نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 688

بداية الجحيم

بداية الجحيم

الفصل688:بدية الجحيم

 

 

 

غرق الخنجر في جسم الوحش الأسود دون مقاومة كبيرة.  في الوقت نفسه ، شعر دين بشفط لزج قادم من صدره ، وسحبه إلى جسد الوحش الأسود.

التقط الزجاجات والعلب.  كانت تغلي ساخنة.  قام بفكها وسكب المسحوق.  ورشه على جسد غوينيث.  كان مثل رش الكمون على الطعام المشوي.

 

لوح وحش الكرة السوداء بأطرافه وهو يصفع الأطراف السوداء التي أصابت الشعلة من قبل.  بدا وكأنه طفل يمسك أصابعه وينفخ الهواء.  لم ينتبه لغوينيث.

“هل تريد أن تبتلعني؟”  تغير وجه دين قليلا.  قام على الفور بتدوير سطح جسد الوحش الأسود.  في الوقت نفسه ، قام بتحفيز الأجنحة الموجودة على ظهره ، مما أدى إلى نشر قوة دفع ضخمة لسحب جسده إلى الخارج شبرًا ببوصة.

رأى دين أن قلبها لا يزال ينبض بضعف ، وكان قلبه مرتاحًا بعض الشيء.  أدار جسدها ورأى أن حقيبة الإسعافات الأولية الموجودة على ظهرها قد احترقت ، والمحتويات الموجودة بداخلها مبعثرة على الأرض.  فقط عدد قليل من الزجاجات والعلب كانت لا تزال سليمة.

 

 

ومع ذلك ، بدا أن الوحش الأسود يدرك نيته.  أفرز جسمه فجأة كمية كبيرة من السائل اللزج .  أصبح الشفط من جسمه أقوى.  كان مثل مستنقع زاحف.

 

 

 

كانت  يد دين التي وضعها على سطح جسد الوحش الأسود عالقة وغرقت ببطء فيه.  تغير وجهه.  أراد أن يسحب يده ، لكن تم امساك كفه  بقوة شفط غير مرئية.  كان من الصعب سحبها بالاعتماد على قوة الأجنحة.  إذا استخدم قوة جسده ، فسوف يتسبب ذلك في قوة الدفع المعاكسة ويجعل جسده يغرق بشكل أسرع.

صدم دين وسرعان ما هز الجرس.  توقف جسد عائشة للحظة.  في اللحظة التالية ، ألقى دين جسدها.  عانقها وتدحرج عدة مرات على الأرض.  وسرعان ما غمرت الرمال النيران التي اندلعت في جسده وجسد عائشة ثم انطفأت تدريجياً.

 

لم تتوقع غوينيث أن يطلب دين منها المساعدة.  هرعت للخروج من العشب وأخرجت علبة الثقاب.  أخرجت شعلة كيروسين وركضت على بعد 50 مترًا من الوحش الأسود: “ماذا أفعل؟ كيف أهاجم بالنار؟”

في هذه اللحظة من الأزمة ، أجبر نفسه على الهدوء.  نظر إلى الجانب ورأى أن جسد عائشة قد غرق أكثر في جسم الوحش.  كانت تكافح بشدة.  لكن لا يبدو أن لكفاحها أي تأثير.  بدلا من ذلك ، جعل جسدها يغرق بشكل أسرع.  كانت تقترب ببطء من وسط جسم الوحش.

يفصل جدار الداخلي الشاهق بين المكانين مثل الخندق الطبيعي.  في المدينة التي امتدت لمئات الأميال ، يمكن سماع الزئير الفوضوي والصراخ .  وقد احترقت بعض المنازل الخشبية وانهارت ، مما أدى إلى سحق النساء والأطفال الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  كانت صرخات الألم للأطفال عالية بشكل خاص في الليل.  بجانبهم كان الناس الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  لم يتواصل أحد للمساعدة.  اجتذبت الصرخات الشخصيات الغريبة والشرسة المظهر التي تقف خلفهم.  لقد انقضوا على الناجين مثل الأرواح الشريرة.

 

“أردت أن أتسلل إلى الجدار الداخلي وأخذ بعض الأشخاص من معهد أبحاث الوحوش. لكن يبدو أنه لن ينجح.”  قال دين: “تأخرت عني اليوم. لا أطيق الانتظار للغد!”

ضاق قلب دين لأنه شعر بقليل من الخطر.  كانت الاستجابة الحرارية للوحش منخفضة ، لكن هيكل جسمه كان مميزًا للغاية.  جعله يشعر بالعجز.  حتى عائشة ، التي كانت أقوى منه بكثير ، لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

تغير وجه دين قليلاً عندما رأى الشعلة المنطفئة ، لكنه صرخ على الفور في غوينيث: “أعطني  علبة الثقاب!”

 

نظرت غوينيث إلى الوحش بأطرافه السوداء التي تطفو في الهواء.  ترددت للحظة قبل أن تندفع.

هل حقاً الحل الوحيد للخروج من هذا الموقف هو ايقاض عائشة لقوتها الكاملة ؟  كان قلب دين مليئا بقصد القتل.  لم يكن يتوقع مواجهة مثل هذا الوحش المخادع بالقرب من الجدار العملاق.  إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فهو لا يريد أن يرى عائشة تطلق كل قوتها.  علاوة على ذلك ، كان الإفراج المتكرر عن قوتها أمرًا سهلاً للغاية للخروج عن نطاق السيطرة في الوضع الحالي حيث لم يكن تدريب رد الفعل المشروط عميقًا بما يكفي.

“الأعداء لم يرتاحوا. كيف لي أن أرتاح؟”  قال دين.  لقد أراد حقًا الاستلقاء وإرخاء جسده.  لكنه لا يستطيع أن يكون مهملاً في هذه اللحظة الحرجة.  سأل: هل هناك أخبار من الجدار الداخلي؟

 

“ارمي لي الشعلة!”  صرخ دوديان.

كما كان مترددًا ، شعر فجأة أن يده التي غرقت في جسد الوحش كانت زلقة.  بغض النظر عن كيفية شد قبضته أو خدشه ، فقد كان ذلك بلا جدوى.  لم تكن الأعضاء الداخلية للوحش مثل لحم ودم مخلوق عادي.  بدلا من ذلك ، كانوا مثل الطين الناعم.

سرعان ما التقط الرمال من على الأرض وغطى جسدها لإطفاء النيران.  رأى أن جثة غوينيث كانت محترقة تقريبًا.  كانت على وشك الموت.  كانت قد أغمي عليها بالفعل.

 

كان دين سعيدًا برؤية رد فعله.  كان يعلم أن هناك أمل.

استدار وصرخ في غوينيث التي كانت مختبأة في العشب  خلفه: “هيا ، استخدمي النار للهجوم!”

هل حقاً الحل الوحيد للخروج من هذا الموقف هو ايقاض عائشة لقوتها الكاملة ؟  كان قلب دين مليئا بقصد القتل.  لم يكن يتوقع مواجهة مثل هذا الوحش المخادع بالقرب من الجدار العملاق.  إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فهو لا يريد أن يرى عائشة تطلق كل قوتها.  علاوة على ذلك ، كان الإفراج المتكرر عن قوتها أمرًا سهلاً للغاية للخروج عن نطاق السيطرة في الوضع الحالي حيث لم يكن تدريب رد الفعل المشروط عميقًا بما يكفي.

 

 

لم تتوقع غوينيث أن يطلب دين منها المساعدة.  هرعت للخروج من العشب وأخرجت علبة الثقاب.  أخرجت شعلة كيروسين وركضت على بعد 50 مترًا من الوحش الأسود: “ماذا أفعل؟ كيف أهاجم بالنار؟”

 

 

عرف جوينيث أن الوحش كان خائفًا من النار.  نظرت إلى الأطراف السوداء الفوضوية العائمة في الهواء.  كان لديها خوف مستمر ، لكنها ما زالت تستجمع قوتها وتقفز نحو دين.

“ارمي لي الشعلة!”  صرخ دوديان.

 

 

صر دين على أسنانه بينما كان يعاني من الإصابات في جسده.  قام بسرعة بسحب القاطعين من القفص وقطع رأسهما.

 

 

نظرت غوينيث إلى الوحش بأطرافه السوداء التي تطفو في الهواء.  ترددت للحظة قبل أن تندفع.

 

 

 

عندما شعر وحش الكرة السوداء بأقتراب غوينث ، ارتجف جسده فجأة وزحف إلى الأمام.

 

 

 

كان دين سعيدًا برؤية رد فعله.  كان يعلم أن هناك أمل.

 

 

على الرغم من أن سرعة وقوة الوحش كانت متوسطة ، إلا أنه يمكن أن يذيب كل القوة بهدوء.  لم يسعه إلا أن يفكر في قول صيني قديم ، “الخير مثل الماء”.  من الواضح أن هذا الوحش كان يستخدم مرونة الماء إلى أقصى الحدود.  حتى لو كانت عائشة قوية ، فسيكون من الصعب عليها إيذائه.  وبدلاً من ذلك ، ستعلق به وببطء يتم هضمها في جسده.

ألقت غوينيث الشعلة على دوديان.

 

 

“الزومبي …” نظر دين من النافذة وتمتم: “النبلاء تحولوا إلى زومبي. دعونا نرى كيف ستكون في حالة من الرهبة.”

ووش!  تأرجحة الأطراف السوداء التي تطفو حول جسم وحش الكرة السوداء فجأة ، صافعاً الشعلة بعيدًا.  طار الشرر في كل مكان ، وتم إطفاء الشعلة على الفور.  كما تراجعت أطرافه السوداء مثل البرق ، كما لو كان قد احرق.

انتحب القاطعان الصغيران وقاتلا ، ولكن كانت هناك فجوة كبيرة بين قوتهما.  علاوة على ذلك ، بعد سجنهم لفترة طويلة ، كانت أطرافهم شديدة الصلابة.  كما أصبحت شفرات المنجل الصلبة الموجودة خارج أجسادهم هشة للغاية.  كان الأمر كما لو أن الكالسيوم الصلب داخل الشفرات قد تآكل.

 

بعد لحظة ، عاد نويس إلى المعبد.  نظر إلى دين الذي كان لا يزال جالسًا على المكتب.  كان قلقا: “سيدي ، لقد تأخرت. أنت مصاب بجروح خطيرة. يجب أن ترتاح مبكرا.”

تغير وجه دين قليلاً عندما رأى الشعلة المنطفئة ، لكنه صرخ على الفور في غوينيث: “أعطني  علبة الثقاب!”

تنهد في قلبه.  كان القاطع الصغير الصحي قد طارده في الجدار العملاق واعتبره فريدًا من نوعه.  لقد كان نوعًا من المشاعر التي جاءت من الدم.  يمكن أن يشعر بها من جسدها.  لكنه كان يعلم أيضًا أنه كان وحشًا قاسيا.  العنف والقتل من طبيعته!  لقد فكر في ترويضها.  ستصبح ورقة رابحة في يديه في المستقبل لمساعدته على قتل العدو.

 

“جاء نوريا قبل عشر دقائق من عودتك. قال إن الجدار الداخلي كان في حالة من الفوضى. انتشر فيروس الزومبي. أصيب كثير من الناس وتحولوا إلى زومبي. كانت الشوارع في حالة من الفوضى”.  أفاد نويس على الفور.  لم يستطع إلا أن ينظر إلى دين.  من الواضح أن هذه النتيجة سببها دين.  كان هذا ما يحتاجه.  لكنه لم يهتم بحياة عدد لا يحصى من الناس.

عرف جوينيث أن الوحش كان خائفًا من النار.  نظرت إلى الأطراف السوداء الفوضوية العائمة في الهواء.  كان لديها خوف مستمر ، لكنها ما زالت تستجمع قوتها وتقفز نحو دين.

ومع ذلك ، بدا أن الوحش الأسود يدرك نيته.  أفرز جسمه فجأة كمية كبيرة من السائل اللزج .  أصبح الشفط من جسمه أقوى.  كان مثل مستنقع زاحف.

 

وقفت عائشة في حالة ذهول وتركته يمسكها بين ذراعيه.

لوح وحش الكرة السوداء بأطرافه وهو يصفع الأطراف السوداء التي أصابت الشعلة من قبل.  بدا وكأنه طفل يمسك أصابعه وينفخ الهواء.  لم ينتبه لغوينيث.

ووش!

 

ووش!

كانت قفزة غوينيث دقيقة للغاية لأنها هبطت تحت أقدام دين.  ألقت على الفور علبة الثقاب في يدها إلى دين.

 

 

كان دين سعيدًا برؤية رد فعله.  كان يعلم أن هناك أمل.

أمسكها دين بسرعة.  فتحت أصابعه علبة الثقاب برشاقة وأخرجت عود ثقاب من الداخل.  أمسك علبة الثقاب بين أصابعه وفرك العود وعلبة الثقاب ببعضها البعض.  همسة!  ارتفعت ألسنة اللهب من علبة الثقاب.

فوجئ نيوس: “سيدي، ماذا ستفعل؟”

 

 

 

هل حقاً الحل الوحيد للخروج من هذا الموقف هو ايقاض عائشة لقوتها الكاملة ؟  كان قلب دين مليئا بقصد القتل.  لم يكن يتوقع مواجهة مثل هذا الوحش المخادع بالقرب من الجدار العملاق.  إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فهو لا يريد أن يرى عائشة تطلق كل قوتها.  علاوة على ذلك ، كان الإفراج المتكرر عن قوتها أمرًا سهلاً للغاية للخروج عن نطاق السيطرة في الوضع الحالي حيث لم يكن تدريب رد الفعل المشروط عميقًا بما يكفي.

أصيب وحش الكرة السوداء بالدهشة عندما استشعر درجة حرارة علبة الثقاب.  هاجمت جميع أطرافه السوداء دين.

 

 

 

لم يمنحه دين فرصة على الإطلاق.  وضع إصبعه على شعلة الحطب.  مع صوت الهسهسة ، أحرق اللهب إصبعه فجأة.  تم امتصاص يده سابقًا في جسد الوحش ، لذلك كانت ملطخة بسائل زلق.  في هذه اللحظة ، اشتعلت النيران في راحة يده بالكامل.  بدا الأمر وكأنه قد تدرب على كف اللهب.

وقف دين ورأى عائشة راقدة بلا حراك على الرمال.  رفعها ببطء.  ورأى أن ملابسها قد احترقت باللون الأسود وتم تمزيقها.  أصيبت بشرتها الشاحبة بحروق عديدة.

 

صدم دين وسرعان ما هز الجرس.  توقف جسد عائشة للحظة.  في اللحظة التالية ، ألقى دين جسدها.  عانقها وتدحرج عدة مرات على الأرض.  وسرعان ما غمرت الرمال النيران التي اندلعت في جسده وجسد عائشة ثم انطفأت تدريجياً.

لم يشعر دين بأي ألم.  لم يتغير وجهه.  استغل الكف المحترق وألصقه على الفور بجسد الوحش.  مالت أطراف أصابعه قليلاً وثُقبت في جسد الوحش.

في اللحظة التي اخترقت فيها أصابعه جسد الوحش ، اندلعت فجأة شعلة من اللهب العنيف وأضاءت عيني دين.  في اللحظة التالية ، كان هناك دوي مدوي حيث انفجر جسد الوحش فجأة.  ألقى تأثير الانفجار دين في الهواء.  وهو يرا العالم حوله يدور بسرعة.  انتشر الإحساس بالحرق في جميع أنحاء جسده كما لو كان في بحر من النار.  جاء الألم من وجهه وصدره.

 

صدم دين وسرعان ما هز الجرس.  توقف جسد عائشة للحظة.  في اللحظة التالية ، ألقى دين جسدها.  عانقها وتدحرج عدة مرات على الأرض.  وسرعان ما غمرت الرمال النيران التي اندلعت في جسده وجسد عائشة ثم انطفأت تدريجياً.

ووش!

 

 

 

في اللحظة التي اخترقت فيها أصابعه جسد الوحش ، اندلعت فجأة شعلة من اللهب العنيف وأضاءت عيني دين.  في اللحظة التالية ، كان هناك دوي مدوي حيث انفجر جسد الوحش فجأة.  ألقى تأثير الانفجار دين في الهواء.  وهو يرا العالم حوله يدور بسرعة.  انتشر الإحساس بالحرق في جميع أنحاء جسده كما لو كان في بحر من النار.  جاء الألم من وجهه وصدره.

 

 

نقع الأعشاب في حوض خشبي وغسل جسد عائشة.  ساعدها على التحول إلى ملابس نظيفة.  في هذا الوقت جاء الكاهن أيضًا وأخذ غوينيث للعلاج.  كما استخدم مرهم الشفاء لتنظيف جسدها.  قال لنويس: ” ليذهب سيرجي وعدد قليل من الأشخاص الجديرين بالثقة سبعين ميلاً إلى الغرب من الجدار العملاق. هناك جثتي وحوش. تذكر أن تبقي الأمر سراً.”

شعر بجسده يضرب الأرض بقوة وكاد يغمى عليه من الألم ، لكن الشكل الذي ظهر في ذهنه جعله يتجاهل الألم في جميع أنحاء جسده.  فتح عينيه على عجل ورأى أن جسد الوحش الأسود قد انفجر إلى أشلاء وتناثر في جميع أنحاء الأرض ، مما أدى إلى اشتعال الحشائش المجاورة وحرقها في أكوام من اللهب.

 

 

 

أظهر وجهه الهادئ عادة حالة من الذعر النادرة.  نظر حوله بقلق وسرعان ما رأى شخصية تزحف من العشب.  كانت الشخصية تزأر بغضب.  كان جسدها كله يحترق بالنيران.  كانت عائشة.

 

 

“الزومبي …” نظر دين من النافذة وتمتم: “النبلاء تحولوا إلى زومبي. دعونا نرى كيف ستكون في حالة من الرهبة.”

اندفع مسرعا.  لم يلاحظ أن جسده كان مشتعلًا أيضًا بالنيران.

 

 

كانت قفزة غوينيث دقيقة للغاية لأنها هبطت تحت أقدام دين.  ألقت على الفور علبة الثقاب في يدها إلى دين.

أدارت عائشة رأسها لتنظر إلى دين.  زأرت وانقضت عليه بمخالبها وأنيابها.

 

 

 

صدم دين وسرعان ما هز الجرس.  توقف جسد عائشة للحظة.  في اللحظة التالية ، ألقى دين جسدها.  عانقها وتدحرج عدة مرات على الأرض.  وسرعان ما غمرت الرمال النيران التي اندلعت في جسده وجسد عائشة ثم انطفأت تدريجياً.

ألقت غوينيث الشعلة على دوديان.

 

 

وقف دين ورأى عائشة راقدة بلا حراك على الرمال.  رفعها ببطء.  ورأى أن ملابسها قد احترقت باللون الأسود وتم تمزيقها.  أصيبت بشرتها الشاحبة بحروق عديدة.

 

 

انتقام دين يجلب الخوف للقلب تخيل لديك عدوا كهذا سوف يحرق مدن كامله لينتقم منك مريض نفسي

شعر بالأسف تجاهها وحملها بين ذراعيه.

يفصل جدار الداخلي الشاهق بين المكانين مثل الخندق الطبيعي.  في المدينة التي امتدت لمئات الأميال ، يمكن سماع الزئير الفوضوي والصراخ .  وقد احترقت بعض المنازل الخشبية وانهارت ، مما أدى إلى سحق النساء والأطفال الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  كانت صرخات الألم للأطفال عالية بشكل خاص في الليل.  بجانبهم كان الناس الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  لم يتواصل أحد للمساعدة.  اجتذبت الصرخات الشخصيات الغريبة والشرسة المظهر التي تقف خلفهم.  لقد انقضوا على الناجين مثل الأرواح الشريرة.

 

 

وقفت عائشة في حالة ذهول وتركته يمسكها بين ذراعيه.

استدار على الفور ليجد شخصًا يمرر الأمر.

 

 

بعد فترة ، هدأ دين تدريجياً.  كان جسده كله يحترق من الألم ، مما جعله يضغط على أسنانه قليلاً.  نظر إلى نفسه ووجد أن حالته كانت مروعة.  صدره محترق وملابسه محترقة وجلد صدره محترق بدرجات متفاوتة.  كان جسده يرتجف من الألم ، وكان وجهه شاحبًا.

سرعان ما التقط الرمال من على الأرض وغطى جسدها لإطفاء النيران.  رأى أن جثة غوينيث كانت محترقة تقريبًا.  كانت على وشك الموت.  كانت قد أغمي عليها بالفعل.

 

 

في هذا الوقت ، فكر فجأة في غوينيث.  أدار رأسه على عجل ونظر حوله.  سرعان ما رأى مصدر حرارة ضعيفًا ملقى على العشب.  اندفع ورأى غوينث ملقاة على الأرض كرجل يحترق.  كان جسدها كله يحترق.

التقط الزجاجات والعلب.  كانت تغلي ساخنة.  قام بفكها وسكب المسحوق.  ورشه على جسد غوينيث.  كان مثل رش الكمون على الطعام المشوي.

 

“هل تريد أن تبتلعني؟”  تغير وجه دين قليلا.  قام على الفور بتدوير سطح جسد الوحش الأسود.  في الوقت نفسه ، قام بتحفيز الأجنحة الموجودة على ظهره ، مما أدى إلى نشر قوة دفع ضخمة لسحب جسده إلى الخارج شبرًا ببوصة.

سرعان ما التقط الرمال من على الأرض وغطى جسدها لإطفاء النيران.  رأى أن جثة غوينيث كانت محترقة تقريبًا.  كانت على وشك الموت.  كانت قد أغمي عليها بالفعل.

استدار على الفور ليجد شخصًا يمرر الأمر.

 

عاد دين إليها على الفور وأخذها.  أعاد عائشة إلى قفص التنغستن الفولاذي.  نظر إلى القاطعين الصغيرتن اللذين يكافحان في القفص.  كان هناك أثر للتنهد في عينيه: “بما أن الحياة مؤلمة للغاية ، فلننهيها”.

رأى دين أن قلبها لا يزال ينبض بضعف ، وكان قلبه مرتاحًا بعض الشيء.  أدار جسدها ورأى أن حقيبة الإسعافات الأولية الموجودة على ظهرها قد احترقت ، والمحتويات الموجودة بداخلها مبعثرة على الأرض.  فقط عدد قليل من الزجاجات والعلب كانت لا تزال سليمة.

 

 

 

التقط الزجاجات والعلب.  كانت تغلي ساخنة.  قام بفكها وسكب المسحوق.  ورشه على جسد غوينيث.  كان مثل رش الكمون على الطعام المشوي.

 

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.  التقط غوينث على الفور وعاد إلى عائشة.  أنزلها بلطف واستدار لينظر إلى المكان الذي انفجر فيه الوحش.  لم يكن هناك سوى بعض الفراء والأطراف السوداء على الأرض.  كانت هذه الأطراف السوداء لا تزال تتلوى بلطف مثل الثعبان الذي قطع رأسه.

كانت  يد دين التي وضعها على سطح جسد الوحش الأسود عالقة وغرقت ببطء فيه.  تغير وجهه.  أراد أن يسحب يده ، لكن تم امساك كفه  بقوة شفط غير مرئية.  كان من الصعب سحبها بالاعتماد على قوة الأجنحة.  إذا استخدم قوة جسده ، فسوف يتسبب ذلك في قوة الدفع المعاكسة ويجعل جسده يغرق بشكل أسرع.

 

 

تغير وجه دين قليلا.  لم يكن يتوقع مقابلة وحش مجهول وكاد يفقد حياته.  لحسن الحظ ، كان تخمينه صحيحًا.  كان جسم الوحش مصنوعًا بشكل أساسي من الدهون.  كان من الأفضل الهجوم بالنار.  إذا واجهها بمفردها ، بمجرد أن تم امتصاصه في جسد الوحش، فقد قدر أنه حتى الرائد لن يتمكن من الإفلات من الموت.

عرف نيوس نية دين: “سأذهب”.

 

تنهد في قلبه.  كان القاطع الصغير الصحي قد طارده في الجدار العملاق واعتبره فريدًا من نوعه.  لقد كان نوعًا من المشاعر التي جاءت من الدم.  يمكن أن يشعر بها من جسدها.  لكنه كان يعلم أيضًا أنه كان وحشًا قاسيا.  العنف والقتل من طبيعته!  لقد فكر في ترويضها.  ستصبح ورقة رابحة في يديه في المستقبل لمساعدته على قتل العدو.

على الرغم من أن سرعة وقوة الوحش كانت متوسطة ، إلا أنه يمكن أن يذيب كل القوة بهدوء.  لم يسعه إلا أن يفكر في قول صيني قديم ، “الخير مثل الماء”.  من الواضح أن هذا الوحش كان يستخدم مرونة الماء إلى أقصى الحدود.  حتى لو كانت عائشة قوية ، فسيكون من الصعب عليها إيذائه.  وبدلاً من ذلك ، ستعلق به وببطء يتم هضمها في جسده.

 

 

استمتعوا~~~

“يا له من وحش رهيب …” كان دين خائفًا في الخفاء.  لم يكن يعرف كيف تطورت هذه الأنواع الجديدة.  كما أنه لا يعرف كيف عبرت الأرض القاحلة ووصلت إلى هذه المنطقة التي تم تطهيرها.

 

 

أدارت عائشة رأسها لتنظر إلى دين.  زأرت وانقضت عليه بمخالبها وأنيابها.

أخذ نفسا بلطف وتحمل الألم الحارق.  وصل ببطء إلى مركز الانفجار.  انفجر جسد الوحش بالكامل.  كانت هناك حفرة كبيرة على الأرض.  لم يبق شيء.

ووش!  تأرجحة الأطراف السوداء التي تطفو حول جسم وحش الكرة السوداء فجأة ، صافعاً الشعلة بعيدًا.  طار الشرر في كل مكان ، وتم إطفاء الشعلة على الفور.  كما تراجعت أطرافه السوداء مثل البرق ، كما لو كان قد احرق.

 

أمسكها دين بسرعة.  فتحت أصابعه علبة الثقاب برشاقة وأخرجت عود ثقاب من الداخل.  أمسك علبة الثقاب بين أصابعه وفرك العود وعلبة الثقاب ببعضها البعض.  همسة!  ارتفعت ألسنة اللهب من علبة الثقاب.

ألقى نظرة عميقة وتذكر سرا ظهور الوحش.

 

 

 

في هذا الوقت ، استيقظت غوينيث.  قامت بشم وتجعد وجهها من الألم.

على الرغم من أن سرعة وقوة الوحش كانت متوسطة ، إلا أنه يمكن أن يذيب كل القوة بهدوء.  لم يسعه إلا أن يفكر في قول صيني قديم ، “الخير مثل الماء”.  من الواضح أن هذا الوحش كان يستخدم مرونة الماء إلى أقصى الحدود.  حتى لو كانت عائشة قوية ، فسيكون من الصعب عليها إيذائه.  وبدلاً من ذلك ، ستعلق به وببطء يتم هضمها في جسده.

 

عرف نيوس نية دين: “سأذهب”.

عاد دين إليها على الفور وأخذها.  أعاد عائشة إلى قفص التنغستن الفولاذي.  نظر إلى القاطعين الصغيرتن اللذين يكافحان في القفص.  كان هناك أثر للتنهد في عينيه: “بما أن الحياة مؤلمة للغاية ، فلننهيها”.

 

 

يفصل جدار الداخلي الشاهق بين المكانين مثل الخندق الطبيعي.  في المدينة التي امتدت لمئات الأميال ، يمكن سماع الزئير الفوضوي والصراخ .  وقد احترقت بعض المنازل الخشبية وانهارت ، مما أدى إلى سحق النساء والأطفال الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  كانت صرخات الألم للأطفال عالية بشكل خاص في الليل.  بجانبهم كان الناس الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  لم يتواصل أحد للمساعدة.  اجتذبت الصرخات الشخصيات الغريبة والشرسة المظهر التي تقف خلفهم.  لقد انقضوا على الناجين مثل الأرواح الشريرة.

 

 

لقد حفز مرة أخرى قوة العلامات السحرية.  ظهر درع عظام بيضاء على جسده.  أنزل غوينيث وذهب مباشرة إلى القفص.  فتح القفص.  لكن يبدو أن القاطعين الصغيرين قد نما في القفص.  على الرغم من فتح باب القفص ، إلا أنهم لم يستجيبوا ولم يخرجوا منه.

 

 

عاد دين إليها على الفور وأخذها.  أعاد عائشة إلى قفص التنغستن الفولاذي.  نظر إلى القاطعين الصغيرتن اللذين يكافحان في القفص.  كان هناك أثر للتنهد في عينيه: “بما أن الحياة مؤلمة للغاية ، فلننهيها”.

يبدو أنهم نسوا الحرية بعد أن سُجنوا لفترة طويلة.

 

 

 

صر دين على أسنانه بينما كان يعاني من الإصابات في جسده.  قام بسرعة بسحب القاطعين من القفص وقطع رأسهما.

 

 

 

انتحب القاطعان الصغيران وقاتلا ، ولكن كانت هناك فجوة كبيرة بين قوتهما.  علاوة على ذلك ، بعد سجنهم لفترة طويلة ، كانت أطرافهم شديدة الصلابة.  كما أصبحت شفرات المنجل الصلبة الموجودة خارج أجسادهم هشة للغاية.  كان الأمر كما لو أن الكالسيوم الصلب داخل الشفرات قد تآكل.

“هل تريد أن تبتلعني؟”  تغير وجه دين قليلا.  قام على الفور بتدوير سطح جسد الوحش الأسود.  في الوقت نفسه ، قام بتحفيز الأجنحة الموجودة على ظهره ، مما أدى إلى نشر قوة دفع ضخمة لسحب جسده إلى الخارج شبرًا ببوصة.

 

“هل تريد أن تبتلعني؟”  تغير وجه دين قليلا.  قام على الفور بتدوير سطح جسد الوحش الأسود.  في الوقت نفسه ، قام بتحفيز الأجنحة الموجودة على ظهره ، مما أدى إلى نشر قوة دفع ضخمة لسحب جسده إلى الخارج شبرًا ببوصة.

بعد قتلهم ، قام دين بتقطيع أوصالهم بسرعة وسرعان ما وجد اثنين من ديدان الروح الطفيلية في أجسادهم.

 

 

هل حقاً الحل الوحيد للخروج من هذا الموقف هو ايقاض عائشة لقوتها الكاملة ؟  كان قلب دين مليئا بقصد القتل.  لم يكن يتوقع مواجهة مثل هذا الوحش المخادع بالقرب من الجدار العملاق.  إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فهو لا يريد أن يرى عائشة تطلق كل قوتها.  علاوة على ذلك ، كان الإفراج المتكرر عن قوتها أمرًا سهلاً للغاية للخروج عن نطاق السيطرة في الوضع الحالي حيث لم يكن تدريب رد الفعل المشروط عميقًا بما يكفي.

تنهد في قلبه.  كان القاطع الصغير الصحي قد طارده في الجدار العملاق واعتبره فريدًا من نوعه.  لقد كان نوعًا من المشاعر التي جاءت من الدم.  يمكن أن يشعر بها من جسدها.  لكنه كان يعلم أيضًا أنه كان وحشًا قاسيا.  العنف والقتل من طبيعته!  لقد فكر في ترويضها.  ستصبح ورقة رابحة في يديه في المستقبل لمساعدته على قتل العدو.

 

 

 

كما أعد له جرعة علاجية.

على الرغم من أن سرعة وقوة الوحش كانت متوسطة ، إلا أنه يمكن أن يذيب كل القوة بهدوء.  لم يسعه إلا أن يفكر في قول صيني قديم ، “الخير مثل الماء”.  من الواضح أن هذا الوحش كان يستخدم مرونة الماء إلى أقصى الحدود.  حتى لو كانت عائشة قوية ، فسيكون من الصعب عليها إيذائه.  وبدلاً من ذلك ، ستعلق به وببطء يتم هضمها في جسده.

 

كان دين سعيدًا برؤية رد فعله.  كان يعلم أن هناك أمل.

نقع الأعشاب في حوض خشبي وغسل جسد عائشة.  ساعدها على التحول إلى ملابس نظيفة.  في هذا الوقت جاء الكاهن أيضًا وأخذ غوينيث للعلاج.  كما استخدم مرهم الشفاء لتنظيف جسدها.  قال لنويس: ” ليذهب سيرجي وعدد قليل من الأشخاص الجديرين بالثقة سبعين ميلاً إلى الغرب من الجدار العملاق. هناك جثتي وحوش. تذكر أن تبقي الأمر سراً.”

هل حقاً الحل الوحيد للخروج من هذا الموقف هو ايقاض عائشة لقوتها الكاملة ؟  كان قلب دين مليئا بقصد القتل.  لم يكن يتوقع مواجهة مثل هذا الوحش المخادع بالقرب من الجدار العملاق.  إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فهو لا يريد أن يرى عائشة تطلق كل قوتها.  علاوة على ذلك ، كان الإفراج المتكرر عن قوتها أمرًا سهلاً للغاية للخروج عن نطاق السيطرة في الوضع الحالي حيث لم يكن تدريب رد الفعل المشروط عميقًا بما يكفي.

 

 

صُدم نويس برؤية دين يتوخى الحذر.  خمن أن الوحوش كانا غير عاديين.  خلاف ذلك ، كان من المستحيل إصابة دين بهذه الخطورة.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دين في مثل هذا الوضع  الفوضوي منذ خروجه من السجن.  علاوة على ذلك ، أصيبت عائشة التي تمكنت من قتل الرواد بجروح خطيرة.  كان من الواضح أن الخطر الذي واجهوه خارج الجدار العملاق كان يفوق خياله.

في هذا الوقت ، استيقظت غوينيث.  قامت بشم وتجعد وجهها من الألم.

 

عرف جوينيث أن الوحش كان خائفًا من النار.  نظرت إلى الأطراف السوداء الفوضوية العائمة في الهواء.  كان لديها خوف مستمر ، لكنها ما زالت تستجمع قوتها وتقفز نحو دين.

 

 

استدار على الفور ليجد شخصًا يمرر الأمر.

كانت الشوارع المزدحمة في السابق في حالة من الفوضى الكاملة.  كان مثل الجحيم على الأرض.

 

بعد فترة ، هدأ دين تدريجياً.  كان جسده كله يحترق من الألم ، مما جعله يضغط على أسنانه قليلاً.  نظر إلى نفسه ووجد أن حالته كانت مروعة.  صدره محترق وملابسه محترقة وجلد صدره محترق بدرجات متفاوتة.  كان جسده يرتجف من الألم ، وكان وجهه شاحبًا.

بعد لحظة ، عاد نويس إلى المعبد.  نظر إلى دين الذي كان لا يزال جالسًا على المكتب.  كان قلقا: “سيدي ، لقد تأخرت. أنت مصاب بجروح خطيرة. يجب أن ترتاح مبكرا.”

وقفت عائشة في حالة ذهول وتركته يمسكها بين ذراعيه.

 

في هذا الوقت ، فكر فجأة في غوينيث.  أدار رأسه على عجل ونظر حوله.  سرعان ما رأى مصدر حرارة ضعيفًا ملقى على العشب.  اندفع ورأى غوينث ملقاة على الأرض كرجل يحترق.  كان جسدها كله يحترق.

“الأعداء لم يرتاحوا. كيف لي أن أرتاح؟”  قال دين.  لقد أراد حقًا الاستلقاء وإرخاء جسده.  لكنه لا يستطيع أن يكون مهملاً في هذه اللحظة الحرجة.  سأل: هل هناك أخبار من الجدار الداخلي؟

عرف جوينيث أن الوحش كان خائفًا من النار.  نظرت إلى الأطراف السوداء الفوضوية العائمة في الهواء.  كان لديها خوف مستمر ، لكنها ما زالت تستجمع قوتها وتقفز نحو دين.

 

 

“جاء نوريا قبل عشر دقائق من عودتك. قال إن الجدار الداخلي كان في حالة من الفوضى. انتشر فيروس الزومبي. أصيب كثير من الناس وتحولوا إلى زومبي. كانت الشوارع في حالة من الفوضى”.  أفاد نويس على الفور.  لم يستطع إلا أن ينظر إلى دين.  من الواضح أن هذه النتيجة سببها دين.  كان هذا ما يحتاجه.  لكنه لم يهتم بحياة عدد لا يحصى من الناس.

 

 

صدم دين وسرعان ما هز الجرس.  توقف جسد عائشة للحظة.  في اللحظة التالية ، ألقى دين جسدها.  عانقها وتدحرج عدة مرات على الأرض.  وسرعان ما غمرت الرمال النيران التي اندلعت في جسده وجسد عائشة ثم انطفأت تدريجياً.

أومأ دين قليلا.  هدأ البرودة في عينيه قليلاً.  قال: “اتصل على الفور باثنين من أفضل الكهنة والأطباء. يجب أن أتعافى تمامًا قبل ليلة الغد”.

“الزومبي …” نظر دين من النافذة وتمتم: “النبلاء تحولوا إلى زومبي. دعونا نرى كيف ستكون في حالة من الرهبة.”

 

“الأعداء لم يرتاحوا. كيف لي أن أرتاح؟”  قال دين.  لقد أراد حقًا الاستلقاء وإرخاء جسده.  لكنه لا يستطيع أن يكون مهملاً في هذه اللحظة الحرجة.  سأل: هل هناك أخبار من الجدار الداخلي؟

فوجئ نيوس: “سيدي، ماذا ستفعل؟”

 

 

في هذا الوقت ، استيقظت غوينيث.  قامت بشم وتجعد وجهها من الألم.

“أردت أن أتسلل إلى الجدار الداخلي وأخذ بعض الأشخاص من معهد أبحاث الوحوش. لكن يبدو أنه لن ينجح.”  قال دين: “تأخرت عني اليوم. لا أطيق الانتظار للغد!”

انتحب القاطعان الصغيران وقاتلا ، ولكن كانت هناك فجوة كبيرة بين قوتهما.  علاوة على ذلك ، بعد سجنهم لفترة طويلة ، كانت أطرافهم شديدة الصلابة.  كما أصبحت شفرات المنجل الصلبة الموجودة خارج أجسادهم هشة للغاية.  كان الأمر كما لو أن الكالسيوم الصلب داخل الشفرات قد تآكل.

 

 

عرف نيوس نية دين: “سأذهب”.

غرق الخنجر في جسم الوحش الأسود دون مقاومة كبيرة.  في الوقت نفسه ، شعر دين بشفط لزج قادم من صدره ، وسحبه إلى جسد الوحش الأسود.

 

 

“الزومبي …” نظر دين من النافذة وتمتم: “النبلاء تحولوا إلى زومبي. دعونا نرى كيف ستكون في حالة من الرهبة.”

 

 

 

يفصل جدار الداخلي الشاهق بين المكانين مثل الخندق الطبيعي.  في المدينة التي امتدت لمئات الأميال ، يمكن سماع الزئير الفوضوي والصراخ .  وقد احترقت بعض المنازل الخشبية وانهارت ، مما أدى إلى سحق النساء والأطفال الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  كانت صرخات الألم للأطفال عالية بشكل خاص في الليل.  بجانبهم كان الناس الذين كانوا يفرون في حالة من الذعر.  لم يتواصل أحد للمساعدة.  اجتذبت الصرخات الشخصيات الغريبة والشرسة المظهر التي تقف خلفهم.  لقد انقضوا على الناجين مثل الأرواح الشريرة.

 

 

 

كانت الشوارع المزدحمة في السابق في حالة من الفوضى الكاملة.  كان مثل الجحيم على الأرض.

 

 

“هل تريد أن تبتلعني؟”  تغير وجه دين قليلا.  قام على الفور بتدوير سطح جسد الوحش الأسود.  في الوقت نفسه ، قام بتحفيز الأجنحة الموجودة على ظهره ، مما أدى إلى نشر قوة دفع ضخمة لسحب جسده إلى الخارج شبرًا ببوصة.

 

غرق الخنجر في جسم الوحش الأسود دون مقاومة كبيرة.  في الوقت نفسه ، شعر دين بشفط لزج قادم من صدره ، وسحبه إلى جسد الوحش الأسود.

 

 

استمتعوا~~~

أظهر وجهه الهادئ عادة حالة من الذعر النادرة.  نظر حوله بقلق وسرعان ما رأى شخصية تزحف من العشب.  كانت الشخصية تزأر بغضب.  كان جسدها كله يحترق بالنيران.  كانت عائشة.

انتقام دين يجلب الخوف للقلب تخيل لديك عدوا كهذا سوف يحرق مدن كامله لينتقم منك مريض نفسي

لقد حفز مرة أخرى قوة العلامات السحرية.  ظهر درع عظام بيضاء على جسده.  أنزل غوينيث وذهب مباشرة إلى القفص.  فتح القفص.  لكن يبدو أن القاطعين الصغيرين قد نما في القفص.  على الرغم من فتح باب القفص ، إلا أنهم لم يستجيبوا ولم يخرجوا منه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط