إنهم يخدعون العالم باسم الإِله
الفصل652
“اذهب.“
تحت السماء المتربة، طارت الغربان السوداء من القاعة الإلهية على قمة جبل ووتو. حملت أجنحتهم المظلمة لهيب الحرب. مع وجود جبل ووتو كمركز، رسموا خطوطا من النيران في جميع الاتجاهات.
لقد فات الأوان لقول هذا. ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب علينا حقا الذهاب إلى الحرب؟”
….….
لست بحاجة إلى قراءتها لأعرف أن شخصا ما يدعم الكنيسة المقدسة. سخر جنرال آخر.
……..
عندما صعد لورين إلى جبل ووتو، أعربت العائلات النبيلة الثمانية عشر لمجموعة هوا شنغ المالية على الجانب الآخر عن دعمها لحملة الكنيسة المقدسة. في الوقت نفسه، نشر الأساتذة الثلاثة المشهورون في عالم الشعر أيضا مقالات في الصحف في نفس الوقت. كان شعارهم صاخبا للغاية: تنقية كل الظلام!
كان نبيل معين يشرب النبيذ ويعانق امرأة. نظر إلى الراقصين الرشيقين في المأدبة وضحك بحرارة. فجأة، التقط لمحة عن غراب أسود يطير فوق حافة النافذة، وتغير تعبيره قليلا.
“اذهب.“
استمتعواء
ركض قائد بسرعة وسلم الإرسال في يده.
……
نظر الجنرالات الآخرون إلى برايسون. بالإضافة إلى الصدمة، كان هناك أيضا تلميح من الشك. هل يمكن أن يكون هذا ليس افتراء من قبل الكنيسة المقدسة، ولكن بريسون كان في الواقع يتواطأ سرا مع الطائفيين المظلمين؟
….
……..
“بالطبع هم أقوى منا.“ قال دين بلا مبالاة: “لكن كلما كان الشخص أقوى، كلما اهتم بريشه. الأقوياء لن يقاتلوا بسهولة مع الآخرين.لأنه بمجرد إصابتهم، لم يعودوا أقوياء.“
اللعنة على الكنيسة المقدسة! لماذا لم أكن أعرف أنهم ماكرون جدا!“
انغمس شماس يرتدي رداء أبيض في تفاصيل حالات اليوم. سمع صوت الأجنحة التي ترفرف خارج النافذة. استدار ورأى غرابا أسود يطفو على شبكة النافذة. كان هناك لفافة دقيقة مربوطة بمخالبه. عكست عيون الغراب المظلمة وجهه.
ركضت لورين في الشارع على حصانها الأسود. نظرت إلى الأمام مباشرة، في اتجاه جبل ووتو. لم تلاحظ أن غرابا أسود طار مباشرة فوق رأسها، ورفرف بأجنحته في المسافة خلفها.
أجاب شخص آخر بجانبه: “لا نعرف لكن. يبدو أن الكنيسة المقدسة ستقطع العلاقات مع الجيش. كان من غير المجدي أن ذهاب لورين.“
…
حسنا، إنهم يخدعون العالم باسم الإِله. إنهم يحتقرون الإِله أكثر!“
“ماذا؟!“ صدم الجميع.
بعد لحظة، وصلت لورين أمام جبل يوتوبيا. سحبت حبل الحصان وصرخت: “جنرال الجيش، لورين. أنا هنا لرؤية البابا. اذهب بسرعة وقم بالإبلاغ!“
“بالطبع هم أقوى منا.“ قال دين بلا مبالاة: “لكن كلما كان الشخص أقوى، كلما اهتم بريشه. الأقوياء لن يقاتلوا بسهولة مع الآخرين.لأنه بمجرد إصابتهم، لم يعودوا أقوياء.“
أجاب شخص آخر بجانبه: “لا نعرف لكن. يبدو أن الكنيسة المقدسة ستقطع العلاقات مع الجيش. كان من غير المجدي أن ذهاب لورين.“
ماذا تفعل لورين؟؟ لم تعد بعد؟ لماذا لم تعد أليس كافيا لها أن تذهب ذهابا وإيابا إلى الكنيسة المقدسة؟ هدير جنرال آخر ذو عين واحدة.
“اذهب.“
قال الإله إن وجود النور هو تبديد كل الظلام! أتفق مع روح التضحية للكنيسة المقدسة. ستكون كارثة للجدار الخارجي بأكمله إذا قرر الجيش التستر على شركائهم. سيؤدي ذلك إلى أنهار من الدماء. آمل أن يعيد الجيش النظر! “
“فكر مرتين؟ فكر مرتين في مؤخرتي! “
…… الفصل652
نظر الحاضرون عند سفح الجبل إلى بعضهم البعض. صعد أحدهم بكل احترام إلى أعلى الدرج.
لماذا لا تتهم الكنيسة المقدسة بأنها متهورة إذا كنت تعلم أنها ستؤثر على الجدار الخارجي بأكمله؟ مجموعة من الأوغاد!! ضرب جنرال على الطاولة: “إنهم لا يميزون الصواب والخطأ! ليس لديهم أي دليل ومع ذلك يريدون اقناعنا بأن نكون لطفاء! وقح! وقح!! “
لم يستطع القديس لورينزا إلا أن ينظر إلى برايسون، الذي كان بجانبه، ورأى أن الأخير صدم أيضا. …
اللعنة على الكنيسة المقدسة! لماذا لم أكن أعرف أنهم ماكرون جدا!“
أخذ جنرال في نهاية الطاولة الأخبار. سأل جنرال آخر بجانبه: “ما هي الأخبار؟”
فوجئ بارتون، وشعر فجأة بأثر الإحراج. في السابق، كان لديه شعور غامض بضبط النفس في قلبه. قرر دين جميع الأفكار، مما جعله غيرمرتاح بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن سلم دين كل شيء إليه، شعر فجأة وكأنه يحمل بطاطا ساخنة بين يديه. لم يكن يعرف كيفية التعامل معها. إذا لم يتعامل مع الأمر بشكل جيد، فسيدمر الخطة الكبيرة. الفصل652
فتح الجنرال الذي أخذ الأخبار الصحيفة ونظر إليها بسرعة. تغير وجهه فجأة. نظر إلى برايسون الذي كان يجلس بصمت على طاولة المؤتمر: “القائد، لقد أغلقت الكنيسة المقدسة قلعتك. لقد وجدوا أيضا الطائفيين المظلمين مختبئين في ممتلكاتك. إنهم يعاقبونهم في الشارع!“
……
“لا بأس. لن ألومك.“
…
نظر الجميع إلى بعضهم البعض.
لماذا لا تتهم الكنيسة المقدسة بأنها متهورة إذا كنت تعلم أنها ستؤثر على الجدار الخارجي بأكمله؟ مجموعة من الأوغاد!! ضرب جنرال على الطاولة: “إنهم لا يميزون الصواب والخطأ! ليس لديهم أي دليل ومع ذلك يريدون اقناعنا بأن نكون لطفاء! وقح! وقح!! “
“اذهب.“
فتح الجنرال الذي أخذ الأخبار الصحيفة ونظر إليها بسرعة. تغير وجهه فجأة. نظر إلى برايسون الذي كان يجلس بصمت على طاولة المؤتمر: “القائد، لقد أغلقت الكنيسة المقدسة قلعتك. لقد وجدوا أيضا الطائفيين المظلمين مختبئين في ممتلكاتك. إنهم يعاقبونهم في الشارع!“
كان بارتون فضوليا: “أليس الجيش قويا مثلنا؟”
……..
……
عرف بارتون أنه لا يوجد مجال للمناورة عندما رأى دين يستدير. شعر أنه من المؤلم جدا بالنسبة له اتخاذ القرار بنفسه.
في غرفة اجتماعات المقر العسكري، نظر الجميع إلى التقرير الإخباري الذي تم إرساله إليهم للتو. كانوا جميعا غاضبين.
“لا بأس. لن ألومك.“
لبعض الوقت، وقف العديد من الأساتذة الذين كانوا محبوبين بشدة من قبل عامة الناس، بما في ذلك الرسامين والموسيقيين، للتعبير عن آرائهم.
ركض قائد بسرعة وسلم الإرسال في يده.
ثم سأذهب….
عرف بارتون أنه لا يوجد مجال للمناورة عندما رأى دين يستدير. شعر أنه من المؤلم جدا بالنسبة له اتخاذ القرار بنفسه.
….….
أجاب شخص آخر بجانبه: “لا نعرف لكن. يبدو أن الكنيسة المقدسة ستقطع العلاقات مع الجيش. كان من غير المجدي أن ذهاب لورين.“
…
كان نبيل معين يشرب النبيذ ويعانق امرأة. نظر إلى الراقصين الرشيقين في المأدبة وضحك بحرارة. فجأة، التقط لمحة عن غراب أسود يطير فوق حافة النافذة، وتغير تعبيره قليلا.
استمتعواء
فوجئ بارتون، وشعر فجأة بأثر الإحراج. في السابق، كان لديه شعور غامض بضبط النفس في قلبه. قرر دين جميع الأفكار، مما جعله غيرمرتاح بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن سلم دين كل شيء إليه، شعر فجأة وكأنه يحمل بطاطا ساخنة بين يديه. لم يكن يعرف كيفية التعامل معها. إذا لم يتعامل مع الأمر بشكل جيد، فسيدمر الخطة الكبيرة.
…. ركضت لورين في الشارع على حصانها الأسود. نظرت إلى الأمام مباشرة، في اتجاه جبل ووتو. لم تلاحظ أن غرابا أسود طار مباشرة فوق رأسها، ورفرف بأجنحته في المسافة خلفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات