نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 758

تغيير

تغيير

الفصل758:تغيير

 

“مستحيل!”  أصيب الشاب ذو الرداء الأسود بالرعب.  نظر إلى المخالب الغريبة التي عادت مرة أخرى ، زأر ولوح بالخنجر ليطعن جبين عائشة.  في حالة عدم تمكنه من تجنبها ، يمكنه فقط مواجهتها.  حتى لو أصيب ، يمكنه قتل ملك الزومبي.  أما دين على الجانب الآخر ، فهو يعتقد أنه حتى لو جر جسده المصاب بجروح خطيرة ، فأنه سيستطيع قتله.

نشر دين جناحيه وسرعان ما لحق به.  رغم أن هيكل السجن المظلم كان غريباً ويمكن أن يختم شخصاً قوياً مثل عائشة ، إلا أن حركته كانت بطيئة.  سيكون الأمر جيدًا طالما أنه لم يقاتله في قتال متلاحم.

 

فجأة ، من زاوية عينه ، رأى شخصية باهتة تنبعث منها حرارة تظهر في الأدغال

ووش!

 

 

شعرت دين بالارتياح لرؤيتها أنها لم تتحرك.  ولكن كان هناك بعض الألم في قلبه عندما رأى أنها لا تزال تحافظ على شكلها الشيطاني.  كان يشعر بالقلق من أنه سيكون من الصعب عليها استعادة مظهرها البشري بعد استخدام قوتها الكاملة.  لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف في هذه المعركة.  من المؤكد أن الحظ لم يحبه.  كان دائما يواجه أسوأ الاحتمالات.

في هذه اللحظة ، قام أحد المخالب الوحشية فجأة بتغيير اتجاهه ودار باتجاه مقدمة خنجره بطريقة ماكرة للغاية.  صفعت عائشة كفها بمقدمة الخنجر.  اخترق خنجر كفها لكن كفها لم تشعر بأي ألم.  تمسكت بإحكام بكف الشاب ذو الرداء الأسود.

 

 

“انتظريني هنا لبعض الوقت.”  قال لعائشة وهو يهز الجرس.

كان الشاب ذو الرداء الأسود خائفًا من ذكائه.  ترك الخنجر على عجل ، لكن كفه كانت مغطاة بإحكام.  نظر إلى عائشة التي كانت تقترب ببطء.  بدا أن عيون الأخير الداكنة تومض بقصد القتل البارد.  كانت مثل شبح يزحف خارج الجحيم.  كان لديه وهم أن هذا لم يكن ملك زومبي طائش.  يبدو أن هناك روحًا شرسة وقاسية مخبأة في هذا الجسد!

 

 

توقفت عائشة على الفور ونظرت بهدوء إلى دين.  لكن عينيها الداكنتين لم تعد فارغة كما كانت من قبل.  بدا الأمر وكأن … كانت تحدق في دين بجدية.

نعم ، في هذه اللحظة ، شعر أن ملك الزومبي هذا قد طور الحكمة!

ألقى دين نظرة سريعة ثم تراجع عن نظرته.  لم يكن في حالة مزاجية للانتباه إلى السجن المظلم.  كان يأمل فقط أن تكون عائشة بأمان وأن تعود إلى جانبه مرة أخرى.

 

وقف ونظر. لقد صُدم على الفور ، وأطلقت نية القتل في عينيه على الفور.

فقط من معرفة كيفية الدفاع ، يمكن رؤية ذلك.

ووش!

 

فقاعة!

رأى دين ، الذي كان يقف على الأرض من بعيد ، تحرك الشاب ذو الرداء الأسود.  كان قلبه في حلقه ، لكن في اللحظة التالية ذهل.  عائشة فعلا تعرف الدفاع؟  هل يمكن أن تكون قد استعادت وعيها ؟!

 

 

 

كان يحدق بصراحة ، حتى أنه نسي إطلاق سهم للهجوم.

وسمع دوي انفجار مدمر.  أصيب ظهر دوديان بصخرة تزن آلاف الجنيهات.  تم دفع جسده إلى الأمام وسقط على الأرض بشكل لا يمكن السيطرة عليه.  حك وجهه بالرمل ودفن في التراب.

 

 

مع صوتين من الضربات ، تحولت المخالب الغريبة على ظهر عائشة فجأة ، مما أدى إلى سحب ضوء أسود مثل ثعبان سام ، واخترق على الفور صدر الشاب ذو الرداء الأسود وخرجت من ظهره.  بدا الأمر وكأن بعض المخالب نمت من ظهره.  كانت هذه المخالب شاحبة ، مثل مخالب شبح ، قاتمة ومرعبة.

 

 

 

تم ثقب صدر الشاب ذو الرداء الأسود ، وتجمد جسده فجأة.   كان بالكاد  قادرا على حشد قوته للضغط بشدة ، كان هناك شعور بتمزق في صدره.  في اللحظة التالية ، تحول وعيه على الفور إلى الظلام.

 

 

عندما قرع الجرس ، كان هناك خوف لا يمكن تفسيره في قلبه.  كان يشعر بالقلق من أنه سيفقد السيطرة عليها ، وكان قلقًا من أنها لن تعود إلى جانبه أبدًا.

بوف ، تدفق مطر من الدم في الهواء.

 

 

 

تمزق جسد الشاب ذو الرداء الأسود إلى عدة قطع ، وتم القبض عليه من قبل المخالب الغريبة.

ووش!

 

 

خفضت عائشة رأسها.  كان أجنحتها ملتوية قليلاً وهي تعانق جسدها.  كانت مثل كرة سوداء ضخمة معلقة في الهواء.  نزلت ببطء ووقفت على الأرض.

شعرت دين بالارتياح لرؤيتها أنها لم تتحرك.  ولكن كان هناك بعض الألم في قلبه عندما رأى أنها لا تزال تحافظ على شكلها الشيطاني.  كان يشعر بالقلق من أنه سيكون من الصعب عليها استعادة مظهرها البشري بعد استخدام قوتها الكاملة.  لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف في هذه المعركة.  من المؤكد أن الحظ لم يحبه.  كان دائما يواجه أسوأ الاحتمالات.

 

أدار رأسه ورأى أن السجن الأسود المرعب قد توقف خارج الأعشاب المحترقة.  بدا وكأنه خائف من حرارة اللهب.  لكنها ترددت ولم يغادر على الفور.  لقد تدحرجت في نفس المكان وصنع حفرة عميقة على الأرض.

يمكن أن يسمع دين صوت كسر العظام قادمًا من الكرة السوداء.  تغير وجهه فجأة وخمد الأمل الذي كان في قلبه مرة أخرى.  ارتعدت كفه قليلا.  رفع ذراعه وهز الجرس برفق.

 

 

 

عندما قرع الجرس ، كان هناك خوف لا يمكن تفسيره في قلبه.  كان يشعر بالقلق من أنه سيفقد السيطرة عليها ، وكان قلقًا من أنها لن تعود إلى جانبه أبدًا.

توقف في نفس المكان ونظر إليها.  لم يجرؤ على الاقتراب منها.

 

لم تتحرك عائشة ونظرت إليه بهدوء.  لكن الهالة القاتلة على جسدها بدت وكأنها تهدأ ببطء مثل إعصار عنيف.

 

 

شعر فجأة بالأسف الشديد.  كان يفضل ألا يأتي إلى هنا ولا يلتقي بهذا الشاب ذو الرداء الأسود.

عندما قرع الجرس ، كان هناك خوف لا يمكن تفسيره في قلبه.  كان يشعر بالقلق من أنه سيفقد السيطرة عليها ، وكان قلقًا من أنها لن تعود إلى جانبه أبدًا.

 

شعر دين بخفقان لا يمكن تفسيره في قلبه وهو ينظر إلى الشخصية المرعبة القادمة نحوه.  كان يشعر أن شيئًا ما قد حدث في جسد عائشة.  بدا مزاجها مختلفًا عن ذي قبل.  يبدو أن هناك المزيد من العداء الاستبدادي فيها.  لم تعد مسالمة كما كانت من قبل.

اختفى صوت المضغ عندما رن الجرس.  لكنها لم ترجع إلى جانب دين كما أمر.  بدلا من ذلك ، سقطت في صمت تام.

 

 

توقف في نفس المكان ونظر إليها.  لم يجرؤ على الاقتراب منها.

بعد وقت طويل.

فقاعة!

 

 

استيقظ دين على الصوت المجاور له.

 

 

 

أدار رأسه ورأى أن السجن الأسود المرعب قد توقف خارج الأعشاب المحترقة.  بدا وكأنه خائف من حرارة اللهب.  لكنها ترددت ولم يغادر على الفور.  لقد تدحرجت في نفس المكان وصنع حفرة عميقة على الأرض.

رأى دين ، الذي كان يقف على الأرض من بعيد ، تحرك الشاب ذو الرداء الأسود.  كان قلبه في حلقه ، لكن في اللحظة التالية ذهل.  عائشة فعلا تعرف الدفاع؟  هل يمكن أن تكون قد استعادت وعيها ؟!

 

تسارعت ضربات قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه كلما اقترب.  وقفت أمامه موجة من الهالة القاتلة مثل جبل شاهق.  جعلته غير قادر على التنفس.

ألقى دين نظرة سريعة ثم تراجع عن نظرته.  لم يكن في حالة مزاجية للانتباه إلى السجن المظلم.  كان يأمل فقط أن تكون عائشة بأمان وأن تعود إلى جانبه مرة أخرى.

رأى دين اللهب يحترق على جسد السجن الأسود واستدار بسرعة وحلق بعيدًا.

 

 

توقف في نفس المكان ونظر إليها.  لم يجرؤ على الاقتراب منها.

فجأة ، من زاوية عينه ، رأى شخصية باهتة تنبعث منها حرارة تظهر في الأدغال

 

خفضت عائشة رأسها.  كان أجنحتها ملتوية قليلاً وهي تعانق جسدها.  كانت مثل كرة سوداء ضخمة معلقة في الهواء.  نزلت ببطء ووقفت على الأرض.

كان هناك أثر خافت خافت في قلبه.

نشر دين جناحيه وسرعان ما لحق به.  رغم أن هيكل السجن المظلم كان غريباً ويمكن أن يختم شخصاً قوياً مثل عائشة ، إلا أن حركته كانت بطيئة.  سيكون الأمر جيدًا طالما أنه لم يقاتله في قتال متلاحم.

 

 

بعد فترة طويلة ، امتدت أجنحة التنين ببطء وكشفت عن شخصية عائشة.  كانت مثل تنين وحيد يقف وظهرها نحو دين.  كانت هناك أطراف ورأس متناثرة على الأرض عند قدميها.

 

 

كاد قلب دين أن يتوقف عن الخفقان وهو يحدق في عائشة.

 

 

استخدم دين جسده لحمل الأعشاب المحترقة عندما اقترب من السجن الأسود.

في اللحظة التالية ، استدارت عائشة ببطء وسارت نحو دين خطوة بخطوة.

اختفى صوت المضغ عندما رن الجرس.  لكنها لم ترجع إلى جانب دين كما أمر.  بدلا من ذلك ، سقطت في صمت تام.

 

لم تتحرك عائشة ونظرت إليه بهدوء.  لكن الهالة القاتلة على جسدها بدت وكأنها تهدأ ببطء مثل إعصار عنيف.

شعر دين بخفقان لا يمكن تفسيره في قلبه وهو ينظر إلى الشخصية المرعبة القادمة نحوه.  كان يشعر أن شيئًا ما قد حدث في جسد عائشة.  بدا مزاجها مختلفًا عن ذي قبل.  يبدو أن هناك المزيد من العداء الاستبدادي فيها.  لم تعد مسالمة كما كانت من قبل.

“مستحيل!”  أصيب الشاب ذو الرداء الأسود بالرعب.  نظر إلى المخالب الغريبة التي عادت مرة أخرى ، زأر ولوح بالخنجر ليطعن جبين عائشة.  في حالة عدم تمكنه من تجنبها ، يمكنه فقط مواجهتها.  حتى لو أصيب ، يمكنه قتل ملك الزومبي.  أما دين على الجانب الآخر ، فهو يعتقد أنه حتى لو جر جسده المصاب بجروح خطيرة ، فأنه سيستطيع قتله.

 

خفضت عائشة رأسها.  كان أجنحتها ملتوية قليلاً وهي تعانق جسدها.  كانت مثل كرة سوداء ضخمة معلقة في الهواء.  نزلت ببطء ووقفت على الأرض.

 

ووش!

رفع يده قليلاً واستخدم الجرس لإصدار أمر إيقاف.

فقط من معرفة كيفية الدفاع ، يمكن رؤية ذلك.

 

 

توقفت عائشة على الفور ونظرت بهدوء إلى دين.  لكن عينيها الداكنتين لم تعد فارغة كما كانت من قبل.  بدا الأمر وكأن … كانت تحدق في دين بجدية.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن عيناها هادئة بأي حال من الأحوال.  كان هناك نوع من الشر الخفي فيهم.

فقط من معرفة كيفية الدفاع ، يمكن رؤية ذلك.

 

 

نظر دين إلى عينيها وشعر فجأة أن المسافة بينه وبينها أصبحت أكثر بعدًا.

شعر فجأة بالأسف الشديد.  كان يفضل ألا يأتي إلى هنا ولا يلتقي بهذا الشاب ذو الرداء الأسود.

 

وسمع دوي انفجار مدمر.  أصيب ظهر دوديان بصخرة تزن آلاف الجنيهات.  تم دفع جسده إلى الأمام وسقط على الأرض بشكل لا يمكن السيطرة عليه.  حك وجهه بالرمل ودفن في التراب.

كان صامتًا قليلاً واقترب منها ببطء.

لم تستجب عائشة لكن بدا رأسها مائلاً قليلاً.

 

 

تسارعت ضربات قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه كلما اقترب.  وقفت أمامه موجة من الهالة القاتلة مثل جبل شاهق.  جعلته غير قادر على التنفس.

 

 

 

أخرج منديلاً ورفع يده ليمسح برفق الدم على شفتيها.

نظر دين إلى عينيها وشعر فجأة أن المسافة بينه وبينها أصبحت أكثر بعدًا.

 

 

لم تتحرك عائشة ونظرت إليه بهدوء.  لكن الهالة القاتلة على جسدها بدت وكأنها تهدأ ببطء مثل إعصار عنيف.

 

 

بدا أن السجن المظلم خائف عندما رأى دين يقترب منه  باللهب.  استدار على الفور وتدحرج بعيدًا.

شعرت دين بالارتياح لرؤيتها أنها لم تتحرك.  ولكن كان هناك بعض الألم في قلبه عندما رأى أنها لا تزال تحافظ على شكلها الشيطاني.  كان يشعر بالقلق من أنه سيكون من الصعب عليها استعادة مظهرها البشري بعد استخدام قوتها الكاملة.  لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف في هذه المعركة.  من المؤكد أن الحظ لم يحبه.  كان دائما يواجه أسوأ الاحتمالات.

 

 

 

نظر إليها بصمت لفترة من الوقت.  بعد أن هدأ ، التفت لينظر إلى السجن المظلم المتجول من بعيد.

بعد وقت طويل.

 

نظر إليها بصمت لفترة من الوقت.  بعد أن هدأ ، التفت لينظر إلى السجن المظلم المتجول من بعيد.

“انتظريني هنا لبعض الوقت.”  قال لعائشة وهو يهز الجرس.

سعل وزحف من الأرض.  شعر كما لو أن الضلوع في صدره مكسورة وكان هناك ألم حارق.  استدار ورأى أن السجن الأسود قد اختفى بالفعل.  في مكانها كانت حفرة ضخمة من الانفجار وكانت هناك قطع سوداء من الدهون متناثرة حولها.

 

 

لم تستجب عائشة لكن بدا رأسها مائلاً قليلاً.

 

 

تمزق جسد الشاب ذو الرداء الأسود إلى عدة قطع ، وتم القبض عليه من قبل المخالب الغريبة.

لم يفكر دين كثيرًا في ذلك.  اقتلع الأعشاب المحترقة واندفع نحو سجن الظلام.

شعر دين بخفقان لا يمكن تفسيره في قلبه وهو ينظر إلى الشخصية المرعبة القادمة نحوه.  كان يشعر أن شيئًا ما قد حدث في جسد عائشة.  بدا مزاجها مختلفًا عن ذي قبل.  يبدو أن هناك المزيد من العداء الاستبدادي فيها.  لم تعد مسالمة كما كانت من قبل.

 

ألقى دين نظرة سريعة ثم تراجع عن نظرته.  لم يكن في حالة مزاجية للانتباه إلى السجن المظلم.  كان يأمل فقط أن تكون عائشة بأمان وأن تعود إلى جانبه مرة أخرى.

بدا أن السجن المظلم خائف عندما رأى دين يقترب منه  باللهب.  استدار على الفور وتدحرج بعيدًا.

وقف ونظر. لقد صُدم على الفور ، وأطلقت نية القتل في عينيه على الفور.

 

نظر إليها بصمت لفترة من الوقت.  بعد أن هدأ ، التفت لينظر إلى السجن المظلم المتجول من بعيد.

نشر دين جناحيه وسرعان ما لحق به.  رغم أن هيكل السجن المظلم كان غريباً ويمكن أن يختم شخصاً قوياً مثل عائشة ، إلا أن حركته كانت بطيئة.  سيكون الأمر جيدًا طالما أنه لم يقاتله في قتال متلاحم.

أخرج منديلاً ورفع يده ليمسح برفق الدم على شفتيها.

 

فقط من معرفة كيفية الدفاع ، يمكن رؤية ذلك.

استخدم دين جسده لحمل الأعشاب المحترقة عندما اقترب من السجن الأسود.

لم تستجب عائشة لكن بدا رأسها مائلاً قليلاً.

 

ووش!

أطلق السجن الأسود صرخة حادة وأطلق عدة أطراف سوداء من جسمه الشبيه بالكرة باتجاه دين.

تم ثقب صدر الشاب ذو الرداء الأسود ، وتجمد جسده فجأة.   كان بالكاد  قادرا على حشد قوته للضغط بشدة ، كان هناك شعور بتمزق في صدره.  في اللحظة التالية ، تحول وعيه على الفور إلى الظلام.

 

أطلق السجن الأسود صرخة حادة وأطلق عدة أطراف سوداء من جسمه الشبيه بالكرة باتجاه دين.

تومض شخصية دين لتجنب هجوم اللوامس.  أمسك العشب المحترق واندفع نحو السجن الأسود.  أشعل اللهب على الفور جسد السجن الأسود.  أطلق جسد السجن الأسود صرخة قاسية.

“انتظريني هنا لبعض الوقت.”  قال لعائشة وهو يهز الجرس.

 

 

رأى دين اللهب يحترق على جسد السجن الأسود واستدار بسرعة وحلق بعيدًا.

شعر فجأة بالأسف الشديد.  كان يفضل ألا يأتي إلى هنا ولا يلتقي بهذا الشاب ذو الرداء الأسود.

 

في اللحظة التالية ، استدارت عائشة ببطء وسارت نحو دين خطوة بخطوة.

فقاعة!

بدا أن السجن المظلم خائف عندما رأى دين يقترب منه  باللهب.  استدار على الفور وتدحرج بعيدًا.

 

نعم ، في هذه اللحظة ، شعر أن ملك الزومبي هذا قد طور الحكمة!

وسمع دوي انفجار مدمر.  أصيب ظهر دوديان بصخرة تزن آلاف الجنيهات.  تم دفع جسده إلى الأمام وسقط على الأرض بشكل لا يمكن السيطرة عليه.  حك وجهه بالرمل ودفن في التراب.

 

 

 

سعل وزحف من الأرض.  شعر كما لو أن الضلوع في صدره مكسورة وكان هناك ألم حارق.  استدار ورأى أن السجن الأسود قد اختفى بالفعل.  في مكانها كانت حفرة ضخمة من الانفجار وكانت هناك قطع سوداء من الدهون متناثرة حولها.

لم تستجب عائشة لكن بدا رأسها مائلاً قليلاً.

 

 

فجأة ، من زاوية عينه ، رأى شخصية باهتة تنبعث منها حرارة تظهر في الأدغال

كان الشاب ذو الرداء الأسود خائفًا من ذكائه.  ترك الخنجر على عجل ، لكن كفه كانت مغطاة بإحكام.  نظر إلى عائشة التي كانت تقترب ببطء.  بدا أن عيون الأخير الداكنة تومض بقصد القتل البارد.  كانت مثل شبح يزحف خارج الجحيم.  كان لديه وهم أن هذا لم يكن ملك زومبي طائش.  يبدو أن هناك روحًا شرسة وقاسية مخبأة في هذا الجسد!

على بعد مئات الأمتار من يساره.

شعر دين بخفقان لا يمكن تفسيره في قلبه وهو ينظر إلى الشخصية المرعبة القادمة نحوه.  كان يشعر أن شيئًا ما قد حدث في جسد عائشة.  بدا مزاجها مختلفًا عن ذي قبل.  يبدو أن هناك المزيد من العداء الاستبدادي فيها.  لم تعد مسالمة كما كانت من قبل.

 

 

وقف ونظر. لقد صُدم على الفور ، وأطلقت نية القتل في عينيه على الفور.

نظر دين إلى عينيها وشعر فجأة أن المسافة بينه وبينها أصبحت أكثر بعدًا.

 

نعم ، في هذه اللحظة ، شعر أن ملك الزومبي هذا قد طور الحكمة!

 

تمزق جسد الشاب ذو الرداء الأسود إلى عدة قطع ، وتم القبض عليه من قبل المخالب الغريبة.

استمتعوا~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط