من هو
الفصل660من هو
“لا حاجة.“
(نقص في الفصل من المترجم الانكليزي انا اسف لكن لا يوجد اي موقع اخر ترجم الرواية كامله غير هذا الموقع الذي اترجم منه)
قال بولو الذي كان بجانب سيرجي: “إنه مجرد مخترع. لماذا سيقاتل؟ هل سئم من العيش؟ لماذا لم توقفه؟ كم عدد الأشخاص الذين قادهم للقتال؟ كيف يمكنه تعبئة سلاح الفرسان المقدس دون إذني؟ “
“سريع جدا؟” فوجئ بو لوه.
“ابتعدا!“ أدار دين الحصان بضع لفات و حطمه في التطويق أمامه.
“يقاتل؟” صدم ريشيليو.
نظر إليه سيرجي.م. تذكر هويته كملك النور العظيم، وتراجع عن الغضب في قلبه ولم يكلف نفسه عناء الرد عليه.
جاء دين إلى السهل بالخارج. وقف على منحدر عال ونظر بهدوء إلى الأمام. رأى جيش الفرسان المقدسين وجيش المقر العسكري المستسلم متمركزين في مقدمة الخط الدفاعي. كان هناك خط أسود باهت في نهاية السهل خارج الخط الدفاعي.
داس دين على جسد الحصان واندفع إلى الأمام. أدار السيف في يده وقطع رؤوس اثنين من الفرسان. لم يتوقف ولكنه تقدم إلى منتصف الجيش لقتل الجنرال الذي أعطى الأمر سابقا.
ووش! أنطلق الحصان مثل كرة مدفع سوداء. اخترق على الفور أربعة أو خمسة فرسان. تقيأ الفارس على ظهر الحصان الدم ومات على الفور.
استدارت عيون دين وسرعان ما وجدت ثلاثة شخصيات كانت أكثر قوة من الكرات النارية. كان اثنان منهم يقفان معا والآخر كان على الجانب الأيسر من الجيش. فكر للحظة وأغمض عينيه على الشخصيتين اللتين كانتا تقفان معا.
كان سيرجي مندهشا: “هل تقتل العدو؟ هل سنعتمد على ثلاثة منا؟ “
لم يعتقد بولو أن القليل من المرافقين سيجرؤون على النظر إليه. كان على وشك توبيخ سيرجي ولكن ريشيليو أوقفه. وقف ريشيليو أمام المنحدر العالي ونظر إلى معسكري سلاح الفرسان المقدس والجيش المستسلم. وجد أن الجيشين كانا بلا حراك ولم يكن هناك أي أثرللفوضى. في اللحظة التالية، برؤيته بعيدة المدى، رأى فجأة شخصية سوداء تندفع من اتجاه خط الدفاع. قفزت من خط الدفاع وركضت نحو المد الأسود المتصاعد على الجانب الآخر من السهل.
كان سيرجي مندهشا. فجأة سمع صوت الدروع التي تفرك بعضها البعض. استدار ورأى ريشيليو وبولو يرافقان القديس لورينزا وبرايسون وغيرهم من الضباط العسكريين.
لم يستجب ريشيليو وهو ينظر إلى دوديان. كان ينتظر قراره.
استدارت عيون دين وسرعان ما وجدت ثلاثة شخصيات كانت أكثر قوة من الكرات النارية. كان اثنان منهم يقفان معا والآخر كان على الجانب الأيسر من الجيش. فكر للحظة وأغمض عينيه على الشخصيتين اللتين كانتا تقفان معا.
كان سيرجي مندهشا. فجأة سمع صوت الدروع التي تفرك بعضها البعض. استدار ورأى ريشيليو وبولو يرافقان القديس لورينزا وبرايسون وغيرهم من الضباط العسكريين.
“ابتعدا!“ أدار دين الحصان بضع لفات و حطمه في التطويق أمامه.
صدم ضابط الأركان القديم.
هز الهدير الذي يصم الآذان طبلة أذنه، وتسارعت نبضات قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. شد سيفه، وضيق عيناه. تحول المد الأسود أمامه فجأة إلى آفة حمراء. تم لصق حرارة عدد لا يحصى من الأشخاص معا. في هذه الآفة الحمراء، كانت هناك سبعة أو ثمانية اشخاص تنبعث منهم الحرارة مثل الكرات النارية. يجب أن يكونوا جنرالات الجيش.
قال بولو الذي كان بجانب سيرجي: “إنه مجرد مخترع. لماذا سيقاتل؟ هل سئم من العيش؟ لماذا لم توقفه؟ كم عدد الأشخاص الذين قادهم للقتال؟ كيف يمكنه تعبئة سلاح الفرسان المقدس دون إذني؟ “
لم يستطع بو لوه إلا أن يسأل: “هل ستسلم قوات الفرسان المقدسين إليه؟”
هز الهدير الذي يصم الآذان طبلة أذنه، وتسارعت نبضات قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. شد سيفه، وضيق عيناه. تحول المد الأسود أمامه فجأة إلى آفة حمراء. تم لصق حرارة عدد لا يحصى من الأشخاص معا. في هذه الآفة الحمراء، كانت هناك سبعة أو ثمانية اشخاص تنبعث منهم الحرارة مثل الكرات النارية. يجب أن يكونوا جنرالات الجيش.
“اللعنة! أوقفوه! نظر تشارلز إلى تشكيل الوحش الذي مزقه دين بسهولة. كان غاضبا جدا لدرجة أن وجهه تغير لونه. كان هناك بعض الذعرفي قلبه. كان بإمكانه الشعور بأن النية القاتلة للمراهق كانت موجهة إليه.
كان سيرجي مندهشا: “هل تقتل العدو؟ هل سنعتمد على ثلاثة منا؟ “
نظر سيرجي إلى ريشيليو والجنرالات الآخرين في القاعة: “سيدي، إلى أين نحن ذاهبون؟”
يمكنه بسهولة قفل موقع كل مصدر حرارة في الحشد.
بالطبع لا. شعر سيرجي بالارتياح بعد سماع كلمات دوديان. لكن الجملة التالية كادت أن تخيفه: “سأفعل ذلك بمفردي.“
داس دين على جسد الحصان واندفع إلى الأمام. أدار السيف في يده وقطع رؤوس اثنين من الفرسان. لم يتوقف ولكنه تقدم إلى منتصف الجيش لقتل الجنرال الذي أعطى الأمر سابقا.
بالطبع لا. شعر سيرجي بالارتياح بعد سماع كلمات دوديان. لكن الجملة التالية كادت أن تخيفه: “سأفعل ذلك بمفردي.“
“ماذا؟!“ كان ريشيليو مصدوما جدا لدرجة أن لسانه يكاد يرتجف: “هو، إنه وحيد؟”
سارع سيرجي ليطلب من دوديان البقاء: “سيدي، لدينا الكثير من الناس. لماذا يجب أن تقاتل بمفردك؟ إنه أمر خطير!“
لم يعتقد بولو أن القليل من المرافقين سيجرؤون على النظر إليه. كان على وشك توبيخ سيرجي ولكن ريشيليو أوقفه. وقف ريشيليو أمام المنحدر العالي ونظر إلى معسكري سلاح الفرسان المقدس والجيش المستسلم. وجد أن الجيشين كانا بلا حراك ولم يكن هناك أي أثرللفوضى. في اللحظة التالية، برؤيته بعيدة المدى، رأى فجأة شخصية سوداء تندفع من اتجاه خط الدفاع. قفزت من خط الدفاع وركضت نحو المد الأسود المتصاعد على الجانب الآخر من السهل.
خلع دوديان معطف الفرو الأسود وسلمه إلى سيرجي. سحب السيف الفولاذي الداكن من خصره وقفز إلى أسفل المنحدر العالي. هرع نحو الجيش الأسود خارج الخط الدفاعي.
استمتعوا ~~~~~~~
نظر تشارلز إلى الزيادة المفاجئة في سرعة دين وصدم. صرخ على عجل: “استعدوا لمقابلة العدو! الدروع الثقيلة، ادخلوا في التشكيل! الرماة،أطلقوا النار!!“
لم يتفادى دين ولكن هرع مباشرة إلى الأمام. لوح بالسيف في يده وسرعان ما قسم الأسهم التي كانت تسقط من السماء. مع مجال رؤيته الواسع البالغ 270 درجة، تم حظر جميع الأسهم التي كانت تستهدف جسده واحدة تلو الأخرى.
كان من المستحيل الحكم على الموقع المحدد لمصادر الحرارة الأخرى في الحشد باستخدام الرؤية الحرارية وحدها. لكن رؤية دين لم تكن رؤية حرارية بل رؤية بالأشعة السينية!
كانت عائشة بلا تعبير نظرت بلا مبالاة إلى المقدمة. يبدو أنها لم تكن خائفة من الجيش القادم. لم تهتم بالخطر الذي كان دوديان على وشك مواجهته.
جاء دين إلى السهل بالخارج. وقف على منحدر عال ونظر بهدوء إلى الأمام. رأى جيش الفرسان المقدسين وجيش المقر العسكري المستسلم متمركزين في مقدمة الخط الدفاعي. كان هناك خط أسود باهت في نهاية السهل خارج الخط الدفاعي.
تماما كما قال هذا، هتف فجأة جنرال جهنئش بجانبه، “هو، يقاتل بمفرده؟!“
قال بولو الذي كان بجانب سيرجي: “إنه مجرد مخترع. لماذا سيقاتل؟ هل سئم من العيش؟ لماذا لم توقفه؟ كم عدد الأشخاص الذين قادهم للقتال؟ كيف يمكنه تعبئة سلاح الفرسان المقدس دون إذني؟ “
بسبب الكفاءة. قال دوديان.
وووش!
استمتعوا ~~~~~~~
نظر سيرجي إلى الأمام ورأى الخطوط السوداء المتدحرجة تصبح واضحة تدريجيا. كان هناك عدد لا يحصى من الرؤوس السوداء تتحرك في المسافة. ابتلع سيرجي لعابه عندما شعر أن قلبه ينبض بعنف. على الرغم من أنه كان يتمتع بقوة صياد كبير، إلا أنه لا يزال يشعر بضغط لا كبير في مواجهة عدد لا يحصى من الجنود.
العدو قادم.. بالطبع سنقتلهم.“ك.“ أجاب دوديان دون النظر إلى الوراء.
“سريع جدا؟” فوجئ بو لوه.
لاحظ تشارلز شخصا يندفع خارج الخط الدفاعي ورفع يده على الفور ليأمر الجيش بأكمله بالتباطؤ. سرعان ما رأى مظهر الشخص بوضوح. كان يرتدي درعا أسود غريبا. لم تكن دروعاً عسكرية، ولم تكن الدروع الفضية الرمادية للفرسان المقدسين . لم يستطع إلا أن يعبس وصاح، “من هو؟!“
كانت عيون دين غير مبالية. لم يتوقف على الإطلاق. هرع إلى الأمام وهاجم فجأة.
لاحظ تشارلز شخصا يندفع خارج الخط الدفاعي ورفع يده على الفور ليأمر الجيش بأكمله بالتباطؤ. سرعان ما رأى مظهر الشخص بوضوح. كان يرتدي درعا أسود غريبا. لم تكن دروعاً عسكرية، ولم تكن الدروع الفضية الرمادية للفرسان المقدسين . لم يستطع إلا أن يعبس وصاح، “من هو؟!“
ابتسم سيرجي بغيارة: “السيد الشاب سيقاتل.“
“مت!“ كان تشارلز مصدوما وغاضبا. شد أسنانه واندفع إلى الأمام.
كان وجه سيرجي مريرا: “قال السيد الشاب إنه اكثر كفاءة.“
أطلق الرماة الأسهم التي تم إعدادها لفترة طويلة. أمطرت الأسهم من السماء وسقطت على السهل أمام دين.
كان سيرجي مندهشا. فجأة سمع صوت الدروع التي تفرك بعضها البعض. استدار ورأى ريشيليو وبولو يرافقان القديس لورينزا وبرايسون وغيرهم من الضباط العسكريين.
لم يتفادى دين ولكن هرع مباشرة إلى الأمام. لوح بالسيف في يده وسرعان ما قسم الأسهم التي كانت تسقط من السماء. مع مجال رؤيته الواسع البالغ 270 درجة، تم حظر جميع الأسهم التي كانت تستهدف جسده واحدة تلو الأخرى.
لم يتفادى دين ولكن هرع مباشرة إلى الأمام. لوح بالسيف في يده وسرعان ما قسم الأسهم التي كانت تسقط من السماء. مع مجال رؤيته الواسع البالغ 270 درجة، تم حظر جميع الأسهم التي كانت تستهدف جسده واحدة تلو الأخرى.
“ماذا؟!“ كان ريشيليو مصدوما جدا لدرجة أن لسانه يكاد يرتجف: “هو، إنه وحيد؟”
أضاءت عيون برايسون والجنرالات الآخرين عندما سمعوا كلمات دوديان. تم إنقاذهم أخيرا.
هرع الآلاف من سلاح الفرسان من الجيش خلفه. كان صوت الحوافر مثل سيل. أحاطوا دين بثلاث طبقات ثم شددوا التطويق إلى المركز.
لم يتفادى دين ولكن هرع مباشرة إلى الأمام. لوح بالسيف في يده وسرعان ما قسم الأسهم التي كانت تسقط من السماء. مع مجال رؤيته الواسع البالغ 270 درجة، تم حظر جميع الأسهم التي كانت تستهدف جسده واحدة تلو الأخرى.
لم يعتقد بولو أن القليل من المرافقين سيجرؤون على النظر إليه. كان على وشك توبيخ سيرجي ولكن ريشيليو أوقفه. وقف ريشيليو أمام المنحدر العالي ونظر إلى معسكري سلاح الفرسان المقدس والجيش المستسلم. وجد أن الجيشين كانا بلا حراك ولم يكن هناك أي أثرللفوضى. في اللحظة التالية، برؤيته بعيدة المدى، رأى فجأة شخصية سوداء تندفع من اتجاه خط الدفاع. قفزت من خط الدفاع وركضت نحو المد الأسود المتصاعد على الجانب الآخر من السهل.
أين هو؟أين؟ سأل ريشيليو سيرجي لأنه لم ير دوديان.
شعر تشارلز بالرعب. حتى الجنرالات الآخرين لم يتمكنوا من القيام بمثل هذه المهارة. سحب سيفه ولوح به إلى الأمام.و هدر: “فخ تشكيل الوحش! اقتل!! “
صدم ضابط الأركان القديم.
ابتسم سيرجي بغيارة: “السيد الشاب سيقاتل.“
شعر تشارلز بالرعب. حتى الجنرالات الآخرين لم يتمكنوا من القيام بمثل هذه المهارة. سحب سيفه ولوح به إلى الأمام.و هدر: “فخ تشكيل الوحش! اقتل!! “
كان الفارس على ظهر الحصان مربوطا بالحبل حتى لا يسقط. لكن كان من الصعب عليه الهجوم عندما كان يتم التلويح بحصانه.
كانت عيون دين غير مبالية. صعد جسده فجأة واهتز معصمه. في اللحظة التي عبر فيها الاثنان بعضهما البعض، اريق الدم ورش على خد دين. في الوقت نفسه، طار رأس الجنرال للأعلى.
العدو قادم.. بالطبع سنقتلهم.“ك.“ أجاب دوديان دون النظر إلى الوراء.
عند سماع هذا، صدم بو لوه، الذي كان بجانبه، على الفور. رفع رأسه ونظر إلى هناك. سرعان ما رأت نظرته شخصية سوداء صغيرة تتحرك بسرعة إلى الأمام في السهول. لم يستطع إلا أن يذهل.
بعد أن ابتعد عن الأسهم، قفز في الهواء وقفز فوق الدروع الثقيلة للجنود المدرعين . كان ارتفاع قفزته مرتفعا جدا لدرجة أنه حتى رماح الفرسان الطويلة لم تتمكن من الوصول إليه.
“إنهم هنا أخيرا.“ أضاءت عيون دوديان: “البابا، سأترك كل شيء هنا لك. سأعود على الفور.“
استمتعوا ~~~~~~~
ووش! أنطلق الحصان مثل كرة مدفع سوداء. اخترق على الفور أربعة أو خمسة فرسان. تقيأ الفارس على ظهر الحصان الدم ومات على الفور.
الفصل الاخير لليوم
كان وجه سيرجي مريرا: “قال السيد الشاب إنه اكثر كفاءة.“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات