نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 742

واحد ضد اثنان

واحد ضد اثنان

الفصل742:واحد ضد أثنان

 

اتسعت عيون الأخرون.  وإدراكًا منهم أن دين كان رائدًا ، تفرقوا على الفور وفروا.

طارد دين بهدوء بعدهم واحدا تلو الآخر.

 

طارد دين بهدوء بعدهم واحدا تلو الآخر.

ووش!

 

 

الشاب لم يتراجع أيضا.  كان جسده الشيطاني مثل قرد عملاق.  كان طول جسده أكثر من ثلاثة أمتار ، وكان جسمه كله مغطى بشعر ذهبي كثيف داكن.  كانت عضلات صدره ممتلئة كالجرانيت ، وكان فمه مليئًا بالأسنان الحادة.

قام أحدهم بسحب المدخنة ، وأطلق قوس قزح طويل في السماء بصوت صفير حاد.  كانت إشارة مضيئة.

 

 

“اطلق الإشارة …”

طارد دين بهدوء بعدهم واحدا تلو الآخر.

 

 

 

بعد بضع دقائق ، انتهت المعركة.  ولم يهرب أي من الأشخاص العشرة.  دين لم يتوقف.  غطى رائحته واستدار وطار في اتجاه آخر.

بعد حوالي عشر دقائق من مغادرته ، جاء شخص من بعيد مباشرة.  بمساعدة ضوء القمر ، رأى الجثث العشر على الأرض.  كان وجهه شاحبًا وعيناه تومضان بضوء بارد.  نظر حوله للتأكد من أن القاتل لم يكن مختبئًا في المناطق المحيطة.  قفز من المبنى وسقط أمام جثة.  مد يده وفحص الجرح.

 

طارد دين بهدوء بعدهم واحدا تلو الآخر.

بعد حوالي عشر دقائق من مغادرته ، جاء شخص من بعيد مباشرة.  بمساعدة ضوء القمر ، رأى الجثث العشر على الأرض.  كان وجهه شاحبًا وعيناه تومضان بضوء بارد.  نظر حوله للتأكد من أن القاتل لم يكن مختبئًا في المناطق المحيطة.  قفز من المبنى وسقط أمام جثة.  مد يده وفحص الجرح.

 

 

 

في الوقت نفسه ، ركض دين على طول الطريق إلى معهد أبحاث الوحوش على طول الطريق على الخريطة.

لاحظ العشرة أشخاص في المعهد الحركة على الفور وصرخوا ، قفز دين إلى المبنى وقتل أحد الحراس من النافذة.

 

 

التقى ببعض الزومبي المتجولين على طول الطريق ، لكنه طردهم مباشرة.

 

 

 

بعد نصف ساعة ، ظهر خارج معهد أبحاث الوحوش.  كما تم بناء معهد أبحاث الوحوش في هذه المدينة في مكان بعيد ، محاط بتلتين.  كانت هناك ثعابين وحشرات سامة في الغابة.  عبر الغابة ووقف على قمة التل.  توغلت عيناه في المبنى المبني على الأرض.  لقد رأى أكثر من عشرة أشخاص يقومون بدوريات ، وجميعهم من ذوي الرتب العالية كانوا لا محدودين.  كان الرقم يزيد بمقدار اثنين عن معهد أبحاث الوحوش الذي كان قد نهبه من قبل.

“لا!”  صُدمت الأفعى بجانبه عندما رأت شاب القرد يسقط على الأرض.  ظهرت نظرة الخوف على وجهها الفتاة.  فتحت فمها فجأة وبصقت تيارًا من السائل الأخضر من الأنياب في تجاويف أسنانها العلوية.

 

عندما استدار وسقط على الأرض ، سقط جسد الشاب على التوالي.  ظهر ثقوب دموية على عضلات صدره التي تشبه الصخور.  تم اختراقهما من ذراعي دين ، كما تم قطع قبضة الشاب!

تومض عيناه قليلاً ، وحدق في القاعدة الموجودة تحت الأرض.  داخل القاعدة ، كانت هناك مصادر حرارة عادية خفيفة تتجول ، وكانوا مشغولين بأشياءهم الخاصة.  لم يكن هناك شيء غير عادي.

قام دوديان بتواء جسده واستدارة أطرافه الحادة على الفور. كانت صرخة فتاة الثعبان شديدة جدا لكنها سرعان ما توقفت. تم قطع الجزء العلوي من جسدها إ

 

لاحظ العشرة أشخاص في المعهد الحركة على الفور وصرخوا ، قفز دين إلى المبنى وقتل أحد الحراس من النافذة.

كان يتربص على التل ويراقب بهدوء.

في اللحظة التالية ، انسحب دين وتجنب هجوم المرأة نصف الأفعى نصف البشرية بجانبه.

 

 

بعد نصف ساعة ، كان كل شيء في قاعدة المعهد تحت الأرض كالمعتاد.  لم تكن هناك حركة غير عادية.  لم يعد يتردد.  قام بتحفيز تحوله الشيطاني ، وزحف على الأرض ، واندفع إلى أسفل التل مثل الوحش.

قام أحدهم بسحب المدخنة ، وأطلق قوس قزح طويل في السماء بصوت صفير حاد.  كانت إشارة مضيئة.

 

قام بعضهم بتنشيط أجسادهم الشيطانية ، ولوح البعض بأسلحتهم للمقاومة ، وأخذ البعض زمام المبادرة للهجوم … لكنهم تم تقطيعهم إلى أشلاء بمجرد أن التقوا بدوديان.  كانت أطراف دين الغريبة الشبيهة بالشفرة حادة للغاية.  كانت مثل السكاكين التي لا تعد ولا تحصى ، وكانت القوة كبيرة جدًا لدرجة أن الأسلحة المعدنية العادية سيتم قطعها في لحظة.  كانت هشة مثل الخشب.  قام دين بقطع رأس أحد الفرسان ، الذين حفزوا العلامة السحرية النادرة “ستيل دراجون”.  لم يكن لديه مقاومة.

كان بطنه وظهره مغطاة بأطراف غريبة تشبه النصل ، كما لو كان لديه أكثر من عشرة شفرات على جسده.  وبينما كان يركض ، قطع الثعابين السامة متخفية في هيئة أوراق متعفنة إلى عدة قطع ، وفي بضع ثوانٍ ، هرع إلى مقدمة معهد أبحاث الوحوش.

استمتعوا~~~~~

 

مع صوت قطع اللحم.  سقط جسد دين في ذراعي الشاب ، ودخلت كلتا يديه في صدر الشاب.  كانت عيون الشاب مفتوحتين على مصراعيها ، وكان وجهه مليئًا بالكفر والرعب.

لاحظ العشرة أشخاص في المعهد الحركة على الفور وصرخوا ، قفز دين إلى المبنى وقتل أحد الحراس من النافذة.

 

 

حملت امرأة الأفعى سيفين رقيقين في يديها وقطعت نحو دين.  رقصت السيوف مثل قرصين من الفضة.  لكن في اللحظة التي تلامسوا فيها أطراف نصل دين الحادة ، توقفت السيوف الفضية الراقصة فجأة.  كان الأمر أشبه بمروحة سريعة التحريك كانت عالقة فجأة.  قعقعة!  تردد صدى صوت تكسير المعادن.  كسر أحد السيوف الرقيقة ، وسقط رأس السيف على الأرض.

“هجوم العدو !!”

 

 

 

“شخص ما يأتي!”

 

 

شعر دين بعمق بالرعب من العلامات السحرية لسبليتر.  إذا كان عدوًا آخر ، فسيظل لدى الشاب مساحة للقتال.  لكن جسده كله كان مليئًا بأطراف نصل حادة ، ويمكن استخدام ما يقرب من ثمانين بالمائة من جسده كشفرة حادة للهجوم.  الشاب ببساطة لم يستطع فعل أي شيء!

“اطلق الإشارة …”

 

 

بعد نصف ساعة ، كان كل شيء في قاعدة المعهد تحت الأرض كالمعتاد.  لم تكن هناك حركة غير عادية.  لم يعد يتردد.  قام بتحفيز تحوله الشيطاني ، وزحف على الأرض ، واندفع إلى أسفل التل مثل الوحش.

رُدد صدى جميع أنواع الصيحات.  كان دوديان مثل الوحش خارج القفص وهو يندفع نحو اللامحدودين.

“هجوم العدو !!”

 

 

قام بعضهم بتنشيط أجسادهم الشيطانية ، ولوح البعض بأسلحتهم للمقاومة ، وأخذ البعض زمام المبادرة للهجوم … لكنهم تم تقطيعهم إلى أشلاء بمجرد أن التقوا بدوديان.  كانت أطراف دين الغريبة الشبيهة بالشفرة حادة للغاية.  كانت مثل السكاكين التي لا تعد ولا تحصى ، وكانت القوة كبيرة جدًا لدرجة أن الأسلحة المعدنية العادية سيتم قطعها في لحظة.  كانت هشة مثل الخشب.  قام دين بقطع رأس أحد الفرسان ، الذين حفزوا العلامة السحرية النادرة “ستيل دراجون”.  لم يكن لديه مقاومة.

 

 

كان بطنه وظهره مغطاة بأطراف غريبة تشبه النصل ، كما لو كان لديه أكثر من عشرة شفرات على جسده.  وبينما كان يركض ، قطع الثعابين السامة متخفية في هيئة أوراق متعفنة إلى عدة قطع ، وفي بضع ثوانٍ ، هرع إلى مقدمة معهد أبحاث الوحوش.

 

قام دوديان بتواء جسده واستدارة أطرافه الحادة على الفور. كانت صرخة فتاة الثعبان شديدة جدا لكنها سرعان ما توقفت. تم قطع الجزء العلوي من جسدها إ

كانت علامة ستيل دراغون السحرية واحدة من أقوى العلامات السحرية النادرة.  اشتهرت بقوتها الدفاعية المرعبة.  يمكن أن يجعل الجسم كله صلبًا مثل الفولاذ ، خاصة الظهر ، الذي كان أصعب من المعدن العادي.  حتى السلاح المصنوع من جسم وحش رفيع المستوى قد لا يتمكن من قطعه.  ولكن أمام شفرة دين الحادة ، تمزق مثل الورق الهش في لحظة.

الشاب لم يتراجع أيضا.  كان جسده الشيطاني مثل قرد عملاق.  كان طول جسده أكثر من ثلاثة أمتار ، وكان جسمه كله مغطى بشعر ذهبي كثيف داكن.  كانت عضلات صدره ممتلئة كالجرانيت ، وكان فمه مليئًا بالأسنان الحادة.

 

كان يتربص على التل ويراقب بهدوء.

في غمضة عين ، كان هناك سبع أو ثماني جثث متناثرة حول دين.  كان لدى البعض ثقب فظيع في صدرهم ، وبعضهم مقطوع نصف رأسهم ، وبعضهم تحطمت أجسادهم إلى أشلاء … وكان الباقون قد هربوا إلى القاعدة الموجودة تحت الأرض.

 

 

 

كان دين على وشك الاندفاع عندما تقلصت عيناه فجأة.  رأى شخصيتين ساخنتين للغاية في القاعدة تحت الأرض.  كانا رائدين!

 

 

 

“كمين؟”  ظهرت نظرة قاتلة في عينيه.  كان الرواد قد أخفوا مصدر الحرارة الخاص بهما وكانا يختبئان في القاعدة تحت الأرض.  كان بعيدًا ولم يستخدم رؤيته بالأشعة السينية.  لقد استخدم مصدر الحرارة فقط لالتقاطهم ، لذلك لم يلاحظهم.  لكن في هذه اللحظة ، كانت شدة مصدر الحرارة الذي كشفه الروادان فقط على مستوى الرواد العاديين ، لا تضاهى مع هيرو ورونون.

 

 

 

لم يتراجع لكنه اقتحم القاعدة تحت الأرض بسرعة أكبر.  مر بجانب اللامحدودين الأثنين  الذين كانوا قد ركضوا لتوهم إلى الأسفل.  تجمد الاثنان على الفور ، ثم تناثرت الدماء على أجسادهما.  تم دفع جثثهم بعيدًا وسقطوا على الأرض في عدة قطع.  تدحرجت أعضائهم ودمهم على الأرض.

 

 

في هذا الوقت ، اندفعت مصادر الحرارة الخاصة بالرائدين من القاعدة تحت الأرض.  كانا رجلا وامرأة.  كانوا صغارًا نسبيًا.  كانت المرأة في سن المراهقة والرجل في أوائل العشرينات من عمره.

 

 

لم يتحدث دين عن هراء.  انقض مباشرة على الاثنين.

عرف دين أن معهد مونستر لديه العديد من الأدوية التي يمكن أن تحافظ على الشباب.  على الرغم من أنه لم يستطع إعادة مظهر رجل يبلغ من العمر 50 عامًا إلى مراهق ، إلا أنه لم يكن من الصعب على رجل يبلغ من العمر 30 عامًا أن يبدو وكأنه شاب في أوائل العشرينات من عمره.  إذا كانوا مثابرين في هذا الجانب ، يمكنهم أيضًا تغيير بشرتهم ، لكن ذلك سيكلف الكثير.

اتسعت عيون امرأة الأفعى وهي تلوي ذيلها وتتراجع.

 

كانت سرعة السائل سريعة جدًا ، لكن دين كان مستعدًا بالفعل.  استخدم يديه وقدميه للارتداد عن الأرض وتجنب السائل الأخضر.  في الوقت نفسه ، اندفع نحو امرأة الأفعى.

“من أنت؟!”  عند رؤية كومة اللحم على الدرج ، امتلأت عيون الشاب بالغضب.  حدق في دين ببرود.  لقد رأى بالفعل أن دين كان مجرد رائد عادي ، لذلك كان مرتاحًا بعض الشيء.

في اللحظة التالية ، انسحب دين وتجنب هجوم المرأة نصف الأفعى نصف البشرية بجانبه.

 

 

لم يتحدث دين عن هراء.  انقض مباشرة على الاثنين.

 

 

 

“قتل!”  أطلقت الفتاة التي تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا بجانبه صرخة خفيفة ودخلت على الفور في حالة الجسد الشيطاني.  تحول النصف السفلي من جسدها إلى ذيل ثعبان طويل ، لكن ظهر جناحين غير مكتملين من العظام البيضاء.  كانوا مثل السيوف الحادة المتوهجة بنور بارد.

“قتل!”  أطلقت الفتاة التي تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا بجانبه صرخة خفيفة ودخلت على الفور في حالة الجسد الشيطاني.  تحول النصف السفلي من جسدها إلى ذيل ثعبان طويل ، لكن ظهر جناحين غير مكتملين من العظام البيضاء.  كانوا مثل السيوف الحادة المتوهجة بنور بارد.

 

“هجوم العدو !!”

الشاب لم يتراجع أيضا.  كان جسده الشيطاني مثل قرد عملاق.  كان طول جسده أكثر من ثلاثة أمتار ، وكان جسمه كله مغطى بشعر ذهبي كثيف داكن.  كانت عضلات صدره ممتلئة كالجرانيت ، وكان فمه مليئًا بالأسنان الحادة.

“شخص ما يأتي!”

 

 

عندما دخل الاثنان إلى الجسم الشيطاني ، كان دين قد انقض بالفعل.  كانت حركاته غريبة مثل الثعلب أو القرد.  تمايلت أطراف النصل الحادة على ظهره وصدره وبطنه في الهواء ، فاحتك بعضها ببعض وتصدر صوتًا مؤلمًا في للأسنان.  عندما اقترب من الشاب الذي بدا وكأنه قرد عملاق ، انطلقت جميع أطرافه الحادة على الفور.  في الوقت نفسه ، ارتد جسده أيضًا عن الأرض وانقلب على صدر الشاب.

“لا!”  صُدمت الأفعى بجانبه عندما رأت شاب القرد يسقط على الأرض.  ظهرت نظرة الخوف على وجهها الفتاة.  فتحت فمها فجأة وبصقت تيارًا من السائل الأخضر من الأنياب في تجاويف أسنانها العلوية.

 

 

أصيب الشاب بالصدمة والغضب.  هدر ورفع قبضته الضخمة ليسحق.

قام أحدهم بسحب المدخنة ، وأطلق قوس قزح طويل في السماء بصوت صفير حاد.  كانت إشارة مضيئة.

 

 

تشي!  تشي!

 

 

شعر دين بعمق بالرعب من العلامات السحرية لسبليتر.  إذا كان عدوًا آخر ، فسيظل لدى الشاب مساحة للقتال.  لكن جسده كله كان مليئًا بأطراف نصل حادة ، ويمكن استخدام ما يقرب من ثمانين بالمائة من جسده كشفرة حادة للهجوم.  الشاب ببساطة لم يستطع فعل أي شيء!

مع صوت قطع اللحم.  سقط جسد دين في ذراعي الشاب ، ودخلت كلتا يديه في صدر الشاب.  كانت عيون الشاب مفتوحتين على مصراعيها ، وكان وجهه مليئًا بالكفر والرعب.

 

 

 

في اللحظة التالية ، انسحب دين وتجنب هجوم المرأة نصف الأفعى نصف البشرية بجانبه.

الفصل742:واحد ضد أثنان

 

لم يتحدث دين عن هراء.  انقض مباشرة على الاثنين.

عندما استدار وسقط على الأرض ، سقط جسد الشاب على التوالي.  ظهر ثقوب دموية على عضلات صدره التي تشبه الصخور.  تم اختراقهما من ذراعي دين ، كما تم قطع قبضة الشاب!

 

 

كان دين على وشك الاندفاع عندما تقلصت عيناه فجأة.  رأى شخصيتين ساخنتين للغاية في القاعدة تحت الأرض.  كانا رائدين!

قتل وجهًا لوجه على الفور!

 

 

شعر دين بعمق بالرعب من العلامات السحرية لسبليتر.  إذا كان عدوًا آخر ، فسيظل لدى الشاب مساحة للقتال.  لكن جسده كله كان مليئًا بأطراف نصل حادة ، ويمكن استخدام ما يقرب من ثمانين بالمائة من جسده كشفرة حادة للهجوم.  الشاب ببساطة لم يستطع فعل أي شيء!

 

 

عرف دين أن معهد مونستر لديه العديد من الأدوية التي يمكن أن تحافظ على الشباب.  على الرغم من أنه لم يستطع إعادة مظهر رجل يبلغ من العمر 50 عامًا إلى مراهق ، إلا أنه لم يكن من الصعب على رجل يبلغ من العمر 30 عامًا أن يبدو وكأنه شاب في أوائل العشرينات من عمره.  إذا كانوا مثابرين في هذا الجانب ، يمكنهم أيضًا تغيير بشرتهم ، لكن ذلك سيكلف الكثير.

“لا!”  صُدمت الأفعى بجانبه عندما رأت شاب القرد يسقط على الأرض.  ظهرت نظرة الخوف على وجهها الفتاة.  فتحت فمها فجأة وبصقت تيارًا من السائل الأخضر من الأنياب في تجاويف أسنانها العلوية.

اتسعت عيون امرأة الأفعى وهي تلوي ذيلها وتتراجع.

 

 

كانت سرعة السائل سريعة جدًا ، لكن دين كان مستعدًا بالفعل.  استخدم يديه وقدميه للارتداد عن الأرض وتجنب السائل الأخضر.  في الوقت نفسه ، اندفع نحو امرأة الأفعى.

الى عدة قطع. سقط النصف السفلي من جسدها على الأرض. كانت نهاية ذيلها لا تزال تتدحرج بلطف.

 

 

حملت امرأة الأفعى سيفين رقيقين في يديها وقطعت نحو دين.  رقصت السيوف مثل قرصين من الفضة.  لكن في اللحظة التي تلامسوا فيها أطراف نصل دين الحادة ، توقفت السيوف الفضية الراقصة فجأة.  كان الأمر أشبه بمروحة سريعة التحريك كانت عالقة فجأة.  قعقعة!  تردد صدى صوت تكسير المعادن.  كسر أحد السيوف الرقيقة ، وسقط رأس السيف على الأرض.

 

 

قام دوديان بتواء جسده واستدارة أطرافه الحادة على الفور. كانت صرخة فتاة الثعبان شديدة جدا لكنها سرعان ما توقفت. تم قطع الجزء العلوي من جسدها إ

اتسعت عيون امرأة الأفعى وهي تلوي ذيلها وتتراجع.

 

 

 

تمسكت أطراف دين الشبيهة بالشفرة بسرعة وأحاطت بها مثل راحة اليد.

 

 

 

صرخت امرأة الأفعى “آه-” بينما كان جسدها محاطًا بأطراف نصل حادة.  نزل الدم من جسدها.  كان فسفورة الثعبان الأخضر الداكن على سطح جسدها عديم الفائدة ، ويمكن قطعه بسهولة.

 

 

 

قام دوديان بتواء جسده واستدارة أطرافه الحادة على الفور. كانت صرخة فتاة الثعبان شديدة جدا لكنها سرعان ما توقفت. تم قطع الجزء العلوي من جسدها إ

اتسعت عيون الأخرون.  وإدراكًا منهم أن دين كان رائدًا ، تفرقوا على الفور وفروا.

الى عدة قطع. سقط النصف السفلي من جسدها على الأرض. كانت نهاية ذيلها لا تزال تتدحرج بلطف.

عندما دخل الاثنان إلى الجسم الشيطاني ، كان دين قد انقض بالفعل.  كانت حركاته غريبة مثل الثعلب أو القرد.  تمايلت أطراف النصل الحادة على ظهره وصدره وبطنه في الهواء ، فاحتك بعضها ببعض وتصدر صوتًا مؤلمًا في للأسنان.  عندما اقترب من الشاب الذي بدا وكأنه قرد عملاق ، انطلقت جميع أطرافه الحادة على الفور.  في الوقت نفسه ، ارتد جسده أيضًا عن الأرض وانقلب على صدر الشاب.

 

 

استمتعوا~~~~~

صرخت امرأة الأفعى “آه-” بينما كان جسدها محاطًا بأطراف نصل حادة.  نزل الدم من جسدها.  كان فسفورة الثعبان الأخضر الداكن على سطح جسدها عديم الفائدة ، ويمكن قطعه بسهولة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط