احرق هذه الشياطين حتى الموت!
الفصل654
“حققت الكنيسة المقدسة في الأدلة واتخذت قرارا دون مناقشة معنا مقدما. بمجرد أن نستسلم، لن نتمكن أبدا من مواجهة أي شخص مرة أخرى!“
“ابتعد من الطريق!“
كان هناك انفجار من الهدير الغامض من الجزء الخلفي من الحشد، لكن الأشخاص الذين يقفون في الصف الأمامي لم يقولوا أي شيء. يبدو أنهم كانوا قلقين من أن سيد الظلام سيغضب ويرتكب جريمة قتل. على الرغم من وجود عدد كبير من فرسان النور حولهم وكانوا تحت الشمس، إلا أنه لا يمكن تبديد الظل الخوف الذي تراكم لديهم من اسياد الظلام في قلوبهم على مدار السنين.
كانت شفرة السيف حادة بشكل استثنائي. قطع رأس الرجل العجوز على الفور.
“مخلوق شرير، اللعنة عليك!“ هدير البالادين وهو يلوح بسيفه فجأة.
استمرت نظرته في التحرك لأعلى، بالنظر إلى السحب البيضاء المرفرفة في السماء. انفجر نسيم لطيف، وشعر بانفجارات من الدفء،بالإضافة إلى نوع من الراحة.
بجانب عربة متوقفة خارج مطعم راقي، نظر شاب نبيل عرضا في اتجاه القصر الفاخر. بجانبه وقفت فتاة حساسة. سألت بفضول، “سيدي الشاب، سمعت من والدي أن الكنيسة ستعتقل القائد العام للجيش هذه المرة. هل هذا صحيح؟”
لكن الوشم الأسود كان رمز الشيطان الذي يخشاه الجميع. يبدو أن النمط الأسود النقي نفسه يمثل المرض والكوارث والموت!
نظر القديس لورينزا إلى الحشد وهمس على الفور بخطته.
كان هناك انفجار من الهدير الغامض من الجزء الخلفي من الحشد، لكن الأشخاص الذين يقفون في الصف الأمامي لم يقولوا أي شيء. يبدو أنهم كانوا قلقين من أن سيد الظلام سيغضب ويرتكب جريمة قتل. على الرغم من وجود عدد كبير من فرسان النور حولهم وكانوا تحت الشمس، إلا أنه لا يمكن تبديد الظل الخوف الذي تراكم لديهم من اسياد الظلام في قلوبهم على مدار السنين.
على الفور، ضغط فارس اخر على كتفه.
في شوارع برلين، أحاط مئات فرسان النور تماما بقصر فاخر. في هذه اللحظة، كان اثنان من قادة الفرسان يرافقان رجلا عجوزا منحني يرتدي رداء أسود من القصر.
هل جاء أعمق ظلام من القلب؟
استمرت نظرته في التحرك لأعلى، بالنظر إلى السحب البيضاء المرفرفة في السماء. انفجر نسيم لطيف، وشعر بانفجارات من الدفء،بالإضافة إلى نوع من الراحة.
كانت شفرة السيف حادة بشكل استثنائي. قطع رأس الرجل العجوز على الفور.
“مخلوق شرير، اللعنة عليك!“ هدير البالادين وهو يلوح بسيفه فجأة.
لماذا تبقيه على قيد الحياة؟ أحرقه!!“
خارج الخط الدفاعي الذي شكله عدد كبير من الفرسان، كان هناك حشد كبير من المتفرجين. عندما رأوا الرجل العجوز ذو الرداء الأسود يتم إخراجه، صرخ شخص ما على الفور في مفاجأة ولم يستطع إلا التراجع.
“اقتلهم جميعا!“
نظر إليه برايسون. كان قلبه مليئا بالغضب. و فكر، “ربما تواطأت مع الكنيسة المقدسة لتأطيري. تريد استخدام الكنيسة المقدسة للتخلص مني. غبي!‘
“مخلوق شرير، اللعنة عليك!“ هدير البالادين وهو يلوح بسيفه فجأة.
نفذ البالادين الحكم واحدا تلو الآخر. سقطت الرؤوس على الأرض واحدة تلو الأخرى. جعل المشهد الدموي بعض النساء يغمضن أعينهن خوفا. غطوا أعينهم وتراجعوا إلى الجزء الخلفي من الحشد.
اتفق الجميع.
على الفور، ضغط فارس اخر على كتفه.
هدروا بغضب: “احرقهم حتى الموت!“
استمتعوا~~~~~~~
تفرق الحشد تدريجيا، وهمس لبعضهم البعض.
كان هناك انفجار من الهدير الغامض من الجزء الخلفي من الحشد، لكن الأشخاص الذين يقفون في الصف الأمامي لم يقولوا أي شيء. يبدو أنهم كانوا قلقين من أن سيد الظلام سيغضب ويرتكب جريمة قتل. على الرغم من وجود عدد كبير من فرسان النور حولهم وكانوا تحت الشمس، إلا أنه لا يمكن تبديد الظل الخوف الذي تراكم لديهم من اسياد الظلام في قلوبهم على مدار السنين.
جاء بالادين، حاملا سيفا فضيا. لقد رفعه عاليا في السماء. تألق الضوء على شفرة السيف. كان مبهرا ويعكس هالة قوس قزح. بعد قراءة الجملة، سار أمام الرجل العجوز: “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
بجانب عربة متوقفة خارج مطعم راقي، نظر شاب نبيل عرضا في اتجاه القصر الفاخر. بجانبه وقفت فتاة حساسة. سألت بفضول، “سيدي الشاب، سمعت من والدي أن الكنيسة ستعتقل القائد العام للجيش هذه المرة. هل هذا صحيح؟”
خلف الرجل العجوز والقائدين، كان هناك العشرات من فرسان النور يرافقون أكثر من اثني عشر شخصا يرتدون ملابس سوداء غريبة. كان أسلوب هذه الملابس السوداء غريبا ولكن يمكن لأتباع الكنيسة المظلمة التعرف عليها في لمحة. كانوا ملابس المتدربين.
أصبح المتفرجون تدريجيا أكثر جرأة لأنهم رأوا أتباع الكنيسة المظلمة مطيعين جدا.
القائد برايسون، نحن نؤمن ببراءتك. يجب أن يكون هناك شيء مريب حول هذه المسألة.“ نظر القديس لورينزا إلى برايسون المرتبك و المستاء وطمأنه.
أصبحت صرخات الحشد أكثر شراسة.
“تقدموا“، قام كابتن فارس بالتوبخ.
كان الرجل العجوز صامتا للحظة، ثم صرخ فجأة: “نحن نتعهد بحياتنا باتباع اللورد برايسون!“
بجانب عربة متوقفة خارج مطعم راقي، نظر شاب نبيل عرضا في اتجاه القصر الفاخر. بجانبه وقفت فتاة حساسة. سألت بفضول، “سيدي الشاب، سمعت من والدي أن الكنيسة ستعتقل القائد العام للجيش هذه المرة. هل هذا صحيح؟”
لماذا تبقيه على قيد الحياة؟ أحرقه!!“ الفصل654
غالبا ما كان تلاميذ الظلام يرتدون الرداء الأسود، على الرغم من أن بعض المغامرين فضلوا ارتدائه أيضا.
نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض وأمرا مرؤوسيهما بتنظيف الجثث على الأرض. قاموا أيضا بتنظيف بقع الدم. بعد ذلك، تركوا الحشد.
نظر قائدا الفرسان إلى بعضهما البعض وأمرا مرؤوسيهما بتنظيف الجثث على الأرض. قاموا أيضا بتنظيف بقع الدم. بعد ذلك، تركوا الحشد.
“سينتهي الأمر قريبا …“ فكر بصمت في قلبه، وظهر وجه شاب في ذهنه. كان ذلك حفيده، وأيضا قريبه الوحيد المتبقي. سيسمح له موته بالعيش. يبدو أن هذا عادل للغاية.
“هذا صحيح!“
كم مضى منذ أن مشى حافي القدمين هكذا؟
ترنح الرجل العجوز خطوتين إلى الأمام. جعله الألم الناتج عن احتكاك الأغلال يبتسم قليلا، لكنه تحمل ذلك ولم يصرخ. بعد أن عاش لسنوات عديدة، اعتاد بالفعل على الألم.
“هذا صحيح”
سرعان ما تم اصطحابهم جميعا إلى الشارع وركعوا على التوالي.
“القائد حكيم!“
“ماذا لو بدأت الكنيسة المقدسة والجيش القتال؟ ألن تكون هناك حرب؟”
عندما سمع الآخرون كلمات القديس لورينزا، عرفوا على الفور أنه هذه المرة يجب على الجيش حماية القائد برايسون. لم يجرؤوا على إظهارأي تعبيرات غريبة. ومع ذلك، لم يسعهم إلا أن يلعنوا في قلوبهم. أنت فقط تجرؤ على القول إن الكنيسة المقدسة تواطأت مع أتباع الكنيسة المظلمة لتأطيرك. من سيصدق ذلك!
نظر الجنرالات إلى بعضهم البعض. لم يتوقعوا أنه على الرغم من أنه كبير في السن، إلا أن شجاعته كانت لا تزال كما هي. عندما كان صغيرا، كان يلقب بالأسد الذهبي. أظهر هذا مدى انفعاله!
قال الشاب بلا مبالاة: “من يهتم إذا كان هذا صحيحا أم لا؟ ما علاقة ذلك بنا؟”
نحن رفاق كبار السن. لا تذكر ذلك.“ ابتسم القديس لورينزا.
في شوارع برلين، أحاط مئات فرسان النور تماما بقصر فاخر. في هذه اللحظة، كان اثنان من قادة الفرسان يرافقان رجلا عجوزا منحني يرتدي رداء أسود من القصر.
نظر الجنرالات إلى بعضهم البعض. لم يتوقعوا أنه على الرغم من أنه كبير في السن، إلا أن شجاعته كانت لا تزال كما هي. عندما كان صغيرا، كان يلقب بالأسد الذهبي. أظهر هذا مدى انفعاله!
نظر إليه برايسون. كان قلبه مليئا بالغضب. و فكر، “ربما تواطأت مع الكنيسة المقدسة لتأطيري. تريد استخدام الكنيسة المقدسة للتخلص مني. غبي!‘
استمتعوا~~~~~~~
يبدو أن الولادة دائما مصحوبة بالموت.
نظر إليه برايسون. كان قلبه مليئا بالغضب. و فكر، “ربما تواطأت مع الكنيسة المقدسة لتأطيري. تريد استخدام الكنيسة المقدسة للتخلص مني. غبي!‘
“لا أصدق أن القائد برايسون تواطأ بالفعل مع أتباع الكنيسة المظلمة!“ …
بعد كل شيء، كان لا يزال طفلا. لا يزال لديه سنوات عديدة ليعيشها. …
“الكنيسة المقدسة تشرق بشكل مشرق!“
نفذ البالادين الحكم واحدا تلو الآخر. سقطت الرؤوس على الأرض واحدة تلو الأخرى. جعل المشهد الدموي بعض النساء يغمضن أعينهن خوفا. غطوا أعينهم وتراجعوا إلى الجزء الخلفي من الحشد.
سرعان ما تم إعدامهم جميعا. قال قائد الفرسان بصوت عال: “يجري أتباع الكنيسة المظلمة تجارب شريرة هنا. لقد تم إعدامهم جميعا. إذا كان لديك أي أدلة حول أتباع الكنيسة المظلمة، فيرجى إبلاغ الكنيسة المقدسة بذلك. ستكافئك الكنيسة المقدسة بسخاء!“
تومض عيون القديس لورينزا. لا يمكننا الهجوم مباشرة. خلاف ذلك، حتى لو فزنا، سيعتقد الناس أننا أجبرنا الكنيسة المقدسة على الاعتراف بأخطائهم. ليس علينا القتال فحسب، بل علينا أيضا أن نقاتل إلى جانب البراءة!“
ترنح الرجل العجوز خطوتين إلى الأمام. جعله الألم الناتج عن احتكاك الأغلال يبتسم قليلا، لكنه تحمل ذلك ولم يصرخ. بعد أن عاش لسنوات عديدة، اعتاد بالفعل على الألم.
“شش، أخفض صوتك. لا تدع الآخرين يسمعونك!“
ترنح الرجل العجوز خطوتين إلى الأمام. جعله الألم الناتج عن احتكاك الأغلال يبتسم قليلا، لكنه تحمل ذلك ولم يصرخ. بعد أن عاش لسنوات عديدة، اعتاد بالفعل على الألم.
“ببأسم الإله، أحكم عليك!“
كان كبيرا في السن، وشعر أنه يستحق الأمر استبدال جسده المسن بحياة حفيده.
كان الجنرالات متحمسين ونظروا إليه بفضول.
عندما سمع الآخرون كلمات القديس لورينزا، عرفوا على الفور أنه هذه المرة يجب على الجيش حماية القائد برايسون. لم يجرؤوا على إظهارأي تعبيرات غريبة. ومع ذلك، لم يسعهم إلا أن يلعنوا في قلوبهم. أنت فقط تجرؤ على القول إن الكنيسة المقدسة تواطأت مع أتباع الكنيسة المظلمة لتأطيرك. من سيصدق ذلك!
هذا لا علاقة له بنا نحن النبلاء. هل تعتقد أنهم سيجرؤون على مهاجمتنا؟”
اتفق الجميع.
“ماذا لو بدأت الكنيسة المقدسة والجيش القتال؟ ألن تكون هناك حرب؟”
هذا لا علاقة له بنا نحن النبلاء. هل تعتقد أنهم سيجرؤون على مهاجمتنا؟”
…
اقتله! أحرقه! “
“جيد!“
أصبحت صرخات الحشد أكثر شراسة.
اقتله! أحرقه! “
تم تحريك قلب برايسون. في الواقع، كان هو والقديس لورينزا رفاقا مروا بحالات الحياة والموت معا. في وقت لاحق، قدم كلاهما مساهمات وأصبحا قائدين. لسنوات عديدة، تنافسوا على السلطة وتآمروا ضد بعضهم البعض. لكنه لم يتوقع أنه في حالة الحياة والموت هذه، كان الشخص الأكثر موثوقية هو “العدو” الذي قاتل ضده في الماضي.
“هذا صحيح”
“جيد!“
“هذه خطة رائعة!“ الفصل654
نحن رفاق كبار السن. لا تذكر ذلك.“ ابتسم القديس لورينزا.
استمتعوا~~~~~~~
…
اتفق الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات