نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 718

أنا بريئ

أنا بريئ

الفصل718:أنا بريئ

“لكن هناك عيب. إذا أخطأ الحاكم ، فإن الجنس بأكمله سيكون كبش الفداء!”

ضرب دين على الحديد بينما كان ساخنناً  عندما رأى لوسيوس يلتزم الصمت: “قلت إن الدير ينصح الناس بأن يكونوا صالحين. ولكن ما هو الخير؟ أعتقد أن هناك نوعين من الخير. أحدهما هو خير البشر. إنه  هو خير الفانين. قلت لا حرج في الخير. لماذا لا حرج في الخير؟ لان القانون يعاقب الاشرار فقط لا الصالح.

 

 

 

“هذا النوع من الخير يشير إلى قلب نقي ، والتسامح ، والاستعداد لمساعدة الآخرين والتضحية بالنفس.”

 

 

“لحسن الحظ ، نحن البشر أذكى من النمل. على الرغم من أننا مثل النمل ولا نجرؤ على عصيان الملكة ولكن لدينا إرادة مستقلة. ليس علينا أن نطيع دون قيد أو شرط مثل الدمى!”

“إذا كان مدنيًا عاديًا فهو مواطن صالح. لن يلحق الضرر بالبيئة المحيطة وغيرها. يسعدنا أن نرى ذلك. ولكن هل سيلتزم العسكريون بهذا الخير؟ إذا التزموا به فيجب عليهم  عدم أجبار المدنيين على القتال. هل يلتزم القضاة بمثل هذا الخير؟ إذا التزموا به فعليهم أن يغفروا لكل من ارتكبوا أخطاء. بعد كل شيء ، فقط عندما يرتكب الآخرون أخطاء سوف يطلبون  “التسامح”. والتسامح هو  أيضا نوع من الخير “.

 

(لحس مخي  )

“هل تريد استبدال ملك الجدار؟”  حدق لوسيس في دين في الكفر.  كان يعتقد أن طموح دين هو احتلال الجدار الخارجي.  لم يكن يتوقع أن دين يريد أن يحل محل أرسطو.  لقد كان مجرد خيال!

“من الواضح أنهم لم يفعلوا ذلك. سوف يعاقبون الأشرار. قتل شخص شرير للغاية يعادل إنقاذ عدد لا يحصى من الأشخاص الطيبين. هذا هو النوع الثاني من الخير الذي أتحدث عنه. الخير الذي ينظر إلى الصورة الأكبر  . بعض الناس يسمونه “خير عظيم”. ”

هز دين رأسه: “برأيك لقد ضحت بحياة الآخرين لإشباع رغباتي الأنانية. لكن يجب أن ترى أنني ضحيت بالكثير من الناس ولكني قدمت حياة أفضل للآخرين. المادة في هذا العالم  محدودة. إنها مثل المقياس. عندما تتناقص إحدى النهايتين ، فإن الطرف الآخر سيزداد بشكل طبيعي “.

 

“الأغنياء لديهم 24 ساعة في اليوم والفقراء 24 ساعة في اليوم. أليس هذا عادلاً؟”  قال دين ببطء: “سواء كان الفقراء أو الأغنياء أو النبلاء ، سيعتقد الجميع أن هذا غير عادل. أليس هذا نوعًا من الإنصاف؟”

وتابع دين: “قتل الأخيار أمر سيء لكن قتل الأشرار أمر جيد. والفرق بين الاثنين يكمن في دورهم. قتل الأخيار هو تدمير النظام. قتل الأشرار هو الحفاظ على النظام. وبعبارة أخرى ، مهما كان نوع الخير الذي يفعلونه.  يبقى الغرض منه هو الحفاظ على الوضع العام للنظام “.

 

 

 

“لا حرج في أن تكون جيدًا. لأن الجميع صالحين ، سيكون هناك سلام وستكون هناك تضحيات أقل. إنه جيد للجميع.”

 

 

 

“لكن بالنسبة لأولئك الذين لا يريدون الالتزام بالقواعد ، فإن هذا النوع من الخير هو شر. إنه الحبل الذي يربطهم!”

استمتعوا~~~

 

“لا حرج في أن تكون جيدًا. لأن الجميع صالحين ، سيكون هناك سلام وستكون هناك تضحيات أقل. إنه جيد للجميع.”

استمع لوسيوس إلى كلمات دين لكنها لم تزعج أفكاره.  نظر إلى دين: “حسب رأيك ، هل ما فعلته عمل صالح؟”

 

 

 

هز دين رأسه: “برأيك لقد ضحت بحياة الآخرين لإشباع رغباتي الأنانية. لكن يجب أن ترى أنني ضحيت بالكثير من الناس ولكني قدمت حياة أفضل للآخرين. المادة في هذا العالم  محدودة. إنها مثل المقياس. عندما تتناقص إحدى النهايتين ، فإن الطرف الآخر سيزداد بشكل طبيعي “.

أذهل لوسيس.  وبعد فترة قال: “إن ملكوت الإلهة يحددهم. إذا كنت تريد أن تكون الحاكم فعليك أن تمر بملكوت الإلهة أولاً! ما قلته هو مجرد ذريعة لتمردك. في النهاية ،  أنت فقط ترضي رغباتك الأنانية! ”

 

 

سخر لوسيوس وقال ، “من الجيد أن تعرف. هذا العالم يجب أن يكون لديه قواعد ، ويجب أن نلتزم بها. تمامًا مثل عربة تتحرك إلى الأمام ، هذا هو اتجاه الإنسانية. فقط من خلال اتباع هذا المسار يمكننا الاستمرار في المضي قدمًا.  إذا لم يلتزم أحد بالقواعد ، فإن العربة ستتوقف عن المضي قدمًا ، وبالتالي فإن الامتثال للقواعد والأخلاق أمر جيد! ”

“الأغنياء لديهم 24 ساعة في اليوم والفقراء 24 ساعة في اليوم. أليس هذا عادلاً؟”  قال دين ببطء: “سواء كان الفقراء أو الأغنياء أو النبلاء ، سيعتقد الجميع أن هذا غير عادل. أليس هذا نوعًا من الإنصاف؟”

 

 

 

 

كانت عيون دين عميقة: “العالم يحتاج بشكل طبيعي إلى القواعد. ولكن بما أننا يجب أن نلتزم بالقواعد ، فلماذا نلتزم بقواعد الآخرين وليس بقواعدنا؟ لقد تم تشكيل مجتمعنا البشري دائمًا على غرار مستعمرة النمل. يمكن لقائدًا عامًا واحدًا أن يأمر الجميع. الجميع مثل النمل يستمع لأوامر ملكة النمل ، ويطيع أوامر الحاكم. هذا النوع من المجتمع يمكن أن يحقق تنمية عالية الكفاءة. إنه مثل المصنع. الجميع  يحتاج فقط إلى إكمال مهامهم الخاصة في مواقعهم “.

سخر لوسيوس وقال ، “من الجيد أن تعرف. هذا العالم يجب أن يكون لديه قواعد ، ويجب أن نلتزم بها. تمامًا مثل عربة تتحرك إلى الأمام ، هذا هو اتجاه الإنسانية. فقط من خلال اتباع هذا المسار يمكننا الاستمرار في المضي قدمًا.  إذا لم يلتزم أحد بالقواعد ، فإن العربة ستتوقف عن المضي قدمًا ، وبالتالي فإن الامتثال للقواعد والأخلاق أمر جيد! ”

 

 

“لكن هناك عيب. إذا أخطأ الحاكم ، فإن الجنس بأكمله سيكون كبش الفداء!”

لم يفكر لوسيس: “بالطبع!”

 

“الأغنياء لديهم 24 ساعة في اليوم والفقراء 24 ساعة في اليوم. أليس هذا عادلاً؟”  قال دين ببطء: “سواء كان الفقراء أو الأغنياء أو النبلاء ، سيعتقد الجميع أن هذا غير عادل. أليس هذا نوعًا من الإنصاف؟”

“لحسن الحظ ، نحن البشر أذكى من النمل. على الرغم من أننا مثل النمل ولا نجرؤ على عصيان الملكة ولكن لدينا إرادة مستقلة. ليس علينا أن نطيع دون قيد أو شرط مثل الدمى!”

 

 

قال دين بلا مبالاة: “إذا كانوا قد حققوا ذلك فلماذا أنت هنا؟ إذا كانوا لطفاء فلماذا لم يعطوني الجدار الخارجي؟ لماذا يريدون استرداده؟ لم يترددوا حتى في التضحية بحياتك.  حتى أنهم أرادوا قتالي. إذا قاومت بعناد سيموت الجيش بأكمله! هل تعتقد أنهم سينظرون إلى مثل هذه الخسائر؟ ”

“كل حاكم بشري سيواجه حالة من التدقيق من قبل جميع المدنيين. على الرغم من أن المدنيين أغبياء ولكن بمجرد أن يخطئ الحاكم ، فستكون هناك حروب وتمردات ! وبصراحة ، لا يملك الحكام البشر  القدرة المطلقة على الحكم. هم تجسيد للوعي الجماعي للمدنيين. إذا كان التجسد ينتهك الإرادة الجماعية للمدنيين فسوف يسقطه الجميع! ”

 

 

 

“هناك قول مأثور مفاده أن الماء يمكن أن يحمل زورقا ولكنه يمكن أن يقلبه أيضا”.

 

 

فتح فمه ببطء بعد فترة طويلة: “على أية حال ، أفعالك دمرت عائلات العديد من الأبرياء. لم تستفزك ولم تؤذيك. لكنك أخذت زمام المبادرة لإيذائهم. هذه  خطيئة! ”

قال دين بلا مبالاة: “أنت تعتقد أنني متمرد. هذا يظهر أن الحاكم الحالي في الاتجاه الخاطئ. يجب أن يكون هناك شخص جديد يحل محله!”

سخر لوسيوس وقال ، “من الجيد أن تعرف. هذا العالم يجب أن يكون لديه قواعد ، ويجب أن نلتزم بها. تمامًا مثل عربة تتحرك إلى الأمام ، هذا هو اتجاه الإنسانية. فقط من خلال اتباع هذا المسار يمكننا الاستمرار في المضي قدمًا.  إذا لم يلتزم أحد بالقواعد ، فإن العربة ستتوقف عن المضي قدمًا ، وبالتالي فإن الامتثال للقواعد والأخلاق أمر جيد! ”

 

 

“هل تريد استبدال ملك الجدار؟”  حدق لوسيس في دين في الكفر.  كان يعتقد أن طموح دين هو احتلال الجدار الخارجي.  لم يكن يتوقع أن دين يريد أن يحل محل أرسطو.  لقد كان مجرد خيال!

 

 

لقد شعر أن كل كلمة قالها دين مختلفة تمامًا عن الأشخاص الذين كان على اتصال بهم.  كان الأمر كما لو كان يتحدث مع شخص من عالم آخر.  لم يدرك أن بابًا جديدًا قد فتح في قلبه.

“ولم لا؟”  نظر إليه دين: “كيف ظهر سيد الجدار الأول؟ كيف جاء سيد الجدار الثاني؟ ألم يستخدموا عقولهم ويعتقدون أنهم ولدوا ليكونوا الحاكم؟”

تغير تعبير لوسيوس.  كان يعلم أن هذه كانت قضية مثيرة للجدل للغاية.  قال: أنا أعلم أن بعض الناس يظنون أن هذا غير عادل. فمثلاً الذي ولد وضيعاً والذي ولد عظيماً. هذا ظلم. لكن هذا ما أمر الإله به. وهو شيء عام في هذا الحياة ، ولا بد أنه كان شخصًا شريرًا للغاية في حياته السابقة. وفي هذه الحياة ، يدفع ثمن خطاياه “.

 

 

أذهل لوسيس.  وبعد فترة قال: “إن ملكوت الإلهة يحددهم. إذا كنت تريد أن تكون الحاكم فعليك أن تمر بملكوت الإلهة أولاً! ما قلته هو مجرد ذريعة لتمردك. في النهاية ،  أنت فقط ترضي رغباتك الأنانية! ”

(لحس مخي  )

 

“من الواضح أنهم لم يفعلوا ذلك. سوف يعاقبون الأشرار. قتل شخص شرير للغاية يعادل إنقاذ عدد لا يحصى من الأشخاص الطيبين. هذا هو النوع الثاني من الخير الذي أتحدث عنه. الخير الذي ينظر إلى الصورة الأكبر  . بعض الناس يسمونه “خير عظيم”. ”

نظر إليه دين: “بما أنك لا تريد أن تستمع فدعني أسألك. قلت إن الدير ينشر اللطف والإنصاف. هل تعتقد أن الدير قد حقق ذلك؟”

نظر إليه دين: “بما أنك لا تريد أن تستمع فدعني أسألك. قلت إن الدير ينشر اللطف والإنصاف. هل تعتقد أن الدير قد حقق ذلك؟”

 

 

لم يفكر لوسيس: “بالطبع!”

 

 

قال دين بلا مبالاة: “إذا كانوا قد حققوا ذلك فلماذا أنت هنا؟ إذا كانوا لطفاء فلماذا لم يعطوني الجدار الخارجي؟ لماذا يريدون استرداده؟ لم يترددوا حتى في التضحية بحياتك.  حتى أنهم أرادوا قتالي. إذا قاومت بعناد سيموت الجيش بأكمله! هل تعتقد أنهم سينظرون إلى مثل هذه الخسائر؟ ”

 

 

“هل اللطف يجب أن يركع أمام القواعد؟”  نظر إليه دين: “سوف أسألك مرة أخرى. هل تعتقد أن هذا عادل عادل؟”

كان لوسيس مذهولا. لم يكن يتوقع أن يدحض دين حجته هكذا.  صر على أسنانه: “قلت أن هذه هي القواعد. سيطرتم على الجدار الخارجي بدون إذن. هذا مخالف للقواعد!”

 

 

 

“هل اللطف يجب أن يركع أمام القواعد؟”  نظر إليه دين: “سوف أسألك مرة أخرى. هل تعتقد أن هذا عادل عادل؟”

“هناك قول مأثور مفاده أن الماء يمكن أن يحمل زورقا ولكنه يمكن أن يقلبه أيضا”.

 

 

تغير تعبير لوسيوس.  كان يعلم أن هذه كانت قضية مثيرة للجدل للغاية.  قال: أنا أعلم أن بعض الناس يظنون أن هذا غير عادل. فمثلاً الذي ولد وضيعاً والذي ولد عظيماً. هذا ظلم. لكن هذا ما أمر الإله به. وهو شيء عام في هذا الحياة ، ولا بد أنه كان شخصًا شريرًا للغاية في حياته السابقة. وفي هذه الحياة ، يدفع ثمن خطاياه “.

 

 

“لا حرج في أن تكون جيدًا. لأن الجميع صالحين ، سيكون هناك سلام وستكون هناك تضحيات أقل. إنه جيد للجميع.”

 

 

“ونحن الدير ، نؤيد العدالة.  على الرغم من أن الحياة ليست عادلة ، إذا ارتكبت جريمة ، فستتلقى نفس العقوبة.  أليس هذا عادلًا ؟! ”

 

 

قال دين بلا مبالاة: “أعتقد أن العالم عادل للغاية. الأشياء التي تحاول القيام بها هي التي تخلق الظلم”.

 

 

فتح فمه ببطء بعد فترة طويلة: “على أية حال ، أفعالك دمرت عائلات العديد من الأبرياء. لم تستفزك ولم تؤذيك. لكنك أخذت زمام المبادرة لإيذائهم. هذه  خطيئة! ”

ذهل لوسيوس لأن كلمات دين كانت تفوق توقعاته: “ماذا تقصد؟”

 

 

 

“الأغنياء لديهم 24 ساعة في اليوم والفقراء 24 ساعة في اليوم. أليس هذا عادلاً؟”  قال دين ببطء: “سواء كان الفقراء أو الأغنياء أو النبلاء ، سيعتقد الجميع أن هذا غير عادل. أليس هذا نوعًا من الإنصاف؟”

 

 

لم يفكر لوسيس: “بالطبع!”

“هناك اختلافات في هذا العالم ، لكن الدير يسعى جاهداً لجعل الناس يؤمنون بالعدالة. هذا أكبر ظلم لمن يستمع إليه!”

 

 

قال دين بلا مبالاة: “إذا كانوا قد حققوا ذلك فلماذا أنت هنا؟ إذا كانوا لطفاء فلماذا لم يعطوني الجدار الخارجي؟ لماذا يريدون استرداده؟ لم يترددوا حتى في التضحية بحياتك.  حتى أنهم أرادوا قتالي. إذا قاومت بعناد سيموت الجيش بأكمله! هل تعتقد أنهم سينظرون إلى مثل هذه الخسائر؟ ”

نظر إليه دين: “إذا كان هذا لا يخلق الظلم ، فما هو؟”

“لا حرج في أن تكون جيدًا. لأن الجميع صالحين ، سيكون هناك سلام وستكون هناك تضحيات أقل. إنه جيد للجميع.”

 

 

فوجئلوسيوس.  لم يكن يعرف كيف يدحضه.

 

 

 

لقد شعر أن كل كلمة قالها دين مختلفة تمامًا عن الأشخاص الذين كان على اتصال بهم.  كان الأمر كما لو كان يتحدث مع شخص من عالم آخر.  لم يدرك أن بابًا جديدًا قد فتح في قلبه.

“الأغنياء لديهم 24 ساعة في اليوم والفقراء 24 ساعة في اليوم. أليس هذا عادلاً؟”  قال دين ببطء: “سواء كان الفقراء أو الأغنياء أو النبلاء ، سيعتقد الجميع أن هذا غير عادل. أليس هذا نوعًا من الإنصاف؟”

 

 

فتح فمه ببطء بعد فترة طويلة: “على أية حال ، أفعالك دمرت عائلات العديد من الأبرياء. لم تستفزك ولم تؤذيك. لكنك أخذت زمام المبادرة لإيذائهم. هذه  خطيئة! ”

 

 

 

هز دين رأسه قليلاً وقال: “العالم لعبة ، وكل الكائنات الحية هي قطع شطرنج. لا يهم إذا كنت بيدقًا أو ملكة أو ملكًا ، فجميعكم عرضة للقتل. يمكنك  اختيار التوقف عن المضي قدمًا ، لكن هذا لا يعني أنك بريء. بمجرد أن يخسر فريقك ، تصبح اللعبة بأكملها عديمة الفائدة! لهذا السبب يرغب معظمنا بشدة في عيش حياة أفضل. أولئك الذين يسعون وراء السلطة ، في البداية ،  يريدون فقط أن يجعلوا أنفسهم أكثر أمانًا. إنه فقط بعد وقت طويل ، يستمتعون بالشعور بالتحكم في سلامة الآخرين “.

 

 

 

“هذه هي قاعدة اللعبة ، لذا فأنا لست مذنبا”.

 

 

 

 

 

استمتعوا~~~

 

 

 

(لحس مخي  )

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط