نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 691

النبل و الدونية

النبل و الدونية

الفصل691:النبل والدونية

هدير!

 

واصل دين قيادة عائشة على الفور كما لو أنه لم يسمعها.

رأى دين ضابطا في منتصف العمر يخرج من الحشد.  كانت بشرته بيضاء ويبدو أنها في حالة جيدة.  خرج من الحشد ، ونظر إلى الحشد الصاخب ، وقال بصوت عالٍ ، “إذا كنتم لا تريدون الموت ، فمن الأفضل أن تصمتوا جميعًا!”

ذهلت أليس.  صرَّت على أسنانها وطاردت دين.  سحبت درع دين: “اعتذر لي وإلا سأحولك إلى كلب عبد وأبيعك للنبلاء. ستكون أفضل حالًا اذا كنت ميتًا من ان تكون على قيد الحياة!”

 

 

توقفت الشتائم من الحشد للحظة ، ونظروا إليه بخوف.

 

 

 

همس الضابط في منتصف العمر إلى مساعده ببضع كلمات.  أومأ المساعد برأسه وقال: “يا آنسة أليس ، أرجوك أخرجي”.

“آه …”

 

كان الضابط في منتصف العمر عاجزًا عن الكلام وشعر بصداع.  فجأة ، ابتسم وقال: “يا آنسة ، حجم وباء الزومبي كبير جدًا. لقد اجتاح المدينة بأكملها. عندما أتيت إلى هنا ، لاحظت أن جميع المتاجر مغلقة ، بما في ذلك كريستين. حتى لو ذهبت الآن ،  ربما لن تتمكن من الحصول على فستان السهرة الخاص بك. وبدلاً من ذلك ، ستكونين في خطر. ما رأيك في مساعدتك في العثور على محل خياطة آخر وشراء مجموعة أخرى؟ ”

نظر كل من في الميدان إلى بعضهم البعض في فزع.  فجأة ، ساد اضطراب في الحشد.  انسحب الحشد ، وكشفوا عن فتاة شابة نحيلة وأنيقة ترتدي قلنسوة من الحرير الأبيض.  كانت ترتدي ملابس أنيقة.  كان هناك فارسان حول الفتاة.  كان وضعهم مستقيمًا وكان موقفهم متواضعًا.

 

 

 

أضاءت عيون الضابط في منتصف العمر عندما رأى هذه الفتاة الصغيرة.  قاد على الفور عددًا قليلاً من المرافقين ودخل الميدان من خارج الخط الدفاعي.  على طول الطريق ، أفسح الناس المحيطون الطريق لهم.  أصيبوا بالصدمة والغضب والخوف والرعب ولم يجرؤوا على إيقافهم.

(اكثر شخصية مستفزة في الرواية الى الأن ماعدى هايلي هاهاها لقد تم جمع كرهي في الفصول الماضيه وتوجيهه لها )

 

 

“آنسة أليس ، هل تأذيت؟”  اقترب الضابط في منتصف العمر من الفتاة ووضع يده على صدره وانحنى باحترام.

تحرك الفرسان من حوله على الفور لإيقاف الضابط في منتصف العمر.  أمسك أحدهم بمعصم الضابط في منتصف العمر.  جعلت القوة القوية الضابط في منتصف العمر يشعر ببعض الألم.

 

 

نظرت إليه الفتاة التي تدعى أليس بفارغ الصبر: “ما الأمر؟ قلها بسرعة!”

تردد صدى الزئير من خلف الحشد.  واندفعت الشخصيات القليلة التي كانت تطارد من الشارع إلى الميدان.  الجنود القلائل الذين كانوا يسدون الطريق لم يكونوا يضاهيهم.  لقد سقطوا بالفعل في بركة من الدماء.  وفقد المدنيون القريبون الذين شاهدوا المشهد الدموي على الفور الثقة في الجيش.  فروا في ذعر.  لقد دفعوا الحشد بيأس.  اهتز المربع بأكمله مثل الأمواج.

 

 

كان الضابط في منتصف العمر مهذبًا للغاية: “آنسة ، لقد تلقينا أوامر لاصطحابك. الآن ينتشر وباء الزومبي في كل مكان. إنه أمر خطير للغاية. أرجوك ارجعي معنا.”

تحرك الفرسان من حوله على الفور لإيقاف الضابط في منتصف العمر.  أمسك أحدهم بمعصم الضابط في منتصف العمر.  جعلت القوة القوية الضابط في منتصف العمر يشعر ببعض الألم.

 

 

برز الأمل في عيون المدنيين وهم يسمعون كلماته.  أمسكوا بالضابط في منتصف العمر وتوسلوا إليه: “سيدي ، أرجوك خذنا بعيدًا. نتوسل إليك ، أرجوك خذنا بعيدًا!”

 

 

اتبع الطريق إلى معهد أبحاث الوحوش.  فجأة رأى شخصية تقفز من زقاق جانبي.  كانت الفتاة التي أراد الضابط في منتصف العمر حمايتها ، أليس.

قام عدد قليل من المرافقين بجانب الضابط في منتصف العمر بمنع المشاغبين من عامة الشعب على الفور.  دفع أحد المرافقين شخصًا قذرًا بعيدًا في اشمئزاز.  لقد استخدم الكثير من القوة وقلب الشاب العامي مباشرة.  سقط الشاب العامي على الأرض وتم دوسه على الفور من قبل الناس خلفه.

 

 

 

سمعت أليس الضجيج من حولها وأصبح صبرها أكثر نفادًا.  قالت ، “لا أريد العودة. لا يزال يتعين علي الذهاب إلى كريستين للحصول على رداء المساء. لدي مأدبة سأحضرها الليلة. أخبر والدي أنه عندما تبدأ المأدبة ، سأعود بالتأكيد إلى المنزل!”

نظر إليها دين بشكل غير مبال.  أمسك بيد عائشة واستمر في المضي قدمًا.

 

 

ابتسم الضابط في منتصف العمر: “يا آنسة ، طاعون الزومبي ينتشر في كل مكان. إنه أمر خطير للغاية. لا يمكننا تحمل المسؤولية إذا حدث لك شيء ما!”

كان الصراخ من اتجاه الميدان يعلو أكثر فأكثر كلما تقدم.  كانت هناك بعض الصرخات اليائسة.

 

 

“إذن عليك أن تحميني.”  قالت أليس بنبرة غير مبالية: “نحن لا نربي أشخاصًا مثلك لعدم فعل أي شيء. لا يمكنك حتى التعامل مع وباء الزومبي الصغير. أنت عديم الفائدة!”

 

 

“لا ، هذا مؤلم …”

كان الضابط في منتصف العمر عاجزًا عن الكلام وشعر بصداع.  فجأة ، ابتسم وقال: “يا آنسة ، حجم وباء الزومبي كبير جدًا. لقد اجتاح المدينة بأكملها. عندما أتيت إلى هنا ، لاحظت أن جميع المتاجر مغلقة ، بما في ذلك كريستين. حتى لو ذهبت الآن ،  ربما لن تتمكن من الحصول على فستان السهرة الخاص بك. وبدلاً من ذلك ، ستكونين في خطر. ما رأيك في مساعدتك في العثور على محل خياطة آخر وشراء مجموعة أخرى؟ ”

 

 

 

 

لم ينظر دين إلى الوراء: “أذهبي من هنا”.

“كيف يمكن مقارنة المتاجر الأخرى بالفساتين التي صنعتها كريستين؟”  نظرت إليه أليس بازدراء كما لو كانت تنظر إلى متخلف.  ثم رفعت ذقنها قليلاً وقالت: “حتى لو كانت مغلقة ، فلا بأس. عائلتي هي عميل VIP لدى كريستين . حتى لو كانت مغلقة ، فإنها ستظل تخدمني. لا تكن طويلاً. هناك الكثير  الناس هنا. الرائحة الكريهة. ابتعد عن الطريق! ”

لم تتوقع أليس أنه سيتم تجاهلها بالفعل.  كانت غاضبة وصرخت ، “نتن من عامة الشعب ، توقف هنا! أنا نبيلة! هل تريد أن تموت؟ كيف تجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة ؟!”

 

 

كان الضابط في منتصف العمر على وشك إقناعها مرة أخرى عندما سمع فجأة صرخة من خلف الساحة.  قفز نبض قلبه.  نظر إلى الأعلى بسرعة ورأى حشدًا كبيرًا قادمًا من الجزء الخلفي من الساحة.  في الشارع الخلفي ، كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص يجرون بسرعة عالية.  كانت أوضاع الجري غريبة.  تمايلوا وتمايلوا.  بدت أيديهم وكأنهم يجدفون إلى الأمام.

لم يستطع إلا أن ينظر بغضب إلى الفرسان الباردين.  “هل تريدون أن الموت؟ إذا حدث أي شيء للآنسة أليس ، ستموتون جميعًا!”

 

 

تغير تعبيره قليلا.  قال على الفور لأليس: “آنسة ، أرجوك عودي معي!”  بعد قول ذلك ، مد يده ليمسك معصمها.

 

 

أظهرت عيناها استياء شديدًا عندما رأت أن دين على وشك الخروج من الشارع.  وقفت من الأرض وطاردته.

لم تتوقع أليس منه أن يستخدم القوة.  صرخت غاضبة: “ماذا تريد أن تفعل؟ أيها اللقيط ، ابتعد عن طريقي!”

رأى دين ضابطا في منتصف العمر يخرج من الحشد.  كانت بشرته بيضاء ويبدو أنها في حالة جيدة.  خرج من الحشد ، ونظر إلى الحشد الصاخب ، وقال بصوت عالٍ ، “إذا كنتم لا تريدون الموت ، فمن الأفضل أن تصمتوا جميعًا!”

 

 

تحرك الفرسان من حوله على الفور لإيقاف الضابط في منتصف العمر.  أمسك أحدهم بمعصم الضابط في منتصف العمر.  جعلت القوة القوية الضابط في منتصف العمر يشعر ببعض الألم.

ركض المزيد والمزيد من الزومبي من الجزء الخلفي من الشارع فيما ترددت صيحات الصراخ.  اندفعوا نحو الحشد والجنود الذين كانوا يحرسون خارج الحشد.

 

رأى دين ضابطا في منتصف العمر يخرج من الحشد.  كانت بشرته بيضاء ويبدو أنها في حالة جيدة.  خرج من الحشد ، ونظر إلى الحشد الصاخب ، وقال بصوت عالٍ ، “إذا كنتم لا تريدون الموت ، فمن الأفضل أن تصمتوا جميعًا!”

لم يستطع إلا أن ينظر بغضب إلى الفرسان الباردين.  “هل تريدون أن الموت؟ إذا حدث أي شيء للآنسة أليس ، ستموتون جميعًا!”

 

 

 

لم يحدق به الفرسان إلا ببرود ، وكأنهما لم يسمعوه.

نظرت إليه الفتاة التي تدعى أليس بفارغ الصبر: “ما الأمر؟ قلها بسرعة!”

 

برز الأمل في عيون المدنيين وهم يسمعون كلماته.  أمسكوا بالضابط في منتصف العمر وتوسلوا إليه: “سيدي ، أرجوك خذنا بعيدًا. نتوسل إليك ، أرجوك خذنا بعيدًا!”

غضب الضابط في منتصف العمر.  في هذا الوقت ، اندفع الحشد أمامهم فجأة إلى الأمام.  تم القبض على الفرسان والضابط في منتصف العمر على حين غرة وفقدوا أقدامهم.  عندما عاد الضابط في منتصف العمر إلى رشده ، رأى فجأة أن أليس ، التي كان الفرسان يحميانها ، قد اختفت.  لقد صُدم لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا.  اندلع العرق البارد في جميع أنحاء جسده.  صرخ في ذعر: “آنسة أليس ، آنسة أليس!”

 

 

 

دوى صراخ الخوف من الحشد أغرق صوته.

لم تتوقع أليس أنه سيتم تجاهلها بالفعل.  كانت غاضبة وصرخت ، “نتن من عامة الشعب ، توقف هنا! أنا نبيلة! هل تريد أن تموت؟ كيف تجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة ؟!”

 

 

هدير!

 

 

“أنا نبيلة. هل تريدون أن الموت …”

تردد صدى الزئير من خلف الحشد.  واندفعت الشخصيات القليلة التي كانت تطارد من الشارع إلى الميدان.  الجنود القلائل الذين كانوا يسدون الطريق لم يكونوا يضاهيهم.  لقد سقطوا بالفعل في بركة من الدماء.  وفقد المدنيون القريبون الذين شاهدوا المشهد الدموي على الفور الثقة في الجيش.  فروا في ذعر.  لقد دفعوا الحشد بيأس.  اهتز المربع بأكمله مثل الأمواج.

همس الضابط في منتصف العمر إلى مساعده ببضع كلمات.  أومأ المساعد برأسه وقال: “يا آنسة أليس ، أرجوك أخرجي”.

 

 

ركض المزيد والمزيد من الزومبي من الجزء الخلفي من الشارع فيما ترددت صيحات الصراخ.  اندفعوا نحو الحشد والجنود الذين كانوا يحرسون خارج الحشد.

 

 

 

سقط الميدان على الفور في حالة من الفوضى.

 

 

 

عبس دين عندما رأى التغييرات.  كان يعتقد أنه من الغباء جمع الكثير من الناس معًا.  لقد كانت مجرد منارة للزومبي.  كان من الصعب ألا تنجذب اليهم الزومبي.

لم تعلقوا على الفصل انا نبيل هل تريدون الموت علقوا سريعا

 

“آه …”

استدار ومشى إلى الجانب الآخر.  لم يكن لديه نية لاتخاذ خطوة.

لكن في اللحظة التالية ، تحولت عيناه إلى البرودة.  رأى أن الفتاة انتظرت عددًا قليلاً من الزومبي الذين سمعوا صوتها.  استدارت وأشارت إلى دين الذي كان يسير إلى شارع آخر وصرخت: “ساعدوني في قتله! اقتله!”

 

(اكثر شخصية مستفزة في الرواية الى الأن ماعدى هايلي هاهاها لقد تم جمع كرهي في الفصول الماضيه وتوجيهه لها )

كان الصراخ من اتجاه الميدان يعلو أكثر فأكثر كلما تقدم.  كانت هناك بعض الصرخات اليائسة.

قبل أن تنهي كلماتها ، تم رميها من قبل أحد الزومبيين وعض على كتفها.

 

كان دين مذهولًا بعض الشيء عندما رأى أن الفتاة كانت في الواقع تغازل الموت.

اتبع الطريق إلى معهد أبحاث الوحوش.  فجأة رأى شخصية تقفز من زقاق جانبي.  كانت الفتاة التي أراد الضابط في منتصف العمر حمايتها ، أليس.

دوى صراخ الخوف من الحشد أغرق صوته.

 

لم تعلقوا على الفصل انا نبيل هل تريدون الموت علقوا سريعا

ركضت أليس خارج المسار وكادت ان تصطدم بدين.  نظرت إلى دين الذي توقف عند مخرج الممر: “ما الذي تنظر إليه؟ ألم ترَ امرأة جميلة مثلي؟ كن حذرًا أو سأخرج عينيك!”

سمع عدد قليل من الزومبي الصوت واستداروا على الفور لينظروا إليها.  بعثت أعينهم الضوء الأخضر وأغلقت على شخصية أليس.  هرعوا بسرعة.

 

 

نظر إليها دين بشكل غير مبال.  أمسك بيد عائشة واستمر في المضي قدمًا.

 

 

 

نظرت أليس إلى اليسار واليمين.  وجدت أن اثنين من الحاضرين لم يخرجا من الميدان.  جعلتها الصرخات من هناك تشعر بأثر الخوف.  لم تجرؤ على الاقتراب.  اجتاحت عيناها وسقطت على دين مرة أخرى.  هرعت إلى الأمام وصرخت: “بالنظر إلى ملابسك. يجب أن تمتلك بعض المهارات. الآن اذهب وابحث عن عربة لي. خذني إلى كريستين!”

 

 

تغير تعبيره قليلا.  قال على الفور لأليس: “آنسة ، أرجوك عودي معي!”  بعد قول ذلك ، مد يده ليمسك معصمها.

واصل دين قيادة عائشة على الفور كما لو أنه لم يسمعها.

 

 

 

لم تتوقع أليس أنه سيتم تجاهلها بالفعل.  كانت غاضبة وصرخت ، “نتن من عامة الشعب ، توقف هنا! أنا نبيلة! هل تريد أن تموت؟ كيف تجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة ؟!”

صفعها دين على وجهها.  ترنح جسدها بضع خطوات وسقطت على الأرض.

 

“آه …”

لم ينظر دين إلى الوراء: “أذهبي من هنا”.

 

 

 

ذهلت أليس.  صرَّت على أسنانها وطاردت دين.  سحبت درع دين: “اعتذر لي وإلا سأحولك إلى كلب عبد وأبيعك للنبلاء. ستكون أفضل حالًا اذا كنت ميتًا من ان تكون على قيد الحياة!”

 

 

نظرت إليه الفتاة التي تدعى أليس بفارغ الصبر: “ما الأمر؟ قلها بسرعة!”

صفعها دين على وجهها.  ترنح جسدها بضع خطوات وسقطت على الأرض.

 

 

(اكثر شخصية مستفزة في الرواية الى الأن ماعدى هايلي هاهاها لقد تم جمع كرهي في الفصول الماضيه وتوجيهه لها )

“غبية!”  نظر إليها دين ببرود وتقدم إلى الأمام.

 

 

 

غطت أليس خدها المحترق وجلست على الأرض في حالة ذهول.  لم يستطع دماغها الاستجابة للحظة.  لقد تعرضت بالفعل للضرب ، ومن قبل عامي  ذو شعر أسود!

 

 

 

أظهرت عيناها استياء شديدًا عندما رأت أن دين على وشك الخروج من الشارع.  وقفت من الأرض وطاردته.

 

 

غطت أليس خدها المحترق وجلست على الأرض في حالة ذهول.  لم يستطع دماغها الاستجابة للحظة.  لقد تعرضت بالفعل للضرب ، ومن قبل عامي  ذو شعر أسود!

بمجرد أن هرعت للخروج من الشارع ، رأت بعض الشخصيات  تمشي على جانب الشارع.  كانت تعلم أن هؤلاء الأشخاص أصيبوا بفيروس الزومبي وكانوا في غاية الخطورة.  لكن في هذه اللحظة ، لم تعد تهتم.  لوحت لعدد قليل من الشخصيات  وصرخت: “تعالوا تعالوا!”

 

 

لكن في اللحظة التالية ، تحولت عيناه إلى البرودة.  رأى أن الفتاة انتظرت عددًا قليلاً من الزومبي الذين سمعوا صوتها.  استدارت وأشارت إلى دين الذي كان يسير إلى شارع آخر وصرخت: “ساعدوني في قتله! اقتله!”

سمع عدد قليل من الزومبي الصوت واستداروا على الفور لينظروا إليها.  بعثت أعينهم الضوء الأخضر وأغلقت على شخصية أليس.  هرعوا بسرعة.

(اكثر شخصية مستفزة في الرواية الى الأن ماعدى هايلي هاهاها لقد تم جمع كرهي في الفصول الماضيه وتوجيهه لها )

 

هدير!

كان دين مذهولًا بعض الشيء عندما رأى أن الفتاة كانت في الواقع تغازل الموت.

 

 

“لا ، هذا مؤلم …”

لكن في اللحظة التالية ، تحولت عيناه إلى البرودة.  رأى أن الفتاة انتظرت عددًا قليلاً من الزومبي الذين سمعوا صوتها.  استدارت وأشارت إلى دين الذي كان يسير إلى شارع آخر وصرخت: “ساعدوني في قتله! اقتله!”

 

 

“غبية!”  نظر إليها دين ببرود وتقدم إلى الأمام.

هدير!

 

 

لم تتوقع أليس منه أن يستخدم القوة.  صرخت غاضبة: “ماذا تريد أن تفعل؟ أيها اللقيط ، ابتعد عن طريقي!”

لم يتمكن  الزومبي من فهم كلماتها.  زأروا وأظهروا أنيابهم.  تشققت أفواههم من أذن إلى أذن واندفعوا إليها بشراسة.

 

 

ركضت أليس خارج المسار وكادت ان تصطدم بدين.  نظرت إلى دين الذي توقف عند مخرج الممر: “ما الذي تنظر إليه؟ ألم ترَ امرأة جميلة مثلي؟ كن حذرًا أو سأخرج عينيك!”

صُدمت أليس لرؤية مثل هذا المظهر الشرس.  لكن في اللحظة التالية استجابت.  شحب وجهها وارتجف جسدها.  ارتجفت وقالت: “أنتم ، ماذا تريدون؟ طلبت قتله ، لا …”

نظرت إليه الفتاة التي تدعى أليس بفارغ الصبر: “ما الأمر؟ قلها بسرعة!”

 

 

قبل أن تنهي كلماتها ، تم رميها من قبل أحد الزومبيين وعض على كتفها.

أضاءت عيون الضابط في منتصف العمر عندما رأى هذه الفتاة الصغيرة.  قاد على الفور عددًا قليلاً من المرافقين ودخل الميدان من خارج الخط الدفاعي.  على طول الطريق ، أفسح الناس المحيطون الطريق لهم.  أصيبوا بالصدمة والغضب والخوف والرعب ولم يجرؤوا على إيقافهم.

 

 

سرعان ما تبعت بقية الزومبي ، وضغطوا جسد أليس على الأرض وعضوها بشدة.

عبس دين عندما رأى التغييرات.  كان يعتقد أنه من الغباء جمع الكثير من الناس معًا.  لقد كانت مجرد منارة للزومبي.  كان من الصعب ألا تنجذب اليهم الزومبي.

 

غضب الضابط في منتصف العمر.  في هذا الوقت ، اندفع الحشد أمامهم فجأة إلى الأمام.  تم القبض على الفرسان والضابط في منتصف العمر على حين غرة وفقدوا أقدامهم.  عندما عاد الضابط في منتصف العمر إلى رشده ، رأى فجأة أن أليس ، التي كان الفرسان يحميانها ، قد اختفت.  لقد صُدم لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا.  اندلع العرق البارد في جميع أنحاء جسده.  صرخ في ذعر: “آنسة أليس ، آنسة أليس!”

“لا ، هذا مؤلم …”

 

 

 

“أنا نبيلة. هل تريدون أن الموت …”

 

 

“أنا نبيلة. هل تريدون أن الموت …”

“آه …”

كان الضابط في منتصف العمر على وشك إقناعها مرة أخرى عندما سمع فجأة صرخة من خلف الساحة.  قفز نبض قلبه.  نظر إلى الأعلى بسرعة ورأى حشدًا كبيرًا قادمًا من الجزء الخلفي من الساحة.  في الشارع الخلفي ، كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص يجرون بسرعة عالية.  كانت أوضاع الجري غريبة.  تمايلوا وتمايلوا.  بدت أيديهم وكأنهم يجدفون إلى الأمام.

 

 

مصحوبًا بصراخ الرعب واليأس ، سرعان ما توقف الصوت.  على ما يبدو ، كان الزومبي  قد عضوا حلقها.

لم ينظر دين إلى الوراء: “أذهبي من هنا”.

 

 

نظر دوديان إلى رائحة الدم.  تعمق البرودة في عينيه.  لم يتوقف وسار في الشارع.

 

 

دوى صراخ الخوف من الحشد أغرق صوته.

(اكثر شخصية مستفزة في الرواية الى الأن ماعدى هايلي هاهاها لقد تم جمع كرهي في الفصول الماضيه وتوجيهه لها )

سمعت أليس الضجيج من حولها وأصبح صبرها أكثر نفادًا.  قالت ، “لا أريد العودة. لا يزال يتعين علي الذهاب إلى كريستين للحصول على رداء المساء. لدي مأدبة سأحضرها الليلة. أخبر والدي أنه عندما تبدأ المأدبة ، سأعود بالتأكيد إلى المنزل!”

لم تعلقوا على الفصل انا نبيل هل تريدون الموت علقوا سريعا

 

استمتعوا~

برز الأمل في عيون المدنيين وهم يسمعون كلماته.  أمسكوا بالضابط في منتصف العمر وتوسلوا إليه: “سيدي ، أرجوك خذنا بعيدًا. نتوسل إليك ، أرجوك خذنا بعيدًا!”

 

 

واصل دين قيادة عائشة على الفور كما لو أنه لم يسمعها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط