نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 731

معركة شرسة

معركة شرسة

الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)

“هل تريد أن تمنعني هكذا؟ اذهب إلى الجحيم!” زأر إله الحرب العقرب بغضب بينما تحطمت الكماشة على السلاسل خارج العربة.  تم سحب السلاسل من الدرج بالضغط.

“إذا لم تتسللي لمهاجمة أختك في الأرض القاحلة ، فكيف كانت ستتأذى على يد ملك الزومبي!”  لم يرد دين على كلماتها ، لكنه أظهر تعبيرًا غاضبًا وزأر: “بما أنكي هنا اليوم ، لا تفكري في المغادرة!”

 

 

 

عبست هايلي لأنها ألقت نظرة على العبد دون وعي.  لقد خاطرت كثيرا بالمجيء إلى هنا اليوم.  بعد كل شيء ، كانت أختها الكبرى أقوى منها بعدة مرات.  على الرغم من أنها لا تريد الاعتراف بذلك ، لم تستطع تغيير الحقيقة.  لذلك ، دعت بشكل خاص الرواد الآخرين في فريق إبادة الزومبي إلى التكاتف لقتلها.

 

 

استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة.  ثم تحولوا إلى جدية.

كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير.  قد لا تكون قادرة على هزيمتها.  علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية.  كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!

ووش!

 

كان هيرو ورونون مترددين.  يبدو أنهم يتقدمون ويتراجعون.  قعقعت السلاسل على ظهورهم.

ومع ذلك ، كانت هذه الخطة جيدة ، لكنها لا يمكن أن تكون قذرة.

 

 

 

لم تظهر عائشة منذ ظهورها ، لكن شعورها لن يكون خاطئًا.  عائشة كانت في المعبد!

ووش!

 

الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)

هل كانت تخطط للهجوم عندما لم يكنوا يتوقعون ذلك؟  ضاقت عيون هايلي.  لم تجرؤ على التصرف بتهور.  فكرت للحظة وقالت لرجل أصلع في منتصف العمر إلى جوارها: “يا اله الحرب العقرب السحري    ، أنت تتعامل مع هذا المنبوذ الذي يفسد قواعد الحدار الخارجي. بعد التعامل معه ، سنتصرف معًا”.

ووش!

 

 

“لا مشكلة.”  وافق الرجل الأصلع في منتصف العمر دون تفكير.  على الرغم من أن دين قد قتل الرائد بلكمة واحدة ، إلا أن الأشخاص ذوي العيون الفطنة يمكن أن يروا أن الشاب كان مهملاً وهاجم متسرعًا دون الدخول في حالة التحول الشيطاني ، لذلك فاجأه وقُتل على يد دين.  القوة التي أظهرها دين كانت فقط على مستوى الرواد العاديين.  بالنسبة للرجل الأصلع في منتصف العمر ، يمكنه قتله بسهولة!

همسة!

 

الشخصان اللذان كانا يجران العربة كالعبيد هما في الواقع آلهة الحرب هيرو ورونون ؟!

“هل أنت متأكدة من أن عائشة موجودة بالفعل؟”  قال رجل عجوز آخر يرتدي رداء أسود بجانبها.  كان له مظهر مهيب ، وعظام وجنتان بارزة للغاية ، وزوج من عيون النسر المليئة بقصد القتل البارد.  كان هناك رمز دير على صدر رداءه.

 

 

نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً.  “هل هذا صوت نسر التنين؟”

أومأت هايلي برأسها قليلا: “لا يمكنني أن أكون مخطئة. أستطيع أن أشعر أنها هناك. إنها بالتأكيد هي!”

كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير.  قد لا تكون قادرة على هزيمتها.  علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية.  كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!

 

قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.

“في هذه الحالة ، لا تكونوا مهملين. لقد كانت عائشة قديسة لسنوات عديدة ، وقوتها ليست صغيرة. يقال إن قوة سلالة دمها قد أيقظت عدة مرات. أنا فقط لا أعرف كم عدد  مرات استيقاظها “.  قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ونظر إلى هايلي.

 

 

 

“ثلاث مرات من الصحوة”.  قالت هايلي.

ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر.  نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة.  نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.

 

 

همسة!

 

 

نظر إليه دين وقال لهيرو ورونون: “انهضا وهاجما!”

استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة.  ثم تحولوا إلى جدية.

تجاهل دين صراخه الغاضب ، واستدار ، واندفع عائداً إلى المعبد.

 

 

 

“هم ، هم …” حدق الرجل الأصلع في منتصف العمر بهدوء في الوحوش الشبيهة بالبشر اللذين كانا يسحبان العربة.  ذكرته الشياطين الشرسة بالشخصين ، وسمع صرخة نسر التنين الحزينة.  هل يمكن أن يكونا هيرو ورونون؟ !!

“لا تقلقوا جميعًا. لقد قلت بالفعل إن السلاح الشيطاني لأختي ،” بارون الدم “، في يدي. لا يمكنها التحول الى شكلها الشيطاني ، ولم تظهر نفسها بعد. ربما  ليس لديه الثقة لمحاربتنا وجهاً لوجه! ”  شجعت هايلي.

قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.

 

 

 

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض.  على الرغم من أنهم يعرفون ما كانت تفكر فيه هايلي ، إلا أنهم وافقوا على كلماتها.

 

 

الرائد الذي كان هيرو يخنقه لم يكن لديه الوقت للتحرر من مخالب هيرو ، وقد اخترقت مخالب هيرو الحادة رقبته.  مات فورا!

“إذن دعونا نقتل هذا الشقي أولاً ، ثم نذهب ونفتح ذلك المعبد اللعين!”

 

 

عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون.  كان هذا المشهد صادمًا للغاية.  من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!

“هذا صحيح ، دعونا نتخلص من واحد أولاً!”

دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني.  كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل.  كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح.  كان غريبًا للغاية.

 

ومع ذلك ، كانت هذه الخطة جيدة ، لكنها لا يمكن أن تكون قذرة.

اتخذوا قرارا بسرعة.  ولوح الرجل الأصلع في منتصف العمر بيده ، وخرج أربعة أشخاص من مؤخرة النسر العملاق وسقطوا في الميدان.  كل واحد منهم حدق في دين بوجه غير ودي.  سرعان ما خفت السيوف والسكاكين التي حملوها على أجسادهم وغطت أجسادهم مثل المخاط الحي.  واحدًا تلو الآخر ، دخلوا في حالة الجسد الشيطاني.  لم يكن لديهم أدنى إهمال ولم يمنحوا دين أدنى فرصة للهروب.

أومأت هايلي برأسها قليلا: “لا يمكنني أن أكون مخطئة. أستطيع أن أشعر أنها هناك. إنها بالتأكيد هي!”

 

قفز وحشان شرسان على شكل إنسان أولاً.  كان أحدهم يخنق رقبة رائد.  بدا هذا الرائد وكأنه حشرة.  كان صغيرًا ويبلغ ارتفاعه أقل من 1.5 متر.  ومع ذلك ، كان جسده مغطى بمفصليات صغيرة ، لكل منها نصل.  في هذه اللحظة ، كانت هذه المفصليات تضرب بقوة الوحش الذي يشبه شكل الإنسان الذي كان يخنقه.  ومع ذلك ، كانت أذرع الوحش على شكل إنسان مغطاة بمقاييس ناعمة للغاية ومخالب حادة.  اخترقت المخالب بشرة رقبة الرائد ، مما تسبب في خروج الدم الأحمر الداكن.

كانوا جميعًا روادًا ، لكن أربعة ضد واحد كانت أكثر من كافية لسحقهم!

“لماذا توقفتك؟ اقتل !!”  زأر دين.

 

“هذا صحيح ، دعونا نتخلص من واحد أولاً!”

في هذه اللحظة انطلقت صرخة نسر من مؤخرة الجبل.

لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.

 

 

نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً.  “هل هذا صوت نسر التنين؟”

 

 

“لماذا توقفتك؟ اقتل !!”  زأر دين.

فكر فجأة في شيء وتغير وجهه.  نظر إلى دين وقال: “هل أتى هيرو ورونون إلى هنا؟ أين هما ؟!”

توقف دين على الفور.  لم يكن يريدهم أن يفقدوا فعاليتهم القتالية لأنه كان يريد منهم القتال .

 

 

تجاهل دين صراخه الغاضب ، واستدار ، واندفع عائداً إلى المعبد.

“ماذا فعلت بهم ؟!”

 

صُدم الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، لكنه سرعان ما فكر في شيء ، وتغير تعبيره قليلاً.  قال لهايلي ، “إله حرب العقرب السحري وحده لا يستطيع التعامل معهم. سأذهب وأساعد. من فضلك ساعدينا في النظر هناك.”

“هل تريد الهروب ؟!”  رأى الرواد الأربعة عمل دين ، وسخروا منه وطاردوه واحدًا تلو الآخر.

 

 

استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة.  ثم تحولوا إلى جدية.

قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.

لم تكن المسافة بين المعبد والنسر العملاق بعيدة ، وسرعان ما عاد الثلاثة إلى أقدام النسر العملاق.  في هذا الوقت ، كان استجاب الرجل الأصلع في منتصف العمر.  زأر وقفز من فوق النسر العملاق ، وصرخ على الشخصين اللذين كانا يندفعان نحوه ، “قف! هيرو ، رونون!”

 

 

لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.

 

 

في هذه اللحظة انطلقت صرخة نسر من مؤخرة الجبل.

سمعت هايلي والرجل الأصلع في منتصف العمر ، اللذان كانا يقفان على ظهر النسر العملاق ، الصراخ.  ارتجفت جفونهم ، وشعروا أن هناك خطأ ما.

“ماذا فعلت بهم ؟!”

 

ووش!

في هذه اللحظة ، طارت ثلاثة ظلال سوداء من القصر وسقطت على الساحة.  في الوقت نفسه ، دوى صوت رنين معدني ، كما لو أن شيئًا ما قد تحرر من أغلاله ، وأصبح الصراخ أكثر حزنًا عندما هرعوا للخروج من القصر.

“قتل!!”  زأر مرة أخرى.

 

استمتعوا~~~~~~

قفز وحشان شرسان على شكل إنسان أولاً.  كان أحدهم يخنق رقبة رائد.  بدا هذا الرائد وكأنه حشرة.  كان صغيرًا ويبلغ ارتفاعه أقل من 1.5 متر.  ومع ذلك ، كان جسده مغطى بمفصليات صغيرة ، لكل منها نصل.  في هذه اللحظة ، كانت هذه المفصليات تضرب بقوة الوحش الذي يشبه شكل الإنسان الذي كان يخنقه.  ومع ذلك ، كانت أذرع الوحش على شكل إنسان مغطاة بمقاييس ناعمة للغاية ومخالب حادة.  اخترقت المخالب بشرة رقبة الرائد ، مما تسبب في خروج الدم الأحمر الداكن.

قام على الفور بسحب الكماشة وصعد على جانب العربة ليبتعد عن العربة.

 

 

قعقعة!

تحولت يداه إلى كماشة ، ونمت من ظهره ذراع سميكة تشبه الإنسان.  كان يحمل سيفا.  كان شكل السيف هو نفسه الشكل السابق.

 

 

جاء صوت السلاسل من مؤخرة الوحوش الشبيهة بالبشر.  تم ربط سلسلتين أسودتين بظهرهم ، وعندما اندفعوا خارج المعبد ، كانت السلاسل مشدودة.  مع رعشة ، اندفعت عربة ذات مظهر شرس من المعبد ، وتدحرجت العجلات المعدنية فوق العتبة ، مسرعة من المعبد كما لو كانت تطير.

توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين.  في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.

 

 

في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.

 

 

 

عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون.  كان هذا المشهد صادمًا للغاية.  من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!

عند سماع زئير دين ، انطلق الاثنان في حزن وسخط ، واندفعوا للخارج بجنون.  تم شد السلاسل على ظهورهم ، وقادوا العربة إلى الأمام بسرعة عالية ، وانقضوا على الرواد الثلاثة أمامهم.

 

 

“قتل!!”  زأر دين بغضب ، وهو يقود العربة ، وحث هيرو ورونون على القتل.

عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون.  كان هذا المشهد صادمًا للغاية.  من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!

 

 

دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني.  كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل.  كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح.  كان غريبًا للغاية.

 

 

نظر إليه دين وقال لهيرو ورونون: “انهضا وهاجما!”

عند سماع زئير دين ، انطلق الاثنان في حزن وسخط ، واندفعوا للخارج بجنون.  تم شد السلاسل على ظهورهم ، وقادوا العربة إلى الأمام بسرعة عالية ، وانقضوا على الرواد الثلاثة أمامهم.

 

 

في هذه اللحظة ، طارت ثلاثة ظلال سوداء من القصر وسقطت على الساحة.  في الوقت نفسه ، دوى صوت رنين معدني ، كما لو أن شيئًا ما قد تحرر من أغلاله ، وأصبح الصراخ أكثر حزنًا عندما هرعوا للخروج من القصر.

الرائد الذي كان هيرو يخنقه لم يكن لديه الوقت للتحرر من مخالب هيرو ، وقد اخترقت مخالب هيرو الحادة رقبته.  مات فورا!

“لا مشكلة.”  وافق الرجل الأصلع في منتصف العمر دون تفكير.  على الرغم من أن دين قد قتل الرائد بلكمة واحدة ، إلا أن الأشخاص ذوي العيون الفطنة يمكن أن يروا أن الشاب كان مهملاً وهاجم متسرعًا دون الدخول في حالة التحول الشيطاني ، لذلك فاجأه وقُتل على يد دين.  القوة التي أظهرها دين كانت فقط على مستوى الرواد العاديين.  بالنسبة للرجل الأصلع في منتصف العمر ، يمكنه قتله بسهولة!

 

 

“هم ، هم …” حدق الرجل الأصلع في منتصف العمر بهدوء في الوحوش الشبيهة بالبشر اللذين كانا يسحبان العربة.  ذكرته الشياطين الشرسة بالشخصين ، وسمع صرخة نسر التنين الحزينة.  هل يمكن أن يكونا هيرو ورونون؟ !!

كان الثلاثة خائفين لدرجة أنهم تراجعوا بسرعة.  يمكن أن يقولوا أن الاثنين لم يكونا وجودا يمكن أن يقاوموه ، لذا استداروا وهربوا إلى أقدام النسر العملاق.

 

ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر.  نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة.  نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.

نظر إلى المشهد بغير تصديق.

 

 

الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)

ووش!

 

 

 

سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة.  من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.

 

 

“إذن دعونا نقتل هذا الشقي أولاً ، ثم نذهب ونفتح ذلك المعبد اللعين!”

كان الثلاثة خائفين لدرجة أنهم تراجعوا بسرعة.  يمكن أن يقولوا أن الاثنين لم يكونا وجودا يمكن أن يقاوموه ، لذا استداروا وهربوا إلى أقدام النسر العملاق.

ووش!

 

 

لم تكن المسافة بين المعبد والنسر العملاق بعيدة ، وسرعان ما عاد الثلاثة إلى أقدام النسر العملاق.  في هذا الوقت ، كان استجاب الرجل الأصلع في منتصف العمر.  زأر وقفز من فوق النسر العملاق ، وصرخ على الشخصين اللذين كانا يندفعان نحوه ، “قف! هيرو ، رونون!”

 

 

 

عندما سمع هيرو ورونون هديره ، ذهلوا ، وتوقفوا على الفور.  كانت وجوههم تحت الأقنعة قبيحة للغاية ، وأعينهم التي كانت مكشوفة من تجويفات الأقنعة تومض قليلاً.  لم يجرؤوا على النظر إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر.

 

 

تجاهل دين صراخه الغاضب ، واستدار ، واندفع عائداً إلى المعبد.

ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر.  نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة.  نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.

 

 

 

الشخصان اللذان كانا يجران العربة كالعبيد هما في الواقع آلهة الحرب هيرو ورونون ؟!

ووش!

 

 

صُدم الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، لكنه سرعان ما فكر في شيء ، وتغير تعبيره قليلاً.  قال لهايلي ، “إله حرب العقرب السحري وحده لا يستطيع التعامل معهم. سأذهب وأساعد. من فضلك ساعدينا في النظر هناك.”

 

 

“إذن دعونا نقتل هذا الشقي أولاً ، ثم نذهب ونفتح ذلك المعبد اللعين!”

عرفت هايلي ما كان يشير إليه ، وكانت لديها نفس الفكرة أيضًا.  في الوقت نفسه ، كانت أكثر اقتناعًا بمشاعرها.  ضاقت عينيها قليلاً وهي تنظر إلى المعبد من بعيد.  اتضح أن آلهة الحرب كانا يعملان لها.  لا عجب أنها كانت تختبئ في الظلام.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض.  على الرغم من أنهم يعرفون ما كانت تفكر فيه هايلي ، إلا أنهم وافقوا على كلماتها.

 

 

“لماذا توقفتك؟ اقتل !!”  زأر دين.

همسة!

 

“أنت ، أنت!”  كان إله الحرب العقرب غاضبًا جدًا لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأحمر.  لكنه لم يجرؤ على الهجوم لأنه رأى السلاسل حول عربة دين وهيرو ورونون الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم على الأرض.

كان هيرو ورونون مترددين.  يبدو أنهم يتقدمون ويتراجعون.  قعقعت السلاسل على ظهورهم.

سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة.  من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.

 

 

كان دين غاضبًا جدًا لدرجة أنه صفع مفتاح التيار الضعيف على المنصة المعدنية.  على الفور ، مرت موجة من التيار عبر السلسلة ومرت مباشرة إلى ظهر هيرو ورونون.  انتشر التيار إلى أجسادهم كلها ، وجعلهم الألم اللاذع يصرخون من الألم.

“ماذا فعلت بهم ؟!”

 

 

توقف دين على الفور.  لم يكن يريدهم أن يفقدوا فعاليتهم القتالية لأنه كان يريد منهم القتال .

 

 

 

“قتل!!”  زأر مرة أخرى.

 

 

اتخذوا قرارا بسرعة.  ولوح الرجل الأصلع في منتصف العمر بيده ، وخرج أربعة أشخاص من مؤخرة النسر العملاق وسقطوا في الميدان.  كل واحد منهم حدق في دين بوجه غير ودي.  سرعان ما خفت السيوف والسكاكين التي حملوها على أجسادهم وغطت أجسادهم مثل المخاط الحي.  واحدًا تلو الآخر ، دخلوا في حالة الجسد الشيطاني.  لم يكن لديهم أدنى إهمال ولم يمنحوا دين أدنى فرصة للهروب.

توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين.  في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.

عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون.  كان هذا المشهد صادمًا للغاية.  من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!

 

 

“ماذا فعلت بهم ؟!”

 

 

دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني.  كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل.  كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح.  كان غريبًا للغاية.

كان الرجل الأصلع في منتصف العمر غاضبًا عندما رأى الاثنين يندفعان نحوه مرة أخرى.  كانت عيونهم مليئة باليأس والحزن.  كان يعلم أنها خدعة دين.  شد قبضتيه وزأر في السماء.  ذاب السيف على ظهره وغطى جسده كله.  في غمضة عين تحول إلى عقرب ضخم بارتفاع ثلاثة أمتار.  كان هناك لاذع حاد على ذيله.

 

 

“قتل!!”  زأر دين بغضب ، وهو يقود العربة ، وحث هيرو ورونون على القتل.

تحولت يداه إلى كماشة ، ونمت من ظهره ذراع سميكة تشبه الإنسان.  كان يحمل سيفا.  كان شكل السيف هو نفسه الشكل السابق.

ووش!

 

 

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر ، ووطأ بقدميه ، وقفز عالياً واندفع نحو دين.

 

 

قام على الفور بسحب الكماشة وصعد على جانب العربة ليبتعد عن العربة.

ومضت عيون دوديان عندما رأى أن هيرو ورونون لم يوقفوا العربة.  نقر على آلية على منصة معدنية.  ترددت سلسلة من الأصوات المتسلسلة مع إخراج العديد من السلاسل من أسفل العربة.  أقيمت أربعة أعمدة حديدية على الزوايا الأربع للمركبة.  تلتف السلاسل المقذوفة حول الأعمدة وتشكل قفصًا حول العربة.

 

 

“إذن دعونا نقتل هذا الشقي أولاً ، ثم نذهب ونفتح ذلك المعبد اللعين!”

“هل تريد أن تمنعني هكذا؟ اذهب إلى الجحيم!” زأر إله الحرب العقرب بغضب بينما تحطمت الكماشة على السلاسل خارج العربة.  تم سحب السلاسل من الدرج بالضغط.

جاء صوت السلاسل من مؤخرة الوحوش الشبيهة بالبشر.  تم ربط سلسلتين أسودتين بظهرهم ، وعندما اندفعوا خارج المعبد ، كانت السلاسل مشدودة.  مع رعشة ، اندفعت عربة ذات مظهر شرس من المعبد ، وتدحرجت العجلات المعدنية فوق العتبة ، مسرعة من المعبد كما لو كانت تطير.

 

 

تهرب دين إلى الجانب لتجنب الكماشة.

 

 

لم تظهر عائشة منذ ظهورها ، لكن شعورها لن يكون خاطئًا.  عائشة كانت في المعبد!

في الوقت نفسه ، دوي صرخان يؤلمان القلب.  عند سماع هذه الصرخات ، لم يستطع إله الحرب العقرب الشيطاني إلا أن ينظر إلى الوراء ، ورأى على الفور المشهد بعيون محتقنة بالدماء.  تم جر هيرو ورونون إلى الخلف بواسطة السلاسل ، وتسربت كمية كبيرة من الدم من ظهورهما.  كانوا يعانون من آلام شديدة.

 

 

نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً.  “هل هذا صوت نسر التنين؟”

 

 

لاحظ أن السلاسل التي ضغط عليها كانت مرتبطة بالسلاسل الموجودة على أجسادهم.  كان سحب السلاسل حول العربة يعادل سحب السلاسل على ظهورهم!

دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني.  كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل.  كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح.  كان غريبًا للغاية.

 

 

ووش!

 

 

سمعت هايلي والرجل الأصلع في منتصف العمر ، اللذان كانا يقفان على ظهر النسر العملاق ، الصراخ.  ارتجفت جفونهم ، وشعروا أن هناك خطأ ما.

قام على الفور بسحب الكماشة وصعد على جانب العربة ليبتعد عن العربة.

 

 

 

كان هيرو ورونون قد تراجعا إلى جانب العربة.  كانوا يتدحرجون على الأرض وهم يصرخون من الألم.  كان الأمر كما لو أن قلوبهم خرجت من رئتيهم.

 

 

سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة.  من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.

ادركة هايلي وبقية الناس على النسر أن آلهة الحرب كانت مقيدون بالسلاسل.  كان من الصعب التسليم والقتال!

نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً.  “هل هذا صوت نسر التنين؟”

 

 

شعر الجميع بقشعريرة من أعماق قلوبهم عندما رأوهم يتدحرجون على الأرض.  كان من الصعب تخيل نوع الحياة التي عاشوها هنا.

كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير.  قد لا تكون قادرة على هزيمتها.  علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية.  كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!

 

لم تكن المسافة بين المعبد والنسر العملاق بعيدة ، وسرعان ما عاد الثلاثة إلى أقدام النسر العملاق.  في هذا الوقت ، كان استجاب الرجل الأصلع في منتصف العمر.  زأر وقفز من فوق النسر العملاق ، وصرخ على الشخصين اللذين كانا يندفعان نحوه ، “قف! هيرو ، رونون!”

“لماذا لم تستمر؟”  نظر دين ببرود إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر: “إله الحرب للجيش العقرب؟ يبدو أن لديك علاقة جيدة مع صديقيك القدامى. أنت تحبهما كثيرًا.”

عند سماع زئير دين ، انطلق الاثنان في حزن وسخط ، واندفعوا للخارج بجنون.  تم شد السلاسل على ظهورهم ، وقادوا العربة إلى الأمام بسرعة عالية ، وانقضوا على الرواد الثلاثة أمامهم.

 

 

“أنت ، أنت!”  كان إله الحرب العقرب غاضبًا جدًا لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأحمر.  لكنه لم يجرؤ على الهجوم لأنه رأى السلاسل حول عربة دين وهيرو ورونون الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم على الأرض.

“أنت!”  تومض نية القتل في عيون إله الحرب العقرب.  هرع إلى الخارج لكنه لم يندفع نحو دين.  بدلاً من ذلك ، اندفع نحو هيرو و رونون.

 

 

نظر دين إلى الاثنين اللذين كانا يصرخان على الأرض: “قلت لكم لا تلعبوا الحيل. لقد وعدتم أن تقاتلوا من أجلي لذا عليكم أن توفوا بوعدكم، وإلا ستعانيان”.

استمتعوا~~~~~~

 

 

“ستموت موتا مروعا!”  نظر إله الحرب العقرب إلى وجه دين المتكبر.  اختفى الغضب من وجهه وهو ينظر إلى دين.

“ستموت موتا مروعا!”  نظر إله الحرب العقرب إلى وجه دين المتكبر.  اختفى الغضب من وجهه وهو ينظر إلى دين.

 

 

نظر إليه دين وقال لهيرو ورونون: “انهضا وهاجما!”

كان الثلاثة خائفين لدرجة أنهم تراجعوا بسرعة.  يمكن أن يقولوا أن الاثنين لم يكونا وجودا يمكن أن يقاوموه ، لذا استداروا وهربوا إلى أقدام النسر العملاق.

 

كان إله الحرب العقرب مذعورًا وهو يتراجع بسرعة.  لكنه لم يستطع المراوغة في الوقت المناسب.  خدشت أشواك هيرو صدره.  في الوقت نفسه ،  هاجمه رونون ، لوى جسده ، وجلد ذيله مثل سوط الأفعى نحو اله الحرب العقرب.

“أنت!”  تومض نية القتل في عيون إله الحرب العقرب.  هرع إلى الخارج لكنه لم يندفع نحو دين.  بدلاً من ذلك ، اندفع نحو هيرو و رونون.

“هل أنت متأكدة من أن عائشة موجودة بالفعل؟”  قال رجل عجوز آخر يرتدي رداء أسود بجانبها.  كان له مظهر مهيب ، وعظام وجنتان بارزة للغاية ، وزوج من عيون النسر المليئة بقصد القتل البارد.  كان هناك رمز دير على صدر رداءه.

 

 

كل هذا حدث بسرعة كبيرة.  في غمضة عين ظهر أمامهما.  ذراعه على ظهره لوحت بالسيف وهو يلوح به بشدة.  مع صوت رنين ، تشققت الأرض.  قطع صابره السلاسل على ظهور هيرو ورونون ، وتطايرت الشرر.  ومع ذلك ، كانت السلاسل مثل الثعابين الميتة.  ارتجفوا عدة مرات لكنهم لم ينكسروا.

عبست هايلي لأنها ألقت نظرة على العبد دون وعي.  لقد خاطرت كثيرا بالمجيء إلى هنا اليوم.  بعد كل شيء ، كانت أختها الكبرى أقوى منها بعدة مرات.  على الرغم من أنها لا تريد الاعتراف بذلك ، لم تستطع تغيير الحقيقة.  لذلك ، دعت بشكل خاص الرواد الآخرين في فريق إبادة الزومبي إلى التكاتف لقتلها.

 

“في هذه الحالة ، لا تكونوا مهملين. لقد كانت عائشة قديسة لسنوات عديدة ، وقوتها ليست صغيرة. يقال إن قوة سلالة دمها قد أيقظت عدة مرات. أنا فقط لا أعرف كم عدد  مرات استيقاظها “.  قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ونظر إلى هايلي.

“غبي!”  نظر دين إلى هيرو ورونون: “هذه فرصة جيدة. لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟”

 

 

 

لم يتوقع العقرب أن أداة الصيد الخاصة به لن تكون قادرة على قطع السلسلة.  صاح بغضب: “سأقشر بشرتك!”

في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.

 

 

ووش!

 

 

“هم ، هم …” حدق الرجل الأصلع في منتصف العمر بهدوء في الوحوش الشبيهة بالبشر اللذين كانا يسحبان العربة.  ذكرته الشياطين الشرسة بالشخصين ، وسمع صرخة نسر التنين الحزينة.  هل يمكن أن يكونا هيرو ورونون؟ !!

ووش!

عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون.  كان هذا المشهد صادمًا للغاية.  من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!

 

“ماذا فعلت بهم ؟!”

فجأة رن صافرتان حادتان.

 

 

تقلصت عيوم إله الحرب العقرب عندما سمع الأصوات.  استدار ورأى ظلان يندفعان نحوه.  كان هيرو ورونون.

تقلصت عيوم إله الحرب العقرب عندما سمع الأصوات.  استدار ورأى ظلان يندفعان نحوه.  كان هيرو ورونون.

 

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض.  على الرغم من أنهم يعرفون ما كانت تفكر فيه هايلي ، إلا أنهم وافقوا على كلماتها.

كان إله الحرب العقرب مذعورًا وهو يتراجع بسرعة.  لكنه لم يستطع المراوغة في الوقت المناسب.  خدشت أشواك هيرو صدره.  في الوقت نفسه ،  هاجمه رونون ، لوى جسده ، وجلد ذيله مثل سوط الأفعى نحو اله الحرب العقرب.

أومأت هايلي برأسها قليلا: “لا يمكنني أن أكون مخطئة. أستطيع أن أشعر أنها هناك. إنها بالتأكيد هي!”

 

سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة.  من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.

نظر إله العقرب عاجزًا إلى الذيل المتقشر المتجه نحوه.  لم يستطع تجنبه.

 

 

تهرب دين إلى الجانب لتجنب الكماشة.

مع دوي ، طعن سيف حاد من الجانب وقطع الذيل. كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود هو الذي ساعد.

 

 

“اذهب إلى الجحيم!”  زأر ، ووطأ بقدميه ، وقفز عالياً واندفع نحو دين.

استمتعوا~~~~~~

تهرب دين إلى الجانب لتجنب الكماشة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط