نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 669

لا يمكن أن يتعايش الأبيض والأسود أبدا

لا يمكن أن يتعايش الأبيض والأسود أبدا

……

استجاب دين وانقطعت أفكاره. عبس قليلا وقال: “استمري”.

……..

ابتسم دين عندما رأى رد فعلها. لكن كان هناك القليل من الحزن في قلبه. لمس يدها الباردة وقبلها. بعد وقت طويل ترك يدها. نهض وذهب إلى المكتب المجاور له. استمر في إنشاء اختراعه التالي. الآن بعد أن أصبح لديه كهرباء، يمكنه إنشاء المزيد من الأشياء.

جبل ووتو

“سيدي؟” رأت غلين أن دوديان لم يتحدث لفترة طويلة. كانت منزعجة عندما نادته.

أبلغت غلين دوديان: “سيدي، تسللت إلى أحد الفروع من  معهد ابحاث الوحوش في الجدار الداخلي وسألت الموظفين. قالوا إن هناك العديد من مستويات الصعوبة في صنع الأسلحة السحرية. يعتمد ذلك بشكل أساسي على مواد ودرجة الأداء للسلاح السحري. إذا كنت ترغب في صنع سلاح سحري اسطوري، فأنت بحاجة إلى طبيب.

لم يتوقع دين عودتها. كان يعلم أن قلب الفتاة لم يكن معه بعد الأحداث السابقة. ربما كان ذلك بسبب أفعاله التي جعلت من الصعب على الفتاة قبولها. لقد توقع مثل هذا الموقف منذ فترة طويلة. لهذا السبب أرسل ميسون وزاك إلى هوك آي للتدريب.

“طبيب؟” سمع دين، الذي كان يفكر، المصطلح. كان في حيرة من أمره. هل كانت مصادفة أم كان اسما موروثا من العصر القديم؟ إذا كان هذا هو الأخير، فهذا يعني أن الجدار الداخلي لديه أدلة حول العصر القديم. لكنه لم يكن يعرف كم لديهم. لقد ذهب إلى الجدار الداخلي لكنه لم ير أي أدوات كهربائية. أظهر أنه حتى الجدار الداخلي لم يكن لديه القدرة على توليد الكهرباء.

لكنها لم ترغب في توريط الآخرين.

هل هي حقا مجرد مصادفة؟ عبس دوديان. من بيئة الجدار الداخلي، لا يبدو أنهم أتقنوا معرفة العصر القديم. وإلا لما تغير نظام اللغة تماما.

كان على المرء أن يعرف أن إنشاء نظام لغوي جديد كان صعبا للغاية، وكان من الصعب إكماله في غضون ثلاثمائة عام قصيرة. علاوة على ذلك، بالمقارنة مع نظام اللغة في العصر القديم، اكتشف أن النظام اللغوي الذي كانوا يستخدمونه الآن كان مشابها تماما للأحرف الصينية في العصر القديم!

إذا لم يتمكن الجهاز من اكتشاف العدو، فيجب ان يكون العدو من  الأساس كلي القدرة.

كانت الأحرف الصينية هي اللغة الوحيدة عالية المستوى في العالم في العصر القديم. لقد عجل لآلاف السنين ولكن نظام اللغة الذي كانوا يستخدمونه الآن لم يكن أدنى من الأحرف الصينية.

حقا؟” ضاقت عيون دين: “هل تحققت من هيكل المجاري تحت الأرض لجميع المدن الكبيرة في الجدار الداخلي؟”

“سيدي؟” رأت غلين أن دوديان لم يتحدث لفترة طويلة. كانت منزعجة عندما نادته.

كان هذا أملا ضعيفا، لكنه جعله يشعر بالحماس الشديد!

استجاب دين وانقطعت أفكاره. عبس قليلا وقال: “استمري”.

……..

لقد قمت بالتحقيق. الطبيب هو لقب رفيع المستوى للغاية في معهد ابحاث الوحوش. هناك رتبة أعلى من الطبيب. بشكل عام، سيعمل الطبيب كمدير للفرع. قالت غلين: “نادرا ما يظهر الطبيب الكبير. عادة ما يدرس فقط مشاريع على مستوى الوحوش الأسطورية. أما بالنسبة للمشاريع الوحوش  النادرة ، فإن الطبيب هو المسؤول عنها.

خفف وجه دين. ستكون مشكلة كبيرة إذا قالت غوينيث إنها رسمتهم بنفسها. في غضون 24 ساعة فقط، سيكون من الصعب جدا عليها السفر إلى جميع المدن. علاوة على ذلك، سيكون من الصعب جدا عليها رسم الكثير من الرسومات الرائعة حتى مع سرعتها.

حتى لو استخدمت هجمات التسلل، فإنها لا تستطيع اغتيال الأ شخص أو شخصين فقط. و ستفقد حياتها.

(لا اعلم ما هو التصنيف لديهم لكن اعتقد طبيب و طبيب كبير و الطبيب اقل رتبه من الطبيب الكبير  با المستقبل اذا وضحت التصنيفات ارجع اعدلهم)

“وحوش ذات رؤوس بشرية؟” كان هناك أثر للبرودة في عيون دين عندما فكر في الأشياء التي أخبرته بها شيداوين. في كل عام، ينقل الجيش عددا كبيرا من الناس من الأحياء الفقيرة والمناطق المدنية إلى معهد ابحاث الوحوش  في الجدار الداخلي. كان من بين هؤلاء الأشخاص الرجال والنساء والأطفال وكبار السن وغيرهم من الأشخاص من مختلف الأنواع والأعمار. يبدو أن معهد أبحاث الوحوش ملتزم بدراسة العلاقة بين البشر والوحوش.

طبيب؟ شعر دوديان بالارتياح بشكل لا يمكن تفسيره: “لقد عملت بجد للعثور على الكثير من المعلومات في يوم واحد فقط. ماذا حدث لكتفك؟ هل هذا مؤلم؟”

في هذه المرحلة، تذكرت مرة أخرى وجوه المخلوقات التي يبدو أنها نائمة في الجرار الخضراء، وشعرت غريزيا بالبرد أسفل عمودها الفقري.

نظرت غلين إلى يدها اليمنى. لم تتوقع أن تكون عيون دوديان حادة جدا. ابتسمت: “إنها مجرد إصابة صغيرة. إنها ليست مشكلة كبيرة. لاداعي للقلق بشأن ذلك يا سيدي.

لم يتوقع دين عودتها. كان يعلم أن قلب الفتاة لم يكن معه بعد الأحداث السابقة. ربما كان ذلك بسبب أفعاله التي جعلت من الصعب على الفتاة قبولها. لقد توقع مثل هذا الموقف منذ فترة طويلة. لهذا السبب أرسل ميسون وزاك إلى هوك آي للتدريب.

“نيوس، اذهب واطلب من الكاهن أن يأتي ويعالج غلين. طلب دوديان نويس.

هزت غوينيث رأسها: “لقد وجدتهم عن طريق بعض اتصالتي في الجدار . إنها أحدث الرسومات.“

نعم يا سيدي. أومأ نويس برأسه وتراجع بصمت.

بعد كل شيء، على الرغم من أن قدرة عائشة على الإدراك كانت متفوقة، إلا أنها كانت جيدة في إخفاء العلامات السحرية. قد لا تستطيع اكتشاف بعضهم. لكن المستشعر البيولوجي الذي كان سيصنعه كان أكثر شمولا. يمكنه الكشف عن تفاعل مصدر الحرارة والمجال المغناطيسي البيولوجي وصدى الأرض. حتى لو كان بإمكان العدو إخفاء مصدر الحرارة وصوت الخطى، فسيكون من الصعب إخفاء المجال المغناطيسي البيولوجي المنبعث من الجسم.

شعرت غلين بأثر من الدفء في قلبها. لم تستمر في الرفض، “السيد الشاب، بالإضافة إلى هذه المعلومات، رأيت أيضا بعض الأشياءالغريبة عندما تسللت إلى معهد ابحاث الوحوش. لا أعرف كيف أصفهم. حسنا، دعني أفكر، كانت بعض الجرار الخضراء الكبيرة. بدوا مثل الجرار المليئة بالسائل الأخضر. كانت هناك بعض المخلوقات الغريبة غارقة فيها. كان بعضها وحوشا، ولكن بعضها كان وحوشا برؤوس بشرية وأجساد شيطانية. بدا وكأن رأسا بشريا قد تم تطعيمه على جسد وحش.

شعرت غلين بأثر من الدفء في قلبها. لم تستمر في الرفض، “السيد الشاب، بالإضافة إلى هذه المعلومات، رأيت أيضا بعض الأشياءالغريبة عندما تسللت إلى معهد ابحاث الوحوش. لا أعرف كيف أصفهم. حسنا، دعني أفكر، كانت بعض الجرار الخضراء الكبيرة. بدوا مثل الجرار المليئة بالسائل الأخضر. كانت هناك بعض المخلوقات الغريبة غارقة فيها. كان بعضها وحوشا، ولكن بعضها كان وحوشا برؤوس بشرية وأجساد شيطانية. بدا وكأن رأسا بشريا قد تم تطعيمه على جسد وحش.“


في هذه المرحلة، تذكرت مرة أخرى وجوه المخلوقات التي يبدو أنها نائمة في الجرار الخضراء، وشعرت غريزيا بالبرد أسفل عمودها الفقري.

كان على المرء أن يعرف أن إنشاء نظام لغوي جديد كان صعبا للغاية، وكان من الصعب إكماله في غضون ثلاثمائة عام قصيرة. علاوة على ذلك، بالمقارنة مع نظام اللغة في العصر القديم، اكتشف أن النظام اللغوي الذي كانوا يستخدمونه الآن كان مشابها تماما للأحرف الصينية في العصر القديم!

“وحوش ذات رؤوس بشرية؟” كان هناك أثر للبرودة في عيون دين عندما فكر في الأشياء التي أخبرته بها شيداوين. في كل عام، ينقل الجيش عددا كبيرا من الناس من الأحياء الفقيرة والمناطق المدنية إلى معهد ابحاث الوحوش  في الجدار الداخلي. كان من بين هؤلاء الأشخاص الرجال والنساء والأطفال وكبار السن وغيرهم من الأشخاص من مختلف الأنواع والأعمار. يبدو أن معهد أبحاث الوحوش ملتزم بدراسة العلاقة بين البشر والوحوش.

كان دين وعائشة الوحيدين المتبقيين في المعبد الفارغ بعد مغادرة نويس. نظر دين إلى وجهها: “سأعيدك قريبا.“

ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان هذا البحث القاسي والمدمر سرا مفتوحا أو تجربة خاصة لمعهد أبحاث الوحوش.

استمتعوا~~~~~~~~~

ومع ذلك، بالنسبة له، قد تكون هذه أخبارا جيدة! استخدم معهد مأبحاث الوحوش عددا كبيرا من البشر كأهداف تجريبية. هذا يعني أنهممن  المرجح أن يدرسوا الأشخاص المصابين بفيروس اللاموتى. كان من المحتمل جدا أن يجدوا طريقة لاستعادة وعي عائشة الأصلي!

بعد لحظة جاء الكاهن وأخذ غلين للشفاء.

كان هذا أملا ضعيفا، لكنه جعله يشعر بالحماس الشديد!

كانت عائشة صامتة.

بعد لحظة جاء الكاهن وأخذ غلين للشفاء.

استمتعوا~~~~~~~~~

عادت غوينيث بعد وقت قصير من رحيل غلين.

أخذ دين الورقة ونظر إليها. كان لكل منهم خريطة واضحة لهيكل الصرف الصحي تحت الأرض والمظهر العام للمدينة بأكملها. غرق وجهه وهو ينظر إلى غوينيث: “هل رسمت كل هذه؟”

لم يتوقع دين عودتها. كان يعلم أن قلب الفتاة لم يكن معه بعد الأحداث السابقة. ربما كان ذلك بسبب أفعاله التي جعلت من الصعب على الفتاة قبولها. لقد توقع مثل هذا الموقف منذ فترة طويلة. لهذا السبب أرسل ميسون وزاك إلى هوك آي للتدريب.

اذهبي وخذي قسطا من الراحة. لم يقل دين الكثير لأنه أشار إليها بالمغادرة. نظر إلى الرسومات في يده وأحصاها. كان هناك ثلاثة عشر رسما في المجموع. على الرغم من أنه لم يكن يعرف النسبة المئوية لإجمالي سكان الجدار الداخلي الذي تحتله المدن الثلاث عشرة، إلا أن التأثير يجب أن يكون هو نفسه كما توقع إذا تم تنفيذ الخطة.

كانت غوينيث مختلفة عن غلين ونيوس. لقد اختبرت الشعور بأنها محاطة بالظلام في سجن اوردة الشائكة . كانت حياتها السابقة مثل قطعة من الورق الأبيض.

خفضت غوينيث رأسها: “إنهم أقاربي. لن يقوموا بتسريب أي معلومات.“

لم تشير الورقة البيضاء إلى الجهل ولكنها نقية!

هل هي حقا مجرد مصادفة؟ عبس دوديان. من بيئة الجدار الداخلي، لا يبدو أنهم أتقنوا معرفة العصر القديم. وإلا لما تغير نظام اللغة تماما.

كمعاقب للقاضي لم يكن يعلم أن معظم الأفكار التي غرست فيها كانت كراهية تجاه المؤمنين المظلمين وجميع أنواع منتهكي القانون.

نعم يا سيدي. أومأ نويس برأسه وتراجع بصمت.

على الرغم من انه تم سجنها ككبش فداء وتعذيبها بقسوة، إلا أن هذه الفتاة الصغيرة لم تكن مثل الآخرين. لم تغرق تماما في الهاوية  للانتقام من العالم. لا يزال لديها ضمير في قلبها. لقد رأى هذا بالفعل وتوقع أنها ستتركه عاجلا أم آجلا لأنها لم تستطع تحمل ما فعله. لا يمكن أن يتعايش الأبيض والأسود أبدا، ولا يمكنهما معارضة بعضهما البعض إلا إذا صبغها باللون الأسود.

“اتصالات؟ لم أكن أتوقع أن يكون لديك معارف بعد سنوات عديدة. نظر إليها دين: “يجب أن يعرفوا أنه تم القبض عليك وسجنك. لماذا لم يبلغوا عنك إلى الجيش؟”


“لقد عدت. نظر إليها دين بهدوء، وتحول عقله.

شعرت غلين بأثر من الدفء في قلبها. لم تستمر في الرفض، “السيد الشاب، بالإضافة إلى هذه المعلومات، رأيت أيضا بعض الأشياءالغريبة عندما تسللت إلى معهد ابحاث الوحوش. لا أعرف كيف أصفهم. حسنا، دعني أفكر، كانت بعض الجرار الخضراء الكبيرة. بدوا مثل الجرار المليئة بالسائل الأخضر. كانت هناك بعض المخلوقات الغريبة غارقة فيها. كان بعضها وحوشا، ولكن بعضها كان وحوشا برؤوس بشرية وأجساد شيطانية. بدا وكأن رأسا بشريا قد تم تطعيمه على جسد وحش.“

جائت غوينيث بصمت أمام دين وحيته: “سيدي، لقد عدت. لقد أكملت المهمة التي أعطيتني إياها.

أحنت غوينيث رأسها وقال: “شكرا لك، أيها السيد الشاب، على لطفك.“ على الرغم من أنها قالت نعم، إلا أنها كانت تعلم أن هذا مستحيل! لقد رأت ريشيليو يتعرض للتهديد من قبل دين بسبب حياة حفيده. كيف يمكنها جر أقاربها إلى بحر النار؟ لم يكن لدى غوينيث أي ندم طالما أنها يمكن أن تنتقم. حتى لو اضطرت إلى التضحية بنفسها، فلن تشعر بأي ندم.

حقا؟” ضاقت عيون دين: “هل تحققت من هيكل المجاري تحت الأرض لجميع المدن الكبيرة في الجدار الداخلي؟”

انحنى غوينيث: “نعم يا سيدي.“

انحنى غوينيث: “نعم يا سيدي.

حقا؟” ضاقت عيون دين: “هل تحققت من هيكل المجاري تحت الأرض لجميع المدن الكبيرة في الجدار الداخلي؟”

“دعيني أرى.

“نيوس، اذهب واطلب من الكاهن أن يأتي ويعالج غلين.“ طلب دوديان نويس.

سلمت غوينيث كومة من ورق الثلج من حقيبتها.

كان دين وعائشة الوحيدين المتبقيين في المعبد الفارغ بعد مغادرة نويس. نظر دين إلى وجهها: “سأعيدك قريبا.“

أخذ دين الورقة ونظر إليها. كان لكل منهم خريطة واضحة لهيكل الصرف الصحي تحت الأرض والمظهر العام للمدينة بأكملها. غرق وجهه وهو ينظر إلى غوينيث: “هل رسمت كل هذه؟”

هزت غوينيث رأسها: “لقد وجدتهم عن طريق بعض اتصالتي في الجدار . إنها أحدث الرسومات.“

هزت غوينيث رأسها: “لقد وجدتهم عن طريق بعض اتصالتي في الجدار . إنها أحدث الرسومات.

“طبيب؟” سمع دين، الذي كان يفكر، المصطلح. كان في حيرة من أمره. هل كانت مصادفة أم كان اسما موروثا من العصر القديم؟ إذا كان هذا هو الأخير، فهذا يعني أن الجدار الداخلي لديه أدلة حول العصر القديم. لكنه لم يكن يعرف كم لديهم. لقد ذهب إلى الجدار الداخلي لكنه لم ير أي أدوات كهربائية. أظهر أنه حتى الجدار الداخلي لم يكن لديه القدرة على توليد الكهرباء.

خفف وجه دين. ستكون مشكلة كبيرة إذا قالت غوينيث إنها رسمتهم بنفسها. في غضون 24 ساعة فقط، سيكون من الصعب جدا عليها السفر إلى جميع المدن. علاوة على ذلك، سيكون من الصعب جدا عليها رسم الكثير من الرسومات الرائعة حتى مع سرعتها.

اذهبي وخذي قسطا من الراحة. لم يقل دين الكثير لأنه أشار إليها بالمغادرة. نظر إلى الرسومات في يده وأحصاها. كان هناك ثلاثة عشر رسما في المجموع. على الرغم من أنه لم يكن يعرف النسبة المئوية لإجمالي سكان الجدار الداخلي الذي تحتله المدن الثلاث عشرة، إلا أن التأثير يجب أن يكون هو نفسه كما توقع إذا تم تنفيذ الخطة.

“اتصالات؟ لم أكن أتوقع أن يكون لديك معارف بعد سنوات عديدة. نظر إليها دين: “يجب أن يعرفوا أنه تم القبض عليك وسجنك. لماذا لم يبلغوا عنك إلى الجيش؟”

أحنت غوينيث رأسها وقال: “شكرا لك، أيها السيد الشاب، على لطفك.“ على الرغم من أنها قالت نعم، إلا أنها كانت تعلم أن هذا مستحيل! لقد رأت ريشيليو يتعرض للتهديد من قبل دين بسبب حياة حفيده. كيف يمكنها جر أقاربها إلى بحر النار؟ لم يكن لدى غوينيث أي ندم طالما أنها يمكن أن تنتقم. حتى لو اضطرت إلى التضحية بنفسها، فلن تشعر بأي ندم.

خفضت غوينيث رأسها: “إنهم أقاربي. لن يقوموا بتسريب أي معلومات.

ابتسم دين عندما رأى رد فعلها. لكن كان هناك القليل من الحزن في قلبه. لمس يدها الباردة وقبلها. بعد وقت طويل ترك يدها. نهض وذهب إلى المكتب المجاور له. استمر في إنشاء اختراعه التالي. الآن بعد أن أصبح لديه كهرباء، يمكنه إنشاء المزيد من الأشياء.

أضاق دين عينيه: “ألم تذهبي لرؤية عائلة لابورت؟ هل هم بخير؟”

على الرغم من انه تم سجنها ككبش فداء وتعذيبها بقسوة، إلا أن هذه الفتاة الصغيرة لم تكن مثل الآخرين. لم تغرق تماما في الهاوية  للانتقام من العالم. لا يزال لديها ضمير في قلبها. لقد رأى هذا بالفعل وتوقع أنها ستتركه عاجلا أم آجلا لأنها لم تستطع تحمل ما فعله. لا يمكن أن يتعايش الأبيض والأسود أبدا، ولا يمكنهما معارضة بعضهما البعض إلا إذا صبغها باللون الأسود.

ارتجف جسد غوينيث. كان اسم “لابورت” مثل سحابة مظلمة في حياتها، تغطي كل أملها ونورها. كان أيضا الوجود الذي  أرادت دائما تمزيقه!

كانت عائشة صامتة.

“لم أذهب! انكمشة أصابعها في بقبضة. تحرك صدرها قليلا لأعلى ولأسفل.

طبيب؟ شعر دوديان بالارتياح بشكل لا يمكن تفسيره: “لقد عملت بجد للعثور على الكثير من المعلومات في يوم واحد فقط. ماذا حدث لكتفك؟ هل هذا مؤلم؟”

عرف دين أن هدفها الوحيد هو استخدام قوته لتدمير عائلة لابورت في الجدار الداخلي. لم تستطع فعل ذلك بنفسها. بعد كل شيء، كانت مجرد معاقبة على مستوى “ميدالية الشمس”. على الرغم من أنها حصلت على نخاع الإله وكان لديها قوة لامحدود اساسي لها لكنها كانت ضعيفة جدا أمام النبلاء.

هل هي حقا مجرد مصادفة؟ عبس دوديان. من بيئة الجدار الداخلي، لا يبدو أنهم أتقنوا معرفة العصر القديم. وإلا لما تغير نظام اللغة تماما.

حتى لو استخدمت هجمات التسلل، فإنها لا تستطيع اغتيال الأ شخص أو شخصين فقط. و ستفقد حياتها.

إذا لم يتمكن الجهاز من اكتشاف العدو، فيجب ان يكون العدو من  الأساس كلي القدرة.

لهذا السبب تم إرسالها إلى سجن الزهرة الشائكة. كانت عائلة لابورت لا تزال مزدهرة وفقدت ورقة أو اثنتين فقط.

نعم، أيها السيد الشاب. أخذ نويس الرسومات.

لم أكن أتوقع أن يكون لديك أقارب. يجب أن تفتقديهم بعد سنوات عديدة. قال دين: “كنت سأمنحك المزيد من الوقت للالتقاء بهم. إذا كانت هناك فرصة، فأحضريهم إلى هنا. إنه أكثر أمانا من الجدار الداخلي.

“سيدي؟” رأت غلين أن دوديان لم يتحدث لفترة طويلة. كانت منزعجة عندما نادته.


أحنت غوينيث رأسها وقال: “شكرا لك، أيها السيد الشاب، على لطفك. على الرغم من أنها قالت نعم، إلا أنها كانت تعلم أن هذا مستحيل! لقد رأت ريشيليو يتعرض للتهديد من قبل دين بسبب حياة حفيده. كيف يمكنها جر أقاربها إلى بحر النار؟ لم يكن لدى غوينيث أي ندم طالما أنها يمكن أن تنتقم. حتى لو اضطرت إلى التضحية بنفسها، فلن تشعر بأي ندم.

جائت غوينيث بصمت أمام دين وحيته: “سيدي، لقد عدت. لقد أكملت المهمة التي أعطيتني إياها.“

لكنها لم ترغب في توريط الآخرين.

في هذه المرحلة، تذكرت مرة أخرى وجوه المخلوقات التي يبدو أنها نائمة في الجرار الخضراء، وشعرت غريزيا بالبرد أسفل عمودها الفقري.

اذهبي وخذي قسطا من الراحة. لم يقل دين الكثير لأنه أشار إليها بالمغادرة. نظر إلى الرسومات في يده وأحصاها. كان هناك ثلاثة عشر رسما في المجموع. على الرغم من أنه لم يكن يعرف النسبة المئوية لإجمالي سكان الجدار الداخلي الذي تحتله المدن الثلاث عشرة، إلا أن التأثير يجب أن يكون هو نفسه كما توقع إذا تم تنفيذ الخطة.

لم أكن أتوقع أن يكون لديك أقارب. يجب أن تفتقديهم بعد سنوات عديدة.“ قال دين: “كنت سأمنحك المزيد من الوقت للالتقاء بهم. إذا كانت هناك فرصة، فأحضريهم إلى هنا. إنه أكثر أمانا من الجدار الداخلي.“

بالتفكير في هذا، سلم المخططات إلى نويس وقال: “ابحث عن شخص ما لعمل نسختين من كل من هذه المخططات”.

كان دين وعائشة الوحيدين المتبقيين في المعبد الفارغ بعد مغادرة نويس. نظر دين إلى وجهها: “سأعيدك قريبا.“

نعم، أيها السيد الشاب. أخذ نويس الرسومات.

نعم يا سيدي. أومأ نويس برأسه وتراجع بصمت.

كان دين وعائشة الوحيدين المتبقيين في المعبد الفارغ بعد مغادرة نويس. نظر دين إلى وجهها: “سأعيدك قريبا.

شعرت غلين بأثر من الدفء في قلبها. لم تستمر في الرفض، “السيد الشاب، بالإضافة إلى هذه المعلومات، رأيت أيضا بعض الأشياءالغريبة عندما تسللت إلى معهد ابحاث الوحوش. لا أعرف كيف أصفهم. حسنا، دعني أفكر، كانت بعض الجرار الخضراء الكبيرة. بدوا مثل الجرار المليئة بالسائل الأخضر. كانت هناك بعض المخلوقات الغريبة غارقة فيها. كان بعضها وحوشا، ولكن بعضها كان وحوشا برؤوس بشرية وأجساد شيطانية. بدا وكأن رأسا بشريا قد تم تطعيمه على جسد وحش.“

كانت عائشة صامتة.

نظرت غلين إلى يدها اليمنى. لم تتوقع أن تكون عيون دوديان حادة جدا. ابتسمت: “إنها مجرد إصابة صغيرة. إنها ليست مشكلة كبيرة. لاداعي للقلق بشأن ذلك يا سيدي.“

ابتسم دين عندما رأى رد فعلها. لكن كان هناك القليل من الحزن في قلبه. لمس يدها الباردة وقبلها. بعد وقت طويل ترك يدها. نهض وذهب إلى المكتب المجاور له. استمر في إنشاء اختراعه التالي. الآن بعد أن أصبح لديه كهرباء، يمكنه إنشاء المزيد من الأشياء.

(لا اعلم ما هو التصنيف لديهم لكن اعتقد طبيب و طبيب كبير و الطبيب اقل رتبه من الطبيب الكبير  با المستقبل اذا وضحت التصنيفات ارجع اعدلهم)

أكثر ما يحتاجون إليه الآن، وحدث أنهم تمكنوا من إنتاجه بمستواه الحالي من الحرفية، هو المستشعر البيولوجي.

“سيدي؟” رأت غلين أن دوديان لم يتحدث لفترة طويلة. كانت منزعجة عندما نادته.

لم يكن عليه أن يقلق بشأن هجمات التسلل إذا استخدمها مع حاجز البرق.

على الرغم من انه تم سجنها ككبش فداء وتعذيبها بقسوة، إلا أن هذه الفتاة الصغيرة لم تكن مثل الآخرين. لم تغرق تماما في الهاوية  للانتقام من العالم. لا يزال لديها ضمير في قلبها. لقد رأى هذا بالفعل وتوقع أنها ستتركه عاجلا أم آجلا لأنها لم تستطع تحمل ما فعله. لا يمكن أن يتعايش الأبيض والأسود أبدا، ولا يمكنهما معارضة بعضهما البعض إلا إذا صبغها باللون الأسود.

بعد كل شيء، على الرغم من أن قدرة عائشة على الإدراك كانت متفوقة، إلا أنها كانت جيدة في إخفاء العلامات السحرية. قد لا تستطيع اكتشاف بعضهم. لكن المستشعر البيولوجي الذي كان سيصنعه كان أكثر شمولا. يمكنه الكشف عن تفاعل مصدر الحرارة والمجال المغناطيسي البيولوجي وصدى الأرض. حتى لو كان بإمكان العدو إخفاء مصدر الحرارة وصوت الخطى، فسيكون من الصعب إخفاء المجال المغناطيسي البيولوجي المنبعث من الجسم.

خفف وجه دين. ستكون مشكلة كبيرة إذا قالت غوينيث إنها رسمتهم بنفسها. في غضون 24 ساعة فقط، سيكون من الصعب جدا عليها السفر إلى جميع المدن. علاوة على ذلك، سيكون من الصعب جدا عليها رسم الكثير من الرسومات الرائعة حتى مع سرعتها.

إذا لم يتمكن الجهاز من اكتشاف العدو، فيجب ان يكون العدو من  الأساس كلي القدرة.

بالتفكير في هذا، سلم المخططات إلى نويس وقال: “ابحث عن شخص ما لعمل نسختين من كل من هذه المخططات”.

بعد يوم وليلة من إعادة الإعمار، تم تحويل المعبد بالكامل إلى تصميمه. على الرغم من عدم وجود تغييرات كثيرة من الخارج، إلا أنه كانت هناك كابلات مدفونة في الأعمدة وتحت أرضية المعبد. كانت بعض الأعمال الفنية والمزهريات والمنحوتات في المعبد تحتوي جميعها على آليات تنشيط مخفية. بمجرد تنشيط الآلية، سيتم شحن جميع الأسلاك في المعبد. طالما تم لمسها، فإنها ستتحول إلى مصابيح كهربائية!

“دعيني أرى.“

استمتعوا~~~~~~~~~

نظرت غلين إلى يدها اليمنى. لم تتوقع أن تكون عيون دوديان حادة جدا. ابتسمت: “إنها مجرد إصابة صغيرة. إنها ليست مشكلة كبيرة. لاداعي للقلق بشأن ذلك يا سيدي.“

أضاق دين عينيه: “ألم تذهبي لرؤية عائلة لابورت؟ هل هم بخير؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط