الفصل618 الى جبل وو تو
“مرة أخرى.“ سحب دين شعر بلوتو وأسقطه مرة أخرى. ركع ببطء وضغط على رأس بلوتو على الأرض. همس إلى التل: “العمة جورا، العم غراي، لقد أحضرت القاتل الذي قتلكم. هل رأيتم؟ إنه نادم و سوف يعتذر…“
“عندما قتلتهم، هل سمعت مناشداتهم؟” كانت نبرة دين بطيئة أثناء حديثه. استمر الألم في الانتشار في جميع أنحاء جسمه . كانت العظام في معصمه المكسور تطحن شيئا فشيئا. كانت جبين ملك الجحيم مغطاة بالعرق البارد.
“سيدي، ألن تفكر في الأمر حقا؟” نظر سيرجي إلى الجبل الشاهق من بعيد. شعر أنه كان مثل وحش عملاق واقفاً هناك. كان من الصعب تخيل عدد القوات اللازمة لمهاجمة هذا الجبل.
(م.ت:سوف اترك اسم ملك الجحيم ك بلوتو لأن المترجم الانكليزي يقوم بتغييره كل فصلين اولاً كان ملك الجحيم والأن بلوتو)
بعد لحظة، فجرت الرياح العشب المشذب بعناية. لم يكن هناك شيء على العشب.
تحولت عيون بلوتو إلى اللون الأحمر وهو يهدر. أراد الوقوف مرة أخرى.
“مرة أخرى.“ سحب دين شعر بلوتو وأسقطه مرة أخرى. ركع ببطء وضغط على رأس بلوتو على الأرض. همس إلى التل: “العمة جورا، العم غراي، لقد أحضرت القاتل الذي قتلكم. هل رأيتم؟ إنه نادم و سوف يعتذر…“
وهاجمه أحدهم بقطع
“لي العجوز، لقد شربت الكثير. من يجرؤ على المجيء إلى هنا في منتصف الليل؟ من الذي لديه الشجاعة لمهاجمتنا في الليل؟”
لكنه لم يرغب في قبول مصيره. ناشد: “شيخ، أعترف أنني كنت أفكر كثيرا في ذلك الوقت. لكن أليس من التسرع جدا الحكم على أنني قتلت والديك بالتبني بناء على هذه النقطة؟ لقد كنت افكر في أشياء أخرى. لهذا السبب كان لدي رد فعل كبير. لكن لا علاقة له بوالديك بالتبني. لم أقتلهم حقا. أنت تبحث عن الشخص الخطأ للانتقام. هكذا ستترك القاتل الحقيقي ينجو بفعلته! “
وهاجمه أحدهم بقطع
في لحظة، تجمد جسد ملك الجحيم، كما لو أن الوقت قد توقف.
صدم سيرجي وجلين والآخرون عندما سمعوا هذا. قال سيرجي: “سيدي، جبل وو تو هو مقر الكنيسة المقدسة. هل ستتعامل مع الباباالآن؟”
قال سيرجي على عجل: “سيدي، أعني أن الكنيسة المقدسة أقوى بكثير من الكنيسة المظلمة. علاوة على ذلك، جبل وو تو هو مقرهم الرئيسي. هناك عدد لا يحصى من فرسان النور المتمركزين هناك. ليس لدينا سوى عدد قليل من الناس. ألا يجب أن نعود ونجمع القوات؟أيضا نحن بحاجة إلى وضع خطة طويلة الأجل.“
خرج سيرجي وجلين وآخرون من الغابة وصعدوا على خيولهم.
“من غير المجدي بالنسبة لكم البقاء هنا.“ قال دين: “أظهر شارة عائلة فيلان إذا قابلت جنود الدوريات.“
“أتمنى لكم رحلة جيدة …“ حدق دين في التل للحظة. تراجع ببطء عن عينيه. انزلقت يده التي كانت تضغط على الجزء الخلفي من رأس بلوتو ببطء وقبضت على رقبة بلوتو.
شعر بلوتو ان هناك بصيصا من الأمل: “شيخ، لا يمكنك قتلي. لقد قمت للتو بترقيتي إلى نائب المتحدث. إذا قتلتني الآن، فسيثير ذلكالأنتقادات!“
“لي العجوز، لقد شربت الكثير. من يجرؤ على المجيء إلى هنا في منتصف الليل؟ من الذي لديه الشجاعة لمهاجمتنا في الليل؟”
وهاجمه أحدهم بقطع
“من غير المجدي بالنسبة لكم البقاء هنا.“ قال دين: “أظهر شارة عائلة فيلان إذا قابلت جنود الدوريات.“
مر نسيم من مسافة بعيدة.
فتح ريشيليو عينيه ببطء لكنه لم يستيقظ. كان صوته باردا. ما الأمر؟.
وهاجمه أحدهم بقطع
كانت الساعة الثالثة صباحا. . لم يكن هناك أحد في الشارع. حتى النبلاء الذين أحبوا الاحتفال في وقت متأخر من الليل سينهونالمأدبة في حوالي الساعة الثانية عشرة ويعودون للنوم.
توقف صوت بلوتو فجأة وهو يركع.
اقتربت شخصية رمادية بهدوء وببطء من سريره وركعت.
استيقظ دين ببطء ونظر إلى الوراء. رأى أن سيرجي والآخرين قد أنهوا معركتهم. وأحضروا الأشخاص الأربعة إلى الغابة.
لم ينظر إليه دين حتى. رفع يده وصفع سيف الفارس بعيدا. ثم ضغطت راحة يده على صدر الرجل. طار الرجل وضرب فارساً آخر.
كان هناك تمثالان للملائكة يبلغ ارتفاعهما ثمانية أمتار عند البوابة. كانت أجنحتهم البيضاء الثلجية نابضة بالحياة. كان الريش رقيقا ومليئا بالشعور الرسمي والمقدس. تحت تمثال الملاك، كان ثمانية فرسان نور يحرسون جانبي البوابة الجبلية الضخمة. في هذه اللحظة، كان الليل عميقا، فقط صوت الحشرات القادمة من العشب البعيد وصراخ الضفادع غير المعروفة يمكن سماعه، واستمر هذا النوع من الصوت لفترة طويلة.
“نعم، سيد شاب.“ كان غابرييل مرعوبا. استجاب على عجل وركب لقيادة العربة.
ابتلع غابرييل لعابه وهز رأسه: “لا، أنا لست خائفا.“
على الرغم من أن الفرسان الثمانية ناموا خلال النهار، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالنعاس. كان أربعة منهم يجلسون على الأرض يشربون ويتحدثون.
ووش!
في لحظة، تجمد جسد ملك الجحيم، كما لو أن الوقت قد توقف.
لم ينظر إليه دين حتى. رفع يده وصفع سيف الفارس بعيدا. ثم ضغطت راحة يده على صدر الرجل. طار الرجل وضرب فارساً آخر.
وهاجمه أحدهم بقطع
“أركع مرة أخرى!“ أمسك دين بشعر بلوتو وسحبه لأعلى. لم ينتظر عيون بلوتو لرؤية المقدمة بينما تم الضغط على رأسه مرة أخرى. الرمال الخشنة على جبين بلوتو كانت تؤلمه مثل الإبر.
في الغابة المظلمة، يمكن سماع أصوات الزقزقة المنخفضة للحشرات وحركة الأوراق في الرياح. كان الأمر كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الأشباح والظلال الشريرة تقفز في الغابة، مما تسبب في ارتعاش الناس من الخوف.
وهاجمه أحدهم بقطع
سقط قلبه . وكان مليئا باليأس.
“كان لدى شخصين فقط رد فعل كبير عندما طرحت السؤال الثالث.“ قال دين ببطء: “لم يتفاعل الآخر بشكل متكرر مثلك. تتغير أنشطتك النفسية بشكل متكرر. نسيت أن أخبرك أن إحدى قدرات علامتي السحرية هي رؤية الأشعة السينية! أستطيع أن أرى نبضات قلبك وحركة معدتك وحتى تدفق دمك! “
“من الأفضل قتل الشخص الخطأ بدلا من تفويته.“ قال دين بلا مبالاة: “وعلاوة على ذلك، فإن الأدلة على أنك القاتل لا تقتصر على هذه النقطة. السبب في أنني لم أقتلك هو أن هناك شيئا آخر لم تفعله.“
نظر سيرجي والآخرون إلى التل. كانوا يعلمون أنه قبر والدي دين بالتبني. دفعوا الأشخاص الأربعة وأجبروهم على الركوع أمام القبر. لم يجرؤ الأشخاص الأربعة على المقاومة عندما رأوا جسد بلوتو الركع.
لم ينتظر دين ردهم. أمسك بيد عائشة وسار ببطء على طول الشارع. اختفت شخصياتهم تدريجيا من خط بصرهم.
شارع. ساحة مارك على قمة الجبل. كانت الأرض بيضاء مثل اليشم الأبيض. كانت النجوم مشرقة بشكل لامع. كان هناك فرسان يحرسون الساحة. كانوا يقفون ساكنين مثل التماثيل الحجرية.
نظر إليهم دين بصمت لفترة طويلة. قام بإيماءة إلى سيرجي والآخرين. ثم أخرج عائشة من الغابة.
“يمكنني ترقيتك إلى نائب المتحدث كما اشاء. لست بحاجة إلى الانتباه إلى النقد. كانت كلتا يدي بلوتو ملتوية تماما. حتى شخص قوي مثل بلوتو لم يستطع تحمل ألم كسر معصميه.
بعد لحظة، فجرت الرياح العشب المشذب بعناية. لم يكن هناك شيء على العشب.
على الرغم من أن الفرسان الثمانية ناموا خلال النهار، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالنعاس. كان أربعة منهم يجلسون على الأرض يشربون ويتحدثون.
“ووو …“ رن صوت البكاء، وفي اللحظة التالية، رن صوت عال وواضح لكسر العظام. تم ضغط رقبة ملك الجحيم بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها ساعة رملية. توقف صوته فجأة، وسقط جسده تدريجيا.
“إن إعطاء العدو وقتا للتنفس هو نفس تقليل وقتنا للتنفس.“ كان صوت دين هادئا: “لدي خطة. غابرييل، هيا بنا.“
“هل تريدني أن أقوم بالأعتذار؟ لا تفكر في الأمر حتى …“ هدر بلوتو.
“اركع!“ قال دين بلا مبالاة.
مر نسيم من مسافة بعيدة.
“أتمنى لكم رحلة جيدة …“ حدق دين في التل للحظة. تراجع ببطء عن عينيه. انزلقت يده التي كانت تضغط على الجزء الخلفي من رأس بلوتو ببطء وقبضت على رقبة بلوتو.
في [قصر الضوء] فوق الساحة، تم تعليق مصابيح الزيت العطرة على أعمدة القصر. كان سعر كل مصباح زيتي يعادل دخل عامة الناس لمدة نصف عمر. أضاءت النيران المتوهجة كل ركن من أركان القصر، دون أدنى قدر من الظلام.
“عندما قتلتهم، هل سمعت مناشداتهم؟” كانت نبرة دين بطيئة أثناء حديثه. استمر الألم في الانتشار في جميع أنحاء جسمه . كانت العظام في معصمه المكسور تطحن شيئا فشيئا. كانت جبين ملك الجحيم مغطاة بالعرق البارد.
…
كانت هناك خمسة شخصيات راكعة أمام التل في الغابة المظلمة. كان المشهد مرعبا بشكل خاص في الليل المظلم.
“لي العجوز، لقد شربت الكثير. من يجرؤ على المجيء إلى هنا في منتصف الليل؟ من الذي لديه الشجاعة لمهاجمتنا في الليل؟”
على الرغم من أن الفرسان الثمانية ناموا خلال النهار، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بالنعاس. كان أربعة منهم يجلسون على الأرض يشربون ويتحدثون.
كان ريشيليو ينام على السرير خلف تمثال إله النور. كان يعيش هنا منذ أن أصبح البابا قبل ثلاثين عاما. كان ينام وظهره على التمثال كل يوم. أشرق الضوء من الفانوس على شعره ولحيته البيضاء الثلجية، مما أدى إلى لمعان شعره. …
استيقظ دين ببطء ونظر إلى الوراء. رأى أن سيرجي والآخرين قد أنهوا معركتهم. وأحضروا الأشخاص الأربعة إلى الغابة. …
“أتمنى لكم رحلة جيدة …“ حدق دين في التل للحظة. تراجع ببطء عن عينيه. انزلقت يده التي كانت تضغط على الجزء الخلفي من رأس بلوتو ببطء وقبضت على رقبة بلوتو.
كان ريشيليو ينام على السرير خلف تمثال إله النور. كان يعيش هنا منذ أن أصبح البابا قبل ثلاثين عاما. كان ينام وظهره على التمثال كل يوم. أشرق الضوء من الفانوس على شعره ولحيته البيضاء الثلجية، مما أدى إلى لمعان شعره.
عند سفح الجبل، كان هناك شارع يمكن أن يستوعب ثماني عربات جنبا إلى جنب. كان الشارع الأكثر اتساعا في منطقة الجدار الخارجي. كانت الأرض مرصوفة بالطوب الحجري الأبيض الثلجي. في بعض الأحيان يضيء ضوء القمر. حتى في الليل، كان الجبل بأكمله مشرقا مثل النهار. كان مقدسا بشكل لا يضاهى.
“كان لدى شخصين فقط رد فعل كبير عندما طرحت السؤال الثالث.“ قال دين ببطء: “لم يتفاعل الآخر بشكل متكرر مثلك. تتغير أنشطتك النفسية بشكل متكرر. نسيت أن أخبرك أن إحدى قدرات علامتي السحرية هي رؤية الأشعة السينية! أستطيع أن أرى نبضات قلبك وحركة معدتك وحتى تدفق دمك! “
“أركع مرة أخرى!“ أمسك دين بشعر بلوتو وسحبه لأعلى. لم ينتظر عيون بلوتو لرؤية المقدمة بينما تم الضغط على رأسه مرة أخرى. الرمال الخشنة على جبين بلوتو كانت تؤلمه مثل الإبر.
كان ارتفاع الجبل خمسمائة وثمانين مترا. كانت عباد الشمس البيضاء الثلجية التي غطت الجبال والسهول مشرقة وطرية وجميلة بشكل لايضاهى. ولكن الآن بعد أن كان موسم الأمطار مع المطر المستمر، ذبلوا تدريجيا وتآكلوا بسبب الرذاذ.
تردد صوت دين من وراء الستار: “اذهب إلى جبل وو تو”.
في لحظة، تجمد جسد ملك الجحيم، كما لو أن الوقت قد توقف.
“حاول إبقائهم على قيد الحياة.“ قال دين وهو يحمل بلوتو إلى الغابة.
جلس دين مرة أخرى في العربة وأنزل الستار.
ووش!
قام سيرجي على الفور بخطوة. تردد صدى العديد من الصرخات في الغابة.
تحولت عيون بلوتو إلى اللون الأحمر وهو يهدر. أراد الوقوف مرة أخرى.
كان ريشيليو ينام على السرير خلف تمثال إله النور. كان يعيش هنا منذ أن أصبح البابا قبل ثلاثين عاما. كان ينام وظهره على التمثال كل يوم. أشرق الضوء من الفانوس على شعره ولحيته البيضاء الثلجية، مما أدى إلى لمعان شعره.
“ركوع.“ قال دين بهدوء.
لم ينتظر دين ردهم. أمسك بيد عائشة وسار ببطء على طول الشارع. اختفت شخصياتهم تدريجيا من خط بصرهم.
رأى دين يركله من الخلف، وحدث أنه ضرب العظام الناعمة خلف ركبتيه.
“مرة أخرى.“ سحب دين شعر بلوتو وأسقطه مرة أخرى. ركع ببطء وضغط على رأس بلوتو على الأرض. همس إلى التل: “العمة جورا، العم غراي، لقد أحضرت القاتل الذي قتلكم. هل رأيتم؟ إنه نادم و سوف يعتذر…“
“أركع مرة أخرى!“ أمسك دين بشعر بلوتو وسحبه لأعلى. لم ينتظر عيون بلوتو لرؤية المقدمة بينما تم الضغط على رأسه مرة أخرى. الرمال الخشنة على جبين بلوتو كانت تؤلمه مثل الإبر.
اقتربت شخصية رمادية بهدوء وببطء من سريره وركعت.
“سأغتنم هذه الفرصة لأخبرهم أن أي سلطة أو منصب هو تحت سيطرتي انا فقط!“ أمسك دين بكتف بلوتو وحمله إلى الغابة.
لم ينظر إليه دين حتى. رفع يده وصفع سيف الفارس بعيدا. ثم ضغطت راحة يده على صدر الرجل. طار الرجل وضرب فارساً آخر.
لم يبقى سيرجي وجلين والأآخرون ويشاهدون. سرعان اندفعوا نحوهم. تردد صدى صوت اشتباك الأسلحة من حولهم.
“عندما قتلتهم، هل سمعت مناشداتهم؟” كانت نبرة دين بطيئة أثناء حديثه. استمر الألم في الانتشار في جميع أنحاء جسمه . كانت العظام في معصمه المكسور تطحن شيئا فشيئا. كانت جبين ملك الجحيم مغطاة بالعرق البارد.
نظر دين إلى المسافة. بعد لحظة، قال: “ارجعوا أولا يا رفاق. سأذهب بمفردي.“‘
ابتلع غابرييل لعابه وهز رأسه: “لا، أنا لست خائفا.“
“أركع مرة أخرى!“ أمسك دين بشعر بلوتو وسحبه لأعلى. لم ينتظر عيون بلوتو لرؤية المقدمة بينما تم الضغط على رأسه مرة أخرى. الرمال الخشنة على جبين بلوتو كانت تؤلمه مثل الإبر.
ابتلع غابرييل لعابه وهز رأسه: “لا، أنا لست خائفا.“
كان مزاجهم معقدا. في الواقع، كما قال دين، لن يكونوا ذا فائدة كبيرة. بعد كل شيء، كان هذا مقر الكنيسة المقدسة. ناهيك عن أربعة من كبار الصيادين، حتى لو كان هناك خمسة أضعاف منهم، فإنهم ما زالوا غير قادرين على إحداث أي فرق هنا.
اتسعت عيون سيرجي وجلين: “هل ستذهب بمفردك؟ كيف، كيف يمكن أن يكون هذا، نحن … “
كان ريشيليو ينام على السرير خلف تمثال إله النور. كان يعيش هنا منذ أن أصبح البابا قبل ثلاثين عاما. كان ينام وظهره على التمثال كل يوم. أشرق الضوء من الفانوس على شعره ولحيته البيضاء الثلجية، مما أدى إلى لمعان شعره.
لف بلوتو رقبته وهو يستمع إلى صوت دين. لقد كافح بعنف ولكن تم الضغط على وجهه لأسفل. يمكنه فقط أن يصدر اصواتا من انفه مثل الخنزير.
جلس دين مرة أخرى في العربة وأنزل الستار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات