نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 687

انواع جديدة

انواع جديدة

فصل687:انواع جديدة

أضاق دين عينيه.  على الرغم من أن الليل كان مظلما ، إلا أنه كان لا يزال يرى قفصًا ضخمًا في العشب.  كان هناك وحشان في القفص.  كان أحدهما كبيرًا والآخر صغيرًا.  لقد كانا الأسبيليتر اللذين سجنهما في القفص.

 

أي نوع من الوحوش هذا؟

أخذ دين عائشة وغوينيث أسفل جبل يوتوبيا.  عبروا القلعة وذهبوا إلى ممر الجدار العملاق.

 

 

أذهل دين.  انطلاقًا من مصدر الحرارة ، لم يمت الأسبليتر الصغيران.  لماذا توقف فجأة؟

ركضت جوينيث بأقصى سرعة لكنها وجدت أنها بالكاد تستطيع مواكبة وتيرة دين.  لقد أصبحت الآن في مستوى لا محدود وقد حققت قوتها قفزة نوعية.  لكنها لم تتوقع أن الفجوة بينها وبين دين آخذة في الاتساع.

أذهل دين للحظة.  لقد أدرك فجأة أن هذا النوع الجديد يجب أن يكون نوعًا من الوحش الماص للدماء.  كان للأطراف التي تغلغلت في جسم الأسبليتر الصغير تأثير يشبه العلقة.  يمكن أن يبتلع دماء الضحية دون تمزيق اي جرح.

 

 

ووش!  ووش!  ووش!

 

 

أخذ دين عائشة وغوينيث أسفل جبل يوتوبيا.  عبروا القلعة وذهبوا إلى ممر الجدار العملاق.

وصل الثلاثة أمام ممر الجدار العملاق.  لم يكن هناك فرسان النور متمركزين هنا.  طلب دين من بارتون سحب الحراس ليجعل الأمر مناسبًا لغوينيث للدخول والخروج.  لكن سيكون من الصعب اكتشاف ما إذا كان أي وحش قد تسلل إلى الجدار العملاق.

 

 

“هل هذه نوع جديد؟”  تحرك قلب دين.  غالبًا ما تم تحديث موسوعة الوحش لتسجيل معلومات الأنواع الجديدة.  من الواضح أن معلومات هذا الوحش لم يتم تسجيلها من قبل معهد أبحاث الوحوش  في الموسوعة حتى الآن.

رفع دين الصفيحة الحديدية على الأرض ودخل ممر الجدار العملاق المألوف.  كانت الإلهة المنقوشة على جانبي الممر والأبتسامة على وجهها.  بدت غامضة تحت الأضواء الخافتة.

زأر دين وسحب الخنجر.  حفز قوة العلامات السحرية.  تدفقت عظام بيضاء من جسده مثل الهيكل العظمي.  زأر وأمسك بأحد أطراف الكرة السوداء.  انقض على جسده ولوح بشراسة بالخنجر.

 

فصل687:انواع جديدة

طلب دوديان من غوينيث أن تقود الطريق حيث تحركوا بسرعة عالية خارج الجدار العملاق.

 

 

لاحظ وحش الكرة السوداء العملاق أن دين وعائشة كانوا يطاردونه.  توقف جسده ببطء.  انبعث عدد كبير من الأطراف السوداء من جسده وانطلقوا  بسرعة باتجاه دين وعائشة.  على ما يبدو ، اعتبرهم فريسة.

بعد نصف ساعة ، جاء الثلاثة إلى سهل عشبي.  يمكن رؤية المباني المنهارة والمثقوبة بالأعشاب والفروع العنيدة. بدا وكأنه عملاق سقط على الأرض.

 

 

بعد نصف ساعة ، جاء الثلاثة إلى سهل عشبي.  يمكن رؤية المباني المنهارة والمثقوبة بالأعشاب والفروع العنيدة. بدا وكأنه عملاق سقط على الأرض.

مسح دين الخنجر في يده.الذي  كان ملطخا بدماء الوحوش الليلية التي قتلها على طول الطريق.  وضع الخنجر جانبا وظل كامنا في العشب.  اقترب بهدوء من الجبهة.  استحوذت رؤيته على ثلاثة مصادر حرارة.  كان اثنان منهم يتلوىان قليلاً.  كانت الأخرى عبارة عن كرة ضخمة يبلغ قطرها حوالي ثلاثة عشر أو أربعة عشر متراً.  ومع ذلك ، كانت حرارتها ضعيفة نسبيًا.  كانت مثل غروب الشمس الخافت.  لم تكن كثافة مصدر الحرارة مختلفة كثيرًا عن كثافة مصدر الحرارة لصياد المستوى المتوسط.

بعد نصف ساعة ، جاء الثلاثة إلى سهل عشبي.  يمكن رؤية المباني المنهارة والمثقوبة بالأعشاب والفروع العنيدة. بدا وكأنه عملاق سقط على الأرض.

 

 

أشارت غوينيث إلى الأمام ، مشيرًة إلى أنه كان هناك.

بعد نصف ساعة ، جاء الثلاثة إلى سهل عشبي.  يمكن رؤية المباني المنهارة والمثقوبة بالأعشاب والفروع العنيدة. بدا وكأنه عملاق سقط على الأرض.

 

عندما كان على وشك النهوض ، تراجعت الأطراف السوداء فجأة ووضعت القفص على الأرض.

أضاق دين عينيه.  على الرغم من أن الليل كان مظلما ، إلا أنه كان لا يزال يرى قفصًا ضخمًا في العشب.  كان هناك وحشان في القفص.  كان أحدهما كبيرًا والآخر صغيرًا.  لقد كانا الأسبيليتر اللذين سجنهما في القفص.

تم ضغط عدد قليل من الأطراف السوداء تحت القفص وسرعان ما تراجعت.  انتشرت بقية الأطراف السوداء على الفور واخترقت الثقوب الموجودة على الجزء الخارجي من القفص ، ملفوفة حول القفص بأكمله.  إذا رأى شخص يعاني من رهاب النخاريب هذا المشهد ، لكان خائفًا حتى الموت.

 

أذهل دين.  انطلاقًا من مصدر الحرارة ، لم يمت الأسبليتر الصغيران.  لماذا توقف فجأة؟

الآن بعد مرور نصف عام ، لم يتغير الأسبليتر الصغيران كثيرًا.  وفقًا للنمو الطبيعي ، يجب أن يكون حجمها الحالي أكثر من ثلاثة أضعاف حجم القفص ، ولكن تم ضغط الاثنين في قفص فولاذي التنجستن مثل شبكة سوداء تربط أجسادهم ، مما تسبب في انتفاخ لحمهم من الثقوب  ، مما يجعل من المستحيل عليهم التحرك.

 

 

استيقظ دين كما رأى هذا.  لقد عرف فجأة لماذا لم يتمكنوا من الخروج من القفص.  في مثل هذه الحالة ، كان من الصعب عليهم تحريك أجسادهم ، ناهيك عن مهاجمة القفص.  علاوة على ذلك ، قُدر أنه كان من الصعب جدًا عليهم النمو إلى هذه المرحلة.  أدت ندرة الطعام إلى جانب القيود المفروضة على القفص إلى تشويه نموهم.

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه “الشعرات” سميكة مثل وعاء.  كانوا ينضحون بهالة شريرة ومرعبة بينما كانوا يلتفون نحو الأسبيلتر الصغيرين في القفص.

شعر دين فجأة بأثر من القسوة ، لكنه عرف أن هذا هو التعاطف الغريزي الذي شعر به عندما رأى المشهد المأساوي في القفص.

 

 

أذهل دين.  انطلاقًا من مصدر الحرارة ، لم يمت الأسبليتر الصغيران.  لماذا توقف فجأة؟

همسة!

هدير!

 

 

في هذا الوقت ، أطلق الأسبليتر الصغيران في القفص فجأة زئيرًا متذمرًا.  بدا الأمر وكأنه تهديد ، ولكنه أيضًا كان بمثابة نداء.  كانت أجسادهم التي خنقها القفص ملتوية بصعوبة.  تم ضغط اللحم المنتفخ من القفص بسبب الالتواء وخرج الدم منه.  يبدو أن القشرة الصلبة خارج أجسامهم قد تدهورت ، وأصبحت هشة للغاية.

 

 

 

في هذا الوقت ، رأى دين ظلًا ضخمًا يقترب ببطء من القفص.  بدا مثل كرة سوداء عملاقة بأطراف سوداء.  إذا لم يكن لحجمه الضخم ، فسيبدو وكأنه رأس مليء بالشعر.

مسح دين الخنجر في يده.الذي  كان ملطخا بدماء الوحوش الليلية التي قتلها على طول الطريق.  وضع الخنجر جانبا وظل كامنا في العشب.  اقترب بهدوء من الجبهة.  استحوذت رؤيته على ثلاثة مصادر حرارة.  كان اثنان منهم يتلوىان قليلاً.  كانت الأخرى عبارة عن كرة ضخمة يبلغ قطرها حوالي ثلاثة عشر أو أربعة عشر متراً.  ومع ذلك ، كانت حرارتها ضعيفة نسبيًا.  كانت مثل غروب الشمس الخافت.  لم تكن كثافة مصدر الحرارة مختلفة كثيرًا عن كثافة مصدر الحرارة لصياد المستوى المتوسط.

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه “الشعرات” سميكة مثل وعاء.  كانوا ينضحون بهالة شريرة ومرعبة بينما كانوا يلتفون نحو الأسبيلتر الصغيرين في القفص.

كما كان يفكر ، أصبح صراع الأسبليتر الصغيرين أكثر حدة.  اهتز القفص وانقلب على الأرض.

 

 

صرخ الأسبيلتر الصغيران وكافحا بشدة.  ومع ذلك ، فإن الأطراف السوداء اقتربت منهم.  اخترقت العديد من الأطراف السوداء في القفص وتوغلت في اجسادهم.

همسة!

 

 

صرخ الأسبيلتر الصغيران.

أشارت غوينيث إلى الأمام ، مشيرًة إلى أنه كان هناك.

 

 

تغير وجه دين قليلا.  لم ير قط وحش الكرة السوداء العملاق هذا.  حتى في موسوعة الوحش للجدار الداخلي ، لم يره.  حتى في موسوعة الوحش للأرض القاحلة التي قدمتها له عائلة التنين ، لم يكن هناك مثل هذا الوحش الغريب!

 

 

في هذا الوقت ، أطلق الأسبليتر الصغيران في القفص فجأة زئيرًا متذمرًا.  بدا الأمر وكأنه تهديد ، ولكنه أيضًا كان بمثابة نداء.  كانت أجسادهم التي خنقها القفص ملتوية بصعوبة.  تم ضغط اللحم المنتفخ من القفص بسبب الالتواء وخرج الدم منه.  يبدو أن القشرة الصلبة خارج أجسامهم قد تدهورت ، وأصبحت هشة للغاية.

“هل هذه نوع جديد؟”  تحرك قلب دين.  غالبًا ما تم تحديث موسوعة الوحش لتسجيل معلومات الأنواع الجديدة.  من الواضح أن معلومات هذا الوحش لم يتم تسجيلها من قبل معهد أبحاث الوحوش  في الموسوعة حتى الآن.

 

 

 

كما كان يفكر ، أصبح صراع الأسبليتر الصغيرين أكثر حدة.  اهتز القفص وانقلب على الأرض.

 

 

 

تم ضغط عدد قليل من الأطراف السوداء تحت القفص وسرعان ما تراجعت.  انتشرت بقية الأطراف السوداء على الفور واخترقت الثقوب الموجودة على الجزء الخارجي من القفص ، ملفوفة حول القفص بأكمله.  إذا رأى شخص يعاني من رهاب النخاريب هذا المشهد ، لكان خائفًا حتى الموت.

 

 

ووش!  ووش!  ووش!

 

 

لم ينتظر دين أكثر من ذلك.  كان على استعداد لاتخاذ خطوة.  إذا استمرت ، فستختفي ديدان الروح الطفيلية للأسبليتر الصغيرتين.

 

 

بعد نصف ساعة ، جاء الثلاثة إلى سهل عشبي.  يمكن رؤية المباني المنهارة والمثقوبة بالأعشاب والفروع العنيدة. بدا وكأنه عملاق سقط على الأرض.

عندما كان على وشك النهوض ، تراجعت الأطراف السوداء فجأة ووضعت القفص على الأرض.

تم ضغط عدد قليل من الأطراف السوداء تحت القفص وسرعان ما تراجعت.  انتشرت بقية الأطراف السوداء على الفور واخترقت الثقوب الموجودة على الجزء الخارجي من القفص ، ملفوفة حول القفص بأكمله.  إذا رأى شخص يعاني من رهاب النخاريب هذا المشهد ، لكان خائفًا حتى الموت.

 

 

أذهل دين.  انطلاقًا من مصدر الحرارة ، لم يمت الأسبليتر الصغيران.  لماذا توقف فجأة؟

شعر دين فجأة بأثر من القسوة ، لكنه عرف أن هذا هو التعاطف الغريزي الذي شعر به عندما رأى المشهد المأساوي في القفص.

 

 

في هذا الوقت ، تدحرج وحش الكرة السوداء العملاق ببطء إلى مسافة بعيدة.  يبدو أنها تخلت عن قتل الأسبليتر الصغيرين.

 

 

 

كان دين أكثر حيرة.  فجأة ، لاحظت عيناه ظهور الأسبليتر الصغيرين.  كانوا على وشك الموت.  علاوة على ذلك ، بدت أجسادهم أنحف.  كان اللحم المنتفخ خارج القفص أرق بكثير.  أهم شيء أنه لم تكن هناك ندوب على الأجزاء المنتفخة.  لم تتدفق قطرة دم!

 

 

هل يريد هضمها؟

أذهل دين للحظة.  لقد أدرك فجأة أن هذا النوع الجديد يجب أن يكون نوعًا من الوحش الماص للدماء.  كان للأطراف التي تغلغلت في جسم الأسبليتر الصغير تأثير يشبه العلقة.  يمكن أن يبتلع دماء الضحية دون تمزيق اي جرح.

 

 

أذهل دين للحظة.  لقد أدرك فجأة أن هذا النوع الجديد يجب أن يكون نوعًا من الوحش الماص للدماء.  كان للأطراف التي تغلغلت في جسم الأسبليتر الصغير تأثير يشبه العلقة.  يمكن أن يبتلع دماء الضحية دون تمزيق اي جرح.

لا عجب أنه لم يقتلهم.  من الواضح أنه استخدمهما كحقيبة دم خاصة به!

تم ضغط عدد قليل من الأطراف السوداء تحت القفص وسرعان ما تراجعت.  انتشرت بقية الأطراف السوداء على الفور واخترقت الثقوب الموجودة على الجزء الخارجي من القفص ، ملفوفة حول القفص بأكمله.  إذا رأى شخص يعاني من رهاب النخاريب هذا المشهد ، لكان خائفًا حتى الموت.

 

ووش!  ووش!  ووش!

نظرًا لأنه كان على وشك المغادرة ، لم يبقى دين أكثر من ذلك.  قال لغوينيث: “انتظري هنا”.  ثم هز الجرس وطارده بسرعة مع عائشة.

 

 

 

لاحظ وحش الكرة السوداء العملاق أن دين وعائشة كانوا يطاردونه.  توقف جسده ببطء.  انبعث عدد كبير من الأطراف السوداء من جسده وانطلقوا  بسرعة باتجاه دين وعائشة.  على ما يبدو ، اعتبرهم فريسة.

 

 

هدير!

 

أشارت غوينيث إلى الأمام ، مشيرًة إلى أنه كان هناك.

شم دين ببرود وهز الجرس للسماح لعائشة بالتحرك.

 

 

أذهل دين.  انطلاقًا من مصدر الحرارة ، لم يمت الأسبليتر الصغيران.  لماذا توقف فجأة؟

هدير!

 

 

 

زأرت عائشة بينما زادت سرعتها.  قفزت على الوحش الأسود وعضت أطرافه السوداء.

أذهل دين للحظة.  لقد أدرك فجأة أن هذا النوع الجديد يجب أن يكون نوعًا من الوحش الماص للدماء.  كان للأطراف التي تغلغلت في جسم الأسبليتر الصغير تأثير يشبه العلقة.  يمكن أن يبتلع دماء الضحية دون تمزيق اي جرح.

 

 

غرق جسم الوحش الأسود على الفور.  انتشرت الأطراف السوداء المحيطة وأغلقت جسد عائشة.  كان الأمر كما لو كان يعانقها بين ذراعيه.

ووش!  ووش!  ووش!

 

رفع دين الصفيحة الحديدية على الأرض ودخل ممر الجدار العملاق المألوف.  كانت الإلهة المنقوشة على جانبي الممر والأبتسامة على وجهها.  بدت غامضة تحت الأضواء الخافتة.

رأى دين من خلال الرؤية الحرارية أن هناك شخصية بشرية موجودة في جسم الوحش الأسود.  يبدو أن عائشة دخلت جسده.  علاوة على ذلك ، بدا أنه أخذ زمام المبادرة لأدخالها جسده!

 

 

 

أي نوع من الوحوش هذا؟

 

 

 

هل يريد هضمها؟

 

 

تم ضغط عدد قليل من الأطراف السوداء تحت القفص وسرعان ما تراجعت.  انتشرت بقية الأطراف السوداء على الفور واخترقت الثقوب الموجودة على الجزء الخارجي من القفص ، ملفوفة حول القفص بأكمله.  إذا رأى شخص يعاني من رهاب النخاريب هذا المشهد ، لكان خائفًا حتى الموت.

زأر دين وسحب الخنجر.  حفز قوة العلامات السحرية.  تدفقت عظام بيضاء من جسده مثل الهيكل العظمي.  زأر وأمسك بأحد أطراف الكرة السوداء.  انقض على جسده ولوح بشراسة بالخنجر.

 

 

 

استمتعوا~~~

أذهل دين للحظة.  لقد أدرك فجأة أن هذا النوع الجديد يجب أن يكون نوعًا من الوحش الماص للدماء.  كان للأطراف التي تغلغلت في جسم الأسبليتر الصغير تأثير يشبه العلقة.  يمكن أن يبتلع دماء الضحية دون تمزيق اي جرح.

 

 

اعتقد سوف اقوم بتغير اسم السبليتر الى القاطع مارأيكم

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط