كازينو فيرو
الفصل 631 كازينو فيرو
(م.ت:.-تشيونجسام ، المعروف أيضًا باسم تشيباو ، ويُشار إليه أحيانًا باسم ثوب المندرين ، هو ثوب صيني ترتديه النساء مستوحى منالزيوانج ، وهي الملابس العرقية لشعب المانشو)
أمسك أحد عامة الناس الشباب بيد امرأة محجبة في تشيباو أرجواني أثناء خروجهم من مدينة لوين. لم يتبعوا الطريق الرسمي المزدحم بالمركبات. بدلا من ذلك، ذهبوا مباشرة إلى الغابة الكثيفة في البرية القريبة وعبروها.
اندلع المضيف في عرق بارد. خفض رأسه وقال: “سيدي على حق.“
(م.ت:.-تشيونجسام ، المعروف أيضًا باسم تشيباو ، ويُشار إليه أحيانًا باسم ثوب المندرين ، هو ثوب صيني ترتديه النساء مستوحى منالزيوانج ، وهي الملابس العرقية لشعب المانشو)
نظر أيكوني إلى الشباب الأشقر على الجانب الآخر من الطاولة: “ما الذي تنظر إليه؟”
لم ينته اللصوص من خطبتهم الافتتاحية عندما تسارعة شخصية دين فجأة. لوح بمعصمه وارتجف الجرس.
نظر أيكوني إليه وأهذ القليل بملعقة. شعر أن الطعم كان ناعما وحلوا. كان منعشا ولذيذا للغاية. لم يستطع إلا أن يمدح: “إن أهل الجدارالخارجي أفضل منا في الاستمتاع بالطعام.“
خشخشة!
“هاها، أيها الرئيس، التقينا بخروف سمين في المرة الأولى التي خرجنا فيها!“
كان هناك العديد من الوحوش الشرسة مثل الذئاب البرية والثعابين والخنازير في البرية، لذلك لم يجرؤ المدنيون على الاقتراب. ومع ذلك، كان هناك مسار نقل في الغابة الكثيفة. كان هذا طريقا مختصرا افتتحته القافلة في عجلة من أمرها. عندما تمر القافلة عبر هذا المكان، كانواغالبا ما يستأجرون بعض الجنود المتقاعدين أو المغامرين الذين استكشفوا منطقة الإشعاع كحراس. بعد كل شيء، في هذه الغابة الكثيفة،بالإضافة إلى الذئاب البرية والنمور الجائعة، قيل إن هناك أيضا لصوص وقطاع طرق، وكان هناك حتى بعض الكيميائيين المظلمين الذين جعلوا الناس يرتجفون من الخوف. كانوا يقومون بتجارب سرية وشريرة هنا.
“همف، أنتما الاثنان تجرؤان على المجيء إلى هنا. أنتم ببساطة تغازلون الموت. يا فتى، أسرع و …“
خشخشة! الفصل 631 كازينو فيرو
اندلع المضيف في عرق بارد. خفض رأسه وقال: “سيدي على حق.“
نظر أيكوني إليه وأهذ القليل بملعقة. شعر أن الطعم كان ناعما وحلوا. كان منعشا ولذيذا للغاية. لم يستطع إلا أن يمدح: “إن أهل الجدارالخارجي أفضل منا في الاستمتاع بالطعام.“
فهم الرجل في منتصف العمر وابتسم: “إذن لن أشغلك. أتمنى لك رحلة آمنة، عد في المرة القادمة.“ مد يده ليمسك يد أيكوني وأرسله إلى الباب.
كان هناك ساحة خارج كازينو فيرو. لم يكن الغرض الرئيسي من هذه الساحة هو إقامة حفل صلاة للكنيسة المقدسة أو إقامة منحوتات لعبادة الأجداد والآلهة. كان للأغنياء والنبلاء الذين جاءوا إلى كازينو فيرو لركن عرباتهم. كانت الساحة مليئة بالعربات على مدار السنة. كانت هناك جميع أنواع العربات وشارات وأعلام مختلف العائلات النبيلة.
أنهى أيكوني الكمأة ونظر إلى الخارج. عندما رأى أن الوقت قد تأخر، قال: “لقد دعتنا عائلة كاميلا لتناول الغداء. دعنا نستعد للذهاب.“
أحنى الفارس رأسه: “هذا المرؤوس لا يجرؤ على التكهن.“
كانت هناك عصائر فواكه وشمبانيا وطعام وما إلى ذلك بجوار طاولة القمار.
نظر اللصوص إلى الوراء ورأوا أن دين وعائشة قد هربا بعيدا. لم يتمكنوا من رؤية ظهورهم إلا من بعيد.
ابتسم الفارس: “هذا هو الطعام الذي يحق لنبلاء الجدار الخارجي الاستمتاع به. لقد تعلم هؤلاء النبلاء تعليم آداب السلوك لدينا حتى يعرفوا كيفية الاستمتاع بالطعام.“
اندلع المضيف في عرق بارد. خفض رأسه وقال: “سيدي على حق.“
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
رأى رجل سمين في منتصف العمر يجلس على رأس الطاولة أن أيكوني كان على وشك المغادرة واستيقظ على عجل: “سيد أيكوني، هل ستعود مبكرا جدا؟ لماذا لا تلعب لفترة أطول قليلا؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال، يمكنني إقراضك بعض المال. “
أنهى أيكوني الكمأة ونظر إلى الخارج. عندما رأى أن الوقت قد تأخر، قال: “لقد دعتنا عائلة كاميلا لتناول الغداء. دعنا نستعد للذهاب.“
أخذ دين عائشة على طول درب القافلة.
ابتسم الفارس: “هذا هو الطعام الذي يحق لنبلاء الجدار الخارجي الاستمتاع به. لقد تعلم هؤلاء النبلاء تعليم آداب السلوك لدينا حتى يعرفوا كيفية الاستمتاع بالطعام.“
حتى أنه شعر أنه لم يكن من السيئ العيش هنا في سنواته الأخيرة. كان من يفضل أن يتم التعامل معه على أنها “سيد” من قبل مجموعة من المنبوذين بدلا من أن يكون محتقرا من قبل مجموعة من النبلاء الحقيقيين.
استمتعوا
سار دين على طول الغابة الكثيفة. على طول الطريق، التقى نمر جائع، لكنه قتله بسهولة. بعد عشر دقائق، غادر الغابة الكثيفة وجاء إلى قرية. ثم ذهب مباشرة عبر ضواحي القرية واندفع إلى مقر إقامة المشرف التالي عبر أقرب طريق.
في هذه اللحظة، في غرفة فاخرة في الطابق العلوي من كازينو فيرو، جلس سبعة أو ثمانية من النبلاء الأشقر والبشرة الفاتحة حول طاولة مستديرة. كانت هذه غرفة من الدرجة الأولى للنبلاء. كان الحد الأدنى من الرقائق في الكازينو يعادل خمسين عاما من المدخرات لعائلة عادية.
لقد تذوق النبيذ الأحمر بلطف. على الرغم من أنه خسر الكثير اليوم، إلا أنه لم يؤثر على مزاجه. كان في مزاج جيد منذ مجيئه إلى الجدارالخارجي. كانت المنطقة القاحلة والمتخلفة والقذرة أنظف بكثير وأكثر ثراء مما كان يتخيل. لقد أعطاه مفاجأة كبيرة.
أجاب الشاب الأشقر بسرعة: “لا شيء. أعتقد أنني سمعت خطأ.“ عاد إلى الطاولة ولم يعد يهتم بالأشياء التي لا علاقة لها به.
“هاها، أيها الرئيس، التقينا بخروف سمين في المرة الأولى التي خرجنا فيها!“
“همف، أنتما الاثنان تجرؤان على المجيء إلى هنا. أنتم ببساطة تغازلون الموت. يا فتى، أسرع و …“
لقد تذوق النبيذ الأحمر بلطف. على الرغم من أنه خسر الكثير اليوم، إلا أنه لم يؤثر على مزاجه. كان في مزاج جيد منذ مجيئه إلى الجدارالخارجي. كانت المنطقة القاحلة والمتخلفة والقذرة أنظف بكثير وأكثر ثراء مما كان يتخيل. لقد أعطاه مفاجأة كبيرة.
لم يشاهد أيكيني من الجانب لكنه ذهب إلى منطقة الراحة في الصالة. من هنا يمكنه رؤية معظم المناظر الطبيعية خارج الكازينو. كانت الشوارع الصاخبة تعج بالمشاة وكان هناك عدد لا يحصى من العربات الفاخرة المتوقفة في المسافة. لا يمكن رؤية مثل هذاالمشهد الجميل إلا في المدن الصاخبة في الجدار الداخلي. لكن تكلفة المعيشة في المدن الصاخبة في الجدار الداخلي كانت باهظة الثمن. حتى النبيل مثل أيكيني سيشعر بالأسى على حساب العيش في مثل هذه المدينة الصاخبة.
أجاب الفارس باحترام: “نعم”. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. عادة عندما يخسر أيكوني الكثير، كان يسمح للفارس ليحل محله للعب لبضع جولات.
“همف، أنتما الاثنان تجرؤان على المجيء إلى هنا. أنتم ببساطة تغازلون الموت. يا فتى، أسرع و …“
“سيكون المنبوذون دائما منبوذين. حتى لو كانو ذوي دماء مختلطة، فسيكون لديهم نفس الدم العامي يتدفق في عروقهم.“ قال أيكوني ببرود: “هذا شيء لا يمكن تغييره. إنهم مثل البرابرة خارج الحدود. حتى لو اختطفوا المدنيين لإنجاب أطفالهم، فسيظلون يلدون أوغاد غير متحضرين.“
أخذ دين عائشة على طول درب القافلة.
خشخشة!
في الطريق، قفز عدد قليل من اللصوص الذين يرتدون ملابس العشب الأخضر فجأة من العشب وأغلقوا طريق دين بالسكاكين.
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
أخذ دين عائشة على طول درب القافلة.
قفز دين وعائشة في نفس الوقت وحلقوا فوق رؤوس اللصوص. قفزوا إلى ارتفاع أكثر من عشرة أمتار وسقطوا خلف اللصوص. استمروا في الركض دون النظر إلى الوراء.
نظر إليه أيكوني: “كل شيء هنا جيد ولكن هناك شيء واحد يجعلني أشعر بعدم الارتياح. هل تعرف ما هو؟”
أجاب الشاب الأشقر بسرعة: “لا شيء. أعتقد أنني سمعت خطأ.“ عاد إلى الطاولة ولم يعد يهتم بالأشياء التي لا علاقة لها به.
استمتعوا
في هذه اللحظة، في غرفة فاخرة في الطابق العلوي من كازينو فيرو، جلس سبعة أو ثمانية من النبلاء الأشقر والبشرة الفاتحة حول طاولة مستديرة. كانت هذه غرفة من الدرجة الأولى للنبلاء. كان الحد الأدنى من الرقائق في الكازينو يعادل خمسين عاما من المدخرات لعائلة عادية.
نظر اللصوص إلى الوراء ورأوا أن دين وعائشة قد هربا بعيدا. لم يتمكنوا من رؤية ظهورهم إلا من بعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات