نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 683

بداية الفوضى2

بداية الفوضى2

بارتون ، اتصل ببناة الجدران ليأتيوا ويعيدوا بناء المعبد. “سلم دين الرسوم الجديدة لبارتون:” هذا المشروع مصنف على أنه سري للغاية. لا تسرّبها. إعطاء الأولوية لتوريد المواد. يجب الانتهاء من البناء في أقرب وقت ممكن “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان دين على علم بإهمال المعبد عندما تسللت إليانور أمس. على الرغم من أنه قام بترتيب الكابلات والمعدات الدفاعية الأخرى تحت المعبد ، إلا أن العمق لم يكن كافياً. علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي يجيد الحفر لن يغوص فقط عشرة أمتار تحت الهيكل. نتيجة لذلك ، سيكون نظام الطاقة عديم الفائدة.

 

 

 

 

 

 

عندما بدأ العشاء ، قام الخادم بتدليك السيد وجاء الكلب إلى صالة الطعام لتناول الطعام.

 

 

أخذ بارتون الرسومات وفكر على الفور في الشخص الذي هاجم بالأمس. استدار وغادر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاء نيوس من الخارج: “سيدي ، لقد وصل الكيميائيون الذين طلبت من المجلس أرسالهم”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.” أومأ دين برأسه: “هل تم إخلاء قاعة الأضاحي على الجانب الغربي من الساحة؟”

 

 

 

 

“حسنًا ، دعهم يذهبون. أعطهم المعلومات ودعهم يقدمون في أسرع وقت ممكن.” قام دين بسحب كومة من المعلومات من أسفل الكتابين الموجودين على المكتب وسلمها إليه. كان الأمر يتعلق بمواد التجميع لأجزاء مختلفة من المستشعر البيولوجي. الآن هو فقط بحاجة إلى أن يكون في القيادة. كان هناك العديد من الأشياء التي لم يكن بحاجة إلى القيام بها شخصيًا. على سبيل المثال ، يمكن تسليم صهر هذه الأجزاء للكيميائيين. بعد كل شيء ، كانوا أشخاصًا كانوا يدرسون العلوم والتكنولوجيا لعقود. في بعض الجوانب ، حتى دين لا يمكن مقارنتها بهم. كان من الأنسب لهم أن يكونوا مساعديه

 

 

 

 

“لقد تم إخلاؤها”. أجاب نيوس ، “حسب أوامرك ، هناك جميع أنواع المعدات التجريبية. وهي من أعلى درجات الجودة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح التعبير الشرس على وجه هايلي قاتمًا تدريجيًا كما قالت ، “لا أريدك أن تخبرني بذلك. لقد كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة رغم أنها كانت بالفعل في حالة موت محقق. هذه المرة ، سأذهب إلى سحقها تماما وبشكل كامل دون ترك أي فرصة لها في البقاء على قيد الحياة! ”

“حسنًا ، دعهم يذهبون. أعطهم المعلومات ودعهم يقدمون في أسرع وقت ممكن.” قام دين بسحب كومة من المعلومات من أسفل الكتابين الموجودين على المكتب وسلمها إليه. كان الأمر يتعلق بمواد التجميع لأجزاء مختلفة من المستشعر البيولوجي. الآن هو فقط بحاجة إلى أن يكون في القيادة. كان هناك العديد من الأشياء التي لم يكن بحاجة إلى القيام بها شخصيًا. على سبيل المثال ، يمكن تسليم صهر هذه الأجزاء للكيميائيين. بعد كل شيء ، كانوا أشخاصًا كانوا يدرسون العلوم والتكنولوجيا لعقود. في بعض الجوانب ، حتى دين لا يمكن مقارنتها بهم. كان من الأنسب لهم أن يكونوا مساعديه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى أنه كان مستعدًا لتسليم بعض الأختراعات التي يمكن أن ينتجها لمجموعة الأساتذة في المعبد لمساعدته على الإنتاج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأ دين يفكر في الاختراع التالي. الآن بعد أن كانت الحرب قادمة ، كان عليه أن ينتج العديد من الاختراعات التي من شأنها أن تساعده أكثر في وقت قصير. “يمكنني استبدال الفيروس بأسلحة بيوكيميائية. يمكنني الاعتماد فقط على الكهرباء للأسلحة الفردية. يمكنني تحسين مدفعية الجيش. لا يمكنني صنع صواريخ بالمعدات الحالية. تقنية تنقية المواد الخام ليست كذلك. مطابق للمواصفات القياسيه …”

 

 

 

 

 

 

 

 

تحولت عيون أم التنين اللطيفة إلى اللامبالاة. قالت ببطء: “موهبة عائشة الصغيرة هي الأفضل في تاريخ عشيرة التنين. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع حمايتها. أنا مذنبة.”

بعد التفكير في الأمر لفترة ، توقف أخيرًا عن فكرة الاستمرار في أختراعات جديدة. بدلاً من صنع الكثير من الأسلحة ، كان من الأفضل تحقيق أقصى استفادة مما لديه حاليًا بين يديه.

 

 

ككلب عبد للإنسان ، بغض النظر عما حدث ، لم يُسمح له بالكلام.

 

ومضت عيناه وهو ينادي نيوس: “لنخرج ونلقي نظرة على الوضع في الخارج”.

 

 

 

 

قام على الفور بتدوين الرسومات التفصيلية للطاقة الشمسية وفقًا للمعرفة الموجودة في الشريحة الفائقة.

.

 

 

 

 

 

بدأ دين يفكر في الاختراع التالي. الآن بعد أن كانت الحرب قادمة ، كان عليه أن ينتج العديد من الاختراعات التي من شأنها أن تساعده أكثر في وقت قصير. “يمكنني استبدال الفيروس بأسلحة بيوكيميائية. يمكنني الاعتماد فقط على الكهرباء للأسلحة الفردية. يمكنني تحسين مدفعية الجيش. لا يمكنني صنع صواريخ بالمعدات الحالية. تقنية تنقية المواد الخام ليست كذلك. مطابق للمواصفات القياسيه …”

 

قال الرجل في منتصف العمر: “إذا أيقظت سلالتها وحصلت على قدرة خاصة أخرى غير معروفة ، فمن المفهوم أنها سوف تقتل إليانور. على أي حال ، من المؤكد بنسبة 80٪ أن هذا الشخص هو صاحبة الجلالة عائشة. يجب أن نهاجم في أقرب وقت ممكن. لا يمكننا منحها المزيد من الوقت لتنمو. علاوة على ذلك ، يجب أن نقتلها بضربة واحدة! ”

“سيكون من المدهش لو استطعنا صنع أسلحة الليزر …” فكر دوديان في قلبه. لكنه كان يعلم أنه مجرد حلم. مع المستوى الحالي للتكنولوجيا ، لم يتمكنوا حتى من صنع الصواريخ ، ناهيك عن أسلحة الليزر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سأل دوديان عندما عاد نويس: “ما هو وضع الجيش؟ هل هاجر الناس من الأحياء الفقيرة إلى  المدنية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تقرير الى السيد الشاب ، أرسل الجيش خطابًا هذا الصباح يقول فيه إن المنطقة المدنية شبه ممتلئة. وبعد حصول الناس في الأحياء الفقيرة على الإذن ، اصطف جميعهم تقريبًا للانتقال إلى المنطقة المدنية. الجيش قلق حقًا بشأن هذا الامر!”

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد نصف ساعة أنهى دوديان رسم الطاقة الشمسية. امتد جسده وأصدرت عظامه أصوات طقطقة. نظر من النافذة باتجاه الجدار الداخلي. لم تعد غلين بعد. لم يكن يعرف كيف كانت حالها.

“ما الذي يدعو للقلق؟” عارض دين: “طالما أن المنطقة المدنية مستوفية للشروط ، يمكنهم الهجرة إلى المنطقة التجارية. ألن يوفر ذلك مساحة أكبر؟”

في أيدي النبلاء ، لم يكن أن تكون كلبًا أقل صعوبة من أن تكون خادمًا. أولاً ، كان عليه أن يخضع لتدريب احترافي لإتقان سلوك ولغة الكلب. كما كان عليها أن ينسى لغته الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

خفض نيوس رأسه: “السيد الشاب أنت لا تعرف ولكن كان هناك الكثير من الاحتكاك عندما هاجر الناس من الأحياء الفقيرة إلى المنطقة المدنية. أرسل الجيش معظم القوات للحفاظ على الوضع وقمعه. ولكن هناك أيضًا الكثير من الاحتكاكات. العديد منهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألا يعرف ريشيليو كيف يحد من عدد الأشخاص؟ يُسمح فقط لـ 30.000 أو 50.000 شخص بالهجرة كل يوم. الجيش لديه مئات الآلاف من القوات. ألا يستطيعون رعاية عشرات الآلاف من الأشخاص؟” رفع دوديان حاجبيه.

 

 

بينما كانت الزوجة تعد العشاء ، كان الزوج أيضًا ينزل من المصنع. بعد يوم حافل ، كان متعبًا لدرجة أنه لم يرغب في التحدث كثيرًا. عندما عاد إلى المنزل ، استلقى على الأريكة. بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، أمسك الصحيفة على الأريكة وبدأ في القراءة. كان هذا هو الترفيه الوحيد الذي كان يحصل عليه كل يوم.

 

 

 

 

 

“سمعت أن الدير والجيش اهتموا عن كثب بالجدار الخارجي مؤخرًا. هل هناك أي شيء يستحق الاهتمام به في هذه الأرض الصغيرة المهجورة؟” كان صوت أم التنين ناعمًا. كانت نقية وأنيقة مثل الماء الدافئ.

ربت نيوس على رأسه: “أيها السيد الشاب ، أنت ذكي. لكن كيف يمكن للسير ريشيليو ألا يفكر في مثل هذه الطريقة البسيطة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس الأمر أنه لا يريد ذلك ولكنه لا يجرؤ على ذلك.” غمس دوديان الريشة في الحبر: “قل له أن يكون جريئًا. طالما أنه ليس ضد إرادتي ، فلا بأس بذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أعرف.” فهم نيوس.

 

 

 

 

 

 

“نعم أيها السيد الشاب”.

 

 

في هذا الوقت جاء بارتون من الخارج: “سيد ، تلميذك إدوارد يريد أن يراك. يريد أن يسألك سؤالاً.”

“آنسة ، لم نعثر على أي شخص يمكنه الوصول إلى مستوى نقاء سلالة سموها عائشة”. همست المرأة العجوز: “وجدنا فقط واحدة بالكاد قريبة من سموها هايلي. لكن موهبة الطفلة جيدة. إنها أقوى قليلاً من سموها هايلي. ربما ستتمكن من تعويض عيوبها في المستقبل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر دوديان للحظة وخمن ما يريد الطالب أن يسأله: “دعه يذهب إلى قاعة القرابين. أخبره أيضًا أنه يستطيع الدخول والخروج بحرية”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم أيها السيد الشاب”. ترك بارتون المعبد وخرج. جاء إدوارد الذي كان ينتظر وقتًا طويلاً ليحييه: “يا جلالة البابا ، هل المعلم مستعد لرؤيتي؟”

“إليانور تحتل المرتبة الثانية عشرة في قائمة القتلة. إنها لن تقوم بالاغتيال ولكن لاستطلاع الموقف. بمهاراتها ، يمكنها أن تجد ما تريد في غضون خمس ساعات على الأكثر حتى لو كان الهدف عائشة. إنها ليست حمقاء. لن تنتظر طويلاً. القاتلة الماهرة تعرف كيف تخلق الفرص لنفسها “. وتابع الرجل في منتصف العمر: “لقد مر نصف يوم لكنها لم ترسل أي أخبار. من المؤكد أنها ماتت. حتى لو لم تكن ميتة فسيتم القبض عليها”.

 

 

 

 

 

 

 

وأيضا تلميح للفصلين التاليين (خيانة)

قال بارتون ، “قال معلمك أنه يجب عليك الذهاب إلى معبد الأضاحي. وبقدر ما أعرف ، هناك الكثير من الأشخاص ذوي المعرفة غير العادية هناك. قد يكونون قادرين على الإجابة على أسئلتك. كما قال معلمك أنه يجب عليك اتباعهم والتعلم منهم جيدًا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اندهش إدوارد: “شكرًا لك يا جلالة البابا”.

 

 

 

 

 

 

ربت نيوس على رأسه: “أيها السيد الشاب ، أنت ذكي. لكن كيف يمكن للسير ريشيليو ألا يفكر في مثل هذه الطريقة البسيطة؟”

 

“أنا أعرف.” فهم نيوس.

قال بارتون مبتسماً: “تفضل”.

 

 

 

 

“سمعت أن الدير والجيش اهتموا عن كثب بالجدار الخارجي مؤخرًا. هل هناك أي شيء يستحق الاهتمام به في هذه الأرض الصغيرة المهجورة؟” كان صوت أم التنين ناعمًا. كانت نقية وأنيقة مثل الماء الدافئ.

 

 

 

 

بعد نصف ساعة أنهى دوديان رسم الطاقة الشمسية. امتد جسده وأصدرت عظامه أصوات طقطقة. نظر من النافذة باتجاه الجدار الداخلي. لم تعد غلين بعد. لم يكن يعرف كيف كانت حالها.

 

 

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “إذا أيقظت سلالتها وحصلت على قدرة خاصة أخرى غير معروفة ، فمن المفهوم أنها سوف تقتل إليانور. على أي حال ، من المؤكد بنسبة 80٪ أن هذا الشخص هو صاحبة الجلالة عائشة. يجب أن نهاجم في أقرب وقت ممكن. لا يمكننا منحها المزيد من الوقت لتنمو. علاوة على ذلك ، يجب أن نقتلها بضربة واحدة! ”

 

 

 

 

ومضت عيناه وهو ينادي نيوس: “لنخرج ونلقي نظرة على الوضع في الخارج”.

 

 

ككلب عبد للإنسان ، بغض النظر عما حدث ، لم يُسمح له بالكلام.

 

 

 

 

 

 

 

كانت العربة جاهزة. أخذ دوديان يد عائشة وسمح لنويس بقيادة العربة بعيدًا عن جبل يوتوبيا. تجولوا في المنطقة التجارية.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبحت فخذي السيدة حسنة الملبس خدرتين وراحتين. ابتسمت واستخدمت سكينًا لقطع شريحة اللحم التي لم يمسها أحد على الطبق. قطعت قطعة ووضعتها على الطبق. ثم انحنت وسلمته إلى الكلب الرقيق عند قدميها.

“نعم أيها السيد الشاب”.

 

 

 

 

 

 

 

 

أجاب الشاب في ذعر: جلالتك أرجوك أنقذ حياتي! هذا ليس من شأني!

كانت العربة جاهزة. أخذ دوديان يد عائشة وسمح لنويس بقيادة العربة بعيدًا عن جبل يوتوبيا. تجولوا في المنطقة التجارية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجدار الداخلي ، ذروة جبل  قديس التنين كلان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سمعت أن هايلي كانت تهتم بالجدار الخارجي مؤخرًا؟” همست المرأة الجميلة.

كانت هايلي جالسة على العرش ورأس تنين منحوت على مسند الذراع. نظرت إلى شاب أمامها: “إليانور لم تعد بعد؟ ما هي المدة التي أمضتها في الجدار الخارجي؟ لماذا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتحقيق مع طفل صغير؟”

كان الخدم مشغولين في رعايتهم وتقديم الخمر لهم وتمرير الكؤوس لهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

أجاب الشاب في ذعر: جلالتك أرجوك أنقذ حياتي! هذا ليس من شأني!

 

 

“نعم أيها السيد الشاب”.

 

 

 

قام على الفور بتدوين الرسومات التفصيلية للطاقة الشمسية وفقًا للمعرفة الموجودة في الشريحة الفائقة.

 

 

“همف!” كانت هايلي على وشك أن تفتح فمها عندما دخلت شخصية إلى القاعة. كان الرجل في منتصف العمر. كان وجهه أبيض مثل الجثة. كانت هناك ابتسامة خافتة على وجهه. نظر إلى هايلي: “جلالتك لا تحتاجين أن تسألين عن ان. إليانور لم تعد بعد. هذا يعني أن الشخص الموجود في الجدار الخارجي هو صاحبة الجلالة عائشة!”

 

 

في أيدي النبلاء ، لم يكن أن تكون كلبًا أقل صعوبة من أن تكون خادمًا. أولاً ، كان عليه أن يخضع لتدريب احترافي لإتقان سلوك ولغة الكلب. كما كان عليها أن ينسى لغته الأصلية.

 

 

 

 

 

 

نظرت إليه هايلي ببرود: “لماذا تعتقد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إليانور تحتل المرتبة الثانية عشرة في قائمة القتلة. إنها لن تقوم بالاغتيال ولكن لاستطلاع الموقف. بمهاراتها ، يمكنها أن تجد ما تريد في غضون خمس ساعات على الأكثر حتى لو كان الهدف عائشة. إنها ليست حمقاء. لن تنتظر طويلاً. القاتلة الماهرة تعرف كيف تخلق الفرص لنفسها “. وتابع الرجل في منتصف العمر: “لقد مر نصف يوم لكنها لم ترسل أي أخبار. من المؤكد أنها ماتت. حتى لو لم تكن ميتة فسيتم القبض عليها”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضيقت هايلي عينيها. ومض ضوء بارد في عينيها. بالطبع كانت تتوقع هذا الاحتمال. كتمت صوتها وقالت: “إليانور تعرف خطورة الموقف. لقد أخبرتها أن الهدف قد يكون عائشة. لن تكشف نفسها بهذه السهولة. لن يتم القبض عليها حتى لو لم تستطع التحقيق في الأمر.”

أعدت الزوجة العشاء واحدا تلو الآخر. أشعلت مصباح الزيت على المنضدة. أضاء ضوء الشمعة الخافت على وجوه الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد. بدوا سعداء ومتناغمين. تشبثوا أيديهم ببعضهم البعض وتلاوا صلاة من الدير. ثم بدأوا في تناول العشاء.

 

 

 

أصبح التعبير الشرس على وجه هايلي قاتمًا تدريجيًا كما قالت ، “لا أريدك أن تخبرني بذلك. لقد كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة رغم أنها كانت بالفعل في حالة موت محقق. هذه المرة ، سأذهب إلى سحقها تماما وبشكل كامل دون ترك أي فرصة لها في البقاء على قيد الحياة! ”

 

 

 

“نعم.” أومأ دين برأسه: “هل تم إخلاء قاعة الأضاحي على الجانب الغربي من الساحة؟”

هز الرجل في منتصف العمر رأسه: “يا صاحبة الجلالة ، هناك قول مأثور مفاده أن من ينجو من كارثة لا بد أن يكون له حظ سعيد لاحقًا. جلالة القديسة عائشة لم تمت في مد الزومبي. حسب تخميني ، لقد تجاوزت الحد الأقصى وأيقظت إمكاناتها. ربما استيقظت سلالة دمها للمرة الرابعة! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الخدم مشغولين في رعايتهم وتقديم الخمر لهم وتمرير الكؤوس لهم.

تقلصت عيون هايلي عندما وقفت من العرش في رعب: “مستحيل!”

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبحت فخذي السيدة حسنة الملبس خدرتين وراحتين. ابتسمت واستخدمت سكينًا لقطع شريحة اللحم التي لم يمسها أحد على الطبق. قطعت قطعة ووضعتها على الطبق. ثم انحنت وسلمته إلى الكلب الرقيق عند قدميها.

 

أضاءت الأضواء في مدن مختلفة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الليل المظلم. أضاءت جميع المنازل في المدن تقريبًا بالأضواء. في بعض العائلات ، حملت ربات البيوت الخضار واللحوم التي اخترنها إلى البئر في الفناء ، ووضعن الدلو ونفض دلو الماء من البئر ، وبدأن في تنظيف الخضار. بعد غسلها ، عادوا إلى المنزل ، وقطعوا الخبز الذي تم تحضيره مسبقًا ، ووضعوا عليه الخضار الطازجة.

 

 

“لا شيء مستحيل.” قال الرجل في منتصف العمر بهدوء: “إيقاظ قوة السلالة غير مستقر. هناك فرصة أكبر للاستيقاظ عندما تتقلب العواطف إلى أقصى الحدود. لقد حسبت العائلة بالفعل إيقاظ قوة السلالة في الماضي. كانت صاحبة الجلالة عائشة أجبرت على الوقوع في موقف يائس في مد الزومبي. من المفهوم أنها أيقظت قوة سلالتها وهربت. وإلا ، فإن احتمال بقائها على قيد الحياة سيكون منخفضًا للغاية ما لم يكن هناك سيد يساعدها. ولكن لم يكن هناك سوى صبي واحد في مكان الحادث هذا الفتى مجرد ضعيف. كيف يمكنه مساعدتها؟

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر دوديان للحظة وخمن ما يريد الطالب أن يسأله: “دعه يذهب إلى قاعة القرابين. أخبره أيضًا أنه يستطيع الدخول والخروج بحرية”.

تحول وجه هايلي إلى قبيح. لم تكن تريد الاعتراف بذلك ولم تكن تريد تصديق ذلك لكنها كانت تعلم أنه كان ممكنًا بالفعل!

أجابت المرأة العجوز باحترام: “آنسة ، لقد أرسلت جلالة الملكة هايلي سرًا خادمة إلى الجدار الخارجي. لا أعرف ماذا تريد أن تفعل”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الصحوة الرابعة … اللعنة !!” شدّت قبضتيها حيث كان وجهها الجميل مليئًا بالغضب والاستياء: “لقد أيقظت سلالتها وهي في التاسعة عشرة من عمرها! استيقظت أسرع من أم التنين العبقرية! يجب أن تموت !!”

ربت نيوس على رأسه: “أيها السيد الشاب ، أنت ذكي. لكن كيف يمكن للسير ريشيليو ألا يفكر في مثل هذه الطريقة البسيطة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “إذا أيقظت سلالتها وحصلت على قدرة خاصة أخرى غير معروفة ، فمن المفهوم أنها سوف تقتل إليانور. على أي حال ، من المؤكد بنسبة 80٪ أن هذا الشخص هو صاحبة الجلالة عائشة. يجب أن نهاجم في أقرب وقت ممكن. لا يمكننا منحها المزيد من الوقت لتنمو. علاوة على ذلك ، يجب أن نقتلها بضربة واحدة! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

بارتون ، اتصل ببناة الجدران ليأتيوا ويعيدوا بناء المعبد. “سلم دين الرسوم الجديدة لبارتون:” هذا المشروع مصنف على أنه سري للغاية. لا تسرّبها. إعطاء الأولوية لتوريد المواد. يجب الانتهاء من البناء في أقرب وقت ممكن “.

أصبح التعبير الشرس على وجه هايلي قاتمًا تدريجيًا كما قالت ، “لا أريدك أن تخبرني بذلك. لقد كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة رغم أنها كانت بالفعل في حالة موت محقق. هذه المرة ، سأذهب إلى سحقها تماما وبشكل كامل دون ترك أي فرصة لها في البقاء على قيد الحياة! ”

تحولت عيون أم التنين اللطيفة إلى اللامبالاة. قالت ببطء: “موهبة عائشة الصغيرة هي الأفضل في تاريخ عشيرة التنين. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع حمايتها. أنا مذنبة.”

 

 

 

 

 

نظرت المرأة العجوز بسرعة إلى الأعلى: “آنسة ، لا يمكنك قول ذلك. لا أحد يريد أن يرى حادث سموها عائشة. و إلقاء اللوم على الآنسة هايلي لإثارة المتاعب لأختها! لقد كانت قاسية بما يكفي لتودي بحياة أختها!”

 

 

“صاحبة الجلالة حكيمة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في القاعة الإلهية لعشيرة التنين ، على سرير قرمزي كبير يبلغ عرضه من ثلاثة إلى أربعة أمتار ، كانت امرأة شابة  ترقد بهدوء. كانت بشرتها ناعمة ورقيقة ، وكانت ترتدي رداء أحمر فاتح. لم يكن لون الدم ، بل الأحمر القرمزي الذي كان غزيرًا كاللهب. غطت التنورة تحت رداءها السرير بأكمله ، مما جعل شكلها يبدو صغيرًا ورائعًا بشكل خاص ، وجميل بشكل لا يضاهى.

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر لفترة ، توقف أخيرًا عن فكرة الاستمرار في أختراعات جديدة. بدلاً من صنع الكثير من الأسلحة ، كان من الأفضل تحقيق أقصى استفادة مما لديه حاليًا بين يديه.

 

 

 

 

“سمعت أن هايلي كانت تهتم بالجدار الخارجي مؤخرًا؟” همست المرأة الجميلة.

 

 

 

 

 

 

“ليس الأمر أنه لا يريد ذلك ولكنه لا يجرؤ على ذلك.” غمس دوديان الريشة في الحبر: “قل له أن يكون جريئًا. طالما أنه ليس ضد إرادتي ، فلا بأس بذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

أجابت المرأة العجوز باحترام: “آنسة ، لقد أرسلت جلالة الملكة هايلي سرًا خادمة إلى الجدار الخارجي. لا أعرف ماذا تريد أن تفعل”.

“سيكون من المدهش لو استطعنا صنع أسلحة الليزر …” فكر دوديان في قلبه. لكنه كان يعلم أنه مجرد حلم. مع المستوى الحالي للتكنولوجيا ، لم يتمكنوا حتى من صنع الصواريخ ، ناهيك عن أسلحة الليزر.

 

 

 

 

 

بعد التفكير في الأمر لفترة ، توقف أخيرًا عن فكرة الاستمرار في أختراعات جديدة. بدلاً من صنع الكثير من الأسلحة ، كان من الأفضل تحقيق أقصى استفادة مما لديه حاليًا بين يديه.

 

 

“سمعت أن الدير والجيش اهتموا عن كثب بالجدار الخارجي مؤخرًا. هل هناك أي شيء يستحق الاهتمام به في هذه الأرض الصغيرة المهجورة؟” كان صوت أم التنين ناعمًا. كانت نقية وأنيقة مثل الماء الدافئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

همست المرأة العجوز: “آنسة ، هل يجب أن أرسل أحدًا إلى الجدار الخارجي ليلقي نظرة؟”

 

 

 

 

 

 

بارتون ، اتصل ببناة الجدران ليأتيوا ويعيدوا بناء المعبد. “سلم دين الرسوم الجديدة لبارتون:” هذا المشروع مصنف على أنه سري للغاية. لا تسرّبها. إعطاء الأولوية لتوريد المواد. يجب الانتهاء من البناء في أقرب وقت ممكن “.

 

 

أومأت أم التنين: “كيف يتم اختيار القديسة؟”

 

 

 

 

سأل دوديان عندما عاد نويس: “ما هو وضع الجيش؟ هل هاجر الناس من الأحياء الفقيرة إلى  المدنية؟”

 

 

 

 

“آنسة ، لم نعثر على أي شخص يمكنه الوصول إلى مستوى نقاء سلالة سموها عائشة”. همست المرأة العجوز: “وجدنا فقط واحدة بالكاد قريبة من سموها هايلي. لكن موهبة الطفلة جيدة. إنها أقوى قليلاً من سموها هايلي. ربما ستتمكن من تعويض عيوبها في المستقبل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحولت عيون أم التنين اللطيفة إلى اللامبالاة. قالت ببطء: “موهبة عائشة الصغيرة هي الأفضل في تاريخ عشيرة التنين. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع حمايتها. أنا مذنبة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت المرأة العجوز بسرعة إلى الأعلى: “آنسة ، لا يمكنك قول ذلك. لا أحد يريد أن يرى حادث سموها عائشة. و إلقاء اللوم على الآنسة هايلي لإثارة المتاعب لأختها! لقد كانت قاسية بما يكفي لتودي بحياة أختها!”

 

 

 

 

عندما بدأ العشاء ، قام الخادم بتدليك السيد وجاء الكلب إلى صالة الطعام لتناول الطعام.

 

 

 

 

“أنا لم أؤدبها بشكل جيد.” هزت أم التنين رأسها: “في الأصل كانت عشيرة التنين لدينا تأمل في كسر الجدار. ولكن الآن لا يمكننا سوى الانتظار …”

 

 

 

 

 

 

 

 

“همف!” كانت هايلي على وشك أن تفتح فمها عندما دخلت شخصية إلى القاعة. كان الرجل في منتصف العمر. كان وجهه أبيض مثل الجثة. كانت هناك ابتسامة خافتة على وجهه. نظر إلى هايلي: “جلالتك لا تحتاجين أن تسألين عن ان. إليانور لم تعد بعد. هذا يعني أن الشخص الموجود في الجدار الخارجي هو صاحبة الجلالة عائشة!”

تدلّت التجاعيد على وجه المرأة وهي تتنهد بعمق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تمايلت الشمس ببطء عبر السماء مع هبوط الليل تدريجيًا.

 

 

ضيقت هايلي عينيها. ومض ضوء بارد في عينيها. بالطبع كانت تتوقع هذا الاحتمال. كتمت صوتها وقالت: “إليانور تعرف خطورة الموقف. لقد أخبرتها أن الهدف قد يكون عائشة. لن تكشف نفسها بهذه السهولة. لن يتم القبض عليها حتى لو لم تستطع التحقيق في الأمر.”

 

 

 

 

 

 

أضاءت الأضواء في مدن مختلفة واحدة تلو الأخرى ، لتضيء الليل المظلم. أضاءت جميع المنازل في المدن تقريبًا بالأضواء. في بعض العائلات ، حملت ربات البيوت الخضار واللحوم التي اخترنها إلى البئر في الفناء ، ووضعن الدلو ونفض دلو الماء من البئر ، وبدأن في تنظيف الخضار. بعد غسلها ، عادوا إلى المنزل ، وقطعوا الخبز الذي تم تحضيره مسبقًا ، ووضعوا عليه الخضار الطازجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بينما كانت الزوجة تعد العشاء ، كان الزوج أيضًا ينزل من المصنع. بعد يوم حافل ، كان متعبًا لدرجة أنه لم يرغب في التحدث كثيرًا. عندما عاد إلى المنزل ، استلقى على الأريكة. بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، أمسك الصحيفة على الأريكة وبدأ في القراءة. كان هذا هو الترفيه الوحيد الذي كان يحصل عليه كل يوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الطفل الذي أنهى واجبه المنزلي يتضور جوعاً. كان ينتظر على الطاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أعدت الزوجة العشاء واحدا تلو الآخر. أشعلت مصباح الزيت على المنضدة. أضاء ضوء الشمعة الخافت على وجوه الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد. بدوا سعداء ومتناغمين. تشبثوا أيديهم ببعضهم البعض وتلاوا صلاة من الدير. ثم بدأوا في تناول العشاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالمقارنة مع وجبات العشاء البسيطة للعائلات العادية ، كان عشاء النبلاء أكثر إسرافًا. في قاعة الطعام المتألقة والفاخرة ، تتدلى الثريات الكريستالية من السقف لتضيء قاعة الطعام كما لو كان النهار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم تقديم النبيذ الأحمر والطعام اللذيذ من قبل الخدم.

بينما كانت الزوجة تعد العشاء ، كان الزوج أيضًا ينزل من المصنع. بعد يوم حافل ، كان متعبًا لدرجة أنه لم يرغب في التحدث كثيرًا. عندما عاد إلى المنزل ، استلقى على الأريكة. بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، أمسك الصحيفة على الأريكة وبدأ في القراءة. كان هذا هو الترفيه الوحيد الذي كان يحصل عليه كل يوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما بدأ العشاء ، قام الخادم بتدليك السيد وجاء الكلب إلى صالة الطعام لتناول الطعام.

 

 

 

 

بارتون ، اتصل ببناة الجدران ليأتيوا ويعيدوا بناء المعبد. “سلم دين الرسوم الجديدة لبارتون:” هذا المشروع مصنف على أنه سري للغاية. لا تسرّبها. إعطاء الأولوية لتوريد المواد. يجب الانتهاء من البناء في أقرب وقت ممكن “.

 

 

 

 

كان الخدم مشغولين في رعايتهم وتقديم الخمر لهم وتمرير الكؤوس لهم.

 

 

 

 

 

 

نظرت المرأة العجوز بسرعة إلى الأعلى: “آنسة ، لا يمكنك قول ذلك. لا أحد يريد أن يرى حادث سموها عائشة. و إلقاء اللوم على الآنسة هايلي لإثارة المتاعب لأختها! لقد كانت قاسية بما يكفي لتودي بحياة أختها!”

 

 

استلقى الكلب عند قدمي السيدة وفرك رأسه في فخذها. كانت هذه مهارة أتقنوها. طالما كان السيد مرتاحًا ، فسيحصلون على الطعام كمكافأة.

 

 

بارتون ، اتصل ببناة الجدران ليأتيوا ويعيدوا بناء المعبد. “سلم دين الرسوم الجديدة لبارتون:” هذا المشروع مصنف على أنه سري للغاية. لا تسرّبها. إعطاء الأولوية لتوريد المواد. يجب الانتهاء من البناء في أقرب وقت ممكن “.

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، أصبحت فخذي السيدة حسنة الملبس خدرتين وراحتين. ابتسمت واستخدمت سكينًا لقطع شريحة اللحم التي لم يمسها أحد على الطبق. قطعت قطعة ووضعتها على الطبق. ثم انحنت وسلمته إلى الكلب الرقيق عند قدميها.

كان الطفل الذي أنهى واجبه المنزلي يتضور جوعاً. كان ينتظر على الطاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت المرأة العجوز بسرعة إلى الأعلى: “آنسة ، لا يمكنك قول ذلك. لا أحد يريد أن يرى حادث سموها عائشة. و إلقاء اللوم على الآنسة هايلي لإثارة المتاعب لأختها! لقد كانت قاسية بما يكفي لتودي بحياة أختها!”

أخرج كلب العبد البشري لسانه وهز رأسه للتعبير عن فرحه.

 

 

استلقى الكلب عند قدمي السيدة وفرك رأسه في فخذها. كانت هذه مهارة أتقنوها. طالما كان السيد مرتاحًا ، فسيحصلون على الطعام كمكافأة.

 

 

 

 

 

في القاعة الإلهية لعشيرة التنين ، على سرير قرمزي كبير يبلغ عرضه من ثلاثة إلى أربعة أمتار ، كانت امرأة شابة  ترقد بهدوء. كانت بشرتها ناعمة ورقيقة ، وكانت ترتدي رداء أحمر فاتح. لم يكن لون الدم ، بل الأحمر القرمزي الذي كان غزيرًا كاللهب. غطت التنورة تحت رداءها السرير بأكمله ، مما جعل شكلها يبدو صغيرًا ورائعًا بشكل خاص ، وجميل بشكل لا يضاهى.

 

 

 

 

 

 

.

اندهش إدوارد: “شكرًا لك يا جلالة البابا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

في أيدي النبلاء ، لم يكن أن تكون كلبًا أقل صعوبة من أن تكون خادمًا. أولاً ، كان عليه أن يخضع لتدريب احترافي لإتقان سلوك ولغة الكلب. كما كان عليها أن ينسى لغته الأصلية.

 

 

 

 

اندهش إدوارد: “شكرًا لك يا جلالة البابا”.

 

“آنسة ، لم نعثر على أي شخص يمكنه الوصول إلى مستوى نقاء سلالة سموها عائشة”. همست المرأة العجوز: “وجدنا فقط واحدة بالكاد قريبة من سموها هايلي. لكن موهبة الطفلة جيدة. إنها أقوى قليلاً من سموها هايلي. ربما ستتمكن من تعويض عيوبها في المستقبل.”

 

استلقى الكلب عند قدمي السيدة وفرك رأسه في فخذها. كانت هذه مهارة أتقنوها. طالما كان السيد مرتاحًا ، فسيحصلون على الطعام كمكافأة.

ككلب عبد للإنسان ، بغض النظر عما حدث ، لم يُسمح له بالكلام.

 

 

 

 

“أنا أعرف.” فهم نيوس.

 

 

 

 

“قضم …” قام الكلب العبد البشري بقضم شريحة اللحم على الطبق وابتلعها بسرعة. ثم أعرب عن امتنانه وفرحه. تدحرج على السجادة الى جانبه وهز رأسه.

 

 

ومضت عيناه وهو ينادي نيوس: “لنخرج ونلقي نظرة على الوضع في الخارج”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا شيء مستحيل.” قال الرجل في منتصف العمر بهدوء: “إيقاظ قوة السلالة غير مستقر. هناك فرصة أكبر للاستيقاظ عندما تتقلب العواطف إلى أقصى الحدود. لقد حسبت العائلة بالفعل إيقاظ قوة السلالة في الماضي. كانت صاحبة الجلالة عائشة أجبرت على الوقوع في موقف يائس في مد الزومبي. من المفهوم أنها أيقظت قوة سلالتها وهربت. وإلا ، فإن احتمال بقائها على قيد الحياة سيكون منخفضًا للغاية ما لم يكن هناك سيد يساعدها. ولكن لم يكن هناك سوى صبي واحد في مكان الحادث هذا الفتى مجرد ضعيف. كيف يمكنه مساعدتها؟

 

 

 

 

 

 

 

 

استمتعوا~~~~~~~~

تحولت عيون أم التنين اللطيفة إلى اللامبالاة. قالت ببطء: “موهبة عائشة الصغيرة هي الأفضل في تاريخ عشيرة التنين. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع حمايتها. أنا مذنبة.”

 

نظرت المرأة العجوز بسرعة إلى الأعلى: “آنسة ، لا يمكنك قول ذلك. لا أحد يريد أن يرى حادث سموها عائشة. و إلقاء اللوم على الآنسة هايلي لإثارة المتاعب لأختها! لقد كانت قاسية بما يكفي لتودي بحياة أختها!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ام في بعض الاحيان اشفق على بعض الشخصيات في هذه الرواية رغم انهم ليسوا سوى شخصيات جانبيه وربما يضهرون فقط في فصل واحد لكن احساس الشفقه يرتفع

 

 

 

وأيضا تلميح للفصلين التاليين (خيانة)

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط