نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 747

التسلل

التسلل

الفصل747:التسلل

 

“كيف هو الاختيار هذه المرة؟”

 

 

 

في المعبد على جبل يوتوبيا.  كان دين يرسم مخطط قوس ونشاب الزئبق العملاق بينما كان يسأل نويس عن الأمر.

“إنها ليست مسألة وقت. إنها مزعجة …” صحح الرجل القوي.

 

 

“سيدي ، وفقًا لتعليماتك ، لقد اخترنا أفضل 50 قتلة في القائمة. أرسل الجيش والبرلمان أيضًا 20 سيدًا يجيدون الاختباء. يمكنهم التسلل إلى الجدار الداخلي في أي وقت وتشكيل شبكة استخبارات جديدة  .”  وقف نويس في أسفل الدرج وقال بصدق.

فهم الضابط المفتش على الفور.  بابتسامة على وجهه ، تنازل عن فحص اجسادهم وسمح للتسعة منهم بدخول المدينة.

 

“ثمانية …” فكر الحراس برهة وقالوا: “يمكنك التوقيع على سند.”

أومأ دين قليلا.  أدار إصبعه ووجه آخر ضربة.  وضع القلم: “هل أنتم مستعدون؟”

 

 

شخص ما في الخلف لم يستطع الوقوف وصرخ ، “ألم تكلف 10 عملات نحاسية لدخول المدينة في الماضي؟ لماذا تكلف عشر عملات فضية الآن؟ كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الرسم المرتفع للدخول؟ سأبلغ القاضي عنكم! ”

“إنهم على أهبة الاستعداد!”

“الأخ الأكبر ، يمكننا أن نتسلق الجدار مباشرة. إنه أمر مزعج للغاية.”

 

 

“على ما يرام.”  أومأ دين برأسه: “أخبرهم بالذهاب إلى الجدار الداخلي على الفور واستخدام الطريق الجديد للتسلل. كذلك جهز ثلاثة أجزاء من مسحوق الزومبي عالي المستوى لهم كل يوم. أخبرهم أن يكونوا حذرين على الطريق.”

أومأ دين قليلا.  أدار إصبعه ووجه آخر ضربة.  وضع القلم: “هل أنتم مستعدون؟”

 

 

“لقد أعددتها لهم”.

 

 

“أتوسل إليكم ، دعنا ندخل. أنا جائع منذ خمسة أيام. أتوسل إليكم …”

“أذهب.”

كان موقف الحراس فظًا وغير معقول.  حدقوا في الناس غير الراضين.  الآخرون الذين أرادوا التحدث صمتوا على الفور.  لم يجرؤوا على فتح أفواههم والتسبب في مشاكل لأنفسهم.

 

 

قام نويس بقبض يديه وترك المعبد.  بعد نصف ساعة ، وصل إلى قاعة تشبه الكنيسة خارج جبل وو توه.  كان هناك سبعون شخصية مختلفة الطباع تقف في القاعة.  على الرغم من وجود الكثير من الناس ، إلا أن القاعة كانت هادئة للغاية ، ولم يكن هناك سوى صمت.

“كيف هو الاختيار هذه المرة؟”

 

“شكرا شكرا …”

وقف نويس على الدرج ونظر إلى الجميع: “هل حفظتم الرسالة؟”

 

 

 

“نعم!”  أجاب الجميع في انسجام تام.

“أراها.”

 

أخذ الثلاثة منهم الرسوم وأومأوا برأسهم.

كان نويس راضيا.  أخرج ثلاث رسومات من حقيبة يده وسلمها إلى الأشخاص الثلاثة الموجودين في المقدمة: “هذا هو الطريق إلى الجدار الداخلي والطريق الذي ستسلكه للتسلل. أمرنا الرئيس بالانطلاق على الفور!”

 

 

“عشر عملات فضية مقابل رسوم الدخول!”

أخذ الثلاثة منهم الرسوم وأومأوا برأسهم.

 

 

 

مع وجود الثلاثة في المقدمة ، غادر الجميع من الباب الخلفي بطريقة منظمة.  في غمضة عين ، تم إفراغ القاعة التي كانت تسع سبعين شخصًا.

 

 

وصل سبعون شخصًا إلى قمة الجدار العملاق.  تبعوا الحبال وصعدوا إلى قمة الجدار العملاق.

نظر نويس إلى ظهورهم وتنهد: “أتمنى أن تعودوا أحياً …”

“أنت!”

 

على الرغم من أن السبعين شخصًا كانوا منضبطين إلا أنهم كانوا متحمسين في الوقت الحالي.

عندما رأى الحارس هذا ، أضاءت عيناه ووضعه بعيدًا على الفور.  قال بابتسامة: “أرجوك”.

 

 

 

 

 

سبعون شخصًا غادروا الردهة ومضوا على طول الشارع.  كانوا يرتدون أوسمة الكنيسة المقدسة.  لم يجرؤ المارة على قطع طريقهم.

“الأخ الأكبر ، يمكننا أن نتسلق الجدار مباشرة. إنه أمر مزعج للغاية.”

 

 

ذهبوا طوال الطريق خارج المدينة ووصلوا إلى أسفل الجدار العملاق.  كان هناك عشرة أفراد متمركزين هناك.  كانوا ينظرون إلى سلسلتين حديديتين كانتا تتدليان من الجدار العملاق.

فهم الضابط المفتش على الفور.  بابتسامة على وجهه ، تنازل عن فحص اجسادهم وسمح للتسعة منهم بدخول المدينة.

 

“لا تضيعوا الوقت. تذكروا مهمتكم. ابقوا هنا وانتظروا. البقية ليتبعوننا.”  قال الأشخاص الثلاثة الذين استلموا الرسومات من نويس.

وصل سبعون شخصًا إلى قمة الجدار العملاق.  تبعوا الحبال وصعدوا إلى قمة الجدار العملاق.

دخل تسعة أشخاص على الفور المدينة.  وزع الرجل العجوز ورقتين ذهبيتين أخريين: “دعني أدخل المدينة”.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يصلون فيها جميعًا إلى قمة الجدار العملاق.  وقفوا على ارتفاع كيلومتر واحد ونظروا إلى الأرض.  وجدوا أن الناس على الأرض كانوا صغارًا وغير مهمين.

 

 

“أبلغ؟ اذهب! لكن عليك أن تدفع أولاً قبل أن تتمكن من دخول المدينة. إذا لم يكن لديك نقود ، فاخرج!”

 

 

“المنظر جميل جدا من مكان مرتفع.”

وسرعان ما جاء دور الأشخاص التسعة.

 

“همف ، أنتولست مخطأً كانت  عشر عملات نحاسية . لكن انظر إلى الوضع الآن. تعتبر عشر عملات فضية رخيصة. إذا لم تستطع حتى إخراج عشر عملات فضية ، فلماذا ما زلت على قيد الحياة؟”

“انظر ، هناك وحش يصطاد هناك.”

 

 

 

“أراها.”

 

 

 

على الرغم من أن السبعين شخصًا كانوا منضبطين إلا أنهم كانوا متحمسين في الوقت الحالي.

عندما رأى الحارس هذا ، أضاءت عيناه ووضعه بعيدًا على الفور.  قال بابتسامة: “أرجوك”.

 

“لحسن الحظ ، قتل أولد ناين الضابط في الطريق. وإلا فلن يكون لدينا المال لدخول المدينة”.

“لا تضيعوا الوقت. تذكروا مهمتكم. ابقوا هنا وانتظروا. البقية ليتبعوننا.”  قال الأشخاص الثلاثة الذين استلموا الرسومات من نويس.

 

 

 

نزلوا الحبل على السطح الخارجي للجدار وتسلقوا مباشرة إلى منطقة الصيد خارج الجدار العملاق.

“سيدي ، ليس لدينا مال …”

 

“نعم!”  أجاب الجميع في انسجام تام.

يتطلب النزول من ارتفاع ألف متر بلا شك مستوى أعلى من الثبات الذهني.  على الرغم من أن الكثير من الناس كانوا خائفين ، لم يكن لديهم خيار سوى إطاعة الأمر.  بعد أن قفز الجميع من الجدار العملاق ، اتبعوا تقدم الأشخاص الثلاثة وتقدموا على طول الجدار العملاق.

قام نويس بقبض يديه وترك المعبد.  بعد نصف ساعة ، وصل إلى قاعة تشبه الكنيسة خارج جبل وو توه.  كان هناك سبعون شخصية مختلفة الطباع تقف في القاعة.  على الرغم من وجود الكثير من الناس ، إلا أن القاعة كانت هادئة للغاية ، ولم يكن هناك سوى صمت.

 

الرجل العجوز المحدب لم يدير رأسه: “ما العجلة؟ لقد استغرق الأمر نصف عام للوصول إلى هنا. هل نحتاج إلى مزيد من الوقت؟”

بعد المشي لأكثر من عشرة أميال ، رأوا مرة أخرى سلسلتين حديديتين تتدلى من الجدار العملاق.  كان هناك شخصان يختبئان في العشب والتربة هنا.  بعد التحقق من المذكرة معهم ، شاهدواهم يتسلقون الجدار العملاق على طول السلاسل الحديدية.

 

 

سبعون شخصًا غادروا الردهة ومضوا على طول الشارع.  كانوا يرتدون أوسمة الكنيسة المقدسة.  لم يجرؤ المارة على قطع طريقهم.

كان الطريق الجديد بسيطًا جدًا.  في البداية كانوا يتسلقون من الجدار العملاق ثم يلتفون حول الحائط.  كانوا ينتظرون حتى يصلوا إلى منطقة الجدار العملاق للجدار الداخلي ثم يتسلقون فوقه.

 

 

 

بعد أن تسللوا بنجاح إلى الجدار العملاق ، كانت هناك أرض قاحلة أمامهم.  قاموا بتلطيخ أجسادهم بالبودرة وتفرقوا في فرق صغيرة.  ركضوا على طول الأرض القاحلة بسرعة كبيرة ، مثل النمل يستكشف الطريق.

 

 

“أذهب.”

عندما تم رفع خط بصرهم ، أصبحت شخصياتهم سريعة  للغاية غير قابلة للإدراك على الأرض.  في نهاية البرية أمامهم ، كانت مدينة شاهقة قائمة على الأرض.  تم تعليق علم زهرة شوكة أرجوانية على بوابة المدينة.  كانت هذه المدينة تحت حماية أحد الإيرلات الاثني عشر ، إيرل ريدبد.

 

 

“عشر عملات فضية مقابل رسوم الدخول!”

كانت المدينة تعج بالناس في الشوارع.

 

 

“همف ، أنتولست مخطأً كانت  عشر عملات نحاسية . لكن انظر إلى الوضع الآن. تعتبر عشر عملات فضية رخيصة. إذا لم تستطع حتى إخراج عشر عملات فضية ، فلماذا ما زلت على قيد الحياة؟”

كانت هناك حصون وأسوار عالية بالقرب من المداخل الأربعة لسور المدينة.  كانت تحت حراسة مشددة.  في هذه اللحظة كان النهار وكانت جميع البوابات الأربعة مفتوحة.  من وقت لآخر ، كان هناك بعض الزومبي يتجولون خارج المدينة لكن الجنود على البوابة سوف يُطلقون عليهم الرصاص.

“شكرا شكرا …”

 

 

اصطفت مجموعة من المارة  عند البوابة في انتظار الدخول.

أومأ دين قليلا.  أدار إصبعه ووجه آخر ضربة.  وضع القلم: “هل أنتم مستعدون؟”

 

تمتم أحد الرجال الأقوياء وهم يسيرون في شوارع المدينة.

“قف!”

استمتعوا~~~~~

 

“أتوسل إليكم ، دعنا ندخل. أنا جائع منذ خمسة أيام. أتوسل إليكم …”

“عشر عملات فضية مقابل رسوم الدخول!”

 

 

“لا أعرف. هذه هي المرة الأولى التي أعرف فيها أن الزومبي يمكن أن تنتشر داخل الجدار العملاق. أنا حقًا لا أعرف ما هي فائدة جدار الإلهة.”

صاح الجنود الذين يحرسون المدينة على المارة بالسيوف بأيديهم.

قام الجنود الذين يحرسون المدينة بإمساك بعض اللاجئين القذرين من المجموعة وألقوا بهم جانبًا.  صوبوا سيوفهم عليهم فارتعدوا خوفا.

 

“عشر عملات فضية مقابل رسوم الدخول!”

“سيدي ، ليس لدينا مال …”

 

 

 

“لا مال؟ اخرج!”

 

 

 

“أتوسل إليكم ، دعنا ندخل. أنا جائع منذ خمسة أيام. أتوسل إليكم …”

“سيدي ، ليس لدينا مال …”

 

 

“اخرج! لا تلمسني بيديك القذرة وإلا سأقطع يديك!”

 

 

سبعون شخصًا غادروا الردهة ومضوا على طول الشارع.  كانوا يرتدون أوسمة الكنيسة المقدسة.  لم يجرؤ المارة على قطع طريقهم.

قام الجنود الذين يحرسون المدينة بإمساك بعض اللاجئين القذرين من المجموعة وألقوا بهم جانبًا.  صوبوا سيوفهم عليهم فارتعدوا خوفا.

 

 

 

شخص ما في الخلف لم يستطع الوقوف وصرخ ، “ألم تكلف 10 عملات نحاسية لدخول المدينة في الماضي؟ لماذا تكلف عشر عملات فضية الآن؟ كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الرسم المرتفع للدخول؟ سأبلغ القاضي عنكم! ”

 

 

 

“أبلغ؟ اذهب! لكن عليك أن تدفع أولاً قبل أن تتمكن من دخول المدينة. إذا لم يكن لديك نقود ، فاخرج!”

“أذهب.”

 

“نعم!”  أجاب الجميع في انسجام تام.

“أنت!”

 

 

 

“همف ، أنتولست مخطأً كانت  عشر عملات نحاسية . لكن انظر إلى الوضع الآن. تعتبر عشر عملات فضية رخيصة. إذا لم تستطع حتى إخراج عشر عملات فضية ، فلماذا ما زلت على قيد الحياة؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يصلون فيها جميعًا إلى قمة الجدار العملاق.  وقفوا على ارتفاع كيلومتر واحد ونظروا إلى الأرض.  وجدوا أن الناس على الأرض كانوا صغارًا وغير مهمين.

 

بعد المشي لأكثر من عشرة أميال ، رأوا مرة أخرى سلسلتين حديديتين تتدلى من الجدار العملاق.  كان هناك شخصان يختبئان في العشب والتربة هنا.  بعد التحقق من المذكرة معهم ، شاهدواهم يتسلقون الجدار العملاق على طول السلاسل الحديدية.

كان موقف الحراس فظًا وغير معقول.  حدقوا في الناس غير الراضين.  الآخرون الذين أرادوا التحدث صمتوا على الفور.  لم يجرؤوا على فتح أفواههم والتسبب في مشاكل لأنفسهم.

“أعتقد أننا يجب أن ندخل مباشرة. لا يمكنهم حتى التعامل مع زومبي صغير. أنا حقًا لا أعرف أي نوع من الناس تربوا هنا!”

 

“أعتقد أننا يجب أن ندخل مباشرة. لا يمكنهم حتى التعامل مع زومبي صغير. أنا حقًا لا أعرف أي نوع من الناس تربوا هنا!”

دفع عدد قليل منهم ثم تركهم الحراس يدخلون على الفور.  لكن لم يُسمح لهم بالدخول إلا من بوابة المدينة.  كان هناك حاجز خلف البوابة.  كل شخص يدخل المدينة سيتم أخذه إلى خيمة لفحص جسده.

 

 

كانت المدينة تعج بالناس في الشوارع.

“سيدي ، لدي ثماني عملات فضية فقط. لدي نقود ولدي الكثير من المال. فقط أنني كنت في عجلة من أمري للفرار ولم أحضر الكثير معي. عندما يقمع الجيش الزومبي ،  سأعطيك عشر عملات ذهبية. ما رأيك؟ ”

 

 

“نعم!”  أجاب الجميع في انسجام تام.

“ثمانية …” فكر الحراس برهة وقالوا: “يمكنك التوقيع على سند.”

 

 

اصطفت مجموعة من المارة  عند البوابة في انتظار الدخول.

“شكرا شكرا …”

وقف نويس على الدرج ونظر إلى الجميع: “هل حفظتم الرسالة؟”

 

 

في الجزء الخلفي من الخط ، كان هناك تسعة أشخاص لديهم مزاج فريد.  كان هناك تلميح من نفاد الصبر في عيونهم.

 

 

“انظر ، هناك وحش يصطاد هناك.”

“الأخ الأكبر ، لم أكن أعتقد أن جدار الإله ليس قاحلًا فحسب ، بل إنه فوضوي أيضًا. أنا حقًا لا أعرف كيف يديره ملك الجدار. إنه ببساطة مضحك.”

 

 

اصطفت مجموعة من المارة  عند البوابة في انتظار الدخول.

“أعتقد أننا يجب أن ندخل مباشرة. لا يمكنهم حتى التعامل مع زومبي صغير. أنا حقًا لا أعرف أي نوع من الناس تربوا هنا!”

 

 

 

“لا أعرف. هذه هي المرة الأولى التي أعرف فيها أن الزومبي يمكن أن تنتشر داخل الجدار العملاق. أنا حقًا لا أعرف ما هي فائدة جدار الإلهة.”

 

 

 

“أنتم يا رفاق أبقوا صوتكم منخفضًا. حان دورنا”.

 

 

ذهبوا طوال الطريق خارج المدينة ووصلوا إلى أسفل الجدار العملاق.  كان هناك عشرة أفراد متمركزين هناك.  كانوا ينظرون إلى سلسلتين حديديتين كانتا تتدليان من الجدار العملاق.

وسرعان ما جاء دور الأشخاص التسعة.

“أراها.”

 

 

نظر الحراس إلى الرجل العجوز المحدب في المقدمة ورأوا صابرًا طوله ثلاثة أمتار على ظهره.  خفّت النظرة المتغطرسة في أعينهم قليلاً وقالوا: عشر عملات فضية لدخول المدينة!

بعد المشي لأكثر من عشرة أميال ، رأوا مرة أخرى سلسلتين حديديتين تتدلى من الجدار العملاق.  كان هناك شخصان يختبئان في العشب والتربة هنا.  بعد التحقق من المذكرة معهم ، شاهدواهم يتسلقون الجدار العملاق على طول السلاسل الحديدية.

 

 

لم يقل الرجل العجوز المعوج كلمة واحدة.  أخرج فاتورة ذهبية من حضنه وسلمها للحارس.  “هذه هي رسوم دخول التسعة منا. احتفظوا بالباقي”.

 

 

 

عندما رأى الحارس هذا ، أضاءت عيناه ووضعه بعيدًا على الفور.  قال بابتسامة: “أرجوك”.

بعد المشي لأكثر من عشرة أميال ، رأوا مرة أخرى سلسلتين حديديتين تتدلى من الجدار العملاق.  كان هناك شخصان يختبئان في العشب والتربة هنا.  بعد التحقق من المذكرة معهم ، شاهدواهم يتسلقون الجدار العملاق على طول السلاسل الحديدية.

 

عندما تم رفع خط بصرهم ، أصبحت شخصياتهم سريعة  للغاية غير قابلة للإدراك على الأرض.  في نهاية البرية أمامهم ، كانت مدينة شاهقة قائمة على الأرض.  تم تعليق علم زهرة شوكة أرجوانية على بوابة المدينة.  كانت هذه المدينة تحت حماية أحد الإيرلات الاثني عشر ، إيرل ريدبد.

دخل تسعة أشخاص على الفور المدينة.  وزع الرجل العجوز ورقتين ذهبيتين أخريين: “دعني أدخل المدينة”.

 

 

 

فهم الضابط المفتش على الفور.  بابتسامة على وجهه ، تنازل عن فحص اجسادهم وسمح للتسعة منهم بدخول المدينة.

“شكرا شكرا …”

 

قال الرجل العجوز المحدب ببرود: “نحتاج إلى البقاء في هذه المدينة لبضعة أيام لفهم الوضع هنا. من الأسهل القيام بالأشياء بهوية شرعية”. “لا تسببوا لي مشكلة

“لحسن الحظ ، قتل أولد ناين الضابط في الطريق. وإلا فلن يكون لدينا المال لدخول المدينة”.

يتطلب النزول من ارتفاع ألف متر بلا شك مستوى أعلى من الثبات الذهني.  على الرغم من أن الكثير من الناس كانوا خائفين ، لم يكن لديهم خيار سوى إطاعة الأمر.  بعد أن قفز الجميع من الجدار العملاق ، اتبعوا تقدم الأشخاص الثلاثة وتقدموا على طول الجدار العملاق.

 

 

“الأخ الأكبر ، يمكننا أن نتسلق الجدار مباشرة. إنه أمر مزعج للغاية.”

“قف!”

 

عندما تم رفع خط بصرهم ، أصبحت شخصياتهم سريعة  للغاية غير قابلة للإدراك على الأرض.  في نهاية البرية أمامهم ، كانت مدينة شاهقة قائمة على الأرض.  تم تعليق علم زهرة شوكة أرجوانية على بوابة المدينة.  كانت هذه المدينة تحت حماية أحد الإيرلات الاثني عشر ، إيرل ريدبد.

تمتم أحد الرجال الأقوياء وهم يسيرون في شوارع المدينة.

 

 

 

الرجل العجوز المحدب لم يدير رأسه: “ما العجلة؟ لقد استغرق الأمر نصف عام للوصول إلى هنا. هل نحتاج إلى مزيد من الوقت؟”

 

 

لم يقل الرجل العجوز المعوج كلمة واحدة.  أخرج فاتورة ذهبية من حضنه وسلمها للحارس.  “هذه هي رسوم دخول التسعة منا. احتفظوا بالباقي”.

“إنها ليست مسألة وقت. إنها مزعجة …” صحح الرجل القوي.

وصل سبعون شخصًا إلى قمة الجدار العملاق.  تبعوا الحبال وصعدوا إلى قمة الجدار العملاق.

 

 

 

 

قال الرجل العجوز المحدب ببرود: “نحتاج إلى البقاء في هذه المدينة لبضعة أيام لفهم الوضع هنا. من الأسهل القيام بالأشياء بهوية شرعية”. “لا تسببوا لي مشكلة

 

. على الرغم من عدم وجود أي وجود هنا يمكن أن يهددنا ، إذا علموا أن نيتنا هي جثة إله الحرب الإنثى ، فيمكنهم تدمير الجثة . هل تفهم؟”

عندما رأى الحارس هذا ، أضاءت عيناه ووضعه بعيدًا على الفور.  قال بابتسامة: “أرجوك”.

 

“إنهم على أهبة الاستعداد!”

استمتعوا~~~~~

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يصلون فيها جميعًا إلى قمة الجدار العملاق.  وقفوا على ارتفاع كيلومتر واحد ونظروا إلى الأرض.  وجدوا أن الناس على الأرض كانوا صغارًا وغير مهمين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط