نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 753

الذهاب الى الجدار الداخلي

الذهاب الى الجدار الداخلي

الفصل753: الذهاب الى الجدار الداخلي

 

“في الواقع كانت بطيئة للغاية!”  كان هناك أثر للقلق في قلب دين.  كانت هذه فرصة عظيمة لكن الأخبار كانت بطيئة للغاية.  سأل على الفور: “ما هو الوضع الحالي؟ هل ما زالوا هناك؟ هل تعلم لماذا هاجموا القصر؟”

“لو كنت أعرف ، لكنت أمسكت بذلك الضفدع وأكلته” ، غمغم الدهني.

 

بعد لحظة بسط جناحيه.  أمسك بخصر عائشة وحلّق في السماء.  ذهبوا مباشرة نحو اتجاه الجدار الداخلي.

“هم لا يزالون في الجدار الداخلي”.  أجاب نويس.  كان دين مرتاحا.

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

 

ويقال إنه كان هناك ثمانية أو تسعة مهاجمين. كانوا أقوياء للغاية ودمروا القصر. ويبدو أن هدفهم كان الاستيلاء على رفات الإلهة سيلفيا.  وسرعان ما روى نويس: “ولكن بعد ذلك وصل القائدان اللذان كانا يحرسان القصر وقاما بتثبيتهما ، ثم وصلت قوات غشائر الصيادين  واندلعت حرب في القصر”.

 

 

كل ستة منهم أصيبوا.  أصيب بعضهم بجروح خطيرة لكن بعضهم قُطِع للتو بالسيوف.  لم يكن لديهم طرف مكسور.

“يقال إن مكان المعركة كان مروعا. تسبب في وقوع عدد لا يحصى من الضحايا المدنيين. حتى الجدران دمرت”.

كان هناك جرح كبير في صدره لكنه تحول إلى قشرة دموية.  بدا الأمر شرسًا بشكل خاص.

 

“لا بد لي من الذهاب إلى الجدار الداخلي بنفسي.”  فكر دين لبعض الوقت واتخذ قرارًا.  لم يستطع استخراج معلومات أكثر فعالية من خلال الاستماع الى هذه المعلومات المتناقلة.  بعد كل شيء ، لم تكن مصداقية الشائعات عالية.  كان من الأفضل الذهاب شخصيًا.

“لم تستطع مجموعة المهاجمين مقاومة مطاردة عائلات الصيادين والجيش. فروا إلى جبال باجل. حاصرهم القدة العسكريين  الثلاثة وعائلات الصيادين. لا توجد أخبار أخرى.”

 

 

 

“جبال باجل؟”  ظهر مخطط الجبال في ذهن دين.  لقد رآها على الخريطة.  كانت سلسلة جبال مشهورة وخطيرة في الجدار الداخلي.  كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش فيها.  حتى الصيادون المتمرسون لن يجرؤوا على الاقتراب منها.  حتى الصيادون ذوو العلامات السحرية لن يجرؤوا على دخولها بسهولة.  كان من السهل أن تضيع هناك.  كانت التضاريس معقدة وغامضة للغاية.

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

 

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

“هاجم ثمانية أو تسعة أشخاص القصر ودمروه. هذه القوة ليست شيئًا يمكن للرواد العاديين القيام به. يجب أن يكونوا على الأقل بمستوى إله عسكري أو حتى مستوى البرية الداخلية .”  أضاءت عينا دين: “على الرغم من أن ملك الجدار ليس هنا ، إلا أنه بالإضافة إلى القادة الثلاثة الكبار ، هناك بالتأكيد أشخاص أقوياء آخرون. كان سيد الدولة في مستوى عالي في البرية الداخلي لكنه قُتل. ثم هرع القائدان العامان  انتهى. هذا يعني أن القائدان العامان كانا بالفعل في مدينة الملك ، وإلا فسيكون من المستحيل عليهما الحصول على الأخبار بهذه السرعة والاندفاع! ”

“هذا صحيح. عندما يحين الوقت ، سنقوم بتجميع أولأك الخبراء واحدًا تلو الآخر. سأقطعهم جميعاً و أقوم بإلقائهم خارج الحائط لإطعام الوحوش!”

 

 

“لقد كانوا سادة في البرية الداخلييه لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف المهاجمين. وصلت عائلات الصيادين الثلاث لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف المهاجمين. هذا يعني أنه كان هناك على الأقل خمسة أو أكثر من الأسياد البرية الداخلية بين المهاجمين!  ”

 

 

 

“هاجموا القصر للاستيلاء على جثة آلهة الحرب؟ سجل تاريخ الجدار الخارجي أن آلهة الحرب قد اختفت منذ زمن طويل. لقد ماتت”. ضل دين في التفكير ، “لماذا يريدون الجثة؟  رغم موتها؟ هل هناك سر كبير مخفي فيه؟ أو يمكن أن يكون الهدف الحقيقي للمهاجم هو ختم الملك؟و استخدام هذا الأمر للتستر؟ إذا كان الأمر يتعلق بالاستيلاء على ختم الملك ، فهذا غبي جدًا. ولكن  إذا كان الأمر يتعلق بالاستيلاء على جثة الإله ، فيجب أن تكون هناك خطة أكثر شمولاً ، ولا ينبغي أن تكون هناك حركة كبيرة كهذه. إلا إذا كان المهاجم دخيلاً “.

 

 

 

وتكهن دين بأن المهاجمين كانوا من خارج الجدار العملاق.  لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانوا من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر.

وتكهن دين بأن المهاجمين كانوا من خارج الجدار العملاق.  لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانوا من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر.

 

 

عندما علم بوجود ملكوت الإلهة ، خمن بوجود   جدار عملاق آخر ، لكن لم يكن لديه أي معلومات تؤكد ذلك.  كان الفارق بين الاثنين كبيرًا جدًا بالنسبة له.  إذا جائوا من جدار عملاق آخر ، فهذا يعني أنهم وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية.  كان من الممكن عبور الأرض القاحلة والذهاب إلى جدار عملاق آخر.  إذا كانت من الملكوت الإلهي ، فهذا أمر خطير حقًا.  كان من المحتمل جدًا أن شيئًا ما قد حدث لملك الجدار  في المملكة الإلهية.

 

 

 

“لا بد لي من الذهاب إلى الجدار الداخلي بنفسي.”  فكر دين لبعض الوقت واتخذ قرارًا.  لم يستطع استخراج معلومات أكثر فعالية من خلال الاستماع الى هذه المعلومات المتناقلة.  بعد كل شيء ، لم تكن مصداقية الشائعات عالية.  كان من الأفضل الذهاب شخصيًا.

 

 

وتكهن دين بأن المهاجمين كانوا من خارج الجدار العملاق.  لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانوا من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر.

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

 

 

“سيدي ، إنه أمر خطير للغاية!”  قال نويس في عجلة من أمره.

كل ستة منهم أصيبوا.  أصيب بعضهم بجروح خطيرة لكن بعضهم قُطِع للتو بالسيوف.  لم يكن لديهم طرف مكسور.

 

“لو كنت أعرف ، لكنت أمسكت بذلك الضفدع وأكلته” ، غمغم الدهني.

لوح دين بيده: “أنت وبارتون ستحرسان هذا المكان عندما لا أكون هنا. إذا كان هناك هجوم للعدو فغادرا على الفور.”  ثم عاد إلى المعبد للاستعداد.

عندما علم بوجود ملكوت الإلهة ، خمن بوجود   جدار عملاق آخر ، لكن لم يكن لديه أي معلومات تؤكد ذلك.  كان الفارق بين الاثنين كبيرًا جدًا بالنسبة له.  إذا جائوا من جدار عملاق آخر ، فهذا يعني أنهم وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية.  كان من الممكن عبور الأرض القاحلة والذهاب إلى جدار عملاق آخر.  إذا كانت من الملكوت الإلهي ، فهذا أمر خطير حقًا.  كان من المحتمل جدًا أن شيئًا ما قد حدث لملك الجدار  في المملكة الإلهية.

 

 

بعد لحظة بسط جناحيه.  أمسك بخصر عائشة وحلّق في السماء.  ذهبوا مباشرة نحو اتجاه الجدار الداخلي.

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

 

عندما علم بوجود ملكوت الإلهة ، خمن بوجود   جدار عملاق آخر ، لكن لم يكن لديه أي معلومات تؤكد ذلك.  كان الفارق بين الاثنين كبيرًا جدًا بالنسبة له.  إذا جائوا من جدار عملاق آخر ، فهذا يعني أنهم وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية.  كان من الممكن عبور الأرض القاحلة والذهاب إلى جدار عملاق آخر.  إذا كانت من الملكوت الإلهي ، فهذا أمر خطير حقًا.  كان من المحتمل جدًا أن شيئًا ما قد حدث لملك الجدار  في المملكة الإلهية.

 

“هاجموا القصر للاستيلاء على جثة آلهة الحرب؟ سجل تاريخ الجدار الخارجي أن آلهة الحرب قد اختفت منذ زمن طويل. لقد ماتت”. ضل دين في التفكير ، “لماذا يريدون الجثة؟  رغم موتها؟ هل هناك سر كبير مخفي فيه؟ أو يمكن أن يكون الهدف الحقيقي للمهاجم هو ختم الملك؟و استخدام هذا الأمر للتستر؟ إذا كان الأمر يتعلق بالاستيلاء على ختم الملك ، فهذا غبي جدًا. ولكن  إذا كان الأمر يتعلق بالاستيلاء على جثة الإله ، فيجب أن تكون هناك خطة أكثر شمولاً ، ولا ينبغي أن تكون هناك حركة كبيرة كهذه. إلا إذا كان المهاجم دخيلاً “.

لو علمنا من قبل لكنا ذهبنا الى عائلات الصيادين الثلاث وقتلناهم واحدا تلو الآخر!

 

“سيدي ، إنه أمر خطير للغاية!”  قال نويس في عجلة من أمره.

جبال باجل.  كان هناك جرف ووادي.

وتكهن دين بأن المهاجمين كانوا من خارج الجدار العملاق.  لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانوا من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر.

 

جلست ستة صور ظلية حول تابوت فضي عملاق.  كان بعضهم يضع ظهورهم على التابوت ، والبعض الآخر يجلس على التابوت.  إذا رأى الآخرون ما يفعله هؤلاء الناس ، فسيغضبون.  كان هذا تجديفًا على إلهة الحرب!

جبال باجل.  كان هناك جرف ووادي.

 

 

 

“لو لم يُسمم الأخ الأكبر وأصيب في باطن الأرض لما جاء هؤلاء الأوغاد. لما مات الأخ التاسع والعاشر!”  كان الرجل القوي البنية يضغط على أسنانه ويقبض قبضتيه.

جلس الرجل العجوز الأحدب فوق النعش الإلهي وعيناه مغمضتان.  قطرات من العرق البارد بحجم حبة الفول تتساقط من معابده.  كان وجهه محمرًا ، وكانت أصابعه المجعدة ترتجف قليلاً ، كما لو كان يبذل قصارى جهده لكبح شيئًا ما.

 

 

“لم تستطع مجموعة المهاجمين مقاومة مطاردة عائلات الصيادين والجيش. فروا إلى جبال باجل. حاصرهم القدة العسكريين  الثلاثة وعائلات الصيادين. لا توجد أخبار أخرى.”

الدهني ، الذي كان يقف بجانبه ، نظر إليه بقلق وهمس ، “هل يمكن للأخ الأكبر أن يتماسك؟”

 

 

 

“الأخ الثاني ، ما الذي تتحدث عنه؟”  قال الأخ الرابع الذي كان يقف بجانبه بنبرة غاضبة: “إنها مجرد سم صغير. كيف يمكنه هزيمة الأخ الأكبر؟ هذه المجموعة من الأشخاص الملعونين هم بارعون للغاية ، باستخدام جميع أنواع الحيل المخادعة. عندما نعود اذا شفيت اصابات الأخ الأكبر  ، وسأعود بالتأكيد وأنتقم للسادس الكبير  ، و التاسع الكبير ، والعاشر الكبير ! ”

“هم لا يزالون في الجدار الداخلي”.  أجاب نويس.  كان دين مرتاحا.

 

عندما علم بوجود ملكوت الإلهة ، خمن بوجود   جدار عملاق آخر ، لكن لم يكن لديه أي معلومات تؤكد ذلك.  كان الفارق بين الاثنين كبيرًا جدًا بالنسبة له.  إذا جائوا من جدار عملاق آخر ، فهذا يعني أنهم وصلوا إلى مستوى البرية الداخلية.  كان من الممكن عبور الأرض القاحلة والذهاب إلى جدار عملاق آخر.  إذا كانت من الملكوت الإلهي ، فهذا أمر خطير حقًا.  كان من المحتمل جدًا أن شيئًا ما قد حدث لملك الجدار  في المملكة الإلهية.

“هذا ليس سمًا عاديًا.”  كانت المرأة الرشيقة متكئة على التابوت الإلهي تمسك بذراعها.  بقي جزء صغير من ذراعها.  تم كسره من الكوع إلى أسفل.  كان لديها نظرة قلقة على وجهها كما قالت ، “من كان يظن أن مثل هذا الضفدع الصغير سيكون له مثل هذا السم القوي. إنه مرعب للغاية. لو كنا نحن ، لكنا قد ماتنا على الفور. لحسن الحظ ، الأخ الأكبر  قويي بما يكفي لتحمله حتى الآن “.

 

 

لوح دين بيده: “أنت وبارتون ستحرسان هذا المكان عندما لا أكون هنا. إذا كان هناك هجوم للعدو فغادرا على الفور.”  ثم عاد إلى المعبد للاستعداد.

“لو كنت أعرف ، لكنت أمسكت بذلك الضفدع وأكلته” ، غمغم الدهني.

الدهني ، الذي كان يقف بجانبه ، نظر إليه بقلق وهمس ، “هل يمكن للأخ الأكبر أن يتماسك؟”

 

“ألم يقل الأخ الأكبر أننا كنا سنبلغ مدينة الملك؟ إذا نقلوا الجثة إلى مكان لا نعرفه ، فسيكون من الصعب العثور عليها.”

تنهد شاب وسيم ذو شعر طويل وقال ، “حتى لو كنت أنت ، فربما لن تتمكن من هضمه. لكي تتمكن من تسميم الأخ الأكبر إلى هذا الحد ، هذا الشيء الصغير مخيف للغاية.”

 

 

 

“لو لم يُسمم الأخ الأكبر وأصيب في باطن الأرض لما جاء هؤلاء الأوغاد. لما مات الأخ التاسع والعاشر!”  كان الرجل القوي البنية يضغط على أسنانه ويقبض قبضتيه.

 

 

“ألم يقل الأخ الأكبر أننا كنا سنبلغ مدينة الملك؟ إذا نقلوا الجثة إلى مكان لا نعرفه ، فسيكون من الصعب العثور عليها.”

كان هناك جرح كبير في صدره لكنه تحول إلى قشرة دموية.  بدا الأمر شرسًا بشكل خاص.

 

 

 

كل ستة منهم أصيبوا.  أصيب بعضهم بجروح خطيرة لكن بعضهم قُطِع للتو بالسيوف.  لم يكن لديهم طرف مكسور.

“لو كنت أعرف ، لكنت أمسكت بذلك الضفدع وأكلته” ، غمغم الدهني.

 

 

لو علمنا من قبل لكنا ذهبنا الى عائلات الصيادين الثلاث وقتلناهم واحدا تلو الآخر!

 

 

استمتعوا~~~~~

“ألم يقل الأخ الأكبر أننا كنا سنبلغ مدينة الملك؟ إذا نقلوا الجثة إلى مكان لا نعرفه ، فسيكون من الصعب العثور عليها.”

“لا بد لي من الذهاب إلى الجدار الداخلي بنفسي.”  فكر دين لبعض الوقت واتخذ قرارًا.  لم يستطع استخراج معلومات أكثر فعالية من خلال الاستماع الى هذه المعلومات المتناقلة.  بعد كل شيء ، لم تكن مصداقية الشائعات عالية.  كان من الأفضل الذهاب شخصيًا.

 

استمتعوا~~~~~

“قللنا من شأن الناس في الجدار الإلهي. على الرغم من عدم وجود حاكم ، لم أتوقع أن يكون هناك الكثير من الخبراء المقفرين. خاصة تلك المرأة ذات الرائحة الكريهة. من الصعب جدًا التعامل معها. مات  الأخ التاسع على يديها  .. يجب أن أقتلها! ”

 

“هاجم ثمانية أو تسعة أشخاص القصر ودمروه. هذه القوة ليست شيئًا يمكن للرواد العاديين القيام به. يجب أن يكونوا على الأقل بمستوى إله عسكري أو حتى مستوى البرية الداخلية .”  أضاءت عينا دين: “على الرغم من أن ملك الجدار ليس هنا ، إلا أنه بالإضافة إلى القادة الثلاثة الكبار ، هناك بالتأكيد أشخاص أقوياء آخرون. كان سيد الدولة في مستوى عالي في البرية الداخلي لكنه قُتل. ثم هرع القائدان العامان  انتهى. هذا يعني أن القائدان العامان كانا بالفعل في مدينة الملك ، وإلا فسيكون من المستحيل عليهما الحصول على الأخبار بهذه السرعة والاندفاع! ”

“بمجرد شفاء الأخ الأكبر ، سينتقم للأخ التاسع والعاشر.”

جلست ستة صور ظلية حول تابوت فضي عملاق.  كان بعضهم يضع ظهورهم على التابوت ، والبعض الآخر يجلس على التابوت.  إذا رأى الآخرون ما يفعله هؤلاء الناس ، فسيغضبون.  كان هذا تجديفًا على إلهة الحرب!

 

وتكهن دين بأن المهاجمين كانوا من خارج الجدار العملاق.  لكنه لم يكن يعرف ما إذا كانوا من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر.

تنهد الدهني وقال: “على الجميع أن يتعافى  بأسرع ما يمكن. تلك الأشياء اللعينة لا تزال تحيط بنا ، وربما تناقش كيف تتعامل معنا. يجب أن نحمي الأخ الأكبر. بمجرد أن يتم تحييد السم ، يجب أن نقتلهم جميعًا!”  ”

ومع ذلك ، كان الأمر بلا شك خطير للغاية.  كان شخصا حساسا.  سواء كان المهاجمون أو سادة الجدار الداخلي ، فإنهم سيهاجمونه.

 

 

“هذا صحيح. عندما يحين الوقت ، سنقوم بتجميع أولأك الخبراء واحدًا تلو الآخر. سأقطعهم جميعاً و أقوم بإلقائهم خارج الحائط لإطعام الوحوش!”

ويقال إنه كان هناك ثمانية أو تسعة مهاجمين. كانوا أقوياء للغاية ودمروا القصر. ويبدو أن هدفهم كان الاستيلاء على رفات الإلهة سيلفيا.  وسرعان ما روى نويس: “ولكن بعد ذلك وصل القائدان اللذان كانا يحرسان القصر وقاما بتثبيتهما ، ثم وصلت قوات غشائر الصيادين  واندلعت حرب في القصر”.

 

لوح دين بيده: “أنت وبارتون ستحرسان هذا المكان عندما لا أكون هنا. إذا كان هناك هجوم للعدو فغادرا على الفور.”  ثم عاد إلى المعبد للاستعداد.

 

 

استمتعوا~~~~~

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط