نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 741

الدمار

الدمار

الفصل741:للدمار

 

“صياد كبير مصاب بـفيروس الزومبي لديه قوة مماثلة  للامحدود . هي رائدة برية داخلية. على الرغم من أنها تفتقر إلى السلاح الشيطاني ، إلا أن بنيتها الجسدية أقوى من ذي قبل. لم أكن أتوقع أن تتطور قوة دمها بسبب الفيروس … “حدق دين في عائشة الصامتة.  لم يكن يعرف ما إذا كان هذا التغيير جيدًا أم سيئًا.  هل ستستيقظ ببطء إلى الدرجة السابعة مع اشتداد الفيروس في جسدها؟

“إذا كان هذا هو العصر القديم ، كنت سأقود دبابة إلى المدينة واكتسحتها …” لم يستطع دين إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار في ذهنه.  لم يبتعد.  هذه المرة لم يأت إلى الجدار الداخلي ليجد دودة الإله ، ولكن الأهم من ذلك ، لتدميرها.

 

شعر بقليل من عدم الارتياح في قلبه ، لكن عندما تذكر الشعور عندما استيقظت سلالة دمها ، على الرغم من أن هذا الشعور كان قصيرًا ، كان يشعر أن ما رآه في ذلك الوقت ، كان هو حقيقتها!

هل كانت ستظل تحت سيطرته في ذلك الوقت؟

 

 

لم تتوقف حركة دوديان. لقد كان مثل الزباد الأسود وهو يمر من أمامه وقتل شخصين في لحظة.

ماذا سيحدث في ذلك الوقت؟

كانت عائشة صامتة.

 

 

شعر بقليل من عدم الارتياح في قلبه ، لكن عندما تذكر الشعور عندما استيقظت سلالة دمها ، على الرغم من أن هذا الشعور كان قصيرًا ، كان يشعر أن ما رآه في ذلك الوقت ، كان هو حقيقتها!

“إذا كان هذا هو العصر القديم ، كنت سأقود دبابة إلى المدينة واكتسحتها …” لم يستطع دين إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار في ذهنه.  لم يبتعد.  هذه المرة لم يأت إلى الجدار الداخلي ليجد دودة الإله ، ولكن الأهم من ذلك ، لتدميرها.

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الشعور وهمًا ، أم أنه ناجم عن شوقه المفرط ، لكنه لم يرد الشك فيه.  بقي هذا الشعور في ذهنه كعلامة تجارية لا يمكن محوها.  وزاد إيمانه بإقامتها أقوى!

طار إلى الجدار العملاق ورأى على الفور أن عدد القوات المتمركزة على الجدار قد ازداد بشكل كبير.  من بينها ، كان هناك سبعة أو ثمانية أرقام مصدر حرارة قوية نسبيًا.  كانوا جميعًا خبراء لامحدودين.  بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا شخصاً ذا مصدر حرارة رائد.

 

“قتل الزومبي أمر رائع. إنه أفضل بكثير من قتل الوحوش ، هاها!”

بعد صمت طويل ، رفع يده وأمسك بيدها.  نظر إلى رد فعلها – لا يوجد رد فعل.

 

 

 

تنفس ببطء الصعداء وأمسك يدها برفق ، وشعر بدفء راحة يده ببطء يمر في يدها.  لتكون قادرًا على الإمساك بأيديها الى الأبد ، ما مدى سعادة ذلك؟

أمسك بيدها بلطف وحدق في خديها الجميلتين.  يبدو أن الوقت غير موجود.

 

كانت امرأة أخرى نحيلة ترتدي الزي العسكري تقتل الزومبي بظهرها إلى الرجل القوي.  سمعت الضحك وتوقفت.  التفتت وابتسمت: “لماذا ، إنها …” لم تكمل كلماتها.  رأت جسد الرجل القوي مقطوع الرأس متيبسًا في مكانه.  تدفق الدم من الرقبة.  في نفس الوقت ظهر أمامها وجه غريب.  كانت على بعد أمتار قليلة فقط.

أمسك بيدها بلطف وحدق في خديها الجميلتين.  يبدو أن الوقت غير موجود.

“لا تكن مهملاً للغاية. كن حذرًا لكي لانجذب الزومبي ذوي المستوى العالي.”

 

كان يتلمس طريقه ببطء.

بعد وقت طويل ، عاد ببطء إلى رشده.  أطلق يدها الدافئة والنحيلة وقال بهدوء ، “سأجدك بالتأكيد وأعيدك!”

 

 

 

كانت عائشة صامتة.

شعر بقليل من عدم الارتياح في قلبه ، لكن عندما تذكر الشعور عندما استيقظت سلالة دمها ، على الرغم من أن هذا الشعور كان قصيرًا ، كان يشعر أن ما رآه في ذلك الوقت ، كان هو حقيقتها!

 

كانت عائشة صامتة.

ساعدها دين في الوصول إلى غرفة النوم ودعها تجلس.  الآن وقد أصبح رائدًا ، لم يكن ينوي اصطحابها معه عند التسلل إلى الجدار الداخلي.

 

 

عبر دين بسهولة دفاع الجيش وتسلق الجدار الآخر إلى المدينة.  رأى الشوارع مليئة بالدماء ، لكن لم تكن هناك جثث.  للوهلة الأولى ، كان من الواضح أن هذه الجثث قد تم تنظيفها.  كانت هذه الجثث مكدسة لفترة طويلة ، لذلك كان من المحتم أن تنشر الطاعون والأمراض في الهواء.

بعد تهدئتها ، استدار دين للمغادرة.  ركز عقله مرة أخرى: “يمكن أن يحفز الفيروس قوة عشائر الصيادين. لا أعرف ما إذا كان أفراد عشائر الصيادين يعرفون ذلك. ما هو هيكل الفيروس؟ أريد حقًا أن أرى  حالة حركته في جسم الإنسان … ”

 

 

سمع عشرة أشخاص يضحكون ويتحدثون وهم يقتلون الزومبي.  لم يعتبروا المنطقة المحيطة منطقة منكوبة.

جاء إلى القاعة الجانبية لتنظيف وتضميد الجرح على صدره.  لحسن الحظ ، غالبًا ما ساعد عائشة في تنظيف جسدها.  على الرغم من أن تجاويف أسنانها تفرز الفيروسات ، إلا أن أظافرها لم تكن سامة مثل أظافر الزومبي العاديين.  عاش معظم الزومبي خارج الجدار العملاق.  بالإضافة إلى الفيروسات ، كانت هناك أيضًا شعيرات وحوش مختلفة في أظافرهم.  كما كان هناك عدد لا يحصى من البكتيريا التي تتكاثر في تشققات الجلد.  لكن أصابع عائشة كانت نظيفة مثل بصلة اليشم.

 

 

ذهب دين إلى الجدار الداخلي وحده بعد أن تعافى من إصاباته.

عند المساء.

 

 

 

ذهب دين إلى الجدار الداخلي وحده بعد أن تعافى من إصاباته.

“أنت طفل ذكي …”

 

سار على طول الشارع وأطلق سراحه ببطء.  لم ير أي ناجين على الطريق ، لكنه رأى أحيانًا بعض الأحياء المتبقية من بعض المنازل.

 

ذهب دين إلى الجدار الداخلي وحده بعد أن تعافى من إصاباته.

 

أدار الآخرون رؤوسهم وأصيبوا بالصدمة.

طار إلى الجدار العملاق ورأى على الفور أن عدد القوات المتمركزة على الجدار قد ازداد بشكل كبير.  من بينها ، كان هناك سبعة أو ثمانية أرقام مصدر حرارة قوية نسبيًا.  كانوا جميعًا خبراء لامحدودين.  بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا شخصاً ذا مصدر حرارة رائد.

شخص يقف على مكان مرتفع لاحظ بسرعة التغيير أدناه وصرخ: “هجوم العدو!”

 

 

كان يعلم أن الجدار الداخلي قد أنتبه للجدار الخارجي.

بصرف النظر عن ذلك ، رأى أيضًا بعض المتجولين في البرية.  كانت ملابسهم ذات نوعية جيدة ، لكنها كانت ممزقة.  كان من الواضح أنهم كانوا لاجئين في حالة يرثى لها.

 

“مثل هذه المذبحة المفتوحة والمغطاة ، إنه شعور جيد للغاية!”

طار إلى خارج الجدار العملاق.  عبر الجدار العملاق وهبط في الجدار الداخلي بعد أن دخل نطاق الجدار الداخلي.

قبل أن تتمكن من الرد ، ألقى دين ذراعه واخترق قلبها .  ثم واصل الاندفاع إلى شخص آخر.

 

عند المساء.

تبع خريطة الجدار الداخلي واندفع نحو إحدى المدن المعزولة.

 

 

تنفس ببطء الصعداء وأمسك يدها برفق ، وشعر بدفء راحة يده ببطء يمر في يدها.  لتكون قادرًا على الإمساك بأيديها الى الأبد ، ما مدى سعادة ذلك؟

في الطريق ، وجد دين أنه في البرية غير المأهولة أصلاً ، من وقت لآخر ، كان يرى حيوانات زومبي متجولة ، كان بعضها يقاتل مع الوحوش في البرية.

 

 

 

بصرف النظر عن ذلك ، رأى أيضًا بعض المتجولين في البرية.  كانت ملابسهم ذات نوعية جيدة ، لكنها كانت ممزقة.  كان من الواضح أنهم كانوا لاجئين في حالة يرثى لها.

كانت عائشة صامتة.

 

في الطريق ، وجد دين أنه في البرية غير المأهولة أصلاً ، من وقت لآخر ، كان يرى حيوانات زومبي متجولة ، كان بعضها يقاتل مع الوحوش في البرية.

لم يساعدهم بل تجاوزهم وهرع إلى مدينته المستهدفة.

هل كانت ستظل تحت سيطرته في ذلك الوقت؟

 

 

بعد نصف ساعة ، جاء إلى مقدمة المدينة.  رأى عددا كبيرا من الجنود متمركزين في القلعة.  امتلأ الهواء برائحة الدم القوية.  على عكس القلاع التي رآها من قبل ، بدا أن هذه القلعة قد احتلها الجيش.  لم يكن هناك ظل للزومبي.  كان الهواء لا يزال ممتلئًا برائحة الجثث المحترقة.

“إذا كان هذا هو العصر القديم ، كنت سأقود دبابة إلى المدينة واكتسحتها …” لم يستطع دين إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار في ذهنه.  لم يبتعد.  هذه المرة لم يأت إلى الجدار الداخلي ليجد دودة الإله ، ولكن الأهم من ذلك ، لتدميرها.

 

 

عبر دين بسهولة دفاع الجيش وتسلق الجدار الآخر إلى المدينة.  رأى الشوارع مليئة بالدماء ، لكن لم تكن هناك جثث.  للوهلة الأولى ، كان من الواضح أن هذه الجثث قد تم تنظيفها.  كانت هذه الجثث مكدسة لفترة طويلة ، لذلك كان من المحتم أن تنشر الطاعون والأمراض في الهواء.

ووش!

 

 

سار على طول الشارع وأطلق سراحه ببطء.  لم ير أي ناجين على الطريق ، لكنه رأى أحيانًا بعض الأحياء المتبقية من بعض المنازل.

 

 

 

لم يستغرق دين وقتًا طويلاً لمقابلة الجيش الذي كان ينظف الزومبي في المدينة.  لم يكن هناك الكثير من الناس ، فقط عشرة.  كلهم كانوا خبراء من  لامحدودين.  قتلوا الزومبي وكأنهم يقطعون البطيخ والخضروات.  نظر إليهم من بعيد.  شعر أنهم يشبهون الصيادين الذين يصطادون الزومبي خارج الجدار العملاق.  كان بعض الناس مسؤولين عن جذب الزومبي بالدم والصوت.  بعض الناس كانوا مسؤولين عن قتل الزومبي.  في كثير من الأحيان لا تستطيع سرعة الزومبي اللحاق بسرعة القتل.

كان الرجل القوي يلوح بسكين لقطع الزومبي.  لم يكن لديه الوقت للرد عندما هاجمه دين من الخلف.  قطعت ذراع دين المنجلية رقبته.  كان فمه لا يزال يضحك ، ثم سقط رأسه على الأرض وتدحرج عدة مرات.

 

 

“إذا كان هذا هو العصر القديم ، كنت سأقود دبابة إلى المدينة واكتسحتها …” لم يستطع دين إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار في ذهنه.  لم يبتعد.  هذه المرة لم يأت إلى الجدار الداخلي ليجد دودة الإله ، ولكن الأهم من ذلك ، لتدميرها.

 

 

 

كان يتلمس طريقه ببطء.

بصرف النظر عن ذلك ، رأى أيضًا بعض المتجولين في البرية.  كانت ملابسهم ذات نوعية جيدة ، لكنها كانت ممزقة.  كان من الواضح أنهم كانوا لاجئين في حالة يرثى لها.

 

عند المساء.

سمع عشرة أشخاص يضحكون ويتحدثون وهم يقتلون الزومبي.  لم يعتبروا المنطقة المحيطة منطقة منكوبة.

 

 

بعد تهدئتها ، استدار دين للمغادرة.  ركز عقله مرة أخرى: “يمكن أن يحفز الفيروس قوة عشائر الصيادين. لا أعرف ما إذا كان أفراد عشائر الصيادين يعرفون ذلك. ما هو هيكل الفيروس؟ أريد حقًا أن أرى  حالة حركته في جسم الإنسان … ”

“مثل هذه المذبحة المفتوحة والمغطاة ، إنه شعور جيد للغاية!”

 

 

“بعد تنظيف هذه المنطقة ، دعنا نأخذ استراحة. أحضرت الجعة.”

“قتل الزومبي أمر رائع. إنه أفضل بكثير من قتل الوحوش ، هاها!”

 

 

 

“بعد تنظيف هذه المنطقة ، دعنا نأخذ استراحة. أحضرت الجعة.”

لم تتوقف حركة دوديان. لقد كان مثل الزباد الأسود وهو يمر من أمامه وقتل شخصين في لحظة.

 

 

“أنت طفل ذكي …”

 

 

 

“لا تكن مهملاً للغاية. كن حذرًا لكي لانجذب الزومبي ذوي المستوى العالي.”

ووش!

 

كان مثل سهم حاد في الليل يقفز إلى أقرب رجل قوي.

كان العديد من الأشخاص يتحدثون مع بعضهم البعض ، لكن أيديهم لم تتوقف.  انجذب الزومبي برائحة الدم من جثة حيوان.  وسرعان ما سقطوا على الأرض ، وتكدس الزومبي في كل مكان.  تم تدمير كل رؤوسهم.

 

 

عبر دين بسهولة دفاع الجيش وتسلق الجدار الآخر إلى المدينة.  رأى الشوارع مليئة بالدماء ، لكن لم تكن هناك جثث.  للوهلة الأولى ، كان من الواضح أن هذه الجثث قد تم تنظيفها.  كانت هذه الجثث مكدسة لفترة طويلة ، لذلك كان من المحتم أن تنشر الطاعون والأمراض في الهواء.

نظر دين حوله ورأى أنه لا يوجد أحد آخر.  تومض عينيه وقام فجأة بحركة.

لم تتوقف حركة دوديان. لقد كان مثل الزباد الأسود وهو يمر من أمامه وقتل شخصين في لحظة.

 

“إذا كان هذا هو العصر القديم ، كنت سأقود دبابة إلى المدينة واكتسحتها …” لم يستطع دين إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار في ذهنه.  لم يبتعد.  هذه المرة لم يأت إلى الجدار الداخلي ليجد دودة الإله ، ولكن الأهم من ذلك ، لتدميرها.

ووش!

 

 

بعد صمت طويل ، رفع يده وأمسك بيدها.  نظر إلى رد فعلها – لا يوجد رد فعل.

كان مثل سهم حاد في الليل يقفز إلى أقرب رجل قوي.

كانت امرأة أخرى نحيلة ترتدي الزي العسكري تقتل الزومبي بظهرها إلى الرجل القوي.  سمعت الضحك وتوقفت.  التفتت وابتسمت: “لماذا ، إنها …” لم تكمل كلماتها.  رأت جسد الرجل القوي مقطوع الرأس متيبسًا في مكانه.  تدفق الدم من الرقبة.  في نفس الوقت ظهر أمامها وجه غريب.  كانت على بعد أمتار قليلة فقط.

 

 

كان الرجل القوي يلوح بسكين لقطع الزومبي.  لم يكن لديه الوقت للرد عندما هاجمه دين من الخلف.  قطعت ذراع دين المنجلية رقبته.  كان فمه لا يزال يضحك ، ثم سقط رأسه على الأرض وتدحرج عدة مرات.

 

 

بعد تهدئتها ، استدار دين للمغادرة.  ركز عقله مرة أخرى: “يمكن أن يحفز الفيروس قوة عشائر الصيادين. لا أعرف ما إذا كان أفراد عشائر الصيادين يعرفون ذلك. ما هو هيكل الفيروس؟ أريد حقًا أن أرى  حالة حركته في جسم الإنسان … ”

كانت امرأة أخرى نحيلة ترتدي الزي العسكري تقتل الزومبي بظهرها إلى الرجل القوي.  سمعت الضحك وتوقفت.  التفتت وابتسمت: “لماذا ، إنها …” لم تكمل كلماتها.  رأت جسد الرجل القوي مقطوع الرأس متيبسًا في مكانه.  تدفق الدم من الرقبة.  في نفس الوقت ظهر أمامها وجه غريب.  كانت على بعد أمتار قليلة فقط.

 

 

كان يتلمس طريقه ببطء.

تجمدت ابتسامتها ، وحدقت بهدوء.

كان الرجل القوي يلوح بسكين لقطع الزومبي.  لم يكن لديه الوقت للرد عندما هاجمه دين من الخلف.  قطعت ذراع دين المنجلية رقبته.  كان فمه لا يزال يضحك ، ثم سقط رأسه على الأرض وتدحرج عدة مرات.

 

 

قبل أن تتمكن من الرد ، ألقى دين ذراعه واخترق قلبها .  ثم واصل الاندفاع إلى شخص آخر.

 

 

“مثل هذه المذبحة المفتوحة والمغطاة ، إنه شعور جيد للغاية!”

شخص يقف على مكان مرتفع لاحظ بسرعة التغيير أدناه وصرخ: “هجوم العدو!”

ماذا سيحدث في ذلك الوقت؟

 

كان العديد من الأشخاص يتحدثون مع بعضهم البعض ، لكن أيديهم لم تتوقف.  انجذب الزومبي برائحة الدم من جثة حيوان.  وسرعان ما سقطوا على الأرض ، وتكدس الزومبي في كل مكان.  تم تدمير كل رؤوسهم.

“ماذا؟!”

 

 

كان العديد من الأشخاص يتحدثون مع بعضهم البعض ، لكن أيديهم لم تتوقف.  انجذب الزومبي برائحة الدم من جثة حيوان.  وسرعان ما سقطوا على الأرض ، وتكدس الزومبي في كل مكان.  تم تدمير كل رؤوسهم.

أدار الآخرون رؤوسهم وأصيبوا بالصدمة.

“مثل هذه المذبحة المفتوحة والمغطاة ، إنه شعور جيد للغاية!”

 

لم يستغرق دين وقتًا طويلاً لمقابلة الجيش الذي كان ينظف الزومبي في المدينة.  لم يكن هناك الكثير من الناس ، فقط عشرة.  كلهم كانوا خبراء من  لامحدودين.  قتلوا الزومبي وكأنهم يقطعون البطيخ والخضروات.  نظر إليهم من بعيد.  شعر أنهم يشبهون الصيادين الذين يصطادون الزومبي خارج الجدار العملاق.  كان بعض الناس مسؤولين عن جذب الزومبي بالدم والصوت.  بعض الناس كانوا مسؤولين عن قتل الزومبي.  في كثير من الأحيان لا تستطيع سرعة الزومبي اللحاق بسرعة القتل.

لم تتوقف حركة دوديان. لقد كان مثل الزباد الأسود وهو يمر من أمامه وقتل شخصين في لحظة.

بصرف النظر عن ذلك ، رأى أيضًا بعض المتجولين في البرية.  كانت ملابسهم ذات نوعية جيدة ، لكنها كانت ممزقة.  كان من الواضح أنهم كانوا لاجئين في حالة يرثى لها.

 

كان الرجل القوي يلوح بسكين لقطع الزومبي.  لم يكن لديه الوقت للرد عندما هاجمه دين من الخلف.  قطعت ذراع دين المنجلية رقبته.  كان فمه لا يزال يضحك ، ثم سقط رأسه على الأرض وتدحرج عدة مرات.

استمتعوا~~~~~~

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط