نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 655

انت هو البابا الحقيقي

انت هو البابا الحقيقي

الفصل655 انت هو البابا الحقيقي

بالطبع سأكون مسؤولا.. نظر إليها دين: “لقد قلت إنني سأحل محل مقركم العسكري. سأحل بالتأكيد محل مقركم العسكري. أعني دائما ما أقوله عندما يتعلق الأمر بأعدائي.“

[الوقت يعود إلى نصف ساعة مضت]

“نعم!“

لقد كنت أنتظر لمدة ساعة. هل ما زال البابا غير مستعد لرؤيتي؟!

“تقرير!“

نظرت لورين بغضب إلى شماس الكنيسة المقدسة أمامها. كانت تعرف من موقف الشماس أنه كان من غير المجدي بالنسبة لها أن تأتي إلى هنا. لم ترغب الكنيسة المقدسة فقط في معاقبة القائد برايسون. أرادوا خوض معركة حاسمة مع الجيش!

لقد كنت أنتظر لمدة ساعة. هل ما زال البابا غير مستعد لرؤيتي؟!“

الجنرال لورين من فضلكي اهدئي. طلب مني جلالته دعوتك. ابتسم الشماس.

شعرت لورين بالاختناق. كانت قد خططت بالفعل للمغادرة. لقد هرعت إلى هنا في مثل هذه اللحظة الحرجة، وكان من المستحيل أن الكنيسة لا تعرف هدفها. ومع ذلك، فقد تركوها هنا بحجة “التعامل مع بعض الأعمال الرسمية”. كان من الواضح أنهم كانوا يماطلون عمدا لبعض الوقت!

استيقظت لورين فجأة. نهضت. كان هناك هاجس مشؤوم قوي في قلبها: “أنت، ماذا تريد أن تفعل؟ أنا هنا فقط لتوصيل رسالة. لا يمكنك قتلي …“

ومع ذلك، بعد الانتظار لفترة طويلة، إذا غادرت الآن، فسيكون ذلك مضيعة لوقتها.

“إنه أسود. كيف يمكن أن تكون بريئة؟” نظر دين إلى لورين.

صررت أسنانها بغضب وقالت: “ثم قود الطريق!

كانت لورين مندهشة.

تبعت الشماس إلى  من المعبد في الجزء الخلفي من ساحة القديس مارك. لقد فوجئت بمجرد دخولها المعبد. كان بارتون جالسا أمام طاولة. كان يرتدي رداء البابا ويحمل صولجانا. على الجانب الآخر من الطاولة جلست شخصية تعرفت عليها في لمحة. دين!

ومع ذلك، لم تستطع فهم موقف البابا الجديد. شعرت أنها لا تصدق!

لقد سمعت منذ فترة طويلة عن هذه العبقرية. خاصة خلال الغزو البربري الأخير. انتشرت أخبار تبرعه بعناصر أسطورية مجانا في جميع أنحاء الجدار الخارجي. كجندية كانت تعرف الوضع أفضل من أي شخص آخر. كانت تعرف مدى فظاعة دور العنصر الأسطوري. لم يكن من المبالغة القول إنه العنصر الأسطوري هو الذي حول الهزيمة إلى انتصار للجيش وطرد البرابرة من البلاد!

نظرت إليه لورين. كانت أفكارها فوضوية وكانت في حيرة.

وبسبب هذا أيضا، كان العديد من الجنود والجنرالات في المقر العسكري ممتنين له. لم يكن هذا بسيطا مثل الفوز أو الخسارة في معركة،لكنه أنقذ حياة عدد لا يحصى من الجنود وعدد لا يحصى من العائلات!

[الوقت يعود إلى نصف ساعة مضت]

نظر بارتون إلى الجنرالة. كان متوترا وضيقا: “هل هناك شيء تريدين التحدث معي عنه؟”

كانت لورين متأكدة من أنه لم يكن وهما. التفتت للنظر إلى البابا الجديد. رأت أن الأخير كان ينظر إليها بهدوء. يبدو أنه أعطى الحق في التحدث إلى دين. كانت مرتبكة. على الرغم من أنها أعجبت بالعبقرية الشابة، إلا أن الأخير كان مجرد عبقري. ماذا سيعرف عن فوضى الجدار الخارجي بأكمله؟

عادت لورين إلى رشدها. قاومت الدافع للجنون: “جلالة البابا، هل صحيح أنك اكتشفت أن القائد برايسون تواطأ مع المؤمنين المظلمين؟يعتقد القائد لورينزا أن هناك شيئا مريبا فيه. آمل أن تتمكن من التحقيق في الأمر بالتفصيل حتى يكون جيشنا بريئا!

لم يكن بارتون يعرف كيف يرد. التفت للنظر إلى دين.

كانت لورين متأكدة من أنه لم يكن وهما. التفتت للنظر إلى البابا الجديد. رأت أن الأخير كان ينظر إليها بهدوء. يبدو أنه أعطى الحق في التحدث إلى دين. كانت مرتبكة. على الرغم من أنها أعجبت بالعبقرية الشابة، إلا أن الأخير كان مجرد عبقري. ماذا سيعرف عن فوضى الجدار الخارجي بأكمله؟

كانت لورين تحدق في وجه البابا الجديد. صدمت عندما رأت البابا يستدير ليسأل عن رأي دين. نظرت دون وعي إلى العبقري الذي ظهر من العدم ثم اختفى بسرعة. وجدت أن مزاج الأخير كان هادئا وغير مبال. لم يكن هناك أدنى عاطفة على وجهه. كان لا يسبر غوره ولا يمكن الوصول إليه مثل السماء المرصعة بالنجوم.

وبسبب هذا أيضا، كان العديد من الجنود والجنرالات في المقر العسكري ممتنين له. لم يكن هذا بسيطا مثل الفوز أو الخسارة في معركة،لكنه أنقذ حياة عدد لا يحصى من الجنود وعدد لا يحصى من العائلات!


“إنه أسود. كيف يمكن أن تكون بريئة؟” نظر دين إلى لورين.

صررت أسنانها بغضب وقالت: “ثم قود الطريق!“

ذهلت لورين. حتى أنها اشتبهت في وجود خطأ ما في أذنيها. وسعت عينيها وقالت: “السيد دين؟ ماذا قلت؟!

“سيد دين، أتمنى ألا تتحدث الهراء. يجب أن تكون مسؤولا عن كلماتك!“ على الرغم من ارتباك لورين، إلا أنها لا تزال تحدق في دوديان وقالت. في الوقت نفسه، انخفض انطباعها الإيجابي عن دوديان على الفور.

قلت، أنت أسود. كيف يمكنني تبييضك؟” كرر دين بصبر.

ومع ذلك، بعد الانتظار لفترة طويلة، إذا غادرت الآن، فسيكون ذلك مضيعة لوقتها.

كانت لورين متأكدة من أنه لم يكن وهما. التفتت للنظر إلى البابا الجديد. رأت أن الأخير كان ينظر إليها بهدوء. يبدو أنه أعطى الحق في التحدث إلى دين. كانت مرتبكة. على الرغم من أنها أعجبت بالعبقرية الشابة، إلا أن الأخير كان مجرد عبقري. ماذا سيعرف عن فوضى الجدار الخارجي بأكمله؟

تبعت الشماس إلى  من المعبد في الجزء الخلفي من ساحة القديس مارك. لقد فوجئت بمجرد دخولها المعبد. كان بارتون جالسا أمام طاولة. كان يرتدي رداء البابا ويحمل صولجانا. على الجانب الآخر من الطاولة جلست شخصية تعرفت عليها في لمحة. دين!

ومع ذلك، لم تستطع فهم موقف البابا الجديد. شعرت أنها لا تصدق!

السيد الشاب؟ كانت لورين مرتبكة.

“سيد دين، أتمنى ألا تتحدث الهراء. يجب أن تكون مسؤولا عن كلماتك! على الرغم من ارتباك لورين، إلا أنها لا تزال تحدق في دوديان وقالت. في الوقت نفسه، انخفض انطباعها الإيجابي عن دوديان على الفور.

أطاع الجنرالات على الفور.

بالطبع سأكون مسؤولا.. نظر إليها دين: “لقد قلت إنني سأحل محل مقركم العسكري. سأحل بالتأكيد محل مقركم العسكري. أعني دائما ما أقوله عندما يتعلق الأمر بأعدائي.

قلت، أنت أسود. كيف يمكنني تبييضك؟” كرر دين بصبر.

ذهلت لورين. حدقت به في عدم تصديق. هل أنت مجنون؟ هل أنت مجنون؟ ما الهراء الذي تتحدث عنه؟ التفتت إلى بارتون: “جلالتك البابا،السيد دين أهان مقرنا العسكري. أطلب منك معاقبته على الفور!

كانت لورين مندهشة.

نشر بارتون يديه قليلا: “لا يمكنني معاقبة السيد الشاب.

لم يكن بارتون يعرف كيف يرد. التفت للنظر إلى دين.

السيد الشاب؟ كانت لورين مرتبكة.

أطاع الجنرالات على الفور.

هز دين رأسه عندما رأى ردها البطيء: “طلب منك الجيش المجيء لإجراء مصالحة خاصة. إنهم اغبياء حقا. إذا لم تكن تعرف عدوك، فستؤذي نفسك. تماما كما تفعلين أنت الآن.

ومع ذلك، لم تستطع فهم موقف البابا الجديد. شعرت أنها لا تصدق!

حدقت لورين به بفارغ الصبر. على الرغم من أنها لم تفهم ما قصده، إلا أنها فهمت شيء بالفعل. ومع ذلك، كانت الحقيقة لا تصدق ومرعبة لدرجة أنها شعرت وكأنها في حلم. أنت، أنت البابا الحقيقي؟ كيف، كيف يمكن أن يتخلى ريشيليو عن منصبه لك؟ لماذا سيعمل من أجلك؟

“سيد دين، أتمنى ألا تتحدث الهراء. يجب أن تكون مسؤولا عن كلماتك!“ على الرغم من ارتباك لورين، إلا أنها لا تزال تحدق في دوديان وقالت. في الوقت نفسه، انخفض انطباعها الإيجابي عن دوديان على الفور.

لم تستطع أن تتخيل كيف يمكن للعبقري في مجال الاختراع أن يكون لديه القدرة على الوصول إلى هذا المنصب.

(هههههه حمقى استغرب كيف وصلوا الى هذه المناصب بعقولهم هذه اعتقد ان الكاتب قام بجعل جميع اعداء دين اغبياء )

لست بحاجة إلى التفكير في الأمر لأنك الخاسر. لن يعرف الخاسرون أبدا السبب الحقيقي لفشلهم. كان تعبير دين غير مبال حيث وضع فنجان الشاي على الطاولة: “القادة الثلاثة ليس لديهم مخرج. يجب أن يخططوا لكيفية جعلنا نعاني ونبتلع “عواقب” تهورهم. أعتقد أنهم سيخلقون فضيحة أكبر للتغطية على مسألة القائد برايسون. ثم سيغتنمون الفرصة لمهاجمة الكنيسة المقدسة والحصول على العدالة الاسمية

[الوقت يعود إلى نصف ساعة مضت]


نظرت إليه لورين. كانت أفكارها فوضوية وكانت في حيرة.

كانت لورين مندهشة.

إنه لأمر مؤسف. أحلامكم جميلة، لكنكم لا تعرفون  عدد جواسيسي في مقركم العسكري. نظر إليها دين: “وعلاوة على ذلك، أرسل الجيش جنرالا إلى هنا. إنه غطاء تابوت ثقيل.

السيد الشاب؟ كانت لورين مرتبكة.

استيقظت لورين فجأة. نهضت. كان هناك هاجس مشؤوم قوي في قلبها: “أنت، ماذا تريد أن تفعل؟ أنا هنا فقط لتوصيل رسالة. لا يمكنك قتلي

الفصل655 انت هو البابا الحقيقي

نظر إليها دين بلا مبالاة والتفت إلى بارتون: “هل أنت مستعد؟”

بالطبع سأكون مسؤولا.. نظر إليها دين: “لقد قلت إنني سأحل محل مقركم العسكري. سأحل بالتأكيد محل مقركم العسكري. أعني دائما ما أقوله عندما يتعلق الأمر بأعدائي.“

أحنى بارتون رأسه: “سيدي، أنا مستعد. كشف عن ذراعه التي كانت ملفوفة بضمادات بيضاء.

وبسبب هذا أيضا، كان العديد من الجنود والجنرالات في المقر العسكري ممتنين له. لم يكن هذا بسيطا مثل الفوز أو الخسارة في معركة،لكنه أنقذ حياة عدد لا يحصى من الجنود وعدد لا يحصى من العائلات!

كانت لورين مندهشة.

صررت أسنانها بغضب وقالت: “ثم قود الطريق!“

[الوقت يعود إلى نصف ساعة مضت]

رفع القديس لورينزا يده لقمع إعجاب الجنرالات وقال: “فقط افعلوا ذلك. الوقت جوهري ولا يوجد وقت نضيعه!“

قاعة المؤتمرات في المقر العسكري.

ذهلت لورين. حتى أنها اشتبهت في وجود خطأ ما في أذنيها. وسعت عينيها وقالت: “السيد دين؟ ماذا قلت؟! “

رفع القديس لورينزا يده لقمع إعجاب الجنرالات وقال: “فقط افعلوا ذلك. الوقت جوهري ولا يوجد وقت نضيعه!

ما الأمر؟. وقف لورينزا ونظر إلى الصحيفة.

“نعم!

كانت لورين تحدق في وجه البابا الجديد. صدمت عندما رأت البابا يستدير ليسأل عن رأي دين. نظرت دون وعي إلى العبقري الذي ظهر من العدم ثم اختفى بسرعة. وجدت أن مزاج الأخير كان هادئا وغير مبال. لم يكن هناك أدنى عاطفة على وجهه. كان لا يسبر غوره ولا يمكن الوصول إليه مثل السماء المرصعة بالنجوم.

أطاع الجنرالات على الفور.

لم تستطع أن تتخيل كيف يمكن للعبقري في مجال الاختراع أن يكون لديه القدرة على الوصول إلى هذا المنصب.

“تقرير!

نظرت إليه لورين. كانت أفكارها فوضوية وكانت في حيرة.

في نفس اللحظة تقريبا، رن صوت فجأة من الخارج، واندفع رائد مع رسالة في يده.

قلت، أنت أسود. كيف يمكنني تبييضك؟” كرر دين بصبر.

ارتعشت جفون الجميع عندما رأوا الصحيفة في يده. كان لديهم شعور مشؤوم غريزيا. يبدو أن كل صحيفة جاءت اليوم كانت أخبارا سيئة.

ذهلت لورين. حدقت به في عدم تصديق. هل أنت مجنون؟ هل أنت مجنون؟ ما الهراء الذي تتحدث عنه؟ التفتت إلى بارتون: “جلالتك البابا،السيد دين أهان مقرنا العسكري. أطلب منك معاقبته على الفور!“

ما الأمر؟. وقف لورينزا ونظر إلى الصحيفة.

“نعم!“

(هههههه حمقى استغرب كيف وصلوا الى هذه المناصب بعقولهم هذه اعتقد ان الكاتب قام بجعل جميع اعداء دين اغبياء )

ارتعشت جفون الجميع عندما رأوا الصحيفة في يده. كان لديهم شعور مشؤوم غريزيا. يبدو أن كل صحيفة جاءت اليوم كانت أخبارا سيئة.

استمتعوا~~~~~~

السيد الشاب؟ كانت لورين مرتبكة.

بالطبع سأكون مسؤولا.. نظر إليها دين: “لقد قلت إنني سأحل محل مقركم العسكري. سأحل بالتأكيد محل مقركم العسكري. أعني دائما ما أقوله عندما يتعلق الأمر بأعدائي.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط