نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 724

الدمار

الدمار

الفصل724:الدمار

نظر دين إلى قلعة البارون أنجيل أمامه.  كانت نيران الحرب تنتشر وتجمع المزيد والمزيد من الزومبي.  من الواضح أنه لم يكن هناك شخص قوي يمكنه تنظيف الزونبي هناك.  كما لقي الرائدان اللذان جاءا للمساعدة حتفهما.  كل شخص محمي في هذه القلعة سيموت الليلة أيضًا.

 

بعد هجوم ناجح ، تابع دين على الفور.  كانت تحركاته غريبة للغاية.  كان يزحف أو يقفز ، ويقترب بسرعة من رائد عشيرة الجناح.  قام بأرجحة ذيله ليطعن خصر الرائد من الجانب.  في الوقت نفسه ، هاجمت عدة أطراف حادة تشبه النصل على ظهره من الجانب الآخر.

بعد هجوم ناجح ، تابع دين على الفور.  كانت تحركاته غريبة للغاية.  كان يزحف أو يقفز ، ويقترب بسرعة من رائد عشيرة الجناح.  قام بأرجحة ذيله ليطعن خصر الرائد من الجانب.  في الوقت نفسه ، هاجمت عدة أطراف حادة تشبه النصل على ظهره من الجانب الآخر.

“نذل!!”  كان رائد عشيرة الجناح غاضبًا.  توقف عن الهرب واستدار ليطعن برمحه.

 

دين يصبح قاس شياً فشيأً

تغير وجه رائد عشيرة الجناح ، ولوح رمحه على الفور للمقاومة.  على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى ذراع واحدة ، إلا أن الرمح كان يرقص في راحة يده مثل القلم ، ويتحكم فيه بمهارة.

زأر ولوح بذراعيه لمهاجمة رائد عشيرة الجناح.

 

 

تمامًا كما قام بسد الأطراف التي تشبه النصل والذيل المدبب على كلا الجانبين ، مد دين يده فجأة ليطعن.  كانت ذراعيه مثل سيفين ، وعبرت أطراف أصابعه صدر الرائد ، تاركة بقعة من الدم.

 

 

بعد بضع ساعات ، غادر دوديان الجدار الداخلي وعاد إلى الجدار الخارجي لجبل أوتو.

تغير وجه رائد عشيرة الجناح.  قام على عجل برفرفة جناحيه ، ولف الرمال على الأرض للتأثير على نظر دين ، والابتعاد.

نظر دين إلى قلعة البارون أنجيل أمامه.  كانت نيران الحرب تنتشر وتجمع المزيد والمزيد من الزومبي.  من الواضح أنه لم يكن هناك شخص قوي يمكنه تنظيف الزونبي هناك.  كما لقي الرائدان اللذان جاءا للمساعدة حتفهما.  كل شخص محمي في هذه القلعة سيموت الليلة أيضًا.

 

 

نظر إلى ذراعه المخدوشة ووجد أن الدم يستمر في التدفق ، ولم يظهر الجرح أي علامة على الشفاء.  هو كان مصدوما.  إذا تم قطعه بالسيف ، يمكن أن يشفى في غمضة عين.  كان من الممكن إعادة بناء الجسد الشيطاني مرارًا وتكرارًا ، لذلك لم يكن خائفًا من الإصابة.

“لا!”  عاد فجأة إلى رشده وخفق على الفور بجناحيه العملاقين للتراجع.  في هذه اللحظة من الحياة والموت ، اندلع بسرعة وقوة غير مسبوقة.  الأجنحة العملاقة التي كانت بالفعل مليئة بالندوب ترفرف بجنون ، مما دفع جسده إلى الطيران  في السماء مثل السهم الذي يغادر القوس.

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يشفى الجرح حتى بمساعدة التحول الشيطاني الذي يغطي ذراعه .  لاحظ أن شكل الجرح كان غير عادي.  يبدو أنه مسنن دقيق للغاية.  نظر إلى أطراف دين التي تلوح.  كانت جميعها حادة مثل السكاكين ، وكانت الأطراف ناعمة.  لم يكن هناك أدنى شكل مسنن.  ومع ذلك ، فإن الأنسجة التالفة لم تكن مزيفة.

تم اختراق أجنحة رائد عشيرة الجناح الضخمة بهجوم دين المتسلل سابقاً ، وتم تقليل سرعة طيرانه بشكل كبير.  سرعان ما قابله دين.

 

تمامًا كما قام بسد الأطراف التي تشبه النصل والذيل المدبب على كلا الجانبين ، مد دين يده فجأة ليطعن.  كانت ذراعيه مثل سيفين ، وعبرت أطراف أصابعه صدر الرائد ، تاركة بقعة من الدم.

“عليك اللعنة!”  نظر بمرارة إلى دين.  لم يستطع معرفة نوع العلامة الشيطانية التي كانت تعطي مثل هذا التحول الشيطاني الغريب.  قمع نية القتل ، ولم يعد يقاتل ، واستدار ليطير بعيدًا.

تمامًا كما قام بسد الأطراف التي تشبه النصل والذيل المدبب على كلا الجانبين ، مد دين يده فجأة ليطعن.  كانت ذراعيه مثل سيفين ، وعبرت أطراف أصابعه صدر الرائد ، تاركة بقعة من الدم.

 

 

كيف يمكن لـ (دين) أن يتركه يذهب؟  قفز على الفور للمطاردة.

تجاهل دين رمحه وانقض على جناحيه.  بوف!  تقطعت يداه على الأجنحة ، مما أدى إلى جرحين مروعين وسيل الدم.

 

كانت عيون دوديان باردة عندما قابل الرمح المتجه نحو رأسه.  لوّح بذراعه لصد الرمح.  تلاشى السائل الأسود الذي يغطي ذراعه فجأة ، وكشف عن راحة يد شاحبة ونحيلة.  أمسك بأحد أجنحة رائد الجناح.

تم اختراق أجنحة رائد عشيرة الجناح الضخمة بهجوم دين المتسلل سابقاً ، وتم تقليل سرعة طيرانه بشكل كبير.  سرعان ما قابله دين.

“عليك اللعنة!”  نظر بمرارة إلى دين.  لم يستطع معرفة نوع العلامة الشيطانية التي كانت تعطي مثل هذا التحول الشيطاني الغريب.  قمع نية القتل ، ولم يعد يقاتل ، واستدار ليطير بعيدًا.

 

في الغبار ، وقف رائد عشيرة الجناح ببطء من الأرض ، وهو يلهث لالتقاط أنفاسه.  وقف برمحه ورفرف بجناحيه العملاقين ، ونفض الغبار أمامه.  نظر إلى دين في الهواء بقصد القتل في عينيه.  لكن في اللحظة التالية تغير وجهه فجأة.  نظر إلى الأسفل في رعب ورأى شخصية شرسة قوية البنية تقف أمامه.  كان الفم الشبيه بالشيطان ممتلئًا بالدماء التي لا تزال تقطر.

قام دين على الفور بتنشيط تقنية دم التنين.  كان قلبه ينبض ، ودمه كان يسيل كالنهر.  شعر جسده كله بالاحمرار والتورم ، مليء بالطاقة الغزيرة والقوة البرية.

 

 

 

زأر ولوح بذراعيه لمهاجمة رائد عشيرة الجناح.

 

 

 

أصيب رائد عشيرة الجناح بالصدمة ، واستدار بسرعة ليصد  رمحه.

بعد هجوم ناجح ، تابع دين على الفور.  كانت تحركاته غريبة للغاية.  كان يزحف أو يقفز ، ويقترب بسرعة من رائد عشيرة الجناح.  قام بأرجحة ذيله ليطعن خصر الرائد من الجانب.  في الوقت نفسه ، هاجمت عدة أطراف حادة تشبه النصل على ظهره من الجانب الآخر.

 

“نذل!!”  كان رائد عشيرة الجناح غاضبًا.  توقف عن الهرب واستدار ليطعن برمحه.

تجاهل دين رمحه وانقض على جناحيه.  بوف!  تقطعت يداه على الأجنحة ، مما أدى إلى جرحين مروعين وسيل الدم.

عبس دين قليلا واستدار.  قبل مغادرته ، نظر إلى المرأة ذات الحجم الفضي ووجد أن رأسها لا يزال سليماً.  على الرغم من أن خديها الجميلين كانا غير واضحين بعض الشيء ، إلا أن جسر أنفها تعرض للعض ، وكان الجانب الأيسر من وجهها قد تعرض للعض ، ولم يتضرر دماغها.  على الرغم من إصابة رقبتها بجروح خطيرة ، إلا أنها لم تنكسر.  يبدو أنها ستستيقظ مرة أخرى عاجلاً أم آجلاً.

 

 

“نذل!!”  كان رائد عشيرة الجناح غاضبًا.  توقف عن الهرب واستدار ليطعن برمحه.

 

 

بعد لحظة ، شعر بحركة الزومبي الذكر من بعيد.  لم يمكث أكثر من ذلك.  التقط شيا مانسن وهز الجرس للسماح لعائشة باتباعه.  ثم استدار وقفز من المبنى.  سرعان ما غادر على طول الشارع الفوضوي.

كانت عيون دوديان باردة عندما قابل الرمح المتجه نحو رأسه.  لوّح بذراعه لصد الرمح.  تلاشى السائل الأسود الذي يغطي ذراعه فجأة ، وكشف عن راحة يد شاحبة ونحيلة.  أمسك بأحد أجنحة رائد الجناح.

وسمع صوت تمزق اللحم وأنتشار الدماء.  سقط جسده على الأرض مرة أخرى مثل ملاك مكسور الأجنحة.

 

 

 

“انزل !!”  زأر دين وأرجح ذراعه لأسفل.

“انزل !!”  زأر دين وأرجح ذراعه لأسفل.

 

 

 

تم تقييد الأجنحة العملاقة لـرائد عشيرة الجناح ، وسقط بشكل لا يمكن السيطرة عليه.  قبل أن يسقط ، أرجع  رمحه مرة أخرى وطعن صدر دين بغضب.  دينغ!  بدا أن طرف الرمح قد طعن صفيحة معدنية.  تم دفع جثة دين إلى الوراء ، وسقط  رائد عشيرة الجناح  بشكل أسرع.

جلس شيا مانسن على الأرض.  عند رؤية شخصية دين الشرسة ، كان خائفًا وتقلص بشكل غريزي.

 

 

فقاعة!

الفصل724:الدمار

 

 

لقد سقط بشدة على الأرض ، وسقط جناحيه العملاقان في نفس الوقت ، مما تسبب في الكثير من الغبار.

 

 

قال دين بلا مبالاة: “لقد ساعدتهم”.

في الغبار ، وقف رائد عشيرة الجناح ببطء من الأرض ، وهو يلهث لالتقاط أنفاسه.  وقف برمحه ورفرف بجناحيه العملاقين ، ونفض الغبار أمامه.  نظر إلى دين في الهواء بقصد القتل في عينيه.  لكن في اللحظة التالية تغير وجهه فجأة.  نظر إلى الأسفل في رعب ورأى شخصية شرسة قوية البنية تقف أمامه.  كان الفم الشبيه بالشيطان ممتلئًا بالدماء التي لا تزال تقطر.

نظر دين إلى قلعة البارون أنجيل أمامه.  كانت نيران الحرب تنتشر وتجمع المزيد والمزيد من الزومبي.  من الواضح أنه لم يكن هناك شخص قوي يمكنه تنظيف الزونبي هناك.  كما لقي الرائدان اللذان جاءا للمساعدة حتفهما.  كل شخص محمي في هذه القلعة سيموت الليلة أيضًا.

 

فقاعة!

كان الزومبي الذكر!

قال شيا مانسن الذي كان في يد دين في دهشة: “ألم تأت للمساعدة؟ يجب أن يكون الوضع هناك سيئًا للغاية. وكلما طالت مدة القتال ، سينجذب المزيد من الزومبي. ألن تساعدهم في التنظيف  هؤلاء الزومبي؟ بقوتك ، يجب أن يكون من السهل جدًا التخلص منهم ، أليس كذلك؟

 

 

أصبح وجه رائد عشيرة الجناح صلبًا.  من زاوية عينه ، رأى أن جسد المرأة الفضية قد تعرض للعض في فوضى دموية.  ذهب صدرها وتمزق بطنها.  تناثرت أعضائها على الأرض.  لقد كانت دموية للغاية.

عبس دين قليلا واستدار.  قبل مغادرته ، نظر إلى المرأة ذات الحجم الفضي ووجد أن رأسها لا يزال سليماً.  على الرغم من أن خديها الجميلين كانا غير واضحين بعض الشيء ، إلا أن جسر أنفها تعرض للعض ، وكان الجانب الأيسر من وجهها قد تعرض للعض ، ولم يتضرر دماغها.  على الرغم من إصابة رقبتها بجروح خطيرة ، إلا أنها لم تنكسر.  يبدو أنها ستستيقظ مرة أخرى عاجلاً أم آجلاً.

 

قام دين على الفور بتنشيط تقنية دم التنين.  كان قلبه ينبض ، ودمه كان يسيل كالنهر.  شعر جسده كله بالاحمرار والتورم ، مليء بالطاقة الغزيرة والقوة البرية.

“لا!”  عاد فجأة إلى رشده وخفق على الفور بجناحيه العملاقين للتراجع.  في هذه اللحظة من الحياة والموت ، اندلع بسرعة وقوة غير مسبوقة.  الأجنحة العملاقة التي كانت بالفعل مليئة بالندوب ترفرف بجنون ، مما دفع جسده إلى الطيران  في السماء مثل السهم الذي يغادر القوس.

 

 

 

نظر إلى الزومبي  على الأرض ، قبل أن يتنفس الصعداء ، سمع فجأة صوت أزيز.  نظر إلى الأعلى في رعب ، فقط ليرى دين يظهر فوق رأسه ، وعندما نظر إليه ، استقبلته عدة أطراف وحشية حادة مثل السياط وهي تتجه نحوه.

تغير وجه رائد عشيرة الجناح.  قام على عجل برفرفة جناحيه ، ولف الرمال على الأرض للتأثير على نظر دين ، والابتعاد.

 

 

بوف!  بوف!

بعد بضع ساعات ، غادر دوديان الجدار الداخلي وعاد إلى الجدار الخارجي لجبل أوتو.

 

 

وسمع صوت تمزق اللحم وأنتشار الدماء.  سقط جسده على الأرض مرة أخرى مثل ملاك مكسور الأجنحة.

نظر إلى ذراعه المخدوشة ووجد أن الدم يستمر في التدفق ، ولم يظهر الجرح أي علامة على الشفاء.  هو كان مصدوما.  إذا تم قطعه بالسيف ، يمكن أن يشفى في غمضة عين.  كان من الممكن إعادة بناء الجسد الشيطاني مرارًا وتكرارًا ، لذلك لم يكن خائفًا من الإصابة.

 

 

شم الزومبي في منتصف العمر  رائحة الدم المغرية ولم وطارده.  عندما سقط رائد عشيرة الجناح على الأرض ، هرع الزومبي في منتصف العمر إليه وألقى به أرضًا.  في الغبار المتصاعد ، خرجت صرخات رائد عشيرة الجناح.

 

 

كانت عيون دوديان باردة عندما قابل الرمح المتجه نحو رأسه.  لوّح بذراعه لصد الرمح.  تلاشى السائل الأسود الذي يغطي ذراعه فجأة ، وكشف عن راحة يد شاحبة ونحيلة.  أمسك بأحد أجنحة رائد الجناح.

عبس دين قليلا واستدار.  قبل مغادرته ، نظر إلى المرأة ذات الحجم الفضي ووجد أن رأسها لا يزال سليماً.  على الرغم من أن خديها الجميلين كانا غير واضحين بعض الشيء ، إلا أن جسر أنفها تعرض للعض ، وكان الجانب الأيسر من وجهها قد تعرض للعض ، ولم يتضرر دماغها.  على الرغم من إصابة رقبتها بجروح خطيرة ، إلا أنها لم تنكسر.  يبدو أنها ستستيقظ مرة أخرى عاجلاً أم آجلاً.

 

 

 

طارت شخصيته بهدوء بعيدًا وعاد إلى جانب عائشة.

قام دين على الفور بتنشيط تقنية دم التنين.  كان قلبه ينبض ، ودمه كان يسيل كالنهر.  شعر جسده كله بالاحمرار والتورم ، مليء بالطاقة الغزيرة والقوة البرية.

 

كان الزومبي الذكر!

جلس شيا مانسن على الأرض.  عند رؤية شخصية دين الشرسة ، كان خائفًا وتقلص بشكل غريزي.

أصبح وجه رائد عشيرة الجناح صلبًا.  من زاوية عينه ، رأى أن جسد المرأة الفضية قد تعرض للعض في فوضى دموية.  ذهب صدرها وتمزق بطنها.  تناثرت أعضائها على الأرض.  لقد كانت دموية للغاية.

 

تم اختراق أجنحة رائد عشيرة الجناح الضخمة بهجوم دين المتسلل سابقاً ، وتم تقليل سرعة طيرانه بشكل كبير.  سرعان ما قابله دين.

نظر دين إلى قلعة البارون أنجيل أمامه.  كانت نيران الحرب تنتشر وتجمع المزيد والمزيد من الزومبي.  من الواضح أنه لم يكن هناك شخص قوي يمكنه تنظيف الزونبي هناك.  كما لقي الرائدان اللذان جاءا للمساعدة حتفهما.  كل شخص محمي في هذه القلعة سيموت الليلة أيضًا.

“ساعدت؟”  كان شيا مانسن في حيرة من أمره.

 

في ذهنه ، كان يكاد يرى وجوه هؤلاء الأشخاص اليائسيه وهم يعانقون بعضهم البعض ، وكذلك عيونهم الدامعة.  ظنوا أنهم وجدوا ملجأ ، لكن الملجأ دمر ، وأصبح هذا المكان السلمي على الفور أكثر الجحيم دموية.

 

 

بعد لحظة ، شعر بحركة الزومبي الذكر من بعيد.  لم يمكث أكثر من ذلك.  التقط شيا مانسن وهز الجرس للسماح لعائشة باتباعه.  ثم استدار وقفز من المبنى.  سرعان ما غادر على طول الشارع الفوضوي.

كان يفكر في ذالك العجوز والفتاة الصغيرة ، وخاصة عيون الفتاة السوداء اللامعة ، التي ترفع رأسها لتنظر إليه ، وهي لطيفة بشكل لا يوصف.  ومع ذلك ، في النهاية ، كان سيتم تدميرها أيضًا ، تمامًا مثل زنبق نقي ، تلتهمه النيران.

 

 

دين يصبح قاس شياً فشيأً

بعد لحظة ، شعر بحركة الزومبي الذكر من بعيد.  لم يمكث أكثر من ذلك.  التقط شيا مانسن وهز الجرس للسماح لعائشة باتباعه.  ثم استدار وقفز من المبنى.  سرعان ما غادر على طول الشارع الفوضوي.

 

 

 

قال شيا مانسن الذي كان في يد دين في دهشة: “ألم تأت للمساعدة؟ يجب أن يكون الوضع هناك سيئًا للغاية. وكلما طالت مدة القتال ، سينجذب المزيد من الزومبي. ألن تساعدهم في التنظيف  هؤلاء الزومبي؟ بقوتك ، يجب أن يكون من السهل جدًا التخلص منهم ، أليس كذلك؟

 

 

 

قال دين بلا مبالاة: “لقد ساعدتهم”.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يشفى الجرح حتى بمساعدة التحول الشيطاني الذي يغطي ذراعه .  لاحظ أن شكل الجرح كان غير عادي.  يبدو أنه مسنن دقيق للغاية.  نظر إلى أطراف دين التي تلوح.  كانت جميعها حادة مثل السكاكين ، وكانت الأطراف ناعمة.  لم يكن هناك أدنى شكل مسنن.  ومع ذلك ، فإن الأنسجة التالفة لم تكن مزيفة.

 

 

“ساعدت؟”  كان شيا مانسن في حيرة من أمره.

 

 

 

بعد بضع ساعات ، غادر دوديان الجدار الداخلي وعاد إلى الجدار الخارجي لجبل أوتو.

قال دين بلا مبالاة: “لقد ساعدتهم”.

 

كانت عيون دوديان باردة عندما قابل الرمح المتجه نحو رأسه.  لوّح بذراعه لصد الرمح.  تلاشى السائل الأسود الذي يغطي ذراعه فجأة ، وكشف عن راحة يد شاحبة ونحيلة.  أمسك بأحد أجنحة رائد الجناح.

استمتعوا~~~~~

طارت شخصيته بهدوء بعيدًا وعاد إلى جانب عائشة.

دين يصبح قاس شياً فشيأً

فقاعة!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط