نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 757

السجن الأسود

السجن الأسود

الفصل757: السجن الأسود

بعد أن فقد ذيله ، انطلق إلى الأمام لمسافة قصيرة ، لكن سرعته تراجعت بسرعة.  بدون التحكم في توازنه عن طريق ذيله ، كان من الصعب عليه عرض كفائته المرنة  في الطيران مثل السابق.

“أنت تغازل الموت!”  كان الشاب ذو الرداء الأسود غاضبًا.  فشل في مطاردة دين ، لذلك خطط للتخلص من ملك الزومبي أولاً.  كانت النتيجة جيدة.  حتى أن الأخير أطلق سهمًا للتدخل في قتاله.

 

 

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالهالة المرعبة المغلقة بقوة خلفه.  كان وجهه قبيحًا.  قام بأرجحة ذيله بسرعة وضرب الأطراف الغريبة التي بسطتها عائشة.

صر على أسنانه وكبت غضبه.  لقد طار في منحنى يشبه الثعبان لزيادة المسافة.

 

 

 

كانت عائشة تتأرجح يمينًا ويسارًا بشخصيتها المتمايلة.  كانت دائما تفتقده ، لكنها ما زالت تتبعه عن كثب لأنها كانت أسرع منه.

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالهالة المرعبة المغلقة بقوة خلفه.  كان وجهه قبيحًا.  قام بأرجحة ذيله بسرعة وضرب الأطراف الغريبة التي بسطتها عائشة.

 

 

رأى دين نية هذا الشخص.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها مع سيد مستوى ذروة البرية الداخلية.  كانت قدرة الأخير على التكيف أقوى مما كان يتصور.  على الرغم من أن عائشة يمكن أن تهزمه في قتال مباشر ، إلا أنها كانت تفتقر إلى المرونة.  رفع يده واستمر في إطلاق النار على الخصم.  بالإضافة إلى إعاقة طريقه في القتال ، كان الأهم استفزازه.

 

 

أخيرًا ، أشعلت اعواد الثقاب بعض الأعشاب الصفراء الذابلة.  قام بلف الحشائش في كرة ومدها في العشب المجاور له.  سرعان ما أحرق اللهب الحشائش النامية تدريجياً ، وغطى اللهب ببطء المزيد من الأعشاب.

كان المراهق ذو الرداء الأسود يقظًا هذه المرة.  لقد تجنب سهم دين البارد واستمر في الطيران في شكل ثعبان.  لكنه كان يقترب ببطء من اتجاه دين.

الفصل757: السجن الأسود

 

 

لا يزال دين يطلق سهمًا ويتحرك ببطء ليشكل وضع الكماشة مع عائشة.  إذا أراد مهاجمة دين ، فستقبض عليه عائشة.  هذه النتيجة لم تكن ما أراد الخصم مواجهته.  بعد كل شيء ، بمجرد أن عضته عائشة ، سيموت!

 

 

 

طار المراهق ذو الرداء الأسود إلى اليسار واليمين بأقصى سرعة.  بالنظر إلى دين ، كان غاضبًا.  أراد قتل دين بعينيه.  ضغط أسنانه واستمر في مراوغة عائشة.  في الوقت نفسه ، اقترب من دين ، على استعداد لكسر طريقه ومنعه من الاقتراب من عائشة.

كان المراهق ذو الرداء الأسود يقظًا هذه المرة.  لقد تجنب سهم دين البارد واستمر في الطيران في شكل ثعبان.  لكنه كان يقترب ببطء من اتجاه دين.

 

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالهالة المرعبة المغلقة بقوة خلفه.  كان وجهه قبيحًا.  قام بأرجحة ذيله بسرعة وضرب الأطراف الغريبة التي بسطتها عائشة.

ووش!

 

 

 

فجأة ، صدر صوت صفير من الخلف.

 

 

 

صُدم الشاب ذو الرداء الأسود.  لقد تهرب فجأة من الجانبين دون أن يدير رأسه.  أمسكته يد غريبة من جانبه.  لكنه استطاع أن يرى بوضوح من زاوية عينيه أن عائشة ، التي سُحبت عنه بعيدًا ، قد لحقته به بشكل غير متوقع دون أن يلاحظه.

 

 

اهتزت الأرض وارتجفت قليلاً.

تشدد قلبه.  طار على عجل في شكل منحني  مرة أخرى.

ووش!

 

 

ومع ذلك ، هذه المرة كان شخصية عائشة لا تنفصل عنه.  كانت مثل الظل الملتصق بجسده.  استوعبت المسافة بحزم وتابعته في نفس شكل المنحني.  بدت أطرافها أكثر مرونة من ذي قبل.

في تلك اللحظة شعر فجأة بألم حاد في ظهره وكأنه قد تم طعنه ببضعة سكاكين حادة.  نظر إلى الوراء ورأى وجهًا شرسًا مليئًا بالنوايا القاتلة يتجه نحوه.  خفق بسرعة بجناحيه ، وفجأة نما خنجران من اللحم على راحتيه.  يبدو أن هذه الخناجر جزء من جسده.  سرعان ما لوح الخناجر للهجوم المضاد ، لكن في اللحظة التالية ، تومض بعض الظلال السوداء ، ومع أصوات رنين قليلة ، تم التخلص من الخناجر في يديه.

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

“ليس جيدا!”  أدرك الشاب ذو الرداء الأسود فجأة أن ملك الزومبي كان يتكيف ببطء مع المعركة.  في السعي وراء ذلك ، حفز قدرة اللاوعي للمالك الأصلي للجسم.  يجب أن يكون معروفًا أن ملك الزومبي كان مختلفًا عن الزومبي العادي.  لم يكن الاختلاف فقط في التباين في القوة وردع الزومبي .  والأهم من ذلك ، يمكن لملك الزومبي أن يحفز جزءًا من الإمكانات المادية للمالك الأصلي ويعرض مهارات القتال الجسدي للمالك الأصلي.

 

 

اهتزت الأرض وارتجفت قليلاً.

كان هذا هو الجانب الأكثر رعبا لملك الزومبي.

 

 

 

 

 

“هذا الطفل يؤخر الأمور عن قصد! لا ، يجب أن أغادر على الفور!” رأى الشاب ذو الرداء الأسود ملك الزومبي يطارد خلفه بثبات.  نظر إلى دين ، الذي كان يطلق سهامًا عليه من بعيد.  كادت عيناه تنفثان النار من الغضب.  جعلته نية القتل القوية يشعر بالاستياء ، لكنه كان يعلم أنه يجب عليه أن يبتلع هذا الغضب الآن ويغادر على الفور.  خلاف ذلك ، عندما يتم استعادة إمكانات ملك الزومبي القتالية أكثر فأكثر ، سيكون من الصعب عليه الهروب.

لكن الأطراف الغريبة على ظهر عائشة كانت مرنة للغاية ، ولم تعد متيبسة كما كانت من قبل.  هز اثنان من الأطراف الغريبة ذيل الشاب ذو الرداء الأسود وجهاً لوجه ، وطعن الطرف الآخر الغريب فجأة مثل سكين حاد ، وضرب على الفور ذيل الشاب ذو الرداء الأسود.  كانت مخالب الطرف الغريب مثل الأشواك تشد ذيله بقوة.  سرعان ما صعدت الأطراف الغريبة الأخرى ذيله ، لتضييق المسافة.

 

 

لقد كان حاسمًا وطار على الفور دون النظر إلى الوراء ، متجاهلاً دين.

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

 

 

كما ارتفع شكل عائشة وهو يطير بعيدًا.  تابعت عن كثب من ورائه واقتربت منه بسرعة.

 

 

 

انحرف شكل الشاب ذو الرداء الأسود على الفور ، وانطلق إلى الأمام بشكل موازٍ ، ثم سقط بسرعة فائقة للغاية.

 

 

كان هذا هو الجانب الأكثر رعبا لملك الزومبي.

يبدو أن عائشة ، التي كانت تتبعه ، كانت تتوقع ذلك.  لم يخدعها التغيير السريع في الاتجاه.  طارت إلى الأمام بشكل موازٍ بسرعة فائقة ، ثم سقطت بسرعة.  كان الطريق هو نفسه تقريبًا.

“ليس جيدا!”  أدرك الشاب ذو الرداء الأسود فجأة أن ملك الزومبي كان يتكيف ببطء مع المعركة.  في السعي وراء ذلك ، حفز قدرة اللاوعي للمالك الأصلي للجسم.  يجب أن يكون معروفًا أن ملك الزومبي كان مختلفًا عن الزومبي العادي.  لم يكن الاختلاف فقط في التباين في القوة وردع الزومبي .  والأهم من ذلك ، يمكن لملك الزومبي أن يحفز جزءًا من الإمكانات المادية للمالك الأصلي ويعرض مهارات القتال الجسدي للمالك الأصلي.

 

كانت عائشة تتأرجح يمينًا ويسارًا بشخصيتها المتمايلة.  كانت دائما تفتقده ، لكنها ما زالت تتبعه عن كثب لأنها كانت أسرع منه.

ووش!

 

 

تغير وجه الشاب ذو الرداء الأسود ، وراوغ جانبا.  سرعان ما قفز الغضب المكبوت في قلبه ، ولكن في هذه اللحظة ، طوّقته نية القتل الباردة من الخلف.  كان الأمر أشبه بضباب أسود تحول إلى فم دموي ، وبدا أنه يمكن أن يبتلعه في أي وقت.

سرعان ما اندفعت عدة مخالب غريبة على ظهر عائشة وأمسكت بذيل الشاب ذو الرداء الأسود.

 

اهتزت الأرض وارتجفت قليلاً.

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالهالة المرعبة المغلقة بقوة خلفه.  كان وجهه قبيحًا.  قام بأرجحة ذيله بسرعة وضرب الأطراف الغريبة التي بسطتها عائشة.

لا يزال دين يطلق سهمًا ويتحرك ببطء ليشكل وضع الكماشة مع عائشة.  إذا أراد مهاجمة دين ، فستقبض عليه عائشة.  هذه النتيجة لم تكن ما أراد الخصم مواجهته.  بعد كل شيء ، بمجرد أن عضته عائشة ، سيموت!

 

 

لكن الأطراف الغريبة على ظهر عائشة كانت مرنة للغاية ، ولم تعد متيبسة كما كانت من قبل.  هز اثنان من الأطراف الغريبة ذيل الشاب ذو الرداء الأسود وجهاً لوجه ، وطعن الطرف الآخر الغريب فجأة مثل سكين حاد ، وضرب على الفور ذيل الشاب ذو الرداء الأسود.  كانت مخالب الطرف الغريب مثل الأشواك تشد ذيله بقوة.  سرعان ما صعدت الأطراف الغريبة الأخرى ذيله ، لتضييق المسافة.

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالهالة المرعبة المغلقة بقوة خلفه.  كان وجهه قبيحًا.  قام بأرجحة ذيله بسرعة وضرب الأطراف الغريبة التي بسطتها عائشة.

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

اصبح الشاب ذو الرداء الأسود شاحبًا من الخوف.  أطلق فجأة هديرًا منخفضًا ، وبصوت تمزق ، انفصل ذيله فجأة عن الجذر.

طار المراهق ذو الرداء الأسود إلى اليسار واليمين بأقصى سرعة.  بالنظر إلى دين ، كان غاضبًا.  أراد قتل دين بعينيه.  ضغط أسنانه واستمر في مراوغة عائشة.  في الوقت نفسه ، اقترب من دين ، على استعداد لكسر طريقه ومنعه من الاقتراب من عائشة.

 

استمتعوا~~~~~

بعد أن فقد ذيله ، انطلق إلى الأمام لمسافة قصيرة ، لكن سرعته تراجعت بسرعة.  بدون التحكم في توازنه عن طريق ذيله ، كان من الصعب عليه عرض كفائته المرنة  في الطيران مثل السابق.

كما ارتفع شكل عائشة وهو يطير بعيدًا.  تابعت عن كثب من ورائه واقتربت منه بسرعة.

 

أخيرًا ، أشعلت اعواد الثقاب بعض الأعشاب الصفراء الذابلة.  قام بلف الحشائش في كرة ومدها في العشب المجاور له.  سرعان ما أحرق اللهب الحشائش النامية تدريجياً ، وغطى اللهب ببطء المزيد من الأعشاب.

ووش!

في تلك اللحظة شعر فجأة بألم حاد في ظهره وكأنه قد تم طعنه ببضعة سكاكين حادة.  نظر إلى الوراء ورأى وجهًا شرسًا مليئًا بالنوايا القاتلة يتجه نحوه.  خفق بسرعة بجناحيه ، وفجأة نما خنجران من اللحم على راحتيه.  يبدو أن هذه الخناجر جزء من جسده.  سرعان ما لوح الخناجر للهجوم المضاد ، لكن في اللحظة التالية ، تومض بعض الظلال السوداء ، ومع أصوات رنين قليلة ، تم التخلص من الخناجر في يديه.

 

“ليس جيدا!”  أدرك الشاب ذو الرداء الأسود فجأة أن ملك الزومبي كان يتكيف ببطء مع المعركة.  في السعي وراء ذلك ، حفز قدرة اللاوعي للمالك الأصلي للجسم.  يجب أن يكون معروفًا أن ملك الزومبي كان مختلفًا عن الزومبي العادي.  لم يكن الاختلاف فقط في التباين في القوة وردع الزومبي .  والأهم من ذلك ، يمكن لملك الزومبي أن يحفز جزءًا من الإمكانات المادية للمالك الأصلي ويعرض مهارات القتال الجسدي للمالك الأصلي.

سهم حاد انطلق فجأة من الأمام.

 

 

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالحرارة ، وفجأة تقلصت عيناه ، وكاد ان يصرخ.

تغير وجه الشاب ذو الرداء الأسود ، وراوغ جانبا.  سرعان ما قفز الغضب المكبوت في قلبه ، ولكن في هذه اللحظة ، طوّقته نية القتل الباردة من الخلف.  كان الأمر أشبه بضباب أسود تحول إلى فم دموي ، وبدا أنه يمكن أن يبتلعه في أي وقت.

 

 

 

اختفى غضبه في لحظة وشحب وجهه.  لقد حشد كل قوته واندفع إلى الأمام يائسًا.  في الوقت نفسه أخرج حجرًا غريبًا من ذراعيه.  كان هناك العديد من الثقوب الصغيرة على الحجر.  صوب نحو إحدى الثقوب ، وفجأة خرج صوت أشبه بتموجات الأنين.

 

 

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

رأى دين نية هذا الشخص.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها مع سيد مستوى ذروة البرية الداخلية.  كانت قدرة الأخير على التكيف أقوى مما كان يتصور.  على الرغم من أن عائشة يمكن أن تهزمه في قتال مباشر ، إلا أنها كانت تفتقر إلى المرونة.  رفع يده واستمر في إطلاق النار على الخصم.  بالإضافة إلى إعاقة طريقه في القتال ، كان الأهم استفزازه.

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

تفاجأ دين عندما رأى أفعاله.  هل يطلب المساعدة؟

 

 

أخيرًا ، أشعلت اعواد الثقاب بعض الأعشاب الصفراء الذابلة.  قام بلف الحشائش في كرة ومدها في العشب المجاور له.  سرعان ما أحرق اللهب الحشائش النامية تدريجياً ، وغطى اللهب ببطء المزيد من الأعشاب.

وبينما كان يفكر في الأمر ، صدر صوت هدير من على بعد آلاف الأمتار ، وبدأت الأرض تحت قدميه تهتز.  في اللحظة التالية ، رأى كرة سوداء شبيهة بالجبال ترتفع من الأرض ، تتدحرج بسرعة مثل الثقب الأسود ، محطمة كل الأعشاب الضارة والجدران المكسورة في طريقها.  كان السجن الأسود الذي رآه من قبل ، وكان هذا السجن  الأسود الضخم!

 

 

“اتضح أن السجن الأسود خارج الجدار العملاق ملك لهم …” ظهرت هذه الفكرة في ذهن دين.  في اللحظة التالية ، تذكر فجأة ظهور عائشة محبوسة في السجن الأسود.  تغير وجهه ، وعلى الفور لمس الحقيبة خلف ظهره.  سرعان ما اخرج  اعواد الثقاب.  استقر قلبه ونظر حوله.  يبدو أن أكثر شيء في منطقة الصيد خارج الجدار العملاق هو الحشائش.

 

 

 

وجد على الفور حشيشًا أصفر ذابل ، وفرك عود الثقاب لإشعاله.

وبينما كان يفكر في الأمر ، صدر صوت هدير من على بعد آلاف الأمتار ، وبدأت الأرض تحت قدميه تهتز.  في اللحظة التالية ، رأى كرة سوداء شبيهة بالجبال ترتفع من الأرض ، تتدحرج بسرعة مثل الثقب الأسود ، محطمة كل الأعشاب الضارة والجدران المكسورة في طريقها.  كان السجن الأسود الذي رآه من قبل ، وكان هذا السجن  الأسود الضخم!

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان بعيدًا جدًا.

اهتزت الأرض وارتجفت قليلاً.

في تلك اللحظة شعر فجأة بألم حاد في ظهره وكأنه قد تم طعنه ببضعة سكاكين حادة.  نظر إلى الوراء ورأى وجهًا شرسًا مليئًا بالنوايا القاتلة يتجه نحوه.  خفق بسرعة بجناحيه ، وفجأة نما خنجران من اللحم على راحتيه.  يبدو أن هذه الخناجر جزء من جسده.  سرعان ما لوح الخناجر للهجوم المضاد ، لكن في اللحظة التالية ، تومض بعض الظلال السوداء ، ومع أصوات رنين قليلة ، تم التخلص من الخناجر في يديه.

 

كان المراهق ذو الرداء الأسود يقظًا هذه المرة.  لقد تجنب سهم دين البارد واستمر في الطيران في شكل ثعبان.  لكنه كان يقترب ببطء من اتجاه دين.

أخيرًا ، أشعلت اعواد الثقاب بعض الأعشاب الصفراء الذابلة.  قام بلف الحشائش في كرة ومدها في العشب المجاور له.  سرعان ما أحرق اللهب الحشائش النامية تدريجياً ، وغطى اللهب ببطء المزيد من الأعشاب.

في تلك اللحظة شعر فجأة بألم حاد في ظهره وكأنه قد تم طعنه ببضعة سكاكين حادة.  نظر إلى الوراء ورأى وجهًا شرسًا مليئًا بالنوايا القاتلة يتجه نحوه.  خفق بسرعة بجناحيه ، وفجأة نما خنجران من اللحم على راحتيه.  يبدو أن هذه الخناجر جزء من جسده.  سرعان ما لوح الخناجر للهجوم المضاد ، لكن في اللحظة التالية ، تومض بعض الظلال السوداء ، ومع أصوات رنين قليلة ، تم التخلص من الخناجر في يديه.

 

 

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالحرارة ، وفجأة تقلصت عيناه ، وكاد ان يصرخ.

أخيرًا ، أشعلت اعواد الثقاب بعض الأعشاب الصفراء الذابلة.  قام بلف الحشائش في كرة ومدها في العشب المجاور له.  سرعان ما أحرق اللهب الحشائش النامية تدريجياً ، وغطى اللهب ببطء المزيد من الأعشاب.

 

فجأة ، صدر صوت صفير من الخلف.

في تلك اللحظة شعر فجأة بألم حاد في ظهره وكأنه قد تم طعنه ببضعة سكاكين حادة.  نظر إلى الوراء ورأى وجهًا شرسًا مليئًا بالنوايا القاتلة يتجه نحوه.  خفق بسرعة بجناحيه ، وفجأة نما خنجران من اللحم على راحتيه.  يبدو أن هذه الخناجر جزء من جسده.  سرعان ما لوح الخناجر للهجوم المضاد ، لكن في اللحظة التالية ، تومض بعض الظلال السوداء ، ومع أصوات رنين قليلة ، تم التخلص من الخناجر في يديه.

 

 

 

 

 

كانت

“هذا الطفل يؤخر الأمور عن قصد! لا ، يجب أن أغادر على الفور!” رأى الشاب ذو الرداء الأسود ملك الزومبي يطارد خلفه بثبات.  نظر إلى دين ، الذي كان يطلق سهامًا عليه من بعيد.  كادت عيناه تنفثان النار من الغضب.  جعلته نية القتل القوية يشعر بالاستياء ، لكنه كان يعلم أنه يجب عليه أن يبتلع هذا الغضب الآن ويغادر على الفور.  خلاف ذلك ، عندما يتم استعادة إمكانات ملك الزومبي القتالية أكثر فأكثر ، سيكون من الصعب عليه الهروب.

يديه مغطاة بعدة ندوب دامية ، كما كان لدى الخناجر في يديه بعض الثقوب الصغيرة.

 

 

شعر الشاب ذو الرداء الأسود بالحرارة ، وفجأة تقلصت عيناه ، وكاد ان يصرخ.

استمتعوا~~~~~

يديه مغطاة بعدة ندوب دامية ، كما كان لدى الخناجر في يديه بعض الثقوب الصغيرة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط