نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 730

القبضة العنيفة

القبضة العنيفة

الفصل730:القبضة العنيفة

اصطدمت القبضة بالسيف الحاد.  اخترق السيف الحاد القبضة ، واتبعت القبضة نصل السيف طوال الطريق إلى الأمام حتى اصطدمت بالمقبض.

 

 

في هذا الوقت ، يبدو أن هايلي على النسر العملاق لاحظت دين.  تحركت عيناها الدامعتان قليلاً ، ونظرت إلى دين ، الذي كانت عيناه مليئة بقصد القتل.

نظرت هايلي حولها وسقطت عيناها فجأة على المعبد.  نظرت إلى دين: “أختي هناك. أشعر بها. لا تدعها تختبئ.”

 

عبست هايلي واختفت الابتسامة على وجهها ، وسخرت: “يجب أن تخاف مني. لقد خانت عشيرة التنين لدينا لرجل كريه الرائحة مثلك. تم تجريدها من هويتها كقديسة من قبل أم التنين. الآن هي تتلاعب بك في الجدار الخارجي. إنها تريد أن تحتل الجدار الخارجي وتعيش حياة سعيدة هنا. يا له من أمر! ”

في هذه اللحظة ، كان كلاهما يحدق في بعضهما البعض ، كما لو أن المسافة بينهما غير موجودة على الإطلاق.

 

 

 

ثم ،التفت زاوية فمها  قليلاً.

 

 

 

أصبحت الهالة الاستبدادية في عيون دين قوية على الفور ، وأدت نية القتل القوية إلى تشويه وجهه الوسيم.  وهو يحدق فيها.

 

 

“بالإضافة إليه ، لا أستطيع أن أشعر بأشخاص أقوياء آخرين. يجب أن يكون شخصًا جيدًا في الاختباء.”  قال شاب مصاب بعلامات حروق على وجهه.  كانت عيناه أرجوانية يومضان بنور غريب.

ووش!  ووش!

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة دين الأخرى بوجه الشاب.  كسر!  سقط سيف الشاب الطويل من يده ، وانقلب جسده رأسًا على عقب ، وتحطم على الأرض ، وانزلق لعشرات الأمتار ، وتدحرج أمام مخالب النسر العملاق.  لم يكن هناك صوت.  ظهرت فجوة كبيرة في وجهه ومات على الفور!

 

استمتعوا~~~~~

رفرف النسر العملاق بجناحيه ، وأصبح صوت صفير الطيران أكثر وضوحًا.  طار النسران العملاقان فوق الساحة في غمضة عين ، مثل سحابتين داكنتين تطفو فوقهما ، تحجبان شمس الصباح ، وتعكسان ظلين ضخمين على الساحة.

 

 

 

نظر فرسان النور الذين كانوا يحرسون خارج الساحة إلى هذا المشهد بأفواههم مفتوحة على مصراعيها ، مذهولين.

ووش!  ووش!

 

“نعم ، سمعت أن جيشنا أرسل إلهين للحرب. لكنهم لم يعودوا إلى الجدار الداخلي بعد. ويقدر أنهم في وضع سيء. يجب على الجميع توخي الحذر.”  قال رجل آخر في منتصف العمر بصوت عميق.  كان هناك نمط صليب خاص على درعه.  كان رمزًا لدرع الجيش.

كان بارتون ، الذي انتهى لتوه من وجبة الإفطار وكان على وشك القدوم لتحية دين ، يقف في الممر ينظر إلى النسور العملاقة فوق رأسه.  حتى أنه كان يرى المخالب الحادة أسفل النسور ، والتي كانت حادة مثل الخطافات الحديدية ، متوهجة بالبريق البارد.

 

 

“نعم ، سمعت أن جيشنا أرسل إلهين للحرب. لكنهم لم يعودوا إلى الجدار الداخلي بعد. ويقدر أنهم في وضع سيء. يجب على الجميع توخي الحذر.”  قال رجل آخر في منتصف العمر بصوت عميق.  كان هناك نمط صليب خاص على درعه.  كان رمزًا لدرع الجيش.

انطلقت صيختان من النسور ، وهبطت النسور العملاقة على الساحة.  تدحرجت الرياح ، واجتاح الغبار نحو دين.

كانت على وجهها ابتسامة غير مؤذية ، كما لو كانت تقابل أحد معارفها القدامى.

 

 

حدق دين في هايلي ، التي كانت تقف على رأس النسر ، دون أن يرمش.  كان مظهرها هو نفسه تمامًا عندما رآها لأول مرة.  كان الدرع الأخضر الناعم هو لونها المفضل.

لقد فهموا فجأة سبب دعوة هايلي للعديد من الرواد للحضور إلى مكان قاحل مثل الجدار الخارجي.

 

 

كانت على وجهها ابتسامة غير مؤذية ، كما لو كانت تقابل أحد معارفها القدامى.

 

 

 

لا يمكن احتواء نية القتل في قلب دين ، مما جعله مجنونًا ، لكن دماغه كان هادئًا بشكل غير عادي ، بحيث لا يزال وجهه يحتفظ بتعبير غاضب وشرس ، مما يظهر نية قتل لا يمكن السيطرة عليها.

“أنت تغازل الموت!”  كان الشاب غاضبا.  قفز من فوق النسر العملاق وحلّق مثل الروك.  بعد هبوطه على الأرض ، اندفع نحو دين مثل سيف حاد.  وضع راحتيه خلف ظهره ، وفي اللحظة التي اقترب فيها ، أخرج سيفًا وطعن نحو حلق دين.

 

“صاحبة السمو الملكي ، هل هذا هو المتمرد الذي قلتي انه كان يخرق الجدار الخارجي؟”  سألت امرأة نحيلة على النسر العملاق هايلي.

نظرت هايلي إلى مظهر دين ، وغطت فمها وضحكت ضاحكة ، “أنت تبدو شرسًا للغاية ، هل ستأكلني؟”

 

 

حدق دين في هايلي ، التي كانت تقف على رأس النسر ، دون أن يرمش.  كان مظهرها هو نفسه تمامًا عندما رآها لأول مرة.  كان الدرع الأخضر الناعم هو لونها المفضل.

صر دين على أسنانه وقال كلمة بكلمة: “لحمك فاسد. سوف أتبلك فقط وأطعمك للكلاب!”

أرجع دين قبضته ، وبرز نتوء عظمي أبيض طوله 20 سم من قبضته تراجع ببطء إلى جسده.  أما بالنسبة للسيف في قبضته الأخرى ، فبينما خفف قبضته ، لم يخترق السيف قبضته ، بل اخترق الفجوة بين أصابعه ، ولم يقطع ذراعه سوى بجرح بسيط.  ولهذا السبب بالتحديد ، استخدم أصابعه لتثبيت السيف وتثبيته في مكانه.

 

اصطدمت القبضة بالسيف الحاد.  اخترق السيف الحاد القبضة ، واتبعت القبضة نصل السيف طوال الطريق إلى الأمام حتى اصطدمت بالمقبض.

“اصمت!”  صرخ شاب يرتدي درعًا من النسر العملاق المجاور له ، فانتهر دين بغضب ، “من تعتقد أنت؟ كيف تجرؤ على التحدث إلى الأميرة هايلي بهذه الطريقة؟ هل تعرف من هي؟  اعتذر وإلا سأحرص على سقوط رأسك على الأرض! ”

 

 

رفرف النسر العملاق بجناحيه ، وأصبح صوت صفير الطيران أكثر وضوحًا.  طار النسران العملاقان فوق الساحة في غمضة عين ، مثل سحابتين داكنتين تطفو فوقهما ، تحجبان شمس الصباح ، وتعكسان ظلين ضخمين على الساحة.

كانت عيون دين قاتمة وهو ينظر إليه: “من أنت بحق الجحيم؟ لم يقل سيدك أي شيء ، لكنك تصرخ!”

 

 

حدق دين في هايلي ، التي كانت تقف على رأس النسر ، دون أن يرمش.  كان مظهرها هو نفسه تمامًا عندما رآها لأول مرة.  كان الدرع الأخضر الناعم هو لونها المفضل.

“أنت تغازل الموت!”  كان الشاب غاضبا.  قفز من فوق النسر العملاق وحلّق مثل الروك.  بعد هبوطه على الأرض ، اندفع نحو دين مثل سيف حاد.  وضع راحتيه خلف ظهره ، وفي اللحظة التي اقترب فيها ، أخرج سيفًا وطعن نحو حلق دين.

 

 

“اصمت!”  صرخ شاب يرتدي درعًا من النسر العملاق المجاور له ، فانتهر دين بغضب ، “من تعتقد أنت؟ كيف تجرؤ على التحدث إلى الأميرة هايلي بهذه الطريقة؟ هل تعرف من هي؟  اعتذر وإلا سأحرص على سقوط رأسك على الأرض! ”

“انصرف!”  لا يمكن قمع نية القتل في قلب دين.  زأر واندلع على الفور مع الغضب.  انتفخت عظام ذراعه وهو يلكم.

 

 

 

انفجار!!

 

 

 

اصطدمت القبضة بالسيف الحاد.  اخترق السيف الحاد القبضة ، واتبعت القبضة نصل السيف طوال الطريق إلى الأمام حتى اصطدمت بالمقبض.

 

 

 

وفجأة اختفى الغضب في عيني الشاب ، وكان هناك أثر للدهشة.  وجد أن سيفه ثابت ولا يستطيع التحرك!

 

ثم ،التفت زاوية فمها  قليلاً.

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة دين الأخرى بوجه الشاب.  كسر!  سقط سيف الشاب الطويل من يده ، وانقلب جسده رأسًا على عقب ، وتحطم على الأرض ، وانزلق لعشرات الأمتار ، وتدحرج أمام مخالب النسر العملاق.  لم يكن هناك صوت.  ظهرت فجوة كبيرة في وجهه ومات على الفور!

 

 

أرجع دين قبضته ، وبرز نتوء عظمي أبيض طوله 20 سم من قبضته تراجع ببطء إلى جسده.  أما بالنسبة للسيف في قبضته الأخرى ، فبينما خفف قبضته ، لم يخترق السيف قبضته ، بل اخترق الفجوة بين أصابعه ، ولم يقطع ذراعه سوى بجرح بسيط.  ولهذا السبب بالتحديد ، استخدم أصابعه لتثبيت السيف وتثبيته في مكانه.

 

 

 

نظر الناس على النسر العملاق إلى المشهد الذي حدث في ومضة.  لم يتفاعلوا حتى اصطدم الشاب بمخالب النسر.  لما رأىوا أنه مات ، أصيبوا جميعًا بالذهول ، وكانت وجوههم مليئة بالدهشة والكفر.

 

 

“صاحبة السمو الملكي ، هل هذا هو المتمرد الذي قلتي انه كان يخرق الجدار الخارجي؟”  سألت امرأة نحيلة على النسر العملاق هايلي.

هذا الشاب كان رائدا لكنه قتل بلكمة ؟!

هذا الشاب كان رائدا لكنه قتل بلكمة ؟!

 

“أنت تغازل الموت!”  كان الشاب غاضبا.  قفز من فوق النسر العملاق وحلّق مثل الروك.  بعد هبوطه على الأرض ، اندفع نحو دين مثل سيف حاد.  وضع راحتيه خلف ظهره ، وفي اللحظة التي اقترب فيها ، أخرج سيفًا وطعن نحو حلق دين.

لبعض الوقت ، لم تعد عيون الأشخاص الذين ينظرون إلى دين مسترخية وغير مبالية ، ولكنها كشفت عن نظرة رسمية.  على الرغم من أن الشاب لم يستخدم التحول الشيطاني وهاجم بلا مبالاة ، إلا أن دين قد قتله ، وهو ما يكفي لإثبات أنه كان أيضًا رائدًا!

 

 

ووش!  ووش!

ومع ذلك ، انطلاقًا من مصدر الحرارة على جسد دين ، فقد كان مجرد لامحدود اساسي.

 

 

كانت هايلي مندهشة أيضًا.  تذكرت أنه عندما قابلت دين لأول مرة خارج الجدار العملاق ، كان مجرد صياد صغير.  في وقت لاحق ، تم إرساله إلى عشيرة التنين ليصبح حارس تنين وتلقى موارد لتطوير نفسه ، لكنه كان مجرد شبه لا محدود سابقاً.  لم تكن تتوقع أنه عندما يلتقيان مرة أخرى ، سيصبح دين رائد ، بنفس مستواها!

 

 

 

“صاحبة السمو الملكي ، هل هذا هو المتمرد الذي قلتي انه كان يخرق الجدار الخارجي؟”  سألت امرأة نحيلة على النسر العملاق هايلي.

في هذه اللحظة ، كان كلاهما يحدق في بعضهما البعض ، كما لو أن المسافة بينهما غير موجودة على الإطلاق.

 

نظر فرسان النور الذين كانوا يحرسون خارج الساحة إلى هذا المشهد بأفواههم مفتوحة على مصراعيها ، مذهولين.

أومأت هايلي برأسها قليلا: “كان يجب على الدير أن يذكر ذلك. كما يعلم الجيش أن الجدار الخارجي قد احتل من قبل شخص يحاول أن يثبت نفسه كملك. علاوة على ذلك ، فهو مرتبط بانتشار فيروس الزومبي في الجدار الداخلي مؤخرًا.  .عشيرة التنين خاصتنا لديها أدلة تظهر أنه من المحتمل أن يكون هو الشخص الذي وراء انتشار الفيروس. يجب القضاء على هذا الشخص. ومع ذلك ، الإمر ليس بهذه البساطة . بالإضافة له ، يجب أن يكون هناك أشخاص أقوياء آخرون هنا. الجميع  كونوا حذرين ولا تقللوا من شأن العدو! ”

 

 

هذا الشاب كان رائدا لكنه قتل بلكمة ؟!

“نعم ، سمعت أن جيشنا أرسل إلهين للحرب. لكنهم لم يعودوا إلى الجدار الداخلي بعد. ويقدر أنهم في وضع سيء. يجب على الجميع توخي الحذر.”  قال رجل آخر في منتصف العمر بصوت عميق.  كان هناك نمط صليب خاص على درعه.  كان رمزًا لدرع الجيش.

 

 

حدق دين في هايلي ، التي كانت تقف على رأس النسر ، دون أن يرمش.  كان مظهرها هو نفسه تمامًا عندما رآها لأول مرة.  كان الدرع الأخضر الناعم هو لونها المفضل.

وتفاجأ باقي الناس بسماع كلماته.  لم يتوقعوا أن يموت آلهة الحرب في الجيش هنا.

“بالإضافة إليه ، لا أستطيع أن أشعر بأشخاص أقوياء آخرين. يجب أن يكون شخصًا جيدًا في الاختباء.”  قال شاب مصاب بعلامات حروق على وجهه.  كانت عيناه أرجوانية يومضان بنور غريب.

 

 

لقد فهموا فجأة سبب دعوة هايلي للعديد من الرواد للحضور إلى مكان قاحل مثل الجدار الخارجي.

 

 

 

“بالإضافة إليه ، لا أستطيع أن أشعر بأشخاص أقوياء آخرين. يجب أن يكون شخصًا جيدًا في الاختباء.”  قال شاب مصاب بعلامات حروق على وجهه.  كانت عيناه أرجوانية يومضان بنور غريب.

 

 

 

نظرت هايلي حولها وسقطت عيناها فجأة على المعبد.  نظرت إلى دين: “أختي هناك. أشعر بها. لا تدعها تختبئ.”

 

 

“أنت تغازل الموت!”  كان الشاب غاضبا.  قفز من فوق النسر العملاق وحلّق مثل الروك.  بعد هبوطه على الأرض ، اندفع نحو دين مثل سيف حاد.  وضع راحتيه خلف ظهره ، وفي اللحظة التي اقترب فيها ، أخرج سيفًا وطعن نحو حلق دين.

نظر إليها دين ببرود ، لكنه فوجئ قليلاً في قلبه.  لم يكن يتوقع أنها يمكن أن تدرك عائشة.  حالة عائشة الحالية ، حتى الرائد الذي كان بارعًا في الإدراك قد لا يكون قادرًا على إدراكها ، تمامًا مثل الشاب السابق المصاب بحروق في وجهه.

ثم ،التفت زاوية فمها  قليلاً.

 

نظرت هايلي حولها وسقطت عيناها فجأة على المعبد.  نظرت إلى دين: “أختي هناك. أشعر بها. لا تدعها تختبئ.”

“إذا كنت تريد أن تريها فلماذا لا تدخلين وترىيها. هل أنت خائف من أختك؟”  حدق فيها دين.

الفصل730:القبضة العنيفة

 

 

 

 

عبست هايلي واختفت الابتسامة على وجهها ، وسخرت: “يجب أن تخاف مني. لقد خانت عشيرة التنين لدينا لرجل كريه الرائحة مثلك. تم تجريدها من هويتها كقديسة من قبل أم التنين. الآن هي تتلاعب بك في الجدار الخارجي. إنها تريد أن تحتل الجدار الخارجي وتعيش حياة سعيدة هنا. يا له من أمر! ”

 

 

حدق دين في هايلي ، التي كانت تقف على رأس النسر ، دون أن يرمش.  كان مظهرها هو نفسه تمامًا عندما رآها لأول مرة.  كان الدرع الأخضر الناعم هو لونها المفضل.

 

“بالإضافة إليه ، لا أستطيع أن أشعر بأشخاص أقوياء آخرين. يجب أن يكون شخصًا جيدًا في الاختباء.”  قال شاب مصاب بعلامات حروق على وجهه.  كانت عيناه أرجوانية يومضان بنور غريب.

استمتعوا~~~~~

ثم ،التفت زاوية فمها  قليلاً.

يالها من قبضة

يالها من قبضة

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط