العودة لمعبد العناصر
الفصل 645 العودة لمعبد العناصر
تغير وجه بو روي قليلا عندما سمع كلمات فيكتور. لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك مثل هذا السر. ما لم يتوقعه هو أنها لم تكن القواعد التي يحترمونها ويؤمنون بها ولكن أكثر الأشياء مبتذلة ومباشرة. لم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية!
أجاب بو روي في عجلة من أمره: “سيدي، الأمر ليس بهذه الجدية. إلى جانب ذلك، حتى لو اتخذ الجدار الداخلي إجراءات، فيمكننا أخذ زمام المبادرة لإظهار حسن نيتنا. ما الضرر؟”
نظر فيكتور إلى رد فعل بو روي ولم يعد يختبئ بعد الآن: “كانت قاعة الفارس تصنع صداقات مع جميع القوى لسنوات عديدة. لدينا حب النبلاء في الجدار الخارجي واحترام الكنيسة المقدسة. حتى الجيش لا يجرؤ على النظر إلينا بازدراء. على السطح يبدو أننا أقوياء جدا ونحن إيمان جميع الفرسان. لكن لماذا لم نطور قواتنا بنشاط لسنوات عديدة؟”
سار دوديان نحو إدوارد. انفصل الحشد بسرعة، وكشف عن إدوارد الذي كان يحاول يائسا الضغط.
أمسك دوديان بيد عائشة وهم يسيرون ببطء على طول “معبد العناصر”. مروا بمبنى ونزلوا إلى أسفل الجبل. لم يذهبوا لمقابلة الأساتذة في القلعة.
ليس لأننا نؤمن بالقواعد التي لا ينبغي لنا أن نتشاجر مع الناس دون سبب. ذلك لأن مؤسستنا ليست قوية مثل مؤسستهم!“
…
سيدي، لماذا تحب أنت والسيد ريشيليو تدخين هذه السيجارة؟ هل هو شيء جيد؟” سأل بارتون بفضول عندما رأى دوديان يقف بجانب السرير. …
رأى دوديان تعبيره وعرف أنها لم تكن مجرد دموع الفرح. سأل: “هل عانيت من المظالم بعد مغادرتي؟” …
وووش! جاء دوديان إلى السرير بعد الانتهاء من التجربة. أشعل سيجارة واستنشق. زفر الدخان بلطف وهو ينظر من النافذة. كان بإمكانه رؤية الخطوط العريضة للجدار الداخلي تنهد بشكل غامض في اتجاه الجدار الداخلي.
استمع دين بهدوء. كان تقريبا نفس ما كان يعتقده. بسبب سمعته السيئة عندما ألقي القبض عليه، أصبح الطفل أضحوكة للجميع. خاصة الأشخاص الذين عاشوا معه، كانوا يسخرون منه كل يوم.
غبي! عظيم! هل تعتقد أن الجيش والقاضي لن يتخذا إجراء إذا كانت الكنيسة المقدسة خلفهم الجدار الداخلي؟ نظر إليه فيكتور جونزبغضب: “لديهم قوى كبيرة في الجدار الداخلي خلفهم. على الرغم من أن قاعة الفارس مشهورة في الجدار الخارجي، إلا أن أساسنا فيالجدار الداخلي ضحلة. لا يمكننا المقارنة معهم على الإطلاق. بمجرد أن يسخنوا الحرب في الجدار الداخلي من خلال الجدار الخارجي سنكون أول من يعاني!“
تبع إدوارد نظرة دوديان. انجرفت أفكاره بعيدا أثناء مروره بالجبال والمباني. شعر فجأة أنه لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها. كان العالم كبيرا جدا وكان عليه الاعتماد على جهوده الخاصة للسيطرة على مصيره!
“معلم!“ نظر إدوارد إلى دوديان الذي كان قريبا منه. كان متحمسا جدا لدرجة أنه كاد أن يذرف الدموع. تم مسح وجهه.
تذكر دوديان أنه كان تلميذه. كان اسمه إدوارد.
تدحرجت الدموع من عيون إدوارد. لم يكن يتوقع أن تضرب كلمات دوديان الأولى قلبه مباشرة. شعر أن كل المظالم والألم لم تكن شيئا في هذه اللحظة. رفع يده لمسح الدموع التي تدحرجت من خديه: “لا يا معلم، لم أعاني من المظالم!“
استمتعوا اعتذر اذا كان هناك خطاء
بمساعدة قناع الغراء الحيواني لشيخ الكنيسة المظلمة، لم يتعرف أحد على الشخص الذي وجه البابا الجديد لممارسة المبارزة. كان رايلي،عبقرية المبارزة للكنيسة المقدسة.
غبي! عظيم! هل تعتقد أن الجيش والقاضي لن يتخذا إجراء إذا كانت الكنيسة المقدسة خلفهم الجدار الداخلي؟ نظر إليه فيكتور جونزبغضب: “لديهم قوى كبيرة في الجدار الداخلي خلفهم. على الرغم من أن قاعة الفارس مشهورة في الجدار الخارجي، إلا أن أساسنا فيالجدار الداخلي ضحلة. لا يمكننا المقارنة معهم على الإطلاق. بمجرد أن يسخنوا الحرب في الجدار الداخلي من خلال الجدار الخارجي سنكون أول من يعاني!“
في غمضة عين، انتقل دوديان إلى المعبد المقدس لمدة ثلاثة أيام.
على الرغم من حظر اختراع الهواء، إلا أنه لا يزال هناك العديد من المخترعين المهتمين بالهواء ودرسوه سرا في قلاعهم. بعد كل شيء، كان هذا عالما مختلفا تماما، وكان سحره لا مثيل له!
نعم!. معلم! أومأ إدوارد برأسه. كان هناك أثر للعزيمة في عينيه المبللتين.
رأى دوديان تعبيره وعرف أنها لم تكن مجرد دموع الفرح. سأل: “هل عانيت من المظالم بعد مغادرتي؟”
صدم بو روي. فوجئ الشيوخ الآخرون. لم يسمعوه يتحدث عن مثل هذا السر من قبل.
“سيد دين!“
أصبح اسم “دين” نصبا تذكاريا ضخما لا يمكن تجاوزه على طريق المخترع!
“معلم!“
في غمضة عين، انتقل دوديان إلى المعبد المقدس لمدة ثلاثة أيام.
في غمضة عين، انتقل دوديان إلى المعبد المقدس لمدة ثلاثة أيام.
نظر فيكتور إلى رد فعل بو روي ولم يعد يختبئ بعد الآن: “كانت قاعة الفارس تصنع صداقات مع جميع القوى لسنوات عديدة. لدينا حب النبلاء في الجدار الخارجي واحترام الكنيسة المقدسة. حتى الجيش لا يجرؤ على النظر إلينا بازدراء. على السطح يبدو أننا أقوياء جدا ونحن إيمان جميع الفرسان. لكن لماذا لم نطور قواتنا بنشاط لسنوات عديدة؟”
بمساعدة قناع الغراء الحيواني لشيخ الكنيسة المظلمة، لم يتعرف أحد على الشخص الذي وجه البابا الجديد لممارسة المبارزة. كان رايلي،عبقرية المبارزة للكنيسة المقدسة.
“سيد دين!“
صدم بو روي. فوجئ الشيوخ الآخرون. لم يسمعوه يتحدث عن مثل هذا السر من قبل.
“سيد دين!“
استمتعوا اعتذر اذا كان هناك خطاء
أصبح اسم “دين” نصبا تذكاريا ضخما لا يمكن تجاوزه على طريق المخترع!
جلس دوديان وعائشة في العربة. جلس إدوارد بجانب دوديان. سأل دوديان عن حياته خلال هذه الفترة الزمنية.
…
ربت دوديان على كتفه: “اتبعني.“ الفصل 645 العودة لمعبد العناصر
تدحرجت الدموع من عيون إدوارد. لم يكن يتوقع أن تضرب كلمات دوديان الأولى قلبه مباشرة. شعر أن كل المظالم والألم لم تكن شيئا في هذه اللحظة. رفع يده لمسح الدموع التي تدحرجت من خديه: “لا يا معلم، لم أعاني من المظالم!“
تبع إدوارد نظرة دوديان. انجرفت أفكاره بعيدا أثناء مروره بالجبال والمباني. شعر فجأة أنه لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها. كان العالم كبيرا جدا وكان عليه الاعتماد على جهوده الخاصة للسيطرة على مصيره!
“سيد دو!“
استمتعوا اعتذر اذا كان هناك خطاء
سار دوديان نحو إدوارد. انفصل الحشد بسرعة، وكشف عن إدوارد الذي كان يحاول يائسا الضغط.
حتى لو أراد إغلاق الباب لدراسة تجاربه، فقد كان مجرد مخترع صغير. أجبر على العيش في نفس الغرفة مع أشخاص آخرين. لم يكن لديه قلعة منفصلة. علاوة على ذلك، كان عليه التقدم بطلب للحصول على الموارد لإنتاج الاختراعات. لقد واجه الكثير من العقبات. كانت حياته مريرة للغاية وملطخة. لم يكن أحد على استعداد لتعليمه معرفة جديدة. بعد كل شيء، كانت هويته كمعلم حساسة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات