نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 675

أمل

أمل

بعد أن أحضر نويس الأدوية المختلفة، فحصها دين وعدل الجرعة بعناية. إذا كانت الجرعة صغيرة جدا، فسيكون من الصعب أن يكون لها تأثير. إذا كانت الجرعة كبيرة جدا، فقد كان يخشى أن يحقن الرائد الضعيف للغاية مباشرة حتى الموت.

بعد أن أحضر نويس الأدوية المختلفة، فحصها دين وعدل الجرعة بعناية. إذا كانت الجرعة صغيرة جدا، فسيكون من الصعب أن يكون لها تأثير. إذا كانت الجرعة كبيرة جدا، فقد كان يخشى أن يحقن الرائد الضعيف للغاية مباشرة حتى الموت.

لكي يكون في الجانب الآمن، قام أولا بتلفيق جرعة متوسطة وحقنها فيها. بعد ذلك، لاحظ التغيرات في العلامات الحيوية لجسمها. سرعان ما رأى أن نبضات قلبها تسارعت فجأة، وضربت بجنون، ثم ضعفت بسرعة، تليها نبضات قلب سريعة. كان هذا رد فعل غير طبيعي بعد حقنتان من الدواء. سيستهلك إلى حد كبير عمر المستخدم، ولكن في الوقت نفسه، سيجلب له متعة لا مثيل لها.

ومضغت، وبصقت على الجانب، وضحكت بصوت عال. الآن انتهيت أيضا.. هاها، أيها الشقي ذو الرائحة الكريهة، من طلب منك أن تكون فخورا ومتغطرسا جدا؟ الآن أنت مصاب أيضا!“

التقط دين الماء البارد وسكبه على وجه الرائدة.

استمتعوا~~~~~~~

رش الماء في كل مكان، وأخرج إليانور من نومها. نظرت إلى الأعلى على عجل، وانقبضت عينيها في حالة صدمة. بصرف النظر عن الشاب الذي أمامها، كانت الأرض تحت قدميه مصبوغة بالكامل باللون الأحمر. كانت الأطراف المغطاة بالدروع السوداء منتشرة في جميع أنحاءالمكان. بدوا مألوفين للغاية! نظرت إلى الأسفل وذهلت. اختفت ذراعاها، واختفى الجزء السفلي من جسدها أسفل الركبتين أيضا. لم يتبق سوى جذعها العاري!

“ماذا؟!“ هتف إليانور في حالة صدمة، ووجهها مليء بعدم التصديق. ولكن سرعان ما فكرت في عائشة التي تحولت إلى أموات لكنها لن تهاجم الصبي. كان هذا الموقف غريبا حقا. كانت متأكدة من أن عائشة قد تحولت إلى زومبي. من الواضح أن الرائحة الفاسدة الخافتة التي شمتها من قبل كانت مقفلة عندما رأت عائشة. جاءت هذه الرائحة من جسدها. كانت هذه رائحة الزومبي التي كانت على دراية كبيرة بها!

“لا، لا! كانت مرعوبة. كان من الصعب عليها قبول هذه الحقيقة. لم تعتقد أبدا أن المراهق الوسيم أمامها سيكون قاسيا جدا ولا يرحم! اعتقدت أنه على الأكثر سيستخدم المخدرات أو المعدات لحبسها وسجنها. لم تتوقع منه أن يفعل ذلك بدقة وأن يلغي جسدها مباشرة!

اعتقد فجأة أنه ربما لم يكن وضع هذه المرأة مرتفعا بما فيه الكفاية، لذلك حتى لو كانت تعرف وجود الدواء، فإنها لم تستطع الحصول عليه،لذلك كانت يائسة! كان من الممكن أيضا أن يكون وضعها منخفضا جدا، لذلك لم تكن تعرف الأسرار العليا!

كان قلبها مليئا بالندم. لو كانت قد عرفت هذا في وقت سابق، لكانت قد خاطرت بحياتها لقتل المراهق. على الأقل كان من الممكن أن تموت معه!

هل يمكن أن يكون ذلك بعد الإصابة بفيروس الزومبي، لم تكن هناك طريقة لعكس الوضع؟

نظر إليها دين بهدوء، وشاهد وجهها يتغير من صدمة إلى ندم ونية قاتلة غير مقنعة. قال بنبرة إعجاب غير مبالية: “لقد غيرت عقليتك بسرعة كبيرة. أنت تستحقين أن تكوني رائدا. لو كنتي شخصا عاديا، لكنتي قد  أغمي عليك أو انفجرت في البكاء وانهرتي تماما.

حتى عندما رأت أطرافها مقطوعة، لم تيأس هكذا!

شدت إليانور أسنانها وحدقت في دين بغضب. أرادت أن تأكله بعينيها. “لن تموت موتاً جيدا!

طالما يمكنك إخباري بهويتك والمعلومات التي خلفك، يمكنني السماح لك بالرحيل على الفور. لا يزال دين يحمل بصيصا من الأمل، ونظرإليها بهدوء.

قال دين بلا مبالاة: “يا لها من لعنة بسيطة”. قال دوديان بلا مبالاة: “خطأك هو أنك تحتقيرنني كثيرا. إذا كان لديك القليل من الشجاعه،لكان من الممكن أن تموت على الأقل، ولكن الآن فات الأوان.

التقط دين الماء البارد وسكبه على وجه الرائدة.

كانت إليانور غاضبة، لكنها كانت رائدة ذات خبرة بعد كل شيء. لم تدع غضبها يصل إلى رأسها. قالت: “هل تريد الحصول على معلومات مني؟ لا تفكر في الأمر حتى. لن أخبرك.. حتى لو أخبرتك، ألا تخشى أن أخبرك بمعلومات خاطئة؟ أنصحك بالسماح لي بالذهاب. ليس لدي أي نوايا سيئة تجاهك. إذا ذهبت بعيدا جدا، فسأجلب لك الدمار بالتأكيد!

بالتفكير في هذا، فكرت فجأة في إمكانية، وانفجرت عيناها مرة أخرى بأمل جديد. هل يمكن أن تكون غير مصابة؟

هل هذا تهديد أم توسل؟ حدق دين بها: “حتى لو تركتك تذهبين، فلن تعيشي. ألا تعلمين أنك مصابة بسم شديد السمية؟”

حتى عندما رأت أطرافها مقطوعة، لم تيأس هكذا!

صدمت إليانور للحظة قبل أن تسخر، “لا تحاول إخافتي!

التقط دين الماء البارد وسكبه على وجه الرائدة.

قال دوديان بصوت بارد: “هل نسيت أن  عائشة عضت جسدك؟”

عند سماع كلمات دين، أصبح قلب إليانور باردا فجأة، كما لو كان عالقا بالجليد. كان جسدها كله باردا.

صدمت إليانور وتغير وجهها فجأة.

بالتفكير في هذا، نظرت إلى السخرية الخافتة في عيون دين، وصدق قلبها فجأة قليلا. على الرغم من أن الاحتمال كان منخفضا جدا، ربماكان لدى هذا الصبي حقا مثل هذا الدواء السحري في يديه؟

تذكرت فجأة أن عائشة قد عضت الطرف الشيطاني على بطنها . لم تفكر في الأمر لأنها تم القبض عليها ومحاصرتها. الآن بعد أن ذكر دين ذلك، غرق جسدها كله فجأة في عرقا بارد! من الواضح أن شكل عائشة كان في حالة الزومبي. على الرغم من أن المراهق لم  يعترف بذلك،لكنها لم تشكك في حكمها! بعبارة أخرى، كان من المرجح جدا أن تكون مصابة بفيروس الزومبي. علاوة على ذلك، كان فيروساً قويا للغاية يمكن أن يصيب عائشة!

بعد أن أحضر نويس الأدوية المختلفة، فحصها دين وعدل الجرعة بعناية. إذا كانت الجرعة صغيرة جدا، فسيكون من الصعب أن يكون لها تأثير. إذا كانت الجرعة كبيرة جدا، فقد كان يخشى أن يحقن الرائد الضعيف للغاية مباشرة حتى الموت.

“لقد انتهى الأمر” كان قلبها باردا، وكانت عيناها مليئة باليأس.
غرق قلب دين عندما رأى اليأس في عينيها. قال ذلك بشكل أساسي لرؤية رد فعلها. من رد فعلها الحالي، كان من الواضح أنه في إدراكها،فإن الإصابة بالفيروس تعني أسوأ حالة. علاوة على ذلك، لم يكن هناك أمل!

ابتسمت إليانور، وفجأة أصبحت أسنانها حادة للغاية. عضت الجزء الخلفي من يد دين بأنيابها البارزة، ومزقت قطعة من الجلد.

حتى عندما رأت أطرافها مقطوعة، لم تيأس هكذا!

حتى عندما رأت أطرافها مقطوعة، لم تيأس هكذا!

هل يمكن أن يكون ذلك بعد الإصابة بفيروس الزومبي، لم تكن هناك طريقة لعكس الوضع؟

كانت إليانور غاضبة، لكنها كانت رائدة ذات خبرة بعد كل شيء. لم تدع غضبها يصل إلى رأسها. قالت: “هل تريد الحصول على معلومات مني؟ لا تفكر في الأمر حتى. لن أخبرك.. حتى لو أخبرتك، ألا تخشى أن أخبرك بمعلومات خاطئة؟ أنصحك بالسماح لي بالذهاب. ليس لدي أي نوايا سيئة تجاهك. إذا ذهبت بعيدا جدا، فسأجلب لك الدمار بالتأكيد! “

كان البشر يقاتلون مع الزومبي خارج الجدار العملاق لمئات السنين. ألا يمكنهم تطوير دواء لإزالة عدوى الزومبي؟!

هل يمكن أن يكون ذلك بعد الإصابة بفيروس الزومبي، لم تكن هناك طريقة لعكس الوضع؟

شد قبضته، وكان قلبه مليئا بالغضب. لم يصدق ذلك!

كان قلبها مليئا بالندم. لو كانت قد عرفت هذا في وقت سابق، لكانت قد خاطرت بحياتها لقتل المراهق. على الأقل كان من الممكن أن تموت معه!

اعتقد فجأة أنه ربما لم يكن وضع هذه المرأة مرتفعا بما فيه الكفاية، لذلك حتى لو كانت تعرف وجود الدواء، فإنها لم تستطع الحصول عليه،لذلك كانت يائسة! كان من الممكن أيضا أن يكون وضعها منخفضا جدا، لذلك لم تكن تعرف الأسرار العليا!

فجأة، ظهر القليل من الضوء في عينيها اليائستين.

(نعم، يجب أن يكون الأمر كذلك!)

عند رؤية الانفجار المفاجئ للضوء، نبض قلب دين بشراسة، ولكن في اللحظة التالية أصيب بسؤال إليانور. منذ متى وأنا في غيبوبة؟ كم مضى منذ أن أمسكت بي؟! نظرت إلى دين بفارغ الصبر، وكانت عيناها مليئتين بالتوقعات.

فكر دين في قلبه. أمسك قلبه الذي كان باردا وعلى وشك أن يصاب بالجنون فجأة بقشة منقذة للحياة. أخذ نفسا عميقا، حدق في الرائدالأنثى ببرود، وقال: “هل تعتقدين أنه لا يزال لديك أمل في العيش؟”

طالما يمكنك إخباري بهويتك والمعلومات التي خلفك، يمكنني السماح لك بالرحيل على الفور. لا يزال دين يحمل بصيصا من الأمل، ونظرإليها بهدوء.

نظرت إليانور إلى الهواء أمامها في يأس. كان عقلها فارغا تماما، ولم تستطع سماع ما قاله دين. فقط الخوف الذي لا نهاية له تردد صداه في ذهنها. لم تعتقد أبدا أن حياتها ستنتهي فجأة. ما نوع هذا الشعور؟ اعتقدت أنه لا يزال لديها الكثير من الأشياء لتفعلها،والكثير من الأيام الجيدة التي لم تستمتع بها.

فجأة، ظهر القليل من الضوء في عينيها اليائستين.

فجأة، ظهر القليل من الضوء في عينيها اليائستين.

لكي يكون في الجانب الآمن، قام أولا بتلفيق جرعة متوسطة وحقنها فيها. بعد ذلك، لاحظ التغيرات في العلامات الحيوية لجسمها. سرعان ما رأى أن نبضات قلبها تسارعت فجأة، وضربت بجنون، ثم ضعفت بسرعة، تليها نبضات قلب سريعة. كان هذا رد فعل غير طبيعي بعد حقنتان من الدواء. سيستهلك إلى حد كبير عمر المستخدم، ولكن في الوقت نفسه، سيجلب له متعة لا مثيل لها.

عند رؤية الانفجار المفاجئ للضوء، نبض قلب دين بشراسة، ولكن في اللحظة التالية أصيب بسؤال إليانور. منذ متى وأنا في غيبوبة؟ كم مضى منذ أن أمسكت بي؟! نظرت إلى دين بفارغ الصبر، وكانت عيناها مليئتين بالتوقعات.

فجأة، ظهر القليل من الضوء في عينيها اليائستين.

بالنظر إلى مثل هذا الزوج من العيون المليئة بالأمل، أصبح مزاج دين باردا. كان هناك أثر للموت في عينيه، وقال بلا تعبير، “لقد مر حوالي نصف ساعة منذ الإصابة. مع اللياقة البدنية الخاصة بك، يجب أن تكون قادرا على الانتظار لمدة ساعة. لا يزال لديك نصف ساعة متبقية للتفكير. فكر بالتفكير البشري، هل لديك أي كلمات أخيرة؟”

ابتسمت إليانور ونظرت إليه بسخرية، “لا تفكر حتى في الحصول على أي معلومات! أنا ميؤوس منه. سأنتظرك في الجحيم. سأنظر إليك دائما، وعندما تسقط، سأسحبك إلى الهاوية التي لا نهاية لها! كان صوتها مليئا بالاستياء، ولكن كانت هناك ابتسامة يائسة على وجهها. ارتجف نويس الذي كان يشاهد من الجانب.

عند سماع كلمات دين، أصبح قلب إليانور باردا فجأة، كما لو كان عالقا بالجليد. كان جسدها كله باردا.

هل هذا تهديد أم توسل؟ حدق دين بها: “حتى لو تركتك تذهبين، فلن تعيشي. ألا تعلمين أنك مصابة بسم شديد السمية؟”

ذهلت للحظة، ثم ابتسمت بمرارة، “لو كنت أعرف هذا، لكنت قتلتك. كنت سأجرؤ على القتال معك!

رش الماء في كل مكان، وأخرج إليانور من نومها. نظرت إلى الأعلى على عجل، وانقبضت عينيها في حالة صدمة. بصرف النظر عن الشاب الذي أمامها، كانت الأرض تحت قدميه مصبوغة بالكامل باللون الأحمر. كانت الأطراف المغطاة بالدروع السوداء منتشرة في جميع أنحاءالمكان. بدوا مألوفين للغاية! نظرت إلى الأسفل وذهلت. اختفت ذراعاها، واختفى الجزء السفلي من جسدها أسفل الركبتين أيضا. لم يتبق سوى جذعها العاري!

طالما يمكنك إخباري بهويتك والمعلومات التي خلفك، يمكنني السماح لك بالرحيل على الفور. لا يزال دين يحمل بصيصا من الأمل، ونظرإليها بهدوء.

ابتسمت إليانور ونظرت إليه بسخرية، “لا تفكر حتى في الحصول على أي معلومات! أنا ميؤوس منه. سأنتظرك في الجحيم. سأنظر إليك دائما، وعندما تسقط، سأسحبك إلى الهاوية التي لا نهاية لها! كان صوتها مليئا بالاستياء، ولكن كانت هناك ابتسامة يائسة على وجهها. ارتجف نويس الذي كان يشاهد من الجانب.

كان البشر يقاتلون مع الزومبي خارج الجدار العملاق لمئات السنين. ألا يمكنهم تطوير دواء لإزالة عدوى الزومبي؟!

غرق قلب دين. هذه الإجابة جعلته غاضبا. أمسك بحلقها فجأة، وقال: “أنت منخفض جدا، منخفض جدا حقا! أنت مجرد جندي تم إرساله للتحقيق في الوضع. أي رائد؟ قمامة! أنت كومة من القمامة! لماذا لم يرسلوا شخصا أكثر ذكاء! لماذا لم يرسلوا شخصا أقوى؟!

شد قبضته، وكان قلبه مليئا بالغضب. لم يصدق ذلك!

ابتسمت إليانور، وفجأة أصبحت أسنانها حادة للغاية. عضت الجزء الخلفي من يد دين بأنيابها البارزة، ومزقت قطعة من الجلد.

ابتسمت إليانور، وفجأة أصبحت أسنانها حادة للغاية. عضت الجزء الخلفي من يد دين بأنيابها البارزة، ومزقت قطعة من الجلد.

ومضغت، وبصقت على الجانب، وضحكت بصوت عال. الآن انتهيت أيضا.. هاها، أيها الشقي ذو الرائحة الكريهة، من طلب منك أن تكون فخورا ومتغطرسا جدا؟ الآن أنت مصاب أيضا!

بعد أن أحضر نويس الأدوية المختلفة، فحصها دين وعدل الجرعة بعناية. إذا كانت الجرعة صغيرة جدا، فسيكون من الصعب أن يكون لها تأثير. إذا كانت الجرعة كبيرة جدا، فقد كان يخشى أن يحقن الرائد الضعيف للغاية مباشرة حتى الموت.

نظر نويس إلى الجزء الخلفي الدموي من يد دين: “سيدي، هل أنت بخير؟”

ذهلت للحظة، ثم ابتسمت بمرارة، “لو كنت أعرف هذا، لكنت قتلتك. كنت سأجرؤ على القتال معك!“

نظرت دين إلى ضحكتها الهستيرية. هدأ الغضب على وجهه ببطء. بعد أن انتهت من الضحك، قال ببطء: “هل تعتقد ذلك حقا؟”

اعتقد فجأة أنه ربما لم يكن وضع هذه المرأة مرتفعا بما فيه الكفاية، لذلك حتى لو كانت تعرف وجود الدواء، فإنها لم تستطع الحصول عليه،لذلك كانت يائسة! كان من الممكن أيضا أن يكون وضعها منخفضا جدا، لذلك لم تكن تعرف الأسرار العليا!

نظرت إليانور إلى تعبير دين الهادئ. اختفت الابتسامة على وجهها، ولكن بعد ذلك اعتقدت أنها قد تكون هدوء دين القسري. ومع ذلك،سرعان ما لاحظت أن نبضات قلب دين كانت لا تزال مسطحة. لم تكن هناك تقلبات. بعبارة أخرى، لم يكن هناك حتى أثر للتوتر في قلبه! كان هذا مستحيلا تماما! بغض النظر عن مدى داهية الشخص، لن يكون هادئا جدا عندما يعلم أنه سيموت!

شد قبضته، وكان قلبه مليئا بالغضب. لم يصدق ذلك!

بالتفكير في هذا، فكرت فجأة في إمكانية، وانفجرت عيناها مرة أخرى بأمل جديد. هل يمكن أن تكون غير مصابة؟

التقط دين الماء البارد وسكبه على وجه الرائدة.

قال دين ببرود وهو يرى التغيير في تعبيرها: “نسيت أن أخبرك أن لدي ترياق للعدوى أوندد.

ابتسمت إليانور ونظرت إليه بسخرية، “لا تفكر حتى في الحصول على أي معلومات! أنا ميؤوس منه. سأنتظرك في الجحيم. سأنظر إليك دائما، وعندما تسقط، سأسحبك إلى الهاوية التي لا نهاية لها! كان صوتها مليئا بالاستياء، ولكن كانت هناك ابتسامة يائسة على وجهها. ارتجف نويس الذي كان يشاهد من الجانب.

“ماذا؟! هتف إليانور في حالة صدمة، ووجهها مليء بعدم التصديق. ولكن سرعان ما فكرت في عائشة التي تحولت إلى أموات لكنها لن تهاجم الصبي. كان هذا الموقف غريبا حقا. كانت متأكدة من أن عائشة قد تحولت إلى زومبي. من الواضح أن الرائحة الفاسدة الخافتة التي شمتها من قبل كانت مقفلة عندما رأت عائشة. جاءت هذه الرائحة من جسدها. كانت هذه رائحة الزومبي التي كانت على دراية كبيرة بها!

كان البشر يقاتلون مع الزومبي خارج الجدار العملاق لمئات السنين. ألا يمكنهم تطوير دواء لإزالة عدوى الزومبي؟!

ومع ذلك، كانت عائشة مختلفة جدا عن الزومبي في انطباعها. على الرغم من أن أسلوب عائشة القتالي كان مشابها لأسلوب أوندد، إلا أنها لن تهاجم الآخرين. كانت مثل هذه الظاهرة مستحيلة ببساطة، لكنها كانت موجودة حقا!

طالما يمكنك إخباري بهويتك والمعلومات التي خلفك، يمكنني السماح لك بالرحيل على الفور. لا يزال دين يحمل بصيصا من الأمل، ونظرإليها بهدوء.

بالتفكير في هذا، نظرت إلى السخرية الخافتة في عيون دين، وصدق قلبها فجأة قليلا. على الرغم من أن الاحتمال كان منخفضا جدا، ربماكان لدى هذا الصبي حقا مثل هذا الدواء السحري في يديه؟

قال دين ببرود وهو يرى التغيير في تعبيرها: “نسيت أن أخبرك أن لدي ترياق للعدوى أوندد.“

استمتعوا~~~~~~~

قال دين بلا مبالاة: “يا لها من لعنة بسيطة”. قال دوديان بلا مبالاة: “خطأك هو أنك تحتقيرنني كثيرا. إذا كان لديك القليل من الشجاعه،لكان من الممكن أن تموت على الأقل، ولكن الآن فات الأوان.“

نظر إليها دين بهدوء، وشاهد وجهها يتغير من صدمة إلى ندم ونية قاتلة غير مقنعة. قال بنبرة إعجاب غير مبالية: “لقد غيرت عقليتك بسرعة كبيرة. أنت تستحقين أن تكوني رائدا. لو كنتي شخصا عاديا، لكنتي قد  أغمي عليك أو انفجرت في البكاء وانهرتي تماما.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط