نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 756

معركة شرسة

معركة شرسة

الفصل756:معركة شرسة(فصلان في واحد)

لكن كان بإمكان دين بالفعل شم رائحة هايلي في الهواء من حوله ، وكانت أقوى بكثير من الرائحة التي شمها على طول الطريق ، مما يشير إلى أن هايلي بقيت هنا لفترة من الوقت!

فكر دين للحظة وقرر أن يتبع رائحة هايلي.  إذا لم يتمكن من العثور عليها ، فسيعود ويواصل البحث عن المهاجمين الباقين خارج الجدار العملاق.  على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا بعض الشيء ، إلا أن هذه كانت فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لقتل هايلي.  لم يكن يريد أن يفوتها.

 

 

 

ووش!

 

 

طار في الاتجاه الذي جاءت منه الرائحة.

 

 

تحت ملاحظته الدقيقة ، لم تكن هناك مصادر أخرى للحرارة في المناطق المحيطة ، سوى هذا الشخص.

بعد أن خرجت الرائحة من الجدار العملاق ، لم تنتقل في خط مستقيم إلى الأرض القاحلة خارج منطقة الصيد.  بدلا من ذلك ، أنتشرت في كل مكان.  كان الطريق فوضويا.

 

 

كان وجه الشاب ذو الرداء الأسود مليئًا بالرعب.  كانت قوة ملك الزومبي هذه تفوق توقعاته.  كان يعتقد أن ملك الزومبي ، الذي يمكن أن يسيطر عليه رائد عادي صغير مثل دين ، لم يكن قوياً ، لكن الحقيقة كانت مناقضة تمامًا لما كان يعتقده.  كان من الواضح أن هذا وحش ، وكانت قوته عدة مرات!

طار دين لفترة طويلة وشعر بالارتياح.  انطلاقًا من مسار الرائحة ، لم يتم استدعاء هايلي إلى الأرض القاحلة ، ولكن يبدو أنها تتجول خارج الجدار العملاق بحثًا عن شيء ما.

فكر للحظة ، وتلاشة أنفاسه ، وترك الدم يتدفق عبر ذراعه اليمنى المجمدة.  تدفق الدم مرة أخرى بعد اختراق ذراعه اليمنى.  انتشرت قشعريرة في جميع أنحاء جسده ، كما لو كان شتاء باردًا ، باردًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يرتجف.

 

 

بعد عشر دقائق ، اتبع دين الرائحة وحلّق فوق مبنى منهار.  فجأة تقلصت عيناه.  أنزل جسده من السماء وسقط على مبنى مغطى بالطحالب والكروم.  نظر إلى الأمام مباشرة ورأى عددًا لا يحصى من المباني المنهارة على الأرض.  كان بإمكانه رؤية شكل شوارع العصر القديم بشكل غامض.  كانت الشوارع مغطاة بالأعشاب والأشجار الصغيرة ، مما حجب المنظر.  لم تكن الرؤية على الأرض بعيدة ، لكن قلص عيناه عندها اصبحت عيناه شبه شفافة. و تم اختراق الأعشاب والأشجار الصغيرة بسهولة بواسطة رؤيته.

استمتعوا~~~~

 

كان وجه الشاب ذو الرداء الأسود مليئًا بالرعب.  كانت قوة ملك الزومبي هذه تفوق توقعاته.  كان يعتقد أن ملك الزومبي ، الذي يمكن أن يسيطر عليه رائد عادي صغير مثل دين ، لم يكن قوياً ، لكن الحقيقة كانت مناقضة تمامًا لما كان يعتقده.  كان من الواضح أن هذا وحش ، وكانت قوته عدة مرات!

في عينيه ، كان هناك شخصية تنضح بدفقات من تقلبات الحرارة على بعد أكثر من عشرة أميال.  نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة جدًا ، كانت تقلبات الحرارة ضعيفة للغاية ، لكنه تمكن من رؤيتها بوضوح في السماء.  كانت نقطة حمراء لافتة للنظر للغاية!

 

 

 

فكر للحظة ، وتلاشة أنفاسه ، وترك الدم يتدفق عبر ذراعه اليمنى المجمدة.  تدفق الدم مرة أخرى بعد اختراق ذراعه اليمنى.  انتشرت قشعريرة في جميع أنحاء جسده ، كما لو كان شتاء باردًا ، باردًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يرتجف.

لكن الأمر الأكثر غرابة هو أنه في منتصف أجنحة التنين على ظهرها ، كان هناك عدة أطراف غريبة.  كانتا مثل أذرع بشرية ، لكن طول كل ذراع مترين أو ثلاثة أمتار. و كانت له خمسة أصابع عبارة عن مخالب ذات أظافر حادة.

 

 

قام بملامسة شفتيه لتقليل الحرارة في جسده إلى الحد الأدنى.  ثم طار ببطء منخفضًا ، وخفق بجناحيه ، وطار بالقرب من الأرض.  كانت سرعته بطيئة جدًا ، وحافظ على سرعة أسرع بقليل من المشي ، بحيث كانت الرياح قوية جدًا ولن تنبه الشخص.

“هدير!”  كان وجه عائشة مليئًا بقصد القتل.  يبدو أن نية القتل هذه تنبثق من محجري عينيها.  ولم يعرف ما إذا كانت نية القتل مجنونة للغاية هذه بسببه أم لأسباب أخرى.  على جبهتها ، حيث كانت القشور أخف ، كان هناك نتوء ينتفخ ببطء.  نمت هذه النتوءات أكثر حدة ووضوحًا ، وتحولت إلى قرن أسود.

 

 

لم يختر المشي لأنه كان يخشى أن يجذب صوت مشيه الانتباه.

والمسافة بينه وعائشة التي ركلها من قبل قد ضاقت في هذه اللحظة.

 

 

مع اقتراب المسافة ببطء ، أصبح مخطط مصدر الحرارة واضحًا تدريجيًا.  كان الأخير في وضع الجلوس ، لكن إحدى ساقيه كانت مستقيمة والساق الأخرى كانت مثنية للداخل.  بدت يده وكأنها تلعب بشيء.

 

 

 

من الواضح أن وضع الجلوس هذا لم يكن وضعية جلوس الفتاة.  أذهل دين.  وفجأة فكر في احتمال فتسارع دقات قلبه.  هل يمكن أن يكون هذا هو الشخص المتبقي للمهاجمين خارج الجدار؟

 

 

في عينيه ، كان هناك شخصية تنضح بدفقات من تقلبات الحرارة على بعد أكثر من عشرة أميال.  نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة جدًا ، كانت تقلبات الحرارة ضعيفة للغاية ، لكنه تمكن من رؤيتها بوضوح في السماء.  كانت نقطة حمراء لافتة للنظر للغاية!

توقف على الفور وتفحص محيطه ، وخاصة السماء.

 

 

 

تحت ملاحظته الدقيقة ، لم تكن هناك مصادر أخرى للحرارة في المناطق المحيطة ، سوى هذا الشخص.

 

 

 

 

“من خارج الجدار العملاق؟”  نظر إليه دين أيضًا ، لكن تعبيره كان باردًا.

عبس قليلا واستنشق بخفة.  لا يزال بإمكانه شم رائحة هايلي في الهواء ، مما يعني أنها كانت هنا أيضًا ، وكان الاتجاه الذي تنجرف اليه الرائحة في المقدمة.  هل يمكن أن تكون هايلي تعرف  المهاجمين؟

 

 

ووش!

إذا كان هذا هو الحال ، فسيتعين إبطال استنتاجه السابق تمامًا.

عندما كان الشاب ذو الرداء الأسود على وشك الوصول إلى الجدار الحجري ، هز دين معصمه ورن الجرس.

 

استمتعوا~~~~

فكر للحظة ونظر إلى عائشة.  تردد للحظة واستمر في التسلل وهي بين ذراعيه.

 

 

 

“إذا كان هناك عدو واحد ، بقوتك وقوتي ، يجب أن نكون قادرين على قتله. لكنني لا أعرف كيف أتت إلى هنا ويبدو أنها على اتصال وثيق بهذا الشخص …” تومض عينا دين قليلاً.  على الرغم من وجود بعض المخاطر ، على الأقل لم يكن الأعداء شخصين كما توقع ، ولكن واحدًا.  من الشائعات التي سمعها في  مدينة الملك ، كان المهاجمون جميعًا أسياد المستوى البرية الداخلية  ، وكان معظم الأشخاص الذين بقوا هنا متماثلين.  كان من المستحيل عليهم ترك أقوى رائد في مستوى الأسياد هنا.  وأرسال بعض البطاطس الصغيرة الضعيفة لغزو مدينة الملك

 

بعد دقيقتين ، طار دين ببطء إلى مسافة كيلومتر واحد من الشخص.  في هذه المسافة ، يمكنه بالفعل رؤية الهيكل العظمي لجسم الشخص من خلال رؤيته بالأشعة السينية.  إذا أغمض عينيه بهدوء واستمع باهتمام ، فقد يسمع صوت خنجر في يد الشخص يخدش الرمال على الأرض.  نظر إلى الشخص من مسافة بعيدة.  لم تكشف عيناه عن أي نية للقتل ، ولم يركز على البرية ، لكنه نظر إلى الفضاء الفارغ.

رأى دين أن شدة مصدر الحرارة في جسده أرتفعت بسرعة في اللحظة التي تحرك فيها.  كان مثل كرة نارية مشتعلة ، وارتفعت شدتها على عدة مستويات.  لقد تجاوزت تمامًا شدة مصدر الحرارة هيرو و رونون.

 

قام بملامسة شفتيه لتقليل الحرارة في جسده إلى الحد الأدنى.  ثم طار ببطء منخفضًا ، وخفق بجناحيه ، وطار بالقرب من الأرض.  كانت سرعته بطيئة جدًا ، وحافظ على سرعة أسرع بقليل من المشي ، بحيث كانت الرياح قوية جدًا ولن تنبه الشخص.

كان هذا الشخص يرتدي رداء أسود كبير وظهره يواجه دين.  لم يستطع رؤية عمره ووجهه.

فكر للحظة ، وتلاشة أنفاسه ، وترك الدم يتدفق عبر ذراعه اليمنى المجمدة.  تدفق الدم مرة أخرى بعد اختراق ذراعه اليمنى.  انتشرت قشعريرة في جميع أنحاء جسده ، كما لو كان شتاء باردًا ، باردًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يرتجف.

 

خرج طرف غريب فجأة من بطن الشاب ذو الرداء الأسود.  دعم نفسه على الأرض وغير اتجاه جسده على الفور.  سقط على الجانب الآخر ونجا بصعوبة من هجوم عائشة المتسلل.

لكن كان بإمكان دين بالفعل شم رائحة هايلي في الهواء من حوله ، وكانت أقوى بكثير من الرائحة التي شمها على طول الطريق ، مما يشير إلى أن هايلي بقيت هنا لفترة من الوقت!

 

 

“اذهب إلى الجحيم!!”  كان وجهه مليئًا بقصد القتل المجنون.  ظهر فجأة ذيل حاد من بطنه ، مثل الذيل السام خلف عقرب.  كانت هناك انتقادات لاذعة ،  نمت من بطنه كانت منحنية لتمسك  دين.

“هذا الشخص إما مهاجم أو شخص من قوة أخرى تواطأت هايلي معه. وافق الاثنان على الاجتماع هنا. في المقابل ، من المرجح أن يكون الأخير”.  عبس دين.  إذا كان هذا الشخص مهاجمًا ، فلا ينبغي أن تعرفه هايلي.  في هذه الحالة ، عندما يلتقي الاثنان ، يجب أن تندلع معركة.  لكن لم تكن هناك آثار للقتال ولم تكن هناك رائحة دم طازج.

الفصل756:معركة شرسة(فصلان في واحد)

 

 

بينما كان يفكر ، همس فجأة صوت منخفض جدًا ، “بما أنك لا تريد التسلل إلى مهاجمتي ، فاخرج!”

 

 

 

جاءت هذه الكلمات من شخصية ذات رداء أسود!

فكر للحظة ونظر إلى عائشة.  تردد للحظة واستمر في التسلل وهي بين ذراعيه.

 

 

تغير وجه دين.  نظر حوله ، لكن لم يكن هناك أحد غيره.  هل لاحظه الشخص بالفعل ؟  ”

 

 

تحت ملاحظته الدقيقة ، لم تكن هناك مصادر أخرى للحرارة في المناطق المحيطة ، سوى هذا الشخص.

حبس أنفاسه واستمر في المراقبة.

في عينيه ، كان هناك شخصية تنضح بدفقات من تقلبات الحرارة على بعد أكثر من عشرة أميال.  نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة جدًا ، كانت تقلبات الحرارة ضعيفة للغاية ، لكنه تمكن من رؤيتها بوضوح في السماء.  كانت نقطة حمراء لافتة للنظر للغاية!

 

“من خارج الجدار العملاق؟”  رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبيه وقال: “كيف تعرف؟ هل حدث شيء داخل الجدار العملاق؟ كيف وجدت هذا المكان؟” اختفت الابتسامة المريحة على وجهه شيئًا فشيئًا.  لقد أدرك أن هذا لم يكن لقاءً بسيطًا.

“أخرج!”  أدار الشكل ذو الرداء الأسود رأسه ونظر إلى اتجاه دين.  تحت القلنسوة السوداء الفضفاضة كان وجه مراهق.

بعد أن خرجت الرائحة من الجدار العملاق ، لم تنتقل في خط مستقيم إلى الأرض القاحلة خارج منطقة الصيد.  بدلا من ذلك ، أنتشرت في كل مكان.  كان الطريق فوضويا.

 

هدير!

لم يكن هناك صدمة في قلب دين.  كانت عيناه باردتان وهو يخرج ببطء من أنقاض المبنى.  لم يسحب عائشة بل تركها خلف الجدار الحجري.

 

 

 

“من داخل الجدار العملاق؟”  نظر الشكل ذو الرداء الأسود إلى دين باهتمام.

هرعت عائشة إلى هناك تكشف عن انيتبها ومخالبها الشرسة.

 

 

“من خارج الجدار العملاق؟”  نظر إليه دين أيضًا ، لكن تعبيره كان باردًا.

 

 

تغير وجه دين.  كان يعلم أن الشاب ذو الرداء الأسود أراد قتله ، وجعل عائشة تفقد السيطرة ، ثم التخلص منها.  استدار على الفور واتخذ وضعية الهروب إلى اليسار.

“من خارج الجدار العملاق؟”  رفع الرجل ذو الرداء الأسود حاجبيه وقال: “كيف تعرف؟ هل حدث شيء داخل الجدار العملاق؟ كيف وجدت هذا المكان؟” اختفت الابتسامة المريحة على وجهه شيئًا فشيئًا.  لقد أدرك أن هذا لم يكن لقاءً بسيطًا.

من الواضح أن وضع الجلوس هذا لم يكن وضعية جلوس الفتاة.  أذهل دين.  وفجأة فكر في احتمال فتسارع دقات قلبه.  هل يمكن أن يكون هذا هو الشخص المتبقي للمهاجمين خارج الجدار؟

 

تغير وجه دين.  كان يعلم أن الشاب ذو الرداء الأسود أراد قتله ، وجعل عائشة تفقد السيطرة ، ثم التخلص منها.  استدار على الفور واتخذ وضعية الهروب إلى اليسار.

رأى دين أن الشخصية ذات الرداء الأسود لم يكتشف عائشة ، لذلك شعر بالارتياح سراً وسأل: “كيف اكتشفتني؟”

 

 

رأى دين أن الشخصية ذات الرداء الأسود لم يكتشف عائشة ، لذلك شعر بالارتياح سراً وسأل: “كيف اكتشفتني؟”

“أوه ، على الرغم من أنك حلقت على طول الطريق هنا ، وكان تدفق الهواء الناجم عن حركتك  مثل النسيم الطبيعي ، لكنك كنت قريبًا جدًا ، ورائحتك كشفت وجودك.”  قال الشاب ذو الرداء الأسود بلا مبالاة: “أنت لم تجب على سؤالي بعد”.

في الوقت نفسه ، كان الشاب ذو الرداء الأسود على وشك عبور الجدار الحجري عندما سمع فجأة صوت أقدام تطأ على الرمال.  أصيب بالرعب وأدار رأسه لينظر.  على الفور ، رأى وجهًا جميلًا متعطشًا للدماء منقطع النظير.  كانت له عيون سوداء قاتمة وبدت وكأنها دوامة أرادت ابتلاعه.

 

“اذهب إلى الجحيم!!”  كان وجهه مليئًا بقصد القتل المجنون.  ظهر فجأة ذيل حاد من بطنه ، مثل الذيل السام خلف عقرب.  كانت هناك انتقادات لاذعة ،  نمت من بطنه كانت منحنية لتمسك  دين.

“هل أنتم من مملكة الإلهة أم من جدار عملاق آخر؟”  استمر دين في التساؤل: “ليس لديك قوة سائر الهاوية. كيف عبرت الهاوية؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فسيتعين إبطال استنتاجه السابق تمامًا.

 

 

“لديك الكثير من الأسئلة.”  كان هناك أثر للسخرية على وجه الشاب ذو الرداء الأسود: “لكن عند التفكير في الأمر . أنت لا تستحق أن تسألني أسئلة!”  ومضت شخصيته فجأة واندفع نحو دين.

رأى دين أن شدة مصدر الحرارة في جسده أرتفعت بسرعة في اللحظة التي تحرك فيها.  كان مثل كرة نارية مشتعلة ، وارتفعت شدتها على عدة مستويات.  لقد تجاوزت تمامًا شدة مصدر الحرارة هيرو و رونون.

 

من الواضح أن وضع الجلوس هذا لم يكن وضعية جلوس الفتاة.  أذهل دين.  وفجأة فكر في احتمال فتسارع دقات قلبه.  هل يمكن أن يكون هذا هو الشخص المتبقي للمهاجمين خارج الجدار؟

نسفت الريح العباءة السوداء التي تعلو رأسه ، كاشفة عن وجه مراهق وسيم.  لكن وجهه لم يكن لديه أدنى قدر من عدم النضج والجاذبية ، ولكن نية القتل الباردة.

“أوه ، على الرغم من أنك حلقت على طول الطريق هنا ، وكان تدفق الهواء الناجم عن حركتك  مثل النسيم الطبيعي ، لكنك كنت قريبًا جدًا ، ورائحتك كشفت وجودك.”  قال الشاب ذو الرداء الأسود بلا مبالاة: “أنت لم تجب على سؤالي بعد”.

 

 

رأى دين أن شدة مصدر الحرارة في جسده أرتفعت بسرعة في اللحظة التي تحرك فيها.  كان مثل كرة نارية مشتعلة ، وارتفعت شدتها على عدة مستويات.  لقد تجاوزت تمامًا شدة مصدر الحرارة هيرو و رونون.

 

 

 

ارتجفت جفون دين و تراجع بسرعة ورفع يده.

 

 

ووش!

 

 

 

مرت مسافة كيلومتر في غمضة عين.

 

 

 

عندما كان الشاب ذو الرداء الأسود على وشك الوصول إلى الجدار الحجري ، هز دين معصمه ورن الجرس.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان الشاب ذو الرداء الأسود على وشك عبور الجدار الحجري عندما سمع فجأة صوت أقدام تطأ على الرمال.  أصيب بالرعب وأدار رأسه لينظر.  على الفور ، رأى وجهًا جميلًا متعطشًا للدماء منقطع النظير.  كانت له عيون سوداء قاتمة وبدت وكأنها دوامة أرادت ابتلاعه.

طار دين لفترة طويلة وشعر بالارتياح.  انطلاقًا من مسار الرائحة ، لم يتم استدعاء هايلي إلى الأرض القاحلة ، ولكن يبدو أنها تتجول خارج الجدار العملاق بحثًا عن شيء ما.

 

 

لقد صُدم لأنه لم يكن يتوقع أن يكون هناك شخص يختبئ هنا.  عندما رأى العيون السوداء لعائشة ، أدرك على الفور أنه ليس شخصًا بل ملكًا للزومبي!

 

 

 

هدير!

نسفت الريح العباءة السوداء التي تعلو رأسه ، كاشفة عن وجه مراهق وسيم.  لكن وجهه لم يكن لديه أدنى قدر من عدم النضج والجاذبية ، ولكن نية القتل الباردة.

 

ارتجفت جفون دين و تراجع بسرعة ورفع يده.

هرعت عائشة إلى هناك تكشف عن انيتبها ومخالبها الشرسة.

 

 

خرج هدير عندما رن الجرس.

خرج طرف غريب فجأة من بطن الشاب ذو الرداء الأسود.  دعم نفسه على الأرض وغير اتجاه جسده على الفور.  سقط على الجانب الآخر ونجا بصعوبة من هجوم عائشة المتسلل.

 

 

طار في الاتجاه الذي جاءت منه الرائحة.

بعد الهبوط ، فتح الشاب ذو الرداء الأسود المسافة بسرعة.  عندما رأى عائشة تندفع ، شعر أن الأمر لا يزال غير واقعي بعض الشيء.  كان من الواضح أنها كانت ملك زومبي.  كانت رائحة جسدها أيضًا رائحة زومبي .  وبسبب هذا ، لم يلاحظ وجودها.  ومع ذلك ، من الواضح أن ملك الزونبي هذا كان مخبأ هنا من قبل الشخص من الجدار.  كيف يمكن للناس في الجدار أن يتحكموا بملك الزومبي؟

لقد حاصرة عائشة الشاب ذو الرداء الأسود.  لقد كان غاضبا جدا.  استدار بأجنحتة الحمراء الداكنة  وأنزلق في منحنى في محاولة للتخلص من عائشة.  كان يعرف ان ضعف ملك الزومبي هو انهم ليس لديهم ذكاء.  على الرغم من أن سرعة وقوة الأخير كانت أفضل منه ، إلا أن احتمالات فوزه كانت لا تزال عالية جدًا.  ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أن دين يمكن أن يسيطر على ملك الزومبي هذا لتنفيذ هجمات قتالية معقدة.  في هذه الحالة ، لن يواجه ملك زومبي فاقدًا للذكاء!

 

لقد صُدم لأنه لم يكن يتوقع أن يكون هناك شخص يختبئ هنا.  عندما رأى العيون السوداء لعائشة ، أدرك على الفور أنه ليس شخصًا بل ملكًا للزومبي!

لقد شعر بأنه امراً لا يصدق ، لكن في الوقت الحالي لم يكن هناك وقت للتفكير بعمق.  عندما اقترب ملك الزومبي منه ، استدار بسرعة.  في الوقت نفسه ، انتفخ اللحم على ظهره.  مد اجنحته الحمراء الداكنة وطار في الهواء.

هدير!

 

هدير!

نظر إلى ملك الزومبي الهائج تحت قدميه وشعر بالارتياح.  نظر إلى دين من بعيد.  كان هناك أثر لنية القتل في عينيه.  سرعان ما انقض نحو دين.

بدت عائشة في حالة غضب شديد.  لم تتهرب واستمرت في الزئير.  تشي!  اخترق رمح العظم كتفها على الفور وذهب إلى جسدها.  يبدو أن موازين التنين الشيطاني على جسدها ليس لها أي تأثير دفاعي على الإطلاق.

 

 

رأى دين شكل جناحيه.  لم تكن من أي من العلامات السحرية الأسطورية التي رآها في الجدار.  لقد صُدم وفكر غريزيًا في علامات سحرية نادرة أخرى تحت المستوى الأسطوري.  لكن كمية المعلومات كانت أكثر من اللازم.  بمجرد أن فكر في هذا ، توقف.وفي الوقت نفسه ، هز الجرس مرة أخرى وقال في قلبه: “أنا آسف …”

فكر للحظة ونظر إلى عائشة.  تردد للحظة واستمر في التسلل وهي بين ذراعيه.

 

ووش!

هدير!

 

 

حبس أنفاسه واستمر في المراقبة.

خرج هدير عندما رن الجرس.

نسفت الريح العباءة السوداء التي تعلو رأسه ، كاشفة عن وجه مراهق وسيم.  لكن وجهه لم يكن لديه أدنى قدر من عدم النضج والجاذبية ، ولكن نية القتل الباردة.

 

مع اقتراب المسافة ببطء ، أصبح مخطط مصدر الحرارة واضحًا تدريجيًا.  كان الأخير في وضع الجلوس ، لكن إحدى ساقيه كانت مستقيمة والساق الأخرى كانت مثنية للداخل.  بدت يده وكأنها تلعب بشيء.

سمع الشاب ذو الرداء الأسود الذي كان يطير نحو دين الزئير ولم يسعه إلا أن ينظر إلى الوراء.  تغير وجهه فجأة.  رأى أن وجه عائشة كان شرسًا.  مدت يديها للإمساك به بشدة ، لكنها لم تستطع الإمساك به.  لكن جسدها خضع لتغييرات هزت الأرض.  تدفق السائل الأسود من جسدها وغطى جسدها كله.  حجبة أجنحة التنين الداكنة على ظهرها  الشمس.  ظهرت قشور التنين الأسود الدقيقة على جلدها ، بما في ذلك رقبتها ووجنتيها.  كانت كلها مغطاة بالموازين.  بدت وكأنها تنين شيطاني حقيقي.

 

 

لكن الأمر الأكثر غرابة هو أنه في منتصف أجنحة التنين على ظهرها ، كان هناك عدة أطراف غريبة.  كانتا مثل أذرع بشرية ، لكن طول كل ذراع مترين أو ثلاثة أمتار. و كانت له خمسة أصابع عبارة عن مخالب ذات أظافر حادة.

فكر دين للحظة وقرر أن يتبع رائحة هايلي.  إذا لم يتمكن من العثور عليها ، فسيعود ويواصل البحث عن المهاجمين الباقين خارج الجدار العملاق.  على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا بعض الشيء ، إلا أن هذه كانت فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لقتل هايلي.  لم يكن يريد أن يفوتها.

 

الفصل756:معركة شرسة(فصلان في واحد)

هدير!

 

 

“عليك اللعنة!”  صر على أسنانه ولم يتباطأ.  بدلاً من ذلك ، استمر في الطيران والتوجه نحو دين ، الذي كان يركض إلى اليمين.  لكن لأنه لم يتباطأ ، عندما طار إلى اليمين ، لم يكن قادرًا على التوقف قليلاً.  أخذ قوسًا كبيرًا ، وطار في الأتجاه المعاكس وراء دين.  كان دين يتحرك ذهابًا وإيابًا مما جعل المسافة بينهما  أكبر.  عندما استدار الشاب ذو الرداء الأسود ونظر ، رأى أن دين ظهر خلف عائشة.

زأرت عائشة ، التي أكملت التحول الشيطاني.  رفرفت بجناحيها على الأرض وحلقت في الهواء لتلحق بالشاب ذي الرداء الأسود.

لقد حاصرة عائشة الشاب ذو الرداء الأسود.  لقد كان غاضبا جدا.  استدار بأجنحتة الحمراء الداكنة  وأنزلق في منحنى في محاولة للتخلص من عائشة.  كان يعرف ان ضعف ملك الزومبي هو انهم ليس لديهم ذكاء.  على الرغم من أن سرعة وقوة الأخير كانت أفضل منه ، إلا أن احتمالات فوزه كانت لا تزال عالية جدًا.  ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أن دين يمكن أن يسيطر على ملك الزومبي هذا لتنفيذ هجمات قتالية معقدة.  في هذه الحالة ، لن يواجه ملك زومبي فاقدًا للذكاء!

 

 

نظر دين إلى عائشة المتحولة بالكامل.  كان قلبه مضطربًا.  صلى سرا.  في الوقت نفسه ، شعر بعدم الارتياح إلى حد ما.

مرت مسافة كيلومتر في غمضة عين.

 

بعد الهبوط ، فتح الشاب ذو الرداء الأسود المسافة بسرعة.  عندما رأى عائشة تندفع ، شعر أن الأمر لا يزال غير واقعي بعض الشيء.  كان من الواضح أنها كانت ملك زومبي.  كانت رائحة جسدها أيضًا رائحة زومبي .  وبسبب هذا ، لم يلاحظ وجودها.  ومع ذلك ، من الواضح أن ملك الزونبي هذا كان مخبأ هنا من قبل الشخص من الجدار.  كيف يمكن للناس في الجدار أن يتحكموا بملك الزومبي؟

“اذهبي إلى الجحيم!”  رآها الشاب ذو الرداء الأسود تطارده وعاد ليقتلها.  برز نتوء عظام حاد من ذراعه ، مثل رمح طوله مترين ، وطعن عائشة التي كانت تطارد من أسفل.

 

 

لكن كان بإمكان دين بالفعل شم رائحة هايلي في الهواء من حوله ، وكانت أقوى بكثير من الرائحة التي شمها على طول الطريق ، مما يشير إلى أن هايلي بقيت هنا لفترة من الوقت!

بدت عائشة في حالة غضب شديد.  لم تتهرب واستمرت في الزئير.  تشي!  اخترق رمح العظم كتفها على الفور وذهب إلى جسدها.  يبدو أن موازين التنين الشيطاني على جسدها ليس لها أي تأثير دفاعي على الإطلاق.

 

 

لقد حاصرة عائشة الشاب ذو الرداء الأسود.  لقد كان غاضبا جدا.  استدار بأجنحتة الحمراء الداكنة  وأنزلق في منحنى في محاولة للتخلص من عائشة.  كان يعرف ان ضعف ملك الزومبي هو انهم ليس لديهم ذكاء.  على الرغم من أن سرعة وقوة الأخير كانت أفضل منه ، إلا أن احتمالات فوزه كانت لا تزال عالية جدًا.  ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أن دين يمكن أن يسيطر على ملك الزومبي هذا لتنفيذ هجمات قتالية معقدة.  في هذه الحالة ، لن يواجه ملك زومبي فاقدًا للذكاء!

كان الشاب ذو الرداء الأسود على وشك سحب يده ، لكن سرعة عائشة كانت تفوق خياله.  انقضت الذراع الوحشية في منتصف أجنحتها وأمسكت ذراعه على الفور.  في الوقت نفسه ، أمسكت ذراعي عائشة التي تحولت إلى مخالب تنين بصدر الشاب ذو الرداء الأسود.  كان رداءه ممزقًا ، وحتى الدرع الذي بداخله كان مخدوشًا ببعض بقع الدم.

 

 

 

كان وجه الشاب ذو الرداء الأسود مليئًا بالرعب.  كانت قوة ملك الزومبي هذه تفوق توقعاته.  كان يعتقد أن ملك الزومبي ، الذي يمكن أن يسيطر عليه رائد عادي صغير مثل دين ، لم يكن قوياً ، لكن الحقيقة كانت مناقضة تمامًا لما كان يعتقده.  كان من الواضح أن هذا وحش ، وكانت قوته عدة مرات!

 

 

 

لوى ذراعه بعنف وانفصل عن الذراع الوحشية على ظهر عائشة.  ركل كتف عائشة.  لم تراوغ عائشة  وتم ركلها على الفور.  استخدم الزخم للإسراع إلى الأمام وطار بأقصى سرعة نحو دين أمامه.

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء أسود كبير وظهره يواجه دين.  لم يستطع رؤية عمره ووجهه.

“اذهب إلى الجحيم!!”  كان وجهه مليئًا بقصد القتل المجنون.  ظهر فجأة ذيل حاد من بطنه ، مثل الذيل السام خلف عقرب.  كانت هناك انتقادات لاذعة ،  نمت من بطنه كانت منحنية لتمسك  دين.

فكر للحظة ونظر إلى عائشة.  تردد للحظة واستمر في التسلل وهي بين ذراعيه.

 

 

تغير وجه دين.  كان يعلم أن الشاب ذو الرداء الأسود أراد قتله ، وجعل عائشة تفقد السيطرة ، ثم التخلص منها.  استدار على الفور واتخذ وضعية الهروب إلى اليسار.

 

 

 

لكن عندما خطا خطوة أو خطوتين ، تغير جسده فجأة واندفع إلى اليمين المقابل.

بعد الهبوط ، فتح الشاب ذو الرداء الأسود المسافة بسرعة.  عندما رأى عائشة تندفع ، شعر أن الأمر لا يزال غير واقعي بعض الشيء.  كان من الواضح أنها كانت ملك زومبي.  كانت رائحة جسدها أيضًا رائحة زومبي .  وبسبب هذا ، لم يلاحظ وجودها.  ومع ذلك ، من الواضح أن ملك الزونبي هذا كان مخبأ هنا من قبل الشخص من الجدار.  كيف يمكن للناس في الجدار أن يتحكموا بملك الزومبي؟

 

استمتعوا~~~~

قام الشاب ذو الرداء الأسود بإمالة جناحه الأيسر وكان مستعدًا للمطاردة ، لكنه لم يتوقع أن يغير دين اتجاهه.  في مثل هذه المسافة القصيرة والسرعة العالية ، كان من المستحيل تقريبًا عليه تغيير الاتجاه بسرعة ، خاصة في حالة مطاردة عائشة.  إذا أراد تغيير الاتجاه للحاق بدين ، فيمكنه فقط أن يبطئ!

إذا كان هذا هو الحال ، فسيتعين إبطال استنتاجه السابق تمامًا.

 

 

“عليك اللعنة!”  صر على أسنانه ولم يتباطأ.  بدلاً من ذلك ، استمر في الطيران والتوجه نحو دين ، الذي كان يركض إلى اليمين.  لكن لأنه لم يتباطأ ، عندما طار إلى اليمين ، لم يكن قادرًا على التوقف قليلاً.  أخذ قوسًا كبيرًا ، وطار في الأتجاه المعاكس وراء دين.  كان دين يتحرك ذهابًا وإيابًا مما جعل المسافة بينهما  أكبر.  عندما استدار الشاب ذو الرداء الأسود ونظر ، رأى أن دين ظهر خلف عائشة.

 

 

ووش!

والمسافة بينه وعائشة التي ركلها من قبل قد ضاقت في هذه اللحظة.

نظر إلى ملك الزومبي الهائج تحت قدميه وشعر بالارتياح.  نظر إلى دين من بعيد.  كان هناك أثر لنية القتل في عينيه.  سرعان ما انقض نحو دين.

 

 

“هدير!”  كان وجه عائشة مليئًا بقصد القتل.  يبدو أن نية القتل هذه تنبثق من محجري عينيها.  ولم يعرف ما إذا كانت نية القتل مجنونة للغاية هذه بسببه أم لأسباب أخرى.  على جبهتها ، حيث كانت القشور أخف ، كان هناك نتوء ينتفخ ببطء.  نمت هذه النتوءات أكثر حدة ووضوحًا ، وتحولت إلى قرن أسود.

 

 

 

لقد حاصرة عائشة الشاب ذو الرداء الأسود.  لقد كان غاضبا جدا.  استدار بأجنحتة الحمراء الداكنة  وأنزلق في منحنى في محاولة للتخلص من عائشة.  كان يعرف ان ضعف ملك الزومبي هو انهم ليس لديهم ذكاء.  على الرغم من أن سرعة وقوة الأخير كانت أفضل منه ، إلا أن احتمالات فوزه كانت لا تزال عالية جدًا.  ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أن دين يمكن أن يسيطر على ملك الزومبي هذا لتنفيذ هجمات قتالية معقدة.  في هذه الحالة ، لن يواجه ملك زومبي فاقدًا للذكاء!

 

 

 

ووش!

 

 

 

فجأة انطلق نحوه سهم بارد.

هدير!

 

 

 

 

كان المراهق ذو الرداء الأسود على وشك الطيران في شكل أفعواني عندما فاجأه السهم البارد. لقد ذهل وسرعان ما أوقف الزخم. تهرب بصعوبة من السهم ونظر إلى الوراء ، ورأى أن دوديان ، الذي كان قد هرب في وقت سابق ، كان يصوب سهمًا نحوه.

 

 

 

 

 

استمتعوا~~~~

نظر إلى ملك الزومبي الهائج تحت قدميه وشعر بالارتياح.  نظر إلى دين من بعيد.  كان هناك أثر لنية القتل في عينيه.  سرعان ما انقض نحو دين.

مرت مسافة كيلومتر في غمضة عين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط