نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 628

أبادة المشرفين

أبادة المشرفين

   لم يكن لدى الرجل الشجاع رحمة تجاه الجنس الآخر. بتعبير شرس، أمسك بشعر المرأة بيد ولكم وجهها باليد الأخرى. كانت تحركاته بسيطة وعنيفة. في كل مرة يسحب فيها قبضته للخلف، كان الدم الكثيف يلتصق بقبضته مثل الحرير. بعد ذلك، كان يعيد قبضته إلى وجه المرأة.

بالإضافة إلى هذين الطفلين، كان هناك ثلاثة أطفال آخرين على السرير، لكنهم كانوا جميعا يجلسون على حافة السرير، وأجسادهم ملتفة،ويرتجفون، ويصدرون أصواتا ناعمة.

صرخت المرأة من الألم، ممسكه بذراع الرجل القوي و هي تكافح، ولكن بدا أنها كانت تهز جدارا حديديا. سرعان ما ضعف كفاحها، وتوقفت الصرخات تدريجيا. تدلى ذراعها التي كانت تمسك الرجل القوي بلا حول ولا قوة، وهي تطلق  أنين طفيف من الألم.

ابتسم الرجل في منتصف العمر ونزل من السرير. داس على الأرضية الخشبية النظيفة بقدميه العاريتين، وقال للفارس الشاب ذو البشرة الفاتحة عند الباب، “أحضر ملابسي”.

“حطم  رأسها!!

“كالعادة، اقتلهم وأطعمهم للياكل الصغير.“ قال الرجل في منتصف العمر عرضا، ثم زر سواعده أثناء الاستدارة، مستعدا للخروج.

“اقوى, اقوى!

“لذيذ.“ أغمض الرجل في منتصف العمر عينيه ومضغه بمتعة كبيرة. بعد المضغ والبلع، فتح عينيه ببطء ولمست رأس الفتاة الصغيرة التي كانت تبكي من الألم. كانت هناك نظرة أبوية منقطة في عينيه. قال بهدوء، “كوني جيده، كوني مطيعة، هل تفهمين؟”

هتف الجمهور بجنون.

نظر الفارس الشاب إلى الأطفال الخمسة على السرير، وقال: “ماذا عنهم؟”

رفع الرجل القوي رأسه ونظر حوله، ثم سقطت عيناه على المرأة في يده. رفع قبضته ولكم جبهتها. لكمها مرارا وتكرارا حتى خدر الجزءالخلفي من يده. في هذا الوقت، توقفت المرأة عن الأنين وتوقف تنفسها.

رفع الرجل القوي رأسه ونظر حوله، ثم سقطت عيناه على المرأة في يده. رفع قبضته ولكم جبهتها. لكمها مرارا وتكرارا حتى خدر الجزءالخلفي من يده. في هذا الوقت، توقفت المرأة عن الأنين وتوقف تنفسها.

خفف الرجل القوي اليد التي كانت تمسك شعرها، واسقط المرأة بشدة على خشبة المسرح. كان رأسها مائلا، وكان الوجه الذي تم تحطيمه ينظر بلا هوادة إلى خارج السلك الشائك والوجوه المتحمسة خارج السلك الشائك. كانت عينها الوحيدة المتبقية متدلية، بلا حياة وفارغة.

رفع يده وطرق الباب بخفة، ثم وقف باحترام عند الباب، في انتظار الرد.

لم يلاحظ أحد أنه في عينيها المظلمين الشبيهين بالمرآة، ومضت شخصية من الخارج.

“هيا بنا.“ قال الرجل في منتصف العمر.

خلف مقاعد المتفرجين في هذه الساحة الصغيرة تحت الأرض كان هناك ممر ضيق. خلف الممر كان هناك جدار دائري يحيط بالساحة من جميع الجوانب الأربعة. تم فصل الممرات الفسيحة عن بعضها البعض. في هذه اللحظة، كان الناس يغادرون مقاعد المتفرجين واحدة تلوالأخرى، ويستديرون ويدخلون الممر المظلم في الخلف. كان بقية الناس لا يزالون جالسين في مقاعد المتفرجين، ويستعدون بحماس لمشاهدة المباراة التالية.

كانت الفتاة الصغيرة خائفة جدا لدرجة أنها حاولت المقاومة، ودفعت صدره بيديها الصغيرتين، ولكن كيف يمكن ان تكون قادرة على ابعاده ؟

كان الممر المظلم مطعما بأحجار الفلورسنت المتفرقة، والتي بدت أكثر فخامة بكثير من مصابيح الزيت الرخيصة. كان الممر الطويل عميقا للغاية، وكان هناك العديد من الشوك. من الواضح أن الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا كانوا على دراية كبيرة بهذه الشوك، وساروا جميعا إلى المكان الذي يريدون الذهاب إليه.

“كيف يمكنني أن أكون؟” كان وجه الفارس الشاب أحمر قليلا.

سار برانا إلى اقصى يسار الممر الطويل. على جدار هذا الممر الطويل، كان هناك ابواب مصفوفة على مسافات منتظمة. من الواضح أنه كانت هناك غرف بالداخل. سار برانا إلى باب ذهبي داكن مزخرف برقم 108 محفور عليه. بمجرد أن اقترب منه، سمع موجة من البكاءالطفولي. تنهد في قلبه، مع العلم أن هذا الرجل كان مدمنا على اللعب مرة أخرى.

بالإضافة إلى هذين الطفلين، كان هناك ثلاثة أطفال آخرين على السرير، لكنهم كانوا جميعا يجلسون على حافة السرير، وأجسادهم ملتفة،ويرتجفون، ويصدرون أصواتا ناعمة.

رفع يده وطرق الباب بخفة، ثم وقف باحترام عند الباب، في انتظار الرد.

“شكرا لك.“ لم يجرؤ برانا على الإهمال. كان يعلم أن هذا الشخص كان مساعد السيد الموثوق به والرجل الذي كان يحبه أكثر من غيره.

بعد لحظة، جاء صوت غاضب من الغرفة، “من هو هذا الأعمى ؟ هل تريد الموت؟ آه؟!

قال برانا على عجل باحترام، “سيدي، هذا أنا، طلب مني السير روكلاند أن أنقل لك رسالة.“ على الرغم من أن روكلاند كان له لقب “اللورد “،ألا انه كان عليه ان يحترم الشخص الذي في الداخل.

قال برانا على عجل باحترام، “سيدي، هذا أنا، طلب مني السير روكلاند أن أنقل لك رسالة. على الرغم من أن روكلاند كان له لقب “اللورد “،ألا انه كان عليه ان يحترم الشخص الذي في الداخل.

“مزعج جدا!“ كان الرجل في منتصف العمر غير صبور بعض الشيء، ولكن مع ذلك، لا يزال يجلس ببطء من السرير واستخدم يديه لقرص الخدين الناعمين للطفلين. تحول التهيج في عينيه فجأة إلى جشع ورغبة. لعق شفتيه، والتقط الفتاة الصغيرة، وقبلها بشدة.


“ادخل! قال الشخص في الداخل بصوت منخفض، مليء بالغضب المكبوت.

ضحك الرجل في منتصف العمر وعدل ربطة عنقه بنفسه. نظر إلى ملابسه في المرآة خارج خزانة الملابس، وكان راضيا تماما. بعد ذلك،أخرج ساعة ميكانيكية دقيقة صنعها حرفي رئيسي، ووضع قبعة. بدا أنيقا، وكان من الواضح أنه شخص يتمتع بآداب وتعليم رائعين.

تم فتح الباب من الداخل. ابتسم فارس شاب ذو بشرة فاتحة لبرانا وقال بهدوء، “من فضلك يا سيدي”.

رفع يده وطرق الباب بخفة، ثم وقف باحترام عند الباب، في انتظار الرد.

“شكرا لك. لم يجرؤ برانا على الإهمال. كان يعلم أن هذا الشخص كان مساعد السيد الموثوق به والرجل الذي كان يحبه أكثر من غيره.

“هاه؟ ماذا يحدث؟؟ قال الرجل في منتصف العمر تعسفا. ماالذي يحاول هذا الرجل العجوز ان يفعل.  بركضه في بالانحاء هكذا؟ “

عندما دخل الغرفة، أصبح الصوت الطفولي الخافت الذي سمعه في وقت سابق أكثر وضوحا. رأى أن هذه كانت غرفة واسعة للغاية مع سريركبير وعدد قليل من خزائن الملابس. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك بعض الرفوف ذات الأواني الغريبة المعلقة عليها، بالإضافة إلى رف الأسلحة. لم تكن الأشياء الموجودة على الرف سيوف أو رماح، ولكن السياط والحبال ذات المسامير الحديدية الكثيفة.

نظر برانا إليهم. على الرغم من أنه شعر بعدم الارتياح، إلا أنه لم يعبس. بدا هادئا للغاية على السطح. لو كان هو قبل عشر سنوات، لما كان قادرا على أن يكون هادئا جدا.

للوهلة الأولى، بدت وكأنها غرفة تعذيب للسجناء.

قال برانا باحترام، “طلب مني السير روكلاند أن أرسل لك رسالة يا سيدي، للتحدث بالتفصيل.“

نظر برانا إلى جانب السرير ورأى رجلا نحيلا في منتصف العمر متكئا على السرير الكبير مع شخصيتين صغيرتين بين ذراعيه. كانت إحداهما فتاة صغيرة تبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات، والأخر كان صبيا صغيرا يبلغ من العمر حوالي أربع أو خمس سنوات. كانت بشرة الطفلين نظيفة نسبيا. من الواضح أنهم لم يأتوا من عائلات فقيرة. لم تكن هناك بقع داكنة على أيديهم ووجوههم. بدوا لطيفين للغاية.

رفع الرجل في منتصف العمر على السرير حاجبيه وشخر ببرود. هل هو ميت أم حي؟

ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت هناك دموع واضحة على وجهي الطفلين، وكانت عيونهما السوداء مليئة بالخوف. في كل مرة تلمس فيها يدالرجل في منتصف العمر شعرهم، يزداد الخوف في أعينهم قليلا.

نظر برانا إليهم. على الرغم من أنه شعر بعدم الارتياح، إلا أنه لم يعبس. بدا هادئا للغاية على السطح. لو كان هو قبل عشر سنوات، لما كان قادرا على أن يكون هادئا جدا.

بالإضافة إلى هذين الطفلين، كان هناك ثلاثة أطفال آخرين على السرير، لكنهم كانوا جميعا يجلسون على حافة السرير، وأجسادهم ملتفة،ويرتجفون، ويصدرون أصواتا ناعمة.

كان الممر المظلم مطعما بأحجار الفلورسنت المتفرقة، والتي بدت أكثر فخامة بكثير من مصابيح الزيت الرخيصة. كان الممر الطويل عميقا للغاية، وكان هناك العديد من الشوك. من الواضح أن الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا كانوا على دراية كبيرة بهذه الشوك، وساروا جميعا إلى المكان الذي يريدون الذهاب إليه.

نظر برانا إليهم. على الرغم من أنه شعر بعدم الارتياح، إلا أنه لم يعبس. بدا هادئا للغاية على السطح. لو كان هو قبل عشر سنوات، لما كان قادرا على أن يكون هادئا جدا.

“لم ترتدي ملابسك حتى، لماذا أنت في عجلة من أمرك للخروج؟” بدا صوت هادئا.

“سيدي، طلب مني السير روكلاند أن أخبرك أن هناك أخبارا من فخامة البابا،” قال برانا باحترام.

مد الرجل في منتصف العمر يديه, يستمتع بخدمته. عندما قام الفارس الشاب بوضع ربطة عنقه، سأل، “أنت لست غيورا، أليس كذلك؟”

رفع الرجل في منتصف العمر على السرير حاجبيه وشخر ببرود. هل هو ميت أم حي؟

   لم يكن لدى الرجل الشجاع رحمة تجاه الجنس الآخر. بتعبير شرس، أمسك بشعر المرأة بيد ولكم وجهها باليد الأخرى. كانت تحركاته بسيطة وعنيفة. في كل مرة يسحب فيها قبضته للخلف، كان الدم الكثيف يلتصق بقبضته مثل الحرير. بعد ذلك، كان يعيد قبضته إلى وجه المرأة.

عند سماع كلماته الوقحة، لم يفاجأ برانا على الإطلاق. لا يزال يقول باحترام: “يبدو أن معالي البابا بخير، ولكن بعد إقامة حفل البركة في ساحة مارثا، اختفى مرة أخرى.

رفع يده وطرق الباب بخفة، ثم وقف باحترام عند الباب، في انتظار الرد.


“هاه؟ ماذا يحدث؟؟ قال الرجل في منتصف العمر تعسفا. ماالذي يحاول هذا الرجل العجوز ان يفعل.  بركضه في بالانحاء هكذا؟

عندما سمع الرجل في منتصف العمر هذا الصوت، لم يفكر كثيرا في الأمر. نظر إلى الأسفل ورأى على الفور أن الأزرار الموجودة على ملابسه لم يتم تثبيتها بشكل صحيح. عبس وكان غاضبا بعض الشيء. فجأة، صرخ الفارس الشاب خلفه في دهشة: “أنت، من أنت؟”

قال برانا باحترام، “طلب مني السير روكلاند أن أرسل لك رسالة يا سيدي، للتحدث بالتفصيل.

“هاه؟ ماذا يحدث؟؟ قال الرجل في منتصف العمر تعسفا. ماالذي يحاول هذا الرجل العجوز ان يفعل.  بركضه في بالانحاء هكذا؟ “

“مزعج جدا! كان الرجل في منتصف العمر غير صبور بعض الشيء، ولكن مع ذلك، لا يزال يجلس ببطء من السرير واستخدم يديه لقرص الخدين الناعمين للطفلين. تحول التهيج في عينيه فجأة إلى جشع ورغبة. لعق شفتيه، والتقط الفتاة الصغيرة، وقبلها بشدة.

أومأ الفارس الشاب برأسه باحترام، وأخرج بدلة فاخرة من خزانة الملابس، ووضعها له.


كانت الفتاة الصغيرة خائفة جدا لدرجة أنها حاولت المقاومة، ودفعت صدره بيديها الصغيرتين، ولكن كيف يمكن ان تكون قادرة على ابعاده ؟

صرخت المرأة من الألم، ممسكه بذراع الرجل القوي و هي تكافح، ولكن بدا أنها كانت تهز جدارا حديديا. سرعان ما ضعف كفاحها، وتوقفت الصرخات تدريجيا. تدلى ذراعها التي كانت تمسك الرجل القوي بلا حول ولا قوة، وهي تطلق  أنين طفيف من الألم.

فجأة، صرخت الفتاة الصغيرة وبكت بصوت عال.

للوهلة الأولى، بدت وكأنها غرفة تعذيب للسجناء.

في هذا الوقت، فتح الرجل في منتصف العمر فمه، ولكن كان هناك نصف قطعة من اللحم الناعم في فمه، ومضغها بلطف. كانت شفاه الفتاة الصغيرة.(اخ قلبي هذا الكاتب مريض نفسي)

لم يلاحظ أحد أنه في عينيها المظلمين الشبيهين بالمرآة، ومضت شخصية من الخارج.


“لذيذ. أغمض الرجل في منتصف العمر عينيه ومضغه بمتعة كبيرة. بعد المضغ والبلع، فتح عينيه ببطء ولمست رأس الفتاة الصغيرة التي كانت تبكي من الألم. كانت هناك نظرة أبوية منقطة في عينيه. قال بهدوء، “كوني جيده، كوني مطيعة، هل تفهمين؟”

بعد لحظة، جاء صوت غاضب من الغرفة، “من هو هذا الأعمى ؟ هل تريد الموت؟ آه؟! “

لم تستطع الفتاة الصغيرة التوقف عن البكاء. صرخت من الألم، والدموع تتدفق على وجهها.

“كالعادة، اقتلهم وأطعمهم للياكل الصغير.“ قال الرجل في منتصف العمر عرضا، ثم زر سواعده أثناء الاستدارة، مستعدا للخروج.

ابتسم الرجل في منتصف العمر ونزل من السرير. داس على الأرضية الخشبية النظيفة بقدميه العاريتين، وقال للفارس الشاب ذو البشرة الفاتحة عند الباب، “أحضر ملابسي”.

“ادخل!“ قال الشخص في الداخل بصوت منخفض، مليء بالغضب المكبوت.

أومأ الفارس الشاب برأسه باحترام، وأخرج بدلة فاخرة من خزانة الملابس، ووضعها له.

“هاه؟ ماذا يحدث؟؟ قال الرجل في منتصف العمر تعسفا. ماالذي يحاول هذا الرجل العجوز ان يفعل.  بركضه في بالانحاء هكذا؟ “

مد الرجل في منتصف العمر يديه, يستمتع بخدمته. عندما قام الفارس الشاب بوضع ربطة عنقه، سأل، “أنت لست غيورا، أليس كذلك؟”

خفف الرجل القوي اليد التي كانت تمسك شعرها، واسقط المرأة بشدة على خشبة المسرح. كان رأسها مائلا، وكان الوجه الذي تم تحطيمه ينظر بلا هوادة إلى خارج السلك الشائك والوجوه المتحمسة خارج السلك الشائك. كانت عينها الوحيدة المتبقية متدلية، بلا حياة وفارغة.

“كيف يمكنني أن أكون؟” كان وجه الفارس الشاب أحمر قليلا.

بعد لحظة، جاء صوت غاضب من الغرفة، “من هو هذا الأعمى ؟ هل تريد الموت؟ آه؟! “

ضحك الرجل في منتصف العمر وعدل ربطة عنقه بنفسه. نظر إلى ملابسه في المرآة خارج خزانة الملابس، وكان راضيا تماما. بعد ذلك،أخرج ساعة ميكانيكية دقيقة صنعها حرفي رئيسي، ووضع قبعة. بدا أنيقا، وكان من الواضح أنه شخص يتمتع بآداب وتعليم رائعين.

“شكرا لك.“ لم يجرؤ برانا على الإهمال. كان يعلم أن هذا الشخص كان مساعد السيد الموثوق به والرجل الذي كان يحبه أكثر من غيره.

“هيا بنا. قال الرجل في منتصف العمر.

رفع الرجل القوي رأسه ونظر حوله، ثم سقطت عيناه على المرأة في يده. رفع قبضته ولكم جبهتها. لكمها مرارا وتكرارا حتى خدر الجزءالخلفي من يده. في هذا الوقت، توقفت المرأة عن الأنين وتوقف تنفسها.

نظر الفارس الشاب إلى الأطفال الخمسة على السرير، وقال: “ماذا عنهم؟”

في هذا الوقت، فتح الرجل في منتصف العمر فمه، ولكن كان هناك نصف قطعة من اللحم الناعم في فمه، ومضغها بلطف. كانت شفاه الفتاة الصغيرة.(اخ قلبي هذا الكاتب مريض نفسي)

“كالعادة، اقتلهم وأطعمهم للياكل الصغير. قال الرجل في منتصف العمر عرضا، ثم زر سواعده أثناء الاستدارة، مستعدا للخروج.

خفف الرجل القوي اليد التي كانت تمسك شعرها، واسقط المرأة بشدة على خشبة المسرح. كان رأسها مائلا، وكان الوجه الذي تم تحطيمه ينظر بلا هوادة إلى خارج السلك الشائك والوجوه المتحمسة خارج السلك الشائك. كانت عينها الوحيدة المتبقية متدلية، بلا حياة وفارغة.

“لم ترتدي ملابسك حتى، لماذا أنت في عجلة من أمرك للخروج؟” بدا صوت هادئا.

عندما سمع الرجل في منتصف العمر هذا الصوت، لم يفكر كثيرا في الأمر. نظر إلى الأسفل ورأى على الفور أن الأزرار الموجودة على ملابسه لم يتم تثبيتها بشكل صحيح. عبس وكان غاضبا بعض الشيء. فجأة، صرخ الفارس الشاب خلفه في دهشة: “أنت، من أنت؟”

ضحك الرجل في منتصف العمر وعدل ربطة عنقه بنفسه. نظر إلى ملابسه في المرآة خارج خزانة الملابس، وكان راضيا تماما. بعد ذلك،أخرج ساعة ميكانيكية دقيقة صنعها حرفي رئيسي، ووضع قبعة. بدا أنيقا، وكان من الواضح أنه شخص يتمتع بآداب وتعليم رائعين.

عند سماع هذا، تفاعل الرجل في منتصف العمر فجأة، ووقف كل الشعر على جسده. نظر إلى الأعلى ورأى فجأة أن هناك شخصية في رداء أسود يقف بجانب الباب. غطى الغطاء الفضفاض معظم وجهه، وكشف عن ذقن عادل ووسيم.

نظر الفارس الشاب إلى الأطفال الخمسة على السرير، وقال: “ماذا عنهم؟”

استمتعوا

كانت الفتاة الصغيرة خائفة جدا لدرجة أنها حاولت المقاومة، ودفعت صدره بيديها الصغيرتين، ولكن كيف يمكن ان تكون قادرة على ابعاده ؟

عندما دخل الغرفة، أصبح الصوت الطفولي الخافت الذي سمعه في وقت سابق أكثر وضوحا. رأى أن هذه كانت غرفة واسعة للغاية مع سريركبير وعدد قليل من خزائن الملابس. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك بعض الرفوف ذات الأواني الغريبة المعلقة عليها، بالإضافة إلى رف الأسلحة. لم تكن الأشياء الموجودة على الرف سيوف أو رماح، ولكن السياط والحبال ذات المسامير الحديدية الكثيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط