نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 749

شق طريقهم الى الداخل

شق طريقهم الى الداخل

الفصل749:شق طريقهم الى الداخل

 

“هذه هي مدينتهم الملكية؟”

أطلقت الحجارة المكسرة مثل السهام ، مما أسفر عن مقتل الجنود الذين اندفعوا على الفور.  ظهرت ثقوب دموية بحجم الإبهام على أجسادهم.

 

تقدم التسعة إلى الأمام في خط مستقيم.  كانت هناك مبانٍ أمامهم ، فقفزوا عليها.  بدا مجمع المباني بأكمله في المدينة الملكية وكأنه أرض قاحلة منبسطة أمامهم.  هرعوا إلى القصر الملكي بأسرع ما يمكن.  لم يتسللوا ، لأنهم اعتقدوا أن سرعة إرسال الرسائل كانت أبطأ بكثير من سرعة سفرهم.

“لم أكن أتوقع إخفاء جسد آلهة هنا. يا له من غباء.”

 

 

كانت الفوضى على سور المدينة.  استجاب شخص ما بسرعة وأطلق الحمام الأسود الطارئ من القفص .

“صرير ، صرير ، صرير ، يمكننا أخيرًا القتال!”

وقف الأشخاص التسعة على سور المدينة ، ينظرون إلى الأسفل إلى المشهد الصاخب في المدينة.  كانوا جميعا متحمسين.

 

 

وقف الأشخاص التسعة على سور المدينة ، ينظرون إلى الأسفل إلى المشهد الصاخب في المدينة.  كانوا جميعا متحمسين.

 

 

 

“من أنتم؟”

 

 

 

“من أنتم؟!”

 

 

 

عند رؤية الأشخاص التسعة يقفزون فجأة ، صرخ الجنود المحيطون بغضب واندفعوا إلى الأمام.

 

“أخي ، بعد أن نحصل على جسد الإلهة ، هل يمكنني قتل كل هؤلاء الناس؟”  بينما كان الأشخاص التسعة يجرون ، قال رجل قصير ذو بشرة مجعدة ووجه قبيح .  لعق شفتيه ونظر إلى المارة أمامه.  تحرك حلقه قليلاً كما لو أنه لا يستطيع السيطرة على الإثارة ونية القتل في جسده.

نظر إليهم رجل قوي البنية يقف في أقصى اليمين ورفع يده لسحب النصل الكبير على ظهره.  كان النصل أسود تمامًا ، وكان الجزء الخلفي من النصل مثل زعنفة سمكة القرش ذات المسامير البارزة.  طعن النصل في الأرض تحت قدميه ، وسرعان ما انفتح الجدار القوي.  قام بقلب الحصى على الأرض بضربة خلفية وأرجح النصل.

قال الشيخ الأحدب بهدوء: “ما دمنا نحصل على جثة الإله ، يمكنك أن تفعل ما تريد”.

 

كانت الفوضى على سور المدينة.  استجاب شخص ما بسرعة وأطلق الحمام الأسود الطارئ من القفص .

سووش!  سووش!

كانت الساحة أمام القصر الملكي واسعة للغاية ، وكان المنظر متسعًا.  كان ارتفاع درجات القصر الملكي أكثر من ألف مستوى ، وكان بمثابة قصر سماوي.  كانت فاخرة للغاية ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخادمات واقفات على الدرج.  كان المشهد مهيبًا وكريمًا ، ولم يجرؤ عامة الناس على الاقتراب منه.

 

 

أطلقت الحجارة المكسرة مثل السهام ، مما أسفر عن مقتل الجنود الذين اندفعوا على الفور.  ظهرت ثقوب دموية بحجم الإبهام على أجسادهم.

 

 

“من أنتم؟”

“إلى القصر الملكي!”  كانت عيون الرجل العجوز المحدب باردة.  قفز من سور المدينة وانطلق على طول الشارع.  لم يكن لدى المارة الوقت للمراوغة وتم ألقائهم مثل أكياس الرمل وماتوا على الفور.

 

 

 

عندما قتل ، ظهر أثر لنية القتل المتعطشة للدماء في عينيه الباردة.

 

 

عندما قتل ، ظهر أثر لنية القتل المتعطشة للدماء في عينيه الباردة.

تبعه الأشخاص الثمانية الآخرون على الفور.  تحولوا إلى تسعة ظلال سوداء وانقطعت في الشارع.

 

 

“الجدار الداخلي به مساحة كبيرة ولكن يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يعيشون فيه. بعضهم محصور في الجدار الخارجي. إنه لمن الغباء حقًا بناء الجدار العظيم الفاصل …”

“بسرعة ، أبلغ القصر الملكي. هناك هجوم للعدو!”

أطلقت الحجارة المكسرة مثل السهام ، مما أسفر عن مقتل الجنود الذين اندفعوا على الفور.  ظهرت ثقوب دموية بحجم الإبهام على أجسادهم.

 

في هذه اللحظة ، لم يكن الإنذار قد وصل بعد إلى مقدمة القصر ، وكان الحراس الذين يقومون بدوريات أمام القصر لا يزالون يقومون بدوريات ببطء وبطريقة منظمة.  جذب الظهور المفاجئ للأشخاص التسعة انتباه فريق الدورية على الفور.  ولكن قبل أن يتمكنوا من إعطاء الأمر ، تحول الأشخاص التسعة إلى تسعة ظلال سوداء وقفزوا بسرعة إلى أعلى الدرج المكون من ألف درجة.  أذهلت هذه السرعة الشبيهة بالسراب فريق الدورية والحراس في كل خطوة ، وأداروا رؤوسهم جميعًا لينظروا إلى أعلى الدرج.

“تقرير للجنرال!”

 

 

“آنسة ، هل أنت بخير؟ فاليأتي شخص ما ! الآنسة مصابة!”

كانت الفوضى على سور المدينة.  استجاب شخص ما بسرعة وأطلق الحمام الأسود الطارئ من القفص .

كان هذا الحمام الأسود الأسرع والأكثر رشاقة بين جميع الرسل ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ زمام المبادرة ليصطدم بسهم الماء.  في لحظة أصيبت ، وسقط عدد قليل من الريش.  في اللحظة التالية ، سقط رأسياً من السماء ، رش الدم.

 

“لم أكن أتوقع إخفاء جسد آلهة هنا. يا له من غباء.”

“تقرير؟”  من بين الأشخاص التسعة ، نظر شاب وسيم بشعر يصل الى كتفيه إلى السماء فوق رأسه.  رفع رأسه قليلا وانتفخ فمه.  في اللحظة التالية ، بصق سائلًا شفافًا.  بدا مثل اللعاب ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية.  كان مثل سهم الماء.  بضربه ، اصطدم بالحمام الأسود الطائر في السماء.

توقفت شخصيات التسعة للحظة ونظروا إلى القصر الرائع.  على الرغم من أنهم كانوا من ذوي الخبرة والمعرفة ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بأثر من الدهشة.  ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لهذه الدهشة هو أنهم لم يتوقعوا أن مثل هذا المكان القاحل والمتخلف  سيكون قادرًا على بناء مثل هذا المبنى الرائع.

 

 

كان هذا الحمام الأسود الأسرع والأكثر رشاقة بين جميع الرسل ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ زمام المبادرة ليصطدم بسهم الماء.  في لحظة أصيبت ، وسقط عدد قليل من الريش.  في اللحظة التالية ، سقط رأسياً من السماء ، رش الدم.

“ساعدني ، ساعدني …”

 

 

“أخي ، بعد أن نحصل على جسد الإلهة ، هل يمكنني قتل كل هؤلاء الناس؟”  بينما كان الأشخاص التسعة يجرون ، قال رجل قصير ذو بشرة مجعدة ووجه قبيح .  لعق شفتيه ونظر إلى المارة أمامه.  تحرك حلقه قليلاً كما لو أنه لا يستطيع السيطرة على الإثارة ونية القتل في جسده.

 

 

“القوة في هذا الجدار الإلهي لا يمكن مقارنتها بسورنا على الإطلاق. إنه سلمي للغاية ، هاها … …”

 

“بسرعة ، أبلغ القصر الملكي. هناك هجوم للعدو!”

قال الشيخ الأحدب بهدوء: “ما دمنا نحصل على جثة الإله ، يمكنك أن تفعل ما تريد”.

“إيه؟” قفز حاجبا الرجل العجوز وهو يرى الجسد الغريب والشرس. كان متفاجئًا بعض الشيء. تباطأ جسده وتوقف. نظر إلى الرجل في منتصف العمر باهتمام ، “مثير للاهتمام. هل هذه هي دودة الروح الطفيلية الأولى؟”

 

“هاه؟”  ارتعاش حواجب الرجل في منتصف العمر فجأة.  تغيرت بشرته.  نهض فجأة واستدار.

تقدم التسعة إلى الأمام في خط مستقيم.  كانت هناك مبانٍ أمامهم ، فقفزوا عليها.  بدا مجمع المباني بأكمله في المدينة الملكية وكأنه أرض قاحلة منبسطة أمامهم.  هرعوا إلى القصر الملكي بأسرع ما يمكن.  لم يتسللوا ، لأنهم اعتقدوا أن سرعة إرسال الرسائل كانت أبطأ بكثير من سرعة سفرهم.

 

 

 

“هناك قائدان عسكريان في مدينة الملك ، كلاهما خبراء من البرية الداخلية. وهناك أيضًا قائد كبير في القصر ، وهو أيضًا خبير من البرية الداخلية. هناك ثلاثة منهم في المجموع. يا له من  دفاع ضعيف … ”

“من أنتم؟!”

 

 

“القوة في هذا الجدار الإلهي لا يمكن مقارنتها بسورنا على الإطلاق. إنه سلمي للغاية ، هاها … …”

“آنسة ، هل أنت بخير؟ فاليأتي شخص ما ! الآنسة مصابة!”

 

 

“الجدار الداخلي به مساحة كبيرة ولكن يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يعيشون فيه. بعضهم محصور في الجدار الخارجي. إنه لمن الغباء حقًا بناء الجدار العظيم الفاصل …”

قال الشيخ الأحدب بهدوء: “ما دمنا نحصل على جثة الإله ، يمكنك أن تفعل ما تريد”.

 

“ساعدني ، ساعدني …”

كان التسعة منهم مثل تسعة ظلال غير واضحة.  قطعوا مسافة كيلومتر واحد في غمضة عين.رغن انهم  كانوا   يتحركون بهذه السرعة العالية.  كانوا قادرين على التحدث والدردشة بشكل عرضي.

وقع هذا العويل في آذان التسعة.  استمع الشخص صاحب الصوت الصاخب ، الذي كان يحب أن يهز كتفيه مثل الفأر ، بتعبير مخمور.  حدق عينيه وابتسم.

 

 

في نفس الوقت الذي قاموا فيه بالغزو ، دق ناقوس الخطر على أسوار المدينة.  تلقى الحراس المتمركزون في وسط المدينة الإنذار من خارج المدينة وأطلقوا الإنذار على الفور.  ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي دق فيه جرس الإنذار ، كان الأشخاص التسعة قد عبروا بالفعل خط دفاعهم.

 

 

 

“اخرج من هنا!”

 

 

عند رؤية الأشخاص التسعة يقفزون فجأة ، صرخ الجنود المحيطون بغضب واندفعوا إلى الأمام.

“موت!”

“القوة في هذا الجدار الإلهي لا يمكن مقارنتها بسورنا على الإطلاق. إنه سلمي للغاية ، هاها … …”

 

وترددت صيحات الحزن مع مرور التسعة منهم.

انقلبت العربة والمارة الذين كانوا يسدون طريقهم.  حتى أن بعضهم قفز فوق رؤوسهم.

 

 

وقع هذا العويل في آذان التسعة.  استمع الشخص صاحب الصوت الصاخب ، الذي كان يحب أن يهز كتفيه مثل الفأر ، بتعبير مخمور.  حدق عينيه وابتسم.

“آنسة ، هل أنت بخير؟ فاليأتي شخص ما ! الآنسة مصابة!”

أطلقت الحجارة المكسرة مثل السهام ، مما أسفر عن مقتل الجنود الذين اندفعوا على الفور.  ظهرت ثقوب دموية بحجم الإبهام على أجسادهم.

 

 

“آه ، ساقي … مكسورة.”

حتى النبلاء المتغطرسين لم يستطع إلا أن يتنهدوا بإعجاب عندما أتوا إلى هنا.

 

 

“ساعدني ، ساعدني …”

 

 

سووش!  سووش!

وترددت صيحات الحزن مع مرور التسعة منهم.

“في اتجاه الساعة الثالثة ، على بعد ثمانمائة متر ، هناك سيد في البرية الداخلية!”  أشارت “الأخت الثالثة” الرشيقة على الفور إلى الهدف.

 

 

وقع هذا العويل في آذان التسعة.  استمع الشخص صاحب الصوت الصاخب ، الذي كان يحب أن يهز كتفيه مثل الفأر ، بتعبير مخمور.  حدق عينيه وابتسم.

 

 

 

وصل التسعة أمام القصر بعد لحظة.

كان هذا الحمام الأسود الأسرع والأكثر رشاقة بين جميع الرسل ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ زمام المبادرة ليصطدم بسهم الماء.  في لحظة أصيبت ، وسقط عدد قليل من الريش.  في اللحظة التالية ، سقط رأسياً من السماء ، رش الدم.

 

مالذي يحدث هل الجدار الداخلي ضعيف هكذا ام ان الكاتب يريد يصنع فوضى اكثر لكي يبعد اهتمامهم هن دين

كانت الساحة أمام القصر الملكي واسعة للغاية ، وكان المنظر متسعًا.  كان ارتفاع درجات القصر الملكي أكثر من ألف مستوى ، وكان بمثابة قصر سماوي.  كانت فاخرة للغاية ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخادمات واقفات على الدرج.  كان المشهد مهيبًا وكريمًا ، ولم يجرؤ عامة الناس على الاقتراب منه.

“تقرير؟”  من بين الأشخاص التسعة ، نظر شاب وسيم بشعر يصل الى كتفيه إلى السماء فوق رأسه.  رفع رأسه قليلا وانتفخ فمه.  في اللحظة التالية ، بصق سائلًا شفافًا.  بدا مثل اللعاب ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية.  كان مثل سهم الماء.  بضربه ، اصطدم بالحمام الأسود الطائر في السماء.

 

“موت!”

حتى النبلاء المتغطرسين لم يستطع إلا أن يتنهدوا بإعجاب عندما أتوا إلى هنا.

 

 

 

توقفت شخصيات التسعة للحظة ونظروا إلى القصر الرائع.  على الرغم من أنهم كانوا من ذوي الخبرة والمعرفة ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بأثر من الدهشة.  ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لهذه الدهشة هو أنهم لم يتوقعوا أن مثل هذا المكان القاحل والمتخلف  سيكون قادرًا على بناء مثل هذا المبنى الرائع.

 

 

 

أخذ الرجل العجوز زمام المبادرة واندفع إلى الأمام.  تبعه الثمانية الآخرون.

“تقرير للجنرال!”

 

 

في هذه اللحظة ، لم يكن الإنذار قد وصل بعد إلى مقدمة القصر ، وكان الحراس الذين يقومون بدوريات أمام القصر لا يزالون يقومون بدوريات ببطء وبطريقة منظمة.  جذب الظهور المفاجئ للأشخاص التسعة انتباه فريق الدورية على الفور.  ولكن قبل أن يتمكنوا من إعطاء الأمر ، تحول الأشخاص التسعة إلى تسعة ظلال سوداء وقفزوا بسرعة إلى أعلى الدرج المكون من ألف درجة.  أذهلت هذه السرعة الشبيهة بالسراب فريق الدورية والحراس في كل خطوة ، وأداروا رؤوسهم جميعًا لينظروا إلى أعلى الدرج.

 

 

استمتعوا~~~~~~

هناك اختفت شخصيات الأشخاص التسعة في أعماق القصر.

 

 

سووش!  سووش!

“في اتجاه الساعة الثالثة ، على بعد ثمانمائة متر ، هناك سيد في البرية الداخلية!”  أشارت “الأخت الثالثة” الرشيقة على الفور إلى الهدف.

توقفت شخصيات التسعة للحظة ونظروا إلى القصر الرائع.  على الرغم من أنهم كانوا من ذوي الخبرة والمعرفة ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بأثر من الدهشة.  ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لهذه الدهشة هو أنهم لم يتوقعوا أن مثل هذا المكان القاحل والمتخلف  سيكون قادرًا على بناء مثل هذا المبنى الرائع.

 

 

تومضت عيون الرجل العجوز بقصد القتل.  لم يقل أي شيء واندفع في الاتجاه الذي أشارت إليه الأخت الثالثة.  زادت سرعته فجأة وزادت المسافة بينه وبين الثمانية بسرعة.  أمامه ، تم تحطيم جدران القصر الذهبي مثل قطعة من الورق.  اخترق الجدار واندفع إلى القصر.  كانت القاعة الرئيسية للقصر فخمة وواسعة للغاية.  خلف القاعة الرئيسية كان هناك فناء.  في هذه اللحظة ، كان رجل في منتصف العمر يجلس بجوار بركة في الفناء.  كان يتحدث إلى سيدة ترتدي رداء مسؤول غريب.

 

 

 

“هاه؟”  ارتعاش حواجب الرجل في منتصف العمر فجأة.  تغيرت بشرته.  نهض فجأة واستدار.

 

 

 

مع دوي ، انفتح جدار القصر.  هرع الرجل العجوز فجأة من الداخل.  في هذه اللحظة ، لم يكن يبدو كبيرًا في السن على الإطلاق.  بدلاً من ذلك ، كان مثل أسد خرج من قفصه ، متعجرفًا ومستبدًا.

 

 

 

“من هذا!؟”  رأت السيدة الوافد الجديد وتغير لون بشرتها.  وقفت وصرخت.

إذا رأى دين هذا المشهد ، فسوف يدرك على الفور أنه كان لديه العلامة السحرية للسبليتر!

 

استمتعوا~~~~~~

تقلصت عيون الرجل في منتصف العمر.  تدفق المخاط الأسود من ملابسه وغطى جسده بالكامل.  لقد دخل الحالة الشيطانية.  كان جسده الشيطاني شرسًا للغاية ومرعبًا.  كان جسده كله مغطى بشفرات حادة ، وكأنه مخلوق مكون من عدد لا يحصى من المناجل والسيوف.  نمت شفرات حادة تشبه الشارب من خديه وأجزاء أخرى من وجهه مثل الخناجر.  باستثناء عينيه ، كان كل جزء من جسده تقريبًا مغطى بالشفرات!

“هناك قائدان عسكريان في مدينة الملك ، كلاهما خبراء من البرية الداخلية. وهناك أيضًا قائد كبير في القصر ، وهو أيضًا خبير من البرية الداخلية. هناك ثلاثة منهم في المجموع. يا له من  دفاع ضعيف … ”

 

 

إذا رأى دين هذا المشهد ، فسوف يدرك على الفور أنه كان لديه العلامة السحرية للسبليتر!

 

 

 

“إيه؟” قفز حاجبا الرجل العجوز وهو يرى الجسد الغريب والشرس. كان متفاجئًا بعض الشيء. تباطأ جسده وتوقف. نظر إلى الرجل في منتصف العمر باهتمام ، “مثير للاهتمام. هل هذه هي دودة الروح الطفيلية الأولى؟”

تبعه الأشخاص الثمانية الآخرون على الفور.  تحولوا إلى تسعة ظلال سوداء وانقطعت في الشارع.

 

“ساعدني ، ساعدني …”

استمتعوا~~~~~~

 

مالذي يحدث هل الجدار الداخلي ضعيف هكذا ام ان الكاتب يريد يصنع فوضى اكثر لكي يبعد اهتمامهم هن دين

مالذي يحدث هل الجدار الداخلي ضعيف هكذا ام ان الكاتب يريد يصنع فوضى اكثر لكي يبعد اهتمامهم هن دين

تبعه الأشخاص الثمانية الآخرون على الفور.  تحولوا إلى تسعة ظلال سوداء وانقطعت في الشارع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط