نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 644

تحرك الجدار الداخلي

تحرك الجدار الداخلي

الفصل 644 تحرك الجدار الداخلي

“سيدي.“ أحنى بارتون رأسه ودعا بنفس الطريقة التي فعلها عندما كان يتدرب في عائلة ريان.

  الجدار الداخلي. قاعة جانبية للدير.

أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه بشكل أعمق: “أعتقد ذلك أيضا.“

“شيخ، تم إرسال رسالة عاجلة من الجدار الخارجي! قال رجل في منتصف العمر يرتدي رداء طاوي أبيض نقي باحترام بصوت منخفض. في الوقت نفسه، قدم رسالة سوداء بكلتا يديه.

الفصل 644 تحرك الجدار الداخلي

عبس ستيوارت الذي كان يتعامل مع العديد من الوثائق وهو يرفع يده لأخذ الرسالة.

كان بارتون مندهشا للحظة، لكنه كان استجاب. استيقظت الفرحة القوية والإثارة في قلبه فجأة. تذكر فجأة أن دين كان يتوقع هذا المشهد قبل سبعة أيام. بعبارة أخرى، تم ترتيب كل هذا من قبله. بالتفكير في هذا، لم يستطع إلا أن يشعر برعب عميق في قلبه. لقد رأى المشهد الصادم لعدد لا يحصى من الناس ينظرون إليه. كان يعرف بوضوح مدى نبل وعظمة المنصب الذي كان يجلس فيه. لكن مثل هذا المنصب الرائع بدا ضئيلا أمام دين.

تقدم الرجل في منتصف العمر على الفور وسلم الرسالة إليه.

“شيخ، أعتقد أن هناك سببا لذلك.“ أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه.

عند فتح الرسالة السوداء، قام ستيوارت بمسحه ضوئيا بسرعة. ضاقت عيناه المسنتان قليلا عندها ومض بريق بارد عبرهما. تجرأ ذلك الوغد العجوز ريشيليو بالفعل على تمرير منصب البابا دون إذن؟ لقد كان البابا لسنوات عديدة. هل يعتقد أن أجنحته صلبة؟

عند فتح الرسالة السوداء، قام ستيوارت بمسحه ضوئيا بسرعة. ضاقت عيناه المسنتان قليلا عندها ومض بريق بارد عبرهما. تجرأ ذلك الوغد العجوز ريشيليو بالفعل على تمرير منصب البابا دون إذن؟ لقد كان البابا لسنوات عديدة. هل يعتقد أن أجنحته صلبة؟ “

“شيخ، أعتقد أن هناك سببا لذلك. أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه.

ارتعشت حواجب ستيوارت: “لم يرسل المشرفون الخمسة أي أخبار مرة أخرى؟ كيف لا يعرفون عن مثل هذا الشيء الكبير؟ أم أنهم قتلوا بالفعل؟

أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه بشكل أعمق: “أعتقد ذلك أيضا.

“هتاف!“

رفع ستيوارت رأسه ببطء ونظر إلى المسافة. كان يعجن الرسالة السرية في يده: “الشخص الذي يمكنه قتل المشرفين الخمسة بهدوءو السيطرة على ريشيليو هو على الأقل سيد على مستوى رائد. ما هو رد فعل القوى الأخرى؟ هل يمكنك التكهن بالقوة التي تدخلت سرا في الجدار الخارجي؟”

“أخي، أنت الشخص الذي يرى كل شيء!“

قال الرجل في منتصف العمر بصوت منخفض: “لا يزال هذا المرؤوس يحقق في هذه النقطة”.

نعم، إذا علمت الكنيسة المظلمة أن مثل هذه الشخصية ستكون البابا القادم، فإنهم سيرسلون الناس لاغتياله كل يوم!

حدق ستيوارت في الرجل في منتصف العمر للحظة. حرك عينيه ببطء بعيدا: “دع دلفين يأخذ فرانسيس إلى الجدار الخارجي للتحقيق. على الرغم من أن هذه أرض بربرية تآكلت بسبب الإشعاع ولكنها جزء مهم من نشرنا الاستراتيجي. لا يمكننا السماح للآخرين بنهبها بسهولة. ناهيك عن أننا يجب أن نقطع يده!

رد اللطف … تمتم دين هاتين الكلمتين بصمت في قلبه. في الوقت نفسه، أعرب عن امتنانه لشخص واحد. كانت العمة داي من دار أيتام ميشان. كانت العمة داي هي التي علمت فكرة رد اللطف للأيتام.

“نعم! أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه ردا على ذلك.

تقدم الرجل في منتصف العمر على الفور وسلم الرسالة إليه.

نعم، الكنيسة المقدسة أقوى بكثير من الجيش. كل عام هناك حرب ويطلبون المال.“

نشر اسم البابا الجديد “بارتون” في الصحف الكبرى بعد الحفل. انتشر إلى جميع أركان الجدار الخارجي. باستثناء عمال المناجم تحت الأرض في الأحياء الفقيرة والمغامرين الذين خرجوا إلى منطقة الإشعاع، كان الجميع تقريبا على علم باسمه.

كان بارتون متوترا بعض الشيء عندما سمع كلمات دين. كان محرجا جدا من إظهار ذلك. ومع ذلك، لم يستطع إخفاء أفكاره بسبب تجربته.

برفقة ريشيليو، تعامل بارتون بعصبية مع الشخصيات المهمة التي أرسلتها الفصائل المختلفة. بعد ذلك، أحضره ريشيليو إلى الكنيسة المتألقة المقدسة حيث أقام البابا، والتي كانت أيضا المكان الذي كان يعيش فيه ريشيليو.

ماذا تعرف؟؟ يجب أن تكون الكنيسة المقدسة قد دربته ليكون البابا القادم. كيف يمكنهم فضحه بهذه السهولة؟”

بمجرد دخوله القصر المشع المقدس، رأى بارتون شخصية مألوفة تجلس على عرش قبل أن يكون لديه الوقت للتعجب من روعة وجمال هذا“القصر. ومع ذلك، على الرغم من أن وجه الأخير كان مألوفا، إلا أن المزاج الذي نضح به كان مختلفا تماما عن الشاب اللطيف في ذاكرته.

ارتعشت حواجب ستيوارت: “لم يرسل المشرفون الخمسة أي أخبار مرة أخرى؟ كيف لا يعرفون عن مثل هذا الشيء الكبير؟ أم أنهم قتلوا بالفعل؟ “


ومع ذلك، لم يفكر كثيرا في الأمر لأنه قال بحماس: “دين، لقد أصبحت البابا حقا!

تقدم الرجل في منتصف العمر على الفور وسلم الرسالة إليه.

“متغطرس! صرخ سيرجي الذي كان يقف بجانب دين: “كيف خاطبت سيدي الشاب؟”

“أرسل طلبا إلى “معبد العناصر”. أخبرهم أنك دعوتني للحضور لمناقشة الاختراع حتى أتمكن من العيش هنا وحمايتك في المستقبل.“ قال دين.

رفع دين يده قليلا للإشارة إلى أنه لا يهم.

“أخي، أنت الشخص الذي يرى كل شيء!“

كان بارتون مندهشا للحظة، لكنه كان استجاب. استيقظت الفرحة القوية والإثارة في قلبه فجأة. تذكر فجأة أن دين كان يتوقع هذا المشهد قبل سبعة أيام. بعبارة أخرى، تم ترتيب كل هذا من قبله. بالتفكير في هذا، لم يستطع إلا أن يشعر برعب عميق في قلبه. لقد رأى المشهد الصادم لعدد لا يحصى من الناس ينظرون إليه. كان يعرف بوضوح مدى نبل وعظمة المنصب الذي كان يجلس فيه. لكن مثل هذا المنصب الرائع بدا ضئيلا أمام دين.

نشر اسم البابا الجديد “بارتون” في الصحف الكبرى بعد الحفل. انتشر إلى جميع أركان الجدار الخارجي. باستثناء عمال المناجم تحت الأرض في الأحياء الفقيرة والمغامرين الذين خرجوا إلى منطقة الإشعاع، كان الجميع تقريبا على علم باسمه.

“سيدي. أحنى بارتون رأسه ودعا بنفس الطريقة التي فعلها عندما كان يتدرب في عائلة ريان.

“متغطرس!“ صرخ سيرجي الذي كان يقف بجانب دين: “كيف خاطبت سيدي الشاب؟”

“أنا وأنت صديقان. ليس عليك أن تكون هكذا. لوح دين بيده.

لم يعد بارتون طفلا جاهلا بعد الآن. هز رأسه: “سيدي، يشرفني أن تكون على استعداد للسماح لي بأن أكون أخوك. لولاك لما كنت أنا اليوم.. ستكون دائما سيدي المخلص! أحنى رأسه وحيا.

كان بارتون مندهشا للحظة، لكنه كان استجاب. استيقظت الفرحة القوية والإثارة في قلبه فجأة. تذكر فجأة أن دين كان يتوقع هذا المشهد قبل سبعة أيام. بعبارة أخرى، تم ترتيب كل هذا من قبله. بالتفكير في هذا، لم يستطع إلا أن يشعر برعب عميق في قلبه. لقد رأى المشهد الصادم لعدد لا يحصى من الناس ينظرون إليه. كان يعرف بوضوح مدى نبل وعظمة المنصب الذي كان يجلس فيه. لكن مثل هذا المنصب الرائع بدا ضئيلا أمام دين.

نهض دين وأمسك ذراع بارتون: “ستظل دائما أخي. يشرفني أنك على استعداد للإيمان بي!

نعم، الكنيسة المقدسة أقوى بكثير من الجيش. كل عام هناك حرب ويطلبون المال.“


كانت عيون بارتون مبللة وهو ينظر إلى عيون دين الصادقة.

“أخي، أنت الشخص الذي يرى كل شيء!“

لم يستطع سيرجي إلا أن يهز رأسه سرا عندما رأى مظهر دين غير الطبيعي. منافق! وقح!

رفع دين يده قليلا للإشارة إلى أنه لا يهم.


قال دين: “اليوم جئت لأجدك بشكل أساسي لحمايتك.

نظر بارتون إلى عيون دين العميقة. شعر بأثر من الشجاعة في صدره. صر أسنانه: “أنا لست خائفا!“

“حمايتي؟” كان بارتون مندهشا. شعر فجأة بالتوتر في قلبه.

برفقة ريشيليو، تعامل بارتون بعصبية مع الشخصيات المهمة التي أرسلتها الفصائل المختلفة. بعد ذلك، أحضره ريشيليو إلى الكنيسة المتألقة المقدسة حيث أقام البابا، والتي كانت أيضا المكان الذي كان يعيش فيه ريشيليو.

أضاءت عيون ريشيليو وهو ينظر بصمت إلى بارتون.

نعم، الكنيسة المقدسة أقوى بكثير من الجيش. كل عام هناك حرب ويطلبون المال.“

حدق دين به: “يجب أن تعرف حقيقة التكافؤ بين الجهد والمكاسب. لأكون صادقا، لقد فكرت لفترة طويلة في السماح لك بالجلوس في هذا المنصب. ليس من السهل أن تكون البابا. عليك أن تواجه اغتيالات المؤمنين المظلمين والقوى الأخرى. يجب أن يكون السيد ريشيليو واضحا جدا بشأن هذه النقطة. ألا تعتقد ذلك؟”

رد اللطف … تمتم دين هاتين الكلمتين بصمت في قلبه. في الوقت نفسه، أعرب عن امتنانه لشخص واحد. كانت العمة داي من دار أيتام ميشان. كانت العمة داي هي التي علمت فكرة رد اللطف للأيتام.

نظر ريشيليو إلى سيرجي ثم نظر إلى بارتون: “نعم، يتعايش الشرف والتضحية. يجب أن تكون مستعدا للتضحية في أي وقت للحصول على هذا الشرف.

“حمايتي؟” كان بارتون مندهشا. شعر فجأة بالتوتر في قلبه.

كان بارتون متوترا بعض الشيء عندما سمع كلمات دين. كان محرجا جدا من إظهار ذلك. ومع ذلك، لم يستطع إخفاء أفكاره بسبب تجربته.

ومع ذلك، لم يفكر كثيرا في الأمر لأنه قال بحماس: “دين، لقد أصبحت البابا حقا!“

حدق دين به: “السيد ريشيليو على حق. إذا كنت ترغب في ارتداء التاج، فعليك تحمل وزنه. هل أنت خائف؟”

“شش! أبق صوتك منخفضا! إذا اكتشف الجيش ذلك، فسيضعونك في الزنزانة.“


نظر بارتون إلى عيون دين العميقة. شعر بأثر من الشجاعة في صدره. صر أسنانه: “أنا لست خائفا!

“شش! أبق صوتك منخفضا! إذا اكتشف الجيش ذلك، فسيضعونك في الزنزانة.“

ربت دين على كتفه: “حسنا، لا داعي للقلق بشأن ذالك. أنا هنا لحمايتك. لا يمكن لأحد أن يؤذيك ما لم أموت!

“حمايتي؟” كان بارتون مندهشا. شعر فجأة بالتوتر في قلبه.

تأثر بارتون: “لا تقل ذلك. أنا الشخص الذي سيموت. لقد منحتني حياتي. إذا ضحيت بنفسي من أجلك، فسأرد اللطف على الأقل!

“هتاف!“

رد اللطفتمتم دين هاتين الكلمتين بصمت في قلبه. في الوقت نفسه، أعرب عن امتنانه لشخص واحد. كانت العمة داي من دار أيتام ميشان. كانت العمة داي هي التي علمت فكرة رد اللطف للأيتام.

رفع دين يده قليلا للإشارة إلى أنه لا يهم.

“أرسل طلبا إلى “معبد العناصر”. أخبرهم أنك دعوتني للحضور لمناقشة الاختراع حتى أتمكن من العيش هنا وحمايتك في المستقبل. قال دين.

عبس ستيوارت الذي كان يتعامل مع العديد من الوثائق وهو يرفع يده لأخذ الرسالة.


أومأ بارتون برأسه.

أنت محق. دعنا نتحدث عن البابا الجديد. سمعت أن فارسا أسطوريا في قاعة الفرسان قد أشاد علنا بعظمة البابا الجديد. سمعت أن هذاالبابا الجديد لا يزال صغيرا جدا. تسك تسك.“

تنهد ريشيليو سرا. كان يعلم أن دين سيمد أصابعه إلى المؤسسة الأساسية للكنيسة المقدسة، “معبد العناصر”.

“شيخ، تم إرسال رسالة عاجلة من الجدار الخارجي!“ قال رجل في منتصف العمر يرتدي رداء طاوي أبيض نقي باحترام بصوت منخفض. في الوقت نفسه، قدم رسالة سوداء بكلتا يديه.

في تلك الليلة، كانت المنطقة التجارية مشتعلة بالأضواء. كانت جميع الحانات والشوارع، وكذلك العائلات التي تأكل، تتحدث عن تغيير البابا. تمت مناقشة الإصلاحات الستة التي أعلنها بارتون بشكل خاص من قبل العديد من سكويرز والنبلاء والتجار الأثرياء.

ماذا تعرف؟؟ يجب أن تكون الكنيسة المقدسة قد دربته ليكون البابا القادم. كيف يمكنهم فضحه بهذه السهولة؟”

كانت السيدات والنبلاء الشباب أكثر فضولا بشأن عمر بارتون ومظهره ومعلومات أخرى.

أنت محق. دعنا نتحدث عن البابا الجديد. سمعت أن فارسا أسطوريا في قاعة الفرسان قد أشاد علنا بعظمة البابا الجديد. سمعت أن هذاالبابا الجديد لا يزال صغيرا جدا. تسك تسك.“


“البابا الجديد عظيم بالفعل كما غنى السيد أنطونيا. من اليوم فصاعدا، ستكون حياتنا غنية مرتين على الأقل!

هذا صحيح.. اعتقدت أن العبقرية في معبد العناصر كانت بالفعل شخصية نادرة في مائة عام. لم أكن أتوقع أن يكون البابا الجديد هو نفس الشيء ايضا . لكن لماذا لم أسمع أي أخبار عنه من قبل؟”

نعم، الكنيسة المقدسة أقوى بكثير من الجيش. كل عام هناك حرب ويطلبون المال.

نهض دين وأمسك ذراع بارتون: “ستظل دائما أخي. يشرفني أنك على استعداد للإيمان بي!“

الجيش مجرد ريح. إنهم هم الذين يسحبون النبلاء إلى معركة. كم هو مثير للاشمئزاز!

ومع ذلك، لم يفكر كثيرا في الأمر لأنه قال بحماس: “دين، لقد أصبحت البابا حقا!“

“شش! أبق صوتك منخفضا! إذا اكتشف الجيش ذلك، فسيضعونك في الزنزانة.

“نعم!“ أحنى الرجل في منتصف العمر رأسه ردا على ذلك.

أنت محق. دعنا نتحدث عن البابا الجديد. سمعت أن فارسا أسطوريا في قاعة الفرسان قد أشاد علنا بعظمة البابا الجديد. سمعت أن هذاالبابا الجديد لا يزال صغيرا جدا. تسك تسك.

“أرسل طلبا إلى “معبد العناصر”. أخبرهم أنك دعوتني للحضور لمناقشة الاختراع حتى أتمكن من العيش هنا وحمايتك في المستقبل.“ قال دين.


لديه مثل هذه الموهبة والمجد في مثل هذه السن المبكرة. إنه أكثر رعبا من دين العبقري الأسطوري. جميعهم أبطال شباب!

هذا صحيح.. اعتقدت أن العبقرية في معبد العناصر كانت بالفعل شخصية نادرة في مائة عام. لم أكن أتوقع أن يكون البابا الجديد هو نفس الشيء ايضا . لكن لماذا لم أسمع أي أخبار عنه من قبل؟”

“متغطرس!“ صرخ سيرجي الذي كان يقف بجانب دين: “كيف خاطبت سيدي الشاب؟”

ماذا تعرف؟؟ يجب أن تكون الكنيسة المقدسة قد دربته ليكون البابا القادم. كيف يمكنهم فضحه بهذه السهولة؟”

كانت عيون بارتون مبللة وهو ينظر إلى عيون دين الصادقة.

نعم، إذا علمت الكنيسة المظلمة أن مثل هذه الشخصية ستكون البابا القادم، فإنهم سيرسلون الناس لاغتياله كل يوم!

“شيخ، تم إرسال رسالة عاجلة من الجدار الخارجي!“ قال رجل في منتصف العمر يرتدي رداء طاوي أبيض نقي باحترام بصوت منخفض. في الوقت نفسه، قدم رسالة سوداء بكلتا يديه.

“أخي، أنت الشخص الذي يرى كل شيء!

تنهد ريشيليو سرا. كان يعلم أن دين سيمد أصابعه إلى المؤسسة الأساسية للكنيسة المقدسة، “معبد العناصر”.

أنت تملقني. الجميع، لنشرب نخب هذا البابا الجديد الرائع!

“شش! أبق صوتك منخفضا! إذا اكتشف الجيش ذلك، فسيضعونك في الزنزانة.“

“هتاف!

رد اللطف … تمتم دين هاتين الكلمتين بصمت في قلبه. في الوقت نفسه، أعرب عن امتنانه لشخص واحد. كانت العمة داي من دار أيتام ميشان. كانت العمة داي هي التي علمت فكرة رد اللطف للأيتام.

استمتعوا

عند فتح الرسالة السوداء، قام ستيوارت بمسحه ضوئيا بسرعة. ضاقت عيناه المسنتان قليلا عندها ومض بريق بارد عبرهما. تجرأ ذلك الوغد العجوز ريشيليو بالفعل على تمرير منصب البابا دون إذن؟ لقد كان البابا لسنوات عديدة. هل يعتقد أن أجنحته صلبة؟ “

قال الرجل في منتصف العمر بصوت منخفض: “لا يزال هذا المرؤوس يحقق في هذه النقطة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط