لطالما كنت متساهلا مع السجناء
أنا–أعلم.“ أصيب بارتون بالذعر ووافق دون وعي. أراد أن يسأل عما إذا كان دين قد أصيب، لكنه وجد أن دين قد غادر مع عائشة. أدارنظره إلى ساحة المعركة ورأى نيوس يركض مع وحش بشري غريب بين ذراعيه. جعله الجسد الغريب للوحش البشري يشعر غريزيا بالخوف والاشمئزاز.
“سأذهب أولا.“ قال نويس في عجلة من أمره عندما مر بجانب بارتون.
“سجن؟” هز دين رأسه: “اذهب واحصل على سلاحي.“
لقد عزت نفسها بصمت وهضمت الغضب في قلبها.
بعد لحظة، تم قطع كل جسد إليانور الشيطاني، بما في ذلك ذراعيها. تم قطع ساقيها تحت الركبتين. كان الجزء العلوي من جسدها فقط مغطى بدروع سوداء.
حمل دين المنجل القاطع. على الرغم من أنها كانت في حالة مطوية، إلا أنها كانت واسعة وطويلة للغاية. استهدف الجزء الضعيف من الجسم الشيطاني على بطن المرأة وقطع.
تغير وجه إليانور عندما سمعت كلمات دين. نظرت بسرعة حولها ورأت عائشة جالسة على الكرسي المجاور لها. كانت عائشة.
في هذا الوقت، جاء نويس من خارج المعبد. لقد صدم عندما رأى دين يركب على جثة إليانور. لم يكن يتوقع أن تستيقظ المرأة المرعبة. لكن يبدو أن دين كان يسيطر عليها. تقدم بعناية وقال: “سيدي، لقد أحضرت الشيء.“ لم يقل المخدر مباشرة لأنه كان قلقا من أنه سيحفز الوحش.
أومأ بارتون برأسه ونظر إلى ظهر نويس حتى اختفى. سحب نظره ببطء وجاء إلى ساحة المعركة السابقة. رأى فجأة حفرة صادمة. لقد صدم سرا. إذا لم يرها بأم عينيه، فلن يجرؤ على تخيل أنها ناجمة عن إنسان. هل كان الشخص الذي كان يحمله نويس لا يزال إنسانا؟
إنها لم تموت! ولن تموت! كان وجه دين شرسا وحتى ملتويا بعض الشيء. ومضت عيناه بضوء بارد مخيف. نظر مباشرة إلى عينيها كما لوكان يجعلها تستسلم وتتفق مع كلماته: “إنها ليست زومبي. لا تدعني أسمعك تهينيها مرة أخرى، وإلا سأجعلك تتوسلين للموت!“
علاوة على ذلك، حتى لو لم تستطع الهروب وتم سجنها، فإنها تعتقد أنه إذا علمت هايلي أنها لم تعد، فستحصل على الإجابة التي تريدها. ثم سوف تأتي إلى الجدار الخارجي للقتال مع عائشة وإنقاذها.
“سأذهب أولا.“ قال نويس في عجلة من أمره عندما مر بجانب بارتون.
لقد عزت نفسها بصمت وهضمت الغضب في قلبها.
“سأذهب أولا.“ قال نويس في عجلة من أمره عندما مر بجانب بارتون.
ذهب دين إلى رف الأسلحة في المعبد بعد مغادرة نويس. أخرج بعض السيوف والسكاكين منه. ثم بحث في رف أدوية الطوارئ للعثور على بعض الأدوية. كما يقول المثل، جميع الأدوية سامة. كان هذا المفهوم شائعا في أي بلد وفي أي عصر. في هذا العصر، تم صنع العديد منالأدوية من تحلل السموم. على سبيل المثال التخدير. سيموت شخص عادي إذا كان هناك الكثير منه.
فوجئ نويس لكنه عرف على الفور السلاح الذي كان يتحدث عنه دين. بعد لحظة عاد إلى المعبد. كان يحمل السلاح الذي صاغه دين في المنطقة التاسعة.
شعرت إليانور أن دماغها متصلب ورؤيتها غير واضحة تدريجيا.
بعد حقن المخدر، شعرت إليانور على الفور أن المنطقة التي تم حقنها تفقد إحساسها، كما لو كانت قد تصلبت. كانت تعرف أنه لم يكن مسكن الألم الذي كان يتحدث عنه دين. كان نوعا من السم من شأنه أن يجعلها تفقد فعاليتها القتالية! ومع ذلك، كانت تتوقع ذلك. لقد فكرت في إمكانية أن تصبح سجينة عندما اختارت التحمل. لم تكن أن تصبح سجينة أسوأ نتيجة بالنسبة لها. بادئ ذي بدء، كانت متأكدة من أن الطرف الآخر لن يقتلها بسهولة. خلاف ذلك، يمكنه فقط قتلها مباشرة. لذلك، أتيحت لها العديد من الفرص للهروب بينما كانت سجينة. طالما أن الطرف الآخر كان مهملا قليلا أو كشف عن عيب، فإنها ستكون قادرة على الهروب!
حمل دين المنجل القاطع. على الرغم من أنها كانت في حالة مطوية، إلا أنها كانت واسعة وطويلة للغاية. استهدف الجزء الضعيف من الجسم الشيطاني على بطن المرأة وقطع.
تغير وجه إليانور عندما سمعت كلمات دين. نظرت بسرعة حولها ورأت عائشة جالسة على الكرسي المجاور لها. كانت عائشة.
كانت هناك بعض الأدوية التي يمكن أن تخفف الألم وتوقف النزيف.
بغض النظر عما كان عليه، كان أفضل من القتل على الفور إذا قاومت.
لطالما كنت متساهلا مع السجناء. يجب أن تنامي أولا.“ أخذت دين أنبوبا آخر من التخدير وحقنه في الخنجر على حلقها. تدفق تأثيرالتخدير بسرعة إلى دماغها من خلال الأوعية الدموية.
(لا يمكن مقارنة حياة الشخص الخارجي بحياتي.)
لم يشعر دين بالذعر عندما رآها تستيقظ. لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق حتى تستيقظ. لهذا السبب لم ينتظر نيوس للحصول على التخدير.
شد قلبها وقمعت نيتها في القتل. حدقت في دين ببرود وقالت: “هل تريد أن تحتجزني رهينة؟ معك فقط؟ على الرغم من أنني لا أعرف ماحدث لصاحبة السمو عائشة ولكن إذا كان تخميني صحيحا، فيجب أن تكون ميتة. الآن، إنها مجرد زومبي. أنا فقط لا أعرف لماذا لا تهاجمك. “
فوجئت إليانور: “ماذا ستفعل؟ ماذا تريد أن تحقن؟”
“سأذهب أولا.“ قال نويس في عجلة من أمره عندما مر بجانب بارتون.
شعر دين بالارتياح عندما رآها تعترف بالهزيمة. على الرغم من أنه يمكن أن يقتلها مباشرة إذا قاومت ولكن الأمر لم يكن يستحق كل هذا العناء. كانت الحياة أكثر قيمة من الموت! بالطبع، كان هناك أشخاص لم يتمكنوا حتى من المقارنة بشعر ساق الموتى.
بعد حقن المخدر، شعرت إليانور على الفور أن المنطقة التي تم حقنها تفقد إحساسها، كما لو كانت قد تصلبت. كانت تعرف أنه لم يكن مسكن الألم الذي كان يتحدث عنه دين. كان نوعا من السم من شأنه أن يجعلها تفقد فعاليتها القتالية! ومع ذلك، كانت تتوقع ذلك. لقد فكرت في إمكانية أن تصبح سجينة عندما اختارت التحمل. لم تكن أن تصبح سجينة أسوأ نتيجة بالنسبة لها. بادئ ذي بدء، كانت متأكدة من أن الطرف الآخر لن يقتلها بسهولة. خلاف ذلك، يمكنه فقط قتلها مباشرة. لذلك، أتيحت لها العديد من الفرص للهروب بينما كانت سجينة. طالما أن الطرف الآخر كان مهملا قليلا أو كشف عن عيب، فإنها ستكون قادرة على الهروب!
نظر نويس إلى الأطراف الدموية المنتشرة على أرضية القاعة. كان مثل المطهر على الأرض. شعر بالأشمئزاز وعدم الراحة التي لا يمكن تفسيرها. كان هذا هو المعبد، أقدس مكان. لكن الآن كان مثل الجحيم الحي!
“لا تتحركي!“ تحدث دين بسرعة: “طالما ترتجف يدي، سأقطع رقبتك. سموها عائشة ستقتلك!“ كان الطرف الآخر رائدا، لذلك خمن أنها يجب أن تعرف عائشة، لذلك ذكرها، ربما يمكن أن يقمعها.
شد قلبها وقمعت نيتها في القتل. حدقت في دين ببرود وقالت: “هل تريد أن تحتجزني رهينة؟ معك فقط؟ على الرغم من أنني لا أعرف ماحدث لصاحبة السمو عائشة ولكن إذا كان تخميني صحيحا، فيجب أن تكون ميتة. الآن، إنها مجرد زومبي. أنا فقط لا أعرف لماذا لا تهاجمك. “
لم تصدق إليانور كلماته. كان هناك غضب وتردد في قلبها. إذا قاومت ثم ناهيك عن عائشة التي كانت بجانبها، يمكن للمراهق قتلها. كانت تعرف أن دوديان كان على حق منذ البداية. طالما ارتجف الخنجر في يده قليلا، يمكنه قطع الأوعية الدموية في حلقها. بمجرد قطع هذا الجزء، بقدرتها على الشفاء الذاتي، ستنزف حتى الموت قبل أن تتمكن من الشفاء! علاوة على ذلك، كانت عائشة تتطلع إليها بشراسة. قد لاتحصل على العلاج في الوقت المناسب وستموت!
بغض النظر عما كان عليه، كان أفضل من القتل على الفور إذا قاومت.
“اخرسي!“ هدر دين وصفعها على وجهها.
لقد عزت نفسها بصمت وهضمت الغضب في قلبها.
شعرت إليانور أن دماغها متصلب ورؤيتها غير واضحة تدريجيا.
علاوة على ذلك، حتى لو لم تستطع الهروب وتم سجنها، فإنها تعتقد أنه إذا علمت هايلي أنها لم تعد، فستحصل على الإجابة التي تريدها. ثم سوف تأتي إلى الجدار الخارجي للقتال مع عائشة وإنقاذها.
صرت أسنانها وقررت تحملها.
قدر دين أن المخدر يجب أن يكون فعالا لذلك اتصل ب نويس لربط أطراف إليانور.
تم إرسال عدد كبير من المخدر إلى المعبد. حقنهم دين في أجزاء مختلفة من جسدها. عندما شعر أن ذلك كان كافيا، أحضر السلاسل وربط جميع أطرافها الشيطانية في الوضع الأقل قوة. كونها مقيدة في مثل هذا الموقف، على الرغم من أن لديها قوة رائدة، إلا أنها لم تستطع استخدام قوتها بالكامل.
أخرج دين عددا قليلا منهم ووجد بعض الأواني لطحنها إلى مسحوق ولطخها على الخناجر والسيوف. جاء إلى مقدمة القاتلة الأنثوية اللاواعية وبحث عن الهيكل الضعيف تحت درعها من خلال رؤيته بالأشعة السينية. سرعان ما وجد العديد من الأهداف. شد الخنجر وطعنه في شق رقيقة كالشعرة في داخل درعها بالقرب من حلقها.بوف! نضح الدم من الداخل.
“سأذهب أولا.“ قال نويس في عجلة من أمره عندما مر بجانب بارتون.
بغض النظر عما كان عليه، كان أفضل من القتل على الفور إذا قاومت.
ارتجف جسد إليانور قليلا. لم تستمع إلى كلمات دين على الإطلاق. أصابعها مشدودة ومرخية، ثم مشدودة مرة أخرى. تراجع الغضب في قلبها عدة مرات، لكنها تحملته أخيرا. لم يكن ذلك بسبب تهديد الشاب، ولكن لأنه إذا هاجمتها عائشة، فستقتلها عائشة في حالتها الحالية!
لم تصدق إليانور كلماته. كان هناك غضب وتردد في قلبها. إذا قاومت ثم ناهيك عن عائشة التي كانت بجانبها، يمكن للمراهق قتلها. كانت تعرف أن دوديان كان على حق منذ البداية. طالما ارتجف الخنجر في يده قليلا، يمكنه قطع الأوعية الدموية في حلقها. بمجرد قطع هذا الجزء، بقدرتها على الشفاء الذاتي، ستنزف حتى الموت قبل أن تتمكن من الشفاء! علاوة على ذلك، كانت عائشة تتطلع إليها بشراسة. قد لاتحصل على العلاج في الوقت المناسب وستموت!
نظر نويس إلى الأطراف الدموية المنتشرة على أرضية القاعة. كان مثل المطهر على الأرض. شعر بالأشمئزاز وعدم الراحة التي لا يمكن تفسيرها. كان هذا هو المعبد، أقدس مكان. لكن الآن كان مثل الجحيم الحي!
صرت أسنانها وقررت تحملها.
في الوقت نفسه، أيقظ الألم إليانور اللاواعية. أول شيء رأته عندما فتحت عينيها كان الشاب الذي كان على بعد بوصات فقط منها، يركب فوقها.
ذهب دين إلى رف الأسلحة في المعبد بعد مغادرة نويس. أخرج بعض السيوف والسكاكين منه. ثم بحث في رف أدوية الطوارئ للعثور على بعض الأدوية. كما يقول المثل، جميع الأدوية سامة. كان هذا المفهوم شائعا في أي بلد وفي أي عصر. في هذا العصر، تم صنع العديد منالأدوية من تحلل السموم. على سبيل المثال التخدير. سيموت شخص عادي إذا كان هناك الكثير منه.
كانت إليانور مندهشة. على الرغم من أن وجهها كان مغطى بالدرع الأسود ولم تشعر بالكثير من الألم، إلا أنها لم تتوقع أن تغضب كلماتها هذا الشاب. علاوة على ذلك، وجدت صعوبة في تصديق أنه كان جريئا جدا. متى تم صفعها على وجهها؟!
نظرت إليانور إلى دين ببرود: “أنت مخطئ إذا كنت تريد إخراج أي شيء مني.“
استمتعوا~~~~~الفصل ثالث لليوم
علاوة على ذلك، حتى لو لم تستطع الهروب وتم سجنها، فإنها تعتقد أنه إذا علمت هايلي أنها لم تعد، فستحصل على الإجابة التي تريدها. ثم سوف تأتي إلى الجدار الخارجي للقتال مع عائشة وإنقاذها.
صرت أسنانها وقررت تحملها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات