نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 698

الكائنات السوداء تحت الارض

الكائنات السوداء تحت الارض

الفصل698:الكائنات السوداء تحت الارض

 

لطالما انتشرت تقنية استخدام الملح الصخري لصنع الثلج في منطقة الجدار الخارجي.  لذلك لم يكن غريباً أن تظهر أكوام الجليد هنا.  سقطت عيون دين على الخزانة المعدنية.  كانت هناك زجاجات معدنية غريبة في الخزانة.  كانت سميكة مثل الإصبع.

 

 

 

تقدم للأمام ولكم خزانة معدنية ، مما تسبب في انهيارها. ثم أمسك بزجاجة معدنية من الداخل وفكها.  على الفور ، تفوح عطر غريب.  كانت هذه الرائحة مماثلة تمامًا لنخاع الإله الذي حصل عليه من عائلة التنين.

كان لدى دين شعور بأنه كان يحدق به.  لم يكن الشعور ودودًا.  كانت مليئة بالشر والقتل.  كان الأمر كما لو أن وحشًا شرسًا كان يحدق به.  أضاءت عيون دين.  من البيئة ، يجب أن يكون منتجًا تجريبيًا لمعهد أبحاث الوحوش.  ومع ذلك ، لم ير مثل هذا الوحش من قبل.  لم يكن هناك سجل له في أطلس الوحش.

 

 

نظر إلى أسفل ورأى السائل الذهبي داخل الزجاجة.  لقد كانت نخاع الإله!

 

 

تحول وجه بولند إلى اللون الأحمر وهو يرتجف من الغضب.

“جيد جدًا!”  التفت إلى الشخصين المجاورين لبولند: “احزموا كل نخاع الإله. سأمنحكم خمس دقائق.”

تغير تعبير بولاند قليلا.  يمكنه بسهولة تكوين اسم ، لكنه سيحتاج إلى بعض الوقت للتفكير فيما إذا كان يريد أن يأتي بشيء آخر.  رأى أن عيون دين تحترق.  لم يكن الكذب شيئًا يجيده.  لم يكن يعرف من أين يبدأ.  تردد للحظة وقال: “إنها نوع من الحياة. لكن ذكاءها منخفض نسبيًا. إنها تشبه البقرة أو الأغنام العادية. إنها مصنوعة من خليط من الوحوش ومواد أخرى. العملية المحددة هي أيضًا”  معقد.”

 

شعر دين بتسارع نبضات قلب بولند.  ضاق عينيه: “إذن قوته الهجومية ضعيفة نسبيًا؟”

تغير وجههما عندما نظروا إلى بولند.

 

 

 

بولند لا يسعها إلا أن تسأل: “هل تريد كل نخاع الإله التي لدينا لهذا الشهر؟”

 

 

“إذا كنت تعتقد أنهي قاسً ، يمكنني مساعدته في ربط ذراعه. يمكنك كسر ذراعه.”  نظر إليه دين.

“هل تعتقد أنني سأتركها لك؟”  صاح دين: “أسرع وإلا سأقطع إحدى يديك!”

كلاهما كانا خائفين.  لم ينظروا إلى عيون بولند وهم يتقدمون لفتح الخزانة.  أخرجوا مجموعة مفاتيح من الدرج أسفل الطاولة.  فتحوا الخزانة واحدة تلو الأخرى حسب الأرقام الموجودة على المفاتيح.

 

 

كلاهما كانا خائفين.  لم ينظروا إلى عيون بولند وهم يتقدمون لفتح الخزانة.  أخرجوا مجموعة مفاتيح من الدرج أسفل الطاولة.  فتحوا الخزانة واحدة تلو الأخرى حسب الأرقام الموجودة على المفاتيح.

“نعم نعم.”

 

 

حوّل دين انتباهه إلى السطح بينما قام كلاهما بجمع نخاع الإله.  كان على استعداد للحماية من التعزيزات.

 

 

 

لم يستغرق كلاهما وقتًا طويلاً لإخراج كل نخاع الإله ووضعه في كيس أسود ضخم.  قدر دوديان وزن الحقيبة بحوالي أربع إلى خمسمائة رطل: “كم دقيقة مرت؟”

الفصل698:الكائنات السوداء تحت الارض

 

 

ارتجف أحد الرجال في منتصف العمر: “دقيقة واحدة …”

 

 

 

“جيد.”  رفع دوديان يده.  بوف!  رجل عجوز كان يقف بجانبه قطعت ذراعه من كتفه.  تدفق الدم.

“نعم نعم.”

 

 

لم يعتقد بولند أن دين سيفعل ذلك دون أي تردد.  حتى أنه لم يتخذ أي وضعية.  كان الأمر كما لو كان يزيل الأعشاب الضارة.  لقد صُدم وغضب: “أنت … أنت غير مبال بالحياة … إنها … إنها …”

 

 

 

“إذا كنت تعتقد أنهي قاسً ، يمكنني مساعدته في ربط ذراعه. يمكنك كسر ذراعه.”  نظر إليه دين.

 

 

 

تحول وجه بولند إلى اللون الأحمر وهو يرتجف من الغضب.

 

 

كان قاع الجرة مظلمًا.  كانت كتلة سوداء تزحف بالداخل.  يبدو أنه يريد الضغط من الفجوة بين قاع الجرة والأرض.

عانق العجوز الجرح في ذراعه المكسورة.  كان يعاني من ألم شديد لدرجة أن شفتيه أصبحتا شاحبتين وأغمي عليه تقريبًا.

 

 

عانق العجوز الجرح في ذراعه المكسورة.  كان يعاني من ألم شديد لدرجة أن شفتيه أصبحتا شاحبتين وأغمي عليه تقريبًا.

تجاهله دين وخرج من الغرفة بحقيبة سوداء ضخمة.  عندما كان على وشك المغادرة ، سمع فجأة صرخة حادة من الأرض.  كانت حادة وقاسية مثل صافرة معدنية.  نظر إلى أسفل ورأى على الفور مصدر حرارة غير منتظم وضعيف في اتجاه الصوت.

 

 

 

كان مندهشا قليلا.  كان قد لاحظ مصدر الحرارة في وقت سابق ، لكنه كان لا يزال كرة بيضاوية.  خمن أنه يجب أن يكون شبل وحش أو بيضة على وشك الفقس.  ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تعد الكرة البيضاوية موجودة.  بدلاً من ذلك ، أصبح شكلًا رقيقًا غير منتظم ، مثل كومة من الطين.

 

 

 

كان فضوليًا بعض الشيء.  أي نوع من المخلوقات كان هذا؟  كيف يمكن أن يغير شكله متى شاء؟

تقدم دين للأمام وركل البرطمان الزجاجي.  بدت الجرة الزجاجية شفافة ، لكنها كانت شديدة الصلابة.  لحسن الحظ ، استخدم كل قوته لركله.  انفجار!  ظهر ثقب في الجرة الزجاجية ، لكن لم تتناثر شظايا زجاجية.  بدلاً من ذلك ، كان الجرة الزجاجية مقعرة مثل لوح من الحديد.

 

 

خطر له فجأة أن مصدر الحرارة كان في الطابق الثامن تحت الأرض.  وبحسب المشهد الذي رآه عندما هاجم ، كان هذا الطبيب يعمل في الطابق الثامن تحت الأرض.  بمعنى آخر ، كلما تعمق ، كلما تقدمت التجارب التي كان يقوم بها.

 

 

 

بالتفكير في هذا ، استدار على الفور ونزل الدرج.

 

 

كان قاع الجرة مظلمًا.  كانت كتلة سوداء تزحف بالداخل.  يبدو أنه يريد الضغط من الفجوة بين قاع الجرة والأرض.

أذهل بولند: “هل ستذهب تحت الأرض؟”

لم يعتقد بولند أن دين سيفعل ذلك دون أي تردد.  حتى أنه لم يتخذ أي وضعية.  كان الأمر كما لو كان يزيل الأعشاب الضارة.  لقد صُدم وغضب: “أنت … أنت غير مبال بالحياة … إنها … إنها …”

 

 

“من النادر أن آتي إلى هنا. كيف يمكنني ألا ألقي نظرة؟”  قال دين وهو نزل بسرعة إلى الطابق السفلي.  سرعان ما وصل إلى الطابق الثامن وتوجه مباشرة على طول الممر باتجاه الغرفة مع مصدر الحرارة غير المنتظم.

 

 

قال على الفور: “هذا هو منتجنا التجريبي. إنه منتج نصف نهائي. لم يكتمل بعد”.

كان بولند ينزل لتوه من الدرج عندما رأى الاتجاه الذي يسير فيه دين.  تغير وجهه لأنه سرعان ما طارد دين.

قال على الفور: “هذا هو منتجنا التجريبي. إنه منتج نصف نهائي. لم يكتمل بعد”.

 

 

كان دين فضوليًا لأنه لاحظ تعبيرات بولند.  فتح الباب ونظر إلى مصدر الحرارة غير المنتظم في الغرفة.  بدت الغرفة مثل المختبر.  كان هناك العديد من أنابيب الاختبار والمواد التجريبية غارقة فيها.  في منتصف الغرفة ، كان هناك جرة شفافة ضخمة.  كان قطرها حوالي ثلاثة أمتار وارتفاعها مترين.

قال على الفور: “هذا هو منتجنا التجريبي. إنه منتج نصف نهائي. لم يكتمل بعد”.

 

ضاق دين عينيه.  مص الحياة؟  يبدو أنه رأى مثل هذا الموقف من قبل.

كان قاع الجرة مظلمًا.  كانت كتلة سوداء تزحف بالداخل.  يبدو أنه يريد الضغط من الفجوة بين قاع الجرة والأرض.

 

 

 

بدت هذه المادة السوداء الشبيهة بالطين على قيد الحياة.  بعد أن فتح دين الباب فجأة ، ظهرت موجات على جسده ، وأصبح تواتر تلويحه أسرع.  في الوقت نفسه ، أصدرت رشقات  من الأصوات الحادة.  ثم ، من وسطها ، تلاشت كتلة سوداء بحجم قبضة اليد ببطء.  كان مثل الرأس ، ولكن أيضًا مثل عينيه.  وقفت بهدوء ، كما لو كانت تراقب دين.

 

 

 

كان لدى دين شعور بأنه كان يحدق به.  لم يكن الشعور ودودًا.  كانت مليئة بالشر والقتل.  كان الأمر كما لو أن وحشًا شرسًا كان يحدق به.  أضاءت عيون دين.  من البيئة ، يجب أن يكون منتجًا تجريبيًا لمعهد أبحاث الوحوش.  ومع ذلك ، لم ير مثل هذا الوحش من قبل.  لم يكن هناك سجل له في أطلس الوحش.

 

 

 

“ما هذا؟”  سأل دين بولند الذي كان يطارده.

 

 

 

 

كان دين فضوليًا لأنه لاحظ تعبيرات بولند.  فتح الباب ونظر إلى مصدر الحرارة غير المنتظم في الغرفة.  بدت الغرفة مثل المختبر.  كان هناك العديد من أنابيب الاختبار والمواد التجريبية غارقة فيها.  في منتصف الغرفة ، كان هناك جرة شفافة ضخمة.  كان قطرها حوالي ثلاثة أمتار وارتفاعها مترين.

تغير وجه بولندا عندما رأى المادة السوداء في الجرة الزجاجية.  لم يكن يتوقع أن يلاحظ الصبي ذلك.  لكنه كان سعيدًا لأن الصبي لم يبدو أنه يتعرف على المادة من رد فعله.

 

 

 

 

لطالما انتشرت تقنية استخدام الملح الصخري لصنع الثلج في منطقة الجدار الخارجي.  لذلك لم يكن غريباً أن تظهر أكوام الجليد هنا.  سقطت عيون دين على الخزانة المعدنية.  كانت هناك زجاجات معدنية غريبة في الخزانة.  كانت سميكة مثل الإصبع.

قال على الفور: “هذا هو منتجنا التجريبي. إنه منتج نصف نهائي. لم يكتمل بعد”.

تغير وجههما عندما نظروا إلى بولند.

 

 

“فعلا؟”  لاحظ دين أن عيون بولند تومض قبل الرد.  لا يمكن أن تؤخذ معظم كلماته على محمل الجد.  أضاق عينيه: “هل هذا الشيء على قيد الحياة؟ كيف صنعته؟ ما وظيفته؟ ما الهدف من صنعه؟”

 

 

 

سأل سلسلة من الأسئلة بسرعة.  حدق في بولند عندما انتهى.

استمتعوا~~~~

 

 

تغير تعبير بولاند قليلا.  يمكنه بسهولة تكوين اسم ، لكنه سيحتاج إلى بعض الوقت للتفكير فيما إذا كان يريد أن يأتي بشيء آخر.  رأى أن عيون دين تحترق.  لم يكن الكذب شيئًا يجيده.  لم يكن يعرف من أين يبدأ.  تردد للحظة وقال: “إنها نوع من الحياة. لكن ذكاءها منخفض نسبيًا. إنها تشبه البقرة أو الأغنام العادية. إنها مصنوعة من خليط من الوحوش ومواد أخرى. العملية المحددة هي أيضًا”  معقد.”

قبل أن يتمكن دين من سحب قدمه ، بدا أن المادة السوداء قد شعرت بشيء ما.  ظهرت الفقاعات من جسدها وامتدت مخالب سوداء للالتفاف حول قدم دين.

 

شعر دين بتسارع نبضات قلب بولند.  ضاق عينيه: “إذن قوته الهجومية ضعيفة نسبيًا؟”

“ما هو الغرض من صنعه؟”  كرر دين.  لم يمنحه الوقت للتفكير.

 

 

 

تشدد جسد بولند: “إنه يستخدم بشكل أساسي للاستكشاف. إدراكه حاد نسبيًا. يمكن استخدامه كوحش ترويض لاستكشاف الأراضي القاحلة.”

كان مندهشا قليلا.  كان قد لاحظ مصدر الحرارة في وقت سابق ، لكنه كان لا يزال كرة بيضاوية.  خمن أنه يجب أن يكون شبل وحش أو بيضة على وشك الفقس.  ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تعد الكرة البيضاوية موجودة.  بدلاً من ذلك ، أصبح شكلًا رقيقًا غير منتظم ، مثل كومة من الطين.

 

لم يعتقد بولند أن دين سيفعل ذلك دون أي تردد.  حتى أنه لم يتخذ أي وضعية.  كان الأمر كما لو كان يزيل الأعشاب الضارة.  لقد صُدم وغضب: “أنت … أنت غير مبال بالحياة … إنها … إنها …”

شعر دين بتسارع نبضات قلب بولند.  ضاق عينيه: “إذن قوته الهجومية ضعيفة نسبيًا؟”

كان لدى دين شعور بأنه كان يحدق به.  لم يكن الشعور ودودًا.  كانت مليئة بالشر والقتل.  كان الأمر كما لو أن وحشًا شرسًا كان يحدق به.  أضاءت عيون دين.  من البيئة ، يجب أن يكون منتجًا تجريبيًا لمعهد أبحاث الوحوش.  ومع ذلك ، لم ير مثل هذا الوحش من قبل.  لم يكن هناك سجل له في أطلس الوحش.

 

 

“نعم نعم.”

 

 

استمتعوا~~~~

تقدم دين للأمام وركل البرطمان الزجاجي.  بدت الجرة الزجاجية شفافة ، لكنها كانت شديدة الصلابة.  لحسن الحظ ، استخدم كل قوته لركله.  انفجار!  ظهر ثقب في الجرة الزجاجية ، لكن لم تتناثر شظايا زجاجية.  بدلاً من ذلك ، كان الجرة الزجاجية مقعرة مثل لوح من الحديد.

“ما هذا؟”  سأل دين بولند الذي كان يطارده.

 

 

قبل أن يتمكن دين من سحب قدمه ، بدا أن المادة السوداء قد شعرت بشيء ما.  ظهرت الفقاعات من جسدها وامتدت مخالب سوداء للالتفاف حول قدم دين.

 

 

عاد دوديان إلى جانب بولند.  أمسك بذراع الرجل العجوز المقطوعة وألقى بها في حفرة البرطمان الزجاجي.

عاد دوديان إلى جانب بولند.  أمسك بذراع الرجل العجوز المقطوعة وألقى بها في حفرة البرطمان الزجاجي.

تقدم للأمام ولكم خزانة معدنية ، مما تسبب في انهيارها. ثم أمسك بزجاجة معدنية من الداخل وفكها.  على الفور ، تفوح عطر غريب.  كانت هذه الرائحة مماثلة تمامًا لنخاع الإله الذي حصل عليه من عائلة التنين.

 

 

فاجأ الرجل العجوز على الفور. كان قد التقط الذراع المقطوعة وأمل أن يعيد ربطها في المستقبل.

لم يستغرق كلاهما وقتًا طويلاً لإخراج كل نخاع الإله ووضعه في كيس أسود ضخم.  قدر دوديان وزن الحقيبة بحوالي أربع إلى خمسمائة رطل: “كم دقيقة مرت؟”

 

 

في هذا الوقت ، سقطت الذراع المقطوعه في البرطمان الزجاجي ، واندفعت المادة السوداء على الفور مثل طفل متحمس ، وأصدرت أصواتًا صريرًا.  اندفع كل السائل الموجود في الجسم إلى الذراع المقطوعه ، وسرعان ما لف الذراع المكسورة.  سقطت الشعيرات السوداء التي كانت تلف في السابق حول دين على الفور على الذراع المقطوعه.  في اللحظة التالية ، ذبل الجلد الموجود على سطح الذراع المقطوعه بسرعة ، وأصبحت الذراع القديمة أكبر سنًا.  كما أصبح لون الجلد باهتًا ، وظهرت عليه بقع داكنة ، مثل يد الجثة.

 

 

 

 

الفصل698:الكائنات السوداء تحت الارض

ضاق دين عينيه.  مص الحياة؟  يبدو أنه رأى مثل هذا الموقف من قبل.

 

 

أذهل بولند: “هل ستذهب تحت الأرض؟”

 

قبل أن يتمكن دين من سحب قدمه ، بدا أن المادة السوداء قد شعرت بشيء ما.  ظهرت الفقاعات من جسدها وامتدت مخالب سوداء للالتفاف حول قدم دين.

لا أنتظر

“جيد جدًا!”  التفت إلى الشخصين المجاورين لبولند: “احزموا كل نخاع الإله. سأمنحكم خمس دقائق.”

 

تجاهله دين وخرج من الغرفة بحقيبة سوداء ضخمة.  عندما كان على وشك المغادرة ، سمع فجأة صرخة حادة من الأرض.  كانت حادة وقاسية مثل صافرة معدنية.  نظر إلى أسفل ورأى على الفور مصدر حرارة غير منتظم وضعيف في اتجاه الصوت.

 

لا أنتظر

 

 

 

 

استمتعوا~~~~

 

تحول وجه بولند إلى اللون الأحمر وهو يرتجف من الغضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط