نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 723

قتال الرواد

قتال الرواد

الفصل723:قتال الرواد

 

 

 

“يمتلك الفيروس القدرة على جعل الحياة تتطور بسرعة ، مما يقلل بشكل كبير من عملية التطور الطبيعي. “كانت نظرية التطور معروفة في العصر القديم ، لكن لم يفهمها الكثير من الناس حقًا. تم تطوير نظرية التطور لداروين بشكل تدريجي. كانت أكثر  من المناسب أن نسميها نظرية التطور. تطورت الأنواع وفقًا للبيئة ، لكن العملية كانت بطيئة. والسبب هو أن الحياة كانت معقدة للغاية. حتى الحياة الصغيرة جدًا ، أو حتى عضوًا صغيرًا من جسم الإنسان ، لديها مجموعة معقدة  البنية: حتى في العصر القديم للعلم والتكنولوجيا ، كان من المستحيل تكوين عضو بشري من الصفر ، والطريقة الوحيدة لاستبداله كانت من خلال الزرع.

 

 

عند رؤية تغيير الزومبي في منتصف العمر ، لم يسعه إلا التفكير في عائشة.  هل ستظل تحافظ على مظهرها البشري عندما كانت في خطر في المستقبل؟  هل سيتم تحفيز العوامل الشيطانية في جسدها ، وتتحول إلى مظهر آخر ، ولا تعود أبدًا إلى مظهرها الأصلي؟

عند رؤية تغيير الزومبي في منتصف العمر ، لم يسعه إلا التفكير في عائشة.  هل ستظل تحافظ على مظهرها البشري عندما كانت في خطر في المستقبل؟  هل سيتم تحفيز العوامل الشيطانية في جسدها ، وتتحول إلى مظهر آخر ، ولا تعود أبدًا إلى مظهرها الأصلي؟

في المستقبل ، لن يضعها أبدًا في موقف يائس مرة أخرى!

 

لم يقل دين الكثير.  اخترق النصل الحاد على ذيله فجأة أجنحة الرائد.  مع تطور طفيف ، سقط عدد كبير من الريش.  في الوقت نفسه ، امتدت الأطراف المتوحشة على ظهره وأنطلقت مثل  الرماح المخفية ، مخترقة بعض الثقوب في أجنحة الرائد.

عند التفكير في هذا ، شعر فجأة أنه محظوظ لأنه لم يعرضها للخطر من قبل.

عند رؤية دين يقفز فجأة ، أصيب رائد عائلة الجناح  بالدهشة.  عندما رأى أن دين إنسان ، شعر بالارتياح.  في اللحظة التالية ، شعر بشدة الحرارة في جسد دين ، والتي كانت قوية للغاية وليست أدنى من جسده.  لم يستطع إلا أن يفرح وسرعان ما قال: “هل أنت من الدير؟ أم من المقر العسكري؟ دعنا نعمل سويًا لقتله وهو ليس على أهبة الاستعداد!”

 

تراجع رائد عشيرة الجناح  بضعة أقدام.  كان وجهه قبيحًا.  ظهرت شقوق على ظهر يده التي كانت تمسك بالرمح ، والدم ينزف.

في المستقبل ، لن يضعها أبدًا في موقف يائس مرة أخرى!

 

 

 

وبينما كان يائسًا في أفكاره ، انعكس وضع المعركة أمامه.  أجبر الزومبي في منتصف العمر والأجنحة القبيحة التي تحورت للتو المرأة ذات الحجم الفضي والشاب من عشيرة الجناح على التراجع.  في فترة قصيرة من المعركة ، أتقن الزومبي تدريجيًا استخدام الأجنحة.  بمساعدة الأجنحة ، زادت سرعته مرة أخرى ، وأصبح أسرع وأسرع.

 

 

كان يعلم أنه لا يستطيع قتل الزومبي  بمفرده.  البقاء هنا سيكون مجرد مضيعة للوقت.  كان من الأفضل إبلاغ رؤسائه في أسرع وقت ممكن.

سمعت صرخة مخيفة ودموية عندما قام الزومبي في منتصف العمر بالانقضاض على المرأة الفضية.  لم تستطع المراوغة في الوقت المناسب وتعرضت للعض على ذراعها عن طريق الخطأ.  لقد صُدمت بشدة ولم تتردد في قطع ذراعها بسيفها.  وكانت الذراع مغطاة بقشور فضية وأشواك غريبة.  عندما قطع السيف الحاد ، تراجعت المقاييس في الذراع ، لتكشف عن ذراع نحيل ناصع البياض.  كانت هناك علامة عضة عليها.  ومض ضوء السيف وقطع الذراع.

 

 

 

في اللحظة التالية ، تدفقت القشور الفضية وغطت الذراع المكسورة ، وأوقفت النزيف.

 

 

 

زأر الرجل في منتصف العمر واندفع مرة أخرى.  في ذلك الوقت ، رأى الشاب أن الوضع ليس جيدًا.  انقض على عجل إلى أسفل وأمسك بعنق الزومبي في منتصف العمر باثنين من الكفوف التي تشبه مخلب النسر.  مزق قطعة من اللحم ، لكنه فشل في تمزيق رأس الزومبي.

كان يحدق في الزومبي في منتصف العمر الذي كان يعض بجنون جسد المرأة ذات القشور الفضية.  وقف في الهواء لفترة ، ثم عاد فجأة إلى رشده.  خفق بجناحيه واستدار وهرب بعيدًا.

 

بعد صده ، تنفس دين الصعداء.  في اللحظة التالية ، لاحظ إصابة مخلب الرائد.  لقد ذهل.  فجأة ، خطر له أنه على الرغم من أن قدرته القتالية لم تكن جيدة مثل الرواد ، إلا أن قوته وسرعته كانت أسرع من الرائد.  كان فقط أنه يفتقر إلى الخبرة.  في مواجهة الرمح الرائع السابق ، كان من الصعب عليه التفكير في طريقة لصده.  لكن الآن ، لم يكن من الصعب صد هذا الرمح.  لقد احتاج فقط إلى اعتبار أي رمح رمحًا حقيقيًا ، وتجاهل الآخرين ، وتجنب واحدًا فقط.  بهذه الطريقة ، ستنهار بقية الأشباح بشكل طبيعي!

الزومبي في منتصف العمر لم يهتم.  زأر وانقض على المرأة الفضية.  فتح فمه وعض على الجزء الممتلئ من صدرها.  أسنان حادة بسمك الأصابع تخرج من فمه وتثقب بسهولة من خلال المقاييس الفضية على صدرها.

بمساعدة سنوات عديدة من ممارسة النحت ، كان يقوم بمهام متعددة.  كان هجومه سريعًا وشرسًا ، مثل زهرة آكلة للإنسان انفتحت فجأة ، وأظهرت أنيابها ، وحاصرت رائد عشيرة الجناح.

 

استدار رائد عشيرة الجناح وطعن دين في وجهه بحربة ، مما أجبر دين على التراجع.  في الوقت نفسه ، استدار لمواجهة دين.  كان جسده كله يقظًا ، وعيناه برزت ببرودة مدهشة ، “من أنت ؟!”

صرخت المرأة ذات الحجم الفضي من الألم ورفعت يدها لتصفعه ، لكنها لم تستطع دفعه بعيدًا.

عند رؤية هذا المشهد ، تحول رائد عشيرة الجناح إلى شاحب وعرف أنها محكوم عليها بالفشل.  لقد تعرضت للعض بالقرب من قلبها لدرجة أنه كان من الصعب إنقاذها حتى لو قطعت هذه القطعة من اللحم على الفور.

 

 

عند رؤية هذا المشهد ، تحول رائد عشيرة الجناح إلى شاحب وعرف أنها محكوم عليها بالفشل.  لقد تعرضت للعض بالقرب من قلبها لدرجة أنه كان من الصعب إنقاذها حتى لو قطعت هذه القطعة من اللحم على الفور.

 

 

تراجع رائد عشيرة الجناح  بضعة أقدام.  كان وجهه قبيحًا.  ظهرت شقوق على ظهر يده التي كانت تمسك بالرمح ، والدم ينزف.

 

“لا أحد.”  هرع دين مرة أخرى ، ولم يمنحه فرصة للتنفس.

كان يحدق في الزومبي في منتصف العمر الذي كان يعض بجنون جسد المرأة ذات القشور الفضية.  وقف في الهواء لفترة ، ثم عاد فجأة إلى رشده.  خفق بجناحيه واستدار وهرب بعيدًا.

 

 

 

كان يعلم أنه لا يستطيع قتل الزومبي  بمفرده.  البقاء هنا سيكون مجرد مضيعة للوقت.  كان من الأفضل إبلاغ رؤسائه في أسرع وقت ممكن.

كان يعتقد أن هجومه المتسلل يمكن أن ينجح ، لكنه لم يتوقع أن يكتشفه الرائد.  لم يكن التعامل مع الرائد بهذه السهولة حقًا.

 

 

عندما كان على وشك الاستدارة والمغادرة ، تعافى دين.  ومضت عينيه ، وتقدم على الفور إلى الأمام.  حفز التحول الشيطاني وطار في الهواء.  كان الخصم رائداً ، لذا لم يجرؤ على التراجع.

 

 

عندما كان على وشك الاستدارة والمغادرة ، تعافى دين.  ومضت عينيه ، وتقدم على الفور إلى الأمام.  حفز التحول الشيطاني وطار في الهواء.  كان الخصم رائداً ، لذا لم يجرؤ على التراجع.

عند رؤية دين يقفز فجأة ، أصيب رائد عائلة الجناح  بالدهشة.  عندما رأى أن دين إنسان ، شعر بالارتياح.  في اللحظة التالية ، شعر بشدة الحرارة في جسد دين ، والتي كانت قوية للغاية وليست أدنى من جسده.  لم يستطع إلا أن يفرح وسرعان ما قال: “هل أنت من الدير؟ أم من المقر العسكري؟ دعنا نعمل سويًا لقتله وهو ليس على أهبة الاستعداد!”

 

 

ام استمتعوا~~~

أومأ دين برأسه ، “حسنًا!”

بعد صده ، تنفس دين الصعداء.  في اللحظة التالية ، لاحظ إصابة مخلب الرائد.  لقد ذهل.  فجأة ، خطر له أنه على الرغم من أن قدرته القتالية لم تكن جيدة مثل الرواد ، إلا أن قوته وسرعته كانت أسرع من الرائد.  كان فقط أنه يفتقر إلى الخبرة.  في مواجهة الرمح الرائع السابق ، كان من الصعب عليه التفكير في طريقة لصده.  لكن الآن ، لم يكن من الصعب صد هذا الرمح.  لقد احتاج فقط إلى اعتبار أي رمح رمحًا حقيقيًا ، وتجاهل الآخرين ، وتجنب واحدًا فقط.  بهذه الطريقة ، ستنهار بقية الأشباح بشكل طبيعي!

 

 

أدار بؤبؤ عينه الذهبي الغامق ونظر على الزومبي  في منتصف العمر ، مما أدى إلى نية قتل مذهلة ، وقام بإغلاقها بإحكام.

 

 

 

مع المساعدة ، تضاعفت ثقة رائد عشيرة الجناح.  سيكون من الأفضل لو تمكن من قتل هذا الزومبي على الفور.  لأنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الجيد أن يلتهم المرأة ذات القشور الفضية.  إذا لم تكن ميتة تمامًا ، فسيصبح هناك زومبي أخر  على مستوى رائد.  يجب القضاء على مثل هذا الخطر المحتمل بينما لا تزال تحتفظ بوعيها البشري!

صدم دين في قلبه.  غير قادر على رؤية عيوب هجوم الرائد ، فجأة أراد التراجع.  لكن يبدو أن رائد عشيرة الجناح يرى خطة دين.  فجأة طعن رمحه باتجاه حلق دين.

 

تراجع رائد عشيرة الجناح  بضعة أقدام.  كان وجهه قبيحًا.  ظهرت شقوق على ظهر يده التي كانت تمسك بالرمح ، والدم ينزف.

“قتل!!”  بزمجرة استدار وطار برمحه.  رقص جناحيه الأسود العملاقان مثل مخروط عملاق دوار ، واندفعوا مباشرة إلى الزومبي الذكر.

تبعه دين عن كثب ، ورفع النصل الحاد على ذيله.  في الوقت نفسه ، وقفت أيضًا عدة أطراف متوحشة على ظهره مثل الطاووس الذي يفرد ذيله.  زادت سرعته فجأة ، ليلحق برائد عشيرة الجناح  أمامه.

 

كان يحدق في الزومبي في منتصف العمر الذي كان يعض بجنون جسد المرأة ذات القشور الفضية.  وقف في الهواء لفترة ، ثم عاد فجأة إلى رشده.  خفق بجناحيه واستدار وهرب بعيدًا.

تبعه دين عن كثب ، ورفع النصل الحاد على ذيله.  في الوقت نفسه ، وقفت أيضًا عدة أطراف متوحشة على ظهره مثل الطاووس الذي يفرد ذيله.  زادت سرعته فجأة ، ليلحق برائد عشيرة الجناح  أمامه.

 

 

 

“ماذا!”  شعر رائد عشيرة الجناح بشيء خاطئ.  أدار رأسه ووجد فجأة أن دين كان ينظر إليه بنية القتل.  أصيب بصدمة ثم غضب.

سمعت صرخة مخيفة ودموية عندما قام الزومبي في منتصف العمر بالانقضاض على المرأة الفضية.  لم تستطع المراوغة في الوقت المناسب وتعرضت للعض على ذراعها عن طريق الخطأ.  لقد صُدمت بشدة ولم تتردد في قطع ذراعها بسيفها.  وكانت الذراع مغطاة بقشور فضية وأشواك غريبة.  عندما قطع السيف الحاد ، تراجعت المقاييس في الذراع ، لتكشف عن ذراع نحيل ناصع البياض.  كانت هناك علامة عضة عليها.  ومض ضوء السيف وقطع الذراع.

 

عند رؤية دين يقفز فجأة ، أصيب رائد عائلة الجناح  بالدهشة.  عندما رأى أن دين إنسان ، شعر بالارتياح.  في اللحظة التالية ، شعر بشدة الحرارة في جسد دين ، والتي كانت قوية للغاية وليست أدنى من جسده.  لم يستطع إلا أن يفرح وسرعان ما قال: “هل أنت من الدير؟ أم من المقر العسكري؟ دعنا نعمل سويًا لقتله وهو ليس على أهبة الاستعداد!”

لم يقل دين الكثير.  اخترق النصل الحاد على ذيله فجأة أجنحة الرائد.  مع تطور طفيف ، سقط عدد كبير من الريش.  في الوقت نفسه ، امتدت الأطراف المتوحشة على ظهره وأنطلقت مثل  الرماح المخفية ، مخترقة بعض الثقوب في أجنحة الرائد.

 

 

كان يعتقد أن هجومه المتسلل يمكن أن ينجح ، لكنه لم يتوقع أن يكتشفه الرائد.  لم يكن التعامل مع الرائد بهذه السهولة حقًا.

استدار رائد عشيرة الجناح وطعن دين في وجهه بحربة ، مما أجبر دين على التراجع.  في الوقت نفسه ، استدار لمواجهة دين.  كان جسده كله يقظًا ، وعيناه برزت ببرودة مدهشة ، “من أنت ؟!”

عندما كان على وشك الاستدارة والمغادرة ، تعافى دين.  ومضت عينيه ، وتقدم على الفور إلى الأمام.  حفز التحول الشيطاني وطار في الهواء.  كان الخصم رائداً ، لذا لم يجرؤ على التراجع.

 

 

“لا أحد.”  هرع دين مرة أخرى ، ولم يمنحه فرصة للتنفس.

 

 

“ماذا!”  شعر رائد عشيرة الجناح بشيء خاطئ.  أدار رأسه ووجد فجأة أن دين كان ينظر إليه بنية القتل.  أصيب بصدمة ثم غضب.

كان يعتقد أن هجومه المتسلل يمكن أن ينجح ، لكنه لم يتوقع أن يكتشفه الرائد.  لم يكن التعامل مع الرائد بهذه السهولة حقًا.

 

 

 

زأر رائد عشيرة الجناح بغضب ، وشعره الذهبي يتطاير.  لوح برمحه مثل آلاف الأسهم ، بسرعة الظل ، لكنه حقيقي للغاية ، ويغطي جميع أجزاء جسد دين.

 

 

 

صدم دين في قلبه.  غير قادر على رؤية عيوب هجوم الرائد ، فجأة أراد التراجع.  لكن يبدو أن رائد عشيرة الجناح يرى خطة دين.  فجأة طعن رمحه باتجاه حلق دين.

 

 

لقد فات الأوان على دين للتراجع.  كان قلبه مليئا بالعرق البارد.  كانت أطرافه الحادة وذيله الطويل تتأرجح جميعها ، وبعدة أصوات رنين ، سقط الرمح الطويل بعيدًا في الفوضى ، وتم تجنب الخطر.

لقد فات الأوان على دين للتراجع.  كان قلبه مليئا بالعرق البارد.  كانت أطرافه الحادة وذيله الطويل تتأرجح جميعها ، وبعدة أصوات رنين ، سقط الرمح الطويل بعيدًا في الفوضى ، وتم تجنب الخطر.

ام استمتعوا~~~

 

صدم دين في قلبه.  غير قادر على رؤية عيوب هجوم الرائد ، فجأة أراد التراجع.  لكن يبدو أن رائد عشيرة الجناح يرى خطة دين.  فجأة طعن رمحه باتجاه حلق دين.

تراجع رائد عشيرة الجناح  بضعة أقدام.  كان وجهه قبيحًا.  ظهرت شقوق على ظهر يده التي كانت تمسك بالرمح ، والدم ينزف.

 

 

عند رؤية تغيير الزومبي في منتصف العمر ، لم يسعه إلا التفكير في عائشة.  هل ستظل تحافظ على مظهرها البشري عندما كانت في خطر في المستقبل؟  هل سيتم تحفيز العوامل الشيطانية في جسدها ، وتتحول إلى مظهر آخر ، ولا تعود أبدًا إلى مظهرها الأصلي؟

بعد صده ، تنفس دين الصعداء.  في اللحظة التالية ، لاحظ إصابة مخلب الرائد.  لقد ذهل.  فجأة ، خطر له أنه على الرغم من أن قدرته القتالية لم تكن جيدة مثل الرواد ، إلا أن قوته وسرعته كانت أسرع من الرائد.  كان فقط أنه يفتقر إلى الخبرة.  في مواجهة الرمح الرائع السابق ، كان من الصعب عليه التفكير في طريقة لصده.  لكن الآن ، لم يكن من الصعب صد هذا الرمح.  لقد احتاج فقط إلى اعتبار أي رمح رمحًا حقيقيًا ، وتجاهل الآخرين ، وتجنب واحدًا فقط.  بهذه الطريقة ، ستنهار بقية الأشباح بشكل طبيعي!

مع المساعدة ، تضاعفت ثقة رائد عشيرة الجناح.  سيكون من الأفضل لو تمكن من قتل هذا الزومبي على الفور.  لأنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الجيد أن يلتهم المرأة ذات القشور الفضية.  إذا لم تكن ميتة تمامًا ، فسيصبح هناك زومبي أخر  على مستوى رائد.  يجب القضاء على مثل هذا الخطر المحتمل بينما لا تزال تحتفظ بوعيها البشري!

 

 

كانت هذه الطريقة بسيطة ، لكن كان من الصعب إصدار أحكام غريزية في قتال بين الدقائق والثواني.  بعد كل شيء ، كان لديه خبرة قليلة جدًا.  في الوقت نفسه ، أظهر أن هذا الرمح كان جيدًا حقًا.  مثل الطاووس الذي ينشر ذيله ، كان مليئًا بالزخم ، بما يكفي لردع العدو وإبطاء حكمه.

عند رؤية دين يقفز فجأة ، أصيب رائد عائلة الجناح  بالدهشة.  عندما رأى أن دين إنسان ، شعر بالارتياح.  في اللحظة التالية ، شعر بشدة الحرارة في جسد دين ، والتي كانت قوية للغاية وليست أدنى من جسده.  لم يستطع إلا أن يفرح وسرعان ما قال: “هل أنت من الدير؟ أم من المقر العسكري؟ دعنا نعمل سويًا لقتله وهو ليس على أهبة الاستعداد!”

 

كان يحدق في الزومبي في منتصف العمر الذي كان يعض بجنون جسد المرأة ذات القشور الفضية.  وقف في الهواء لفترة ، ثم عاد فجأة إلى رشده.  خفق بجناحيه واستدار وهرب بعيدًا.

“لديك قوتك ، ولدي قوتي. اسمح لي باستخدام قوتي لمهاجمة نقاط ضعفك!”  كانت عيون دين مليئة بقصد القتل.  هرع فجأة مرة أخرى ، ولا يزال يهاجم بطريقة أمامية.

 

 

 

شخر رائد عائلة الجناح ، وهز رمحه ، وهاجم دين مرة أخرى.  لكن هذه المرة ، لم يستخدم تقنية الرمح الشبحي ، بل رمحًا بسيطًا ومباشرًا ، مثل تنين يخرج من البحر ، ويحمل قوة دفع هائلة.

تغير وجه رائد عشيرة الجناح.  فجأة غير يده ليمسك الرمح الذي كان يتحرك بسرعة.  ثم قام بأرجحة الرمح ،  ، قام بسد طرفي النصل الحادة.  لكنها كانت مفاجئة للغاية.  خدش ذراعه بنصل حاد آخر ، وظهر جرح كبير في لحظة.  بدت القشرة الصلبة الداكنة التي تغطي سطح ذراعه عديمة الفائدة.

 

 

ضاق دين عينيه وفجأة تحرك.  قطعت ذراعه التي تشبه المنجل رأس الرمح بشكل غير مباشر ، وانحنى جسده جانبًا ، بحيث عبر مسار الرمح المائل إلى حد ما كتفه.  في الوقت نفسه ، فجأة طعنت أطراف النصل الحادة والذيل المدبب على ظهره ، مما أدى إلى تشابك الرائد مثل أفعى.

 

 

تبعه دين عن كثب ، ورفع النصل الحاد على ذيله.  في الوقت نفسه ، وقفت أيضًا عدة أطراف متوحشة على ظهره مثل الطاووس الذي يفرد ذيله.  زادت سرعته فجأة ، ليلحق برائد عشيرة الجناح  أمامه.

بمساعدة سنوات عديدة من ممارسة النحت ، كان يقوم بمهام متعددة.  كان هجومه سريعًا وشرسًا ، مثل زهرة آكلة للإنسان انفتحت فجأة ، وأظهرت أنيابها ، وحاصرت رائد عشيرة الجناح.

 

 

 

تغير وجه رائد عشيرة الجناح.  فجأة غير يده ليمسك الرمح الذي كان يتحرك بسرعة.  ثم قام بأرجحة الرمح ،  ، قام بسد طرفي النصل الحادة.  لكنها كانت مفاجئة للغاية.  خدش ذراعه بنصل حاد آخر ، وظهر جرح كبير في لحظة.  بدت القشرة الصلبة الداكنة التي تغطي سطح ذراعه عديمة الفائدة.

 

 

 

 

استدار رائد عشيرة الجناح وطعن دين في وجهه بحربة ، مما أجبر دين على التراجع.  في الوقت نفسه ، استدار لمواجهة دين.  كان جسده كله يقظًا ، وعيناه برزت ببرودة مدهشة ، “من أنت ؟!”

خفق رائد عشيرة الجناح على عجل بجناحيه وتراجع. هو كان مصدوما. يمكن أن يقال إن جسده الشيطاني غير معرض للخطر ، لكنه في الواقع تعرض لجرح عميق للغاية بشرطة مائلة خفيفة. لو سحب يده أبطأ قليلاً .. لكانت ذراعه كلها مقطوعة!

ام استمتعوا~~~

 

أدار بؤبؤ عينه الذهبي الغامق ونظر على الزومبي  في منتصف العمر ، مما أدى إلى نية قتل مذهلة ، وقام بإغلاقها بإحكام.

 

 

 

“لديك قوتك ، ولدي قوتي. اسمح لي باستخدام قوتي لمهاجمة نقاط ضعفك!”  كانت عيون دين مليئة بقصد القتل.  هرع فجأة مرة أخرى ، ولا يزال يهاجم بطريقة أمامية.

ام استمتعوا~~~

أومأ دين برأسه ، “حسنًا!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط