طبول الحرب
الفصل 657طبول الحرب
كان هناك تشكيل أنيق للجنود خلف الحاجز. تم تجهيز كل جندي ب “بندقية بخار” أسطورية أعطاها دين للجيش. كان جميع الجنود يحدقون في جيش الفرسان. رأوا المراعي الخضراء يجتاحها جيش الفرسان. تم إطلاق جميع المدافع عند دخولهم مدى الرماية. كانتالمدافع مثل الشهب أثناء إطلاقها نحو جيش الفرسان.
“جلالتك، لقد غزا ملك النور العظيم المقر العسكري. الجيش يتراجع ولكن القوات من الفرق الأخرى تندفع. يشعر ملك النور العظيم بالقلق من أنهم سيحيطون بالمقر العسكري. إنه يطلب تعزيزات.“
هدير جنود الجيش خلف الحاجز واندفعوا إلى الأمام لمواجهة الهجوم.
كان بو لوه قلقا عندما رأى أن ريشيليو كان وحيدا. هدير ولوح بفأسه لقتل الجنود.
“لا محدود عالي المستوى، أخفاه الجيش حقا جيدا …“ ضيق ريشيليو عينيه قليلا وسحب ببطء السيف الحاد على ظهره.“ أخذ نفسا عميقا وتحرك الدم في جسده قليلا. تم تحفيز العلامة السحرية في نهاية عموده الفقري على الفور. أصبح شعره رطبا على الفور مرة أخرى وأصبح لونا ذهبيا ساطعا. اختفت التجاعيد على وجهه أيضا بسرعة، وعاد إلى ظهور رجل في الثلاثينيات من عمره. كانت ملامح وجهه واضحة ووسيمة، ولم يكن هناك تجعد واحد على بشرته.
في غمضة عين، قاد بو لوه الفرسان إلى مقدمة الحاجز. ركضوا عبر النهر الصغير ورشوا مياه لا حصر لها.
“تشكيل الدرع المقدس!“ أخذ بو لوه زمام المبادرة وهدر في السماء.
“إنه البابا القديم!“ قال الجندي في حالة من الذعر. إنه قوي جدا. لا أحد يستطيع إيقافه. قتل الجنرال كوت في اللحظة التي صعد فيها!“
“جلالتك، لقد غزا ملك النور العظيم المقر العسكري. الجيش يتراجع ولكن القوات من الفرق الأخرى تندفع. يشعر ملك النور العظيم بالقلق من أنهم سيحيطون بالمقر العسكري. إنه يطلب تعزيزات.“
أخبرهم أن يأتوا ويستعدوا لبدء العمل. قال بارتون.
فوجئ بارتون: “سيدي، المقر العسكري في حالة من الفوضى. سيكون من الخطير جدا عليك الذهاب؟ هل تريد أن يحميك الكرادلة المتبقين؟”
فوجئ بارتون: “سيدي، المقر العسكري في حالة من الفوضى. سيكون من الخطير جدا عليك الذهاب؟ هل تريد أن يحميك الكرادلة المتبقين؟”
انتشر صوته إلى عشرات الآلاف من القوات. رفع جيش الفرسان في المقدمة على الفور دروعهم الذهبية ووضعهم فوق رؤوسهم. اطلقت المدافع وانفجرت حفرة كبيرة على الارض. لكن تم تخفيض عدد الضحايا على الفور بأكثر من النصف.
لقد صدم وقفز على عجل لمواجهته، خشية أن يتأذى حصانه.
ركل ريشيلو لكن شعر كما لو أنه ركل صفيحة حديدية. نظر إلى الأسفل ورأى أن الشخصية الخشنة التي بدت وكأنها متسولة قد أمسكت بكاحله.
كان لدى جنرالات الجيش قوة كبار الصيادين وكان لديهم خبرة قتالية غنية. ولكن أمام ريشيليو، لم يكونوا مختلفين عن الجنود العاديين. تحت قيادته، اخترق الآلاف من سلاح الفرسان الخفيف القوات المدرعة الثقيلة ومزقوها على الفور إلى نصفين. هرعوا مباشرة إلى مقدمة مجمع بناء المقر العسكري.
“اقتل!!“ كان وجه ريشيليو ملطخا بالدماء. المعركة التي لم يخوضها لفترة طويلة جعلت دمه يغلي. كانت أصوات القتال في أذنيه مثل طبول الحرب، مما رفع روحه القتالية. أخذ زمام المبادرة وقفز على درجات المبنى. سرعان ما قطع الجنود الذين جاءوا لإيقافه واندفع أولا.
استيقظ بارتون. …
تحت غطاء بو لوه، اخترق سلاح الفرسان الخفيف بقيادة ريشيليو دفاع الجنود. رأى بعض جنرالات الجيش أن الوضع لم يكن جيداً وقاد الجنود المدرعة الثقيلة إلى إيقافهم. ومع ذلك، تم قطع رأسهم من قبل ريشيليو. …
صدم القديس لورينزا.
كان بو لوه قلقا عندما رأى أن ريشيليو كان وحيدا. هدير ولوح بفأسه لقتل الجنود.
كان هناك تشكيل أنيق للجنود خلف الحاجز. تم تجهيز كل جندي ب “بندقية بخار” أسطورية أعطاها دين للجيش. كان جميع الجنود يحدقون في جيش الفرسان. رأوا المراعي الخضراء يجتاحها جيش الفرسان. تم إطلاق جميع المدافع عند دخولهم مدى الرماية. كانتالمدافع مثل الشهب أثناء إطلاقها نحو جيش الفرسان.
بانغ بانغ بانغ …
“قائد!“ عاد أحد رؤساء الأركان إلى رشده ونظر على عجل إلى سانت لورينزا.
عرف القديس لورينزا ما قصده وقال على الفور، “بسرعة، دع التنين الشبح يهاجم!“
سيدي، لقد هاجم العدو! ركض جندي على عجل للإبلاغ.
كان الكاردينال إلنورين، الذي كان يتبع ريشيليو، مذهولا بالفعل. على الرغم من أنه كان يعلم أن قوة سيده لا يسبر غورها، إلا أنه لم يتوقع أن يكون قويا جدا. يمكنه الركض بحرية في المقر العسكري والخروج سالما!
قال بارتون: “لكنني سمعت من الجواسيس أن الفرق الأخرى في الجيش تندفع إلى هناك. حتى لو فاز ملك النور العظيم واللورد ريشيليو،فسيكونان محاطين بهما …“
لقد صدم وقفز على عجل لمواجهته، خشية أن يتأذى حصانه.
“إنه البابا القديم!“ قال الجندي في حالة من الذعر. إنه قوي جدا. لا أحد يستطيع إيقافه. قتل الجنرال كوت في اللحظة التي صعد فيها!“
كان بارتون جالسا على العرش مع صولجان في يده. قال: “أعلم. أرسل له رسالة. ستصل التعزيزات قريبا.“
سووش!
بدا انفجارا عاليا، وتم تفجير عدد لا يحصى من الفرسان المقدسين وخيولهم إلى قطع.
دهس شماس الكنيسة على عجل وأبلغ بارتون من المعبد الإلهي على قمة جبل ووتو.
نظر المتسول إلى تحول ريشيليو بتعبير جاد على وجهه. مع هدير منخفض، بدأت العظام في جسده تتحرك بعنف. لف جسده قليلا في وضع غريب، وفي اللحظة التالية، بدأت طفرات العظام البيضاء الحادة في النمو من جبهته ومرفقيه ونهاية عموده الفقري. استلقي على الأرض مثل السحلية، متمرا على جسده. عندما انقض ريشيليو عليه، توجه المتسول إلى الأمام.
أخبرهم أن يأتوا ويستعدوا لبدء العمل. قال بارتون.
انتشر صوته إلى عشرات الآلاف من القوات. رفع جيش الفرسان في المقدمة على الفور دروعهم الذهبية ووضعهم فوق رؤوسهم. اطلقت المدافع وانفجرت حفرة كبيرة على الارض. لكن تم تخفيض عدد الضحايا على الفور بأكثر من النصف.
دهس شماس الكنيسة على عجل وأبلغ بارتون من المعبد الإلهي على قمة جبل ووتو.
“سأمسك بالقادة!“ هدير ريشيليو في بولو ودعا إلى كاردينال خلفه لقيادة الآلاف من سلاح الفرسان الخفيف. أخذوا زمام المبادرة واتهموا بالجيش. كان زخمهم لا يمكن إيقافه حيث مزقوا فجوة واندفعوا نحو مبنى المقر العسكري في الجزء الخلفي من الجيش.
كان جيش البالادين بقيادة ملك النور العظيم، بولو، مثل موجة ثلج بيضاء تجتاح اتجاه مباني المقر العسكري. كان هناك نهر صغير أمام هذه المباني وتم بناء قلعة على الجانب الآخر من النهر. تم وضع أقوى سلاح حربي للجيش، مدفع الإله، خلف القلعة واستهدف جيش البالادين.
فرك الشكل المتسول صدره وعانى من الألم. أظهر وجهه الذي كان مغطى بشعره المخزي بعض الصدمة.
صدم القديس لورينزا.
أجاب بارتون ونظر إليه: “نعم”. سيدي الشاب، ألست هنا؟
…
على السهل الشاسع للمقر العسكري، يمكن سماع أصوات المعركة لمئات الأميال.
…
على السهل الشاسع للمقر العسكري، يمكن سماع أصوات المعركة لمئات الأميال.
لا يمكن مقارنة مدى وقوة البندقية البخارية ببنادق العصر القديم. كانت دروع جيش الفرسان أفضل دروع حربية عالية الجودة في الجدارالخارجي. كانت صعبة للغاية ولا يمكن ضربها إلا من مسافة قريبة.
كان بارتون جالسا على العرش مع صولجان في يده. قال: “أعلم. أرسل له رسالة. ستصل التعزيزات قريبا.“
سيدي، لقد هاجم العدو! ركض جندي على عجل للإبلاغ.
إذا كان رأسك مقطوعا، فماذا يمكنك أن تفعل حتى لو كان جسمك قويا؟ نظر إليه دين بنظرة تعليمية.
كان وجه القديس لورينزا مليئا بالصدمة. من هذا بولو؟
على طول الطريق، كان هناك جنود جاءوا لإيقافه. كان معظمهم من الجنود الاقوياء في الجيش، جيش الريشة الأرجوانية. كان لكل جندي من جنود جيش الريشة الأرجوانية ريشة أرجوانية عالقة في خوذته. كان ملفتا للنظر للغاية. ولكن أمام ريشيليو، قتلوا جميعا في لحظة.
بدا انفجارا عاليا، وتم تفجير عدد لا يحصى من الفرسان المقدسين وخيولهم إلى قطع.
“اقتل!!“ كان وجه ريشيليو ملطخا بالدماء. المعركة التي لم يخوضها لفترة طويلة جعلت دمه يغلي. كانت أصوات القتال في أذنيه مثل طبول الحرب، مما رفع روحه القتالية. أخذ زمام المبادرة وقفز على درجات المبنى. سرعان ما قطع الجنود الذين جاءوا لإيقافه واندفع أولا.
عرف القديس لورينزا ما قصده وقال على الفور، “بسرعة، دع التنين الشبح يهاجم!“
في قاعة الاجتماعات، صدم كل من سانت لورينزا والجنرالات المتبقين، وكذلك رئيس الأركان. لم يتوقعوا أن يصل العدو بهذه السرعة. قال أحد رؤساء الأركان على عجل، “ماذا يحدث في الخارج؟”
قاد ريشيليو إلنورين والمئات المتبقية من سلاح الفرسان الخفيف لاختراق باب قاعة اجتماعات المقر العسكري. لقد قطعوا الجنود الذين جاءوالإيقافهم واحدا تلو الآخر. رأى ريشيليو بالفعل بعض الشخصيات الحمراء في قاعة الاجتماعات أمامه. كان لدى أحدهم مصدر الحرارة الأكثر كثافة، مثل كرة النار. كان يعلم أنه الرجل العجوز لورينزا.
“لا محدود عالي المستوى، أخفاه الجيش حقا جيدا …“ ضيق ريشيليو عينيه قليلا وسحب ببطء السيف الحاد على ظهره.“ أخذ نفسا عميقا وتحرك الدم في جسده قليلا. تم تحفيز العلامة السحرية في نهاية عموده الفقري على الفور. أصبح شعره رطبا على الفور مرة أخرى وأصبح لونا ذهبيا ساطعا. اختفت التجاعيد على وجهه أيضا بسرعة، وعاد إلى ظهور رجل في الثلاثينيات من عمره. كانت ملامح وجهه واضحة ووسيمة، ولم يكن هناك تجعد واحد على بشرته.
مع سووش، أرجحت شخصية المتسولة ذراعه واسقطه. اصطدم جسد ريشيليو بأرضية الممر مثل المطرقة، وحطم الأرض وتم تغطيته بنشارة الخشب. قبل أن يتمكن المتسول من أرجحة يده مرة أخرى، انتقدت ساق ريشيليو الأخرى، وضربت المتسول مباشرة في الصدر. بوف، ترك المتسول يد ريشيليو وأخذ عدة خطوات إلى الوراء.
بانج!
على طول الطريق، كان هناك جنود جاءوا لإيقافه. كان معظمهم من الجنود الاقوياء في الجيش، جيش الريشة الأرجوانية. كان لكل جندي من جنود جيش الريشة الأرجوانية ريشة أرجوانية عالقة في خوذته. كان ملفتا للنظر للغاية. ولكن أمام ريشيليو، قتلوا جميعا في لحظة.
كان لدى جنرالات الجيش قوة كبار الصيادين وكان لديهم خبرة قتالية غنية. ولكن أمام ريشيليو، لم يكونوا مختلفين عن الجنود العاديين. تحت قيادته، اخترق الآلاف من سلاح الفرسان الخفيف القوات المدرعة الثقيلة ومزقوها على الفور إلى نصفين. هرعوا مباشرة إلى مقدمة مجمع بناء المقر العسكري.
…
انتهز ريشيليو الفرصة لوضع بعض المسافة بينهما ونظر اليه.
“سأذهب أيضا!“ قال أحد الجنرالات وسرعان ما خرج من القاعة.
قاد ريشيليو إلنورين والمئات المتبقية من سلاح الفرسان الخفيف لاختراق باب قاعة اجتماعات المقر العسكري. لقد قطعوا الجنود الذين جاءوالإيقافهم واحدا تلو الآخر. رأى ريشيليو بالفعل بعض الشخصيات الحمراء في قاعة الاجتماعات أمامه. كان لدى أحدهم مصدر الحرارة الأكثر كثافة، مثل كرة النار. كان يعلم أنه الرجل العجوز لورينزا.
“تشكيل الدرع المقدس!“ أخذ بو لوه زمام المبادرة وهدر في السماء.
كان بارتون جالسا على العرش مع صولجان في يده. قال: “أعلم. أرسل له رسالة. ستصل التعزيزات قريبا.“
قال بارتون: “لكنني سمعت من الجواسيس أن الفرق الأخرى في الجيش تندفع إلى هناك. حتى لو فاز ملك النور العظيم واللورد ريشيليو،فسيكونان محاطين بهما …“
مع ضجة، ركل ريشيليو جنديا من جيش الريشة الأرجوانية. اصطدم الجندي بباب قاعة اجتماعات المقر العسكري، وفتحها.
في قاعة الاجتماعات، صدم كل من سانت لورينزا والجنرالات المتبقين، وكذلك رئيس الأركان. لم يتوقعوا أن يصل العدو بهذه السرعة. قال أحد رؤساء الأركان على عجل، “ماذا يحدث في الخارج؟”
ركل ريشيلو لكن شعر كما لو أنه ركل صفيحة حديدية. نظر إلى الأسفل ورأى أن الشخصية الخشنة التي بدت وكأنها متسولة قد أمسكت بكاحله.
كان الشماس مندهشا. لم يكن يعرف لماذا يسأل البابا عن مثل هذه المسألة التافهة في مثل هذه اللحظة الحرجة. أجاب: “جلالتك، لقد وصل الحرفيون الذين دعوتهم. إنهم في الكنيسة عند سفح الجبل.“
وضع راحة يده على عجل على الأرض وتدحرج لتجنب الارتفاع الأبيض. ثم طعن سيفه على شخصية المتسولة.
وسع رئيس الأركان الآخر أعينهم، ووجوههم مليئة بالصدمة.
أومأ دين برأسه: “انتظرهم ليأتوا. أخبرهم أن يعدلوا وفقا للرسومات التي أعطيتك إياها.“
“اقتل!!“ كان وجه ريشيليو ملطخا بالدماء. المعركة التي لم يخوضها لفترة طويلة جعلت دمه يغلي. كانت أصوات القتال في أذنيه مثل طبول الحرب، مما رفع روحه القتالية. أخذ زمام المبادرة وقفز على درجات المبنى. سرعان ما قطع الجنود الذين جاءوا لإيقافه واندفع أولا.
في قاعة الاجتماعات، صدم كل من سانت لورينزا والجنرالات المتبقين، وكذلك رئيس الأركان. لم يتوقعوا أن يصل العدو بهذه السرعة. قال أحد رؤساء الأركان على عجل، “ماذا يحدث في الخارج؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات