نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 694

السجن الاسود

السجن الاسود

 

انتهى بسرعة من القراءة والتفت لينظر إلى الرجل العجوز.  كان وجهه باردا قليلا حيث قال: “أنت لست الطبيب بولند. أين الطبيب الحقيقي ؟!”

استدار دين وهرع إلى نهاية الممر لإيقاف الأشخاص الثلاثة الآخرين الذين كانوا يفرون في حالة ذعر.  كانوا يرتدون نفس المعطف الأبيض مثل الرجل السابق في منتصف العمر.  كان أحدهم يرتدي قفازًا رقيقًا مقاومًا للغبار.  ركل الجدار بجانبه.  انفجار!  تم ركل الحائط وظهرت حفرة.  أخافت القوة الشرسة الثلاثة منهم.  لم يجرؤوا على التحرك.

 

 

استدار دين وركل خصر الرجل.  اصطدم جسد الرجل بالحائط.  تصدع الجدار.  كان جسد الرجل في منتصف العمر مطمورًا في الجدار.  تم ضغط الأعضاء في بطنه بقوة هائلة.  تدفق الدم من فتحاته.  مات فورا.

“أي واحد منكم طبيب؟”  سأل دين بصوت بارد.

تغير وجه الرجل العجوز قليلاً: “أنا مجرد مساعد. لست طبيباً”.

 

تومض شخصية دين وسرعان ما وصل الى الثلاثة: “من هو الطبيب؟”  أثناء حديثه ، ألقى نظرة خاطفة على بطاقات العمل على صدورهم ولاحظ أن أحدهم لم يكن يرتدي تصريح عمل.  بدا وكأنه قائد.

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض.  لم يعرفوا الغرض من دين ولم يعرفوا كيف يجيبون.

 

 

 

نظر دين إلى بطاقات العمل على صدورهم.  لم ير لقب الطبيب: “أين الطبيب؟ إذا تحدثت فستعيش. إذا لم تتكلم فتموت!”

استدار دين وركل خصر الرجل.  اصطدم جسد الرجل بالحائط.  تصدع الجدار.  كان جسد الرجل في منتصف العمر مطمورًا في الجدار.  تم ضغط الأعضاء في بطنه بقوة هائلة.  تدفق الدم من فتحاته.  مات فورا.

 

 

“نحن ، نحن معهد أبحاث الوحوش. أنت من أنت ؟!”  أحد الأشخاص في الوسط سأل دين بشجاعة.  لكن وجهه كان شاحبًا وبدا أنه لا حول له ولا قوة.

طاردتهم.

 

شم دين ببرود وهو يركل ركبة الرجل الذي كان يتحدث.  كسرت ركبة الرجل.  اخترق العظم المكسور الجلد خلف الركبة.  سقط الرجل على الأرض وصرخ من الألم.

انفجار!  أصابت قبضة دين رأس الرجل.  تحطمت جمجمة الرجل وانفجر دماغه.  اهتز جسده قليلاً ثم سقط على الأرض.  كان الجسد مقطوع الرأس متكئًا على كتف رجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره.  كان معطف الرجل مبتلًا من الدم المتدفق ، وانزلق برفق على الأرض.

ضغط الرجل العجوز بقبضتيه: “لن أخبرك! لن تجد الطبيب بولندي!”

 

 

ارتجف كلاهما من الخوف.  لم يجرؤوا تقريبًا على التنفس عندما نظروا إلى دين في رعب.  رد الرجل على اليمين على الفور: “سأتحدث! سأتحدث! لا تقتلني! الطبيب في الطابق الثامن! لا تقتلني …”

كانت الملفات في الطابق الثالث تحت الأرض.  أخذ دين عائشة بيد واحدة وأخذ الاثنتين على طول الدرج إلى الطابق الثالث تحت الأرض.  على طول الطريق ، التقوا الحراس المتمركزين في كل طابق الذين جاؤوا لاعتراضهم.  قُتلوا جميعًا بواسطته.  كان هؤلاء الحراس أضعف من كبار الشخصيات الثمانية بالخارج.  لم يكونوا خصومه على الإطلاق.

 

شحب وجه الشاب.  كان يعلم أنه لا مجال للمساومة.  سارع إلى الرف وبحث في الملفات.  وجد ملف مختوم.  وسلمها إلى دين: “هذا ملف الطبيب بولندي”.

استيقظ الرجل على اليسار أيضًا وقال على عجل: “الطبيب موجود هناك! هذا ليس من شأننا! لا تقتلني …”

استدار دين وركل خصر الرجل.  اصطدم جسد الرجل بالحائط.  تصدع الجدار.  كان جسد الرجل في منتصف العمر مطمورًا في الجدار.  تم ضغط الأعضاء في بطنه بقوة هائلة.  تدفق الدم من فتحاته.  مات فورا.

 

 

استدار دين وركل خصر الرجل.  اصطدم جسد الرجل بالحائط.  تصدع الجدار.  كان جسد الرجل في منتصف العمر مطمورًا في الجدار.  تم ضغط الأعضاء في بطنه بقوة هائلة.  تدفق الدم من فتحاته.  مات فورا.

أمسك دين بالرجل العجوز وقال: “اتبعني”.

 

انفجار!  أصابت قبضة دين رأس الرجل.  تحطمت جمجمة الرجل وانفجر دماغه.  اهتز جسده قليلاً ثم سقط على الأرض.  كان الجسد مقطوع الرأس متكئًا على كتف رجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره.  كان معطف الرجل مبتلًا من الدم المتدفق ، وانزلق برفق على الأرض.

تجاهل دين الرجل على اليمين وركض بسرعة إلى عائشة.  أمسك بيدها وداس على الأرض.  انفجار!  انقسم الممر.  سقط كل من دين وعائشة في الطابق السابع تحت الأرض.

 

 

 

كان الباحثون الذين يرتدون المعاطف البيضاء ينفدون من الممرات والغرف في الطابق السابع.  كان أربعة أو خمسة مدرعين يجرون نحو دين من نهاية الممر.  كانوا يجرون في الاتجاه المعاكس للجمهور.

استيقظ الرجل على اليسار أيضًا وقال على عجل: “الطبيب موجود هناك! هذا ليس من شأننا! لا تقتلني …”

 

“تريد الهروب؟”  شم دين ببرود وألقى الملف في يده.  ضربت الكرة الورقية المضغوطة حلق الرجل العجوز ، وصدى صوت كسر العظام.  كان فم الرجل العجوز مفتوحًا على مصراعيه.  نظر إلى دين في رعب وتراجع.

تجاهلهم دين وأمسك برجل أصلع في منتصف العمر: “أين الطبيب؟”

 

 

 

“أنا ، لا أعرف ، لا أعرف …” أصيب الرجل في منتصف العمر بالذعر.

 

 

كان الباحثون الذين يرتدون المعاطف البيضاء ينفدون من الممرات والغرف في الطابق السابع.  كان أربعة أو خمسة مدرعين يجرون نحو دين من نهاية الممر.  كانوا يجرون في الاتجاه المعاكس للجمهور.

كان دين كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يتحدث أكثر.  قام أرجحت جسده وقذفه نحو الخادم.  وداس بقدميه مرة أخرى وتصدعت الأرض.  سقط هو وعائشة في الطابق الثامن تحت الأرض.  كان هناك شخصان أو ثلاثة يرتدون معاطف بيضاء يسيرون في الممر.  كانوا في عجلة من أمرهم لكنهم لم يشعروا بالذعر.  سمعوا صوت الطقطقة المفاجئ ونظروا إلى الوراء.  رأوا دين وعائشة يهبطان على الأرض.

 

 

اخترقت أظافر دين بعمق في كتف الرجل.  كرر: “من هو الطبيب”؟

تغيرت تعبيرات الثلاثة وهم يسارعون إلى الأمام.

كانت الملفات في الطابق الثالث تحت الأرض.  أخذ دين عائشة بيد واحدة وأخذ الاثنتين على طول الدرج إلى الطابق الثالث تحت الأرض.  على طول الطريق ، التقوا الحراس المتمركزين في كل طابق الذين جاؤوا لاعتراضهم.  قُتلوا جميعًا بواسطته.  كان هؤلاء الحراس أضعف من كبار الشخصيات الثمانية بالخارج.  لم يكونوا خصومه على الإطلاق.

 

كان وجه الرجل مليئا بالألم وهو يصرخ.  تجاهل كلمات دين.

تومض شخصية دين وسرعان ما وصل الى الثلاثة: “من هو الطبيب؟”  أثناء حديثه ، ألقى نظرة خاطفة على بطاقات العمل على صدورهم ولاحظ أن أحدهم لم يكن يرتدي تصريح عمل.  بدا وكأنه قائد.

 

 

 

تغيرت وجوه الاثنين الآخرين عندما سمعوا كلمات دين.  نظروا دون وعي إلى الشخص الموجود في المنتصف لكنهم أرجعوا عيونهم بسرعة .  فرد أحدهم : “من أنت؟ كيف تجرؤ على مهاجمة معهد أبحاث الوحوش! ألا تخشى أن يقتلك جلالته؟”

 

 

“زميلك قال نفس الشيء بالفعل ، وهو الآن ميت”.  سقطت عينا دين على الرجل العجوز في المنتصف الذي بدا حوالي الستين سنة: “هل أنت الطبيب؟”

 

 

طاردتهم.

تغير وجه الرجل العجوز قليلاً: “أنا مجرد مساعد. لست طبيباً”.

 

 

 

شم دين ببرود وهو يركل ركبة الرجل الذي كان يتحدث.  كسرت ركبة الرجل.  اخترق العظم المكسور الجلد خلف الركبة.  سقط الرجل على الأرض وصرخ من الألم.

 

 

لم يتوقع الاثنان الآخران أن يهاجم دين فجأة.  رفعوا أيديهم لمنعه لكنهم لم يجرؤوا على ذلك.

لم يتوقع الاثنان الآخران أن يهاجم دين فجأة.  رفعوا أيديهم لمنعه لكنهم لم يجرؤوا على ذلك.

ارتعد الشاب قليلا.  نظر إلى الرجل العجوز بجانبه.  تردد للحظة وقال لدين: “سآخذك إلى هناك. لا تؤذيني.”  قام بإيماءة ليقود الطريق.

 

 

أمسك دين بشعر الرجل وأمسكت يده الأخرى بذراعه: “من هو الطبيب؟”

“زميلك قال نفس الشيء بالفعل ، وهو الآن ميت”.  سقطت عينا دين على الرجل العجوز في المنتصف الذي بدا حوالي الستين سنة: “هل أنت الطبيب؟”

 

 

كان وجه الرجل مليئا بالألم وهو يصرخ.  تجاهل كلمات دين.

شحب وجه الشاب.  كان يعلم أنه لا مجال للمساومة.  سارع إلى الرف وبحث في الملفات.  وجد ملف مختوم.  وسلمها إلى دين: “هذا ملف الطبيب بولندي”.

 

 

اخترقت أظافر دين بعمق في كتف الرجل.  كرر: “من هو الطبيب”؟

“أنا ، لا أعرف ، لا أعرف …” أصيب الرجل في منتصف العمر بالذعر.

 

 

صرخ الرجل بائسة.  كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه أراد أن يموت.

 

 

 

مزق دين ذراع الرجل.  وتدفقت الدماء وتناثرت على سروال الرجل العجوز في المنتصف.  كرر: “من هو الطبيب”؟

كان دين كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يتحدث أكثر.  قام أرجحت جسده وقذفه نحو الخادم.  وداس بقدميه مرة أخرى وتصدعت الأرض.  سقط هو وعائشة في الطابق الثامن تحت الأرض.  كان هناك شخصان أو ثلاثة يرتدون معاطف بيضاء يسيرون في الممر.  كانوا في عجلة من أمرهم لكنهم لم يشعروا بالذعر.  سمعوا صوت الطقطقة المفاجئ ونظروا إلى الوراء.  رأوا دين وعائشة يهبطان على الأرض.

 

 

فتح الرجل عينيه في رعب وهو ينظر إلى وجه دين الهادئ.  كان الأمر كما لو كان ينظر إلى الشيطان.  ارتجف: “أنا ، لا أعرف ، لا أعرف …”

“أنا ، لا أعرف ، لا أعرف …” أصيب الرجل في منتصف العمر بالذعر.

 

“زميلك قال نفس الشيء بالفعل ، وهو الآن ميت”.  سقطت عينا دين على الرجل العجوز في المنتصف الذي بدا حوالي الستين سنة: “هل أنت الطبيب؟”

عبرت أصابع دين على صدر الرجل.  تقطع أظافره الحادة بسهولة ملابس الرجل غير المحمية ، فتكشف جلد صدره.  مرت أظافره عبر صدر الرجل مثل سكين تقطع علامة دم.  أمسكت أصابعه بحافة علامة الدم ومزقتها.  صرخ الرجل مثل الخنزير.  ارتعش جسده كله وكاد أن يغمى عليه من الألم.

 

 

 

“من هو الطبيب؟”  كرر دين.

أمسك دين بالرجل العجوز وقال: “اتبعني”.

 

 

كان الرجل يعاني من ألم شديد لدرجة أنه لم يستطع سماع كلمات دين.  رأى الرجل العجوز في المنتصف مثل هذا المشهد الدموي.  تحول وجهه قبيحًا: “توقف! أنا الطبيب! ماذا ستفعل؟”

 

 

 

“أنت؟”  توقف دين ونظر إلى الرجل العجوز.  انطلاقا من مظهره ومزاجه ، كان لديه بعض التخمينات والشكوك.  ولكن حتى لو اعترف بذلك ، فقد لا يصدق كلماته.  قال: “خذني إلى مكتب إدارة ملفات الموظفين. أريد أن أرى معلومات هويتك”.

 

 

“لن يكون الأمر بهذه السرعة. لقد طلبت بالفعل من جيف أن يتنكر مثلي. إذا بحثوا عني ، فسيحل جيف محلي.” توقف الدكتور بولند ولهث بشدة ، قال ، “هل تعرف من هم؟ مالذي يريدون القيام به من خلال مهاجمة معهد أبحاث الوحوش لدينا؟ هل يمكن أن يكون من أجل تجربة “السجن الأسود”؟ ”

تغير وجه الرجل العجوز وهو متردد.

 

 

“دكتور ، أسرع ، أسرع!”  نظر الشاب القصير إلى الطبيب بولند الذي كان يلهث خلفه بقلق.

ضاق دين عينيه وهو ينظر إلى الشاب على اليمين الذي كان يرتجف خوفًا: “إذا كنت لا تريد التعلم منه ، فأنت تقود الطريق”.  أطلق سراح الشاب الذي تعرض للتعذيب نصف حتى الموت.

“دكتور ، أسرع ، أسرع!”  نظر الشاب القصير إلى الطبيب بولند الذي كان يلهث خلفه بقلق.

 

فتح الرجل عينيه في رعب وهو ينظر إلى وجه دين الهادئ.  كان الأمر كما لو كان ينظر إلى الشيطان.  ارتجف: “أنا ، لا أعرف ، لا أعرف …”

ارتعد الشاب قليلا.  نظر إلى الرجل العجوز بجانبه.  تردد للحظة وقال لدين: “سآخذك إلى هناك. لا تؤذيني.”  قام بإيماءة ليقود الطريق.

صرخ الرجل بائسة.  كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه أراد أن يموت.

 

 

أمسك دين بالرجل العجوز وقال: “اتبعني”.

 

 

تغير وجه الرجل العجوز قليلاً: “أنا مجرد مساعد. لست طبيباً”.

تحول وجه الرجل العجوز إلى قبيح.  لم يجرؤ على المقاومة لأنه تبع دين.

تجاهل دين الرجل على اليمين وركض بسرعة إلى عائشة.  أمسك بيدها وداس على الأرض.  انفجار!  انقسم الممر.  سقط كل من دين وعائشة في الطابق السابع تحت الأرض.

 

 

كانت الملفات في الطابق الثالث تحت الأرض.  أخذ دين عائشة بيد واحدة وأخذ الاثنتين على طول الدرج إلى الطابق الثالث تحت الأرض.  على طول الطريق ، التقوا الحراس المتمركزين في كل طابق الذين جاؤوا لاعتراضهم.  قُتلوا جميعًا بواسطته.  كان هؤلاء الحراس أضعف من كبار الشخصيات الثمانية بالخارج.  لم يكونوا خصومه على الإطلاق.

ضاق دين عينيه وهو ينظر إلى الشاب على اليمين الذي كان يرتجف خوفًا: “إذا كنت لا تريد التعلم منه ، فأنت تقود الطريق”.  أطلق سراح الشاب الذي تعرض للتعذيب نصف حتى الموت.

 

 

أصبح الشخصان اللذان احتجزهما دين كرهائن يائسين أكثر فأكثر حيث قُتل الحراس.

ارتجف الشاب الذي بجانبه ولم يجرؤ على مساندته.

 

“زميلك قال نفس الشيء بالفعل ، وهو الآن ميت”.  سقطت عينا دين على الرجل العجوز في المنتصف الذي بدا حوالي الستين سنة: “هل أنت الطبيب؟”

وجد الشاب غرفة الأرشيف: “لا أعرف كلمة مرور الباب …” لم يكمل دين كلماته وهو يركل الباب المعدني الثقيل.

 

 

“زميلك قال نفس الشيء بالفعل ، وهو الآن ميت”.  سقطت عينا دين على الرجل العجوز في المنتصف الذي بدا حوالي الستين سنة: “هل أنت الطبيب؟”

“انا اعلم.”  ذهب دين ورأى الكثير من الملفات على الرفوف.  قال للشاب: سأعطيك دقيقتين لتجد ملف الطبيب.

 

 

 

شحب وجه الشاب.  كان يعلم أنه لا مجال للمساومة.  سارع إلى الرف وبحث في الملفات.  وجد ملف مختوم.  وسلمها إلى دين: “هذا ملف الطبيب بولندي”.

تجاهل دين الرجل على اليمين وركض بسرعة إلى عائشة.  أمسك بيدها وداس على الأرض.  انفجار!  انقسم الممر.  سقط كل من دين وعائشة في الطابق السابع تحت الأرض.

 

 

فتح دين الملف ونظر إليه.  لم تكن هناك صورة شخصية ولكن تم تسجيل معلومات الجثة.  سن 72 ، ارتفاع 1.67 ، من عائلة بومي النبيلة …

“لن يكون الأمر بهذه السرعة. لقد طلبت بالفعل من جيف أن يتنكر مثلي. إذا بحثوا عني ، فسيحل جيف محلي.” توقف الدكتور بولند ولهث بشدة ، قال ، “هل تعرف من هم؟ مالذي يريدون القيام به من خلال مهاجمة معهد أبحاث الوحوش لدينا؟ هل يمكن أن يكون من أجل تجربة “السجن الأسود”؟ ”

 

 

انتهى بسرعة من القراءة والتفت لينظر إلى الرجل العجوز.  كان وجهه باردا قليلا حيث قال: “أنت لست الطبيب بولند. أين الطبيب الحقيقي ؟!”

 

 

تغير وجه الرجل العجوز وهو متردد.

ضغط الرجل العجوز بقبضتيه: “لن أخبرك! لن تجد الطبيب بولندي!”

“نحن ، نحن معهد أبحاث الوحوش. أنت من أنت ؟!”  أحد الأشخاص في الوسط سأل دين بشجاعة.  لكن وجهه كان شاحبًا وبدا أنه لا حول له ولا قوة.

 

 

وميض ضوء بارد في عيون دين بينما تقلص عيناه.  أصبح العالم أمامه واضحًا على الفور.  رأى أن معظم الناس في المعهد قد هربوا على الأرض.  لكن كان هناك ثلاثة أشخاص محاطين بأربعة أشخاص آخرين كانوا يركضون في اتجاه آخر.

 

 

 

“تريد الهروب؟”  شم دين ببرود وألقى الملف في يده.  ضربت الكرة الورقية المضغوطة حلق الرجل العجوز ، وصدى صوت كسر العظام.  كان فم الرجل العجوز مفتوحًا على مصراعيه.  نظر إلى دين في رعب وتراجع.

 

 

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض.  لم يعرفوا الغرض من دين ولم يعرفوا كيف يجيبون.

ارتجف الشاب الذي بجانبه ولم يجرؤ على مساندته.

ارتجف الشاب الذي بجانبه ولم يجرؤ على مساندته.

 

شحب وجه الشاب.  كان يعلم أنه لا مجال للمساومة.  سارع إلى الرف وبحث في الملفات.  وجد ملف مختوم.  وسلمها إلى دين: “هذا ملف الطبيب بولندي”.

أمسك دين بيد عائشة وطارد الرجل العجوز.

 

 

 

“دكتور ، أسرع ، أسرع!”  نظر الشاب القصير إلى الطبيب بولند الذي كان يلهث خلفه بقلق.

أمسك دين بيد عائشة وطارد الرجل العجوز.

 

“انا اعلم.”  ذهب دين ورأى الكثير من الملفات على الرفوف.  قال للشاب: سأعطيك دقيقتين لتجد ملف الطبيب.

كان الطبيب بولند ينفث.  كان وجهه أحمر ، وجبهته مغطاة بالعرق.  قال ، “لا يمكنني تحملها بعد الآن. أنا بحاجة إلى الراحة. قدمي تؤلمني …”

 

 

 

قفز الشاب القصير: “دكتور ، سأحملك. سوف يلحقون بك إذا لم تسرع.”

 

 

 

طاردتهم.

 

 

استيقظ الرجل على اليسار أيضًا وقال على عجل: “الطبيب موجود هناك! هذا ليس من شأننا! لا تقتلني …”

 

 

“لن يكون الأمر بهذه السرعة. لقد طلبت بالفعل من جيف أن يتنكر مثلي. إذا بحثوا عني ، فسيحل جيف محلي.” توقف الدكتور بولند ولهث بشدة ، قال ، “هل تعرف من هم؟ مالذي يريدون القيام به من خلال مهاجمة معهد أبحاث الوحوش لدينا؟ هل يمكن أن يكون من أجل تجربة “السجن الأسود”؟ ”

قفز الشاب القصير: “دكتور ، سأحملك. سوف يلحقون بك إذا لم تسرع.”

 

أمسك دين بيد عائشة وطارد الرجل العجوز.

استمتعوا

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط