نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 729

زيارة هايلي الشخصية

زيارة هايلي الشخصية

الفصل729:زيارة هايلي الشخصية

 

 

 

حمل دين رونون وألقاه إلى طاولة أخرى.  لم يقاوم رونون.  أغمض عينيه من الألم ، ولا يزال يخوض معركة نفسية.

مت!  موت!  موت!

 

قلب دين اصبح بارد.  يمكن لبرج المراقبة الذي بناه أن ينقل حالة الجدار في الوقت الفعلي.  تم تجهيز كل برج بأحدث تلسكوب 10x.  كان للصيادين في برج المراقبة مدى بصري يبلغ حوالي 5000 متر.  على الرغم من أن 5000 متر لا يمكن مقارنتها بالمسافة بين السور العملاق وجبل يوتوبيا.  ومع ذلك ، لم يكن هناك برج مراقبة واحد فحسب ، بل كان هناك أكثر من اثني عشر برجًا.  كانوا مثل أبراج المنارة في الصين القديمة.  برج المراقبة سوف يترك بصمة عندما يرى العدو.  يقوم برج المراقبة الثاني بمراقبة البرج الأول ثم تقديم المعلومات.  يمكن لدين مزامنة أحدث المعلومات.

قام دين بتطبيق التخدير عليه وأخذ المبضع.  قطع الجلد على ظهره بمهارة.  يقطع طبقة تلو الأخرى مثل تقشير الثوم.  بعد انكشاف ظهره ، أخذ السلسلة من الخزان ولفها حول عموده الفقري.  ثم بدأ بالخياطة.

 

 

 

كانت العملية برمتها سلسة للغاية. كان هيرو مقرفص على الأرض.  لقد رأى أن رونون لم يصدر أي صوت.  كانت عيناه مليئتين بالحزن.  لم يستطع إلا أن يبكي مثل طفل مظلوم.

 

 

 

مسح دين يديه بعد انتهاء العملية: “سأعيد لكك حريتكم وسيكون أحباؤكم في أمان عندما أصبح سيد الجدار الداخلي”.

 

 

غادر دين المعبد وطلب من نويس إرسال الطعام لكليهما.  لم يقلق أن يقاوموا أو يهربوا.  كان يأمل فقط أن يتمكنوا من استعادة قوتهم في أسرع وقت ممكن.

كان الاثنان صامتين ، مكتئبين وكأنهما قبلا مصيرهما.

 

 

أخذ دين قناعين من الجانب وألقى بهما على كليهما: “عليكم مساعدتي في القتال. إذا لم ينجح ذلك ، فيمكننا فقط الهروب مرة أخرى إلى المعبد. هناك ممر سري تحت المعبد  يؤدي إلى أسفل الجبل. سأعطيكم إشارة يدوية وستعودون معي إلى المعبد “.

غادر دين المعبد وطلب من نويس إرسال الطعام لكليهما.  لم يقلق أن يقاوموا أو يهربوا.  كان يأمل فقط أن يتمكنوا من استعادة قوتهم في أسرع وقت ممكن.

“انهم قادمون!”  نظر دين إلى السماء واندفع بسرعة خارج القاعة الجانبية.

 

 

مر يوم آخر في غمضة عين.

كانت هي!  لقد جاءت بنفسها!

 

كلاهما لم يعرف أن دين لم يشعر بوصول الأعداء. لكنه حسب وقت رحلة النسور العملاقة وكانوا على وشك الوصول.

أنهى دين وجبة الإفطار وكان على وشك أن يسأل عن وضع الجدار الداخلي.  اندفع نويس إلى المعبد: “سيدي ، هذا ليس جيدًا! هناك أخبار من برج المراقبة أن شخصًا ما يخرج من الجدار الداخلي. يبدو أنهم يقتربون نحونا!”

 

 

مسح دين يديه بعد انتهاء العملية: “سأعيد لكك حريتكم وسيكون أحباؤكم في أمان عندما أصبح سيد الجدار الداخلي”.

قلب دين اصبح بارد.  يمكن لبرج المراقبة الذي بناه أن ينقل حالة الجدار في الوقت الفعلي.  تم تجهيز كل برج بأحدث تلسكوب 10x.  كان للصيادين في برج المراقبة مدى بصري يبلغ حوالي 5000 متر.  على الرغم من أن 5000 متر لا يمكن مقارنتها بالمسافة بين السور العملاق وجبل يوتوبيا.  ومع ذلك ، لم يكن هناك برج مراقبة واحد فحسب ، بل كان هناك أكثر من اثني عشر برجًا.  كانوا مثل أبراج المنارة في الصين القديمة.  برج المراقبة سوف يترك بصمة عندما يرى العدو.  يقوم برج المراقبة الثاني بمراقبة البرج الأول ثم تقديم المعلومات.  يمكن لدين مزامنة أحدث المعلومات.

 

 

 

منذ أن جاء نويس لإبلاغه ، كان ذلك يعني أن الناس من الجدار الداخلي قد مروا عبر جدار العملاق.

كانت العملية برمتها سلسة للغاية. كان هيرو مقرفص على الأرض.  لقد رأى أن رونون لم يصدر أي صوت.  كانت عيناه مليئتين بالحزن.  لم يستطع إلا أن يبكي مثل طفل مظلوم.

 

استمتعوا~~~~

“ما هي المعلومات المحددة؟”  سأل دين.

“استعد على الفور. قم بتنشيط خطة الدفاع من المستوى الأول!”  اتخذ دين قرارًا سريعًا.  لم يكن قلقًا من احتمال وجود 12 رائدًا فحسب ، بل كان قلقًا أيضًا من أنه إذا كان هذا الاحتمال صحيحًا ، فهذا يعني أن هناك قائدًا قويًا على مستوى البرية الداخلية بين الرواد الـ 12 ، وهو أكبر تهديد!

 

أخذ دين قناعين من الجانب وألقى بهما على كليهما: “عليكم مساعدتي في القتال. إذا لم ينجح ذلك ، فيمكننا فقط الهروب مرة أخرى إلى المعبد. هناك ممر سري تحت المعبد  يؤدي إلى أسفل الجبل. سأعطيكم إشارة يدوية وستعودون معي إلى المعبد “.

لقد مر أكثر من شهر.  كان قلقًا من أن الجدار الداخلي سيرد ويشن هجومًا واسع النطاق.

كلاهما لم يعرف أن دين لم يشعر بوصول الأعداء. لكنه حسب وقت رحلة النسور العملاقة وكانوا على وشك الوصول.

 

 

واضاف “حسب النبأ هناك اثنا عشر شخصا يمتطون نسرين عملاقين”.  قال نوبس بإيجاز.

طبعا اكثر بطل روايه كرهته واتمنى ان يموت اسوء ميته وايضا اكثر شخصيه با الروايه كرهتها هي هايلي ها هم يلتقون اخيرا

 

 

تغير وجه دين.  اثنا عشر شخصا؟  هل كان هناك 12 رائدًا ؟!

 

 

“من المؤكد أن هناك نسرين عملاقين!”  أغمض دين عينيه عندما رأى البقعتين السوداوين الهائلتين في السماء.  كان يعلم أن المعلومات كانت صحيحة.  كان هناك 12 شخصًا يقفون على النسور وربما كانوا روادًا!

“استعد على الفور. قم بتنشيط خطة الدفاع من المستوى الأول!”  اتخذ دين قرارًا سريعًا.  لم يكن قلقًا من احتمال وجود 12 رائدًا فحسب ، بل كان قلقًا أيضًا من أنه إذا كان هذا الاحتمال صحيحًا ، فهذا يعني أن هناك قائدًا قويًا على مستوى البرية الداخلية بين الرواد الـ 12 ، وهو أكبر تهديد!

 

 

واضاف “حسب النبأ هناك اثنا عشر شخصا يمتطون نسرين عملاقين”.  قال نوبس بإيجاز.

 

استمتعوا~~~~

“نعم!”  استدار نويس على الفور وركض.

واضاف “حسب النبأ هناك اثنا عشر شخصا يمتطون نسرين عملاقين”.  قال نوبس بإيجاز.

 

أخرج دين زجاجة أخرى من الخزانة وسكب ثلاث حبات أرجوانية.  ابتلع واحدة وألقى الاثنان الآخران على هيرو ورونون: “هذا هو الترياق”.

قدر دين سرعة طيران النسر.  كان يعلم أن لديهم ثلاث دقائق فقط للتحضير.  هرع خارج المعبد وذهب إلى القاعة الجانبية.  أخرج بعض زجاجات الدواء من الخزانة.  اثنان منهم مسحوق.  سكب المسحوق على هيرو ورونون اللذين كانا متكئين على العربة.

 

 

كان عقله مليئًا بأفكار الدمار العنيفة. العالم كله ذهب في عينيه. لم يكن هناك سوى الفتاة الجميلة التي ترتدي درعًا ناعمًا باللون الأخضر اليشمي وشعرها الجميل الذي كان يرفرف في الريح بتعبير مريح ، مما جعل الكراهية في قلبه تتصاعد إلى أعلى رأسه.

كلاهما لم يستطيعا تفسير ما قام به دين ولكن سرعان ما أدركوا أن المسحوق كان يستخدم للتغطية على الرائحة.  سأل هيرو: “هل جاء أحد من الجدار الداخلي؟”

 

 

 

أجاب دوديان: “هناك أكثر من عشرة منهم يمتطون نسورًا عملاقة. يجب أن يكونوا أفرادًا من الجيش”.

كان عقله مليئًا بأفكار الدمار العنيفة. العالم كله ذهب في عينيه. لم يكن هناك سوى الفتاة الجميلة التي ترتدي درعًا ناعمًا باللون الأخضر اليشمي وشعرها الجميل الذي كان يرفرف في الريح بتعبير مريح ، مما جعل الكراهية في قلبه تتصاعد إلى أعلى رأسه.

 

أنهى دين وجبة الإفطار وكان على وشك أن يسأل عن وضع الجدار الداخلي.  اندفع نويس إلى المعبد: “سيدي ، هذا ليس جيدًا! هناك أخبار من برج المراقبة أن شخصًا ما يخرج من الجدار الداخلي. يبدو أنهم يقتربون نحونا!”

كان هيرو ورونون مذهولين.  نظروا إلى بعضهم البعض بتعبير معقد.

مت!  موت!  موت!

 

منذ أن جاء نويس لإبلاغه ، كان ذلك يعني أن الناس من الجدار الداخلي قد مروا عبر جدار العملاق.

أخذ دين قناعين من الجانب وألقى بهما على كليهما: “عليكم مساعدتي في القتال. إذا لم ينجح ذلك ، فيمكننا فقط الهروب مرة أخرى إلى المعبد. هناك ممر سري تحت المعبد  يؤدي إلى أسفل الجبل. سأعطيكم إشارة يدوية وستعودون معي إلى المعبد “.

 

 

 

 

كان عقله مليئًا بأفكار الدمار العنيفة. العالم كله ذهب في عينيه. لم يكن هناك سوى الفتاة الجميلة التي ترتدي درعًا ناعمًا باللون الأخضر اليشمي وشعرها الجميل الذي كان يرفرف في الريح بتعبير مريح ، مما جعل الكراهية في قلبه تتصاعد إلى أعلى رأسه.

نظر كلاهما إلى بعضهما البعض لكنهما لم يصدرا أي صوت.

 

 

واضاف “حسب النبأ هناك اثنا عشر شخصا يمتطون نسرين عملاقين”.  قال نوبس بإيجاز.

أخذوا غطاء الرأس في أيديهم ووضعوه ببطء على رؤوسهم.

كانت هي!  لقد جاءت بنفسها!

 

كلاهما لم يستطيعا تفسير ما قام به دين ولكن سرعان ما أدركوا أن المسحوق كان يستخدم للتغطية على الرائحة.  سأل هيرو: “هل جاء أحد من الجدار الداخلي؟”

أخرج دين زجاجة أخرى من الخزانة وسكب ثلاث حبات أرجوانية.  ابتلع واحدة وألقى الاثنان الآخران على هيرو ورونون: “هذا هو الترياق”.

مسح دين يديه بعد انتهاء العملية: “سأعيد لكك حريتكم وسيكون أحباؤكم في أمان عندما أصبح سيد الجدار الداخلي”.

 

 

كلاهما رأى دين يأكلها ، لذلك لم يشكوا فيه.  على أي حال ، يمكن أن يقتلهم دين بسهولة ، لذلك أكلوه أيضًا.  لكن في قلوبهم ، أدركوا أن دين من المحتمل أن يستخدم السم في المعركة القادمة!

 

 

 

فتى شرير!

 

 

 

كلاهما كانا يعتقدا ذلك ولكن لم يظهر أي تغيير في تعبيراتهم.

قدر دين سرعة طيران النسر.  كان يعلم أن لديهم ثلاث دقائق فقط للتحضير.  هرع خارج المعبد وذهب إلى القاعة الجانبية.  أخرج بعض زجاجات الدواء من الخزانة.  اثنان منهم مسحوق.  سكب المسحوق على هيرو ورونون اللذين كانا متكئين على العربة.

 

 

“انهم قادمون!”  نظر دين إلى السماء واندفع بسرعة خارج القاعة الجانبية.

 

 

مسح دين يديه بعد انتهاء العملية: “سأعيد لكك حريتكم وسيكون أحباؤكم في أمان عندما أصبح سيد الجدار الداخلي”.

اتبع هيرو ورونون خط رؤية دين.  بعد لحظة ، رأوا ظلين ضخمين يحلقان من الأفق.  كلاهما صُدم.  كان تصورهم خطوة واحدة أبطأ من دين!  كانوا في ذروة البرية الخارجية.  على الرغم من أنهم لم يكونوا جيدين في الإدراك ، إلا أنهم لم يكونوا أدنى من متوسط الرواد من نوع الإدراك.

كان عقله مليئًا بأفكار الدمار العنيفة. العالم كله ذهب في عينيه. لم يكن هناك سوى الفتاة الجميلة التي ترتدي درعًا ناعمًا باللون الأخضر اليشمي وشعرها الجميل الذي كان يرفرف في الريح بتعبير مريح ، مما جعل الكراهية في قلبه تتصاعد إلى أعلى رأسه.

 

أخذوا غطاء الرأس في أيديهم ووضعوه ببطء على رؤوسهم.

عند التفكير في هذا ، نظر كلاهما إلى الجزء الخلفي النحيف من الشاب الواقف عند الباب وشعروا بالبرد.  كان هذا الشاب أفظع مما كانوا يتصورون.  لم يكن يعرف فقط كيفية استخدام الحيل!

 

 

 

كلاهما لم يعرف أن دين لم يشعر بوصول الأعداء. لكنه حسب وقت رحلة النسور العملاقة وكانوا على وشك الوصول.

 

 

 

“من المؤكد أن هناك نسرين عملاقين!”  أغمض دين عينيه عندما رأى البقعتين السوداوين الهائلتين في السماء.  كان يعلم أن المعلومات كانت صحيحة.  كان هناك 12 شخصًا يقفون على النسور وربما كانوا روادًا!

 

 

أنهى دين وجبة الإفطار وكان على وشك أن يسأل عن وضع الجدار الداخلي.  اندفع نويس إلى المعبد: “سيدي ، هذا ليس جيدًا! هناك أخبار من برج المراقبة أن شخصًا ما يخرج من الجدار الداخلي. يبدو أنهم يقتربون نحونا!”

تم إرسال اثني عشر رائدًا لقتله في نفس الوقت.  يا لها من خطوة كبيرة!

 

 

قدر دين سرعة طيران النسر.  كان يعلم أن لديهم ثلاث دقائق فقط للتحضير.  هرع خارج المعبد وذهب إلى القاعة الجانبية.  أخرج بعض زجاجات الدواء من الخزانة.  اثنان منهم مسحوق.  سكب المسحوق على هيرو ورونون اللذين كانا متكئين على العربة.

حتى قلعة  عشيرة التنين في الأراضي القاحلة كان بها سبعة أو ثمانية رواد فقط يحرسونها على مدار السنة!

كلاهما لم يستطيعا تفسير ما قام به دين ولكن سرعان ما أدركوا أن المسحوق كان يستخدم للتغطية على الرائحة.  سأل هيرو: “هل جاء أحد من الجدار الداخلي؟”

 

طبعا اكثر بطل روايه كرهته واتمنى ان يموت اسوء ميته وايضا اكثر شخصيه با الروايه كرهتها هي هايلي ها هم يلتقون اخيرا

كانت عيون دين باردة ومليئة بقصد القتل.  شد قبضتيه.  لم يكن يتوقع أن تأتي المعركة قريبًا.  علاوة على ذلك ، كان الأمر بمثابة صاعقة لا تترك مجالاً للتفاوض!

كانت عيون دين باردة ومليئة بقصد القتل.  شد قبضتيه.  لم يكن يتوقع أن تأتي المعركة قريبًا.  علاوة على ذلك ، كان الأمر بمثابة صاعقة لا تترك مجالاً للتفاوض!

 

غادر دين المعبد وطلب من نويس إرسال الطعام لكليهما.  لم يقلق أن يقاوموا أو يهربوا.  كان يأمل فقط أن يتمكنوا من استعادة قوتهم في أسرع وقت ممكن.

كلما اقتربوا ، رأى دين تدريجياً الأشكال على ظهر النسور العملاقة.  كان هناك 12 منهم بالضبط وكانوا ينبعث منهم حرارة غزيرة.  كانوا كلهم روادا!

 

 

مسح دين يديه بعد انتهاء العملية: “سأعيد لكك حريتكم وسيكون أحباؤكم في أمان عندما أصبح سيد الجدار الداخلي”.

تحطم بصيص الأمل الأخير في قلبه.  أما الخبر الأسوأ فهو أن ثلاثة من مصادر الحرارة كانت أقوى من العشرة الرواد الآخرين.  كانت قابلة للمقارنة مع هيرو ورونون!

قبض على أصابعه بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه تشققت.  اندلعت نية القتل الصامت في جسده مثل الفيضان ، مما تسبب في انتفاخ عينيه قليلاً وتسخين تلاميذه.  انفتحت كل مسام في جسده وأطلقت الهواء الساخن الغاضب.  بدا أن كل خصلة من شعره تقف وتنفجر!

 

 

“هل يجب أن أطلب منها المساعدة؟”  فكر دين عائشة.  كانت آخر ورقة رابحة له لإنقاذ حياته.  انطلاقا من الوضع الحالي ، لن يكون من الصعب حل هذه الأزمة إذا اتخذت عائشة إجراءات.  ومع ذلك ، كان على عائشة أن تدخل التحول الشيطاني للتعامل مع هذا العدد الكثير من الناس.  بمجرد أن تفقد السيطرة ، سيكون من الصعب جدًا السيطرة عليها مرة اخرى.  أكثر ما كان يقلقه هو أنه إذا اطلقت كل قوتها ، فقد يتحول جسدها إلى أنسجة جديدة مثل الزومبي الذكر ، ولن تتمكن أبدًا من العودة إلى مظهر الإنسان مرة أخرى!

 

 

“من المؤكد أن هناك نسرين عملاقين!”  أغمض دين عينيه عندما رأى البقعتين السوداوين الهائلتين في السماء.  كان يعلم أن المعلومات كانت صحيحة.  كان هناك 12 شخصًا يقفون على النسور وربما كانوا روادًا!

بينما كانت هذه الأفكار تتمايل في ذهنه ، تقلصت عيناه فجأة.  انطلقت هالتان قاتلتان كثيفتان من عينيه وهو يحدق مباشرة في الشخص الموجود على ظهر أحد النسور العملاقة.  كان هذا الشخص أحد أقوى ثلاثة مصادر للحرارة.  كانت ترتدي مجموعة من الدروع الناعمة ذات اللون الأخضر الداكن وتمسك بيدها رمحًا عملاقًا.  كان وجهها جميلاً منقطع النظير.  كان وجهًا لن ينساه أبدًا لبقية حياته.  كان أيضًا وجهًا يكرهه حتى العظم!

 

 

 

هايلي!

بينما كانت هذه الأفكار تتمايل في ذهنه ، تقلصت عيناه فجأة.  انطلقت هالتان قاتلتان كثيفتان من عينيه وهو يحدق مباشرة في الشخص الموجود على ظهر أحد النسور العملاقة.  كان هذا الشخص أحد أقوى ثلاثة مصادر للحرارة.  كانت ترتدي مجموعة من الدروع الناعمة ذات اللون الأخضر الداكن وتمسك بيدها رمحًا عملاقًا.  كان وجهها جميلاً منقطع النظير.  كان وجهًا لن ينساه أبدًا لبقية حياته.  كان أيضًا وجهًا يكرهه حتى العظم!

 

كلاهما لم يستطيعا تفسير ما قام به دين ولكن سرعان ما أدركوا أن المسحوق كان يستخدم للتغطية على الرائحة.  سأل هيرو: “هل جاء أحد من الجدار الداخلي؟”

كانت هي!  لقد جاءت بنفسها!

حتى قلعة  عشيرة التنين في الأراضي القاحلة كان بها سبعة أو ثمانية رواد فقط يحرسونها على مدار السنة!

 

تحطم بصيص الأمل الأخير في قلبه.  أما الخبر الأسوأ فهو أن ثلاثة من مصادر الحرارة كانت أقوى من العشرة الرواد الآخرين.  كانت قابلة للمقارنة مع هيرو ورونون!

كان دين ينتظر الوقت المناسب لقتلها بنفسه.  لم يكن يتوقع أنها ستأتي إلى الجدار الخارجي وتأخذ زمام المبادرة للقدوم إليه!

استمتعوا~~~~

 

 

قبض على أصابعه بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه تشققت.  اندلعت نية القتل الصامت في جسده مثل الفيضان ، مما تسبب في انتفاخ عينيه قليلاً وتسخين تلاميذه.  انفتحت كل مسام في جسده وأطلقت الهواء الساخن الغاضب.  بدا أن كل خصلة من شعره تقف وتنفجر!

أخذوا غطاء الرأس في أيديهم ووضعوه ببطء على رؤوسهم.

 

 

مت!  موت!  موت!

“انهم قادمون!”  نظر دين إلى السماء واندفع بسرعة خارج القاعة الجانبية.

 

غادر دين المعبد وطلب من نويس إرسال الطعام لكليهما.  لم يقلق أن يقاوموا أو يهربوا.  كان يأمل فقط أن يتمكنوا من استعادة قوتهم في أسرع وقت ممكن.

كان عقله مليئًا بأفكار الدمار العنيفة. العالم كله ذهب في عينيه. لم يكن هناك سوى الفتاة الجميلة التي ترتدي درعًا ناعمًا باللون الأخضر اليشمي وشعرها الجميل الذي كان يرفرف في الريح بتعبير مريح ، مما جعل الكراهية في قلبه تتصاعد إلى أعلى رأسه.

فتى شرير!

 

استمتعوا~~~~

واضاف “حسب النبأ هناك اثنا عشر شخصا يمتطون نسرين عملاقين”.  قال نوبس بإيجاز.

طبعا اكثر بطل روايه كرهته واتمنى ان يموت اسوء ميته وايضا اكثر شخصيه با الروايه كرهتها هي هايلي ها هم يلتقون اخيرا

كلما اقتربوا ، رأى دين تدريجياً الأشكال على ظهر النسور العملاقة.  كان هناك 12 منهم بالضبط وكانوا ينبعث منهم حرارة غزيرة.  كانوا كلهم روادا!

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط