نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 616

أمامي انت لاشيء

أمامي انت لاشيء

الفصل 616 أمامي، أنت لا شيء

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

  “ما قلته معقول جدا ولكنه عديم الفائدة. قال دوديان بلا مبالاة: “أنا أعطيكم خيارين فقط. إما أن تستسلمون لي وتحترمونني كملك، أو تموتون هنا. قوموا باختياركم.

صدم ملك السيف. كانت سرعة رمي دين للسكين سريعة جدا لدرجة أنه لم يستطع رؤيتها بوضوح. بعبارة أخرى، بالإضافة إلى الفتاة، لم يكن دين نفسه أدنى منهم! إذا كانت الفتاة فقط، فقد كان واثقا من أنه مع وجود الكثير من الناس يمكنهم الهروب حتى لو لم يتمكنوا من هزيمتها. لكن قوة دين لم تكن ضعيفة. علاوة على ذلك، كان هناك خمسة أشخاص آخرين. كان من الصعب ضمان عدم وجود سيد مثل الفتاة!

.م: الفصول الانكليزية فيها بعض النقص في بعض الاحيان البداية لا توجد لذالك ارجو المعذرة)

  “ما قلته معقول جدا ولكنه عديم الفائدة.“ قال دوديان بلا مبالاة: “أنا أعطيكم خيارين فقط. إما أن تستسلمون لي وتحترمونني كملك، أو تموتون هنا. قوموا باختياركم.“

تغير وجه الجميع قليلا عندما نظروا إلى بعضهم البعض. لم يصدر أحد صوتا.

“ أحمق.“ قال دين بلا مبالاة. رفع يده فجأة وطار ضوء أسود. بوف! ظهر خنجر فجأة على حلق الرجل في منتصف العمر. دخل أكثر من نصف الخنجر في حلقه، وسرعان ما فاض الدم.

بعد الانتظار لبضع دقائق رأى دوديان أنه لم يتحدث أحد: “بما أنه من الصعب عليكم الاختيار ولا أحد يريد أن يكون الطائر الأول، سأسألكم واحدا تلو الآخر. يمكنك  الأختيار اولاً الدور الصغير.

لم يتوقع الوصي أن يكون دوديان متعجرفا جدا. لم يضعه في عينيه على الإطلاق. كانت عيناه قاتمة بينما كان يشد أصابعه قليلا. لو كان،شخص آخر يحتقره هكذا، لكان رأسه منفصلا عن جسده. لكن بالتفكير في تيبوري الذي قتل في لحظة، لم يستطع إلا أن ينظر إلى الفتاة التي تنضح بهالة خطيرة. تغير وجهه قليلا وهو يهمس: “أنا على استعداد للاستسلام لك”.

“دور صغير؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر الذي أشار إليه دوديان. عبس عندما سمع الاسم الغريب: “ماذا تقصد بالدور الصغير؟اسمي الرمزي هو “الوصي”

“أعلم.“ فتح شخص ما فمه بفارغ الصبر: “وفقا للأخبار التي تلقيتها من معبد العناصر، تم التعرف على هذه العبقرية من قبل الجدارالداخلي وتم إرسالها إلى الجدار الداخلي.“

“الدور الصغير يعني أنني لست بحاجة إلى معرفة اسمك. قاطعه دوديان: “أوقف الهراء. ما هو خيارك؟”

أومأ دين برأسه: “نعم.“

لم يتوقع الوصي أن يكون دوديان متعجرفا جدا. لم يضعه في عينيه على الإطلاق. كانت عيناه قاتمة بينما كان يشد أصابعه قليلا. لو كان،شخص آخر يحتقره هكذا، لكان رأسه منفصلا عن جسده. لكن بالتفكير في تيبوري الذي قتل في لحظة، لم يستطع إلا أن ينظر إلى الفتاة التي تنضح بهالة خطيرة. تغير وجهه قليلا وهو يهمس: “أنا على استعداد للاستسلام لك”.

سأل ملك السيف: “ماذا لو قاوم النبلاء بقوة؟”

“بما أنك اخترت الاستسلام، فعليك استخدام التكريم. قال دوديان بلا مبالاة.

“لا داعي للقلق بشأن هذا.“ قال دين بلا مبالاة: “من اليوم، أصبحت المناطق الأثني  عشر من الكنيسة المظلمة كاملة. لا أريد أن أرى أي صراع داخلي. أما بالنسبة لمتحدث الكنيسة المظلمة والكنيسة المقدسة، فسأحلها شخصيا غدا. لدي طلب واحد فقط لكم. قوموا بتوحيد جميع الاتحادات والنبلاء والعامة في غضون أسبوع.“

أسنان الوصي مشدودة قليلا ولكن لم يكن هناك أي أثر للغضب على وجهه. أحنى رأسه: “الوصي على استعداد للاستسلام لك!

“جميع الخيارات متاحه.“ قال دين بلا مبالاة: “إنه فقط الفرق بين السريع والبطيئ.“

قال دوديان: “ارفع صوتك اكثر”.

“همف!“ شخر أول شخص: “أنت لا تعرف عن هذا. عمد الجدار الداخلي التشهير به وأحضره إلى الجدار الداخلي. إذا تواطأ معنا حقا،فكيف سيعرف الجدار الداخلي ذلك؟ إذا كانوا يعرفون فكيف لن يكون هناك دليل؟ إذا كان هناك دليل فما سبب إعادته للتحقيق؟ كانواسيقتلونه على الفور! “

أصبح وجه الوصي  قبيحا وهو ينحني رأسه: “الوصي على استعداد للاستسلام لك! انتشر صوته إلى خارج القاعة. عرف الوصي أنه،بمجرد أن قال هذا، لم يكن هناك عودة إلى الوراء. بمجرد هزيمة دين، حتى لو توسل من أجل الرحمة، لن يسمح له المتحدث المظلم بالرحيل بسهولة. منذ اللحظة التي انتشر فيها صوته إلى الخارج، كان مقدرا بالفعل أن يضع قدمه على قارب دين.

تغير وجه الجميع قليلا عندما نظروا إلى بعضهم البعض. لم يصدر أحد صوتا.

أومأ دوديان برأسه وأشار إلى شخص آخر بجانبه: “لقد حان دورك”.

بعد الانتظار لبضع دقائق رأى دوديان أنه لم يتحدث أحد: “بما أنه من الصعب عليكم الاختيار ولا أحد يريد أن يكون الطائر الأول، سأسألكم واحدا تلو الآخر. يمكنك  الأختيار اولاً الدور الصغير.“

“ملك الليل، ملك السيف، ملك الجحيم، هل سنخضع له حقا؟ بدلا من هزيمتنا واحدا تلو الآخر، لماذا لا نوحد قوانا ونقاتل حتى الموت معه؟ لاأعتقد أنه مع تجمع الكثير من الخبراء هنا، سنخاف من سبعة منهم فقط! كان الشخص الثاني الذي اشار اليه دوديان رجلا طويل القامة في منتصف العمر. لم يقل أي شيء والتفت على الفور إلى ملك السيف والآخرين.

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

لم يرغب في الاستسلام، لكنه لم يجرؤ على مواجهة دين بمفرده. في هذه اللحظة خاطر بقول هذه الكلمات. كان ملك السيف والآخرون متعجرفين. لن يستسلموا بسهولة للآخرين.

“ثم استخدم وسيلة أكثر قوة لقمعهم.“


عند سماع كلماته، تغير تعبير ملك السيف و الآخرين قليلا. تبادل الثلاثة النظرات وتواصلوا مع بعضهم البعض.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

أحمق. قال دين بلا مبالاة. رفع يده فجأة وطار ضوء أسود. بوف! ظهر خنجر فجأة على حلق الرجل في منتصف العمر. دخل أكثر من نصف الخنجر في حلقه، وسرعان ما فاض الدم.

“ملك السيف، أليس كذلك؟” سقطت عيون دين على الرجل العجوز القصير: “ما هو اختيارك؟”

غطى الرجل في منتصف العمر حلقه وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. تركز انتباهه على الفتاة التي قتلت تيبري عندما قال تلك الكلمات. لم يكن يتوقع أن يقتله دين شخصيا. علاوة على ذلك، كان يرمي السكين لقتله!

………………………………………………………………

كافح جسد الرجل في منتصف العمر من أجل عدم السقوط. لقد غطى حلقه بإحكام. تم قطع القصبة الهوائية لكنه لم يختنق حتى الموت بعد لكن. كانت مسألة وقت فقط قبل وفاته.

نظر الآخرون إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحدثوا.

“ملك السيف، أليس كذلك؟” سقطت عيون دين على الرجل العجوز القصير: “ما هو اختيارك؟”

“همف!“ شخر أول شخص: “أنت لا تعرف عن هذا. عمد الجدار الداخلي التشهير به وأحضره إلى الجدار الداخلي. إذا تواطأ معنا حقا،فكيف سيعرف الجدار الداخلي ذلك؟ إذا كانوا يعرفون فكيف لن يكون هناك دليل؟ إذا كان هناك دليل فما سبب إعادته للتحقيق؟ كانواسيقتلونه على الفور! “

صدم ملك السيف. كانت سرعة رمي دين للسكين سريعة جدا لدرجة أنه لم يستطع رؤيتها بوضوح. بعبارة أخرى، بالإضافة إلى الفتاة، لم يكن دين نفسه أدنى منهم! إذا كانت الفتاة فقط، فقد كان واثقا من أنه مع وجود الكثير من الناس يمكنهم الهروب حتى لو لم يتمكنوا من هزيمتها. لكن قوة دين لم تكن ضعيفة. علاوة على ذلك، كان هناك خمسة أشخاص آخرين. كان من الصعب ضمان عدم وجود سيد مثل الفتاة!

“هراء!“. قالت امرأة أخرى ذات بشرة بيضاء: “تلقيت أخبارا تفيد بأن العبقري قد تم أخذه بالقوة  من قبل سكان الجدار الداخلي. قالوا إنه تواطأ مع الكنيسة المظلمة وسيتم نقله إلى الجدار الداخلي للتحقيق معه.“

بالتفكير في هذا، تعافى ببطء. نظر إلى عيون دين غير المبالية. شعر أن عيون الشاب الهادئة والعميقة يبدو أنها تخترق أعماق قلبه. كان هناك نوع من الشعور الخانق بأنه لا يوجد مكان للاختباء.

“ملك السيف، أليس كذلك؟” سقطت عيون دين على الرجل العجوز القصير: “ما هو اختيارك؟”

“ملك السيف، دعنا نتعاون! رأى ملك الليل أن ملك السيف اهتز قليلا.

كان ملك الجحيم مندهشا. تغيرت وجوه الآخرين قليلا.

“صاخب.. نظر إليه دين. طارت شخصيته فجأة من الكرسي مثل البرق الأسود وتدحرجت على الفور عاصفة من الرياح. صفرت شخصيته في الهواء ووصل مباشرة إلى امام ملك الليل.

“جميع الخيارات متاحه.“ قال دين بلا مبالاة: “إنه فقط الفرق بين السريع والبطيئ.“

كان ملك الليل مذعورا وتراجع غريزيا.

كافح جسد الرجل في منتصف العمر من أجل عدم السقوط. لقد غطى حلقه بإحكام. تم قطع القصبة الهوائية لكنه لم يختنق حتى الموت بعد لكن. كانت مسألة وقت فقط قبل وفاته.

لكن سرعة تراجعه كانت لا تضاهي سرعة حركة دين. في غمضة عين، كان دين بالفعل أمامه. لم ير ملك الليل دين يتحرك، لكنه شعر بكف تقشعر لها الأبدان على حلقه، وضغط عليها إلى حد الاختناق.

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

“أمامهم، أنت ملك. أمسك دين بحلق ملك الليل ورفع جسده: “أمامي، أنت لا شيء”.

أومأ دين برأسه وأشار إلى شخص آخر: “ماذا عنك؟”

نظر إليه ملك الليل بخوف. لم يعتقد أبدا أنه سيصبح ضعيفا لدرجة أنه لا يستطيع المقاومة! ومع ذلك، كان بعد كل شيء مخضرما. لم يشعر بالذعر في هذه اللحظة الحرجة. سحبت كفه السيف فجأة من خصره وقطع نحو ذراع دين.

سأل ملك السيف: “ماذا لو قاوم النبلاء بقوة؟”


مع صوت قعقة، توقف السيف في منتصف مسار ارجحتة .

عبست المرأة ذات البشرة البيضاء: “إذن لماذا يفعل الجدار الداخلي هذا؟ أليس هذا يلطخ سمعته؟”

كانت يد دين الأخرى تمسك خنجراً، وقطعت الشفرة الحادة للخنجر السام راحة يده. كان الأمر أشبه بقطع المعدن، مما يصدر صوتا قاس وحادا.

كان ملك الجحيم مندهشا. تغيرت وجوه الآخرين قليلا.

“جاهل. شد دين أصابعه. كاتشا! اخترقت أصابعه في حلق ملك الليل وسحقت تفاحة آدم. كاتشا! لم يكن لدى ملك الليل وقت للصراخ. اتسعت عيناه مع تدفق الدم من زاوية فمه. فقد جسده قوته وسقطت ذراعه.

كانت يد دين الأخرى تمسك خنجراً، وقطعت الشفرة الحادة للخنجر السام راحة يده. كان الأمر أشبه بقطع المعدن، مما يصدر صوتا قاس وحادا.

اجتاحت عيون دين غير المبالية الحشد ببطء: “أعلم أن البعض منكم يتظاهر بالاستسلام لي. ستركض إلى المتحدث وتبكي على الخيانة. لكن يجب أن أذكرك أنه لن يحب أي سيد الكلب الذي تمرد. حتى لو تمكنت من تجنب الموت، فقد لا تتمكن من الحصول على منصب مهم فيالمستقبل. لذا ابذل قصارى جهدك.“

خفف دين قبضته، وسقط السيف على الأرض . كان بقية الناس خائفين لدرجة أن شعرهم وقف.

قال ملك الجحيم على عجل، “بالطبع لا.“

ألقى دين جثة ملك الليل. أخرج منديلا ومسح راحة يديه أثناء عودته إلى مقعده. كانت القاعة هادئة. صدم كل من ملك الجحيم وملك السيف اللذين كانا مستعدين للهجوم في مكانهما. نظروا إلى المشهد في حالة عدم تصديق. لا يمكن أن تكون الصدمة في قلوبهم أكبر من ذلك.

“صاخب.“. نظر إليه دين. طارت شخصيته فجأة من الكرسي مثل البرق الأسود وتدحرجت على الفور عاصفة من الرياح. صفرت شخصيته في الهواء ووصل مباشرة إلى امام ملك الليل.

“لماذا تشعر دائما بالألم بعد صفعك؟” مسح دين راحة يديه ببطء: “اعتقدت أن لديكم على الأقل القليل من البصيرة  حيث انكم تمكنتم منالوصول إلى مواقعكم هذه. لم أكن أتوقع أن تكونو مجموعة من الأشخاص المتوسطين الأغبياء. لدي الثقة لإلحاق الهزيمة بكم وبمتحدثكم. لماذايجب عليكم استخدام حياتكم لاختبار قوة العدو؟ هل حياتكم رخيصة جدا لدرجة أنكم لا تعرفون كيفية الاعتزاز بها؟”

نظر إليه دين بلا مبالاة: “من حيث الاساس والنفوذ، هل هم عميقون مثل الكنيسة المظلمة؟”

كان الجميع مندهشين وهم ينظرون إلى الشاب. إذا كان هناك أي أمل في قلوبهم من قبل، فلا يوجد سوى اليأس الآن. كواحد من الملوك الثلاثة، قتل دين ملك الليل في ثوان. لم يكن لديه حتى القدرة على الرد. كانت هذه القوة أعلى بكثير منهم. حتى لو هاجموا جميعا معا، فإنهم سيموتون عبثا.

بعد الانتظار لبضع دقائق رأى دوديان أنه لم يتحدث أحد: “بما أنه من الصعب عليكم الاختيار ولا أحد يريد أن يكون الطائر الأول، سأسألكم واحدا تلو الآخر. يمكنك  الأختيار اولاً الدور الصغير.“

“لانعرف كيف نعتز بحياتنا؟ من الواضح أنك من كنت تقتل بشكل عشوائي! عاد شوت وولف إلى رشده. لقد شعر ببعض التعقيد. على الرغم من أن وفاة ملك الليل جعلته سعيدا جدا، إلا أن ظهور شخص كان أكثر رعبا بكثير من الملوك الثلاثة قد ازعجه. مع انضمام هذاالشخص إلى الكنيسة المظلمة، من المرجح أن تعاني الكنيسة المقدسة من خسائر فادحة في المستقبل.

خفف دين قبضته، وسقط السيف على الأرض . كان بقية الناس خائفين لدرجة أن شعرهم وقف.

صلى سرا أن يكون البابا على علم بالوضع المفاجئ وأن يوقف هذا الهجوم. وإلا حتى لو جاء ملك النور العظيم الليلة سيموت هنا.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

“لم تجب علي بعد يا ملك السيف؟” نظر دين إلى ملك السيف.

صدم ملك السيف. كانت سرعة رمي دين للسكين سريعة جدا لدرجة أنه لم يستطع رؤيتها بوضوح. بعبارة أخرى، بالإضافة إلى الفتاة، لم يكن دين نفسه أدنى منهم! إذا كانت الفتاة فقط، فقد كان واثقا من أنه مع وجود الكثير من الناس يمكنهم الهروب حتى لو لم يتمكنوا من هزيمتها. لكن قوة دين لم تكن ضعيفة. علاوة على ذلك، كان هناك خمسة أشخاص آخرين. كان من الصعب ضمان عدم وجود سيد مثل الفتاة!

كان وجه ملك السيف قبيحا. كانت راحة يديه مليئة بالعرق البارد. صر أسنانه قليلا: “أنا على استعداد للاستسلام لك! كان صوته مرتفعا جدا. لم يسمح لدين بتكرار الدرس السابق.

“لم تجب علي بعد يا ملك السيف؟” نظر دين إلى ملك السيف.


أومأ دين برأسه وأشار إلى شخص آخر: “ماذا عنك؟”

“الدور الصغير يعني أنني لست بحاجة إلى معرفة اسمك.“ قاطعه دوديان: “أوقف الهراء. ما هو خيارك؟”

“أنا على استعداد للاستسلام لك يا ملك الشيطان!

قال ملك الجحيم على عجل، “بالطبع لا.“

“أنا أيضا على استعداد للاستسلام لك!

“أعلم.“ فتح شخص ما فمه بفارغ الصبر: “وفقا للأخبار التي تلقيتها من معبد العناصر، تم التعرف على هذه العبقرية من قبل الجدارالداخلي وتم إرسالها إلى الجدار الداخلي.“

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

“لا داعي للقلق بشأن هذا.“ قال دين بلا مبالاة: “من اليوم، أصبحت المناطق الأثني  عشر من الكنيسة المظلمة كاملة. لا أريد أن أرى أي صراع داخلي. أما بالنسبة لمتحدث الكنيسة المظلمة والكنيسة المقدسة، فسأحلها شخصيا غدا. لدي طلب واحد فقط لكم. قوموا بتوحيد جميع الاتحادات والنبلاء والعامة في غضون أسبوع.“

كانوا يعرفون بالفعل أن الوضع ميؤوس منه وأن المقاومة العنيدة لن تؤدي إلا إلى الدمار. بدلا من السماح لدين بالسؤال، كان من الأفضل أخذ زمام المبادرة. سيظهر أيضا أنهم كانوا أكثر نشاطا وصدقا.

“لماذا تشعر دائما بالألم بعد صفعك؟” مسح دين راحة يديه ببطء: “اعتقدت أن لديكم على الأقل القليل من البصيرة  حيث انكم تمكنتم منالوصول إلى مواقعكم هذه. لم أكن أتوقع أن تكونو مجموعة من الأشخاص المتوسطين الأغبياء. لدي الثقة لإلحاق الهزيمة بكم وبمتحدثكم. لماذايجب عليكم استخدام حياتكم لاختبار قوة العدو؟ هل حياتكم رخيصة جدا لدرجة أنكم لا تعرفون كيفية الاعتزاز بها؟”

“أنا أيضا على استعداد للاستسلام لك! انحنى ملك الجحيم باحترام.

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

في غمضة عين، انحنى الجميع لدين لإظهار استسلامهم.

لم يرغب في الاستسلام، لكنه لم يجرؤ على مواجهة دين بمفرده. في هذه اللحظة خاطر بقول هذه الكلمات. كان ملك السيف والآخرون متعجرفين. لن يستسلموا بسهولة للآخرين.

نظر دين إليهم وأومأ برأسه: “ليس سيئا، لديكم القليل من الدماغ.

كان الجميع مندهشين.

كان الجميع صامتين عندما سمعوا مدحه الساخر قليلا. بدأوا في التفكير في خططهم المستقبلية. بعد كل شيء، كان الاستسلام لدين مسألة صغيرة. كانت المشكلة الأكبر هي متحدث الكنيسة المظلمة.

كان الجميع مندهشين.

“أيها الشيخ، لا أعرف ما هي خططك في المستقبل. يمكن لمتحدث الكنيسة المظلمة الاتصال بقوى الجدار الداخلي. أخشى إذا أرسل الجدارالداخلي القوى للتعامل معك كان ملك السيف قلقا.

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال دين بلا مبالاة: “من اليوم، أصبحت المناطق الأثني  عشر من الكنيسة المظلمة كاملة. لا أريد أن أرى أي صراع داخلي. أما بالنسبة لمتحدث الكنيسة المظلمة والكنيسة المقدسة، فسأحلها شخصيا غدا. لدي طلب واحد فقط لكم. قوموا بتوحيد جميع الاتحادات والنبلاء والعامة في غضون أسبوع.

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

كان الجميع مندهشين.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

تغير وجه شوت وولف عندما سمع كلمات دين. كان متوترا عندما وقع في تفكير عميق.

نظر دين إليهم وأومأ برأسه: “ليس سيئا، لديكم القليل من الدماغ.“

نظر ملك الجحيم إلى دين: “الشيخ، ينتشر نفوذ الاتحادات الستة وجميع النبلاء في جميع أنحاء قوات الجدار الخارجي. أخشى أن توحيدهم في غضون أسبوع سيكون صعباً”

نظر الآخرون إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحدثوا.

نظر إليه دين بلا مبالاة: “من حيث الاساس والنفوذ، هل هم عميقون مثل الكنيسة المظلمة؟”

لم يرغب في الاستسلام، لكنه لم يجرؤ على مواجهة دين بمفرده. في هذه اللحظة خاطر بقول هذه الكلمات. كان ملك السيف والآخرون متعجرفين. لن يستسلموا بسهولة للآخرين.

قال ملك الجحيم على عجل، “بالطبع لا.

غطى الرجل في منتصف العمر حلقه وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. تركز انتباهه على الفتاة التي قتلت تيبري عندما قال تلك الكلمات. لم يكن يتوقع أن يقتله دين شخصيا. علاوة على ذلك، كان يرمي السكين لقتله!

“استغرق الأمر مني ليلة واحدة فقط لتوحيدكم جميعا. لكن لديك سبعة أيام لتوحيد الاتحادات الستة. هل تعتقد أنه صعب؟” قال دين بصوت بارد.

“السؤال الثاني، هل يعرف أي شخص مكان وجود سيد السحر العبقري الذي ظهر من العدم منذ وقت ليس ببعيد؟”

كان ملك الجحيم مندهشا. تغيرت وجوه الآخرين قليلا.

بالتفكير في هذا، تعافى ببطء. نظر إلى عيون دين غير المبالية. شعر أن عيون الشاب الهادئة والعميقة يبدو أنها تخترق أعماق قلبه. كان هناك نوع من الشعور الخانق بأنه لا يوجد مكان للاختباء.

كان ملك السيف على علم بأفكار دين: “الشيخ، هل تقصد أنه يجب علينا توحيد الاتحادات بالقوة؟”

أسنان الوصي مشدودة قليلا ولكن لم يكن هناك أي أثر للغضب على وجهه. أحنى رأسه: “الوصي على استعداد للاستسلام لك!“

“جميع الخيارات متاحه. قال دين بلا مبالاة: “إنه فقط الفرق بين السريع والبطيئ.

سأل ملك السيف: “الشيخ يشير إلى العبقرية المسماة “دين”؟”


سأل ملك السيف: “ماذا لو قاوم النبلاء بقوة؟”

“ثم استخدم وسيلة أكثر قوة لقمعهم.“


“ثم استخدم وسيلة أكثر قوة لقمعهم.

“لانعرف كيف نعتز بحياتنا؟ من الواضح أنك من كنت تقتل بشكل عشوائي! عاد شوت وولف إلى رشده. لقد شعر ببعض التعقيد. على الرغم من أن وفاة ملك الليل جعلته سعيدا جدا، إلا أن ظهور شخص كان أكثر رعبا بكثير من الملوك الثلاثة قد ازعجه. مع انضمام هذاالشخص إلى الكنيسة المظلمة، من المرجح أن تعاني الكنيسة المقدسة من خسائر فادحة في المستقبل.

“حسنناً. أحنى ملك السيف رأسه ولم يقل أي شيء آخر.

“لانعرف كيف نعتز بحياتنا؟ من الواضح أنك من كنت تقتل بشكل عشوائي! عاد شوت وولف إلى رشده. لقد شعر ببعض التعقيد. على الرغم من أن وفاة ملك الليل جعلته سعيدا جدا، إلا أن ظهور شخص كان أكثر رعبا بكثير من الملوك الثلاثة قد ازعجه. مع انضمام هذاالشخص إلى الكنيسة المظلمة، من المرجح أن تعاني الكنيسة المقدسة من خسائر فادحة في المستقبل.

اجتاحت عيون دين غير المبالية الحشد ببطء: “أعلم أن البعض منكم يتظاهر بالاستسلام لي. ستركض إلى المتحدث وتبكي على الخيانة. لكن يجب أن أذكرك أنه لن يحب أي سيد الكلب الذي تمرد. حتى لو تمكنت من تجنب الموت، فقد لا تتمكن من الحصول على منصب مهم فيالمستقبل. لذا ابذل قصارى جهدك.

“ملك الليل، ملك السيف، ملك الجحيم، هل سنخضع له حقا؟ بدلا من هزيمتنا واحدا تلو الآخر، لماذا لا نوحد قوانا ونقاتل حتى الموت معه؟ لاأعتقد أنه مع تجمع الكثير من الخبراء هنا، سنخاف من سبعة منهم فقط!“ كان الشخص الثاني الذي اشار اليه دوديان رجلا طويل القامة في منتصف العمر. لم يقل أي شيء والتفت على الفور إلى ملك السيف والآخرين.

تغير وجه ملك السيف و الآخرين قليلا.

صدم ملك السيف. كانت سرعة رمي دين للسكين سريعة جدا لدرجة أنه لم يستطع رؤيتها بوضوح. بعبارة أخرى، بالإضافة إلى الفتاة، لم يكن دين نفسه أدنى منهم! إذا كانت الفتاة فقط، فقد كان واثقا من أنه مع وجود الكثير من الناس يمكنهم الهروب حتى لو لم يتمكنوا من هزيمتها. لكن قوة دين لم تكن ضعيفة. علاوة على ذلك، كان هناك خمسة أشخاص آخرين. كان من الصعب ضمان عدم وجود سيد مثل الفتاة!

في الواقع، كان لدى بعضهم مثل هذه الخطة. على الرغم من أن دين كان قويا جدا ولكن الفجوة كانت بعيدة جدا مقارنة بالجدار الداخلي. علاوة على ذلك، كان المتحدث مدعوما بالجدار الداخلي، لذلك كان بطبيعة الحال أفضل.
“إذا اتبعتني، فستحصل على أشياء لم تجرؤ على الأمل فيها من قبل. أضاءت عيون دين: “الآن أريد أن أسأل بعض الأشياء. سأكافئ أي شخص يمكنه تقديم معلومات فعالة.

“دور صغير؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر الذي أشار إليه دوديان. عبس عندما سمع الاسم الغريب: “ماذا تقصد بالدور الصغير؟اسمي الرمزي هو “الوصي” … “

“مكافأة؟” وقفت  آذانهم  جميعا وهم ينظرون بفضول إلى المراهق امامهم.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

“أولا، من يعرف تفضيلات البابا؟” سأل دين.

“ثم استخدم وسيلة أكثر قوة لقمعهم.“

نظر الجميع إلى بعضهم البعض. كان من الواضح أن دين كان مستعدا للتعامل مع البابا.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

“أعلم. قال ملك الجحيم: “وفقا للمعلومات التي لدي، يحب البابا موسيقى السيد بيني. نادرا ما يذهب الى حفلات السيد بيني.

أصبح وجه الوصي  قبيحا وهو ينحني رأسه: “الوصي على استعداد للاستسلام لك!“ انتشر صوته إلى خارج القاعة. عرف الوصي أنه،بمجرد أن قال هذا، لم يكن هناك عودة إلى الوراء. بمجرد هزيمة دين، حتى لو توسل من أجل الرحمة، لن يسمح له المتحدث المظلم بالرحيل بسهولة. منذ اللحظة التي انتشر فيها صوته إلى الخارج، كان مقدرا بالفعل أن يضع قدمه على قارب دين.

أومأ دين برأسه: “هذه المعلومات جيدة. من اليوم فصاعدا ستكون مسؤولا عن المناطق الأثني عشر. ستتم ترقيتك إلى نائب المتحدث.

“أعلم.“ قال ملك الجحيم: “وفقا للمعلومات التي لدي، يحب البابا موسيقى السيد بيني. نادرا ما يذهب الى حفلات السيد بيني.“

فوجئ ملك الجحيم: “شكرا لك أيها الشيخ!

كان الجميع مندهشين وهم ينظرون إلى الشاب. إذا كان هناك أي أمل في قلوبهم من قبل، فلا يوجد سوى اليأس الآن. كواحد من الملوك الثلاثة، قتل دين ملك الليل في ثوان. لم يكن لديه حتى القدرة على الرد. كانت هذه القوة أعلى بكثير منهم. حتى لو هاجموا جميعا معا، فإنهم سيموتون عبثا.

رمش آخرون أعينهم في الكفر. كيف يمكنه الحصول على مثل هذه المكافأة بمجرد تقديم مثل هذه المعلومات؟ كيف يمكن ترقيته إلى نائب المتحدث؟

كانت يد دين الأخرى تمسك خنجراً، وقطعت الشفرة الحادة للخنجر السام راحة يده. كان الأمر أشبه بقطع المعدن، مما يصدر صوتا قاس وحادا.

“السؤال الثاني، هل يعرف أي شخص مكان وجود سيد السحر العبقري الذي ظهر من العدم منذ وقت ليس ببعيد؟”

لم يتوقع الوصي أن يكون دوديان متعجرفا جدا. لم يضعه في عينيه على الإطلاق. كانت عيناه قاتمة بينما كان يشد أصابعه قليلا. لو كان،شخص آخر يحتقره هكذا، لكان رأسه منفصلا عن جسده. لكن بالتفكير في تيبوري الذي قتل في لحظة، لم يستطع إلا أن ينظر إلى الفتاة التي تنضح بهالة خطيرة. تغير وجهه قليلا وهو يهمس: “أنا على استعداد للاستسلام لك”.

سأل ملك السيف: “الشيخ يشير إلى العبقرية المسماة “دين”؟”

كان الجميع مندهشين.

أومأ دين برأسه: “نعم.

“لم تجب علي بعد يا ملك السيف؟” نظر دين إلى ملك السيف.

“أعلم. فتح شخص ما فمه بفارغ الصبر: “وفقا للأخبار التي تلقيتها من معبد العناصر، تم التعرف على هذه العبقرية من قبل الجدارالداخلي وتم إرسالها إلى الجدار الداخلي.

“دور صغير؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر الذي أشار إليه دوديان. عبس عندما سمع الاسم الغريب: “ماذا تقصد بالدور الصغير؟اسمي الرمزي هو “الوصي” … “

“هراء!. قالت امرأة أخرى ذات بشرة بيضاء: “تلقيت أخبارا تفيد بأن العبقري قد تم أخذه بالقوة  من قبل سكان الجدار الداخلي. قالوا إنه تواطأ مع الكنيسة المظلمة وسيتم نقله إلى الجدار الداخلي للتحقيق معه.

“ أحمق.“ قال دين بلا مبالاة. رفع يده فجأة وطار ضوء أسود. بوف! ظهر خنجر فجأة على حلق الرجل في منتصف العمر. دخل أكثر من نصف الخنجر في حلقه، وسرعان ما فاض الدم.

“همف! شخر أول شخص: “أنت لا تعرف عن هذا. عمد الجدار الداخلي التشهير به وأحضره إلى الجدار الداخلي. إذا تواطأ معنا حقا،فكيف سيعرف الجدار الداخلي ذلك؟ إذا كانوا يعرفون فكيف لن يكون هناك دليل؟ إذا كان هناك دليل فما سبب إعادته للتحقيق؟ كانواسيقتلونه على الفور!

كان الجميع مندهشين وهم ينظرون إلى الشاب. إذا كان هناك أي أمل في قلوبهم من قبل، فلا يوجد سوى اليأس الآن. كواحد من الملوك الثلاثة، قتل دين ملك الليل في ثوان. لم يكن لديه حتى القدرة على الرد. كانت هذه القوة أعلى بكثير منهم. حتى لو هاجموا جميعا معا، فإنهم سيموتون عبثا.


عبست المرأة ذات البشرة البيضاء: “إذن لماذا يفعل الجدار الداخلي هذا؟ أليس هذا يلطخ سمعته؟”

كان ملك السيف على علم بأفكار دين: “الشيخ، هل تقصد أنه يجب علينا توحيد الاتحادات بالقوة؟”

تجاهل الشخص الأول: “كيف لي أن أعرف؟”

لم يرغب في الاستسلام، لكنه لم يجرؤ على مواجهة دين بمفرده. في هذه اللحظة خاطر بقول هذه الكلمات. كان ملك السيف والآخرون متعجرفين. لن يستسلموا بسهولة للآخرين.

“هل يعرف أي شخص آخر شيأً؟” قاطع دين النزاع بين الاثنين.

كان الجميع مندهشين وهم ينظرون إلى الشاب. إذا كان هناك أي أمل في قلوبهم من قبل، فلا يوجد سوى اليأس الآن. كواحد من الملوك الثلاثة، قتل دين ملك الليل في ثوان. لم يكن لديه حتى القدرة على الرد. كانت هذه القوة أعلى بكثير منهم. حتى لو هاجموا جميعا معا، فإنهم سيموتون عبثا.

نظر الآخرون إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحدثوا.

لم ينتظر الآخرون توجيه دين لأنهم أخذوا زمام المبادرة على الفور.

………………………………………………………………

كافح جسد الرجل في منتصف العمر من أجل عدم السقوط. لقد غطى حلقه بإحكام. تم قطع القصبة الهوائية لكنه لم يختنق حتى الموت بعد لكن. كانت مسألة وقت فقط قبل وفاته.

طبعاً الترجمة الانكليزية فيها بعض الاخطاء وبعض النقص احياناً لكن اعمل جاهدا لتوضيح الفصل ب افضل صورة واستمتعو

بالتفكير في هذا، تعافى ببطء. نظر إلى عيون دين غير المبالية. شعر أن عيون الشاب الهادئة والعميقة يبدو أنها تخترق أعماق قلبه. كان هناك نوع من الشعور الخانق بأنه لا يوجد مكان للاختباء.

“جميع الخيارات متاحه.“ قال دين بلا مبالاة: “إنه فقط الفرق بين السريع والبطيئ.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط