نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 648

علامة صياد الظل الاسطوري

علامة صياد الظل الاسطوري

الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري

أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”

ووش! ووش!

نظروا إلى بعضهم البعض لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون.

في هذا الوقت، هرعت العديد من الشخصيات من النافذة المكسورة ورأت المشهد في القاعة. لا يسعهم إلا أن يذهلوا على الفور.

الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري

التفت دين للنظر إليهم. اعترف بفرانسيس كقائد لفرقة القديسين. كان هو من أحضره إلى الجدار الداخلي.

“رور!“ هدرت عائشة وهزت المرأة ذات الرداء الأسود التي فقدت حياتها. أدارت رأسها وحدقت في فرانسيس والآخرين بشراسة. ومض جسدها وظهر أمام فرانسيس والآخرين في لحظة. مرت يدها عبر حلق قديس شاب متجول. لم يكن لدى الأخير حتى الوقت للرد. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها.

“رور! هدرت عائشة وهزت المرأة ذات الرداء الأسود التي فقدت حياتها. أدارت رأسها وحدقت في فرانسيس والآخرين بشراسة. ومض جسدها وظهر أمام فرانسيس والآخرين في لحظة. مرت يدها عبر حلق قديس شاب متجول. لم يكن لدى الأخير حتى الوقت للرد. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها.

وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)

رفع دين يده بسرعة وهز الجرس.

“مسائل معهد أبحاث الوحوش، وعائلة التنين، ونبلاء الجدار الداخلي والدير.“ قال دوديان بصوت بارد: “أخبرني بكل ما تعرفه. الشخص الذي يقول المزيد سيعيش!“

أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.

كان فرانسيس يتعرق. كان مزاجه معقدا ومتناقضا. الأشخاص الذين يقفون خلفه هم إخوته الذين مروا بالحياة والموت معه!

استيقظ فرانسيس وآخرون. شعروا كما لو أنهم سقطوا في كهف جليدي. ارتجفت أجسادهم قليلا. أعطتهم عائشة، التي اخترقت حلق رفيقهم، ضغطا يشبه الجبال.

“فرانسيس، أنت!“ حدق فيه الرجلان اللذان خلفه، وأمتلأت وجوههما بالغضب.

كان حلق فرانسيس جاف. صعدت عيناه ببطء إلى وجه عائشة. تقلصت عيناه وهو ينظر إلى وجه عائشة. أعقب ذلك الخوف كما لو كان قد رأى نهاية العالم. كيف يمكن لهذا الشخص أن يكون هنا؟!

بعد فترة، أنهى فرانسيس قصته.

هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.

وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)

تم لصق عيون فرانسيس على جسد عائشة. أدار رأسه ونظر إلى دين بجانبه. تحول الرعب على وجهه إلى دهشة، “أنت، هل أنت؟ كيف يمكنك أن تكون هنا؟!

في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.

“هذه هي أرضي. من أيضا يمكنه أن يكون هنا باستثناءي؟” لم يكن دين في عجلة من أمره لقتلهم. أرسل الدير رائدا وخمسة قديسين، وهوما يفوق توقعاته. ظن أنهم سيرسلون على الأكثر عددا قليلا من القديسين. لم يكن يتوقع أنهم سيرسلون رائدا مباشرة. لم يكن الأمر مثل الوضع في الحكاية الخيالية حيث استمرت الشخصية الرئيسية في إرسال التوابع كأهداف للممارسة. ثم ستصبح الشخصية الرئيسية أقوى على طول الطريق وتنمو لشنق الرئيس الشرير.

“رور!“ هدرت عائشة وهزت المرأة ذات الرداء الأسود التي فقدت حياتها. أدارت رأسها وحدقت في فرانسيس والآخرين بشراسة. ومض جسدها وظهر أمام فرانسيس والآخرين في لحظة. مرت يدها عبر حلق قديس شاب متجول. لم يكن لدى الأخير حتى الوقت للرد. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها.

“أراضيك؟” كان فرانسيس مندهشا. أدار رأسه ونظر إلى عائشة. كان وجه عائشة بلا تعبير، وكانت عينيها سوداء تماما. شعر بأثر الإلمام بهذا المشهد، لكنه لم يستطع أن يتذكر أين رأى مثل هذا الموقف المماثل.

استمتعوا

في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.

تغير وجه فرانسيس عندما شعر بالضجة وراءه. كان يعلم أن دين كان قاسً ولا يرحم. علاوة على ذلك، كانت الفتاة الأسطورية بجانبه. كان من المستحيل عليه الهروب. قال على الفور: “سأقول إن عائلة التنين لم يكن لديها أي أحداث كبيرة مؤخرا. أوه نعم، لقد نقلت عائلة التنين منصب القديسة …“ نظر إلى عائشة التي كانت بجانبه.

كان ريشيليو أول من سارع إلى القاعة. رأى المشهد الفوضوي والجثث على الأرض. تغير وجهه. في اللحظة التالية، سقطت عيناه على فرانسيس والآخرين. لقد فوجئ للحظة واندفع على الفور إلى جانب دين. سأل بقلق: “سيدي، هل أنت بخير؟”

استيقظ فرانسيس وآخرون. شعروا كما لو أنهم سقطوا في كهف جليدي. ارتجفت أجسادهم قليلا. أعطتهم عائشة، التي اخترقت حلق رفيقهم، ضغطا يشبه الجبال.


قال دين بلا مبالاة: “لا بأس. اطلب من الحراس في الخارج التراجع. أخبرهم أنه تم التعامل مع القاتل.

أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”

“نعم. أومأ ريشيليو برأسه باحترام. قبل مغادرته، نظر إلى فرانسيس. كان يعلم أنهم سيموتون جميعا هنا. تنهد بخيبة أمل.

كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.“

نظر فرانسيس إلى ريشيليو، الذي اتى ثم تراجع باحترام. اتسعت عيناه في الكفر. كيف يمكن أن يكون هكذا؟

كان فرانسيس يتعرق. كان مزاجه معقدا ومتناقضا. الأشخاص الذين يقفون خلفه هم إخوته الذين مروا بالحياة والموت معه!

ماذا قال الدير عندما أرسلوك إلى هنا؟ قال دوديان بنبرة غير مبالية: “إذا قلت الحقيقة، فقد أتركك تعيش.

في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.

نظر فرانسيس إلى الفتاة الأسطورية بجانبه ثم إلى دين. كان قلبه مليئا بالصدمة. قال على عجل: “نحن معارف قديمون. كان اليوم سوءفهم. لقد جئنا للتحقق من حالة الجدار الخارجي. ليس لدينا اي نية خبيثة. اظهر فرانسيس ابتسامة لطيفة.

نظر فرانسيس إلى الفتاة الأسطورية بجانبه ثم إلى دين. كان قلبه مليئا بالصدمة. قال على عجل: “نحن معارف قديمون. كان اليوم سوءفهم. لقد جئنا للتحقق من حالة الجدار الخارجي. ليس لدينا اي نية خبيثة.“ اظهر فرانسيس ابتسامة لطيفة.

عاش دين في المعبد المقدس حيث لم يتمكن سوى البابا من العيش. كان من الواضح أن التغيير في الجدار الخارجي كان بسبب هذا المراهق الذي كان في يوم من الأيام سجينا!

تم لصق عيون فرانسيس على جسد عائشة. أدار رأسه ونظر إلى دين بجانبه. تحول الرعب على وجهه إلى دهشة، “أنت، هل أنت؟ كيف يمكنك أن تكون هنا؟! “

علاوة على ذلك، كانت هناك فتاة أسطورية بجانبه. هل يمكن أن تكون عائلة التنين مستعدة للسيطرة على الجدار الخارجي وبدء حرب مع الدير؟

يدرك الدير تغيير البابا. . أرسلوك إلى هنا لاغتيال البابا الجديد والقبض على ريشيليو.“ قال دين بلا مبالاة: “لا تلعب الحيل معي. أريد فقطأن أعرف الوضع الحالي للدير والوضع الحالي للجدار الداخلي.“

يدرك الدير تغيير البابا. . أرسلوك إلى هنا لاغتيال البابا الجديد والقبض على ريشيليو. قال دين بلا مبالاة: “لا تلعب الحيل معي. أريد فقطأن أعرف الوضع الحالي للدير والوضع الحالي للجدار الداخلي.

في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.

تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.

ووش! ووش!

“مسائل معهد أبحاث الوحوش، وعائلة التنين، ونبلاء الجدار الداخلي والدير. قال دوديان بصوت بارد: “أخبرني بكل ما تعرفه. الشخص الذي يقول المزيد سيعيش!

تم لصق عيون فرانسيس على جسد عائشة. أدار رأسه ونظر إلى دين بجانبه. تحول الرعب على وجهه إلى دهشة، “أنت، هل أنت؟ كيف يمكنك أن تكون هنا؟! “

تغير وجه فرانسيس عندما شعر بالضجة وراءه. كان يعلم أن دين كان قاسً ولا يرحم. علاوة على ذلك، كانت الفتاة الأسطورية بجانبه. كان من المستحيل عليه الهروب. قال على الفور: “سأقول إن عائلة التنين لم يكن لديها أي أحداث كبيرة مؤخرا. أوه نعم، لقد نقلت عائلة التنين منصب القديسة نظر إلى عائشة التي كانت بجانبه.

كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.“

“استمر.

ماذا عنك؟ واحد فقط منكم يمكنه العيش.“ نظر دين إلى فرانسيس.

“نعم”

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض. قالت إحدى النساء، “إذا أخبرناك، هل ستسمح لنا حقا بالذهاب؟”

بعد فترة، أنهى فرانسيس قصته.

علاوة على ذلك، كانت هناك فتاة أسطورية بجانبه. هل يمكن أن تكون عائلة التنين مستعدة للسيطرة على الجدار الخارجي وبدء حرب مع الدير؟

نظر دين إلى الأشخاص الذين يقفون خلفه: “هل هناك أي شيء آخر لإضافته؟”

بعد فترة، أنهى فرانسيس قصته.

نظروا إلى بعضهم البعض لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون.

كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.“


مر دين ببطء بجانب أحد الشباب. لم يكن لدى الشباب الوقت للاسترخاء لأنه شعر بألم في رقبته. انقطع وعيه وسقط جسده بهدوء.

تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.“

“أنت! شد الاثنان الآخران أسلحتهما بغضب عندما رأوا دين يهاجم الشاب. أرادوا الهجوم لكنهم تراجعوا.

هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.

أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”

مر دين ببطء بجانب أحد الشباب. لم يكن لدى الشباب الوقت للاسترخاء لأنه شعر بألم في رقبته. انقطع وعيه وسقط جسده بهدوء.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض. قالت إحدى النساء، “إذا أخبرناك، هل ستسمح لنا حقا بالذهاب؟”

في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.

“بالطبع. قال دين بلا مبالاة: “أعني دائما ما أقوله.

وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)

صرت المرأة أسنانها: “لم يقل القائد أي شيء عن جوهر الدير. يمكنني أن أضيف أن الدير قد أنفق الكثير من الجهد للسيطرة على الجدار الخارجي. السبب الأول هو أن واعظا أسطوريا للدير ترك إشعارا لتثقيف البرابرة. السبب الثاني هو أن عدد سكان الجدار الخارجي ليس صغيرا. على الرغم من أن الظروف سيئة، إلا أن السكان قريبون من سكان الجدار الداخلي. لذلك أدرجنا الجدار الخارجي في منطقة النشر الاستراتيجية للدير. لا أعرف عن النشر المحدد ولكن يبدو أننا نستعد للمعركة المستقبلية.

قال دين بلا مبالاة: “لا بأس. اطلب من الحراس في الخارج التراجع. أخبرهم أنه تم التعامل مع القاتل.“


“لماذا لم يقوم الدير بأرسال القديسين؟” سأل دين.

“لماذا لم يقوم الدير بأرسال القديسين؟” سأل دين.

“نعم. قالت المرأة: “أرسلنا خمسة مشرفين. مثل هذه القوة كافية لمراقبة الجدار الخارجي. لم أكن أتوقع تدميرهم.

نظروا إلى بعضهم البعض لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون.

أومأ دين برأسه ونظر إلى الشاب الآخر: “هل لديك أي شيء تضيفه؟”

استمتعوا

كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.

تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.“

ماذا عنك؟ واحد فقط منكم يمكنه العيش. نظر دين إلى فرانسيس.

“نعم.“ قالت المرأة: “أرسلنا خمسة مشرفين. مثل هذه القوة كافية لمراقبة الجدار الخارجي. لم أكن أتوقع تدميرهم.“

كان فرانسيس يتعرق. كان مزاجه معقدا ومتناقضا. الأشخاص الذين يقفون خلفه هم إخوته الذين مروا بالحياة والموت معه!

نظر دين إلى الأشخاص الذين يقفون خلفه: “هل هناك أي شيء آخر لإضافته؟”

سأتحدث.سأتحدث سأتحدث.“سأتحدث. شد فرانسيس قبضته، وصر أسنانه، وقال: “لقد أخبرناك بكل ما نعرفه. أعلم أيضا أن العلامة السحرية للشيخ هي صياد الظل الأسطوري!

“أراضيك؟” كان فرانسيس مندهشا. أدار رأسه ونظر إلى عائشة. كان وجه عائشة بلا تعبير، وكانت عينيها سوداء تماما. شعر بأثر الإلمام بهذا المشهد، لكنه لم يستطع أن يتذكر أين رأى مثل هذا الموقف المماثل.

(طبعا بما انو فرانسيس هو مرؤس شيخ الدير الذي هو  رئيس الدير

“فرانسيس، أنت!“ حدق فيه الرجلان اللذان خلفه، وأمتلأت وجوههما بالغضب.

وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)

“فرانسيس، أنت! حدق فيه الرجلان اللذان خلفه، وأمتلأت وجوههما بالغضب.

تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.“

استمتعوا

“بالطبع.“ قال دين بلا مبالاة: “أعني دائما ما أقوله.“

في هذا الوقت، هرعت العديد من الشخصيات من النافذة المكسورة ورأت المشهد في القاعة. لا يسعهم إلا أن يذهلوا على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط