نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 752

الجدري

الجدري

الفصل752:الجدري

 

 

 

 

 

“الجدار الداخلي لا يزال في حالة فوضى ولكن يمكننا أن نرى ظل الجيش ينظف المدن المنكوبة المعزولة. قالوا إن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم ترميم  تلك الأماكن”.  أبلغ نويس الأخبار من الجواسيس.

 

 

 

أومأ دين برأسه: “قل لهم أن يتعمقوا في الأثنتي عشرة مدينة تحت حماية الإيرلات. وألا يكشفوا بسهولة مكان وجودهم.”

 

 

 

نظر نويس إلى دين وهمس: “سيدي ، ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟ في رأيي ، سوف يرسل الجدار الداخلي بالتأكيد أشخاصًا أقوياء لمهاجمتنا بعد قمع الزومبي. هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في الدير ، والجيش ، و  عشائر الصيادين في الجدار الداخلي. هل تعتقد أنه يمكننا التعامل معهم بالفخاخ التي تركناها وراءنا؟

على العكس من ذلك ، لم يكن لديهم سوى شخص واحد بهذه القوة في أيديهم.

 

“ليست هذه هي الطريقة التي تحسب بها المعركة”.  نقر دين بأصابعه بلطف على الطاولة ، “عشرة جنود صغار للقضاء على عشرة من جنود العدو الصغار؟ هذا ما تفعله الخنازير. قيمة القائد هي هزيمة القوي بالضعيف وهزيمة الكثيرين بالقليل.  على الرغم من أن احتمال اندلاع حرب بيننا وبينهم ليس كبيرًا ، إلا أننا في الظلام حاليًا. إذا كنا نريد حقًا التحدث عن مقارنة القوة ، فإن القوى التي ذكرتها للتو لديها ما لا يقل عن 15 رائدًا في البرية الداخلية  . إذا خرجوا بكامل قوتهم ، فسندمر بشكل طبيعي. حتى لو أرسلوا اثنين أو ثلاثة فقط ، فهذا يكفي لإيذاء حيويتنا “.

“ليست هذه هي الطريقة التي تحسب بها المعركة”.  نقر دين بأصابعه بلطف على الطاولة ، “عشرة جنود صغار للقضاء على عشرة من جنود العدو الصغار؟ هذا ما تفعله الخنازير. قيمة القائد هي هزيمة القوي بالضعيف وهزيمة الكثيرين بالقليل.  على الرغم من أن احتمال اندلاع حرب بيننا وبينهم ليس كبيرًا ، إلا أننا في الظلام حاليًا. إذا كنا نريد حقًا التحدث عن مقارنة القوة ، فإن القوى التي ذكرتها للتو لديها ما لا يقل عن 15 رائدًا في البرية الداخلية  . إذا خرجوا بكامل قوتهم ، فسندمر بشكل طبيعي. حتى لو أرسلوا اثنين أو ثلاثة فقط ، فهذا يكفي لإيذاء حيويتنا “.

فوجئ دين.  ففتح عينيه ونظر إليه بدهشة ، “خبراء اقوياء مجهولين الأصل؟ هاجموا مدينة الملك؟ بل ودمروا القصر؟ هل شارك الدير وعشائر الصيادين في القتال؟”

 

 

“كثير جدا؟”  صُدم نويس عندما سمع كلمات دين.  على الرغم من أنه كان في مستوى لامحدود وكانت قوته منخفضة ، إلا أنه كان يعرف الكثير عن الرواد من جانب دين.  كان كل من الأسياد في البرية الداخلية وراء وجود الآلهة العسكرية العشرة.  كانت قابلة للمقارنة بعائشة.  لكن كان هناك خمسة عشر منهم!  لقد كان مرعبا!

 

 

“الجدار الداخلي لا يزال في حالة فوضى ولكن يمكننا أن نرى ظل الجيش ينظف المدن المنكوبة المعزولة. قالوا إن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم ترميم  تلك الأماكن”.  أبلغ نويس الأخبار من الجواسيس.

على العكس من ذلك ، لم يكن لديهم سوى شخص واحد بهذه القوة في أيديهم.

 

 

في غمضة عين مر يومان.

واحد مقابل خمسة عشر.  لم يكن المرء بحاجة إلى التفكير  لمعرفة نتيجة مثل هذه المعركة.

استدار دين وغادر.  كانت المعلومات التي قدمها له عن فيروس معدي.  كان لها اسم مدوي في العصر القديم.  كان يسمى “الجدري”.  كان على وشك إلقاء هذا الشيء في المدن تحت حماية الإيرل الاثني عشر.  من شأنه أن يؤدي إلى طاعون الجدري ويخلق الفوضى مرة أخرى.  في الوقت نفسه ، كان يجبر الإيرل على فتح أبواب المدينة حتى يهاجر الأرستقراطيون الآخرون الذين كانوا في مأوى إلى خارج المكان الآمن.

 

 

“لا تقلق.”  قال دين بهدوء: “حتى لو كان هناك خمسة عشر لن يكون هناك الكثير منهم. معظمهم لن يأتوا إلى الجدار الخارجي لمهاجمتنا. حتى البطاركة لعشائر الصيادين لن يأتيوا.  قادة الجيش الثلاثة سيأتي واحدًا أو اثنين  منهم على الأكثر. من المستحيل أن يخرجوا بكامل قوتهم. بعد كل شيء ، في نظرهم نحن نفس الوجود مثل البرابرة “.

 

 

 

“ومع ذلك ، فإن البقية تكفي لإلحاق الهزيمة بنا”.  نظر نويس إلى دوديان.  لم يكن يعرف لماذا كان دوديان هادئًا جدًا.  كان الوضع الحالي فوزًا أكيدًا لهم.  أراد دوديان أن يطيح بالجدار الداخلي لذا عاجلاً أم آجلاً سيتعين عليه مواجهتهم.  في ذلك الوقت كان عليه أن يأتي بقوة مماثلة!

 

 

لم يتحدث دين معه بعد الآن وتركه يغادر.  أخذ المعلومات وجاء إلى غرفة الكيمياء في منتصف الطريق أعلى الجبل.  في غرفة الخيمياء هذه ، كان كبار  الكيميائين و المؤمنين المظلمين يجرون تجارب.  كل هؤلاء الأشخاص كانوا مجرمين مطلوبين ، والآن تم استدعاؤهم للعمل معه تحت أنفه.  ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليهم أن يكونوا سريين عند خروجهم.  بعد كل شيء ، لم يعرف موظفو الفاتيكان الآخرون أن أتباع الظلام الذين كانوا يبحثون عنهم كانوا بجانبه تمامًا.

“لهذا السبب يجب أن أذهب إلى الجدار الداخلي في أسرع وقت ممكن. لن يرسل الجيش أي شخص إذا كان الإيرلات على استعداد للعيش في الجدار الخارجي.”  قال دوديان.

 

 

أومأ دين برأسه: “قل لهم أن يتعمقوا في الأثنتي عشرة مدينة تحت حماية الإيرلات. وألا يكشفوا بسهولة مكان وجودهم.”

 

“ومع ذلك ، فإن البقية تكفي لإلحاق الهزيمة بنا”.  نظر نويس إلى دوديان.  لم يكن يعرف لماذا كان دوديان هادئًا جدًا.  كان الوضع الحالي فوزًا أكيدًا لهم.  أراد دوديان أن يطيح بالجدار الداخلي لذا عاجلاً أم آجلاً سيتعين عليه مواجهتهم.  في ذلك الوقت كان عليه أن يأتي بقوة مماثلة!

كان نويس مذهولاً ومحيراً.

 

 

 

لم يتحدث دين معه بعد الآن وتركه يغادر.  أخذ المعلومات وجاء إلى غرفة الكيمياء في منتصف الطريق أعلى الجبل.  في غرفة الخيمياء هذه ، كان كبار  الكيميائين و المؤمنين المظلمين يجرون تجارب.  كل هؤلاء الأشخاص كانوا مجرمين مطلوبين ، والآن تم استدعاؤهم للعمل معه تحت أنفه.  ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليهم أن يكونوا سريين عند خروجهم.  بعد كل شيء ، لم يعرف موظفو الفاتيكان الآخرون أن أتباع الظلام الذين كانوا يبحثون عنهم كانوا بجانبه تمامًا.

 

 

 

قام دين بتسليم المعلومات إلى الكيميائي في المختبر.  كان شعر الكيميائي متناثرًا ولم يتبق سوى عدد قليل من الخيوط.  كان وجهه منتفخًا وقبيحًا.  لم يستطع معرفة عمره.  كان يخيف الكثير من الناس إذا خرج.  لكن الكيميائيين والمؤيدين الآخرين احترموه.

ابتسم نويس وهو يرى تعبير دين المتشكك: “أشك أيضًا في وجود مشكلة في المعلومات. لكن المعلومات الواردة من عدة أشخاص هي نفسها. يجب أن تكون صحيحة”.

 

 

“أصنعه في أسرع وقت ممكن وأحقنه في مجموعة من البراغيث.”  أمر دوديان.

 

 

“الجدار الداخلي لا يزال في حالة فوضى ولكن يمكننا أن نرى ظل الجيش ينظف المدن المنكوبة المعزولة. قالوا إن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم ترميم  تلك الأماكن”.  أبلغ نويس الأخبار من الجواسيس.

أجاب الكيميائي باحترام “نعم سيدي الرئيس”.

 

 

 

استدار دين وغادر.  كانت المعلومات التي قدمها له عن فيروس معدي.  كان لها اسم مدوي في العصر القديم.  كان يسمى “الجدري”.  كان على وشك إلقاء هذا الشيء في المدن تحت حماية الإيرل الاثني عشر.  من شأنه أن يؤدي إلى طاعون الجدري ويخلق الفوضى مرة أخرى.  في الوقت نفسه ، كان يجبر الإيرل على فتح أبواب المدينة حتى يهاجر الأرستقراطيون الآخرون الذين كانوا في مأوى إلى خارج المكان الآمن.

 

 

 

لم يستخدم سم الزومبي هذه المرة لأن تأثير سم الزومبي كان قويا جدا.  بمجرد الإصابة سيموتون دون أدنى شك.  ولن يسببوا الكثير من المتاعب للجيش.

 

 

كان نويس مذهولاً ومحيراً.

علاوة على ذلك ، لا يمكن علاج هذا النوع من الفيروسات لفترة من الوقت.  كانت معدية لذلك لم يتمكنوا من قتلها أو لمسها.

 

 

 

“لم أكن أتوقع استخدام نفس الحيلة في العصور القديمة. لقد استخدمت النبلاء لقيادة الجيش”.  فكر دوديان في عواقب انتشار الجدري في مدن مختلفة.  عقله لا يسعه إلا أن يتذكر وجه الفتاة الصغيرة وجدها.  ترك الوجه الصغير المتسخ انطباعًا عميقًا عنه.  لم يكن الأمر أن الوجه كان مميزًا وبريئًا ، لكن الموقف هو من صنعه.  كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لا يستطيع أن يروا من سيكون في وضع مماثل.  سيكونون بلا مأوى وليس لديهم مكان للإقامة.  سوف يكافحون من أجل البقاء في المدينة المليئة بالآفات.

“الجدار الداخلي لا يزال في حالة فوضى ولكن يمكننا أن نرى ظل الجيش ينظف المدن المنكوبة المعزولة. قالوا إن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم ترميم  تلك الأماكن”.  أبلغ نويس الأخبار من الجواسيس.

 

“كثير جدا؟”  صُدم نويس عندما سمع كلمات دين.  على الرغم من أنه كان في مستوى لامحدود وكانت قوته منخفضة ، إلا أنه كان يعرف الكثير عن الرواد من جانب دين.  كان كل من الأسياد في البرية الداخلية وراء وجود الآلهة العسكرية العشرة.  كانت قابلة للمقارنة بعائشة.  لكن كان هناك خمسة عشر منهم!  لقد كان مرعبا!

 

“الجدار الداخلي لا يزال في حالة فوضى ولكن يمكننا أن نرى ظل الجيش ينظف المدن المنكوبة المعزولة. قالوا إن الأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم ترميم  تلك الأماكن”.  أبلغ نويس الأخبار من الجواسيس.

تنهد بهدوء في قلبه.  شعر بالذنب قليلاً ، لكنه كان قليلاً فقط.

 

 

 

عندما زاد عدد القتلى ، ربما كان عدد الأرواح الملطخة على يديه مجرد رقم ، أو صورة ظلية ، أو حتى قطعة أرض ، انتصار!

تنهد بهدوء في قلبه.  شعر بالذنب قليلاً ، لكنه كان قليلاً فقط.

 

لم يتحدث دين معه بعد الآن وتركه يغادر.  أخذ المعلومات وجاء إلى غرفة الكيمياء في منتصف الطريق أعلى الجبل.  في غرفة الخيمياء هذه ، كان كبار  الكيميائين و المؤمنين المظلمين يجرون تجارب.  كل هؤلاء الأشخاص كانوا مجرمين مطلوبين ، والآن تم استدعاؤهم للعمل معه تحت أنفه.  ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليهم أن يكونوا سريين عند خروجهم.  بعد كل شيء ، لم يعرف موظفو الفاتيكان الآخرون أن أتباع الظلام الذين كانوا يبحثون عنهم كانوا بجانبه تمامًا.

في غمضة عين مر يومان.

في غمضة عين مر يومان.

 

 

اكتمل فيروس الجدري الذي أعطاه دين لمعسكر الصيدلة.  كانت الكفاءة سريعة جدًا مع المعلومات التي قدمها دين وأي مواد يمكن نشرها من الجدار الخارجي.

علاوة على ذلك ، لا يمكن علاج هذا النوع من الفيروسات لفترة من الوقت.  كانت معدية لذلك لم يتمكنوا من قتلها أو لمسها.

 

قام دين بتسليم المعلومات إلى الكيميائي في المختبر.  كان شعر الكيميائي متناثرًا ولم يتبق سوى عدد قليل من الخيوط.  كان وجهه منتفخًا وقبيحًا.  لم يستطع معرفة عمره.  كان يخيف الكثير من الناس إذا خرج.  لكن الكيميائيين والمؤيدين الآخرين احترموه.

اندفع نويس إلى المكان عندما تلقى دين فيروس الجدري: “سيدي ، هناك أخبار من الجدار الداخلي! حدث شيء كبير!”

 

 

“شيء مهم؟”  ارتجفت جفون دين ، “قل ذلك”.

“شيء مهم؟”  ارتجفت جفون دين ، “قل ذلك”.

“الأخبار من الجدار الداخلي تنتشر ببطء شديد. “خفض نويس رأسه ،” بسبب انتشار الزومبي في كل مكان. اصبح انتشار الأخبار في الجدار الداخلي بطيأً جدا وهذا الخبر كان قد انتشر مباشرة من المدينة الإمبراطورية إلى المناصب العليا في المدن الأخرى  “.

 

 

“قبل يومين ، هاجمت مجموعة من الخبراء المجهولين مدينة الملك ودمرت القصر. يقال إن العديد من الأشخاص قتلوا. حتى سيد الدولة الكبير قتل. كما قتل العديد من الخبراء من الأديرة وعشائر الصيادين.”  قال نويس بسرعة.

على العكس من ذلك ، لم يكن لديهم سوى شخص واحد بهذه القوة في أيديهم.

 

 

فوجئ دين.  ففتح عينيه ونظر إليه بدهشة ، “خبراء اقوياء مجهولين الأصل؟ هاجموا مدينة الملك؟ بل ودمروا القصر؟ هل شارك الدير وعشائر الصيادين في القتال؟”

 

 

كان نويس مذهولاً ومحيراً.

ابتسم نويس وهو يرى تعبير دين المتشكك: “أشك أيضًا في وجود مشكلة في المعلومات. لكن المعلومات الواردة من عدة أشخاص هي نفسها. يجب أن تكون صحيحة”.

أجاب الكيميائي باحترام “نعم سيدي الرئيس”.

 

“الدير وعشائر الصيادين شاركوا في القتال. من المستحيل عليهم شن الهجوم …” تمتم دين.  عبس لأنه ظهرت فكرة مروعة في ذهنه.  هل جاء هؤلاء الناس من ملكوت الإلهة؟  ولكن لماذا تهاجم ملكوت الإلهة القصر فجأة؟

“الدير وعشائر الصيادين شاركوا في القتال. من المستحيل عليهم شن الهجوم …” تمتم دين.  عبس لأنه ظهرت فكرة مروعة في ذهنه.  هل جاء هؤلاء الناس من ملكوت الإلهة؟  ولكن لماذا تهاجم ملكوت الإلهة القصر فجأة؟

استدار دين وغادر.  كانت المعلومات التي قدمها له عن فيروس معدي.  كان لها اسم مدوي في العصر القديم.  كان يسمى “الجدري”.  كان على وشك إلقاء هذا الشيء في المدن تحت حماية الإيرل الاثني عشر.  من شأنه أن يؤدي إلى طاعون الجدري ويخلق الفوضى مرة أخرى.  في الوقت نفسه ، كان يجبر الإيرل على فتح أبواب المدينة حتى يهاجر الأرستقراطيون الآخرون الذين كانوا في مأوى إلى خارج المكان الآمن.

 

فكر للحظة ثم سأل نويس: “الأخبار جاءت قبل يومين. لماذا استغرق الأمر كل هذا الوقت؟ ألم تكن شبكة المخابرات متصلة؟”

فكر للحظة ثم سأل نويس: “الأخبار جاءت قبل يومين. لماذا استغرق الأمر كل هذا الوقت؟ ألم تكن شبكة المخابرات متصلة؟”

 

ابتسم نويس وهو يرى تعبير دين المتشكك: “أشك أيضًا في وجود مشكلة في المعلومات. لكن المعلومات الواردة من عدة أشخاص هي نفسها. يجب أن تكون صحيحة”.

“الأخبار من الجدار الداخلي تنتشر ببطء شديد. “خفض نويس رأسه ،” بسبب انتشار الزومبي في كل مكان. اصبح انتشار الأخبار في الجدار الداخلي بطيأً جدا وهذا الخبر كان قد انتشر مباشرة من المدينة الإمبراطورية إلى المناصب العليا في المدن الأخرى  “.

“الأخبار من الجدار الداخلي تنتشر ببطء شديد. “خفض نويس رأسه ،” بسبب انتشار الزومبي في كل مكان. اصبح انتشار الأخبار في الجدار الداخلي بطيأً جدا وهذا الخبر كان قد انتشر مباشرة من المدينة الإمبراطورية إلى المناصب العليا في المدن الأخرى  “.

 

 

استمتعوا~~~~~~

 

لم يتحدث دين معه بعد الآن وتركه يغادر.  أخذ المعلومات وجاء إلى غرفة الكيمياء في منتصف الطريق أعلى الجبل.  في غرفة الخيمياء هذه ، كان كبار  الكيميائين و المؤمنين المظلمين يجرون تجارب.  كل هؤلاء الأشخاص كانوا مجرمين مطلوبين ، والآن تم استدعاؤهم للعمل معه تحت أنفه.  ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليهم أن يكونوا سريين عند خروجهم.  بعد كل شيء ، لم يعرف موظفو الفاتيكان الآخرون أن أتباع الظلام الذين كانوا يبحثون عنهم كانوا بجانبه تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط