نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 751

اقتلهم جميعا

اقتلهم جميعا

الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)

 

“اثنين؟”

 

 

“نعم ، الأخ الأكبر.”  كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء.  صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر.  لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”

“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.

“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”.  عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.

 

استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.

نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج.  لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة.  بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.

كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها.  لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.

 

أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة.  هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة.  تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات.  قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.

“انتظر!”

 

 

فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة.  توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”

“تجشؤ!”  الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه.  عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة.  فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر.  سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.

 

 

“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه.  جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف .  كان وجهه مليئا بالصدمة.  “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”

كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها.  لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.

 

 

“كم عددهم؟”  علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره.  عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.

 

 

شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.  تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”

“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسياد فجأة؟ لقد قاموا أيضًا بغزو القصر. هل يريدون سرقة ختم جلالة الملك؟ لا ، لا ، من المستحيل على عشيرة الصيادين أن تفعل مثل هذا الشيء الغبي. وأيضا إنهم لا يملكون  الكثير من السادة … “تمتم ياموس في نفسه.  وسرعان ما اتسعت عيناه وهو يصرخ قسراً: “أتوا من أماكن أخرى ؟!”

 

 

“كم عددهم؟”  علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره.  عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.

قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”

 

 

 

أذهل ياموس للحظة.  فكر فجأة في شيء ما.  كشفت عيناه عن لون مذعور عندما استدار لينظر إلى كايت  ، “بسرعة ، أبلغ عشائر الصيادين  والدير بسرعة. إنهم من جدار عملاق آخر. يجب أن يكون هدفهم سرقة بقايا إله الحرب!”

“نعش الإله!”  رأى الرجل العجوز الأحدب نعش الإله في منتصف الضريح للوهلة الأولى.  حدق فيه ثم نظر حوله.  رأى أن هناك بركة سوداء حول تابوت الإله.  يبدو أن هناك تيار خفي يتدفق في البركة.

 

 

“ماذا؟!”  صدم كايت .

 

 

 

تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ.  كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه.  على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!

استمتعوا~~~~~~

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك سيد للدولة في القصر على مدار السنة.  لكن في هذه اللحظة ، لم تكن هناك أي علامة على القتال.  هذا يمكن أن يعني فقط أن سيد الدولة قد قُتل!

”  صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”

 

 

“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!”  أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”

 

 

“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟”  سألت المرأة الرشيقة.

“أنا سوف!”  ضغط ياموس على أسنانه.  كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق.  لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً  …

فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة.  توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”

 

“كم عددهم؟”  علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره.  عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.

استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع.  هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء.  كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.

“الأكبر الثاني!”  غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.

 

 

كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية.  عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع.  عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة.  مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.

 

 

 

“هرب أحدهم. لا بد أنه استشعرنا وركض لنشر الأخبار”.  عبست المرأة الرشيقة قليلاً وقالت للرجل العجوز الأحدب: “الأخ الأكبر ، ألن نوقفهم؟”

 

 

 

“لا بأس.”  نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات  شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”

“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”

 

“هناك واحد آخر على الحائط.”  أشارت المرأة الرشيقة على الفور.

”  صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”

 

 

 

“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”

 

 

 

“هاها ، دمي يغلي!”

 

 

 

عند رؤية تعابيرهم الحماسية ، قامت المرأة الرشيقة لوي شفتيها قليلاً وابتسمت: “هذا صحيح. يجب أن ننزل في أسرع وقت ممكن. أعتقد أن الناس تحت الأرض قد أحسوا بنا. لا يمكننا السماح لهم بتحريك جثة الإله”.

 

 

 

“السادس الصغير ، أسرع”.  أمر الرجل العجوز ألأحدب.

 

 

 

كان  السادس الصغير رجلاً قصيرًا ولكنه قوي ذو بشرة داكنة.  عند سماعه الأمر ، ابتسم ، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء.  سرعان ما تحول الفأس العملاق على ظهره إلى سائل وغطى جسده بالكامل.  لقد دخل في شكله الشيطاني.  كان مظهره غريبا.  كان وحشًا يشبه العقرب والسحلية.  زحف على الأرض.  بما في ذلك ذيله ، كان طول جسده أكثر من خمسة أمتار.  ضغطت مخالبه الأربعة على الأرض وسرعان ما حفرت التربة.

 

 

 

كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه.  تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود.  كانت سرعة حفره مذهلة.

 

 

 

قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره.  انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق.  أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر.  كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري.  كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.

كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه.  تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود.  كانت سرعة حفره مذهلة.

 

 

ووش!  ووش!

 

 

أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة.  فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده.  انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة.  في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.

صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم.  أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.

أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.

 

نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج.  لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة.  بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.

أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة.  فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده.  انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة.  في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.

 

 

“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”

ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.

“قتل!”  قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.

 

ووش!  ووش!

تغيرت تعبيراتهم قليلا.  لم يتوقعوا أن يكون الشخص الذي صمم هذا الفخ شريرًا جدًا.  كان قد حسب أن الغزاة سيستخدمون أساليب عنيفة لكسر الجدار.  كان هذا شرطًا لتفعيل آلية الضباب السام.

كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه.  تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود.  كانت سرعة حفره مذهلة.

 

كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.  كان الأمر سخيفًا مثل غرق سمكة في الماء ، لكن الحقيقة كانت أمامهم مباشرة ، ولم يتمكنوا من دحضها.

“الأكبر الثاني!”  غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.

أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة.  هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة.  تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات.  قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.

 

 

لا يزال الرجل السمين يحافظ على شكله الشيطاني.  كان جسده لا يزال مغطى بشفرات حادة.  عندما سمع كلام الرجل العجوز ، ظهر على وجهه أثر من العجز.  ومع ذلك ، كانت تحركاته رشيقة للغاية.  انتفخ بطنه فجأة وفتح فمه.  اندفع الضباب السام الذي ملأ النفق على الفور إلى فمه وابتلعه.

أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة.  هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة.  تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات.  قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.

 

 

“تجشؤ!”  الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه.  عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة.  فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر.  سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.

تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.

 

نظر الرجل العجوز الأحدب والسبعة الآخرون إلى الجثة الملطخة بالدماء غير مصدقين.  من بينهم ، الشخص الذي كان الأفضل في القتال تحت الأرض مات بالفعل تحت الأرض!  وبالنظر إلى الجروح الموجودة على الجثة ، من الواضح أنه تم سُحقه حتى الموت!

تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.

 

 

 

“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟”  سألت المرأة الرشيقة.

قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”

 

 

ارتجف جسد الرجل السمين قليلا.  تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.

“ماذا؟!”  صدم كايت .

 

 

بعد فترة ، استعاد بعض الوعي.   وقال وهو يلهث ، “أنا بخير. لنكمل.”

 

 

“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه.  جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف .  كان وجهه مليئا بالصدمة.  “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”

“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.”  نظر الرجل العجوز  الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.

 

 

“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه.  جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف .  كان وجهه مليئا بالصدمة.  “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”

أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.

 

 

عند رؤية تعابيرهم الحماسية ، قامت المرأة الرشيقة لوي شفتيها قليلاً وابتسمت: “هذا صحيح. يجب أن ننزل في أسرع وقت ممكن. أعتقد أن الناس تحت الأرض قد أحسوا بنا. لا يمكننا السماح لهم بتحريك جثة الإله”.

“الجميع كونوا حذرين. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد نصبوا العديد من الفخاخ. الأخ الثاني ، هل تشعر بتحسن؟”  نزل الرجل العجوز الأحدب بحذر بينما كان يسأل الرجل السمين خلفه.

لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل.  كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة.  عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!

 

ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه.  كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم.  تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام.  على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.

هز الرجل السمين رأسه قليلا.

 

 

لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين.  وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.

“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.”  كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.

 

 

 

أدار الدهني عينيه وقال: “أريد أيضًا أن أضرط الآن ، لكنني أخشى أن أخنقكم يا رفاق.”

ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه.  كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم.  تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام.  على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.

 

 

“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”.  عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.

 

 

 

في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ.  من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة  السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.

قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره.  انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق.  أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر.  كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري.  كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.

 

كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها.  لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.

ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه.  كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم.  تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام.  على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.

لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل.  كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة.  عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!

 

“أنا سوف!”  ضغط ياموس على أسنانه.  كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق.  لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً  …

تقدمت المجموعة بصعوبة كبيرة.

تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.

 

صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم.  أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.

دمدمة ~!

 

 

 

فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.

“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”

 

أذهل ياموس للحظة.  فكر فجأة في شيء ما.  كشفت عيناه عن لون مذعور عندما استدار لينظر إلى كايت  ، “بسرعة ، أبلغ عشائر الصيادين  والدير بسرعة. إنهم من جدار عملاق آخر. يجب أن يكون هدفهم سرقة بقايا إله الحرب!”

استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.

لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين.  وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.

 

 

“ماذا حدث؟”

 

 

 

“هل يمكن أن يكون فخاً آخر؟”

 

 

أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة.  فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده.  انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة.  في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.

لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.

“ماذا؟!”  صدم كايت .

 

استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع.  هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء.  كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.

نشرت المرأة الرشيقة  إدراكها ونظرت حولها.  تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!”  لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه.  وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت.  أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.

قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره.  انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق.  أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر.  كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري.  كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.

 

ارتجف جسد الرجل السمين قليلا.  تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.

شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.  تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”

 

 

 

“الأخ السادس هنا. إنه محاصر.”  كانت المرأة الرشيقة حزينة وغاضبة.  تشبثت بالحائط بأصابعها.  كانت أظافرها الجميلة المطلية مخدوشة وتنزف لكنها لم تشعر بذلك.

 

 

 

“ماذا؟”  لم يصدق الآخرون أن الكبير السادس  محاصرا في التربة؟  لم يكن من المبالغة القول إنه عاش في الأرض!

 

 

صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم.  أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.

“ما هو العمق في الداخل؟”  طلب الرابع الكبير من  على عجل.

“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!”  أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”

 

“3.2 أمتار”.  بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.

 

 

 

زأر الرابع الكبير وأرجح بسيفه العملاق.  مع دوي مدوي ، انفجرت الصخور.  كان العمق حوالي ثلاثة أمتار.  ولوح بالسيف العملاق على الفور مرة أخرى .  سرعان ما تم قطع فجوة ، ولكن كان هناك دم يتسرب من هذه الفجوة.

“كم عددهم؟”  علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره.  عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.

 

 

نظر الجميع إلى الدم الذي كان يتسرب في ذهول.  كان الجميع غاضبًا ، وتحولت أعناقهم إلى اللون الأحمر.  اتخذوا جميعًا إجراءات وكسروا الجدار بسرعة ، وأخرجو السادس الكبير  من الداخل.

 

 

شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.  تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”

لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل.  كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة.  عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!

“الأكبر الثاني!”  غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.

 

نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج.  لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة.  بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.

نظر الرجل العجوز الأحدب والسبعة الآخرون إلى الجثة الملطخة بالدماء غير مصدقين.  من بينهم ، الشخص الذي كان الأفضل في القتال تحت الأرض مات بالفعل تحت الأرض!  وبالنظر إلى الجروح الموجودة على الجثة ، من الواضح أنه تم سُحقه حتى الموت!

لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل.  كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة.  عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!

 

 

كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.  كان الأمر سخيفًا مثل غرق سمكة في الماء ، لكن الحقيقة كانت أمامهم مباشرة ، ولم يتمكنوا من دحضها.

 

 

 

“السادس الكبير !!”  صاح الرجل قوي البنية في حزن وغضب.  شد قبضته وحطم الجدار بشدة.

تغيرت تعبيراتهم قليلا.  لم يتوقعوا أن يكون الشخص الذي صمم هذا الفخ شريرًا جدًا.  كان قد حسب أن الغزاة سيستخدمون أساليب عنيفة لكسر الجدار.  كان هذا شرطًا لتفعيل آلية الضباب السام.

 

 

كانوا  مهملين ولم يأخذوا الخبراء في جدار الإله على محمل الجد.  لكنهم لم يتوقعوا أنهم سيفقدون أخًا حتى قبل أن يقاتلوا  الأسياد الأقوياء الذين هنا!

عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض.  كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.

 

صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم.  أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.

حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده.  كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي.  أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة.  قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!

 

 

كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية.  عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع.  عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة.  مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.

“اقتلوهم جميعا!!”

“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.”  كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.

 

 

“انتقموا للسادس الكبير  !!!”

“السادس الصغير ، أسرع”.  أمر الرجل العجوز ألأحدب.

 

 

“أريد تقطيع جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة ، وقتل كل واحد منهم !!”

 

علاوة على ذلك ، كان هناك سيد للدولة في القصر على مدار السنة.  لكن في هذه اللحظة ، لم تكن هناك أي علامة على القتال.  هذا يمكن أن يعني فقط أن سيد الدولة قد قُتل!

زأروا في حزن وسخط.  لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.

استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.

 

 

كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده.  أصبحت نية القتل في عينيه أكثر  برودة تدريجيًا.  نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”

 

 

“أنا سوف!”  ضغط ياموس على أسنانه.  كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق.  لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً  …

“نعم ، الأخ الأكبر.”  كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء.  صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر.  لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”

 

 

 

 

 

“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”

 

 

 

“أليست هناك عشيرة من عشائر الصيادين تسمى عشيرة الحجر في ؟ يجب أن تكون خطتهم. أريد قتلهم جميعًا !!”

 

 

أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة.  فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده.  انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة.  في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.

صعد الرجل العجوز الأحدب السلم ببطء.  كانت عيناه قاتمتان.  قال: “دعونا نبطئ. الثالثة الصغيرة ، انتبهي للوضع تحت الأرض. انظري إذا كانوا سيحركون جثة الإله.”

 

 

“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”.  عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.

“أنا أعرف.”  لم تهتم المرأة الرشيقة بالطريقة التي دعاها بها.  مسحت دموعها وتابعت وراءه عن كثب.

أذهل ياموس للحظة.  فكر فجأة في شيء ما.  كشفت عيناه عن لون مذعور عندما استدار لينظر إلى كايت  ، “بسرعة ، أبلغ عشائر الصيادين  والدير بسرعة. إنهم من جدار عملاق آخر. يجب أن يكون هدفهم سرقة بقايا إله الحرب!”

 

 

أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة.  هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة.  تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات.  قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.

فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة.  توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”

 

 

بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر.  على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا.  على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.

في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ.  من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة  السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.

 

 

عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض.  كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.

 

 

حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده.  كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي.  أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة.  قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!

في وسط الضريح ، كان هناك تابوت ضخم يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار.  كان أبيضاً كالثلج مصنوع من المعدن.  كانت عليه أنماط انسيابية رائعة ، وكان هناك العديد من الأنماط على التابوت.  تصور الأنماط امرأة بوجه يمكن اعتباره مثاليًا.  كانت عالية ، وخلفها جدار ضخم.  كان أمامها عدد لا يحصى من الوحوش.  كانت هذه الوحوش من جميع الأشكال والأحجام ، لكن معظمها كان على شكل ثعبان غريب.

 

 

كانوا  مهملين ولم يأخذوا الخبراء في جدار الإله على محمل الجد.  لكنهم لم يتوقعوا أنهم سيفقدون أخًا حتى قبل أن يقاتلوا  الأسياد الأقوياء الذين هنا!

لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين.  وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.

“انتقموا للسادس الكبير  !!!”

 

صعد الرجل العجوز الأحدب السلم ببطء.  كانت عيناه قاتمتان.  قال: “دعونا نبطئ. الثالثة الصغيرة ، انتبهي للوضع تحت الأرض. انظري إذا كانوا سيحركون جثة الإله.”

كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها.  لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.

 

 

 

“نعش الإله!”  رأى الرجل العجوز الأحدب نعش الإله في منتصف الضريح للوهلة الأولى.  حدق فيه ثم نظر حوله.  رأى أن هناك بركة سوداء حول تابوت الإله.  يبدو أن هناك تيار خفي يتدفق في البركة.

 

 

 

في اللحظة التالية ، قفزت ثلاثة رؤوس عملاقة فجأة من البركة.  كانوا مثل الثعابين العملاقة ، وكانت أفواههم مليئة بالحقد.  تنفسوا الداخل والخارج ، وحدقوا في الرجل العجوز الأحدب والآخرين.

فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.

 

لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل.  كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة.  عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!

“هناك واحد آخر على الحائط.”  أشارت المرأة الرشيقة على الفور.

 

 

 

نظر الآخرون ورأوا أن الجدار الذي كانت تشير إليه ليس سوى جدار عادي.  لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.  ولكن منذ أن قالت ذلك ، كان من الواضح أن الوحش كان جيدًا في الأختباء وكان يختبئ هناك.

تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ.  كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه.  على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!

 

 

“قتل!”  قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.

ارتجف جسد الرجل السمين قليلا.  تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.

 

 

 

 

لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.

“ماذا حدث؟”

في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.

“ماذا؟!”  صدم كايت .

 

 

استمتعوا~~~~~~

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط