نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 713

أقناعه بأن يكون لطيفاً

أقناعه بأن يكون لطيفاً

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

 

نظر العميد إلى الشخص الذي تحدث: “الجدار الداخلي في حالة من الفوضى ولكننا لم نعثر على السبب الجذري للفوضى. علينا أن نبطئ مسألة الجدار الخارجي في الوقت الحالي. لكن لا يمكننا أهمال مسألة الجدار الخارجي. سمعت أن الجيش أرسل إلهين عسكريين إلى الجدار الخارجي. أعتقد أنهم يريدون الاستفسار عن الوضع. سأترك هذا الأمر لكم.

 

 

“مستحيل!”  قال المراهق ذو الشعر الكتاني بعناد.

تحولت عيون موغلان: “عميد ، هل كان هناك رد من  عائلة التنين؟”

 

 

 

“أرسل الجيش أشخاصًا إلى  عائلة التنين للاستفسار عن الأمر. لكن  عائلة التنين قالت إن عائشة ماتت. وأن هناك شخصا يتظاهر بأنه عائشة ، فيمكنهم فعل ما يريدون له.”  نظر إليه العميد: “هل معلوماتك صحيحة؟”

أولاً كان وضع السجن المظلم.  من خلال تفسير بولان ، تفاجأ عندما وجد أنه من نفس النوع من المخلوقات مثل الكرة السوداء العملاقة التي حاصرت عائشة خارج الجدار العملاق.  لكن هذا الأخير تم تشكيله وكان هذا منتجًا معيبًا.

 

 

تردد موغلان: “المخبر لم يراها بأم عينيه. لقد شعر فقط أن الخطوط العريضة للوجه متشابهة. ليس متأكدًا بنسبة 100٪.”

تردد موغلان: “المخبر لم يراها بأم عينيه. لقد شعر فقط أن الخطوط العريضة للوجه متشابهة. ليس متأكدًا بنسبة 100٪.”

 

“نحن جميعًا بالغون هنا. من الأفضل ألا نلعن”.  كان الشاب وهو يبتسم.

“بما أن الطريقة الصعبة لا تعمل ، فسوف نستخدم الطريقة الناعمة. نحن الدير ولسنا الجيش. لسنا بحاجة للقتال والقتل. هدفنا هو إقناع الناس بفعل الخير. أنت مسؤول عن  هذا الأمر. لست بحاجة إلى إبلاغي “.  كان وجه العميد قاتمًا: “مرر الأمر. الدير سوف يساعد الجيش لمعرفة مصدر الفيروس في أسرع وقت ممكن. همف! يجب أن تكون هناك يد كبيرة تسببت في انتشار الفيروس في كل المدن من وراء الستار .  كيف سنكتشفه في وقت قصير؟

في ذلك الوقت سأله مرافقه: “شيخ العميد قد سلم إلينا أمر الجدار الخارجي لنتعامل معه. كيف يمكننا حل هذه المشكلة الشائكة بأنفسنا؟ ماذا يقصد العميد بالمعامله بلطف ؟”

 

أمال الرجل القوي رأسه إلى الخلف وابتلع جرعة من الجعة.  قام برفع ذراعه المصاب بالندوب وهو مخمور وقال: “بالطبع ،  رأيت ذلك؟ الجرح في ذراعي سببه الزومبي. إنهم يعضون ويأكلون أي شخص يرونه ، سواء كان من كبار السن أو الأطفال. إنه لمن حسن الحظ  أنكم لم تروا ذلك ، وإلا ستخافون من ذكائكم! ”

لم يقل موغلان أي شيء لتجنب إزعاج العميد.

“سيدي ، هناك شخص بالخارج يريد رؤيتك. يدعي أنه عضو في دير الجدار الداخلي.” أبلغ نويس دوديان.

 

استمروا في مناقشة الفيروس للحظة قبل انتهاء الاجتماع.  عاد موغلان إلى منزله واتصل بأحد المقربين منه: “سمعت أن الجيش أرسل إلهين عسكريين إلى الجدار الخارجي. متى ذهبوا إلى هناك؟”

استمروا في مناقشة الفيروس للحظة قبل انتهاء الاجتماع.  عاد موغلان إلى منزله واتصل بأحد المقربين منه: “سمعت أن الجيش أرسل إلهين عسكريين إلى الجدار الخارجي. متى ذهبوا إلى هناك؟”

 

 

 

“لا أعرف.”

كان دين جالسًا في المعبد.  نظر إلى الجرة الزجاجية الشفافة في الزاوية.  كان هناك شكل حياة غريب يسمى السجن المظلم فيه.  لقد استفسر عن الكثير من المعلومات عنه من بولان.

 

“هو؟ إنه غريب. لا يستحق أن يكون مرسلاً. كيف نرسله؟”

“تحقق من ذلك على الفور!”

“طالما أنك لا تفعل أشياء سيئة ، فلن ترى الجحيم”.  في هذه اللحظة ، جاء صوت من الجانب.  كان شابًا في أوائل العشرينات من عمره يبتسم.  الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك سبعة إلى ثمانية أكواب بيرة فارغة على المنضدة أمامه.  يجب على المرء أن يعرف أن كمية البيرة في الكوب كانت كافية لجعل الشخص العادي ينفجر.  حتى المغامرين الذين يترددون على الحانات نادرًا ما يكونون قادرين على شرب ثلاثة إلى أربعة أكواب دفعة واحدة.  ومع ذلك ، شرب هذا الشاب سبعة إلى ثمانية أكواب ولم يتغير تعبيره على الإطلاق.  كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.

 

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

تلقى موغلان الأخبار بعد نصف يوم: “أرسل الجيش هيرو ورونون إلى الجدار الخارجي منذ ثلاثة أيام. لم يعودوا بعد”.

 

 

“سمعت أن الزومبي معزولين خارج مدينة بارون كورسر. لا يمكنهم اقتحامها. هل هذا صحيح؟”

“ثلاثة ايام؟”  فوجئ موغلان: “هل هناك أي حركة في الجدار الخارجي؟”

 

 

 

“الجاسوس الذي تسلل إلى الكنيسة المقدسة قال إنه لا توجد حركة”.

لم يكن يعرف ما إذا كان السجن المظلم خارج الجدار العملاق منتجًا نهائيًا تم إنتاجه سراً في الجدار الداخلي أم أنه جاء من مكان آخر.

 

أولاً كان وضع السجن المظلم.  من خلال تفسير بولان ، تفاجأ عندما وجد أنه من نفس النوع من المخلوقات مثل الكرة السوداء العملاقة التي حاصرت عائشة خارج الجدار العملاق.  لكن هذا الأخير تم تشكيله وكان هذا منتجًا معيبًا.

“لا حرب اندلعت؟”

 

 

 

“لا ينبغي أن يكون هناك. وإلا فإن الجاسوس سيرسل رسالة”.

 

 

 

عبس موغلان وهو يستمع.  لقد شعر أن شيئًا ما كان خطأ.  هل تصالح الجيش مع دين؟  لا يزال بإمكانه تذكر ظهور ذلك الشاب بشكل غامض.  كان وجهه شابًا وحنونًا ، لكن عينيه كانتا عميقتين ويبدو أنهما تخفيان العديد من الأفكار.  للوهلة الأولى ، كان يعلم أن هذا الشخص كان قادرًا على صنع اسم لنفسه في كنيسة الظلام لأنه كان هناك برودة في عينيه تجاوزت تلك التي لدى الناس العاديين ، فضلاً عن استخفاف بالحياة.

 

 

“من؟”

“إنهم يعلمون أن سيد الجدار الخارجي الغامض يشتبه في أنه عائشة.  علاوة على ذلك ، فهي بلا شك رائدة لكنهم أرسلوا إلهين عسكريين فقط.  من غير المحتمل أنهم سيقاتلونها.  وإلا ، لكانوا قد أرسلوا ثلاثة أشخاص على الأقل لقتلها “. عبس مو غلان قليلاً. إذا لم يذهبوا لقتل السيد الغامض للجدار الخارجي ، فربما ذهبوا للتفاوض معه. سيكون الأمر أكثر من ذلك.  غريب إذا كان هذا هو الحال.

الشاب لم يتحرك.  كان يشرب من البداية إلى النهاية.  تنهد وهو يرى الرجل قوي البنية يسقط: “أنت شخص بالغ. من المفترض ألا تتحدث بكلمات قذرة. لماذا لا يمكنك التحكم في فمك؟”

 

 

كان الجدار الداخلي في حالة من الفوضى.  كانت هناك حاجة لأشخاص أقوياء لتولي مسؤولية الجدار الداخلي.

 

 

“هو؟ إنه غريب. لا يستحق أن يكون مرسلاً. كيف نرسله؟”

ولكن إذا كانت هناك معركة ، فمن المستحيل ألا تكون هناك ضجه.  بعد كل شيء ، كانا إلهين عسكريين.  بغض النظر عن مدى قوة عائشة ، سيكون من الصعب عليها قتلهم بصمت.

تحول وجه الرجل قوي البنية إلى قبيح.  لم يكن يتوقع أن يركل صفيحة حديدية.

 

فكر مو غلان للحظة وقال ، “لا شيء مستحيل. ديرنا هنا ليكرز للعالم. نظرًا لأن القوة لا تعمل ، دع المبشرين يذهبون ويتحدثون معهم. في نفس الوقت ، دعهم يفهمون الروح  من ديننا وحملهم على الأنضمام إلينا. عندها ستكون الأمور أسهل “.

شعر أن هناك سرًا لا يوصف في هذا الأمر ، لكنه لم يستطع قول أي شيء عنه.

 

 

مرت ثلاثة أيام في غمضة عين.

في ذلك الوقت سأله مرافقه: “شيخ العميد قد سلم إلينا أمر الجدار الخارجي لنتعامل معه. كيف يمكننا حل هذه المشكلة الشائكة بأنفسنا؟ ماذا يقصد العميد بالمعامله بلطف ؟”

“هل أنت غاضب؟”

 

 

تعافى مو غلان من أفكاره: “هذا يعني التفاوض معهم لفهم ما يحتاجون إليه وما هو هدفهم.وأن أفضل طريقة هي السماح لهم بفهم الروح العظيمة لإله النور والانضمام إلينا.”

“سمعت أن هناك زومبي  في كل مكان. ما هو هذا الزمبي؟”

 

ومع ذلك ، لم تكن هذه التجربة مهمة كلف بها ملكوت الإلهة.  لقد كان مشروعًا مشتقًا طوره معهد أبحاث الوحوش ، لم تكن تجربة كبيرة. لذالك كان التقدم بطيئًا ولم يكن هناك تقدم كبير.

” ينضموا إلينا؟”  كان المرافق مندهشا: “كيف يكون ذلك ممكنًا؟”

 

 

ضحك الرجل قوي البنية: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الإمساك بسيفك إذا رأيتهم.”

فكر مو غلان للحظة وقال ، “لا شيء مستحيل. ديرنا هنا ليكرز للعالم. نظرًا لأن القوة لا تعمل ، دع المبشرين يذهبون ويتحدثون معهم. في نفس الوقت ، دعهم يفهمون الروح  من ديننا وحملهم على الأنضمام إلينا. عندها ستكون الأمور أسهل “.

سأل بولان إذا كانت هناك جدران عملاقة أخرى.  كان رد بولان أنه لا يعرف.  كان يعلم فقط أن ملكوت الإلهة موجود.  كانت مثل الجنة.  لم تكن هناك أمراض ولا طاعون وقتل وكوارث.

 

 

“أنت محق أيها الشيخ. أي مبشر يجب أن نرسله؟”

 

 

 

“لدي مرشح بالفعل.”

 

استيقظ على الفور وشعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان هذا الشاب في الدير وما هو منصبه ، كان الجميع يعلم أنه سيكون في مشكلة كبيرة إذا استفز سكان الدير ، حتى لو كان مجرد راهبة صغيرة.

“من؟”

“يجب أن يكون رمز الدير  على يده اليمنى ولكنها على يده اليسرى.  إنه مزيف “أوضح الشاب.

 

 

“لوسيوس!”

نظر العميد إلى الشخص الذي تحدث: “الجدار الداخلي في حالة من الفوضى ولكننا لم نعثر على السبب الجذري للفوضى. علينا أن نبطئ مسألة الجدار الخارجي في الوقت الحالي. لكن لا يمكننا أهمال مسألة الجدار الخارجي. سمعت أن الجيش أرسل إلهين عسكريين إلى الجدار الخارجي. أعتقد أنهم يريدون الاستفسار عن الوضع. سأترك هذا الأمر لكم.

 

 

“هو؟ إنه غريب. لا يستحق أن يكون مرسلاً. كيف نرسله؟”

استيقظ على الفور وشعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان هذا الشاب في الدير وما هو منصبه ، كان الجميع يعلم أنه سيكون في مشكلة كبيرة إذا استفز سكان الدير ، حتى لو كان مجرد راهبة صغيرة.

 

 

“لدي أسبابي. اذهب وأبلغه بالمهمة الرئيسية لهذه الرحلة.”

 

 

“نعم …”

 

 

 

داخل الحانة ، كانت الأضواء حمراء وخضراء ، وكان يمكن سماع أصوات الضحك بلا نهاية.  بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك شباب يرتدون ملابس أنيقة يحيطون برجل طويل وقوي ، يستمعون إليه وهو يتحدث بصوت عالٍ ووجوهم مليئة بالفضول.

 

 

 

“سمعت أن هناك زومبي  في كل مكان. ما هو هذا الزمبي؟”

“لدي مرشح بالفعل.”

 

 

“أخي ، هل رأيتهم حقًا؟”

كان المعبد يجمع سرا الأشخاص المصابين بمرض الدم الجليدي.  أرسلوها بشكل أساسي إلى معهد أبحاث الوحوش في الجدار الداخلي لإجراء التجارب.

 

استيقظ على الفور وشعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان هذا الشاب في الدير وما هو منصبه ، كان الجميع يعلم أنه سيكون في مشكلة كبيرة إذا استفز سكان الدير ، حتى لو كان مجرد راهبة صغيرة.

أمال الرجل القوي رأسه إلى الخلف وابتلع جرعة من الجعة.  قام برفع ذراعه المصاب بالندوب وهو مخمور وقال: “بالطبع ،  رأيت ذلك؟ الجرح في ذراعي سببه الزومبي. إنهم يعضون ويأكلون أي شخص يرونه ، سواء كان من كبار السن أو الأطفال. إنه لمن حسن الحظ  أنكم لم تروا ذلك ، وإلا ستخافون من ذكائكم! ”

 

 

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

“أنا لست خائفا!”  أحد الشباب ذو الشعر الكتاني جعد أنفه وشمم.  “إذا قابلته ، سأقطعه إلى نصفين بسيفي!”

 

 

نظر الشاب إلى المراهقين وابتسم: “من الذي يرغب في مساعدتي في دفع ثمن النبيذ؟ سأخبره بالوضع الحقيقي في الخارج.”

ضحك الرجل قوي البنية: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الإمساك بسيفك إذا رأيتهم.”

مدّ الرجل قوي البنية يده ليمسكه وصرخ غاضبًا: “اقطع هذا الهراء! تعال معي!”

 

 

“مستحيل!”  قال المراهق ذو الشعر الكتاني بعناد.

 

 

“إنهم يعلمون أن سيد الجدار الخارجي الغامض يشتبه في أنه عائشة.  علاوة على ذلك ، فهي بلا شك رائدة لكنهم أرسلوا إلهين عسكريين فقط.  من غير المحتمل أنهم سيقاتلونها.  وإلا ، لكانوا قد أرسلوا ثلاثة أشخاص على الأقل لقتلها “. عبس مو غلان قليلاً. إذا لم يذهبوا لقتل السيد الغامض للجدار الخارجي ، فربما ذهبوا للتفاوض معه. سيكون الأمر أكثر من ذلك.  غريب إذا كان هذا هو الحال.

تجاهله المراهقون الآخرون وسألوا بحماس: “هل هذا مخيف حقًا؟ سمعت أنك ستصاب إذا عضك الزومبي”.

 

 

 

سعل الرجل القوي البنية وقال: “تم خدشي فقط أثناء المعركة. لم يكن سببها الزومبي. وإلا لما عدت حياً.”

 

 

 

“سمعت أن الزومبي معزولين خارج مدينة بارون كورسر. لا يمكنهم اقتحامها. هل هذا صحيح؟”

 

 

نظر الشاب إلى المراهقين وابتسم: “من الذي يرغب في مساعدتي في دفع ثمن النبيذ؟ سأخبره بالوضع الحقيقي في الخارج.”

“يمكنني سماع صرخات تخثر الدم تأتي من الخارج خلال الليالي القليلة الماضية. إنه أمر مخيف حقًا.”

“لدي أسبابي. اذهب وأبلغه بالمهمة الرئيسية لهذه الرحلة.”

 

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

“سمعت من الجيش أن كل من ينضم إلى الجيش ويقتل الزومبي سيكافأ ويرقى. نريد الانضمام إلى الجيش أيضًا!”

ضحك الرجل قوي البنية: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الإمساك بسيفك إذا رأيتهم.”

 

“أخي ، هل رأيتهم حقًا؟”

نظر الرجل قوي البنية إلى وجوه المراهقين النشطة وهز رأسه بابتسامة.  “ليس من السهل الحفاظ على حياتكم في الخارج. من الأفضل لكم أن تبقوا هنا وتكونوا مطيعًين. لحسن الحظ ، لدى البارون الكثير من القوى القوية تحت قيادته. لقد قاموا بتنظيف الزومبي خارج المدينة. وإلا ستعرف ما هو الجحيم على الأرض.”

 

 

في تلك اللحظة ، سيعني الموت.

كان المراهقون خائفين قليلاً عندما سمعوا كم الامر مخيف ، لكنهم كانوا لا يزالون متحمسين للمحاولة.

في ذلك الوقت سأله مرافقه: “شيخ العميد قد سلم إلينا أمر الجدار الخارجي لنتعامل معه. كيف يمكننا حل هذه المشكلة الشائكة بأنفسنا؟ ماذا يقصد العميد بالمعامله بلطف ؟”

 

 

“طالما أنك لا تفعل أشياء سيئة ، فلن ترى الجحيم”.  في هذه اللحظة ، جاء صوت من الجانب.  كان شابًا في أوائل العشرينات من عمره يبتسم.  الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك سبعة إلى ثمانية أكواب بيرة فارغة على المنضدة أمامه.  يجب على المرء أن يعرف أن كمية البيرة في الكوب كانت كافية لجعل الشخص العادي ينفجر.  حتى المغامرين الذين يترددون على الحانات نادرًا ما يكونون قادرين على شرب ثلاثة إلى أربعة أكواب دفعة واحدة.  ومع ذلك ، شرب هذا الشاب سبعة إلى ثمانية أكواب ولم يتغير تعبيره على الإطلاق.  كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.

 

 

وفقًا لبولان، كان السجن المظلم خليطًا من الأنسجة من مجموعة متنوعة من الوحوش.  كان المكون الرئيسي هو الدهون.  كان الغرض من الإنتاج هو استهداف الرواد والوحوش عالية المستوى.

عندما سمع الرجل قوي البنية كلام الشاب ، نظر إليه وقال ، “أيها الصغير ، ماذا تعرف؟”

 

 

 

“أعلم أنك تكذب”.  التقط الشاب كوب البيرة وأخذ رشفة بهدوء.  “إذا خدشك الزومبي ، فستصاب بالعدوى منذ فترة طويلة. كيف يمكنك أن تشرب هنا؟ علاوة على ذلك ، تم إغلاق مدينة البارون منذ اليوم الأول لانتشار فيروس الزومبي. ومع ذلك ، قلت إنك أتيت من  الخارج ، إنه مستحيل ، انت حتى لم تغادر المدينة “.

شعر دين أنه يجب أن تكون هناك جدران عملاقة أخرى.  بقدرة ملكوت الإلهة ، كان من الممكن أن يتحكم في أكثر من جدار عملاق واحد.  ومع ذلك ، إذا كانت هناك جدران عملاقة أخرى ، فقد كان يخشى أن تكون بعيدة جدًا.  حتى لو تعمق في الأرض القاحلة ، فسيكون من الصعب الوصول اليها.

 

 

حدق الرجل القوي في وجه الشاب وضرب الطاولة.  “ما هذا الهراء الذي تتحدثه ؟!”

تردد موغلان: “المخبر لم يراها بأم عينيه. لقد شعر فقط أن الخطوط العريضة للوجه متشابهة. ليس متأكدًا بنسبة 100٪.”

 

لم يقل موغلان أي شيء لتجنب إزعاج العميد.

“هل أنت غاضب؟”

 

 

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

” تباً لك  !”  وبخ الرجل القوي البنية ، “يا صاح ، ما الذي تتظاهر به؟ هل رأيت الزومبي من قبل؟”

“سمعت أن الزومبي معزولين خارج مدينة بارون كورسر. لا يمكنهم اقتحامها. هل هذا صحيح؟”

 

لم يكن يعرف ما إذا كان السجن المظلم خارج الجدار العملاق منتجًا نهائيًا تم إنتاجه سراً في الجدار الداخلي أم أنه جاء من مكان آخر.

“نحن جميعًا بالغون هنا. من الأفضل ألا نلعن”.  كان الشاب وهو يبتسم.

ضحك الرجل قوي البنية: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الإمساك بسيفك إذا رأيتهم.”

 

 

“أذاً سوف العنك. F * ck والدتك ، f * ck والدتك ، f * ck والدتك ، f * ck والدتك ، أنا …” وبخ الرجل قوي البنية ، لكنه ذهل في منتصف الطريق.  فجأة رأت عيناه الثملتان علامة مميزة على كم الشاب.  كان رمز الدير!

 

 

 

استيقظ على الفور وشعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان هذا الشاب في الدير وما هو منصبه ، كان الجميع يعلم أنه سيكون في مشكلة كبيرة إذا استفز سكان الدير ، حتى لو كان مجرد راهبة صغيرة.

 

 

“هل أنت غاضب؟”

“لماذا توقفت عن الشتم؟”  نظر الشاب إليه باهتمام.  عندما لاحظ نظرة الرجل قوي البنية ، نظر إلى كمه وقال فجأة ، “يبدو أنك رأيتها. الآن ، اعتذر لي وسأغفر لك.”

تجاهله المراهقون الآخرون وسألوا بحماس: “هل هذا مخيف حقًا؟ سمعت أنك ستصاب إذا عضك الزومبي”.

 

أمال الرجل القوي رأسه إلى الخلف وابتلع جرعة من الجعة.  قام برفع ذراعه المصاب بالندوب وهو مخمور وقال: “بالطبع ،  رأيت ذلك؟ الجرح في ذراعي سببه الزومبي. إنهم يعضون ويأكلون أي شخص يرونه ، سواء كان من كبار السن أو الأطفال. إنه لمن حسن الحظ  أنكم لم تروا ذلك ، وإلا ستخافون من ذكائكم! ”

تحول وجه الرجل قوي البنية إلى قبيح.  لم يكن يتوقع أن يركل صفيحة حديدية.

“لماذا توقفت عن الشتم؟”  نظر الشاب إليه باهتمام.  عندما لاحظ نظرة الرجل قوي البنية ، نظر إلى كمه وقال فجأة ، “يبدو أنك رأيتها. الآن ، اعتذر لي وسأغفر لك.”

 

 

تردد لكنه قرر في النهاية أن ينحني.  بعد كل شيء ، كانت حياته أهم من وجهه.

 

 

نظر الشاب إلى المراهقين وابتسم: “من الذي يرغب في مساعدتي في دفع ثمن النبيذ؟ سأخبره بالوضع الحقيقي في الخارج.”

لكن في هذه اللحظة ، قال الشاب ذو الشعر الكتاني فجأة: “أنت لست من الدير. كيف تجرؤ على التظاهر بأنك من الدير! كيف تجرؤ!”

كان الجدار الداخلي في حالة من الفوضى.  كانت هناك حاجة لأشخاص أقوياء لتولي مسؤولية الجدار الداخلي.

 

 

ذهل الرجل القوي البنية وسأل في شك: “ماذا؟”

فجأة أدرك الرجل القوي البنية وضرب الطاولة.  “أيها النذل ، كيف تجرؤ على التظاهر بأنك من الدير! أنت تغازل الموت! سآخذك إلى الدير الآن وأجعلك تتوب!”

 

 

“يجب أن يكون رمز الدير  على يده اليمنى ولكنها على يده اليسرى.  إنه مزيف “أوضح الشاب.

حدق فيه المراهقون بجانبه.  كانوا يعلمون أنه هو من فعل ذلك.

 

 

فجأة أدرك الرجل القوي البنية وضرب الطاولة.  “أيها النذل ، كيف تجرؤ على التظاهر بأنك من الدير! أنت تغازل الموت! سآخذك إلى الدير الآن وأجعلك تتوب!”

تلقى موغلان الأخبار بعد نصف يوم: “أرسل الجيش هيرو ورونون إلى الجدار الخارجي منذ ثلاثة أيام. لم يعودوا بعد”.

 

من أجل دراسة سر  الزومبي ، حاولوا مرات عديدة حقن بلورات باردة مباشرة في الناس العاديين.  أرادوا جعلهم يعانون من مرض الدم المثلج.

نظر الشاب إلى الشاب ذو الشعر الكتاني وابتسم.  “لديك عين جيدة. لسوء الحظ ، أنت لست من ذوي الخبرة الكافية.”

استمروا في مناقشة الفيروس للحظة قبل انتهاء الاجتماع.  عاد موغلان إلى منزله واتصل بأحد المقربين منه: “سمعت أن الجيش أرسل إلهين عسكريين إلى الجدار الخارجي. متى ذهبوا إلى هناك؟”

 

” تباً لك  !”  وبخ الرجل القوي البنية ، “يا صاح ، ما الذي تتظاهر به؟ هل رأيت الزومبي من قبل؟”

مدّ الرجل قوي البنية يده ليمسكه وصرخ غاضبًا: “اقطع هذا الهراء! تعال معي!”

 

“لا ينبغي أن يكون هناك. وإلا فإن الجاسوس سيرسل رسالة”.

كانت يده في منتصف الطريق فقط عندما انقلب جسده فجأة وسقط رأسه على الأرض.

كان الجدار الداخلي في حالة من الفوضى.  كانت هناك حاجة لأشخاص أقوياء لتولي مسؤولية الجدار الداخلي.

 

“لا ينبغي أن يكون هناك. وإلا فإن الجاسوس سيرسل رسالة”.

الشاب لم يتحرك.  كان يشرب من البداية إلى النهاية.  تنهد وهو يرى الرجل قوي البنية يسقط: “أنت شخص بالغ. من المفترض ألا تتحدث بكلمات قذرة. لماذا لا يمكنك التحكم في فمك؟”

سعل الرجل القوي البنية وقال: “تم خدشي فقط أثناء المعركة. لم يكن سببها الزومبي. وإلا لما عدت حياً.”

 

“أعلم أنك تكذب”.  التقط الشاب كوب البيرة وأخذ رشفة بهدوء.  “إذا خدشك الزومبي ، فستصاب بالعدوى منذ فترة طويلة. كيف يمكنك أن تشرب هنا؟ علاوة على ذلك ، تم إغلاق مدينة البارون منذ اليوم الأول لانتشار فيروس الزومبي. ومع ذلك ، قلت إنك أتيت من  الخارج ، إنه مستحيل ، انت حتى لم تغادر المدينة “.

حدق فيه المراهقون بجانبه.  كانوا يعلمون أنه هو من فعل ذلك.

 

 

“سمعت أن هناك زومبي  في كل مكان. ما هو هذا الزمبي؟”

نظر الشاب إلى المراهقين وابتسم: “من الذي يرغب في مساعدتي في دفع ثمن النبيذ؟ سأخبره بالوضع الحقيقي في الخارج.”

 

استيقظ على الفور وشعر بقشعريرة في جميع أنحاء جسده.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان هذا الشاب في الدير وما هو منصبه ، كان الجميع يعلم أنه سيكون في مشكلة كبيرة إذا استفز سكان الدير ، حتى لو كان مجرد راهبة صغيرة.

 

 

 

 

 

تردد لكنه قرر في النهاية أن ينحني.  بعد كل شيء ، كانت حياته أهم من وجهه.

مرت ثلاثة أيام في غمضة عين.

 

 

 

كان دين جالسًا في المعبد.  نظر إلى الجرة الزجاجية الشفافة في الزاوية.  كان هناك شكل حياة غريب يسمى السجن المظلم فيه.  لقد استفسر عن الكثير من المعلومات عنه من بولان.

 

“أرسل الجيش أشخاصًا إلى  عائلة التنين للاستفسار عن الأمر. لكن  عائلة التنين قالت إن عائشة ماتت. وأن هناك شخصا يتظاهر بأنه عائشة ، فيمكنهم فعل ما يريدون له.”  نظر إليه العميد: “هل معلوماتك صحيحة؟”

أولاً كان وضع السجن المظلم.  من خلال تفسير بولان ، تفاجأ عندما وجد أنه من نفس النوع من المخلوقات مثل الكرة السوداء العملاقة التي حاصرت عائشة خارج الجدار العملاق.  لكن هذا الأخير تم تشكيله وكان هذا منتجًا معيبًا.

 

 

مدّ الرجل قوي البنية يده ليمسكه وصرخ غاضبًا: “اقطع هذا الهراء! تعال معي!”

وفقًا لبولان، كان السجن المظلم خليطًا من الأنسجة من مجموعة متنوعة من الوحوش.  كان المكون الرئيسي هو الدهون.  كان الغرض من الإنتاج هو استهداف الرواد والوحوش عالية المستوى.

مدّ الرجل قوي البنية يده ليمسكه وصرخ غاضبًا: “اقطع هذا الهراء! تعال معي!”

 

 

تمت دراسة السجن المظلم من قبل معهد أبحاث الوحش في الجدار الداخلي.  لكن لم يكن هناك منتج نهائي.

 

 

 

سأل دين مرارًا وتكرارًا عن هذا الأمر ، لكن بولان أعطى الإجابة نفسها.  هذا جعله غير مستقر للغاية.  إذا كان كل السجن المظلم منتجًا شبه مكتمل ، فمن أين أتى السجن المظلم الضخم الذي التقى به خارج الجدار العملاق؟

تلقى موغلان الأخبار بعد نصف يوم: “أرسل الجيش هيرو ورونون إلى الجدار الخارجي منذ ثلاثة أيام. لم يعودوا بعد”.

 

 

سأل بولان إذا كانت هناك جدران عملاقة أخرى.  كان رد بولان أنه لا يعرف.  كان يعلم فقط أن ملكوت الإلهة موجود.  كانت مثل الجنة.  لم تكن هناك أمراض ولا طاعون وقتل وكوارث.

 

 

 

شعر دين أنه يجب أن تكون هناك جدران عملاقة أخرى.  بقدرة ملكوت الإلهة ، كان من الممكن أن يتحكم في أكثر من جدار عملاق واحد.  ومع ذلك ، إذا كانت هناك جدران عملاقة أخرى ، فقد كان يخشى أن تكون بعيدة جدًا.  حتى لو تعمق في الأرض القاحلة ، فسيكون من الصعب الوصول اليها.

الفصل713:أقناعه بأن يكون لطيفاً

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كان السجن المظلم خارج الجدار العملاق منتجًا نهائيًا تم إنتاجه سراً في الجدار الداخلي أم أنه جاء من مكان آخر.

 

 

“لوسيوس!”

بالإضافة إلى السجن المظلم ، سأل دوديان أيضًا عن تبلور الجسم.  لكن رد بولان كان مشابهًا للمعلومات التي حصل عليها من المعبد.  قال إنه مرض عضال.  بشكل عام ، الأشخاص الذين أخذوا البلورات الباردة سيكون لديهم تبلور في الجسم.  بمرور الوقت ، ستزداد درجة التبلور أكثر فأكثر حتى تنتشر في الجسم كله.  في النهاية سيتحول الشخص إلى رجل جليد.

“نعم …”

 

 

في تلك اللحظة ، سيعني الموت.

“الطريقة الوحيدة لحل سر الزومبي  هو الذهاب إلى ملكوت الإلخة.”  لم يكن لدى دين أي توقعات لمعهد أبحاث الوحوش في الجدار الداخلي.  كان يعتقد أن الجدار الداخلي يحتوي على أعلى أسرار جوهرية في العالم.  لكن الآن يبدو أنها كانت مجرد قطعة شطرنج.  تم التحكم في الأسرار الحقيقية من قبل ملكوتة الإلهة.  لقد رتبوا معهد أبحاث الوحوش في الجدار العملاق لدراسة جميع أنواع الوحوش.  لكنهم لم يتعاملوا مع مشكلة الزومبي كموضوع بحثي.  كانت مشكلة غريبة جدا.

 

“طالما أنك لا تفعل أشياء سيئة ، فلن ترى الجحيم”.  في هذه اللحظة ، جاء صوت من الجانب.  كان شابًا في أوائل العشرينات من عمره يبتسم.  الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك سبعة إلى ثمانية أكواب بيرة فارغة على المنضدة أمامه.  يجب على المرء أن يعرف أن كمية البيرة في الكوب كانت كافية لجعل الشخص العادي ينفجر.  حتى المغامرين الذين يترددون على الحانات نادرًا ما يكونون قادرين على شرب ثلاثة إلى أربعة أكواب دفعة واحدة.  ومع ذلك ، شرب هذا الشاب سبعة إلى ثمانية أكواب ولم يتغير تعبيره على الإطلاق.  كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.

كان المعبد يجمع سرا الأشخاص المصابين بمرض الدم الجليدي.  أرسلوها بشكل أساسي إلى معهد أبحاث الوحوش في الجدار الداخلي لإجراء التجارب.

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كان السجن المظلم خارج الجدار العملاق منتجًا نهائيًا تم إنتاجه سراً في الجدار الداخلي أم أنه جاء من مكان آخر.

من أجل دراسة سر  الزومبي ، حاولوا مرات عديدة حقن بلورات باردة مباشرة في الناس العاديين.  أرادوا جعلهم يعانون من مرض الدم المثلج.

مدّ الرجل قوي البنية يده ليمسكه وصرخ غاضبًا: “اقطع هذا الهراء! تعال معي!”

 

“أعلم أنك تكذب”.  التقط الشاب كوب البيرة وأخذ رشفة بهدوء.  “إذا خدشك الزومبي ، فستصاب بالعدوى منذ فترة طويلة. كيف يمكنك أن تشرب هنا؟ علاوة على ذلك ، تم إغلاق مدينة البارون منذ اليوم الأول لانتشار فيروس الزومبي. ومع ذلك ، قلت إنك أتيت من  الخارج ، إنه مستحيل ، انت حتى لم تغادر المدينة “.

ومع ذلك ، لم تكن هذه التجربة مهمة كلف بها ملكوت الإلهة.  لقد كان مشروعًا مشتقًا طوره معهد أبحاث الوحوش ، لم تكن تجربة كبيرة. لذالك كان التقدم بطيئًا ولم يكن هناك تقدم كبير.

 

 

 

“الطريقة الوحيدة لحل سر الزومبي  هو الذهاب إلى ملكوت الإلخة.”  لم يكن لدى دين أي توقعات لمعهد أبحاث الوحوش في الجدار الداخلي.  كان يعتقد أن الجدار الداخلي يحتوي على أعلى أسرار جوهرية في العالم.  لكن الآن يبدو أنها كانت مجرد قطعة شطرنج.  تم التحكم في الأسرار الحقيقية من قبل ملكوتة الإلهة.  لقد رتبوا معهد أبحاث الوحوش في الجدار العملاق لدراسة جميع أنواع الوحوش.  لكنهم لم يتعاملوا مع مشكلة الزومبي كموضوع بحثي.  كانت مشكلة غريبة جدا.

” تباً لك  !”  وبخ الرجل القوي البنية ، “يا صاح ، ما الذي تتظاهر به؟ هل رأيت الزومبي من قبل؟”

 

وفقًا لبولان، كان السجن المظلم خليطًا من الأنسجة من مجموعة متنوعة من الوحوش.  كان المكون الرئيسي هو الدهون.  كان الغرض من الإنتاج هو استهداف الرواد والوحوش عالية المستوى.

“سوف ينفد نخاع الإله في غضون أيام قليلة. يجب أن أذهب إلى الجدار الداخلي مرة أخرى.”  أبتعدت عيون دين من سجن الظلام.  لقد كان يحقن نخاع الإله كل يوم على مدى الأيام الثلاثة الماضية.  لقد وصل إلى حد قدرته على التحمل.  كان جسمه قد وصل تقريبًا إلى مستوى لامحدود متقدم.

 

 

ضحك الرجل قوي البنية: “أخشى أنك لن تكون قادرًا على الإمساك بسيفك إذا رأيتهم.”

 

 

 

 

“سيدي ، هناك شخص بالخارج يريد رؤيتك. يدعي أنه عضو في دير الجدار الداخلي.” أبلغ نويس دوديان.

 

 

تحولت عيون موغلان: “عميد ، هل كان هناك رد من  عائلة التنين؟”

 

“لا حرب اندلعت؟”

 

“لوسيوس!”

 

أولاً كان وضع السجن المظلم.  من خلال تفسير بولان ، تفاجأ عندما وجد أنه من نفس النوع من المخلوقات مثل الكرة السوداء العملاقة التي حاصرت عائشة خارج الجدار العملاق.  لكن هذا الأخير تم تشكيله وكان هذا منتجًا معيبًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط