نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 714

المبشر الصريح

المبشر الصريح

الفصل713:المبشر الصريح

ابتسم لوسيوس: “ألم تقل الكتب القديمة أن المبعوثين لن يصابوا بأذى عندما يتقاتل الجيشان؟ ليس من اللطيف أن تفعل هذا!”

“شخصا من الدير؟”  تفاجأ دين.  آخر مرة أرسل فيها الدير شخصًا للتحقيق في حالة فقدوا شخصًا.  لماذا يرسلون شخصا هذه المرة؟  هل كانوا يريدون مفاوضات مثل الجيش؟

“أنت أكثر مباشرة مني.”  فوجئ لوسيوس قليلاً ، ثم صفق بيديه وقال ، “هذا جيد ، سأخبرك بالحقيقة. لقد أرسلوني إلى هنا لجمع المعلومات ، لكنني لست مهتمًا. أنا هنا فقط لإكمال المهمة ، فقط لمتابعة الاجرائات. لديهم جواسيس في الكنيسة المقدسة  الخاصه بك. بمجرد أن يروني أتيت ، تكتمل مهمتي بشكل أساسي. لكن لا يمكنني المغادرة فورًا ، ولا أعتقد أنك ستدعني أذهب  بهذه السهولة. لذا ، دعني أبقى هنا لبضعة أيام. طالما أنك لا تقتلني ، سأقدم لك هدية كبيرة بخصوص أسرار الدير “.

 

رفع دين حواجبه قليلاً لأنه شعر أن هذا الشخص كان قليلاً خارج القاعدة.  لكنه لم يصدق أكاذيبه.  لن يرسل الجدار الداخلي أبدًا أي شخص عديم الفائدة للاستفسار عن المعلومات.  قال: “لا يهمني الأسرار التي ستخبرني  بها. ايضا لست بحاجة إلى العودة لأنك هنا. يمكنني تركك تعيش هنا مدى الحياة!”  لم يخفي دين نية القتل أثناء حديثه.

فكر دين للحظة: “أحضره”.

رفع دين حواجبه قليلاً لأنه شعر أن هذا الشخص كان قليلاً خارج القاعدة.  لكنه لم يصدق أكاذيبه.  لن يرسل الجدار الداخلي أبدًا أي شخص عديم الفائدة للاستفسار عن المعلومات.  قال: “لا يهمني الأسرار التي ستخبرني  بها. ايضا لست بحاجة إلى العودة لأنك هنا. يمكنني تركك تعيش هنا مدى الحياة!”  لم يخفي دين نية القتل أثناء حديثه.

 

دفع نويس الباب ودعا الشاب لدخول القاعة.

وضع دين زجاجة نخاع الإله على الطاولة بينما غادر نويس.  قام بترتيب المستندات السرية على الطاولة ووضع الحجاب على وجه عائشة.  في هذا الوقت ، شعر بخطى.  اخترقت عيناه الباب المعدني ورأى نوس يقود شابًا خارج الساحة.

 

 

 

كانت درجة حرارة جسم الشاب عادية نسبيًا.  كان فقط على مستوى صياد.  لكن برؤيته بالأشعة السينية ، رأى مشهدًا مرعبًا.  لم يكن عدد العظام في جسم الشاب مائتين وست عظام مثل جسم الإنسان الطبيعي.

 

 

نظر الشاب إلى الباب المغلق ثم نظر إلى دين.  جلس وعبر ساقيه: “أنا متأكد أنك تريد أن تسألني لماذا أنا هنا. في الحقيقة أنا مجبر على المجيء. هؤلاء الرجال المسنين أجبروني على المجيء إلى هنا. أريد أن أرى ما إذا كان الجمال الذي ورائك هي عائشة من عشيرة التنين. أريد أيضًا أن أرى ما الذي تعتمدون عليه لاحتلال الجدار الخارجي وتجرئون على الوقوف ضد الجدار الداخلي “.

على الرغم من أن العظام كانت تحافظ على شكل الإنسان ، إلا أن عظامه كانت مثل المقاييس.  لم تكن العظام في اليدين عظام  بسيطة.  كانت هناك أشواك صغيرة على مفاصل كل عظم.  لم يكن هذا الهيكل الغريب شيئًا يمكن أن يطوره صياد!

“اه انتظر!”  كان لوسيوس خائفا عندما رأى عيون دين القاتلة.  سرعان ما لوح بيده: “إذا لم تكن مهتمًا بأسرار الدير ، يمكنني أن أخبرك بشيء آخر. على سبيل المثال ، ملكوت الإلهة ، المستوى فوق الرواد ، أو أي شيء آخر تريد معرفته. أعرف  أكثر مما تعتقد! ”

 

 

أخفى الرجل حرارة جسده!  أضاءت عيون دين.  سوف يربكه حرارة الجسم وقوة ضربات القلب.  لكن بنية العظام في الجسم لا يمكن تغييرها بسهولة.

 

 

الفصل713:المبشر الصريح

علاوة على ذلك ، كان الاختلاف في التطور هائلاً.  كان من المحتمل أن يكون الشاب في مستوى رائد.

ومضت عينا دين عندما سمع اسم “إله الحرب”: “ما الذي يمنحك الثقة للتحدث معي؟”

 

رفع دين حاجبيه.  كان كسولًا جدًا بحيث لا يمزح معه.  لم يستطع فهم هذا الشخص.  على أي حال ، سيقتله.

دفع نويس الباب ودعا الشاب لدخول القاعة.

 

 

ومضت عينا دين عندما سمع اسم “إله الحرب”: “ما الذي يمنحك الثقة للتحدث معي؟”

كان هناك أثر للدهشة في عيون الشاب عندما رأى دين جالسًا على العرش.  ابتسم وخطى إلى الأمام: “أنا لوسيوس من دير الجدار الداخلي. أنا هنا لزيارتك.”

 

 

 

نظر دين إلى نويس وطلب منه التراجع.  لم يكن يريد أن يصيبه  عن طريق الخطأ عند تفعيل نظام الطاقة في المعبد.

 

 

 

فهم نويس الإمر وأغلق الباب وغادر القاعة.

 

 

 

نظر الشاب إلى الباب المغلق ثم نظر إلى دين.  جلس وعبر ساقيه: “أنا متأكد أنك تريد أن تسألني لماذا أنا هنا. في الحقيقة أنا مجبر على المجيء. هؤلاء الرجال المسنين أجبروني على المجيء إلى هنا. أريد أن أرى ما إذا كان الجمال الذي ورائك هي عائشة من عشيرة التنين. أريد أيضًا أن أرى ما الذي تعتمدون عليه لاحتلال الجدار الخارجي وتجرئون على الوقوف ضد الجدار الداخلي “.

لكنه شعر أن الشخص الذي يمكن أن يقتله في ثوانٍ ربما كان من الأفضل بين الرواد ، بل أقوى من عائشة.  إذا جاء مثل هذا الشخص ، فلا داعي للتحدث معه بالهراء على الإطلاق ، يمكنه مهاجمته مباشرة.

 

نظر دين إلى نويس وطلب منه التراجع.  لم يكن يريد أن يصيبه  عن طريق الخطأ عند تفعيل نظام الطاقة في المعبد.

رفع دين حاجبيه قليلاً: “هل أنت هنا للاستفسار عن المعلومات؟”

 

 

وضع دين زجاجة نخاع الإله على الطاولة بينما غادر نويس.  قام بترتيب المستندات السرية على الطاولة ووضع الحجاب على وجه عائشة.  في هذا الوقت ، شعر بخطى.  اخترقت عيناه الباب المعدني ورأى نوس يقود شابًا خارج الساحة.

“أنا لا أعتقد ذلك.”  نشر لوسيوس يديه وقال ، “لا أعتقد ذلك أيضًا. ومع ذلك ، أرسل الجيش اثنين من إله الحرب ، وكلاهما مات على يديك. أنا ضعيف ، لذا حتى لو تسللت ، فأنا  لن أتمكن من العثور على أي شيء. لذلك ، جئت للتو لأتحدث إليك “.

 

 

 

 

ذهل دوديان عندها هدأت نية القتل في قلبه. نظر ببرود إلى لوسيوس: “كيف تعرف هذه الأسرار؟ لا يجب أن تكون قادرًا على الاتصال بهذه الأسرار في عمرك. هل تريد اكتساب الوقت؟”

ومضت عينا دين عندما سمع اسم “إله الحرب”: “ما الذي يمنحك الثقة للتحدث معي؟”

 

 

ربما هناك فصل اخر اليله لكن اولاً دعوني ارى تعليقاتكم

“أنت أكثر مباشرة مني.”  فوجئ لوسيوس قليلاً ، ثم صفق بيديه وقال ، “هذا جيد ، سأخبرك بالحقيقة. لقد أرسلوني إلى هنا لجمع المعلومات ، لكنني لست مهتمًا. أنا هنا فقط لإكمال المهمة ، فقط لمتابعة الاجرائات. لديهم جواسيس في الكنيسة المقدسة  الخاصه بك. بمجرد أن يروني أتيت ، تكتمل مهمتي بشكل أساسي. لكن لا يمكنني المغادرة فورًا ، ولا أعتقد أنك ستدعني أذهب  بهذه السهولة. لذا ، دعني أبقى هنا لبضعة أيام. طالما أنك لا تقتلني ، سأقدم لك هدية كبيرة بخصوص أسرار الدير “.

نظر الشاب إلى الباب المغلق ثم نظر إلى دين.  جلس وعبر ساقيه: “أنا متأكد أنك تريد أن تسألني لماذا أنا هنا. في الحقيقة أنا مجبر على المجيء. هؤلاء الرجال المسنين أجبروني على المجيء إلى هنا. أريد أن أرى ما إذا كان الجمال الذي ورائك هي عائشة من عشيرة التنين. أريد أيضًا أن أرى ما الذي تعتمدون عليه لاحتلال الجدار الخارجي وتجرئون على الوقوف ضد الجدار الداخلي “.

 

 

رفع دين حواجبه قليلاً لأنه شعر أن هذا الشخص كان قليلاً خارج القاعدة.  لكنه لم يصدق أكاذيبه.  لن يرسل الجدار الداخلي أبدًا أي شخص عديم الفائدة للاستفسار عن المعلومات.  قال: “لا يهمني الأسرار التي ستخبرني  بها. ايضا لست بحاجة إلى العودة لأنك هنا. يمكنني تركك تعيش هنا مدى الحياة!”  لم يخفي دين نية القتل أثناء حديثه.

 

 

 

ابتسم لوسيوس: “ألم تقل الكتب القديمة أن المبعوثين لن يصابوا بأذى عندما يتقاتل الجيشان؟ ليس من اللطيف أن تفعل هذا!”

 

 

 

“قل لي الحقيقة قبل أن تموت! ما هو هدفك من المجيء إلى هنا؟”  قال دين بصوت بارد: “هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدع الآخرين بخطابك؟”

الفصل713:المبشر الصريح

 

فهم نويس الإمر وأغلق الباب وغادر القاعة.

تنهد لوسيوس: “إذن سأكون صادقًا. أنا مبشر.”

رفع دين حواجبه قليلاً لأنه شعر أن هذا الشخص كان قليلاً خارج القاعدة.  لكنه لم يصدق أكاذيبه.  لن يرسل الجدار الداخلي أبدًا أي شخص عديم الفائدة للاستفسار عن المعلومات.  قال: “لا يهمني الأسرار التي ستخبرني  بها. ايضا لست بحاجة إلى العودة لأنك هنا. يمكنني تركك تعيش هنا مدى الحياة!”  لم يخفي دين نية القتل أثناء حديثه.

 

“يمكنك أن تشكك في هدفي ولكن لا يمكنك أن تشكك في مهنيتي!”  قال لوسيوس بنبرة جادة.

“مبشر؟”  أذهل دين.  قيل أن البابا الأول كان مبشراً للدير.

 

 

“نعم.”  تنهد لوسيوس قائلاً: “يجب أن تعرف عن انتشار الزومبي في الجدار الداخلي. كان على الدير أن يرسل الناس لقتلك بسبب جرائمك. لكن لم يكن لديهم الوقت بسبب الزونبي. أرادوا استخدام الأساليب اللينة.  لاستكشاف الطريق. لذا أرسلوني ككبش فداء لإقناعك. ألا تعتقد أنني غير محظوظ؟ ”

 

 

ذهل دوديان عندها هدأت نية القتل في قلبه. نظر ببرود إلى لوسيوس: “كيف تعرف هذه الأسرار؟ لا يجب أن تكون قادرًا على الاتصال بهذه الأسرار في عمرك. هل تريد اكتساب الوقت؟”

بدا لوسيوس مكتئبًا.  دين لا يسعه إلا أن يضحك.

فكر دين للحظة: “أحضره”.

 

 

نظر إليه دين بغرابة.  هل كان هذا الشخص غريب الأطوار حقًا؟

 

 

نظر إليه دين بغرابة.  هل كان هذا الشخص غريب الأطوار حقًا؟

ومع ذلك ، صدق دين كلماته.  أرسل الدير شخصًا واحدًا فقط.  لم يكن لدى معظمهم الوقت الكافي لرعاية حالة الجدار الخارجي.  ومع ذلك ، شعر بالغرابة أن الدير كان ساذجًا للغاية.  هل اعتقدوا أنه سيضع سكين الجزار ويكون مطيعًا بعد بضع كلمات من المبشر؟

 

 

 

“ألست صغيرًا جدًا لتقول إنك مبشر؟”  أعرب دين عن شكوكه.  أراد أن يرى كيف يشرح لوسيوس: “المرسلون على دراية بالكتاب المقدس. لديهم خبرة غنية وعقلية ناضجة. هل أنت مبشر حقاً؟”

 

 

 

“يمكنك أن تشكك في هدفي ولكن لا يمكنك أن تشكك في مهنيتي!”  قال لوسيوس بنبرة جادة.

 

 

 

رفع دين حاجبيه.  كان كسولًا جدًا بحيث لا يمزح معه.  لم يستطع فهم هذا الشخص.  على أي حال ، سيقتله.

تنهد لوسيوس: “إذن سأكون صادقًا. أنا مبشر.”

 

 

“لا يهم إذا كنت مبشرًا أو لديك أغراض أخرى. بمجرد أن تموت ، سنتهي كل شيء.”  نهض دين ببطء.  في الأيام القليلة الماضية ، شعر أن جسده قد وصل تقريبًا إلى   مستوى لامحدود متقدم .  كانت قوته أقوى من ضعف ما كان عليه عندما كان قد اخترق للتو الى شبه لا محدود.  لقد كان الوقت المناسب لاختبار قوته.  على أي حال ، كانت هناك عائشة بجانبه.  لم يقلق إلا إذا قتل في ثوان.

 

 

 

لكنه شعر أن الشخص الذي يمكن أن يقتله في ثوانٍ ربما كان من الأفضل بين الرواد ، بل أقوى من عائشة.  إذا جاء مثل هذا الشخص ، فلا داعي للتحدث معه بالهراء على الإطلاق ، يمكنه مهاجمته مباشرة.

“شخصا من الدير؟”  تفاجأ دين.  آخر مرة أرسل فيها الدير شخصًا للتحقيق في حالة فقدوا شخصًا.  لماذا يرسلون شخصا هذه المرة؟  هل كانوا يريدون مفاوضات مثل الجيش؟

 

استمتعوا~~~~~

“اه انتظر!”  كان لوسيوس خائفا عندما رأى عيون دين القاتلة.  سرعان ما لوح بيده: “إذا لم تكن مهتمًا بأسرار الدير ، يمكنني أن أخبرك بشيء آخر. على سبيل المثال ، ملكوت الإلهة ، المستوى فوق الرواد ، أو أي شيء آخر تريد معرفته. أعرف  أكثر مما تعتقد! ”

فكر دين للحظة: “أحضره”.

 

“يمكنك أن تشكك في هدفي ولكن لا يمكنك أن تشكك في مهنيتي!”  قال لوسيوس بنبرة جادة.

ذهل دوديان عندها هدأت نية القتل في قلبه. نظر ببرود إلى لوسيوس: “كيف تعرف هذه الأسرار؟ لا يجب أن تكون قادرًا على الاتصال بهذه الأسرار في عمرك. هل تريد اكتساب الوقت؟”

 

استمتعوا~~~~~

لكنه شعر أن الشخص الذي يمكن أن يقتله في ثوانٍ ربما كان من الأفضل بين الرواد ، بل أقوى من عائشة.  إذا جاء مثل هذا الشخص ، فلا داعي للتحدث معه بالهراء على الإطلاق ، يمكنه مهاجمته مباشرة.

ربما هناك فصل اخر اليله لكن اولاً دعوني ارى تعليقاتكم

 

“أنت أكثر مباشرة مني.”  فوجئ لوسيوس قليلاً ، ثم صفق بيديه وقال ، “هذا جيد ، سأخبرك بالحقيقة. لقد أرسلوني إلى هنا لجمع المعلومات ، لكنني لست مهتمًا. أنا هنا فقط لإكمال المهمة ، فقط لمتابعة الاجرائات. لديهم جواسيس في الكنيسة المقدسة  الخاصه بك. بمجرد أن يروني أتيت ، تكتمل مهمتي بشكل أساسي. لكن لا يمكنني المغادرة فورًا ، ولا أعتقد أنك ستدعني أذهب  بهذه السهولة. لذا ، دعني أبقى هنا لبضعة أيام. طالما أنك لا تقتلني ، سأقدم لك هدية كبيرة بخصوص أسرار الدير “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط