هل تريد ان تكون الملك
الفصل635 هل تريد ان تكون الملك
“قال: “أعدك”.
“ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.
نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“
كيف لي أن أعرف؟ لقد مات الآن. لا تجعليه يبدو لطيفاً جدا.“ كانت عيون إيانلار باردة عندما قال: “لقد حان الوقت”. لوح بيده.
“ألا تريد ذلك؟”
كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟ “
“استجابتك ليست بطيئة. جيد.“ أشاد دين، ولكن لم تكن هناك ابتسامة على وجهه.
كان إيانلار مندهشا. وسع عينيه وقال: “تساعدني على تحقيق أمنيتي؟ أنت، تريدني أن … “ الفصل635 هل تريد ان تكون الملك الفصل635 هل تريد ان تكون الملك
“نعم.“
“نعم!“ استجاب أحد الحاضرين الموثوق بهم والتفت للمغادرة. سرعان ما عاد مع ثلاثة أطفال يبلغون من العمر سبع أو ثماني سنوات،أيديهم وأقدامهم مقيدة بسلاسل حديدية. كانا ولدين وفتاة واحدة، وجميعهم كانوا يرتدون ملابس حيوانية عالية الجودة.
نظر إليه إيانلار. لم يجرؤ على دحضه، لكنه كان غاضبا.
تحول وجه إيانلار إلى قبيح: “كيف تعرف عني؟ من أخبرك؟”
تقلصت عيون إيانلار وهو يتراجع في عجلة من أمره.
كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.
تغير تعبير الخادم قليلا. نظر إلى إيانلار.
“قال: “أعدك”.
مد دوديان أصابعه وقرص طرف السيف. سحب طرف السيف و قام بلويه في الاتجاه المعاكس. كان السيف مرنا للغاية. التوى وطعن نحو إيانلار.
لقد مات الأب! أنا ملك البرابرة! لا تجبريني!“ قال إيانلار بغضب.
مد دوديان أصابعه وقرص طرف السيف. سحب طرف السيف و قام بلويه في الاتجاه المعاكس. كان السيف مرنا للغاية. التوى وطعن نحو إيانلار.
“أي أخ برأيك يشكل تهديدا؟ سأساعدك على قتله.“ قال دوديان.
كان إيانلار مندهشا. كان يعلم أن دين لم يكن يتفاخر. بمساعدة مثل هذا الشخص، كان بحاجة فقط إلى التسلل إلى الحائط واغتيال عدد قليل من قادة الجيش. سيلعب دورا كبيرا في الحرب.
“ملك؟ باه! أيها الوغد! ما كان يجب أن أنجبك! كان يجب أن أخنقك في المهد إذا علمت أن هذا اليوم سيأتي! كانت عيون المرأة حمراء من الغضب. كانت هناك دموع جافة على وجهها. نظرت إلى إيانلار. لم تخشى السيف على رقبتها.
كان إيانلار مندهشا. كان يعلم أن دين لم يكن يتفاخر. بمساعدة مثل هذا الشخص، كان بحاجة فقط إلى التسلل إلى الحائط واغتيال عدد قليل من قادة الجيش. سيلعب دورا كبيرا في الحرب.
تغير تعبير الخادم قليلا. نظر إلى إيانلار.
“جيد!“ كان إيانلار متحمسا و عندها أومأ برأسه.
“استجابتك ليست بطيئة. جيد.“ أشاد دين، ولكن لم تكن هناك ابتسامة على وجهه.
أمي، سأعطيك ثلاث دقائق للتفكير في الأمر. إذا لم تتحدث، فسأقتلهم. سأقتل واحدة كل دقيقة. افعل ما تراه مناسبا!“ كانت عيون إيانلار باردة. التفت ولوح لخادمه.
“سأساعدك.“. قال دوديان: “تعال معي.“
تغير تعبير الخادم قليلا. نظر إلى إيانلار.
كان إيانلار مندهشا. كان يعلم أن دين لم يكن يتفاخر. بمساعدة مثل هذا الشخص، كان بحاجة فقط إلى التسلل إلى الحائط واغتيال عدد قليل من قادة الجيش. سيلعب دورا كبيرا في الحرب.
كان إيانلار مندهشا. وسع عينيه وقال: “تساعدني على تحقيق أمنيتي؟ أنت، تريدني أن … “ الفصل635 هل تريد ان تكون الملك
نظر إليه إيانلار. لم يجرؤ على دحضه، لكنه كان غاضبا.
“نعم!“ استجاب أحد الحاضرين الموثوق بهم والتفت للمغادرة. سرعان ما عاد مع ثلاثة أطفال يبلغون من العمر سبع أو ثماني سنوات،أيديهم وأقدامهم مقيدة بسلاسل حديدية. كانا ولدين وفتاة واحدة، وجميعهم كانوا يرتدون ملابس حيوانية عالية الجودة.
“قال: “أعدك”.
“ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.
أيانلار كان مصدوما. بعد وقت طويل، استجاب أخيرا قال في دهشة، “هل يمكن فعل ذلك حقا؟”
حدقت المرأة بفارغ الصبر في الصبي على الأرض. أصبح عقلها فارغا. بعد فترة، عادت ببطء إلى رشدها. رفعت رأسها للنظر إلى الابن الفخور الذي كانت فخورة به ذات مرة. في هذه اللحظة، شعرت بأنها غير مألوفة للغاية. لقد فوجئت للحظة. فجأة، لاحظت أن هناك شخصين يرتديان ملابس غريبة يقفان خلف ابنها. فكرت على الفور في مشهد مقتل هذين الشخصين للجنرالات الذين جاءوا لحراسة المكان. شعرت بالبرد في قلبها وغضب لا يوصف. قالت بصوت يرتجف، “هل فعلت هذا لأنك استمعت إلى تعليماتهم؟ هل هم الأشخاص داخل الجدار؟ لقد تواطأت بالفعل مع الناس داخل الجدار وقتلت والدك وأخيك. أنت، أنت … “
“هي؟ كنت أعرف أن هذه العاهرة اللعينة لم تكن جيدة! قبض أيانلار قبضته بغضب.
“نتحدث … نتحدث عن ماذا؟” قال إيانلار على مضض. لاحظ فجأة أن الضجة الناجمة عن المعركة هنا لم تنبه الحاضرين في الخارج. هل يمكن أن يكون … …
“جيد!“ كان إيانلار متحمسا و عندها أومأ برأسه. …
الخادم المجاور له فهم. أمسك على الفور بأحد الأولاد ووضع السيف على رقبته.
رأت المرأة هذا وصرخت بغضب: “دعه يذهب! دعه يذهب! كيف تجرؤ على لمس العائلة المالكة! هل تريد أن تموت؟!“
تقلصت عيون إيانلار وهو يتراجع في عجلة من أمره.
نظرت إليه المرأة بحزن وسخط: “اقتلني! حتى لو قتلتني فلن تحصل عليه! أيها الوغد!“
لقد مات الأب! أنا ملك البرابرة! لا تجبريني!“ قال إيانلار بغضب.
أمي، سأعطيك ثلاث دقائق للتفكير في الأمر. إذا لم تتحدث، فسأقتلهم. سأقتل واحدة كل دقيقة. افعل ما تراه مناسبا!“ كانت عيون إيانلار باردة. التفت ولوح لخادمه.
“اتفاق؟” رفع إيانلار حاجبيه: “كلام فارغ! اذهب إلى الجحيم!“ هدر واندفع نحو دين بسيفه.
تقلصت عيون إيانلار وهو يتراجع في عجلة من أمره.
نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“
…
“لقد جئت إليك اليوم بشكل أساسي لمساعدتك على تحقيق رغبتك.“ قال دوديان.
“ألا تريد ذلك؟”
“أمي، أخي” كانت إحدى الفتيات خائفة. نظرت إلى والدتها التي كانت تجلس في الأنقاض وشقيقها الذي كان يحمل سيفا دمويا. كانت في حيرة.
“نتحدث … نتحدث عن ماذا؟” قال إيانلار على مضض. لاحظ فجأة أن الضجة الناجمة عن المعركة هنا لم تنبه الحاضرين في الخارج. هل يمكن أن يكون …
تحول وجه إيانلار إلى قبيح: “كيف تعرف عني؟ من أخبرك؟”
عندما رأت المرأة الأطفال الثلاثة مقيدين، هرعت إلى الأمام لمعانقتهم، ولكن أوقفها سيف إيانلار.
في الليل المظلم، كان هناك رنين مفاجئ لجرس على التل. في الوقت نفسه، اشتعلت النار في حامل المصباح، وأحرقت النيران بضعة خيام للعائلة المالكة البربرية. وتشابكة الصرخات والصياح واللهب والقتل في الليل المظلم.
أيانلار كان مصدوما. بعد وقت طويل، استجاب أخيرا قال في دهشة، “هل يمكن فعل ذلك حقا؟”
عند رؤية هذا، قام مساعده الموثوق به بتمديد راحة يده، ومع صوت بوتشي، اخترق السيف الحاد رقبة الصبي على الفور. تدفق الدم، ولم يكن لدى الصبي حتى الوقت للصراخ قبل أن يسقط على الأرض، ميتا.
نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“
“ألا تريد ذلك؟”
نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“
استمتعوا
صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!
كيف لي أن أعرف؟ لقد مات الآن. لا تجعليه يبدو لطيفاً جدا.“ كانت عيون إيانلار باردة عندما قال: “لقد حان الوقت”. لوح بيده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات