هجوم تسلل
الفصل 646 هجوم تسلل
جاءت ضوضاء عالية فجأة. يبدو أنه يهز جبل يوتوبيا بأكمله!
فوجئ بارتون عندما سمع كلمات دين. كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه. نظر إلى شريكه الذي كان يأكل معه في نفس الكافتيرياا لمكسورة. وجد فجأة أن دين أصبح غريبا إلى حد ما. لم يكن لديه حيوية مراهق يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما. كان مثل قطعة من الثلج المجمد لا يمكن آكلها أو تسخينها.
كانت ساحة القديس مارك مشرقة مثل النهار. تم تعليق الأعمدة الحجرية من جميع الجوانب عاليا بمصابيح الشوارع. تم تضمين الأعمدة الحجرية بأحجار الفلورسنت. كانت أرض الساحة مضاءة.
قطعة تلو الأخرى، سرعان ما مضغت عائشة وابتلعت. سكب دين كوبا من الماء البارد وسلمه لها. تركها تفتح فمها وتشربه. بعد هذه الأيام من التوافق، أدرك بشكل أساسي نوع الطعام الذي تأكله عائشة. كان طعامها الرئيسي هو اللحوم النيئة. كلما كان طازجا كان ذلك أفضل. أما بالنسبة لنوع اللحوم، فلا يهم. تماما مثل قطعة اللحم أمامه، كانت قطعة من اللحم البقري.
“سنعيش بجانب البحر ونتقدم في السن ببطء” الفصل 646 هجوم تسلل
بالإضافة إلى ذلك، سيعطيها دين أيضا الماء للشرب. في مفهومه، حتى لو كانت عائشة جثة، لا يزال جسدها بحاجة إلى تجديد المياه. ومع ذلك، لم تستطع شرب الماء الساخن. خلاف ذلك، ستكون هناك فقاعات في جسدها. على الرغم من أنه لن يكون له أي تأثير على فعاليتها وأفعالها القتالية، إلا أنه سيجعل مظهرها يتغير بشكل كبير. ستصبح بشعة وقبيحة.
عند رؤية هذا المشهد، كان دين مندهشا قليلا، ثم خطر ببالي فكرة لا تصدق. هل يمكن أن تكون قادرة على سماع كلماته، وتعافي وعيها؟!
انقبضت عيناه، وسرعان ما لحق بها. في إلحاحه، قام بتنشيط رؤيته الحرارية تلقائيا، وتغير العالم أمامه على الفور. رأى مصدرين للحرارة مخبأين تحت نافذة الجرف، وكانا يتسلقان!
كانت عيون دين لطيفة وهو يهز الجرس بلطف على معصمه. أصدر الجرس أغنية قصيرة ومنتظمة. بعد سماع هذا الصوت، فتحت عائشة فمها على الفور وعضت اللحم على الشوكة. أصبحت أسنانها البيضاء والمسطحة الآن حادة إلى حد ما. ابتلعت اللحم، وفاض الدم الزائد من زاوية فمها. بدت شرسة بعض الشيء.
قطعة تلو الأخرى، سرعان ما مضغت عائشة وابتلعت. سكب دين كوبا من الماء البارد وسلمه لها. تركها تفتح فمها وتشربه. بعد هذه الأيام من التوافق، أدرك بشكل أساسي نوع الطعام الذي تأكله عائشة. كان طعامها الرئيسي هو اللحوم النيئة. كلما كان طازجا كان ذلك أفضل. أما بالنسبة لنوع اللحوم، فلا يهم. تماما مثل قطعة اللحم أمامه، كانت قطعة من اللحم البقري.
وجد دين أنه على الرغم من أنها لم تكن بحاجة إلى شرب الماء ولم تكن جائعة للماء، ولكن إذا لم تشرب الماء، فإن بشرتها ستصبح جافة وباردة.
صدم دين للحظة. أدار رأسه ورأى عائشة تقفز إلى الجزء الخلفي من المعبد. كان هناك جرف بلا قاع هناك.
ارتجف جسد عائشة قليلا لكنها لم تفتح فمها على الفور لتناول الطعام.
فتح دين الصندوق الخشبي. كانت هناك قطعة من اللحم الطازج تقطر بالدم. جعلت الرائحة السمكية القوية عائشة مضطربة قليلا. فتحت زاوية فمها قليلا، كما لو كان اللعاب يفرز.
حدق بارتون به وقال بصوت منخفض، “سيدي الشاب، لقد كنت وحدك طوال هذا الوقت. لا بد أنه كان صعبا جدا عليك. ولكن الآن بعد أن وقفنا في القمة وحصلنا على ما يحلم به عدد لا يحصى من الناس، لن يتمكن أحد من إيذائنا بعد الآن.“
أخذ دين نفخة بلطف و زفر ببطء الدخان كان صامتا.
أخذ دين نفخة بلطف و زفر ببطء الدخان كان صامتا.
لم تتراجع عائشة في مواجهة هذه الضربة الشرسة. بدلا من ذلك، رفعت يدها وأمسكت بالسوط الأسود الطائر بكفها النحيف. استخدمت مرفقها لسحب السوط الأسود في اتجاهها. في الوقت نفسه، هرعت إلى امام المرأة ذات الرداء الأسود. كشف تعبيرها الجميل وغير المبال في الأصل فجأة عن تعبير شرس. فتحت فمها الدموي وانقضت نحو المرأة ذات الرداء الأسود.
كانت عائشة صامتة. كانت شفتاها الأحمرتان ملطختين بالدماء. بدت وكأنها مصاص دماء بارد.
كانت ساحة القديس مارك مشرقة مثل النهار. تم تعليق الأعمدة الحجرية من جميع الجوانب عاليا بمصابيح الشوارع. تم تضمين الأعمدة الحجرية بأحجار الفلورسنت. كانت أرض الساحة مضاءة.
فتح بارتون فمه قليلا. أراد أن يقول شيئا، لكنه تراجع.
فتح دين الصندوق الخشبي. كانت هناك قطعة من اللحم الطازج تقطر بالدم. جعلت الرائحة السمكية القوية عائشة مضطربة قليلا. فتحت زاوية فمها قليلا، كما لو كان اللعاب يفرز.
كانت المرأة التي ترتدي رداء أسود شاحبة. رفعت يدها على عجل للمقاومة، لكن قوتها كانت مثل القطن الناعم. بوف! عانقت عائشة جسدهاوعضت حلقها. تعرضت رقبتها للعض على الفور. رش اللحم والدم على وجهها. لكن عائشة لم تهتم. كانت لا تزال تعض بجنون. ترددت صرخات المرأة في القاعة وسرعان ما ماتت.
قال دين بهدوء. فجأة، تحرك فم عائشة قليلا. كان هناك أثر للضوء في عينيها الأسودتين النقيتين.
بوم!
بالإضافة إلى ذلك، سيعطيها دين أيضا الماء للشرب. في مفهومه، حتى لو كانت عائشة جثة، لا يزال جسدها بحاجة إلى تجديد المياه. ومع ذلك، لم تستطع شرب الماء الساخن. خلاف ذلك، ستكون هناك فقاعات في جسدها. على الرغم من أنه لن يكون له أي تأثير على فعاليتها وأفعالها القتالية، إلا أنه سيجعل مظهرها يتغير بشكل كبير. ستصبح بشعة وقبيحة.
كان دوديان مندهشا. تحطمت الإثارة والخيال اللذان ظهرا للتو في قلبه فجأة. كان الأمر كما لو أن الماء البارد قد سكب على رأسه. ومضت في عيناه أثرا لنية القتل البارد والغضب. كانت بشرته مرئية بشكل ضعيف.
قطع دين ببطء قطعة أخرى من اللحم وأحضرها بلطف إلى فمها.
اختفت أمام عيون دين.
فتح دين الصندوق الخشبي. كانت هناك قطعة من اللحم الطازج تقطر بالدم. جعلت الرائحة السمكية القوية عائشة مضطربة قليلا. فتحت زاوية فمها قليلا، كما لو كان اللعاب يفرز.
ارتجف جسد عائشة قليلا لكنها لم تفتح فمها على الفور لتناول الطعام.
خذي استراحة.. سنستحم لاحقا.“‘ همس لها دين.
أمسك دين بيدها ونظر إليها بحنان. كان هذا الوقت من اليوم هو الوقت الأكثر استرخاء بالنسبة له. لذلك لم يستطع إلا التحدث أكثر. سأجد طريقة لإنقاذك بعد أن أحكم الجدار الداخلي. يجب أن يكون لديهم طريقة في هذا المجال. بعد أن تتعافي، سآخذك إلى مكان بعيد للعيش فيه. سآخذك إلى مسقط رأسي. سآخذك لرؤية مشهد مسقط رأسي. . سآخذك لرؤية البحر …“
هرع دين إلى النافذة. كان على وشك النزول عندما شعر بالخطر. سرعان ما قفز للخلف. رأى أن من النافذة مكسورة. طار شخصان إلى داخل المعبد. كانت عائشة وامرأة رشيقة أخرى في رداء أسود.
انقبضت عيناه، وسرعان ما لحق بها. في إلحاحه، قام بتنشيط رؤيته الحرارية تلقائيا، وتغير العالم أمامه على الفور. رأى مصدرين للحرارة مخبأين تحت نافذة الجرف، وكانا يتسلقان!
هرع دين إلى النافذة. كان على وشك النزول عندما شعر بالخطر. سرعان ما قفز للخلف. رأى أن من النافذة مكسورة. طار شخصان إلى داخل المعبد. كانت عائشة وامرأة رشيقة أخرى في رداء أسود.
لقد سقط في صمت. لم يكن يعرف ماذا يقول.
أمسك دين بيدها ونظر إليها بحنان. كان هذا الوقت من اليوم هو الوقت الأكثر استرخاء بالنسبة له. لذلك لم يستطع إلا التحدث أكثر. سأجد طريقة لإنقاذك بعد أن أحكم الجدار الداخلي. يجب أن يكون لديهم طريقة في هذا المجال. بعد أن تتعافي، سآخذك إلى مكان بعيد للعيش فيه. سآخذك إلى مسقط رأسي. سآخذك لرؤية مشهد مسقط رأسي. . سآخذك لرؤية البحر …“
صدم دين للحظة. أدار رأسه ورأى عائشة تقفز إلى الجزء الخلفي من المعبد. كان هناك جرف بلا قاع هناك. الفصل 646 هجوم تسلل
بعد وقت طويل، فكر في شيء ما. أضاءت عيناه وقال على الفور: “سيدي، دعنا نجلب جوزيف. إنه وحيد في الجيش دون أن يعتني به أحد. يجب أن يكون الأمر صعبا للغاية بالنسبة له.“
لم يستطع إلا أن يرتجف من الإثارة. كانت عيناه رطبتين. لكن سرعان ما تم كسر الخيال الجميل. وقفت عائشة فجأة وطارت مثل سيف حاد.
هرع دين إلى النافذة. كان على وشك النزول عندما شعر بالخطر. سرعان ما قفز للخلف. رأى أن من النافذة مكسورة. طار شخصان إلى داخل المعبد. كانت عائشة وامرأة رشيقة أخرى في رداء أسود.
ارتجف جسد عائشة قليلا لكنها لم تفتح فمها على الفور لتناول الطعام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات