نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 677

انتظريني في الحجيم

انتظريني في الحجيم

جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.

في هذا الوقت، عاد نويس إلى المعبد ومعه حقيبة ضخمة في يده.

كانت إليانور مندهشة.

ووش!

ووش! أمسك دين فجأة بعينيها بإصبعيه مثل الخطافات. تم سحب مقلتي عين ملطختين بالدماء. بوف! بوف! تم سحب مقلتي عينيها الملطختين بالدماء.

حمل دين إليانور على ظهره وقفز من الجرف. سرعان ما صعد إلى أسفل الجرف نحو اتجاه الجدار الداخلي. لقد حافظ على حياة إليانوربشكل أساسي لأنه لم يرغب في إهدار الموارد. على أي حال، كان مستعدا لبدء خطة التعامل مع الجدار الداخلي. كانت مجرد طليعة.

صرخت إليانور. على الرغم من أن جسدها كان متخدراً، إلا أن التخدير في دماغها كان يتلاشى ببطء. كانت تصرفات دين قاسية للغاية. حتى الشخص القوي الإرادة لا يستطيع تحمل الألم.

صرخت إليانور من الألم وهي تعض قطعة القماش في فمها، لكنها لم تستطع بصقها. كان لسانها ملتويا، ولم تستطع استخدامه لإجباره على الخروج.

عندما فتحت فمها للصراخ، ألقى دين مقلة عينها في فمها، ثم غطى فمها بقوة. كان وجهه الهادئ مليئا بنية القتل والشراسة، “بما أن لديك عيونا ولكن لا تستطيعين الرؤية، فلماذا تحتاجين إلى هذا الزوج من العيون!

لقد حسب بصمت الوقت في ذهنه بعد مغادرة الجبل. كان يأمل في الوصول إلى الجدار الداخلي قبل أن تتحول إلى زومبي.

صرخت إليانور بينما كان الدم ينضح من فجوات أصابع دين.

ووش! أمسك دين فجأة بعينيها بإصبعيه مثل الخطافات. تم سحب مقلتي عين ملطختين بالدماء. بوف! بوف! تم سحب مقلتي عينيها الملطختين بالدماء.

التفت دين إلى نويس: “اذهب واحصل على حقيبة كبيرة. سأنقلها إلى الجدار الداخلي.

صرخت إليانور بينما كان الدم ينضح من فجوات أصابع دين.

فوجئ نويس للحظة قبل أن يتفاعل. استدار على عجل وهرب، لكنه شعر بالرغبة في التقيؤ. كاد أن يهرب من ضريح الجحيم هذا.

كان الجنود المتمركزون على الجدار الفاصل يجلسون في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. يبدو أنهم يتحدثون ويستمتعون. لم يولوا الكثير منالاهتمام للمراقبة المحيطة.

خفف دوديان يده. صرخت إليانور من الحزن والسخط. بصقت خرزتين أحمرتين دمويتين. كانت مقل عينيها. لم يعد لديها أي أمل. كانت غاضبة ومستاءة وندمة. كان الشاب قاسي وغير إنساني للغاية. لم يخلف وعده فحسب، بل لم يظهر أي رحمة لها أيضا.

لقد حسب بصمت الوقت في ذهنه بعد مغادرة الجبل. كان يأمل في الوصول إلى الجدار الداخلي قبل أن تتحول إلى زومبي.

لو كانت تعرف هذا لما كان لديها أي أمل!

خفف دوديان يده. صرخت إليانور من الحزن والسخط. بصقت خرزتين أحمرتين دمويتين. كانت مقل عينيها. لم يعد لديها أي أمل. كانت غاضبة ومستاءة وندمة. كان الشاب قاسي وغير إنساني للغاية. لم يخلف وعده فحسب، بل لم يظهر أي رحمة لها أيضا.

تحول أملها إلى اليأس الأكثر عمقاً!

“أنت ترفض الخبز المحمص فقط لشرب المصادرة!“ شخر دوديان ببرود وهو يسحب سيفا ويطعنه في فمها. أطلقت إليانور صرخة ملطخة بالدماء وهي تحمل السيف في فمها، ولم تجرؤ على عضه. تحرك دين عدة مرات وسحب السيف للخلف. أخذ قطعة قماش من الطاولة وحشاها في فمها.

لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك! هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!

عندما هبط على العشب، وجد أن إليانور توقفت عن الحركة. مع العلم أن الوقت قد حان، استمر في التسرع إلى الأمام. كانت تربة الجدارالداخلي أربع مرات أكثر من تربة الجدار الخارجي. احتل الجدار الخارجي خمس مساحة الجدار العملاق بأكملها فقط.

نظر إليها دين بهدوء: “لقد قمتي بقتل الناس أيضا. في هذه الحالة، يجب أن تكوني مستعدتاً للقتل، مثلي تماما.

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

“شرير! أيها العامي الحقير والقذر، سأأكل لحمك وأمضغ عظامك إلى أشلاء! صرخت إليانور بغضب. جعلها الألم واليأس ترغب في كسر الأغلال وتدمير كل شيء. ومع ذلك، تم اغلاق جسدها بواسطة السلاسل .

خفف دوديان يده. صرخت إليانور من الحزن والسخط. بصقت خرزتين أحمرتين دمويتين. كانت مقل عينيها. لم يعد لديها أي أمل. كانت غاضبة ومستاءة وندمة. كان الشاب قاسي وغير إنساني للغاية. لم يخلف وعده فحسب، بل لم يظهر أي رحمة لها أيضا.

سحب دين منشفة من الجانب وحشاها في فمها. كانت إليانور غاضبة جدا لدرجة أنها عضت منشفة وبصقتها. استمرت في اللعن.

لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك!“ هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!

“أنت ترفض الخبز المحمص فقط لشرب المصادرة! شخر دوديان ببرود وهو يسحب سيفا ويطعنه في فمها. أطلقت إليانور صرخة ملطخة بالدماء وهي تحمل السيف في فمها، ولم تجرؤ على عضه. تحرك دين عدة مرات وسحب السيف للخلف. أخذ قطعة قماش من الطاولة وحشاها في فمها.

حمل دين إليانور على طول الطريق. بعد المشي لمدة أربع أو خمس دقائق، سمع فجأة هدير وصراع عنيف. كان على دراية كبيرة بهذا الهدير. كان نفس الهدير الذي جاء من فم عائشة. كان مثل وحش بري.

صرخت إليانور من الألم وهي تعض قطعة القماش في فمها، لكنها لم تستطع بصقها. كان لسانها ملتويا، ولم تستطع استخدامه لإجباره على الخروج.

حمل دين إليانور على طول الطريق. بعد المشي لمدة أربع أو خمس دقائق، سمع فجأة هدير وصراع عنيف. كان على دراية كبيرة بهذا الهدير. كان نفس الهدير الذي جاء من فم عائشة. كان مثل وحش بري.


في هذا الوقت، عاد نويس إلى المعبد ومعه حقيبة ضخمة في يده.

على الرغم من أن أجنحته قد تم سحبها بالقوة في المرة الأخيرة، إلا أن الجينات الموجودة في جسده كانت لا تزال هناك. اتبعت الخلايا الجذعية في جسده الشكل الأصلي للجينات ولا يزال بإمكانها إعادة بناء جناحيه. ومع ذلك، كان هذا مشابها للشفاء الذاتي للجروح البشرية. كانت سرعة الاسترداد بطيئة للغاية، ولا يمكن علاجها من قبل قوى خارجية. يمكنه الاعتماد فقط على الطاقة المتراكمة في جسده لإصلاحه. حتى الآن، لم تتعافى أجنحته تماما إلى حالتها الأصلية.

التقط دين إليانور وألقى بها في الحقيبة. نظر إلى نويس: “نظف هذا المكان ولا تسبب الذعر. سأعود قريبا.

رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين.

“نعم يا سيد” قمع نويس الخوف في قلبه وأجاب.

لقد صدم وألقى الحقيبة على عجل. نظر إلى الأسفل ورأى أن هناك خدشا على الدروع. لكنه لم يؤذي جلده.

حمل دين إليانور على ظهره وقفز من الجرف. سرعان ما صعد إلى أسفل الجرف نحو اتجاه الجدار الداخلي. لقد حافظ على حياة إليانوربشكل أساسي لأنه لم يرغب في إهدار الموارد. على أي حال، كان مستعدا لبدء خطة التعامل مع الجدار الداخلي. كانت مجرد طليعة.

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

لقد حسب بصمت الوقت في ذهنه بعد مغادرة الجبل. كان يأمل في الوصول إلى الجدار الداخلي قبل أن تتحول إلى زومبي.

صرخت إليانور. على الرغم من أن جسدها كان متخدراً، إلا أن التخدير في دماغها كان يتلاشى ببطء. كانت تصرفات دين قاسية للغاية. حتى الشخص القوي الإرادة لا يستطيع تحمل الألم.

سار دوديان على طول الطريق الرسمي. كانت سرعته سريعة للغاية، مثل الرياح والظل. في بعض الأحيان كان يواجه عربات على طول الطريق. كان سريعا مثل النسيم. بعد خمس عشرة دقيقة، وصل دين أخيرا إلى الجدار. في هذا الوقت، شعر أن نضال إليانور يضعف تدريجيا. كان يعلم أنها كانت قريبة جدا من التحول إلى زومبي. ركض على الفور على طول الحدار الفاصل إلى جانب الجدار العملاق.

في هذا الوقت، عاد نويس إلى المعبد ومعه حقيبة ضخمة في يده.

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

خفض دوديان جسده وركض نحو منطقة الجدار الداخلي بعد الوصول إلى الجدار العملاق.

لم يرغب في تنبيه العدو، لذلك خلع حقيبة الظهر على ظهره على الفور وحملها بين ذراعيه. في الوقت نفسه، حبس أنفاسه وحفز بشكل كامل قوة العلامة السحرية في جسده. انتفاخان انتفاخان ببطء من الملابس على ظهره. كانا جناحين شفافين!

استمتعوا~~~~~~

على الرغم من أن أجنحته قد تم سحبها بالقوة في المرة الأخيرة، إلا أن الجينات الموجودة في جسده كانت لا تزال هناك. اتبعت الخلايا الجذعية في جسده الشكل الأصلي للجينات ولا يزال بإمكانها إعادة بناء جناحيه. ومع ذلك، كان هذا مشابها للشفاء الذاتي للجروح البشرية. كانت سرعة الاسترداد بطيئة للغاية، ولا يمكن علاجها من قبل قوى خارجية. يمكنه الاعتماد فقط على الطاقة المتراكمة في جسده لإصلاحه. حتى الآن، لم تتعافى أجنحته تماما إلى حالتها الأصلية.

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

ووش!

فوجئ نويس للحظة قبل أن يتفاعل. استدار على عجل وهرب، لكنه شعر بالرغبة في التقيؤ. كاد أن يهرب من ضريح الجحيم هذا.

ارتفع جسد دين ببطء في الهواء. على الرغم من أن أجنحتة لم تتعافى بعد، إلا أنه بالكاد كان قادرا على الطيران.

عندما فتحت فمها للصراخ، ألقى دين مقلة عينها في فمها، ثم غطى فمها بقوة. كان وجهه الهادئ مليئا بنية القتل والشراسة، “بما أن لديك عيونا ولكن لا تستطيعين الرؤية، فلماذا تحتاجين إلى هذا الزوج من العيون!“

صفع الجدار العملاق الأملس بكفة واحدة، وبمساعدة السطح الخشن الذي خلفه غبار الوقت، تسلق بسرعة الجدار العملاق.

“شرير! أيها العامي الحقير والقذر، سأأكل لحمك وأمضغ عظامك إلى أشلاء! صرخت إليانور بغضب. جعلها الألم واليأس ترغب في كسر الأغلال وتدمير كل شيء. ومع ذلك، تم اغلاق جسدها بواسطة السلاسل .

خفض دوديان جسده وركض نحو منطقة الجدار الداخلي بعد الوصول إلى الجدار العملاق.

نظر إليها دين بهدوء: “لقد قمتي بقتل الناس أيضا. في هذه الحالة، يجب أن تكوني مستعدتاً للقتل، مثلي تماما.“

كان الجنود المتمركزون على الجدار الفاصل يجلسون في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. يبدو أنهم يتحدثون ويستمتعون. لم يولوا الكثير منالاهتمام للمراقبة المحيطة.

خفف دوديان يده. صرخت إليانور من الحزن والسخط. بصقت خرزتين أحمرتين دمويتين. كانت مقل عينيها. لم يعد لديها أي أمل. كانت غاضبة ومستاءة وندمة. كان الشاب قاسي وغير إنساني للغاية. لم يخلف وعده فحسب، بل لم يظهر أي رحمة لها أيضا.

مر دين بسلاسة من خلال  الجدار واستمر في الجري لآلاف الأمتار. ثم سرعان ما نزل من الجدار العملاق.

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

عندما هبط على العشب، وجد أن إليانور توقفت عن الحركة. مع العلم أن الوقت قد حان، استمر في التسرع إلى الأمام. كانت تربة الجدارالداخلي أربع مرات أكثر من تربة الجدار الخارجي. احتل الجدار الخارجي خمس مساحة الجدار العملاق بأكملها فقط.

على الرغم من أن أجنحته قد تم سحبها بالقوة في المرة الأخيرة، إلا أن الجينات الموجودة في جسده كانت لا تزال هناك. اتبعت الخلايا الجذعية في جسده الشكل الأصلي للجينات ولا يزال بإمكانها إعادة بناء جناحيه. ومع ذلك، كان هذا مشابها للشفاء الذاتي للجروح البشرية. كانت سرعة الاسترداد بطيئة للغاية، ولا يمكن علاجها من قبل قوى خارجية. يمكنه الاعتماد فقط على الطاقة المتراكمة في جسده لإصلاحه. حتى الآن، لم تتعافى أجنحته تماما إلى حالتها الأصلية.

حمل دين إليانور على طول الطريق. بعد المشي لمدة أربع أو خمس دقائق، سمع فجأة هدير وصراع عنيف. كان على دراية كبيرة بهذا الهدير. كان نفس الهدير الذي جاء من فم عائشة. كان مثل وحش بري.

رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين.

كانت عيون دين قاتمة مع استمراره في المضي قدما.

فجأة، دس جسم حاد من حافة الحقيبة وضرب الدروع بين ذراعيه.

حمل دين إليانور على ظهره وقفز من الجرف. سرعان ما صعد إلى أسفل الجرف نحو اتجاه الجدار الداخلي. لقد حافظ على حياة إليانوربشكل أساسي لأنه لم يرغب في إهدار الموارد. على أي حال، كان مستعدا لبدء خطة التعامل مع الجدار الداخلي. كانت مجرد طليعة.

لقد صدم وألقى الحقيبة على عجل. نظر إلى الأسفل ورأى أن هناك خدشا على الدروع. لكنه لم يؤذي جلده.

“أنت ترفض الخبز المحمص فقط لشرب المصادرة!“ شخر دوديان ببرود وهو يسحب سيفا ويطعنه في فمها. أطلقت إليانور صرخة ملطخة بالدماء وهي تحمل السيف في فمها، ولم تجرؤ على عضه. تحرك دين عدة مرات وسحب السيف للخلف. أخذ قطعة قماش من الطاولة وحشاها في فمها.

لقد شعر بالارتياح. الذراع التي تعرضت للعض كانت يده اليسرى. يمكن أن يوقف انتشار السم. لكن بقية الجسم لم يستطع. بمجرد أن يعض سيموت!

لو كانت تعرف هذا لما كان لديها أي أمل!

في تلك اللحظة، تدحرجت الحقيبة التي ألقاها بعنف على العشب. فجأة، انفجرت الحقيبة، وخرجت بعض الأطراف الغريبة من الداخل. بعد ذلك، وقفت شخصية ببطء، أو بالأحرى، زحفت مثل العنكبوت. كان الفرق الوحيد هو أن جذعها كان جذع إليانور.

جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“

رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين.

كان الجنود المتمركزون على الجدار الفاصل يجلسون في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. يبدو أنهم يتحدثون ويستمتعون. لم يولوا الكثير منالاهتمام للمراقبة المحيطة.



جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“

استمتعوا~~~~~~

في هذا الوقت، عاد نويس إلى المعبد ومعه حقيبة ضخمة في يده.

اممم  جدار التنهدات او جدار الفاصل هو اسم الجدار الداخلي الذي يفصل الجدار الخارجي عن الداخلي لذالك سيكون اسمه الجدار الداخلي

نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.

رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط