نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 689

دخول المدينة

دخول المدينة

الفصل689:دخول المدينة

كانت الرياح على الجدار العملاق قوية بعض الشيء.  كان شعر عائشة يرفرف في الريح.  لم تصب في الانفجار.  فقط ملابسها احترقت.  كان جسدها محميًا بمقاييس التنين.  لم تحترق مثل دين وغوينيث.

 

بعد عشر دقائق ، رأى دين قلعة في المسافة.  كانت بوابة القلعة مفتوحة بالكامل.  كانت هناك بعض الظلال تتجول أمام البوابة.  ساروا في وضع غريب.  على الرغم من أنه لم يرى وجوههم بوضوح ، إلا أن دين تعرف عليهم في لمحة.  كانوا زومبي.  لقد رأى الكثير منهم خارج الجدار العملاق.

مر الوقت ومضى يوم آخر في غمضة عين.

“نعم سيدي.”  عاد الفارس في منتصف العمر إلى القافلة وأومأ باحترام.  ثم التفت إلى دين: “كلاكما ، يرجى الابتعاد عن الطريق. هناك انتشار لفيروس الزومبي في المدينة. أنصح كلاكما بالمغادرة في أقرب وقت ممكن. لا ترجعوا إلى المدينة.  ”

 

 

بعد علاج دين من قبل العديد من الكهنة والأطباء ، شُفيت إصاباته الداخلية تمامًا.  كما تم شفاء وجهه وصدره بأدوية خاصة ساهم بها كيميائيو الكنيسة المظلمة.  على الرغم من أن عملية الخيميائيين في صنع الأدوية كانت غير إنسانية وقاسية.  لقد استخدموا أشخاصًا أحياء لإجراء التجارب ، لكن تأثيرات الأدوية كانت غير عادية.

سرعان ما لاحظ فارس أشقر في منتصف العمر دين وعائشة على الطريق.  سحب الحبل على الفور وأبطأ السرعة.  صاح: “من أنت ؟!”

 

 

تعامل دين مع مشاكل الفقراء والنبلاء الذين جلبهم بارتون.  اتصل بنويس وطلب منه مرافقة بارتون لرئاسة الوضع العام.  لم يكن الجدار الخارجي مسالمًا في الأيام القليلة الماضية.  على الرغم من أن مشكلة هجرة الفقراء لم تسبب مقاومة شرسة إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الجدل.  لكن بسبب ضغوط الكنيسة المظلمة والجيش لم يجعلوا الأمر واضحًا للغاية.

عندما كانت المسافة قريبة ، رأى دين أن العربات الثلاث تحتوي على نمط طوطم مدرج عليها.  على الرغم من أنه لم ير النقش الطوطم ، إلا أنه كان مشابهًا جدًا للأرستقراطيين في الجدار الخارجي.  كما تم نقش درع أكثر من عشرة فرسان كانوا يرافقون العربات بنفس النمط الطوطم.

 

 

“لا تنشر على الملأ أنني ذاهب إلى الجدار الداخلي.”  نظر دين إلى كليهما: “بغض النظر عن المشكلة ، خففها وانتظروا حتى أعود.”

تعامل دين مع مشاكل الفقراء والنبلاء الذين جلبهم بارتون.  اتصل بنويس وطلب منه مرافقة بارتون لرئاسة الوضع العام.  لم يكن الجدار الخارجي مسالمًا في الأيام القليلة الماضية.  على الرغم من أن مشكلة هجرة الفقراء لم تسبب مقاومة شرسة إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الجدل.  لكن بسبب ضغوط الكنيسة المظلمة والجيش لم يجعلوا الأمر واضحًا للغاية.

 

 

“نعم سيدي.”  أومأ بارتون برأسه.

الهروب؟ “وضع دين نية القتل في قلبه ولم يقل أي شيء.

 

لاحظ دين التغيير في عيون الفارس في منتصف العمر.  حدّق: “ألا تخشى أن تهاجمك الوحوش في الخارج عندما تغادر المدينة ليلاً؟”

نظر نويس إلى دين: “سيدي ، هل ستذهب بمفردك؟”

 

 

 

“شخصان.”  أجاب دين.  “لا تقلق.”

 

 

لم يقل نويس الكثير.

 

 

“يبدو أن القلعة قد سقطت”.  تومض عيون دين قليلاً.  لقد رتب الناس لتسميم مصادر مياه الشرب في حصون كل مدينة.  يبدو أنها فعالة.  ومع ذلك ، لا يزال هناك بعض الشخصيات الحية تقاتل على القلاع.  في الوقت نفسه ، كان هناك هدير وصراخ.

 

 

ارتدى دين الدرع الخفي مع حلول الظلام.  لبس القاطع الذي صنعه من جسد السبليتر.  جنبا إلى جنب مع عائشة تركوا جبل يوتوبيا.  ذهبوا عبر الضواحي وتوجهوا إلى حافة الجدار العملاق.  كان عدد السكان متناثرًا نسبيًا في الأماكن القريبة من الجدار العملاق.  كان معظمهم من القرى القديمة والمدن الصغيرة.  كان معظمهم من كبار السن والأطفال.  غادر معظم الشباب القرى للعمل في المنطقة التجارية.  كانت القرى مظلمة في الليل.  فقط عدد قليل من المنازل أضاءت بالأضواء.

شددت أصابع دين وهو يهمس: “سنكون قادرين على إيجاد طريقة لتعافيك بمجرد وصولنا إلى معهد الوحوش.”

 

 

أخذ دين عائشة إلى الجدار العملاق.  قام بتحفيز الأجنحة على ظهره وأمسك بذراعها لتسلق الجدار العملاق.

انتظر دين توقفه وسأل: “لقد فات الأوان. إلى أين أنت ذاهب بهذه السرعة؟”

 

 

كانت الرياح على الجدار العملاق قوية بعض الشيء.  كان شعر عائشة يرفرف في الريح.  لم تصب في الانفجار.  فقط ملابسها احترقت.  كان جسدها محميًا بمقاييس التنين.  لم تحترق مثل دين وغوينيث.

الفصل689:دخول المدينة

 

“هذا ليس من شأنك!”  صاح الفارس في منتصف العمر بغضب.  فجأة لاحظ عائشة بجانبه.  كانت عائشة ترتدي الحجاب.  كانت ترتدي ثوباً صنعه دين خصيصًا لها.  تم صنعه وفقًا لأسلوبها المفضل الأصلي.  انها تناسبها بشكل جيد جدا.

أخذها دين على طول الجدار العملاق باتجاه الجدار الداخلي.  على طول الطريق ، نظر إلى السحب الرمادية والمنظر الليلي المقفر خارج الجدار.  كان يرى بشكل غامض بعض الوحوش تزحف في الليل.  من وقت لآخر ، كانت هناك صرخات حادة.  كان صاخبًا للغاية في البرية.

 

 

 

هدأ قلب دين العصبي تدريجياً.  كانت عيناه تتساقطان على جسد عائشة من حين لآخر.  كانت بلا تعبير ، ولم يكن هناك أدنى عاطفة في عينيها السوداء النقية.  بدت وكأنها تفكر في شيء ما.

الفصل689:دخول المدينة

 

التفت الفارس في منتصف العمر لإلقاء نظرة على دين.  عندما كان على وشك فتح فمه ، جاء صوت قلق من العربة الخلفية: “لماذا ما زلت متوقفا؟ تحرك!”

شددت أصابع دين وهو يهمس: “سنكون قادرين على إيجاد طريقة لتعافيك بمجرد وصولنا إلى معهد الوحوش.”

 

 

أنزل جسده وتبع عائشة إلى المكان الذي أقيم فيه الجدار.  استمروا في التقدم للأمام لأكثر من ألفي متر قبل القفز من الجدار العملاق والهبوط على العشب.  أخذ عائشة إلى الطريق الرسمي التالي.  كان يأمل ألا يلتقي باأي رائد هنا.  كان يأمل أن يكونوا قد ذهبوا بالفعل إلى المدينة.

كانت عائشة صامتة.

 

 

 

تسارعت وتيرة دين تدريجيا.  ورأى أن عدد الجنود المتمركزين على الجدار أقل من نصف عدد الجنود السابقين.  يبدو أن الزومبي في الجدار الداخلي كانت أكثر خطورة مما كان يتوقع.  يبدو أن الجيش كان يواجه صعوبة في التعامل معهم.

عندما كانت المسافة قريبة ، رأى دين أن العربات الثلاث تحتوي على نمط طوطم مدرج عليها.  على الرغم من أنه لم ير النقش الطوطم ، إلا أنه كان مشابهًا جدًا للأرستقراطيين في الجدار الخارجي.  كما تم نقش درع أكثر من عشرة فرسان كانوا يرافقون العربات بنفس النمط الطوطم.

 

الفصل689:دخول المدينة

أنزل جسده وتبع عائشة إلى المكان الذي أقيم فيه الجدار.  استمروا في التقدم للأمام لأكثر من ألفي متر قبل القفز من الجدار العملاق والهبوط على العشب.  أخذ عائشة إلى الطريق الرسمي التالي.  كان يأمل ألا يلتقي باأي رائد هنا.  كان يأمل أن يكونوا قد ذهبوا بالفعل إلى المدينة.

 

 

 

بعد السير على طول الطريق الرسمي لأكثر من ثلاثين ميلاً ، سمع دين فجأة صوت الحوافر أمامه.  توقف على الفور ونظر في المسافة.  كانت قافلة.  كانت هناك ثلاث عربات وأكثر من عشرة خيول.  لم يكن يشبه الجيش.

 

 

بعد السير على طول الطريق الرسمي لأكثر من ثلاثين ميلاً ، سمع دين فجأة صوت الحوافر أمامه.  توقف على الفور ونظر في المسافة.  كانت قافلة.  كانت هناك ثلاث عربات وأكثر من عشرة خيول.  لم يكن يشبه الجيش.

 

أخذها دين على طول الجدار العملاق باتجاه الجدار الداخلي.  على طول الطريق ، نظر إلى السحب الرمادية والمنظر الليلي المقفر خارج الجدار.  كان يرى بشكل غامض بعض الوحوش تزحف في الليل.  من وقت لآخر ، كانت هناك صرخات حادة.  كان صاخبًا للغاية في البرية.

عندما كانت المسافة قريبة ، رأى دين أن العربات الثلاث تحتوي على نمط طوطم مدرج عليها.  على الرغم من أنه لم ير النقش الطوطم ، إلا أنه كان مشابهًا جدًا للأرستقراطيين في الجدار الخارجي.  كما تم نقش درع أكثر من عشرة فرسان كانوا يرافقون العربات بنفس النمط الطوطم.

 

 

 

ومض في عيون دين أثرًا للضوء الأسود.  رأى على الفور الحرارة داخل أجساد هؤلاء الفرسان.  وجد أن الأقوى بينهم كان مجرد شخص لا محدود  رفيع المستوى.  تنفس الصعداء وسار باتجاه القافلة.

ومض في عيون دين أثرًا للضوء الأسود.  رأى على الفور الحرارة داخل أجساد هؤلاء الفرسان.  وجد أن الأقوى بينهم كان مجرد شخص لا محدود  رفيع المستوى.  تنفس الصعداء وسار باتجاه القافلة.

 

ومض في عيون دين أثرًا للضوء الأسود.  رأى على الفور الحرارة داخل أجساد هؤلاء الفرسان.  وجد أن الأقوى بينهم كان مجرد شخص لا محدود  رفيع المستوى.  تنفس الصعداء وسار باتجاه القافلة.

سرعان ما لاحظ فارس أشقر في منتصف العمر دين وعائشة على الطريق.  سحب الحبل على الفور وأبطأ السرعة.  صاح: “من أنت ؟!”

 

 

 

انتظر دين توقفه وسأل: “لقد فات الأوان. إلى أين أنت ذاهب بهذه السرعة؟”

تومض عيون دين.  في الوقت الحالي ، تحولت معظم مدينة كارمن إلى بحر من الزومبي.  لم يكن يعرف ما إذا كان معهد الوحوش يمكنه الصمود أم لا.  لكنه لم يرسل الناس لتسميم مصدر المياه بالقرب من معهد الوحش.  إذا كانوا على علم بالوضع في الخارج في الوقت المناسب ، فيمكنهم استخدام المعهد كغطاء للاختباء في الداخل.

 

أخذ دين يد عائشة واستمر في المضي قدمًا.  وفقًا للرسومات التي أعادتها غوينيث ، كانت هناك مدينة تسمى كارمن على بعد أكثر من عشرة أميال.  كان معهد الوحش الذي كان يبحث عنه الليلة في هذه المدينة.

“هذا ليس من شأنك!”  صاح الفارس في منتصف العمر بغضب.  فجأة لاحظ عائشة بجانبه.  كانت عائشة ترتدي الحجاب.  كانت ترتدي ثوباً صنعه دين خصيصًا لها.  تم صنعه وفقًا لأسلوبها المفضل الأصلي.  انها تناسبها بشكل جيد جدا.

كانت عائشة صامتة.

 

انتظر دين توقفه وسأل: “لقد فات الأوان. إلى أين أنت ذاهب بهذه السرعة؟”

كان هناك أثر للمفاجأة في عيون الفارس في منتصف العمر.  لقد سمع بعض الشائعات حول هذا النمط الفريد من الملابس.  تغير وجهه قليلا.

استمتعوا~~~~~~

 

 

لاحظ دين التغيير في عيون الفارس في منتصف العمر.  حدّق: “ألا تخشى أن تهاجمك الوحوش في الخارج عندما تغادر المدينة ليلاً؟”

تعامل دين مع مشاكل الفقراء والنبلاء الذين جلبهم بارتون.  اتصل بنويس وطلب منه مرافقة بارتون لرئاسة الوضع العام.  لم يكن الجدار الخارجي مسالمًا في الأيام القليلة الماضية.  على الرغم من أن مشكلة هجرة الفقراء لم تسبب مقاومة شرسة إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الجدل.  لكن بسبب ضغوط الكنيسة المظلمة والجيش لم يجعلوا الأمر واضحًا للغاية.

 

بعد السير على طول الطريق الرسمي لأكثر من ثلاثين ميلاً ، سمع دين فجأة صوت الحوافر أمامه.  توقف على الفور ونظر في المسافة.  كانت قافلة.  كانت هناك ثلاث عربات وأكثر من عشرة خيول.  لم يكن يشبه الجيش.

التفت الفارس في منتصف العمر لإلقاء نظرة على دين.  عندما كان على وشك فتح فمه ، جاء صوت قلق من العربة الخلفية: “لماذا ما زلت متوقفا؟ تحرك!”

 

 

 

“نعم سيدي.”  عاد الفارس في منتصف العمر إلى القافلة وأومأ باحترام.  ثم التفت إلى دين: “كلاكما ، يرجى الابتعاد عن الطريق. هناك انتشار لفيروس الزومبي في المدينة. أنصح كلاكما بالمغادرة في أقرب وقت ممكن. لا ترجعوا إلى المدينة.  ”

 

 

ربت الفارس في منتصف العمر على حصانه وركب أمام دين.  تقدم مع العربة.

 

كان هناك أثر للمفاجأة في عيون الفارس في منتصف العمر.  لقد سمع بعض الشائعات حول هذا النمط الفريد من الملابس.  تغير وجهه قليلا.

الهروب؟ “وضع دين نية القتل في قلبه ولم يقل أي شيء.

نظر نويس إلى دين: “سيدي ، هل ستذهب بمفردك؟”

 

 

ربت الفارس في منتصف العمر على حصانه وركب أمام دين.  تقدم مع العربة.

“نعم سيدي.”  عاد الفارس في منتصف العمر إلى القافلة وأومأ باحترام.  ثم التفت إلى دين: “كلاكما ، يرجى الابتعاد عن الطريق. هناك انتشار لفيروس الزومبي في المدينة. أنصح كلاكما بالمغادرة في أقرب وقت ممكن. لا ترجعوا إلى المدينة.  ”

 

لاحظ دين التغيير في عيون الفارس في منتصف العمر.  حدّق: “ألا تخشى أن تهاجمك الوحوش في الخارج عندما تغادر المدينة ليلاً؟”

أخذ دين يد عائشة واستمر في المضي قدمًا.  وفقًا للرسومات التي أعادتها غوينيث ، كانت هناك مدينة تسمى كارمن على بعد أكثر من عشرة أميال.  كان معهد الوحش الذي كان يبحث عنه الليلة في هذه المدينة.

 

 

 

بعد عشر دقائق ، رأى دين قلعة في المسافة.  كانت بوابة القلعة مفتوحة بالكامل.  كانت هناك بعض الظلال تتجول أمام البوابة.  ساروا في وضع غريب.  على الرغم من أنه لم يرى وجوههم بوضوح ، إلا أن دين تعرف عليهم في لمحة.  كانوا زومبي.  لقد رأى الكثير منهم خارج الجدار العملاق.

 

 

 

“يبدو أن القلعة قد سقطت”.  تومض عيون دين قليلاً.  لقد رتب الناس لتسميم مصادر مياه الشرب في حصون كل مدينة.  يبدو أنها فعالة.  ومع ذلك ، لا يزال هناك بعض الشخصيات الحية تقاتل على القلاع.  في الوقت نفسه ، كان هناك هدير وصراخ.

 

 

 

تومض عيون دين.  في الوقت الحالي ، تحولت معظم مدينة كارمن إلى بحر من الزومبي.  لم يكن يعرف ما إذا كان معهد الوحوش يمكنه الصمود أم لا.  لكنه لم يرسل الناس لتسميم مصدر المياه بالقرب من معهد الوحش.  إذا كانوا على علم بالوضع في الخارج في الوقت المناسب ، فيمكنهم استخدام المعهد كغطاء للاختباء في الداخل.

 

 

تسارعت وتيرة دين تدريجيا.  ورأى أن عدد الجنود المتمركزين على الجدار أقل من نصف عدد الجنود السابقين.  يبدو أن الزومبي في الجدار الداخلي كانت أكثر خطورة مما كان يتوقع.  يبدو أن الجيش كان يواجه صعوبة في التعامل معهم.

 

“شخصان.”  أجاب دين.  “لا تقلق.”

استمتعوا~~~~~~

 

مر الوقت ومضى يوم آخر في غمضة عين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط