نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 739

وضع غير طبيعي

وضع غير طبيعي

الفصل739:وضع غير طبيعي

كان شيا مانسون مذهولًا تمامًا.  ارتجف فمه لكنه لم يستطع الكلام.

 

 

في اليوم التالي ، تم ترميم ساحة القديس مارك بالكامل.  قامت مجموعة أخرى من أفراد الكنيسة المظلمة بنقل البارود سراً إلى الممر الموجود أسفل الساحة.  تم حجب الأخبار حول معركة الأمس أيضًا من قبل الكنيسة المظلمة.  فقط عدد قليل من النبلاء المطلعين كانوا يعرفزن.

 

 

 

وقد تضاعف عدد فرسان الدوريات المتمركزين في جبل وو توو.  كان لدى جميع فرسان الدوريات فهم ضمني أن كل هذا كان بسبب حرب الأمس.  لم يجرؤ أحد على التكهن بمن كان العدو لأن الهدف الأرجح كان الجدار الداخلي.

“ماذا قلت؟”  كان شيا مانسون غاضبًا.

 

 

اصطحب دين عائشة إلى الميدان في الصباح الباكر لتدريب أوامرها الانعكاسية المشروطة.  لقد أهمل تدريبها منذ عودته من الاراضي القاحلة.  كان يشعر بالقلق من أن غرائزها ستطغى تدريجياً على تدريبه بسبب العدد المتزايد من الهجمات.  ظهرت هذه العلامة بعد أن حفزت تحولها التنيني شبه الكامل.

أمسك شيا مانسون بياقة بولان بعد أن غادر دين: “بماذا تفكر؟ هل تعلم أنك ستقتلنا ؟!”

 

“دودة الإله .. كم تحتاج؟”  فكر دين للحظة.

هذه المرة ركز على تعزيز هجومها وأوامر التوقف.  بالنسبة له كانت هاتان النقطتان كافيتان.

 

 

قال بولان: “هذا يعتمد على كمية نخاع للإله  التي تحتاجها. تتكاثر ديدان الإله بسرعة كبيرة. إذا كنت تريد سرقة معهد أبحاث الوحوش ، فإن الديدان الآلهة المخزنة في أحدها يجب أن تكون كافية لإنتاج نخاع الإله الذي تحتاجه”.  قال بولان: “هذا صحيح”.

أُجبر على استخدام عائشة كسلاح لأنه كان ضعيفًا.  لكن كان هذا هو الوضع الذي لا يريد أن يراه.  كان يعتقد أن وعي عائشة لا يزال موجودًا في جسدها.  لن ترغب في رؤية مظهره الشرس المتعطش للدماء إذا رأته.

في اليوم التالي ، تم ترميم ساحة القديس مارك بالكامل.  قامت مجموعة أخرى من أفراد الكنيسة المظلمة بنقل البارود سراً إلى الممر الموجود أسفل الساحة.  تم حجب الأخبار حول معركة الأمس أيضًا من قبل الكنيسة المظلمة.  فقط عدد قليل من النبلاء المطلعين كانوا يعرفزن.

 

 

شعر دين أن عائشة ستكون قادرة على إيقاف هايلي إذا تحركت.  لكنه لم يدرب عائشة على تركيز هجماتها.  بمجرد إصدار الأمر ، سيكون الهدف الأول لعائشة هو إله العقرب الشيطاني والرجل العجوز ذو الرداء الأسود.  لن تطارد هايلي التي كانت بعيدة.  هجوم عائشة سيكون عشوائيًا باستثناء هايلي.

 

 

 

على الرغم من أنه تعلم الدرس هذه المرة ، إلا أنه لا يزال لا ينوي تدريبها في هذا الجانب بالتفصيل.  والسبب هو أن المواقف المماثلة قد لا تحدث مرة أخرى في المستقبل.  ثانياً ، لم يكن ينوي السماح لها بالقتال مرة أخرى.  حتى لو واجه عدوًا مثل هايلي ، فقد اعتقد أنه بقوته الخاصة وتعاون الفنون القتالية الإلهية ، سيكون قادرًا على التعامل معها.  لم يكن يريد أن يرى زئيرها مرة أخرى …

عندما كان على وشك الذهاب إلى الجدار الداخلي  ،ارتجف جسد عائشة فجأة دون سابق إنذار. كان وجهها الهادئ مشوهًا تمامًا.

 

لم يضيع دين الوقت معه.  نظر إلى بولان: “هل تريد أن تفعل ذلك أم لا؟ قل لي ما هي المواد التي تحتاجها”.

بعد التدريب الصباحي ، ذهب دين إلى المختبر المؤقت خارج الساحة.  رأى بولان وشيا مانسون مشغولين بصنع السلاح الشيطاني الثاني.

 

 

أمسك شيا مانسون بياقة بولان بعد أن غادر دين: “بماذا تفكر؟ هل تعلم أنك ستقتلنا ؟!”

“كيف أصنع نخاع الإله؟”  سألهما دين  أثناء قيامهما بالتجربة.

 

 

قبل شيا مانسون مصيره تحت إشراف بولان.  كان بصدق يساعد دين في صنع السلاح الشيطاني.  تفاجأ عندما سمع كلمات دين: “تريد منا أن نصنع نخاع الإله؟ هذا مستحيل!”

بدلاً من الذهاب إلى الجدار الداخلي لنهب معهد أبحاث الوحش ، سيكون من الأفضل إتقان طريقة إنتاج نخاع الإله.  كان يعتقد أنه لن يكون من الصعب الحصول على المواد اللازمة لصنع نخاع الإله.

 

 

 

قبل شيا مانسون مصيره تحت إشراف بولان.  كان بصدق يساعد دين في صنع السلاح الشيطاني.  تفاجأ عندما سمع كلمات دين: “تريد منا أن نصنع نخاع الإله؟ هذا مستحيل!”

 

 

على الرغم من أنه تعلم الدرس هذه المرة ، إلا أنه لا يزال لا ينوي تدريبها في هذا الجانب بالتفصيل.  والسبب هو أن المواقف المماثلة قد لا تحدث مرة أخرى في المستقبل.  ثانياً ، لم يكن ينوي السماح لها بالقتال مرة أخرى.  حتى لو واجه عدوًا مثل هايلي ، فقد اعتقد أنه بقوته الخاصة وتعاون الفنون القتالية الإلهية ، سيكون قادرًا على التعامل معها.  لم يكن يريد أن يرى زئيرها مرة أخرى …

 

بعد التدريب الصباحي ، ذهب دين إلى المختبر المؤقت خارج الساحة.  رأى بولان وشيا مانسون مشغولين بصنع السلاح الشيطاني الثاني.

لقد شهد المعركة أمس.  تحول مزاجه من الإثارة في البداية إلى اليأس في النهاية.  كان من الصعب عليه قبول النتيجة.  لكنه كان يعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً ، سيتعرض دين للهجوم طالما استمر في استفزاز الجدار الداخلي.

 

 

 

 

أمسك شيا مانسون بياقة بولان بعد أن غادر دين: “بماذا تفكر؟ هل تعلم أنك ستقتلنا ؟!”

“ولم لا؟”

هذه المرة ركز على تعزيز هجومها وأوامر التوقف.  بالنسبة له كانت هاتان النقطتان كافيتان.

 

دفعه بولان بعيدًا ونظر إليه ببرود ، “أيها الأحمق ، هل تعلم أن كلماتك الأولى قد حكمت علينا بالفعل بالإعدام!”

“هذا ، هذا سر. إذا صنعناه من أجلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا!”

بعد التدريب الصباحي ، ذهب دين إلى المختبر المؤقت خارج الساحة.  رأى بولان وشيا مانسون مشغولين بصنع السلاح الشيطاني الثاني.

 

“إذن أنت تعرف كيف تصنعه؟”  أطاحت كلمات دين بآخر أثر للأمل في قلب بولان.

عند سماع كلماته ، كان بولان ، الذي كان بجانبه ، على وشك فتح فمه لإيقافه ، لكنه لم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة.  كان يعلم أن الوقت قد فات على فتح فمه لإيقافه ، ولم يكره نفسه إلا لعدم إبلاغه بذلك مسبقًا.

قال بولان: “هذا يعتمد على كمية نخاع للإله  التي تحتاجها. تتكاثر ديدان الإله بسرعة كبيرة. إذا كنت تريد سرقة معهد أبحاث الوحوش ، فإن الديدان الآلهة المخزنة في أحدها يجب أن تكون كافية لإنتاج نخاع الإله الذي تحتاجه”.  قال بولان: “هذا صحيح”.

 

 

“إذن أنت تعرف كيف تصنعه؟”  أطاحت كلمات دين بآخر أثر للأمل في قلب بولان.

“هذا ، هذا سر. إذا صنعناه من أجلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا!”

 

عند رؤية تعبيره ، أدار بولان عينيه بغضب ولم يكلف نفسه عناء الانتباه.

يبدو أن شيا مانسن قد استنار.  هز رأسه على الفور وقال: “نحن نعرف القليل فقط. لا نعرف الكثير.

 

 

شيا مانسون فاجأ.

لم يضيع دين الوقت معه.  نظر إلى بولان: “هل تريد أن تفعل ذلك أم لا؟ قل لي ما هي المواد التي تحتاجها”.

 

 

قال بولان: “هذا يعتمد على كمية نخاع للإله  التي تحتاجها. تتكاثر ديدان الإله بسرعة كبيرة. إذا كنت تريد سرقة معهد أبحاث الوحوش ، فإن الديدان الآلهة المخزنة في أحدها يجب أن تكون كافية لإنتاج نخاع الإله الذي تحتاجه”.  قال بولان: “هذا صحيح”.

نظر بولان إلى شيا مانسن ، الذي كان يحاول يائسًا أن يشير إليه بعينيه ، وابتسم بمرارة في قلبه.  أراد خنق شيا مانسن حتى الموت.  يا له من زميل مثل الخنزير!  تجاهل غمز  شيا مانسن ونظر إلى دين: “يمكننا أن نصنعه ولكن المواد صعبة. سيكون من الأفضل إذا كان بإمكانك نقل الأدوات من معهد أبحاث الوحوش. إذا لم تتمكن من ذلك ، فيمكننا أن نصهر ونصنع مجموعة جديدة  نحن أنفسنا. بالنسبة للمادتين الرئيسيتين ، أحدهما هو بلورة الروح التي لا يجب أن يكون من الصعب عليك الحصول عليها ، والأخرى هي دودة الإلهة التي هي صعبة بعض الشيء ، لذا عليك الذهاب إلى معهد الأبحاث للحصول عليها “.

 

 

 

كاد شيا مانسون أن يغمى عليه عندما سمع كلمات بولان.  لم يستطع إلا التحديق فيه.

 

 

 

عند رؤية تعبيره ، أدار بولان عينيه بغضب ولم يكلف نفسه عناء الانتباه.

 

 

 

“دودة الإله .. كم تحتاج؟”  فكر دين للحظة.

“هذا ، هذا سر. إذا صنعناه من أجلك ، فإن الموت فقط ينتظرنا!”

 

“دودة الإله .. كم تحتاج؟”  فكر دين للحظة.

قال بولان: “هذا يعتمد على كمية نخاع للإله  التي تحتاجها. تتكاثر ديدان الإله بسرعة كبيرة. إذا كنت تريد سرقة معهد أبحاث الوحوش ، فإن الديدان الآلهة المخزنة في أحدها يجب أن تكون كافية لإنتاج نخاع الإله الذي تحتاجه”.  قال بولان: “هذا صحيح”.

اصطحب دين عائشة إلى الميدان في الصباح الباكر لتدريب أوامرها الانعكاسية المشروطة.  لقد أهمل تدريبها منذ عودته من الاراضي القاحلة.  كان يشعر بالقلق من أن غرائزها ستطغى تدريجياً على تدريبه بسبب العدد المتزايد من الهجمات.  ظهرت هذه العلامة بعد أن حفزت تحولها التنيني شبه الكامل.

 

 

أومأ دين.  أراد أن يذهب إلى الجدار الداخلي للتعامل مع المدن الاثنتي عشرة.  لم يستطع الاستمرار في السماح لهم باحتلال المدن.  لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم السيطرة على الزومبي.

“لقد كشفت له  أننا قادرون على صنعه. ما لم نموت الآن ، يمكننا فقط أن نصنعه بطاعة!”  نظر إليه بولان ببرود ، كما لو كان يريد أن يأكله.  “ألم ترَ أمس آلهة الحرب ، هيرو ورونون؟ من كانا؟ آلهة الجيش! تم شحذهم في الجيش! ماذا سيحدث لهم إذا وقعوا في يديه؟ في النهاية ، لم يكن لديهم  خيار سوى الاستماع إليه والقتال من أجله. وفي النهاية ، تم تقييدهم بمركبته وأجبروا على العمل معه! ”

 

 

أمسك شيا مانسون بياقة بولان بعد أن غادر دين: “بماذا تفكر؟ هل تعلم أنك ستقتلنا ؟!”

 

 

 

دفعه بولان بعيدًا ونظر إليه ببرود ، “أيها الأحمق ، هل تعلم أن كلماتك الأولى قد حكمت علينا بالفعل بالإعدام!”

دفعه بولان بعيدًا ونظر إليه ببرود ، “أيها الأحمق ، هل تعلم أن كلماتك الأولى قد حكمت علينا بالفعل بالإعدام!”

 

اصطحب دين عائشة إلى الميدان في الصباح الباكر لتدريب أوامرها الانعكاسية المشروطة.  لقد أهمل تدريبها منذ عودته من الاراضي القاحلة.  كان يشعر بالقلق من أن غرائزها ستطغى تدريجياً على تدريبه بسبب العدد المتزايد من الهجمات.  ظهرت هذه العلامة بعد أن حفزت تحولها التنيني شبه الكامل.

“ماذا قلت؟”  كان شيا مانسون غاضبًا.

 

 

 

“لقد كشفت له  أننا قادرون على صنعه. ما لم نموت الآن ، يمكننا فقط أن نصنعه بطاعة!”  نظر إليه بولان ببرود ، كما لو كان يريد أن يأكله.  “ألم ترَ أمس آلهة الحرب ، هيرو ورونون؟ من كانا؟ آلهة الجيش! تم شحذهم في الجيش! ماذا سيحدث لهم إذا وقعوا في يديه؟ في النهاية ، لم يكن لديهم  خيار سوى الاستماع إليه والقتال من أجله. وفي النهاية ، تم تقييدهم بمركبته وأجبروا على العمل معه! ”

“كيف أصنع نخاع الإله؟”  سألهما دين  أثناء قيامهما بالتجربة.

 

 

شيا مانسون فاجأ.

 

 

 

“بأساليب هذا الشيطان الصغير ، حتى لو كنت ميتًا ، لا يزال بإمكانه إجبارك على الكلام!”  قال بولان ببرود ، “إذا كنت قد تظاهرت أنك لا تعرف أي شيء في البداية ، فربما تمكنا من الهروب. لا يزال بحاجة إلينا لمساعدته في صنع السلاح الشيطاني ، لذلك لن يعذبنا. لكن  أنت ، أيها الأحمق ، قلت شيئًا سريًا. يا لك من أحمق. إذا تعاطف معنا ، هل كان سيحبسنا هنا؟ هل تعتقد أن هذا الطفل شخص عطوف؟

شيا مانسون فاجأ.

 

 

كان شيا مانسون مذهولًا تمامًا.  ارتجف فمه لكنه لم يستطع الكلام.

 

 

“ولم لا؟”

سمع دين الشجار بين بولان وشيا مانسون حتى بعد مغادرته المعبد.  يجب أن يعلم بولان أن دين يمكنه سماعهم لكنه لم يكلف نفسه عناء التستر.

سمع دين الشجار بين بولان وشيا مانسون حتى بعد مغادرته المعبد.  يجب أن يعلم بولان أن دين يمكنه سماعهم لكنه لم يكلف نفسه عناء التستر.

 

 

كان دين كسولًا جدًا لدرجة أنه لم ينتبه إليهم.  بعد كل شيء ، كانت كذبة أن يطلب منهم الاستسلام له.

 

 

على الرغم من أنه تعلم الدرس هذه المرة ، إلا أنه لا يزال لا ينوي تدريبها في هذا الجانب بالتفصيل.  والسبب هو أن المواقف المماثلة قد لا تحدث مرة أخرى في المستقبل.  ثانياً ، لم يكن ينوي السماح لها بالقتال مرة أخرى.  حتى لو واجه عدوًا مثل هايلي ، فقد اعتقد أنه بقوته الخاصة وتعاون الفنون القتالية الإلهية ، سيكون قادرًا على التعامل معها.  لم يكن يريد أن يرى زئيرها مرة أخرى …

عندما كان على وشك الذهاب إلى الجدار الداخلي  ،ارتجف جسد عائشة فجأة دون سابق إنذار. كان وجهها الهادئ مشوهًا تمامًا.

اصطحب دين عائشة إلى الميدان في الصباح الباكر لتدريب أوامرها الانعكاسية المشروطة.  لقد أهمل تدريبها منذ عودته من الاراضي القاحلة.  كان يشعر بالقلق من أن غرائزها ستطغى تدريجياً على تدريبه بسبب العدد المتزايد من الهجمات.  ظهرت هذه العلامة بعد أن حفزت تحولها التنيني شبه الكامل.

استمتعوا~~~~~~

 

أومأ دين.  أراد أن يذهب إلى الجدار الداخلي للتعامل مع المدن الاثنتي عشرة.  لم يستطع الاستمرار في السماح لهم باحتلال المدن.  لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم السيطرة على الزومبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط