نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 707

التفاوض الغير موجود

التفاوض الغير موجود

الفصل707:التفاوض الغير موجود

نظر إليه دين: “لا داعي. لقد تعاملت مع الشخص الذي أساء إلى جلالتها. وبقدر ما أعلم ، فقد اندلعت فيروس الزومبي في الجدار الداخلي وهناك نقص في القوى البشرية. فكيف تحصلون على وقت الفراغ  للمجيء إلى هنا؟ ”

كان هيرو غير سعيد.  لم يقل دين حتى شكراً بعد استلام الهدية.  شعر أنه لم يضعهم في عينيه.  لم يكن لديه أدنى قدر من الاحترام لهم.  علاوة على ذلك ، كانت لهجته هي نفسها.  لم يكلف نفسه عناء إظهار اللباقة الأساسية.  كان عرضيًا للغاية.

 

 

 

نظر هيرو إلى عائشة ورأى أنها غير مبالية.  يبدو أنها أذعنت لكلمات دين.  امتلأ قلبه بالغضب لكنه كان هادئًا في الظاهر: “جئنا لزيارة سموها. أما المقر العسكري للجدار الخارجي فهو أمر تافه”.

 

 

رأى هيرو أن دين لم يتحرك ورفض نواياهم الحسنة: “يا فتى ، هل تعتقد أن كلماتك تمثل كلمات سموها؟”

لم يكن دين في حالة مزاجية للتحدث معه: “أنا مرتاح لأن مقر الجدار الخارجي أمر تافه. كنت قلقة من أن أسيء إليكم بسبب هذا الأمر.و سيضر بصداقتنا.”

 

 

 

كاد هيرو يتقيأ دما.  لقد كان حقا يتفاخر بلا خجل.  صداقة؟  الصداقة الى الجحيم!

 

 

 

حدق رونون في دين: “بصراحة جئنا إلى هنا لأننا سمعنا أن صاحبة السمو عائشة أصيبت. لذلك أتينا لزيارتها. وثانيًا توصلنا إلى فهم حالة الجدار الخارجي. يجب أن تعلم جلالتك أن معسكر الجدار الخارجي تابعاً لنا. لكنك قمتي بالأستيلاء على السلطة الحاكمة للجيش واحتكرت الجدار الخارجي. ما معنى هذا؟

 

 

رأى هيرو أن دين لم يتحرك ورفض نواياهم الحسنة: “يا فتى ، هل تعتقد أن كلماتك تمثل كلمات سموها؟”

عرف دوديان أنهم لا يستطيعون تحمله أكثر من ذلك.  في الواقع ، كان لديه بعض التكهنات حول نواياهم منذ لحظة ظهورهم في الميدان.  من المؤكد أن الجيش لم يعرف من أين وصلتهم أخبار عائشة.  لم يرغبوا في الاعتراف بالهزيمة ، فجاءوا لطلب تفسير وحاولوا حل المسألة بطرق أخرى.

 

 

 

سيفعل الشيء نفسه إذا كان هو.  لكن لسوء الحظ لم يكن في الجيش ولم يفهمه الجيش.

نظر إليه دين: “لا داعي. لقد تعاملت مع الشخص الذي أساء إلى جلالتها. وبقدر ما أعلم ، فقد اندلعت فيروس الزومبي في الجدار الداخلي وهناك نقص في القوى البشرية. فكيف تحصلون على وقت الفراغ  للمجيء إلى هنا؟ ”

 

واضاف “تم قمع الزومبي تحت امن الجيش ولهذا ارسلونا للاستفسار عن الوضع في الجدار الخارجي وزيارة سموها”.  قال رونون بهدوء: “سمعت أن جلالتك وأختك هايلي لديهما بعض المشاكل. هل صحيح أنها خططت للهجوم عليك في  المنطقة المقفرة؟”

“إنه معنى ما تراه.”  قال دين بلا مبالاة: “لقد أساء جيش الجدار الخارجي إلى سموها، لذلك علمتهم سموها درساً. آمل أن يقدم لنا كل منكما شرحاً. لولا حقيقة أن الجيش كان  المسؤول عن الجدار الخارجي لكانت جلالتها قد تخلصت بالفعل من هؤلاء الناس “.

كاد هيرو يتقيأ دما.  لقد كان حقا يتفاخر بلا خجل.  صداقة؟  الصداقة الى الجحيم!

 

 

رفت زاوية فم هيرو قليلاً.  كان دين أول من اشتكى.  كان منزعجا.  لم يكن يعرف أين وجدت عائشة مثل هذا الرجل حاد اللسان.  لا عجب أنها سلمت حقوق الحديث لهذا الصبي.  كان لديه بعض القدرة.

 

 

“لقد عاش جلالتك دائمًا في الجدار الداخلي. هؤلاء الأشخاص لم يتعرفوا عليك لذا أساءوا إليك. أتمنى ألا تمانع. سأساعدك في التعامل مع الأشخاص الذين أساءوا إليك ولكن الآخرين أبرياء. أنا  آمل أن تسامحهم “.  حدق رونون في دين.  يبدو أنه يعتبر دين عائشة.

 

 

 

نظر إليه دين: “لا داعي. لقد تعاملت مع الشخص الذي أساء إلى جلالتها. وبقدر ما أعلم ، فقد اندلعت فيروس الزومبي في الجدار الداخلي وهناك نقص في القوى البشرية. فكيف تحصلون على وقت الفراغ  للمجيء إلى هنا؟ ”

 

لم يتوقع هيرو أن يغير دين الموضوع إلى الجدار الداخلي.  علاوة على ذلك كان يعرف عن الجثث في الجدار الداخلي.  لكنه شعر بالارتياح.  بعد كل شيء كانت عائشة من الجدار الداخلي لذلك لم يكن غريبًا أن يتمكن دين من الدخول والخروج من الجدار الداخلي.

 

 

 

واضاف “تم قمع الزومبي تحت امن الجيش ولهذا ارسلونا للاستفسار عن الوضع في الجدار الخارجي وزيارة سموها”.  قال رونون بهدوء: “سمعت أن جلالتك وأختك هايلي لديهما بعض المشاكل. هل صحيح أنها خططت للهجوم عليك في  المنطقة المقفرة؟”

ضحك هيرو: “ألا تفهم لغة البشر؟ ولا حظك الجيد ، لكان الدير وعشيرة التنين سيأتون لتلقينك درسًا. سيكونون أول من سيأتي بعدك. الجيش لم يفعل و لن يتخذ إجراءً احتراماً لسموها. وإلا فلن يكون من السهل جدًا تسوية هذا الحساب! ”

 

 

نظر إليه دين: “ماذا تقصد؟”

تفاجأ دين قليلاً ، لكنه شعر بعد ذلك بقليل من المرح ، “لذا ، لا فائدة من ذلك. لديك الجرأة لقول ذلك.”

 

 

نظر رونون إليه: “نريد فقط أن نسعى لتحقيق العدالة لجلالتك”.

رأى هيرو أن دين لم يتحرك ورفض نواياهم الحسنة: “يا فتى ، هل تعتقد أن كلماتك تمثل كلمات سموها؟”

 

الفصل707:التفاوض الغير موجود

كان هناك أثر للسخرية في عيون دين: “هل تريد أن تزرع الفتنة بين جلالتها وعشيرة التنين؟ أم هل أرسلتك عشيرة التنين لاختبار موقف جلالتها؟”

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

 

 

حدق هيرو في دوديان: “أتمنى أن تتحدث صاحبة السمو عن الأمر شخصيًا”.  كانت عائشة تقف خلف دين: “أتمنى أن تتحدث صاحبة السمو عنها شخصيًا”.

 

 

 

حدق رونون في دين: “على الرغم من أن جلالة التنين يحبها بشدة إلا أنه لا يحق له أن يأمرنا. جلالتها تحرس الأرض القاحلة وتقتل الوحوش. سيغضب جلالته إذا وصلت  هذه الأخبار إلى أذنيه!”

 

 

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

فهم دين المعنى الخفي في كلمات رونون.  فكر للحظة: “هذه قضية عائلية لعشيرة التنين. أتمنى ألا تتدخل.”

 

 

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

على الرغم من أن رونون يريد إرضاء عائشة وحتى حبسها. يمكن ل رونون استخدام الجيش لمعاقبة  عائشة ، لكن رونون يشعر أنه يجب أن تكون هناك أسرار أخرى.  يجب على الجيش ألا يسيء إلى عائلة التنين بأكملها لمجرد معاقبة عائشة.  بعد كل شيء ، تتطلع العائلتان القديمتان الأخريان أيضًا إلى عائلة التنين بشغف.  العلاقة بين العوائل القديمة  معقدة للغاية.

فهم دين المعنى الخفي في كلمات رونون.  فكر للحظة: “هذه قضية عائلية لعشيرة التنين. أتمنى ألا تتدخل.”

 

 

رأى هيرو أن دين لم يتحرك ورفض نواياهم الحسنة: “يا فتى ، هل تعتقد أن كلماتك تمثل كلمات سموها؟”

الفصل707:التفاوض الغير موجود

 

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

نظر إليه دين ببرود: “جلالتها ستكون أول من يصححني إذا قلت شيئًا خاطئًا. ليس دورك في الكلام!”

 

 

 

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

لم يفكر دين: “مستحيل”.

 

 

نظر رونون إلى دين: “لقد احتلت جلالتها الدير والكنيسة المقدسة اللتين تعملان في الجدار الخارجي منذ سنوات عديدة. لقد نزعت سلطة المقر العسكري  ووضعت الجدار الخارجي بأكمله في جيبها. ماذا تفعل؟ ماذا تريد ان تفعل؟”

 

 

 

“أهذا ما تريد حقًا أن تسأل عنه.”  قال دين: “صاحبة السمو تريد فقط أن تجد مكانًا هادئًا للتعافي. ليس الأمر معقدًا كما تعتقد”.

كان هيرو غير سعيد.  لم يقل دين حتى شكراً بعد استلام الهدية.  شعر أنه لم يضعهم في عينيه.  لم يكن لديه أدنى قدر من الاحترام لهم.  علاوة على ذلك ، كانت لهجته هي نفسها.  لم يكلف نفسه عناء إظهار اللباقة الأساسية.  كان عرضيًا للغاية.

 

لم يتوقع هيرو أن يغير دين الموضوع إلى الجدار الداخلي.  علاوة على ذلك كان يعرف عن الجثث في الجدار الداخلي.  لكنه شعر بالارتياح.  بعد كل شيء كانت عائشة من الجدار الداخلي لذلك لم يكن غريبًا أن يتمكن دين من الدخول والخروج من الجدار الداخلي.

من الطبيعي أن رونون لم يصدق مثل هذا الهراء.  ظل صامتًا للحظة عندما رأى أن دين كان شديد الصمت: “هل ستوافق جلالتها إذا كان الجيش يريدها أن تعيد السلطة الحاكمة للجدار الخارجي لهم؟”

 

 

من الطبيعي أن رونون لم يصدق مثل هذا الهراء.  ظل صامتًا للحظة عندما رأى أن دين كان شديد الصمت: “هل ستوافق جلالتها إذا كان الجيش يريدها أن تعيد السلطة الحاكمة للجدار الخارجي لهم؟”

لم يفكر دين: “مستحيل”.

نظر إليه دين ببرود: “جلالتها ستكون أول من يصححني إذا قلت شيئًا خاطئًا. ليس دورك في الكلام!”

 

نظر رونون إليه: “نريد فقط أن نسعى لتحقيق العدالة لجلالتك”.

عبس رونون عندما نظر إلى دوديان: “عليك أن تفكر في الأمر بوضوح. على حد علمي ، جلالتها لديها الكثير من التناقضات مع جلالتها هيلي. سيرسلون الناس لقتل جلالتها. إذا لم يكن الأمر   بسبب انتشار الزومبي في الجدار الداخلي وإصابة العديد من أعضاء عشيرة التنين بالعدوى ، كان من الممكن أن يأتوا إلى هذا الجبل. هل تريد حقًا تكوين أعداء من جميع الجهات؟ ”

 

 

“كان الجدار الخارجي ملكًا لكم في السابق. بذلنا الكثير من الجهد لانتزاعه حتى يكون ملكًا لنا”.  كان منطق دين مثل اللصوص: “إذا كنت تريد استعادته ، فعليك دفع الثمن. لا تخبرني بأنك تمنحني ميزة من خلال عدم التحرك مع الدير وعائلة التنين. عليك أن تشكرن لأني لم أقتلك  “.

“هل تهددنى؟”  نظر إليه دين.

 

 

أجاب رونون: “إنها مجرد نصيحة”.

أجاب رونون: “إنها مجرد نصيحة”.

 

 

 

فكر دين للحظة: “لا بأس إذا كنت تريد من الجيش استعادة السلطة الحاكمة للجدار الخارجي. ولكن هل هناك أي فائدة للتعويض عن ذلك؟”

 

 

“أنت!”  كان هيرو على وشك التقدم ولكن رونون قام  بسحبه.

رفع هيرو رأسه قليلاً: “بالطبع هناك. الميزة هي أن الجيش لن يتدخل عندما يأتي الدير وعشيرة التنين لإحداث مشاكل. نحن نعدك بذلك!”

 

 

 

تفاجأ دين قليلاً ، لكنه شعر بعد ذلك بقليل من المرح ، “لذا ، لا فائدة من ذلك. لديك الجرأة لقول ذلك.”

“أهذا ما تريد حقًا أن تسأل عنه.”  قال دين: “صاحبة السمو تريد فقط أن تجد مكانًا هادئًا للتعافي. ليس الأمر معقدًا كما تعتقد”.

 

من الطبيعي أن رونون لم يصدق مثل هذا الهراء.  ظل صامتًا للحظة عندما رأى أن دين كان شديد الصمت: “هل ستوافق جلالتها إذا كان الجيش يريدها أن تعيد السلطة الحاكمة للجدار الخارجي لهم؟”

كان هيرو يتسامح مع دين لفترة طويلة.  لم يخف نية القتل في عينيه: “انتبه إلى نبرة صوتك! إن الجدار الخارجي يديره الجيش نيابة عن جلالة الملك. لو علم جلالته بهذا الأمر لكان قد أرسل قوات لمسحكم”.  أنت تتمادى. لقد قدمنا لك وجهًا كافيًا من خلال الحضور للتحدث معك. لا يهمني فظاظتك. سموك يا عائشة إذا كنت تتفقين مع ما قاله  فأتمنى أن تفكري في الأمر! ”

 

 

 

“كان الجدار الخارجي ملكًا لكم في السابق. بذلنا الكثير من الجهد لانتزاعه حتى يكون ملكًا لنا”.  كان منطق دين مثل اللصوص: “إذا كنت تريد استعادته ، فعليك دفع الثمن. لا تخبرني بأنك تمنحني ميزة من خلال عدم التحرك مع الدير وعائلة التنين. عليك أن تشكرن لأني لم أقتلك  “.

حدق هيرو في دوديان: “أتمنى أن تتحدث صاحبة السمو عن الأمر شخصيًا”.  كانت عائشة تقف خلف دين: “أتمنى أن تتحدث صاحبة السمو عنها شخصيًا”.

 

 

ضحك هيرو: “ألا تفهم لغة البشر؟ ولا حظك الجيد ، لكان الدير وعشيرة التنين سيأتون لتلقينك درسًا. سيكونون أول من سيأتي بعدك. الجيش لم يفعل و لن يتخذ إجراءً احتراماً لسموها. وإلا فلن يكون من السهل جدًا تسوية هذا الحساب! ”

 

 

 

“ربما ليست بحاجة إلى هذا الوجه.” كانت عيون دوديان هادئة وغير مبالية. كانت مسألة وقت فقط قبل أن يقاتلوا جيش الجدار الداخلي. حتى لو لم يأتوا لمحاصرتهم ، فسيقاتلون قريبًا ، “إذا لم يجلب كلاكما فوائد عملية ، فابق!”

 

 

من الطبيعي أن رونون لم يصدق مثل هذا الهراء.  ظل صامتًا للحظة عندما رأى أن دين كان شديد الصمت: “هل ستوافق جلالتها إذا كان الجيش يريدها أن تعيد السلطة الحاكمة للجدار الخارجي لهم؟”

استمتعوا ~فصل معقد و الترجمه الأنكليزية زفت

نظر إليه دين ببرود: “جلالتها ستكون أول من يصححني إذا قلت شيئًا خاطئًا. ليس دورك في الكلام!”

 

 

 

أجاب رونون: “إنها مجرد نصيحة”.

 

 

عرف دوديان أنهم لا يستطيعون تحمله أكثر من ذلك.  في الواقع ، كان لديه بعض التكهنات حول نواياهم منذ لحظة ظهورهم في الميدان.  من المؤكد أن الجيش لم يعرف من أين وصلتهم أخبار عائشة.  لم يرغبوا في الاعتراف بالهزيمة ، فجاءوا لطلب تفسير وحاولوا حل المسألة بطرق أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط