قاعة الفرسان
الفصل 645 قاعة الفرسان
وفقا لآخر المعلومات الاستخبارية، وجدت هوية هذا البابا الجديد. إذا أخبرتك، فربما تعتقد أنني أمزح.“ نظر جنرال ملتح من فئة الخمس نجوم حوله إلى الحشد مع تلميح من السخرية والبرودة على وجهه.
جعلت معاهدة بارتون لخفض الضرائب الجدار الخارجي يسقط في بحر من الهتافات. في هذا العصر من النظام الطبقي الواضح، كان العبء الضريبي أكثر بكثير من خيال الناس العاديين. في هذه اللحظة لن يحتج أحد على حقيقة أن البابا الجديد خلف العرش. ومع ذلك،كان الجيش وقاعة الفارس استثناء.
أصيب الجميع بالذهول وهم ينظرون إلى الجنرال الملتحي في حالة من عدم التصديق.
“لا تجعلني أخمن، فقط قلها!“
“هل ماتوا؟”
“هل ماتوا؟”
“أعتقد أنه يجب علينا استخدام أعيننا للتحقيق في تفاصيل الوضع. دعونا نرى ما سيفعله الفاتيكان.“ فتح الجنرال الملتحي السابق فمه وكسر الجمود.
كان القادة الثلاثة الرئيسيون يجلسون في غرفة اجتماعات المقر العسكري. كان العديد من الجنرالات والموظفين يجلسون في القاعة. كان البعض قلقا، وكان البعض عميقا والبعض الآخر ضائعا في التفكير.
ليس اليوم الأول أو الثاني الذي تجدف فيه كنيسة النور الإله. يستخدمون اسم الإله لتثقيف عامة الناس وابتزاز ثرواتهم. كم هو حقير!“ قالت الجنرالة من قبل ببرود.
أصيب الجميع بالذهول وهم ينظرون إلى الجنرال الملتحي في حالة من عدم التصديق.
إنه يتيم من الأحياء الفقيرة. كيف يمكنه الانضمام إلى الكنيسة المقدسة؟” عبست جنرالة.
“أوافقك الرأي.“ صدى جنرال.
ليس اليوم الأول أو الثاني الذي تجدف فيه كنيسة النور الإله. يستخدمون اسم الإله لتثقيف عامة الناس وابتزاز ثرواتهم. كم هو حقير!“ قالت الجنرالة من قبل ببرود.
بحلول الوقت الذي وصل فيه رجالي، كانوا قد ماتوا بالفعل لفترة طويلة. قتلت عائلتهم بأكملها، وحتى أطفالهم لم يسلموا. لم يترك شخص واحد على قيد الحياة، بما في ذلك أقاربهم البعيدين الذين جاءوا لزيارتهم. لسوء الحظ، قتلوا أيضا!“ قال الجنرال الملتحي بلا مبالاة.
وفقا لآخر المعلومات الاستخبارية، وجدت هوية هذا البابا الجديد. إذا أخبرتك، فربما تعتقد أنني أمزح.“ نظر جنرال ملتح من فئة الخمس نجوم حوله إلى الحشد مع تلميح من السخرية والبرودة على وجهه.
“أنت تقلق كثيرا.“ ضحك الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض: “دعونا لا نقول إن عامة الناس لن يجرؤوا على القيام بذلك. حتى لو استمعوا إلى كلمات الفاتيكان، فإنهم لن يفعلو شيأ إلا حفر قبرهم. هل تعتقد أن فرسان الأسد الحديدي سيخافون من هؤلاء المدنيين العزل؟”
ماذا تريد الكنيسة المقدسة أن تفعل هذه المرة؟ تخفيض الضرائب؟ هل يريدون استخدام هذه الطريقة لجمع قلوب الناس؟ “
قال الجنرال الملتحي بلا مبالاة: “الطفل المسمى بارتون ليس نبيلا. لم يتم تتويجه بميدالية فارس. في الواقع هو يتيم من الأحياء الفقيرة! لقد وجدت دار الأيتام من حيث أتى وتحققت من هويته. “
.
“لا أستطيع أن أسأل شخصا ميتا.“
ماذا تريد الكنيسة المقدسة أن تفعل هذه المرة؟ تخفيض الضرائب؟ هل يريدون استخدام هذه الطريقة لجمع قلوب الناس؟ “
كان رد الفعل هذا ضمن توقعات الجنرال الملتحي تماما. عندما تلقى الأخبار لأول مرة، كان رد فعله هو نفسه تماما رد فعلهم. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر فقط بأثر السخرية في قلبه. لم يعتقد أن أقرانه كانوا سخيفين، لكنه اعتقد أن تصرفات الكنيسة المقدسة كانت سخيفة. لقد سمحوا في الواقع لعامي متواضع بأن يصبح البابا. لن يصدق أحد هذا!
ألم تسأل؟
.
“لا أستطيع أن أسأل شخصا ميتا.“
القائد، إذا كان الفاتيكان يتدخل في الجدار الداخلي، فهل يجب أن نتقدم بطلب إلى حامية الجدار الداخلي لإرسال تعزيزات؟ سألت الجنرالة السابقة.
جنرال آخر، كان ضخماً مثل الدب، كان لديه تعبير كئيب على وجهه كما قال بصوت منخفض، “في هذه الحالة، تم إسكاتهم. يبدو أن كل هذا كان خطة معدة بدقة. ما نوع المؤامرة التي يقوم بها الفاتيكان؟ لماذا يدعم ريشيليو فلاحا من الأحياء الفقيرة ليخلف العرش؟ أليس خائفا من التجديف؟!“
ليس اليوم الأول أو الثاني الذي تجدف فيه كنيسة النور الإله. يستخدمون اسم الإله لتثقيف عامة الناس وابتزاز ثرواتهم. كم هو حقير!“ قالت الجنرالة من قبل ببرود.
“ما هي هويته؟”
استمتعوا
جنرال آخر، كان ضخماً مثل الدب، كان لديه تعبير كئيب على وجهه كما قال بصوت منخفض، “في هذه الحالة، تم إسكاتهم. يبدو أن كل هذا كان خطة معدة بدقة. ما نوع المؤامرة التي يقوم بها الفاتيكان؟ لماذا يدعم ريشيليو فلاحا من الأحياء الفقيرة ليخلف العرش؟ أليس خائفا من التجديف؟!“
“ماذا؟!“
“أنت تقلق كثيرا.“ ضحك الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض: “دعونا لا نقول إن عامة الناس لن يجرؤوا على القيام بذلك. حتى لو استمعوا إلى كلمات الفاتيكان، فإنهم لن يفعلو شيأ إلا حفر قبرهم. هل تعتقد أن فرسان الأسد الحديدي سيخافون من هؤلاء المدنيين العزل؟”
“ماذا؟!“
ماذا تريد الكنيسة المقدسة أن تفعل هذه المرة؟ تخفيض الضرائب؟ هل يريدون استخدام هذه الطريقة لجمع قلوب الناس؟ “
“أعتقد أنه يجب علينا استخدام أعيننا للتحقيق في تفاصيل الوضع. دعونا نرى ما سيفعله الفاتيكان.“ فتح الجنرال الملتحي السابق فمه وكسر الجمود.
“ما هي هويته؟”
“كفى.“ رفع قائد يبلغ من العمر ثمانين عاما يده لوقف الشجار بين الاثنين: “لا يمكن إنكار مساهمة الكنيسة المقدسة. لكن الكنيسة المقدسة أصبحت عديمة الضمير أكثر فأكثر على مر السنين. وراء أي قوة هناك كلمة “قيمة”. الكنيسة المقدسة ليست استثناء. لقد تكبدنا خسائر في أيدي الكنيسة المقدسة. إذا استمرت الكنيسة المقدسة في التوسع، فسيسقط النبلاء والمدنيون إلى جانبهم. في ذلك الوقت، لا يمكننا إلا أن ننظر إلى الكنيسة المقدسة كحاكم للجدار الخارجي.“
عن ماذا تتحدث؟
أنا لا أتفق معك. قال جنرال أشقر آخر بنبرة غير سعيدة: “على الرغم من أن الفاتيكان قد ذهب بعيدا جدا في بعض الأماكن. لكن الجدارالخارجي لن يكون سلميا جدا إذا لم ينشر الفاتيكان طاقة العدالة لسنوات عديدة. سيجلب الطاعون والفقر أعمال شغب. قام الفاتيكان بتهدئة مشاعر عامة الناس. هذا شيء لا يمكننا نحن الجنود القيام به أبدا. لا يمكننا توجيه الرماح إلى الجميع وإخبارهم بعدم القتال وإلاسيتم معاقبتهم.“
هز الجنرال الملتحي كتفيه قليلا. ألم يغير الفاتيكان قواعد التجنيد الخاصة به قبل بضع سنوات؟ طالما أنك من عائلة نبيلة، يمكنك تخطي الامتحان والدخول في مرحلة التلمذة الصناعية. قبل دخوله الفاتيكان، تم تبنيه من قبل نبيل. أما عن سبب تبني هذا النبيل لمثل هذا الشخص المتواضع، فلا أحد يعرف.“
جنرال آخر، كان ضخماً مثل الدب، كان لديه تعبير كئيب على وجهه كما قال بصوت منخفض، “في هذه الحالة، تم إسكاتهم. يبدو أن كل هذا كان خطة معدة بدقة. ما نوع المؤامرة التي يقوم بها الفاتيكان؟ لماذا يدعم ريشيليو فلاحا من الأحياء الفقيرة ليخلف العرش؟ أليس خائفا من التجديف؟!“
وافق شخص ما الفكرة على الفور.
“عاجلا أم آجلا سيعانون من خسارة كبيرة!“ قال الرجل العجوز بنبرة غاضبة.
وافق شخص ما الفكرة على الفور.
“عاجلا أم آجلا سيعانون من خسارة كبيرة!“ قال الرجل العجوز بنبرة غاضبة.
“لم لا؟ لا أعتقد أنه يمكننا التقليل من شأن قوة عامة الناس. على الرغم من أنهم ضعفاء ولكن أعدادهم ضخمة. إذا اجتمعوا معا، فقد يصبحون قوة يمكن أن تهزنا! قال القائد العام السابق بصوت عميق.
الشخص الذي تحدث كان رجلا عجوزا أبيض الشعر. كان سيد قاعة الفارس، فيك جونز!
وافق شخص ما الفكرة على الفور.
استمتعوا
قال الجنرال الملتحي بلا مبالاة: “الطفل المسمى بارتون ليس نبيلا. لم يتم تتويجه بميدالية فارس. في الواقع هو يتيم من الأحياء الفقيرة! لقد وجدت دار الأيتام من حيث أتى وتحققت من هويته. “
الفصل 645 قاعة الفرسان
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات