نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 725

السادية

السادية

الفصل725:السادية

“نعم!”  أجاب الاثنان واستداروا لالتقاط الدلاء بجانبهم.  يسكب الماء البارد الجليدي فوق رؤوسهم ، ويوقظهم على الفور.

لم ينم نويس طوال الليل بينما كان ينتظر في الساحة.  استقبل دين عندما رآه.

 

 

 

ألقى دين شيا مانسون عليه: “أعطه إلى بولان. دع بولان يعلمه ماذا يفعل .”

 

 

 

“نعم أيها السيد الشاب”.  رأى نويس ملابس شيا مانسون وعرف أنه مثل بولان.  سأل: “سيدي هل كل شيء يسير على ما يرام؟”

 

 

استمتعوا~~

“نعم.”

 

 

سأل دوديان: “هل هناك أثر للشخص الذي تركنا في الجدار الخارجي؟”

قال دين: “الوقت يتأخر. عليك أن تذهب وترتاح.”

“نعم أيها السيد الشاب”.

 

“نعم.”  أومأ بارتون برأسه.

“نعم أيها السيد الشاب”.

 

 

استيقظ دين في اليوم التالي واستمتع بوجبة الإفطار.  يمضغ ويبتلع وهو يستمع إلى الأخبار من بارتون.  هدأ الجدار الخارجي تدريجيًا.  كان البرابرة قد استقروا سرا في الأحياء الفقيرة.  على الرغم من أن الأخبار قد تم تسريبها عدة مرات إلا أن البرلمان المظلم والجيش منعوا الأخبار.  لم يعرف المدنيون التغييرات في البرابرة ولم يهتموا بها.

دخل دين المعبد مع عائشة.  أخرج نخاع الإله وحقن نفسه بثلاث أنابيب.  شعر جسده بالتشبع والتورم.  أزال ما تبقى من نخاع الإله وأغلق المعبد.  عاد إلى سريره وأغمض عينيه ليستريح.

“نعم.”

 

رفع دين حاجبيه: “هل عظامك صلبة للغاية؟ يمكنك المغادرة ما دمت تخفض رأسك. لن تضطر إلى المعاناة بعد الآن. يمكنك النوم على سرير ناعم ومريح. سيكون لديك نساء جميلات في منزلك.  الأسلحة. ألا تفكر في ذلك؟ ”

جلست عائشة بهدوء على سريره أثناء نومه.  كانت عيناها السوداء النقية تحدقان بضعف في القاعة المظلمة.

 

 

“الخطيب الذي ادعى أنه من دير الحائط الداخلي؟”  قال بارتون: “هذا الشخص غريب. لم يعد إلى الجدار الداخلي بعد مغادرته. بدلاً من ذلك ذهب إلى أماكن ترفيهية مختلفة. كان يشرب في حانات مختلفة في الأيام القليلة الماضية. طرده شخص ما من  الحانات. لقد أرسلت أشخاصًا لمتابعته “.

استيقظ دين في اليوم التالي واستمتع بوجبة الإفطار.  يمضغ ويبتلع وهو يستمع إلى الأخبار من بارتون.  هدأ الجدار الخارجي تدريجيًا.  كان البرابرة قد استقروا سرا في الأحياء الفقيرة.  على الرغم من أن الأخبار قد تم تسريبها عدة مرات إلا أن البرلمان المظلم والجيش منعوا الأخبار.  لم يعرف المدنيون التغييرات في البرابرة ولم يهتموا بها.

الفصل725:السادية

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أعاد ريشيليو تنظيم الجيش وأصبح الفيلق الأول في الكنيسة المقدسة.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أعاد ريشيليو تنظيم الجيش وأصبح الفيلق الأول في الكنيسة المقدسة.

بالإضافة إلى ذلك ، تم دمج قاعة الفرسان والقاضي والنبلاء والقوى الأخرى تدريجياً تحت التسلل المزدوج للبرلمان المظلم والكنيسة المقدسة.  كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم توحيدهم بالكامل.

كانت شخصية رونون قاتمة.  على الرغم من أنه لم يتكلم لكنه نظر إلى دين.

 

 

كان هناك العديد من الحلقات الصغيرة بالإضافة إلى هذه المشاكل الكبيرة.

” أرسن من معبد العناصر تريد رؤيتك وتبادل المعرفة معك.”  نظر بارتون إلى دين: “في رأيي ، يجب أن يبقى بجانبي”.

 

هز رأسه: “إنه مجرد ألم جسدي. لا شيء”.

” أرسن من معبد العناصر تريد رؤيتك وتبادل المعرفة معك.”  نظر بارتون إلى دين: “في رأيي ، يجب أن يبقى بجانبي”.

طلب نويس من الرجلين ذوي البنية القوية إخراج الكمامات من أفواههما.

 

 

أومأ دين برأسه قليلا عندما سمع أفكار الرجل العجوز.  على الرغم من أنه لم يخض في التفاصيل ولكن كان لديه القليل من الانطباع عن الرجل العجوز.  كان من القلائل في المعبد الذين أساءوا إليه.  شعر معظمهم بالغيرة من أن دين كان يعيش في المعبد لفترة طويلة لذا أرادوا الحصول على قطعة من الكعكة.  بعد كل شيء ، كان شرف مرافقة البابا كافياً لإثارة الحسد.  علاوة على ذلك ، يمكنهم الحصول على فوائد لا حصر لها.

وسرعان ما وقف الرجلان اللذان كانا في الخدمة عندما رأيا نويس.  نظروا إلى نويس بعصبية بتعبير عصبي وجذاب.

 

 

“إذا أراد التحدث مرة أخرى ، فدع إدوارد يفعل ذلك.”  قال دوديان.  لم يكن أسياد “معبد العناصر” مهمين في عينيه ، لكن كان من الجيد استخدامهم كأحجار شحذ لإدوارد.

 

 

 

“على ما يرام.”  فهم بارتون معنى دوديان: “إدوارد صغير جدًا. هل يمكنه التعامل معه؟ بعد كل شيء ، أرسن سيد”.

تفاجأ دين.  فكر لحظة وقال: “لا تزعجوه. فليكن”.

 

 

“أي سيد؟ أنا مجرد شخص يعرف القليل.”  كان دين مرتاحًا للغاية ، “الأبطال لا يهتمون بعمرهم. بعض الناس يعاملون السنة على أنها يوم ، والبعض يعاملون اليوم كسنة. والفرق الوحيد الذي يمكن أن يحدث حسب العمر هو وجه الزواج والولادة ،  وكذلك حالة الجسم بعد الشيخوخة. والباقي هو مجرد فكرة عدم النمو “.

الفصل725:السادية

 

 

 

 

حك بارتون رأسه.  “حصلت عليه.”

 

 

 

سأل دوديان: “هل هناك أثر للشخص الذي تركنا في الجدار الخارجي؟”

 

 

 

“الخطيب الذي ادعى أنه من دير الحائط الداخلي؟”  قال بارتون: “هذا الشخص غريب. لم يعد إلى الجدار الداخلي بعد مغادرته. بدلاً من ذلك ذهب إلى أماكن ترفيهية مختلفة. كان يشرب في حانات مختلفة في الأيام القليلة الماضية. طرده شخص ما من  الحانات. لقد أرسلت أشخاصًا لمتابعته “.

أومأ دين برأسه قليلا عندما سمع أفكار الرجل العجوز.  على الرغم من أنه لم يخض في التفاصيل ولكن كان لديه القليل من الانطباع عن الرجل العجوز.  كان من القلائل في المعبد الذين أساءوا إليه.  شعر معظمهم بالغيرة من أن دين كان يعيش في المعبد لفترة طويلة لذا أرادوا الحصول على قطعة من الكعكة.  بعد كل شيء ، كان شرف مرافقة البابا كافياً لإثارة الحسد.  علاوة على ذلك ، يمكنهم الحصول على فوائد لا حصر لها.

 

 

تفاجأ دين.  فكر لحظة وقال: “لا تزعجوه. فليكن”.

 

 

“لن تموت موتاً طيباً!”  زئر هيرو بغضب.  كان وجهه الملطخ بالدماء مليئًا بالجنون.

“نعم.”  أومأ بارتون برأسه.

“إذا أراد التحدث مرة أخرى ، فدع إدوارد يفعل ذلك.”  قال دوديان.  لم يكن أسياد “معبد العناصر” مهمين في عينيه ، لكن كان من الجيد استخدامهم كأحجار شحذ لإدوارد.

 

قال دين: “الوقت يتأخر. عليك أن تذهب وترتاح.”

بعد الإفطار ، استيقظ نويس بالفعل وذهب الى المعبد.  طلب منه دين أن يقود الطريق إلى الزنزانة.  أراد أن يرى آلهة الحرب.

 

 

رفع دين يده.

جاء دين إلى الزنزانة عبر النفق المظلم تحت الأرض.  على الرغم من أنه كان مستعدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بأثر من القسوة الغريزية عندما رأى آلهة الحرب.  كان شعرهم أشعثًا وكانت أجسادهم مغطاة بالسلاسل.  حتى أدنى حركة من شأنها أن تتسبب في ترنح السلاسل.

“على ما يرام.”  فهم بارتون معنى دوديان: “إدوارد صغير جدًا. هل يمكنه التعامل معه؟ بعد كل شيء ، أرسن سيد”.

 

 

انبعثت من الاثنين رائحة دم قوية ، كما أن السلاسل الملفوفة حول أجسادهم كانت مغطاة بالدم الجاف.  كانت جثثهم مثقوبة بالجروح ومليئة بالثقوب.  كانت جميع أطرافهم مشلولة ، وكانوا معلقين بهدوء على أجهزة التعذيب.  كانت أنفاسهم ضعيفة ومكممة أفواههم.  لم يتمكنوا من عض ألسنتهم ، ولا يمكنهم الموت حتى لو أرادوا ذلك.

 

 

“رجال أقوياء؟” فوجئ نيوس: “مائة؟”

خلال أيام السجن ، كان من الواضح أن أحدا لم يغسلهم.  الدم الناجم عن التعذيب اليومي يغسل أجسادهم مرارًا وتكرارًا ، مما يجعلهم جافين وقاسين مثل المتسولين.

“نعم!”  أجاب الاثنان واستداروا لالتقاط الدلاء بجانبهم.  يسكب الماء البارد الجليدي فوق رؤوسهم ، ويوقظهم على الفور.

 

نظر رونون إلى دين: “سألعنك إلى الأبد حتى لو ذهبت إلى الجحيم!”

“الشيوخ!”

كلاهما كانا خائفين ولم يعرفا كيف يجيبان.

 

 

وسرعان ما وقف الرجلان اللذان كانا في الخدمة عندما رأيا نويس.  نظروا إلى نويس بعصبية بتعبير عصبي وجذاب.

وسرعان ما وقف الرجلان اللذان كانا في الخدمة عندما رأيا نويس.  نظروا إلى نويس بعصبية بتعبير عصبي وجذاب.

 

هز رأسه: “إنه مجرد ألم جسدي. لا شيء”.

أومأ نيوس برأسه: “أيقظهم”.

لعن هيرو “F * ck you # ¥ ٪٪…”.

 

خلال أيام السجن ، كان من الواضح أن أحدا لم يغسلهم.  الدم الناجم عن التعذيب اليومي يغسل أجسادهم مرارًا وتكرارًا ، مما يجعلهم جافين وقاسين مثل المتسولين.

“نعم!”  أجاب الاثنان واستداروا لالتقاط الدلاء بجانبهم.  يسكب الماء البارد الجليدي فوق رؤوسهم ، ويوقظهم على الفور.

رفع دين يده.

 

 

بمجرد أن استيقظ الاثنان ، لاحظا دين يقف أمامهما.  كافحوا بعنف ، وكشفت عيونهم عن نية قتل جنونية.  حدقوا في دين كما لو كانوا يريدون قتله بأعينهم.

 

 

 

سحب دين كرسيًا وجلس أمامهم: “ما رأيكم؟ هل تريدون التعاون معي أو الاستمرار في المعاناة هنا؟ لقد عانيتم كثيرًا ، لكن الجيش قد لا يعرف ولائكم. جلالة أرسطو  قد لا يعرف أيضًا. لماذا عليكم أن تعانوا مثل هذه المعاناة؟ ”

 

 

 

تأوه الاثنان ووجوههما مليئة بالغضب.

 

 

“على ما يرام.”  فهم بارتون معنى دوديان: “إدوارد صغير جدًا. هل يمكنه التعامل معه؟ بعد كل شيء ، أرسن سيد”.

رفع دين يده.

 

 

“الشيوخ!”

طلب نويس من الرجلين ذوي البنية القوية إخراج الكمامات من أفواههما.

 

 

طلب نويس من الرجلين ذوي البنية القوية إخراج الكمامات من أفواههما.

“لن تموت موتاً طيباً!”  زئر هيرو بغضب.  كان وجهه الملطخ بالدماء مليئًا بالجنون.

 

 

 

نظر رونون إلى دين: “سألعنك إلى الأبد حتى لو ذهبت إلى الجحيم!”

“نعم.”  أومأ بارتون برأسه.

 

جلست عائشة بهدوء على سريره أثناء نومه.  كانت عيناها السوداء النقية تحدقان بضعف في القاعة المظلمة.

رفع دين حاجبيه: “هل عظامك صلبة للغاية؟ يمكنك المغادرة ما دمت تخفض رأسك. لن تضطر إلى المعاناة بعد الآن. يمكنك النوم على سرير ناعم ومريح. سيكون لديك نساء جميلات في منزلك.  الأسلحة. ألا تفكر في ذلك؟ ”

 

 

 

لعن هيرو “F * ck you # ¥ ٪٪…”.

 

 

عبس دين ونظر إلى الرجلين قويي البنية: “كيف اعتنيت بهما؟”

كانت شخصية رونون قاتمة.  على الرغم من أنه لم يتكلم لكنه نظر إلى دين.

ارتجف كلاهما عندما أخبرا كيف عذبوهما.  نظر دين إلى الدعائم على الحائط.  كان معظمهم ملطخًا بالدماء.  كما قالوا ، تذوق هيرو ورونون أدوات التعذيب.

 

 

عبس دين ونظر إلى الرجلين قويي البنية: “كيف اعتنيت بهما؟”

 

 

 

كلاهما كانا خائفين ولم يعرفا كيف يجيبان.

كان هناك العديد من الحلقات الصغيرة بالإضافة إلى هذه المشاكل الكبيرة.

 

 

صرخ نويس: “طلبت منك أن تعتني بهم كل يوم. ألم تسمعني؟”

جلست عائشة بهدوء على سريره أثناء نومه.  كانت عيناها السوداء النقية تحدقان بضعف في القاعة المظلمة.

 

ارتجف كلاهما عندما أخبرا كيف عذبوهما.  نظر دين إلى الدعائم على الحائط.  كان معظمهم ملطخًا بالدماء.  كما قالوا ، تذوق هيرو ورونون أدوات التعذيب.

ارتجف كلاهما عندما أخبرا كيف عذبوهما.  نظر دين إلى الدعائم على الحائط.  كان معظمهم ملطخًا بالدماء.  كما قالوا ، تذوق هيرو ورونون أدوات التعذيب.

كان هناك العديد من الحلقات الصغيرة بالإضافة إلى هذه المشاكل الكبيرة.

 

بعد الإفطار ، استيقظ نويس بالفعل وذهب الى المعبد.  طلب منه دين أن يقود الطريق إلى الزنزانة.  أراد أن يرى آلهة الحرب.

هز رأسه: “إنه مجرد ألم جسدي. لا شيء”.

 

 

 

رأى نويس أن دين غير راضٍ.  سأل بعناية: “سيدي ، ماذا تقصد؟”

وسرعان ما وقف الرجلان اللذان كانا في الخدمة عندما رأيا نويس.  نظروا إلى نويس بعصبية بتعبير عصبي وجذاب.

 

حك بارتون رأسه.  “حصلت عليه.”

“خذ السجائر التي يحبها ريشيليو. أشعل خمسة منها كل يوم.”  قال دين: “اذهب إلى السجن وجد مائة رجل قوي. أنت تعرف ماذا تفعل”.

جلست عائشة بهدوء على سريره أثناء نومه.  كانت عيناها السوداء النقية تحدقان بضعف في القاعة المظلمة.

 

 

“رجال أقوياء؟” فوجئ نيوس: “مائة؟”

“نعم أيها السيد الشاب”.

استمتعوا~~

دخل دين المعبد مع عائشة.  أخرج نخاع الإله وحقن نفسه بثلاث أنابيب.  شعر جسده بالتشبع والتورم.  أزال ما تبقى من نخاع الإله وأغلق المعبد.  عاد إلى سريره وأغمض عينيه ليستريح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط