نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 661

القائد العام شيداوين

القائد العام شيداوين

الفصل661القائد العام شيداوين

كلاتر!


“الجنرال تشارلز!! رأى اثنان من المرافقين الموثوق بهم لتشارلز هذا المشهد الذي لا يصدق. هدروا من الحزن والسخط واندفعوا نحو دين ببنادقهم.

رأى الجنرالات الثلاثة في الخلف دين يقطع رأس تشارلز. لقد صدموا وكانوا غاضبون بشكل لا يضاهى. لم يتوقعوا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص القوي في قوات العدو. علاوة على ذلك، كان هذا الشخص  يحتقرهم  كثيرا. تجرأ على الأندفاع للقتال بمفرده. كان ببساطة لايغتفر!

لم ينتبه دين إليهم. داس على كتف فارس واستخدم الزخم للتحرك نحو الجزء الخلفي من الفارس.

على الرغم من أن الصيادين الأساسيين كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بقوته الحالية، إلا أن جيش الآلاف من الصيادين الأساسيين لم يكن أقل من آفة. يجب أن يكون معروفا أن الاتحادات الستة لم يكن لديها أكثر من ألفي صياد أساسي. كانت هذه هي القوة المطلقة للجيش!

“اقتلوه!

استمتعوا~

“اقتلوه!!

طار دوديان على طول الطريق. فجأة رأى أن الجيش أمام عربة القائد تم تقسيمه إلى جانبين. كان هناك فرسان أرجوانيون مع ريش أرجواني مرفرف على خوذاتهم. كان جيش الريشة الأرجواني الشهير للمقر العسكري. كانت البطاقة الرابحة للجيش هي التي جعلت البرابرة يعانون من مصاعب لا حصر لها. كانت أيضا الورقة الرابحة للجيش هي التي جعلت النبلاء يخشونهم.

“أوقفوه!!

نظر دوديان إلى الأمام مباشرة. كان هناك نوع من الازدراء في عينيه. كأنه قد سئم من كل شيء في هذا العالم. أي شخص رأى عينيه سوف يرتجف من الخوف والرعب . كان يحمل سيفا فولاذيا داكنا بطول ثلاثة أقدام بينما كان يندفع إلى الأمام. لم تتمكن جميع الرماح والشفرات الحادة والسيوف من إيذاء عظامه البيضاء الثلجية. المظهر القبيح والشرس الشبيه بالهيكل العظمي لف جسده بإحكام وحماه بإحكام!

رأى الجنرالات الثلاثة في الخلف دين يقطع رأس تشارلز. لقد صدموا وكانوا غاضبون بشكل لا يضاهى. لم يتوقعوا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص القوي في قوات العدو. علاوة على ذلك، كان هذا الشخص  يحتقرهم  كثيرا. تجرأ على الأندفاع للقتال بمفرده. كان ببساطة لايغتفر!

“كيف يمكن ذلك؟” صدم الجنرال من فئة الخمس نجوم. كان يعتقد أن الوافد الجديد كان محاطا بالفعل بالجيش وكان يكافح من الألم. ومع ذلك، كان الوضع مختلفا تماما عما كان يتخيله. لم يكن الوافد الجديد محاطا بالجيش فحسب، بل عامل الجيش مثل حقل من العشب يمكنه الدوس عليه كما يحلو له، مستخدمهم كنقاط انطلاق!

تحت قيادة الجنرالات الثلاثة، تفرق الجيش بسرعة. تراجع الرماة والفرسان إلى كلا الجانبين. حاصر سلاح الفرسان الخفيف والجنود المدرعون الثقيلون من الجانب وأخذوا زمام المبادرة لمهاجمة دين.

“اقتلوه!“

في حالة القتال عن قرب، كان الرماة والفرسان عديمي الفائدة. لن يؤذوا سوى شعبهم. كان دين الوحيد الذي اخترق الجيش. كان أقوى فوج تم إنشاؤه حديثا، “فوج السلاح الناري”، عديم الفائدة تماما ضده.

على الرغم من أن الصيادين الأساسيين كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بقوته الحالية، إلا أن جيش الآلاف من الصيادين الأساسيين لم يكن أقل من آفة. يجب أن يكون معروفا أن الاتحادات الستة لم يكن لديها أكثر من ألفي صياد أساسي. كانت هذه هي القوة المطلقة للجيش!

ووش!

الفصل661القائد العام شيداوين

طار دين عبر الجيش. لم تلمس قدميه الأرض. داس على أكتاف الفرسان على طول الطريق واكتسح إلى الأمام. كان مثل اليعسوب الذي يقفز على الماء، أو مثل الفراشة. كانت تحركاته خفيفة ورشيقة دون أدنى قدر من التباطؤ.

“كيف يمكن ذلك؟” صدم الجنرال من فئة الخمس نجوم. كان يعتقد أن الوافد الجديد كان محاطا بالفعل بالجيش وكان يكافح من الألم. ومع ذلك، كان الوضع مختلفا تماما عما كان يتخيله. لم يكن الوافد الجديد محاطا بالجيش فحسب، بل عامل الجيش مثل حقل من العشب يمكنه الدوس عليه كما يحلو له، مستخدمهم كنقاط انطلاق!

رفع هؤلاء الفرسان رماحهم لطعن دين. مع تأثير سلاح الفرسان، زادت القوة التدميرية للرماح إلى الأقوى. لكن سرعة دين كانت سريعة جدا. داس على رؤوس خيولهم أو داس على الرماح. يبدو أنه يستطيع استعارة أي مادة مادية. في غمضة عين، اندفع على بعد مئات الأمتار دون أدنى توقف مؤقت أو أدنى إصابة!

ووش!

كان الجنرالات الثلاثة والقادة  في المناطق المحيطة مندهشين لرؤية هذا المشهد. أي نوع من الهالة والقوة كان هذا؟ كان في الواقع قادرا على المجيء والذهاب كما يشاء في خضم جيش من عشرات الآلاف من الرجال والخيول، سالما تماما!

بطبيعة الحال لم يجرؤ على إلقاء اللوم: “سيرسل هذا المرؤوس على الفور جيش الريشة الأرجوانية لتطويق العدو!“

نظر دوديان إلى الأمام مباشرة. كان هناك نوع من الازدراء في عينيه. كأنه قد سئم من كل شيء في هذا العالم. أي شخص رأى عينيه سوف يرتجف من الخوف والرعب . كان يحمل سيفا فولاذيا داكنا بطول ثلاثة أقدام بينما كان يندفع إلى الأمام. لم تتمكن جميع الرماح والشفرات الحادة والسيوف من إيذاء عظامه البيضاء الثلجية.
المظهر القبيح والشرس الشبيه بالهيكل العظمي لف جسده بإحكام وحماه بإحكام!

هيس!

في وسط الجيش، كانت شيداوين ترتدي تنورة معركة برونزية رائعة، مما أبرز شخصيتها النحيلة والممتلئة. إلى جانب بشرتها البيضاءالثلجية، بدت مبهرة ورائعة للغاية. لم تكن المرأة الوحيدة من بين القادة الثلاثة فحسب، بل كانت أيضا الإلهة في قلوب جميع الضباط والجنود في المنطقة العسكرية. كانت عيناها البنيتان الداكنتان مثل عيون النسر، وهي تراقب الفوضى التي نشأت فجأة في الخطوط الأمامية. كما رأت الشخصية السوداء القاتمة تحمل سيفا وتهاجم الجيش. عبست قليلا، وشعرت فجأة أن وجه هذا الشخص كان مألوفا إلى حد ما.

أيها القائد، هل تتعرفين على هذا الشخص؟ فوجئ جنرال من فئة الخمس نجوم بجانبها. لم تستطع رؤيته رؤية تفاصيل الاضطرابات في المقدمة. لم يستطع سوى رؤية الوضع العام.

“هل هو؟” تذكرت شيداوين أخيرا. كان هناك أثر للمفاجأة على وجهها: “أليس هذا الشخص المخترع العبقري؟ كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟”

الفصل661القائد العام شيداوين

أيها القائد، هل تتعرفين على هذا الشخص؟ فوجئ جنرال من فئة الخمس نجوم بجانبها. لم تستطع رؤيته رؤية تفاصيل الاضطرابات في المقدمة. لم يستطع سوى رؤية الوضع العام.

طبعا تم تاكيد ان شيداوين هي القائد العام الثالث للمقر العسكري

أنت تعرف هذا الشخص ايضاً. إنه السيد الشاب الذي أعطانا العنصر الأسطوري مجانا. حدقة شيداوين في الاضطرابات. تجعدت حواجبها أكثر فأكثر.

طار دوديان على طول الطريق. فجأة رأى أن الجيش أمام عربة القائد تم تقسيمه إلى جانبين. كان هناك فرسان أرجوانيون مع ريش أرجواني مرفرف على خوذاتهم. كان جيش الريشة الأرجواني الشهير للمقر العسكري. كانت البطاقة الرابحة للجيش هي التي جعلت البرابرة يعانون من مصاعب لا حصر لها. كانت أيضا الورقة الرابحة للجيش هي التي جعلت النبلاء يخشونهم.

هل تتحدثين عن المخترع العبقري المسمى  دو شيء ما؟ لا يسع الجنرال من فئة الخمس نجوم إلا أن يذهل. انطلاقا من الاضطرابات في المقدمة،لن تكون قوة الشخص أقل منه. كيف يمكن لمثل هذا الوجود أن يكون هو ذالك المخترع الشاب؟

على الرغم من أن الصيادين الأساسيين كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بقوته الحالية، إلا أن جيش الآلاف من الصيادين الأساسيين لم يكن أقل من آفة. يجب أن يكون معروفا أن الاتحادات الستة لم يكن لديها أكثر من ألفي صياد أساسي. كانت هذه هي القوة المطلقة للجيش!

حدقت شيداوين في ساحة المعركة. لم تكن في مزاج للتحدث معه. رأت دوديان يندفع على طول الطريق. كانت سرعته كبيرة  للغاية. لم يستطع سلاح الفرسان الخفيف والحراس الثقيل إيقافه على الإطلاق. كان بإمكانها أن ترى بوضوح أن هذا الشخص كان قادما نحوها. منالواضح أن هدفه كان قتلها!

لم ينتبه دين إليهم. داس على كتف فارس واستخدم الزخم للتحرك نحو الجزء الخلفي من الفارس.

جاء بمفرده لقتلها في وسط الآلاف من القوات. شعرت بالخوف والصدمة عندما فكرت في الأمر. هل كان هذا تفكير شخص عادي؟ ما الذي أعطاه الكثير من الشجاعة؟!

بمجرد أن اقترب من جيش الريشة الأرجوانية، سمع دوديان صوت السلاسل. رأى الطليعة ترفع فجأة شبكة سوداء لتغطيته في الجو.

لماذا لم تنزله بعد؟ ألم تقل أنه كان وحيدا؟” قال جنرال من فئة الخمس نجوم لفارس عقيد بجوار العربة: “أعطني التلسكوب”.
أخرج الفارس العقيد التلسكوب على الفور وسلمه إلى الجنرال.

رفع هؤلاء الفرسان رماحهم لطعن دين. مع تأثير سلاح الفرسان، زادت القوة التدميرية للرماح إلى الأقوى. لكن سرعة دين كانت سريعة جدا. داس على رؤوس خيولهم أو داس على الرماح. يبدو أنه يستطيع استعارة أي مادة مادية. في غمضة عين، اندفع على بعد مئات الأمتار دون أدنى توقف مؤقت أو أدنى إصابة!

رفع الجنرال من فئة الخمس نجوم عينيه للنظر، وأصبح المشهد الضبابي أمامه واضحا على الفور. رأى شابا يرتدي درعا أسود يحمل سيفا طويلا برونزيا داكنا، يخطو على أكتاف الفرسان كما لو كان يمشي على أرض مستوية. على طول الطريق، دفع عدد لا يحصى من الجنود رماحهم أو لوحوا بسيوفهم في محاولة لإيقافه، ولكن كان من السهل تجنبهم. في بعض الأحيان، تم حظر السيوف التي ضربت قدميه بحذائه المعدني، ولم تسبب له أي ضرر.

تحت قيادة الجنرالات الثلاثة، تفرق الجيش بسرعة. تراجع الرماة والفرسان إلى كلا الجانبين. حاصر سلاح الفرسان الخفيف والجنود المدرعون الثقيلون من الجانب وأخذوا زمام المبادرة لمهاجمة دين.

“كيف يمكن ذلك؟” صدم الجنرال من فئة الخمس نجوم. كان يعتقد أن الوافد الجديد كان محاطا بالفعل بالجيش وكان يكافح من الألم. ومع ذلك، كان الوضع مختلفا تماما عما كان يتخيله. لم يكن الوافد الجديد محاطا بالجيش فحسب، بل عامل الجيش مثل حقل من العشب يمكنه الدوس عليه كما يحلو له، مستخدمهم كنقاط انطلاق!

أيها القائد، هل تتعرفين على هذا الشخص؟ فوجئ جنرال من فئة الخمس نجوم بجانبها. لم تستطع رؤيته رؤية تفاصيل الاضطرابات في المقدمة. لم يستطع سوى رؤية الوضع العام.

وضع التلسكوب ووبخ فارس العقيد المجاور له: “ماذا تفعل بحق الجحيم؟ كيف ستقاتل إذا كان سلاح الفرسان المقدس خلفه؟!

ووش!

كان فم فارس العقيد مرا. كان يعلم أن الناس في المقدمة لا يمكنهم إسقاط العدو. ماذا يمكنه أن أفعل؟ هل تلومني؟

كلاتر!

بطبيعة الحال لم يجرؤ على إلقاء اللوم: “سيرسل هذا المرؤوس على الفور جيش الريشة الأرجوانية لتطويق العدو!

لماذا لم تنزله بعد؟ ألم تقل أنه كان وحيدا؟” قال جنرال من فئة الخمس نجوم لفارس عقيد بجوار العربة: “أعطني التلسكوب”. أخرج الفارس العقيد التلسكوب على الفور وسلمه إلى الجنرال.

“اذهب! هدر الجنرال من فئة الخمس نجوم.

بطبيعة الحال لم يجرؤ على إلقاء اللوم: “سيرسل هذا المرؤوس على الفور جيش الريشة الأرجوانية لتطويق العدو!“

استقبل العقيد  الأمر على عجل وأبتعد.

“اذهب!“ هدر الجنرال من فئة الخمس نجوم.

ووش!

طعن السيف الفولاذي الداكن الشبكة السوداء. خلق الاحتكاك شرارات شرسة، لكنه لم يستطع قطع الشبكة السوداء!

طار دوديان على طول الطريق. فجأة رأى أن الجيش أمام عربة القائد تم تقسيمه إلى جانبين. كان هناك فرسان أرجوانيون مع ريش أرجواني مرفرف على خوذاتهم. كان جيش الريشة الأرجواني الشهير للمقر العسكري. كانت البطاقة الرابحة للجيش هي التي جعلت البرابرة يعانون من مصاعب لا حصر لها. كانت أيضا الورقة الرابحة للجيش هي التي جعلت النبلاء يخشونهم.

كان دوديان مثل والوحش الغاضب الذي تحرر من قفصه. اتخذ خطوة إلى الأمام  وارتجفت الأرض قليلا. هرع مثل السهم واصطدم بجيش الريشة الأرجوانية.

ضيق دوديان عينيه لكنه لم يتوقف  استمرت في الاندفاع إلى الأمام.

كان الجنرالات الثلاثة والقادة  في المناطق المحيطة مندهشين لرؤية هذا المشهد. أي نوع من الهالة والقوة كان هذا؟ كان في الواقع قادرا على المجيء والذهاب كما يشاء في خضم جيش من عشرات الآلاف من الرجال والخيول، سالما تماما!

يمكنه أن يقول في لمحة أن حرارة جسم جيش الريشة الأرجوانية كانت أكثر من خمسة أضعاف حرارة الجنود العاديين. كانوا تقريبا مثل الصيادين الأساسيين!

في حالة القتال عن قرب، كان الرماة والفرسان عديمي الفائدة. لن يؤذوا سوى شعبهم. كان دين الوحيد الذي اخترق الجيش. كان أقوى فوج تم إنشاؤه حديثا، “فوج السلاح الناري”، عديم الفائدة تماما ضده.

على الرغم من أن الصيادين الأساسيين كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بقوته الحالية، إلا أن جيش الآلاف من الصيادين الأساسيين لم يكن أقل من آفة. يجب أن يكون معروفا أن الاتحادات الستة لم يكن لديها أكثر من ألفي صياد أساسي. كانت هذه هي القوة المطلقة للجيش!

“اقتلوه!“

كلاتر!

حدقت شيداوين في ساحة المعركة. لم تكن في مزاج للتحدث معه. رأت دوديان يندفع على طول الطريق. كانت سرعته كبيرة  للغاية. لم يستطع سلاح الفرسان الخفيف والحراس الثقيل إيقافه على الإطلاق. كان بإمكانها أن ترى بوضوح أن هذا الشخص كان قادما نحوها. منالواضح أن هدفه كان قتلها!

بمجرد أن اقترب من جيش الريشة الأرجوانية، سمع دوديان صوت السلاسل. رأى الطليعة ترفع فجأة شبكة سوداء لتغطيته في الجو.

“أوقفوه!!“

أرجح دوديان سيفه بسرعة.

شبكة مصنوعة من السبائك؟ ومض ضوء بارد في عيون دين، وتخلى على الفور عن سيفه. عندما غطت الشبكة السوداء جسده وكانت على وشك الأغلاق عليه، قام فجأة بخطوة. أمسكت يديه بفتحة بحجم الوعاء في الشبكة السوداء، وصرخ بغضب، “تمزق من أجلي!!!“

ووش!

هل تتحدثين عن المخترع العبقري المسمى  دو شيء ما؟ لا يسع الجنرال من فئة الخمس نجوم إلا أن يذهل. انطلاقا من الاضطرابات في المقدمة،لن تكون قوة الشخص أقل منه. كيف يمكن لمثل هذا الوجود أن يكون هو ذالك المخترع الشاب؟

طعن السيف الفولاذي الداكن الشبكة السوداء. خلق الاحتكاك شرارات شرسة، لكنه لم يستطع قطع الشبكة السوداء!

استقبل العقيد  الأمر على عجل وأبتعد.

شبكة مصنوعة من السبائك؟ ومض ضوء بارد في عيون دين، وتخلى على الفور عن سيفه. عندما غطت الشبكة السوداء جسده وكانت على وشك الأغلاق عليه، قام فجأة بخطوة. أمسكت يديه بفتحة بحجم الوعاء في الشبكة السوداء، وصرخ بغضب، “تمزق من أجلي!!!

“كيف يمكن ذلك؟” صدم الجنرال من فئة الخمس نجوم. كان يعتقد أن الوافد الجديد كان محاطا بالفعل بالجيش وكان يكافح من الألم. ومع ذلك، كان الوضع مختلفا تماما عما كان يتخيله. لم يكن الوافد الجديد محاطا بالجيش فحسب، بل عامل الجيش مثل حقل من العشب يمكنه الدوس عليه كما يحلو له، مستخدمهم كنقاط انطلاق!

هيس!

حدقت شيداوين في ساحة المعركة. لم تكن في مزاج للتحدث معه. رأت دوديان يندفع على طول الطريق. كانت سرعته كبيرة  للغاية. لم يستطع سلاح الفرسان الخفيف والحراس الثقيل إيقافه على الإطلاق. كان بإمكانها أن ترى بوضوح أن هذا الشخص كان قادما نحوها. منالواضح أن هدفه كان قتلها!

تمزقت الشبكة السوداء الناعمة والقاسية على الفور مثل قطعة قماش، مما خلق صوتاً قاسيا وغير سار!

بانج!

كان دوديان مثل والوحش الغاضب الذي تحرر من قفصه. اتخذ خطوة إلى الأمام  وارتجفت الأرض قليلا. هرع مثل السهم واصطدم بجيش الريشة الأرجوانية.

“اذهب!“ هدر الجنرال من فئة الخمس نجوم.

استجاب جيش الريشة الأرجواني بسرعة كبيرة. شكلت العشرات من الدروع درعا عملاقا أمام دين عندما رأوه يخترق الشبكة.

تمزقت الشبكة السوداء الناعمة والقاسية على الفور مثل قطعة قماش، مما خلق صوتاً قاسيا وغير سار!

بانج!

كان الجنرالات الثلاثة والقادة  في المناطق المحيطة مندهشين لرؤية هذا المشهد. أي نوع من الهالة والقوة كان هذا؟ كان في الواقع قادرا على المجيء والذهاب كما يشاء في خضم جيش من عشرات الآلاف من الرجال والخيول، سالما تماما!

استمتعوا~

طعن السيف الفولاذي الداكن الشبكة السوداء. خلق الاحتكاك شرارات شرسة، لكنه لم يستطع قطع الشبكة السوداء!

طبعا تم تاكيد ان شيداوين هي القائد العام الثالث للمقر العسكري

طار دوديان على طول الطريق. فجأة رأى أن الجيش أمام عربة القائد تم تقسيمه إلى جانبين. كان هناك فرسان أرجوانيون مع ريش أرجواني مرفرف على خوذاتهم. كان جيش الريشة الأرجواني الشهير للمقر العسكري. كانت البطاقة الرابحة للجيش هي التي جعلت البرابرة يعانون من مصاعب لا حصر لها. كانت أيضا الورقة الرابحة للجيش هي التي جعلت النبلاء يخشونهم.

لماذا لم تنزله بعد؟ ألم تقل أنه كان وحيدا؟” قال جنرال من فئة الخمس نجوم لفارس عقيد بجوار العربة: “أعطني التلسكوب”. أخرج الفارس العقيد التلسكوب على الفور وسلمه إلى الجنرال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط