نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 695

بصيص أمل

بصيص أمل

الفصل695:بصيص أمل

 

 

 

كان الشاب القصير على وشك أن يفتح فمه عندما تقلصت عيناه.  نظر إلى الأعلى ورأى ظلان يقتربان من الخلف.  يمكن أن يشعر بالهالة القاتلة القادمة منهم.

“لماذا؟ ألا تريد العودة؟”  سأل دين.

 

“ليس جيدًا! إنهم يلحقون بنا!”  أصيب الشاب القصير بالذعر.  لقد رأى كيف قتل هذان الاثنان رفقاءه.  كان يعلم أنهم لا يستطيعون مقاومتهم.  دفع الطبيب بعيدًا: “دكتور ، اهرب! سنوقفهم!”

“ليس جيدًا! إنهم يلحقون بنا!”  أصيب الشاب القصير بالذعر.  لقد رأى كيف قتل هذان الاثنان رفقاءه.  كان يعلم أنهم لا يستطيعون مقاومتهم.  دفع الطبيب بعيدًا: “دكتور ، اهرب! سنوقفهم!”

 

 

 

تغير وجه بولند عندما لاحظ دين يطاردهم.  أراد أن يركض إلى الأمام لكن ساقيه كانتا تؤلمانه وكان مذعوراً.  كاد يتعثر ويسقط.

“دكتور ذو قلب طيب”.  قال دين بصوت بارد: “لا تقلق على صديقك. يمكنك أن تطمئن إلى أن كل شيء على ما يرام طالما أنك مطيع”.

 

تغير وجه بولند عندما لاحظ دين يطاردهم.  أراد أن يركض إلى الأمام لكن ساقيه كانتا تؤلمانه وكان مذعوراً.  كاد يتعثر ويسقط.

في هذه اللحظة ، كان دين قد تعرف عليه.  رأى ظهور الرجل العجوز محاطًا بعدة أشخاص.  بالمقارنة مع المعلومات الموجودة في الملف ، كان العمر والطول متماثلين بشكل أساسي.  لم يتردد بعد الآن.  هز الجرس واندفع مع عائشة.

 

 

“لماذا؟ ألا تريد العودة؟”  سأل دين.

“دكتور ، اهرب!”  زأر الشاب القصير وهو سيفه سكينه لمقابلة دين.

 

 

كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الهروب لذا حاولوا المقاومة.

زأرت عائشة وهي مسرعة .  كانت سرعتها أسرع من دين.  طرقت الشاب القصير على الأرض ومزقت ذراعه.

 

 

 

ذهب دين لقتل الآخرين.

 

 

تغير وجه بولند عندما لاحظ دين يطاردهم.  أراد أن يركض إلى الأمام لكن ساقيه كانتا تؤلمانه وكان مذعوراً.  كاد يتعثر ويسقط.

كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الهروب لذا حاولوا المقاومة.

 

 

ذهب دين لقتل الآخرين.

أصيبت بولند والباحثان الآخران اللذان يرتديان معاطف بيضاء بالذعر ودعموا بعضهم البعض بينما كانوا يجرون يائسين إلى الأمام.

قال دين بصوت بارد: “تحدث أقل إذا كنت لا تريد أن تعاني. لن تموت ما دمت مطيعًا”.

 

“أريد صنع سلاح سحري.”  لم يكن دين يخشى كشف أفكاره: “سأدعك تعيش بعد أن أنتهي”.

انتهى القتال في بضع دقائق.  التقى دين وعائشة ببولند.  قفز دين أمام الثلاثة وقال: “دكتور ، أنت متعب ، لذا خذ قسطًا من الراحة.”

 

 

 

نظر إليه بولاند في رعب.  أجبر نفسه على الهدوء وهتف: “من أنت؟ هل تعرف جريمة مهاجمة معهد أبحاث الوحوش لدينا؟ بغض النظر عمن يقف وراءك ، سيتم اكتشافهم!”

انتهى القتال في بضع دقائق.  التقى دين وعائشة ببولند.  قفز دين أمام الثلاثة وقال: “دكتور ، أنت متعب ، لذا خذ قسطًا من الراحة.”

 

 

قال دين بصوت بارد: “تحدث أقل إذا كنت لا تريد أن تعاني. لن تموت ما دمت مطيعًا”.

ذهب دين لقتل الآخرين.

 

 

وتناوب وجه بولاند بين الأخضر والأبيض وهو يقول ، “ماذا تريد مني بالضبط؟”

 

 

 

“أريد صنع سلاح سحري.”  لم يكن دين يخشى كشف أفكاره: “سأدعك تعيش بعد أن أنتهي”.

لم يستطع بولند تخمين أفكار دين: “ندرس عمومًا جميع أنواع الوحوش. الزومبي نوع من الوحوش. على الرغم من أنهم كانوا بشرًا ، إلا أنهم مصابون بالفيروس. لا يوجد فرق بينهم وبين الوحوش.”

 

تغير وجه بولند عندما لاحظ دين يطاردهم.  أراد أن يركض إلى الأمام لكن ساقيه كانتا تؤلمانه وكان مذعوراً.  كاد يتعثر ويسقط.

أذهل بولاند للحظة ، ثم فهم لماذا لم ينهب الاثنان مواد معهد الأبحاث وبياناته التجريبية ، لكنهما أرادوا الإمساك به.  هدأ قليلاً ، وشد أسنانه وقال ، “لا يمكنني صنع سلاح سحري  بمفردي. إن الأمر عديم الفائدة حتى لو أمسكت بي.”

 

 

 

“إذن أنت لا قيمة لك؟”

“توحيد الوعي؟”  استوعب دين بصيص الأمل.  ضغط يديه على أكتاف بولند: “كيف؟”

 

الفصل695:بصيص أمل

تغير وجه بولند : “لم أقصد ذلك. أريدك فقط أن تتوقف عن قتل الأبرياء. إذا كنت تريدني أن أساعدك في صنع سلاح سحري ، فالرجاء السماح لصديقي بالرحيل.”

 

 

 

“دكتور ذو قلب طيب”.  قال دين بصوت بارد: “لا تقلق على صديقك. يمكنك أن تطمئن إلى أن كل شيء على ما يرام طالما أنك مطيع”.

 

 

 

 

“هذا ، هذا …” كانت الإجابة على بولند صعبة بعض الشيء.  لقد فكر لفترة طويلة في الصياغة ، فقال: “بالطريقة الحالية ، من المستحيل في الأساس القيام بذلك. إنه مجرد مفهوم. من المستحيل تنفيذه. لم نكتشف ماهية الوعي. يقول البعض إنه  الروح ، يقول البعض إنها فكرة ، لكن ما هي الروح ، ما هو الفكر ، مما هو مصنوع من اي من  المواد. هذه لا تزال غير معروفة ، لذا … ”

شعر بولند بالارتياح ، لكنه شعر بغرابة بعض الشيء.  أولئك الذين استطاعوا صنع سلاح سحري  كانوا قوى كبيرة مثل عائلة ويتشر ، أو بعض النبلاء فوق رتبة البارون.  و لم تكن هذه القوات بحاجة إلى اختطافه ، طالما أنهم قدموا أمرًا ، فإن معهد أبحاث الوحوش  سيصممه لهم.  لماذا يخاطرون بمثل هذه المخاطرة الكبيرة لمهاجمة المعهد؟

نظر إليه بولاند في رعب.  أجبر نفسه على الهدوء وهتف: “من أنت؟ هل تعرف جريمة مهاجمة معهد أبحاث الوحوش لدينا؟ بغض النظر عمن يقف وراءك ، سيتم اكتشافهم!”

 

“هذا ، هذا …” كانت الإجابة على بولند صعبة بعض الشيء.  لقد فكر لفترة طويلة في الصياغة ، فقال: “بالطريقة الحالية ، من المستحيل في الأساس القيام بذلك. إنه مجرد مفهوم. من المستحيل تنفيذه. لم نكتشف ماهية الوعي. يقول البعض إنه  الروح ، يقول البعض إنها فكرة ، لكن ما هي الروح ، ما هو الفكر ، مما هو مصنوع من اي من  المواد. هذه لا تزال غير معروفة ، لذا … ”

كان لديه أثر من الشك حول هوية دين.  لكنه لم يظهر ذلك في قلبه.

 

 

 

كان عقل دين حادًا.  خمن أفكار بولندا من عينيه.  لم يكترث: لنعد إلى المعهد. أريد أن أزور معملك.

 

 

 

فوجئ بولند: “هل تريد العودة؟”

 

 

“هذا ، هذا …” كانت الإجابة على بولند صعبة بعض الشيء.  لقد فكر لفترة طويلة في الصياغة ، فقال: “بالطريقة الحالية ، من المستحيل في الأساس القيام بذلك. إنه مجرد مفهوم. من المستحيل تنفيذه. لم نكتشف ماهية الوعي. يقول البعض إنه  الروح ، يقول البعض إنها فكرة ، لكن ما هي الروح ، ما هو الفكر ، مما هو مصنوع من اي من  المواد. هذه لا تزال غير معروفة ، لذا … ”

“لماذا؟ ألا تريد العودة؟”  سأل دين.

 

 

“توحيد الوعي؟”  استوعب دين بصيص الأمل.  ضغط يديه على أكتاف بولند: “كيف؟”

رد بولند بسرعة: “لا ، لا”.  لم يكن يتوقع أن دين لن يغتنم الفرصة لاختطافه في أقرب وقت ممكن بعد مهاجمة المعهد.  ألم يقلق من وصول تعزيزاتهم؟

كان عقل دين حادًا.  خمن أفكار بولندا من عينيه.  لم يكترث: لنعد إلى المعهد. أريد أن أزور معملك.

 

 

ومع ذلك ، فإن العودة إلى المعهد كانت جيدة بالنسبة له.  وأعرب عن أمله في أن يبقى دين لأطول فترة ممكنة.

رد بولند بسرعة: “لا ، لا”.  لم يكن يتوقع أن دين لن يغتنم الفرصة لاختطافه في أقرب وقت ممكن بعد مهاجمة المعهد.  ألم يقلق من وصول تعزيزاتهم؟

 

 

أعاد دين الثلاثة منهم إلى المعهد.  كان المكان فارغا.  غادر جميع الموظفين تقريبًا .  سأل دين: “ما الذي يبحث عنه معهدك؟ هل تدرسون الزومبي؟”

“إذن أنت لا قيمة لك؟”

 

انتهى القتال في بضع دقائق.  التقى دين وعائشة ببولند.  قفز دين أمام الثلاثة وقال: “دكتور ، أنت متعب ، لذا خذ قسطًا من الراحة.”

لم يستطع بولند تخمين أفكار دين: “ندرس عمومًا جميع أنواع الوحوش. الزومبي نوع من الوحوش. على الرغم من أنهم كانوا بشرًا ، إلا أنهم مصابون بالفيروس. لا يوجد فرق بينهم وبين الوحوش.”

 

 

 

سأل دين عرضًا: “هل هناك طريقة لعلاجهم إذا أصيبوا؟”

 

 

أذهل بولاند للحظة ، ثم فهم لماذا لم ينهب الاثنان مواد معهد الأبحاث وبياناته التجريبية ، لكنهما أرادوا الإمساك به.  هدأ قليلاً ، وشد أسنانه وقال ، “لا يمكنني صنع سلاح سحري  بمفردي. إن الأمر عديم الفائدة حتى لو أمسكت بي.”

كان بولند مذهولاً بعض الشيء.  نظر إليه وتفكر للحظة قبل أن يسأل: “هل أقاربك مصابون؟”  لقد فكر في اندلاع الطاعون أمس.  أصيب كثير من الناس في المدينة.  إذا أصيب أقارب دين ، فسيخاطر بمهاجمة المعهد للعثور على ترياق.

“دكتور ذو قلب طيب”.  قال دين بصوت بارد: “لا تقلق على صديقك. يمكنك أن تطمئن إلى أن كل شيء على ما يرام طالما أنك مطيع”.

 

كان الشاب القصير على وشك أن يفتح فمه عندما تقلصت عيناه.  نظر إلى الأعلى ورأى ظلان يقتربان من الخلف.  يمكن أن يشعر بالهالة القاتلة القادمة منهم.

لم ينكر دين: “هل هناك طريقة؟”  ثم تخلص من نظرته المريحة وحدق في عينيه.

أعاد دين الثلاثة منهم إلى المعهد.  كان المكان فارغا.  غادر جميع الموظفين تقريبًا .  سأل دين: “ما الذي يبحث عنه معهدك؟ هل تدرسون الزومبي؟”

 

 

ارتجف قلب بولند قليلا.  كان متوترا كما حدق به دين: “إذا كانت عدوى أولية فيمكن إزالة الأنسجة المصابة. ولكن إذا كانت العدوى عميقة وانتشر الفيروس إلى القلب فسيكون الأمر أكثر إزعاجًا. ولكن لا يزال هناك بصيص  الأمل.”

 

 

“إذن أنت لا قيمة لك؟”

“ماذا لو أصيب الجسم كله بما في ذلك الدماغ؟”  يحدق فيه دين.  لم تستطع عضلات بولند إلا أن تتقلص كما طلب.

 

 

أذهل بولاند للحظة ، ثم فهم لماذا لم ينهب الاثنان مواد معهد الأبحاث وبياناته التجريبية ، لكنهما أرادوا الإمساك به.  هدأ قليلاً ، وشد أسنانه وقال ، “لا يمكنني صنع سلاح سحري  بمفردي. إن الأمر عديم الفائدة حتى لو أمسكت بي.”

أذهل بولند: “هل تقول إنهم أصيبوا وتحولوا إلى زومبي؟ هذا ، هذا …”

 

 

 

 

أصيبت بولند والباحثان الآخران اللذان يرتديان معاطف بيضاء بالذعر ودعموا بعضهم البعض بينما كانوا يجرون يائسين إلى الأمام.

“كيف هذا؟”

كان قلب بولند ينبض.  لقد أبعد عينيه على مضض: “لقد تبدد وعي الزومبي بشكل أساسي. إنه لا يختلف عن الموت. لقد كنا ندرس كيفية حل هذه المشكلة ولكن التقدم كان بطيئًا. لا ، ولكن كان هناك شخص اقترح مفهومًا أنه إذا  كان بأمكاننا إعادة توحيد الوعي ثم سوف  يمكننا إعادة الزومبي إلى شكل الإنسان “.

 

 

“في الأساس ، لا يوجد علاج”.  ابتلع بولند ريقه ، وشعر أنه كان من الصعب بعض الشيء التحدث.  عندما انتهى من الكلام ، شعر فجأة أن درجة الحرارة من حوله بدت وكأنها انخفضت فجأة.  كان الجو باردًا خارقًا للعظام ، وكان هناك شعور لا يمكن تفسيره بالذعر .  جاء هذا الشعور من عيون الشاب أمامه.  كانت نظرة شديدة البرودة ، مليئة بقصد القتل اللامتناهي والجنون اللامتناهي.  ومع ذلك ، فقد منح الناس إحساسًا غريبًا بالهدوء ، مثل إعصار متجمد.

ارتجف قلب بولند قليلا.  كان متوترا كما حدق به دين: “إذا كانت عدوى أولية فيمكن إزالة الأنسجة المصابة. ولكن إذا كانت العدوى عميقة وانتشر الفيروس إلى القلب فسيكون الأمر أكثر إزعاجًا. ولكن لا يزال هناك بصيص  الأمل.”

 

تغير وجه بولند : “لم أقصد ذلك. أريدك فقط أن تتوقف عن قتل الأبرياء. إذا كنت تريدني أن أساعدك في صنع سلاح سحري ، فالرجاء السماح لصديقي بالرحيل.”

“ماذا تقصد ببساطة أنه لا يوجد علاج؟”  كان صوت دين أجشًا بعض الشيء.  شد قبضتيه بقوة لدرجة أن عظامه أحدثت أصوات طقطقة.  توقفت خطواته وهو يحدق في وجه بولند.

“ماذا تقصد ببساطة أنه لا يوجد علاج؟”  كان صوت دين أجشًا بعض الشيء.  شد قبضتيه بقوة لدرجة أن عظامه أحدثت أصوات طقطقة.  توقفت خطواته وهو يحدق في وجه بولند.

 

 

كان قلب بولند ينبض.  لقد أبعد عينيه على مضض: “لقد تبدد وعي الزومبي بشكل أساسي. إنه لا يختلف عن الموت. لقد كنا ندرس كيفية حل هذه المشكلة ولكن التقدم كان بطيئًا. لا ، ولكن كان هناك شخص اقترح مفهومًا أنه إذا  كان بأمكاننا إعادة توحيد الوعي ثم سوف  يمكننا إعادة الزومبي إلى شكل الإنسان “.

 

 

ومع ذلك ، فإن العودة إلى المعهد كانت جيدة بالنسبة له.  وأعرب عن أمله في أن يبقى دين لأطول فترة ممكنة.

“توحيد الوعي؟”  استوعب دين بصيص الأمل.  ضغط يديه على أكتاف بولند: “كيف؟”

 

 

“هذا ، هذا …” كانت الإجابة على بولند صعبة بعض الشيء.  لقد فكر لفترة طويلة في الصياغة ، فقال: “بالطريقة الحالية ، من المستحيل في الأساس القيام بذلك. إنه مجرد مفهوم. من المستحيل تنفيذه. لم نكتشف ماهية الوعي. يقول البعض إنه  الروح ، يقول البعض إنها فكرة ، لكن ما هي الروح ، ما هو الفكر ، مما هو مصنوع من اي من  المواد. هذه لا تزال غير معروفة ، لذا … ”

كان عقل دين حادًا.  خمن أفكار بولندا من عينيه.  لم يكترث: لنعد إلى المعهد. أريد أن أزور معملك.

 

 

 

استمتعوا~~~~~~~

 

 

“أريد صنع سلاح سحري.”  لم يكن دين يخشى كشف أفكاره: “سأدعك تعيش بعد أن أنتهي”.

الفصل الاأخير لليوم غدا 4 فصول الى القاء

انتهى القتال في بضع دقائق.  التقى دين وعائشة ببولند.  قفز دين أمام الثلاثة وقال: “دكتور ، أنت متعب ، لذا خذ قسطًا من الراحة.”

قال دين بصوت بارد: “تحدث أقل إذا كنت لا تريد أن تعاني. لن تموت ما دمت مطيعًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط