نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 627

أعلم كنت مخطئاً

أعلم كنت مخطئاً

الفصل 627

سرعان ما صعدت الحكة التي لا تطاق ولكنها ممتعة ببطء من جسده. هذه المرة كانت أكثر كثافة من المرة السابقة. ينتشر من الأعضاءالداخلية إلى الجسم كله. يبدو أن جميع أجزاء جسده تتعرض للعض من قبل عدد لا يحصى من الحشرات. كان لا يطاق.

“يجب أن يكون ذلك لأنه رائع للغاية وأنت قلق من أنك لا تستطيع السيطرة عليه. كان وجه دوديان غير مبال ولكن كان هناك معنى عميق في كلماته: “من الجيد أن يكون السلاح حادا. ولكن إذا كنت قلقا من أنك لا تستطيع السيطرة عليه ومحاولة تدميره لتجنب استخدامه من قبلالآخرين، فهذا أمر محزن وغير كفء. ما رأيك؟”

“نعم.“ أومأ نيكولاس برأسه. نظر سرا إلى البابا الذي ركع على الأرض دون علمه. كان هناك القليل من التعقيد والخوف في عينيه.

“أنت محق. لم أكن أعتقد أنك ستعرف أكثر مني في مثل هذه السن المبكرة. ابتسم ريشيليو بتواضع وانتهز الفرصة لمجاملة دين. على أي حال، كانت الإطراءات مجانية وستجلب فوائد لنفسه سواء كان الطرف الآخر صديقا أو عدوا.

أمسك دين بذراع ريشيليو وقرصها. سرعان ما رأى خطوط الطول البارزة. استهدف خطوط الطول وحقنها في خطوط الطول: “يعتمد ذلك على أدائك سواء كنت تتظاهر بأنك نائم أم لا.“

عبس دوديان عندما رأى موقف ريشيليو المتواضع. أخرج زجاجة حديدية صغيرة من جيبه: “هذا دواء للنوم. سأخرج لبعض الوقت. . تناول الدواء واسترح جيدا هنا. انتظر حتى أعود.

في قلعة مدينة لون.

نظر ريشيليو إلى زجاجة الحديد السوداء الصغيرة في يد دوديان وابتسم على مضض: “أنا مخلص لك تماما. لن أخونك أبدا. علاوة على ذلك، نحن نقف على نفس القارب. إذا خنتك، فهذا بمثابة طريق مسدود. لا يمكنني العودة إلى الدير. إذا كنت قلقا، فيمكنك إرسال شخص ما لمراقبتي.

قبل أن يتمكن راحة يده من لمس السيجارة، داس حذاء جلدي على السيجارة. لف الحذاء قليلا وسطح السيجارة. ثم ابتعدت ببطء.

“لا أحد هنا أقوى منك. قال دوديان بلا مبالاة: “أنت على حق. إذا كنت شخصا ذكيا حقا، فلا يجب أن تخونني لأنك ستموت! لكنني لاأستطيع المراهنة بحياتي على شخص لا أعرف حتى ما إذا كان ذكيا حقا أم غبيا حقا. هل تفهم؟

ارتعش فم ريشيليو قليلا عندما رأى عيون دوديان. كان يعلم أنه من غير المجدي قول المزيد. سكب الزجاجة بأكملها على الفور في فمه وابتلعها ببطء. في نفس الوقت أخفى بعض الحبوب في فمه. كان يأمل ألا يجعله الجزء الذي ابتلعه ينام.

كان ريشيليو عاجزا عن الكلام: “حسنا، سأأكل. أخذ ريشيليو الزجاجة الحديدية الصغيرة وفكها. لقد سكب حبتين أسودتين. تنضح الحبوب بعطر غريب. نظر إليهم وألقى بهم في فمه.

في قلعة مدينة لون.

“لا يكفي. قال دوديان: “على الرغم من أن هذا مصنوع من قبل سيد جرعة عظيم ويمكن لواحد منهم فقط أن يجعل صيادا كبيرا يغمى عليه. لكن لياقتك البدنية أعلى بكثير حتى لا تضطر إلى أن تكون مهذبا مع هذه الزجاجة.

كان ريشيليو عاجزا عن الكلام: “حسنا، سأأكل.“ أخذ ريشيليو الزجاجة الحديدية الصغيرة وفكها. لقد سكب حبتين أسودتين. تنضح الحبوب بعطر غريب. نظر إليهم وألقى بهم في فمه.

ارتعش فم ريشيليو قليلا عندما رأى عيون دوديان. كان يعلم أنه من غير المجدي قول المزيد. سكب الزجاجة بأكملها على الفور في فمه وابتلعها ببطء. في نفس الوقت أخفى بعض الحبوب في فمه. كان يأمل ألا يجعله الجزء الذي ابتلعه ينام.

كان ريشيليو مستلقيا على السجادة الحمراء الزاهية بجوار الأريكة. نظر إلى الأعلى ورأى دين يقف على بعد أمتار قليلة. كانت هناك سيجارة باهظة الثمن في يده. كانت نهاية السيجارة مضاءة وكان يدخنها بلطف. تم استنشاق الدخان والزفير من فمه. جعله يبدو غامضابعض الشيء.

بسرعة كبيرة، تسلل النعاس فوقه. تنهد ريشيليو في قلبه وتظاهر بأنه متعب للغاية. استدار وسار إلى الأريكة. مع إمالة جسده، انهار علىالأريكة. بسرعة كبيرة، بدأ يشخر بهدوء.

نظر دين إلى قدمي ريشيليو وقال بلا مبالاة: “هو يتظاهر بالنوم. اذهب وأحضر الأشياء منال القبو.“

“هذا سريع،” هتف نيكولاس بجانبه.

عندما رأى دين يمص السيجارة، شعر ريشيليو على الفور كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات تزحف على حلقه. كانت الحكة لاتطاق. لم يستطع إلا أن يريد خدش حلقه. لكن بالتفكير في الدم الصادم على ذراعه، تراجع. ضرب الأرض وهدر بصوت منخفض. في هذه اللحظة، لم يكن لديه الوقت للتفكير في سبب عدم تسميم دين ولكنه كان يدخن “الترياق”.

نظر دين إلى قدمي ريشيليو وقال بلا مبالاة: “هو يتظاهر بالنوم. اذهب وأحضر الأشياء منال القبو.

عند رؤية التفاوت الهائل في القوة في هذه المعركة الشرسة، أصبحت الهتافات تحت المسرح أكثر جنونا. صرخ عدد لا يحصى من الناس بحماس، وفي الوقت نفسه، كان هناك أشخاص يلقون العملات الذهبية فوق الأسلاك الشائكة. كان صوت العملات الذهبية التي تسقط علىخشبة المسرح لطيفا للغاية للأذنين.


“هل يتظاهر بالنوم؟” استدار ورأى جثة ريشيليو ملقاة على الأريكة. على الرغم من أنه كان نائما بسرعة، إلا أن وضعه كان قريبا جدا منالأريكة. كانت قدميه قريبتين جدا من الأريكة. كيف يمكن للشخص الذي كان متعبا لدرجة السقوط أن يفكر في وضعية نومه؟

علاوة على ذلك، تم إظهار تأثير هذا الشيء. لم يكن الأمر مسكراً فحسب، بل كان سيضعف أيضا قوة إرادة الشخص وروحه وجوانبه الأخرى.

بالتفكير في هذا، نظر إلى ريشيليو، الذي كان لا يزال يتظاهر بأنه نائم على الأريكة، وظهر تعبير غريب على وجهه. لم يكن يتوقع أن يكون لدى البابا العظيم مثل هذه اللحظة المحرجة.

عبس دوديان عندما رأى موقف ريشيليو المتواضع. أخرج زجاجة حديدية صغيرة من جيبه: “هذا دواء للنوم. سأخرج لبعض الوقت. . تناول الدواء واسترح جيدا هنا. انتظر حتى أعود.“


في الوقت نفسه، أعجب بدين. لو كان هو، لما تمكن أبدا من رؤية أن البابا كان يتظاهر بأنه نائم. لم يعتقد حتى أن مثل هذه الشخصية الأسطورية ستكون قادرة على التظاهر بأنها نائمة.

الوقت يمر.

“ماذا تنتظر؟” عبس دين.

“ماذا تنتظر؟” عبس دين.

أجاب نيكولاس بسرعة: “نعم. سار بسرعة إلى الطابق السفلي وعاد ومعه بعض المحاقن في يده.

علاوة على ذلك، تم إظهار تأثير هذا الشيء. لم يكن الأمر مسكراً فحسب، بل كان سيضعف أيضا قوة إرادة الشخص وروحه وجوانبه الأخرى.

أمسك دين بأحد المحاقن. كان هناك سائل أخضر فاتح بالداخل. كان الشكل السائل لأوراق التوت. كان هذا الشكل السائل مختلفا عن“السجائر” المصنوعة من القش. بادئ ذي بدء، كان سريعا وفعالا. تم حقنه مباشرة في الدم. ما لم يكن لدى الشخص علامات سحرية يمكنها التحكم في الدم، سيكون من الصعب التخلص من أوراق التوت في الدم.

“تغلب على هذه العاهرة حتى الموت! أسحق جسدها!“


ومع ذلك، يجب استنشاق السجائر المصنوعة من القش من أجل تجميع كمية معينة في الدم. كان التأثير بطيئا، ولكن الميزة كانت أنه كان سريعا ومريحا. علاوة على ذلك، يمكن التخلص من بقايا الشكل السائل دون نفايات.

لم تكن السيجارة التي كان دين يدخنها مصنوعة من أوراق التوت. كان مشابها لسجائر العصر القديم. كان أقل ضررا وأقل إدمانا ويسهل الإقلاع عنه.

بالنسبة للأشخاص المدمنين بالفعل، كان تأثير السجائر المصنوعة من القش أفضل. كان مثل التمهيدي للقنبلة التي يمكن أن تفجر مباشرة الرغبة القوية في دمائهم.

عبس دوديان عندما رأى موقف ريشيليو المتواضع. أخرج زجاجة حديدية صغيرة من جيبه: “هذا دواء للنوم. سأخرج لبعض الوقت. . تناول الدواء واسترح جيدا هنا. انتظر حتى أعود.“

أمسك دين بذراع ريشيليو وقرصها. سرعان ما رأى خطوط الطول البارزة. استهدف خطوط الطول وحقنها في خطوط الطول: “يعتمد ذلك على أدائك سواء كنت تتظاهر بأنك نائم أم لا.

غطى بعض الناس أفواههم بأيديهم واستخدموها كميكروفونات لجعل أصواتهم أعلى صوتا.

صدم ريشيليو عندما سمع دين يقول “يتظاهر بأنه نائم”. في هذه اللحظة ألقى نظرة خاطفة على الشيء الذي حقنه دين فيه. أصبح قلبه باردا. لم يكن يتوقع أن يكون هذا الطفل بغيضا ومتقلبا جدا!

كان هناك أثر للعاطفة في عيون دين وهو ينظر إلى وجه ريشيليو المخمور. كان يعلم أن سائل ورقة التوت قد اخترق تماما مجرى دمه. لم يعد بإمكانه الاقلاع عنها بعد الآن. علاوة على ذلك، في كل مرة بعد الحقن، سيتعين عليه تحمل الحد الأقصى. ثم سيتعين عليه أخذ ورقة التوت مراراوتكرارا. هذا النوع من الانتكاس لن يؤدي إلا إلى جعل الإدمان أقوى وأكثر صعوبة في المقاومة!

سرعان ما صعدت الحكة التي لا تطاق ولكنها ممتعة ببطء من جسده. هذه المرة كانت أكثر كثافة من المرة السابقة. ينتشر من الأعضاءالداخلية إلى الجسم كله. يبدو أن جميع أجزاء جسده تتعرض للعض من قبل عدد لا يحصى من الحشرات. كان لا يطاق.

“هذا سريع،” هتف نيكولاس بجانبه.

حاول التحمل ولكن جسده كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان يعلم أنه لم يعد بإمكانه إخفائه. جلس ببساطة واستمر في خدش ذراعيه ورقبته. توسل إلى دين: “كنت مخطئا. من فضلك أعطني الترياق. أعلم كنت مخطئاً.

كان وجه الرجل القوي شرسا. أمسك بشعرها بلا رحمة ولكمها في وجهها. مع ضجة، تم كسر أنف المرأة وتدفق الدم.

“أنت حقا لست ذكيا. هز دين رأسه قليلا.

تصلب جسد ريشيليو وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. ومع ذلك، رأى أن تعبير المراهق كان باردا وغير مبال مثل الجليد. كان قلبه مليئا بالغضب. أطلق يد دين، وخفض رأسه، وصر أسنانه.


لم يهتم ريشيليو بسخرية دين. أراد أن يقشر جلده. كانت عيناه حمراء عندما سحب ذراع دين: “من فضلك أعطني الترياق. أتوسل إليك!

لم يهتم ريشيليو بسخرية دين. أراد أن يقشر جلده. كانت عيناه حمراء عندما سحب ذراع دين: “من فضلك أعطني الترياق. أتوسل إليك!“

“إذا كنت على استعداد للركوع وإظهار الاستسلام الكامل، فيمكنني التفكير في ذلك. قال دين بلا مبالاة.

بانغ!

ارتعشت جفون نيكولاس عندما سمع كلمات دين. هل يركع البابا؟!

بانغ!

تصلب جسد ريشيليو وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. ومع ذلك، رأى أن تعبير المراهق كان باردا وغير مبال مثل الجليد. كان قلبه مليئا بالغضب. أطلق يد دين، وخفض رأسه، وصر أسنانه.

الوقت يمر.

غطى بعض الناس أفواههم بأيديهم واستخدموها كميكروفونات لجعل أصواتهم أعلى صوتا.

شعر ريشيليو أن الحكة تزداد قوة. على العكس من ذلك، كان الإذلال والغضب القويان السابقان يصبحان أضعف وأضعف. في النهاية، لم يتبق سوى الحكة في ذهنه. لم يستطع إلا أن يمد يده ويخدش جسده مرة أخرى. سرعان ما كسرت أظافره جلده لكنه لم يشعر بأي ألم. بدلامن ذلك، شعر بشعور مريح. استمر في الخدش.

في هذه اللحظة، على المسرح الدائري من الساحة المحاط بالأسلاك الحديدية، كان رجل شجاع يبلغ طوله حوالي مترين يقاتل مع امرأة صغيرة يقل طولها عن 1.7 متر. كانت هذه المرأة ذات جلد قمحي وشعر بني. للوهلة الأولى، كان من الواضح أنها كانت عامة الناس. كانت هناك العديد من الندوب على جسدها، ولكن الشيء الأكثر لفتا للنظر فيها هو ملابسها الكاشفة للغاية. كان لديها فقط قمة أنبوب فيالجزء العلوي من جسدها وزوج من الملابس الداخلية القصيرة على الجزء السفلي من جسدها.(لا اعلم ماذا يقصد بقمة انبوب ههههه )


بسرعة كبيرة، شعر بشيء مبلل ولزج على أصابعه. عندما نظر إلى الأسفل، صدم عندما رأى أن ذراعه مغطاة بندوب دموية. تم خدش بعضالأماكن بعمق شديد وتم تشويهه بشدة. ومع ذلك، لم يشعر بأقل قدر من الألم.

كان سيد هذه المدينة هو عائلة روكلاند. كان اسم العائلة هذا مشهورا جدا. كان الجميع تقريبا في الطبقة العليا على علم بذلك. كان أحد الكرادلة الثمانية للكنيسة المقدسة هو البطريرك الحالي لهذه العائلة.

“سأخدش نفسي حتى الموت إذا واصلت على هذا النحو. توقف على الفور ولكن الحكة كانت تزداد قوة. كان الأمر كما لو أن قلبه كله يعضه الحشرات. لم يستطع إلا أن يتقلص إلى كرة. يبدو أن هذا يمكن أن يبطئ الشعور.

نظر ريشيليو إلى مكان في حالة ذهول. فجأة، شعر بغضب وإذلال لا يمكن إيقافه في صدره. رفع رأسه وحدق في دين بعيون ملطخة بالدماء. ومع ذلك، كل ما رآه هو نفس الوجه غير المبال.

“سأعطيك ثلاث دقائق أخرى للتفكير في الأمر. قال دين.

قبل أن يتمكن راحة يده من لمس السيجارة، داس حذاء جلدي على السيجارة. لف الحذاء قليلا وسطح السيجارة. ثم ابتعدت ببطء.

كان ريشيليو مستلقيا على السجادة الحمراء الزاهية بجوار الأريكة. نظر إلى الأعلى ورأى دين يقف على بعد أمتار قليلة. كانت هناك سيجارة باهظة الثمن في يده. كانت نهاية السيجارة مضاءة وكان يدخنها بلطف. تم استنشاق الدخان والزفير من فمه. جعله يبدو غامضابعض الشيء.

نظر دين إلى قدمي ريشيليو وقال بلا مبالاة: “هو يتظاهر بالنوم. اذهب وأحضر الأشياء منال القبو.“

لم تكن السيجارة التي كان دين يدخنها مصنوعة من أوراق التوت. كان مشابها لسجائر العصر القديم. كان أقل ضررا وأقل إدمانا ويسهل الإقلاع عنه.

ومع ذلك، يجب استنشاق السجائر المصنوعة من القش من أجل تجميع كمية معينة في الدم. كان التأثير بطيئا، ولكن الميزة كانت أنه كان سريعا ومريحا. علاوة على ذلك، يمكن التخلص من بقايا الشكل السائل دون نفايات.

عندما رأى دين يمص السيجارة، شعر ريشيليو على الفور كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات تزحف على حلقه. كانت الحكة لاتطاق. لم يستطع إلا أن يريد خدش حلقه. لكن بالتفكير في الدم الصادم على ذراعه، تراجع. ضرب الأرض وهدر بصوت منخفض. في هذه اللحظة، لم يكن لديه الوقت للتفكير في سبب عدم تسميم دين ولكنه كان يدخن “الترياق”.

كانت ملابس الرجل القوي بسيطة جدا أيضا. كان الجزء العلوي من جسده عاريا وكان يرتدي السراويل القصيرة. كانت عضلاته منتفخة مثل التنانين. بدا وكأنه دبابة على شكل إنسان.

“اللحظة الأخيرة. أخرج دين سيجارة أوراق التوت من جيبه ولفها على ورق التواليت. مشى أمام ريشيليو و رماها على الأرض.

مع قعقة، تم إلقاء صندوق من اعواد الثقاب أمامه.


رأى ريشيليو السيجارة تسقط على الأرض. اتسعت عيناه وسرعان ما مد يده لالتقاطها.

ارتعش فم ريشيليو قليلا عندما رأى عيون دوديان. كان يعلم أنه من غير المجدي قول المزيد. سكب الزجاجة بأكملها على الفور في فمه وابتلعها ببطء. في نفس الوقت أخفى بعض الحبوب في فمه. كان يأمل ألا يجعله الجزء الذي ابتلعه ينام.

قبل أن يتمكن راحة يده من لمس السيجارة، داس حذاء جلدي على السيجارة. لف الحذاء قليلا وسطح السيجارة. ثم ابتعدت ببطء.

أجاب نيكولاس بسرعة: “نعم.“ سار بسرعة إلى الطابق السفلي وعاد ومعه بعض المحاقن في يده.

نظر ريشيليو إلى مكان في حالة ذهول. فجأة، شعر بغضب وإذلال لا يمكن إيقافه في صدره. رفع رأسه وحدق في دين بعيون ملطخة بالدماء. ومع ذلك، كل ما رآه هو نفس الوجه غير المبال.

لم يره أحد هنا. لم يفقد وجهه …

صر أسنانه وحتى شحف أسنانه. لقد أراد حقا أن يلكم ويكسر وجه دين. لكنه كان يعلم أنه سيهزم قبل أن يتمكن من ضرب دين.

ومع ذلك، يجب استنشاق السجائر المصنوعة من القش من أجل تجميع كمية معينة في الدم. كان التأثير بطيئا، ولكن الميزة كانت أنه كان سريعا ومريحا. علاوة على ذلك، يمكن التخلص من بقايا الشكل السائل دون نفايات.

مر الوقت ببطء في الجمود. ضعف الإذلال والغضب ببطء مرة أخرى. تحول الجوع والعطش إلى صوت الشيطان، مما أدى إلى تنويم نفسه مرارا وتكرارا في ذهنه. طالما أخذ نفسا، فسيكون حرا.

بالنسبة للأشخاص المدمنين بالفعل، كان تأثير السجائر المصنوعة من القش أفضل. كان مثل التمهيدي للقنبلة التي يمكن أن تفجر مباشرة الرغبة القوية في دمائهم.

لم يره أحد هنا. لم يفقد وجهه

نظر ريشيليو إلى مكان في حالة ذهول. فجأة، شعر بغضب وإذلال لا يمكن إيقافه في صدره. رفع رأسه وحدق في دين بعيون ملطخة بالدماء. ومع ذلك، كل ما رآه هو نفس الوجه غير المبال.

علاوة على ذلك، فقد خسر بالفعل أمام دين. لم يتبق له أي وجه

انتهز الرجل القوي الفرصة ولكم بطن المرأة بشراسة.

كانت حذائه نظيفا. لم يخطو عليهم

“لا أحد هنا أقوى منك.“ قال دوديان بلا مبالاة: “أنت على حق. إذا كنت شخصا ذكيا حقا، فلا يجب أن تخونني لأنك ستموت! لكنني لاأستطيع المراهنة بحياتي على شخص لا أعرف حتى ما إذا كان ذكيا حقا أم غبيا حقا. هل تفهم؟ “


مد يده ببطء. ارتجفت يده وهو يلتقط السيجارة. كان هناك أثر للرطوبة في عينيه. في الوقت نفسه، انتشرت كراهية قوية ونية قتل في قلبه. لكنه خفض رأسه. لم يجرؤ على السماح لدين بالملاحظة.

عاد دين إلى عائشة وقال لنيكولاس: “اذهب إلى الطابق السفلي واحصل على زجاجة أخرى من أدوية النوم”.

مع قعقة، تم إلقاء صندوق من اعواد الثقاب أمامه.

عند رؤية التفاوت الهائل في القوة في هذه المعركة الشرسة، أصبحت الهتافات تحت المسرح أكثر جنونا. صرخ عدد لا يحصى من الناس بحماس، وفي الوقت نفسه، كان هناك أشخاص يلقون العملات الذهبية فوق الأسلاك الشائكة. كان صوت العملات الذهبية التي تسقط علىخشبة المسرح لطيفا للغاية للأذنين.

(قداحة )

“اقتلها!“

عاد دين إلى عائشة وقال لنيكولاس: “اذهب إلى الطابق السفلي واحصل على زجاجة أخرى من أدوية النوم”.

“اللحظة الأخيرة.“ أخرج دين سيجارة أوراق التوت من جيبه ولفها على ورق التواليت. مشى أمام ريشيليو و رماها على الأرض.

“نعم. أومأ نيكولاس برأسه. نظر سرا إلى البابا الذي ركع على الأرض دون علمه. كان هناك القليل من التعقيد والخوف في عينيه.

بالتفكير في هذا، نظر إلى ريشيليو، الذي كان لا يزال يتظاهر بأنه نائم على الأريكة، وظهر تعبير غريب على وجهه. لم يكن يتوقع أن يكون لدى البابا العظيم مثل هذه اللحظة المحرجة.

لم يستطع ريشيليو الانتظار لإشعال السيجارة. وضعه في فمه واستنشقه. شعر أنه قفز من الجحيم إلى الجنة. اختفت الحكة التي لا تطاق والشعور المجنون بالفراغ على الفور. لم يكن هناك سوى شعور مريح كما لو كان قد سقط في الغيوم. لم يكن هناك أي أثر للألم. كان الأمركما لو أن روحه قد غادرت جسده وكانت ترتفع في السماء.

“قتل! قتل! قتل! “

كان هناك أثر للعاطفة في عيون دين وهو ينظر إلى وجه ريشيليو المخمور. كان يعلم أن سائل ورقة التوت قد اخترق تماما مجرى دمه. لم يعد بإمكانه الاقلاع عنها بعد الآن. علاوة على ذلك، في كل مرة بعد الحقن، سيتعين عليه تحمل الحد الأقصى. ثم سيتعين عليه أخذ ورقة التوت مراراوتكرارا. هذا النوع من الانتكاس لن يؤدي إلا إلى جعل الإدمان أقوى وأكثر صعوبة في المقاومة!

“لا أحد هنا أقوى منك.“ قال دوديان بلا مبالاة: “أنت على حق. إذا كنت شخصا ذكيا حقا، فلا يجب أن تخونني لأنك ستموت! لكنني لاأستطيع المراهنة بحياتي على شخص لا أعرف حتى ما إذا كان ذكيا حقا أم غبيا حقا. هل تفهم؟ “

علاوة على ذلك، تم إظهار تأثير هذا الشيء. لم يكن الأمر مسكراً فحسب، بل كان سيضعف أيضا قوة إرادة الشخص وروحه وجوانبه الأخرى.

عند رؤية التفاوت الهائل في القوة في هذه المعركة الشرسة، أصبحت الهتافات تحت المسرح أكثر جنونا. صرخ عدد لا يحصى من الناس بحماس، وفي الوقت نفسه، كان هناك أشخاص يلقون العملات الذهبية فوق الأسلاك الشائكة. كان صوت العملات الذهبية التي تسقط علىخشبة المسرح لطيفا للغاية للأذنين.


طلب دوديان من نيكولاس إعطاء الحبة المنومة إلى ريشيليو الذي انتهى من تدخين سيجارة أوراق التوت. سرعان ما نام ريشيليو.

حاول التحمل ولكن جسده كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان يعلم أنه لم يعد بإمكانه إخفائه. جلس ببساطة واستمر في خدش ذراعيه ورقبته. توسل إلى دين: “كنت مخطئا. من فضلك أعطني الترياق. أعلم كنت مخطئاً.“

غادر دوديان القلعة مع عائشة بعد إعطاء بضع كلمات لنيكولاس.

كان سيد هذه المدينة هو عائلة روكلاند. كان اسم العائلة هذا مشهورا جدا. كان الجميع تقريبا في الطبقة العليا على علم بذلك. كان أحد الكرادلة الثمانية للكنيسة المقدسة هو البطريرك الحالي لهذه العائلة.

مع قعقة، تم إلقاء صندوق من اعواد الثقاب أمامه.

(قداحة )

في قلعة مدينة لون.

كان هناك أثر للعاطفة في عيون دين وهو ينظر إلى وجه ريشيليو المخمور. كان يعلم أن سائل ورقة التوت قد اخترق تماما مجرى دمه. لم يعد بإمكانه الاقلاع عنها بعد الآن. علاوة على ذلك، في كل مرة بعد الحقن، سيتعين عليه تحمل الحد الأقصى. ثم سيتعين عليه أخذ ورقة التوت مراراوتكرارا. هذا النوع من الانتكاس لن يؤدي إلا إلى جعل الإدمان أقوى وأكثر صعوبة في المقاومة!

كانت هذه بلدة صغيرة بالقرب من المنطقة الغربية الصاخبة في المنطقة التجارية. على الرغم من أنها كانت مدينة، إلا أنها كانت مزدهرة للغاية. كان الناس الذين يعيشون في هذه المدينة إما أغنياء أو نبلاء. يمكن رؤية القضاة وكهنة الكنيسة المقدسة وفرق الجنود الذين يقومون بدوريات في كل مكان في الشارع. كان الأمن العام هنا آمنا للغاية. لأكثر من عقد من الزمان لم يكن هناك أي هجوم من قبل المؤمنين بالظلام.

“نعم.“ أومأ نيكولاس برأسه. نظر سرا إلى البابا الذي ركع على الأرض دون علمه. كان هناك القليل من التعقيد والخوف في عينيه.

كان سيد هذه المدينة هو عائلة روكلاند. كان اسم العائلة هذا مشهورا جدا. كان الجميع تقريبا في الطبقة العليا على علم بذلك. كان أحد الكرادلة الثمانية للكنيسة المقدسة هو البطريرك الحالي لهذه العائلة.

“أنت حقا لست ذكيا.“ هز دين رأسه قليلا.

في هذه اللحظة، تحت الأرض من القلعة الرئيسية لعائلة روكلاند، بدت هتافات متحمسة خارج منصة مستديرة. كانت هذه ساحة واسعة للغاية تحت الأرض، بنيت تماما مثل الساحة في الخارج. كانت القبة العالية مطعمة بالعديد من أحجار الفلورسنت باهظة الثمن، وأضاءالضوء الخافت أسفل الجزء الداخلي من الساحة. في الوقت نفسه، كان الجو مظلما وضبابيا بعض الشيء.

لم يره أحد هنا. لم يفقد وجهه …

في هذه اللحظة، على المسرح الدائري من الساحة المحاط بالأسلاك الحديدية، كان رجل شجاع يبلغ طوله حوالي مترين يقاتل مع امرأة صغيرة يقل طولها عن 1.7 متر. كانت هذه المرأة ذات جلد قمحي وشعر بني. للوهلة الأولى، كان من الواضح أنها كانت عامة الناس. كانت هناك العديد من الندوب على جسدها، ولكن الشيء الأكثر لفتا للنظر فيها هو ملابسها الكاشفة للغاية. كان لديها فقط قمة أنبوب فيالجزء العلوي من جسدها وزوج من الملابس الداخلية القصيرة على الجزء السفلي من جسدها.(لا اعلم ماذا يقصد بقمة انبوب ههههه )

“سأخدش نفسي حتى الموت إذا واصلت على هذا النحو.“ توقف على الفور ولكن الحكة كانت تزداد قوة. كان الأمر كما لو أن قلبه كله يعضه الحشرات. لم يستطع إلا أن يتقلص إلى كرة. يبدو أن هذا يمكن أن يبطئ الشعور.

كانت ملابس الرجل القوي بسيطة جدا أيضا. كان الجزء العلوي من جسده عاريا وكان يرتدي السراويل القصيرة. كانت عضلاته منتفخة مثل التنانين. بدا وكأنه دبابة على شكل إنسان.

تصلب جسد ريشيليو وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. ومع ذلك، رأى أن تعبير المراهق كان باردا وغير مبال مثل الجليد. كان قلبه مليئا بالغضب. أطلق يد دين، وخفض رأسه، وصر أسنانه.

“قتل! قتل! قتل!

غادر دوديان القلعة مع عائشة بعد إعطاء بضع كلمات لنيكولاس.

“اقتلها!

“أنت حقا لست ذكيا.“ هز دين رأسه قليلا.

“اقتل هذه العاهرة!

مد يده ببطء. ارتجفت يده وهو يلتقط السيجارة. كان هناك أثر للرطوبة في عينيه. في الوقت نفسه، انتشرت كراهية قوية ونية قتل في قلبه. لكنه خفض رأسه. لم يجرؤ على السماح لدين بالملاحظة.

غطى بعض الناس أفواههم بأيديهم واستخدموها كميكروفونات لجعل أصواتهم أعلى صوتا.

“يجب أن يكون ذلك لأنه رائع للغاية وأنت قلق من أنك لا تستطيع السيطرة عليه.“ كان وجه دوديان غير مبال ولكن كان هناك معنى عميق في كلماته: “من الجيد أن يكون السلاح حادا. ولكن إذا كنت قلقا من أنك لا تستطيع السيطرة عليه ومحاولة تدميره لتجنب استخدامه من قبلالآخرين، فهذا أمر محزن وغير كفء. ما رأيك؟”

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص شعر ذهبي وكانوا يرتدون ملابس حريرية باهظة الثمن. ارتدوا إكسسوارات الذهب والفضة واليشم. كان لديهم مزاج غير عادي. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانوا مثل مجموعة من الناس العاديين يشاهدون عرضا. كانوا يصرخون ويهتفون بكل إخلاص.

“نعم.“ أومأ نيكولاس برأسه. نظر سرا إلى البابا الذي ركع على الأرض دون علمه. كان هناك القليل من التعقيد والخوف في عينيه.

بانغ!

تصلب جسد ريشيليو وهو ينظر إلى دين في حالة من عدم التصديق. ومع ذلك، رأى أن تعبير المراهق كان باردا وغير مبال مثل الجليد. كان قلبه مليئا بالغضب. أطلق يد دين، وخفض رأسه، وصر أسنانه.

انتهز الرجل القوي الفرصة ولكم بطن المرأة بشراسة.

عندما رأى دين يمص السيجارة، شعر ريشيليو على الفور كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات تزحف على حلقه. كانت الحكة لاتطاق. لم يستطع إلا أن يريد خدش حلقه. لكن بالتفكير في الدم الصادم على ذراعه، تراجع. ضرب الأرض وهدر بصوت منخفض. في هذه اللحظة، لم يكن لديه الوقت للتفكير في سبب عدم تسميم دين ولكنه كان يدخن “الترياق”.

سعلت المرأة على الفور جرعة من الدم انحنى جسدها مثل الجمبري.

مر الوقت ببطء في الجمود. ضعف الإذلال والغضب ببطء مرة أخرى. تحول الجوع والعطش إلى صوت الشيطان، مما أدى إلى تنويم نفسه مرارا وتكرارا في ذهنه. طالما أخذ نفسا، فسيكون حرا.

كان وجه الرجل القوي شرسا. أمسك بشعرها بلا رحمة ولكمها في وجهها. مع ضجة، تم كسر أنف المرأة وتدفق الدم.

أمسك دين بأحد المحاقن. كان هناك سائل أخضر فاتح بالداخل. كان الشكل السائل لأوراق التوت. كان هذا الشكل السائل مختلفا عن“السجائر” المصنوعة من القش. بادئ ذي بدء، كان سريعا وفعالا. تم حقنه مباشرة في الدم. ما لم يكن لدى الشخص علامات سحرية يمكنها التحكم في الدم، سيكون من الصعب التخلص من أوراق التوت في الدم.


عند رؤية التفاوت الهائل في القوة في هذه المعركة الشرسة، أصبحت الهتافات تحت المسرح أكثر جنونا. صرخ عدد لا يحصى من الناس بحماس، وفي الوقت نفسه، كان هناك أشخاص يلقون العملات الذهبية فوق الأسلاك الشائكة. كان صوت العملات الذهبية التي تسقط علىخشبة المسرح لطيفا للغاية للأذنين.

“سأخدش نفسي حتى الموت إذا واصلت على هذا النحو.“ توقف على الفور ولكن الحكة كانت تزداد قوة. كان الأمر كما لو أن قلبه كله يعضه الحشرات. لم يستطع إلا أن يتقلص إلى كرة. يبدو أن هذا يمكن أن يبطئ الشعور.

“اضرب، اضرب صدرها!

“تغلب على هذه العاهرة حتى الموت! أسحق جسدها!

صر أسنانه وحتى شحف أسنانه. لقد أراد حقا أن يلكم ويكسر وجه دين. لكنه كان يعلم أنه سيهزم قبل أن يتمكن من ضرب دين.

صر أسنانه وحتى شحف أسنانه. لقد أراد حقا أن يلكم ويكسر وجه دين. لكنه كان يعلم أنه سيهزم قبل أن يتمكن من ضرب دين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط